اليوم التالي 2
الفصل 506 اليوم التالي 2
لم تره سولوس على أنه نأي بنفسه عنها ، بل على العكس تماماً. كان ليث يتعرف عليها كفرد ، ومنحها بعض المساحة الشخصية وثقته. لقد تقاسما جيباً بعدياً هائلاً ، لكن حتى ذلك اليوم لم يكن يحتوي على أي شيء يخصها.
لم تره سولوس على أنه نأي بنفسه عنها ، بل على العكس تماماً. كان ليث يتعرف عليها كفرد ، ومنحها بعض المساحة الشخصية وثقته. لقد تقاسما جيباً بعدياً هائلاً ، لكن حتى ذلك اليوم لم يكن يحتوي على أي شيء يخصها.
“أنا آسف جداً لأنك اضطررت إلى المرور بذلك.” تلعثما كاميلا بين نحيبها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ثم إنه موعد. أود أن أغادر مبكراً ، لكن مشرفي سيجلدني. نحن حالياً نعاني من نقص في الموظفين.” قالت وهي تمسح دموعها.
“المرور بماذا؟” كان عقل ليث لا يزال مخدراً ، ولم تكن كلماتها منطقية بالنسبة له.
“أنت تعرفين ملفي الشخصي عن ظهر قلب. لقد قتلت أشخاصاً ووحوشاً ووحوشاً وحتى صغاراً في الماضي. لقد واجهت خصوماً أقوى بكثير وشهدت إراقة دماء أسوأ. ما حدث خلال هذه المهمة أبعد ما يكون عن كونه جديداً.”
“هذه هي المفاتيح الاحتياطية لشقتي. انتظرني هناك ، سأعود بأسرع ما يمكن.” أخذت جهاز التسجيل وغادرت قبل أن يرد ليث. حتى في حالته المشوشة ، أدرك مدى ضخامة هذه الخطوة بالنسبة لها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا أستطيع أن أفهم سبب قيامك بصنع جلبة بسبب ذلك ، على الرغم من أنني يجب أن أعترف أن هذه المرة شعرت بأن كل شيء… خطأ.” كان ليث أول من تحير من ردة فعله.
“صدقني ، أعلم أن هناك جروحاً لا تلتئم أبداً. يمكن أن تتحسن ، لكن الألم موجود دائماً.” تذكرت الألم الذي عاشته في حياتها المبكرة وهي لا تشعر بأي شيء سوى كونها أداة في يدي والديها.
“بالطبع خطأ!” استطاعت أن تدرك من خلال تعبيره أن ليث كان يكافح من أجل صياغة أفكاره في كلمات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالطبع خطأ!” استطاعت أن تدرك من خلال تعبيره أن ليث كان يكافح من أجل صياغة أفكاره في كلمات.
‘هل يمكنك إحضاري إلى لوتيا والاتصال بتيستا؟ يمكنني حقاً استخدام صديق.’
“لأنني أعرف ملفك الشخصي ، فأنا أعلم أنك لم تقتل أبداً شخصاً كان يقاتل لحماية أسرته ، بغض النظر عن عرقه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فكر ليث في كلماتها قبل أن يدرك أنها كانت على حق. في الماضي ، كان جميع خصومه أشخاصاً حاولوا قتله ، أو أولئك الذين تعارضت مصالحهم مع مصالحه.
‘أتفق.’ تنهدت سولوس. ‘إنها محقة تماماً. دفعت المهمة مع الوارغ جميع الأزرار الخاطئة. أشعر بالحماقة أيضاً ولست في حالة مزاجية للبقاء وحدي أيضاً. لا أطيق كوني العجلة الثالثة ، ليس اليوم.’
“لنكن صادقين ، حتى لو كانت أولئك الراوغ قادرين في الواقع على التغلب على دوافعهم العنيفة ، كان لابد من إخمادها. ما جعلهم بشراً جعلهم أيضاً خطرين فوق العقل.” قالت كاميلا بينما أومأ ليث برأسه لتواصل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لقد كانوا أرضاً خصبة لبغيض ، وحتى لو لم يكونوا كذلك ، فلن يتمكنوا من التعايش معنا. ومع معدل تكاثرهم ، فإن كمية الطعام التي يحتاجون إليها تنمو بشكل كبير. على المدى الطويل ، إما هم أو نحن من سيُجبر على الجوع.”
كم كان من الصعب ترك كل شيء وراءها ، حتى أختها الحبيبة زينيا ، للحصول على فرصة على الأقل للسعادة. بعد انضمام كاميلا إلى الجيش ، تبرأ منها والدها وكسر قلبها.
“ومع ذلك ، فإن كل تفكيرنا لا يغير ذلك ، بطريقة ما ، لقد كانوا أبرياء. لم يكن هناك خبث وراء أفعالهم ، فقط الإرادة لتوفير مستقبل أفضل لأحبائهم ، وهو بالضبط ما تفعله منذ الصغر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم! ولك كل الحق في ذلك. لأنك فعلت الشيء الخطأ للأسباب الصحيحة ولأن هذه الوظيفة أخذت جزءاً من قلبك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا يهم ما إذا كنت قد فعلت ذلك بسبب واجبك أو لأن تاشكو أجبرك ، في كلتا الحالتين ، لقد أُجبرت على قتل نفسك مراراً وتكراراً.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ظل ليث مذهولاً عند الإدراك. لم يكن فعل قتل الوارغ سوى قطرة في محيط بالنسبة له. حتى وفاة المزارع لم تكن لتترك مثل هذا الانطباع القوي لولا أن الماضي المأساوي للرجل كان مشابهاً جداً لماضيه.
هز ليث رأسه. كان متقدماً عن الجدول الزمني لجولاته. ما لم تحدث حالة طارئة ، كان لديه أسبوعين على الأقل حرة.
لم يشعر ليث بالسوء تجاههم ، لقد شعر بالسوء لأنه سار أكثر من ميل في أحذيتهم. كان يعرف مدى صعوبة محاربة الصعاب المستحيلة ، فقط ليفشل فشلاً ذريعاً بسبب مصير لا مفر منه ، كما حدث مع كارل.
“ثم إنه موعد. أود أن أغادر مبكراً ، لكن مشرفي سيجلدني. نحن حالياً نعاني من نقص في الموظفين.” قالت وهي تمسح دموعها.
“ثم إنه موعد. أود أن أغادر مبكراً ، لكن مشرفي سيجلدني. نحن حالياً نعاني من نقص في الموظفين.” قالت وهي تمسح دموعها.
“هل تقولين إنني أشعر بالسوء تجاه نفسي؟” قال ليث بصوت خافت ، والخدر ما زال يشل مشاعره.
على الرغم من أنها لم تعرب عن ذلك مطلقاً ، فقد رغبت سولوس منذ فترة طويلة في الحصