في خلسة
الفصل 499 في خلسة
شكر ليث بيزول قبل مغادرته وبدأ في التخطيط لخطوته التالية.
كانت نفس النادلة ذات الشعر الأحمر التي خدمته يوم وصوله. كان ليث على وشك أن يعطيها إصبعه عندما أدرك الفرصة أمامه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘حسناً ، لمرة واحدة ، كانت المملكة مفيدة حقاً بدلاً من مجرد الوثوق بي لتنظيف الفوضى.’ فكر. ‘الآن يمكنني البحث في المدينة عن أعداء. بمجرد أن أجدهم ، سيقودني المتعقب إلى عشهم. سهل جداً.’
‘البشر يتطورون في سنوات ، وليس أيام ، لذلك حتى لو تحولوا إلى وارغ ، فقد يستغرق الأمر شهوراً قبل أن يحدث بالفعل.’
ومع ذلك ، حتى بعد استكشاف مايكوش بالكامل مرتين ، لم يلتقط الجهاز السحري أي إشارة ، مما جعل ليث يشك في أنه يعمل حتى في المقام الأول. بعد أن لم تسفر حتى الجولة الثالثة من المدينة عن نتائج ، شعر ليث بالإحباط.
‘بالضبط.’ تابعت سولوس. يخبرنا وجود تعويذة التعقب أنه من المفترض أن يتم حصاد المهجنين في وقت ما ، ولكن ماذا لو لم يقتصر الوارغ على نشر الأجزاء إلى وارغ آخر يين؟’
“هل بإمكانك مساعدتي؟” سألت وهي على وشك البكاء.
‘حان الوقت لاستعادة الروح.’ تنهد عندما عاد إلى الغريفون النطاط لبعض البيرة. منذ أن جعل موظفي المطبخ يرتعدون في أحذيتهم بسبب مرض معدي مزعوم ، كانت الحانة أكثر هدوءاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان ليث أحد الأرواح الشجاعة القليلة التي ما زالت تجرؤ على الدخول ، لذلك عامله النوادل مثل كبار الشخصيات. كان الخوف من أن ينتهي بهم الأمر محبوسين في عزلة مع زيلوس ، صاحب العمل ، حافزاً قوياً.
شكر ليث بيزول قبل مغادرته وبدأ في التخطيط لخطوته التالية.
ومع ذلك ، لم يأكل أي شيء لم يخرج من جيبه البعدي. على عكس البيرة الطازجة ، لا يمكن تحضير الطعام أمامه.
‘إذا خسرت كل شيء بسبب أولئك الأغبياء ، فسأهتف للوارغ أيضاً. كلما سمعت عن هذه المدينة ، كلما أتمنى أن أغسل يدي من مصيرها. على الأقل يقاتل الوارغ من أجل بعضهم البعض ، هؤلاء الرفاق يبيعون أمهم مقابل بضع عملات معدنية.’ فكر.
‘ليس لدي الكثير من الوقت ، لكن لحسن الحظ ولا الوارغ لديهم.’ فكر. ‘كان المحارب الأول ضعيفاً بينما كان الثاني مهجناً بالفعل. إذا حالفني الحظ ، فإن نقص الطعام سيمنعهم من التركيز على السحر ويبطئ من تطور شظايا البغيض.’
سردت الفتاة العديد من الأعراض المتباينة التي ظهرت بشكل عرضي بعد انتقام ليث التافه من وقاحة موظفي الحانة. لم يستغرق الأمر سوى لمحة لتشخيصها واستخدم لمسة من التنشيط ، فقط للبقاء في الجانب الآمن.
‘إن لم يحالفني ، فقد أضطر إلى مواجهة جيش صغير من المهجنين أو كيان واحد مشترك. وفقاً لبيزول ، حمل كل الوارغ شظايا من نفس المخلوق. لن أتفاجأ إذا اندمجوا في واحد كما فعل المحارب الثاني لتعزيز قوته.’
بعد شطب التجار من قائمة المشتبه بهم ، استجوب ليث الحراس حول من غادر المدينة قبل أن يتم رصد الوارغ. لسوء الحظ ، كان الشتاء بارداً وكانت رواتبهم منخفضة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘متفق عليه.’ تأملت سولوس. ‘مشكلة أخرى لدينا هي العدو داخل مايكوش. في هذه المرحلة ، لدي نظرية ولكني متأكدة من أنك لن تحبها.’
“لا. ليس هذا ما أعلمه. كانوا مجرد مزارعين. من الصعب أن يكون لديك أعداء عندما لا يكون لديك ما تحسد عليه.” احمرت خجلاً أكثر ، وشعرت بغباء لا يصدق وانحراف قليلاً.
أخبرته حمراء الشعر عن الكثير من المشاجرات التافهة ، وكيف فرضت البارونة ضرائب كبيرة على صناعة التخمير ، وحالات العنف المنزلي ، والعديد من الأشياء التي جعلت ليث يعتقد أنه كان في مصفف شعر وليس في حانة.
أومأ ليث داخله لها لتستمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘إن سبب اختيار الوحوش كخنازير غينيا واضح جداً. إنهم أقوياء ويتكاثرون بسرعة ، مما يعني أن العملية التي خضعوا لها تسمح بطريقة ما بتمرير جزء البغيض إلى نسلهم.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يعتمد الأمر على ما إذا كنت تستطيعين مساعدتي. خدماتي ليست رخيصة ، تعلمين؟”
‘حان الوقت لاستعادة الروح.’ تنهد عندما عاد إلى الغريفون النطاط لبعض البيرة. منذ أن جعل موظفي المطبخ يرتعدون في أحذيتهم بسبب مرض معدي مزعوم ، كانت الحانة أكثر هدوءاً.
‘حسناً هذا صحيح. وإلا فلن يكون هناك عقل خلية ولن يكون هناك أي معنى للسماح لهم بالتجول بحرية.’ فكر ليث.
هاجم الوارغ لتوهم مخزن حبوب قرية مجاورة ، مما لم يترك له وقتاً يضيعه.
‘بالضبط.’ تابعت سولوس. يخبرنا وجود تعويذة التعقب أنه من المفترض أن يتم حصاد المهجنين في وقت ما ، ولكن ماذا لو لم يقتصر الوارغ على نشر الأجزاء إلى وارغ آخر يين؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يعتمد الأمر على ما إذا كنت تستطيعين مساعدتي. خدماتي ليست رخيصة ، تعلمين؟”
‘المشاركة هي قدرتهم الفطرية وليس لدينا أي فكرة عن حدود تحورهم.’
‘البشر يتطورون في سنوات ، وليس أيام ، لذلك حتى لو تحولوا إلى وارغ ، فقد يستغرق الأمر شهوراً قبل أن يحدث بالفعل.’
‘إذا خسرت كل شيء بسبب أولئك الأغبياء ، فسأهتف للوارغ أيضاً. كلما سمعت عن هذه المدينة ، كلما أتمنى أن أغسل يدي من مصيرها. على الأقل يقاتل الوارغ من أجل بعضهم البعض ، هؤلاء الرفاق يبيعون أمهم مقابل بضع عملات معدنية.’ فكر.
‘أنت تقولين إننا كنا ننظر إلى الأشياء من الزاوية الخاطئة. ربما لا يوجد وارغ في مايكوش لكن مهجنين بشريين؟’ كان ليث يعاني من الصداع بمجرد التفكير فيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com العمال الذين فقدوا وظائفهم ظلماً دون تلقي أي دعم من أقرانهم ، حزن الآباء الذين فقدوا أطفالهم بسبب المضايقات المستمرة من مواطنيهم الذين طردوا معالجاً أجنبياً خارج المدينة قبل الشتاء ، وأشياء من هذا القبيل.
سرعان ما انضم بقية الموظفين ، الذين شعروا بالملل من عدم القيام بأي شيء ، إلى المحادثة عندما أدركوا أنهم سيحصلون على العلاج مقابل النميمة. لتجنب تفاقم صداعه ، قام ليث بتدوين المشتبه بهم على الأرجح.
‘نعم. فإنه يفسر الكثير. في ليلة الهجوم كنا قد قتلنا الكثير من الوارغ ، ربما كان الحزن الجماعي قد دفع المضيفين إلى الجنون. أيضاً ، لا يلتقط المتعقب أي شيء إما لأن الإشارة يتم إنشاؤها بواسطة جسم بشري أو ربما لمجرد أن الأجزاء لا تزال صغيرة جداً.’
‘البشر يتطورون في سنوات ، وليس أيام ، لذلك حتى لو تحولوا إلى وارغ ، فقد يستغرق الأمر شهوراً قبل أن يحدث بالفعل.’
———————–
“أنا آسف حقاً لإزعاجك مرة أخرى ، لكنني أعتقد أنني بحاجة إلى معالج.” كان ليث قد بدأ للتو يلعن داخلياً سوء حظه في كل لغة يعرفها عندما قاطع شخص ما تدفقه الإبداعي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأ ليث داخله لها لتستمر.
بعد شطب التجار من قائمة المشتبه بهم ، استجوب ليث الحراس حول من غادر المدينة قبل أن يتم رصد الوارغ. لسوء الحظ ، كان الشتاء بارداً وكانت رواتبهم منخفضة.
كانت نفس النادلة ذات الشعر الأحمر التي خدمته يوم وصوله. كان ليث على وشك أن يعطيها إصبعه عندما أدرك الفرصة أمامه.
‘حسناً هذا صحيح. وإلا فلن يكون هناك عقل خلية ولن يكون هناك أي معنى للسماح لهم بالتجول بحرية.’ فكر ليث.
“ما خطبك بالضبط؟” طلب التظاهر بأنه منزعج. كان الناس أكثر امتناناً عندما اعتقدوا أنك تقدم لهم معروفاً بدلاً من استخدامها لأغراضك الخاصة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة: Acedia
سردت الفتاة العديد من الأعراض المتباينة التي ظهرت بشكل عرضي بعد انتقام ليث التافه من وقاحة موظفي الحانة. لم يستغرق الأمر سوى لمحة لتشخيصها واستخدم لمسة من التنشيط ، فقط للبقاء في الجانب الآمن.
ومع ذلك ، حتى بعد استكشاف مايكوش بالكامل مرتين ، لم يلتقط الجهاز السحري أي إشارة ، مما جعل ليث يشك في أنه يعمل حتى في المقام الأول. بعد أن لم تسفر حتى الجولة الثالثة من المدينة عن نتائج ، شعر ليث بالإحباط.
‘إن سبب اختيار الوحوش كخنازير غينيا واضح جداً. إنهم أقوياء ويتكاثرون بسرعة ، مما يعني أن العملية التي خضعوا لها تسمح بطريقة ما بتمرير جزء البغيض إلى نسلهم.’
‘وساوس مرضية.’ فكر.
بعد شطب التجار من قائمة المشتبه بهم ، استجوب ليث الحراس حول من غادر المدينة قبل أن يتم رصد الوارغ. لسوء الحظ ، كان الشتاء بارداً وكانت رواتبهم منخفضة.
“إنه أمر سيء للغاية ، لكن لا شيء معدي.” ما قاله في الواقع. لم تكن كذبة وجعلت سولوس تضحك بحرارة.
‘متفق عليه.’ تأملت سولوس. ‘مشكلة أخرى لدينا هي العدو داخل مايكوش. في هذه المرحلة ، لدي نظرية ولكني متأكدة من أنك لن تحبها.’
“هل حدث شيء سيء قبل الوارغ؟ شيء يمكن أن يخلق الكثير من الاستياء؟” كان ليث يمسك القش. إذا لم تكن هناك معلومات مؤكدة ، فلا بد أن تكون الشائعات كافية.
“هل بإمكانك مساعدتي؟” سألت وهي على وشك البكاء.
‘حسناً ، لمرة واحدة ، كانت المملكة مفيدة حقاً بدلاً من مجرد الوثوق بي لتنظيف الفوضى.’ فكر. ‘الآن يمكنني البحث في المدينة عن أعداء. بمجرد أن أجدهم ، سيقودني المتعقب إلى عشهم. سهل جداً.’
ومع ذلك ، لم يأكل أي شيء لم يخرج من جيبه البعدي. على عكس البيرة الطازجة ، لا يمكن تحضير الطعام أمامه.
“يعتمد الأمر على ما إذا كنت تستطيعين مساعدتي. خدماتي ليست رخيصة ، تعلمين؟”
قائمة المشتبه بهم الجديدة لليث كانت أطول من ذراعه. وكان الجانب المشرق في الأمر هو أنه لا أحد باستثناء اثنين من النوادل المصابين بالأنفلونزا يحتاج إلى أي علاج. لقد ردد بعض حيل سحر الضوء وتظاهر بأنه عالجهم من بعض الأمراض التي اختلقها على الفور ، وكسب امتنانهم وشريحة لحم على البخار على حساب المحل.
بعد شطب التجار من قائمة المشتبه بهم ، استجوب ليث الحراس حول من غادر المدينة قبل أن يتم رصد الوارغ. لسوء الحظ ، كان الشتاء بارداً وكانت رواتبهم منخفضة.
“لا. ليس هذا ما أعلمه. كانوا مجرد مزارعين. من الصعب أن يكون لديك أعداء عندما لا يكون لديك ما تحسد عليه.” احمرت خجلاً أكثر ، وشعرت بغباء لا يصدق وانحراف قليلاً.
باستثناء الأجانب ، لم يحتفظوا بأي سجلات. ذهب العديد من المواطنين إلى مايكوش وخرجوا منها لجمع الحطب ، أو طلب المساعدة من أقرب معالج ، أو البحث ، أو لمجرد التحقق من الحقول المزروعة المجمدة خارج أسوار المدينة.
ومع ذلك ، حتى بعد استكشاف مايكوش بالكامل مرتين ، لم يلتقط الجهاز السحري أي إشارة ، مما جعل ليث يشك في أنه يعمل حتى في المقام الأول. بعد أن لم تسفر حتى الجولة الثالثة من المدينة عن نتائج ، شعر ليث بالإحباط.
بصرف النظر عن الحراس ، لم يكن أحد على استعداد للتحدث معه. حتى الآن.
“لا. ليس هذا ما أعلمه. كانوا مجرد مزارعين. من الصعب أن يكون لديك أعداء عندما لا يكون لديك ما تحسد عليه.” احمرت خجلاً أكثر ، وشعرت بغباء لا يصدق وانحراف قليلاً.
“ليس لدي الكثير من المال. أنا نادلة ونادلة فقط.” احمرت خجلاً قليلاً ، بعد أن أساءت فهم كلماته تماماً. لقد وجدت السحرة مخيفين ، ولم يكن حارس الأحراش من نوعها المفضل.
‘المشاركة هي قدرتهم الفطرية وليس لدينا أي فكرة عن حدود تحورهم.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“عائلة القتلى. هل كان لديهم أعداء؟ شخص على وجه الخصوص استاء منهم؟” لم يهتم ليث بافتراضاتها ، فقط المعلومات. إذا كان يبحث عن البشر بدلاً من الوارغ ، فربما يكون لديهم دافع لمهاجمة ذلك المنزل المحدد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘ليس لدي الكثير من الوقت ، لكن لحسن الحظ ولا الوارغ لديهم.’ فكر. ‘كان المحارب الأول ضعيفاً بينما كان الثاني مهجناً بالفعل. إذا حالفني الحظ ، فإن نقص الطعام سيمنعهم من التركيز على السحر ويبطئ من تطور شظايا البغيض.’
“لا. ليس هذا ما أعلمه. كانوا مجرد مزارعين. من الصعب أن يكون لديك أعداء عندما لا يكون لديك ما تحسد عليه.” احمرت خجلاً أكثر ، وشعرت بغباء لا يصدق وانحراف قليلاً.
“ليس لدي الكثير من المال. أنا نادلة ونادلة فقط.” احمرت خجلاً قليلاً ، بعد أن أساءت فهم كلماته تماماً. لقد وجدت السحرة مخيفين ، ولم يكن حارس الأحراش من نوعها المفضل.
لقد كان على وشك التعليق على كم كانت لذيذة بينما شددت سولوس على أهمية أن يكون لطيفاً مع الآخرين ، عندما رنت تميمة جيشه.
“هل حدث شيء سيء قبل الوارغ؟ شيء يمكن أن يخلق الكثير من الاستياء؟” كان ليث يمسك القش. إذا لم تكن هناك معلومات مؤكدة ، فلا بد أن تكون الشائعات كافية.
“هل حدث شيء سيء قبل الوارغ؟ شيء يمكن أن يخلق الكثير من الاستياء؟” كان ليث يمسك القش. إذا لم تكن هناك معلومات مؤكدة ، فلا بد أن تكون الشائعات كافية.
أخبرته حمراء الشعر عن الكثير من المشاجرات التافهة ، وكيف فرضت البارونة ضرائب كبيرة على صناعة التخمير ، وحالات العنف المنزلي ، والعديد من الأشياء التي جعلت ليث يعتقد أنه كان في مصفف شعر وليس في حانة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة: Acedia
“لا. ليس هذا ما أعلمه. كانوا مجرد مزارعين. من الصعب أن يكون لديك أعداء عندما لا يكون لديك ما تحسد عليه.” احمرت خجلاً أكثر ، وشعرت بغباء لا يصدق وانحراف قليلاً.
سرعان ما انضم بقية الموظفين ، الذين شعروا بالملل من عدم القيام بأي شيء ، إلى المحادثة عندما أدركوا أنهم سيحصلون على العلاج مقابل النميمة. لتجنب تفاقم صداعه ، قام ليث بتدوين المشتبه بهم على الأرجح.
‘متفق عليه.’ تأملت سولوس. ‘مشكلة أخرى لدينا هي العدو داخل مايكوش. في هذه المرحلة ، لدي نظرية ولكني متأكدة من أنك لن تحبها.’
العمال الذين فقدوا وظائفهم ظلماً دون تلقي أي دعم من أقرانهم ، حزن الآباء الذين فقدوا أطفالهم بسبب المضايقات المستمرة من مواطنيهم الذين طردوا معالجاً أجنبياً خارج المدينة قبل الشتاء ، وأشياء من هذا القبيل.
ومع ذلك ، لم يأكل أي شيء لم يخرج من جيبه البعدي. على عكس البيرة الطازجة ، لا يمكن تحضير الطعام أمامه.
باستثناء الأجانب ، لم يحتفظوا بأي سجلات. ذهب العديد من المواطنين إلى مايكوش وخرجوا منها لجمع الحطب ، أو طلب المساعدة من أقرب معالج ، أو البحث ، أو لمجرد التحقق من الحقول المزروعة المجمدة خارج أسوار المدينة.
‘إذا خسرت كل شيء بسبب أولئك الأغبياء ، فسأهتف للوارغ أيضاً. كلما سمعت عن هذه المدينة ، كلما أتمنى أن أغسل يدي من مصيرها. على الأقل يقاتل الوارغ من أجل بعضهم البعض ، هؤلاء الرفاق يبيعون أمهم مقابل بضع عملات معدنية.’ فكر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قائمة المشتبه بهم الجديدة لليث كانت أطول من ذراعه. وكان الجانب المشرق في الأمر هو أنه لا أحد باستثناء اثنين من النوادل المصابين بالأنفلونزا يحتاج إلى أي علاج. لقد ردد بعض حيل سحر الضوء وتظاهر بأنه عالجهم من بعض الأمراض التي اختلقها على الفور ، وكسب امتنانهم وشريحة لحم على البخار على حساب المحل.
لقد كان على وشك التعليق على كم كانت لذيذة بينما شددت سولوس على أهمية أن يكون لطيفاً مع الآخرين ، عندما رنت تميمة جيشه.
“هل بإمكانك مساعدتي؟” سألت وهي على وشك البكاء.
‘إن لم يحالفني ، فقد أضطر إلى مواجهة جيش صغير من المهجنين أو كيان واحد مشترك. وفقاً لبيزول ، حمل كل الوارغ شظايا من نفس المخلوق. لن أتفاجأ إذا اندمجوا في واحد كما فعل المحارب الثاني لتعزيز قوته.’
هاجم الوارغ لتوهم مخزن حبوب قرية مجاورة ، مما لم يترك له وقتاً يضيعه.
‘حسناً ، لمرة واحدة ، كانت المملكة مفيدة حقاً بدلاً من مجرد الوثوق بي لتنظيف الفوضى.’ فكر. ‘الآن يمكنني البحث في المدينة عن أعداء. بمجرد أن أجدهم ، سيقودني المتعقب إلى عشهم. سهل جداً.’
———————–
ترجمة: Acedia
‘البشر يتطورون في سنوات ، وليس أيام ، لذلك حتى لو تحولوا إلى وارغ ، فقد يستغرق الأمر شهوراً قبل أن يحدث بالفعل.’
‘نعم. فإنه يفسر الكثير. في ليلة الهجوم كنا قد قتلنا الكثير من الوارغ ، ربما كان الحزن الجماعي قد دفع المضيفين إلى الجنون. أيضاً ، لا يلتقط المتعقب أي شيء إما لأن الإشارة يتم إنشاؤها بواسطة جسم بشري أو ربما لمجرد أن الأجزاء لا تزال صغيرة جداً.’
سردت الفتاة العديد من الأعراض المتباينة التي ظهرت بشكل عرضي بعد انتقام ليث التافه من وقاحة موظفي الحانة. لم يستغرق الأمر سوى لمحة لتشخيصها واستخدم لمسة من التنشيط ، فقط للبقاء في الجانب الآمن.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات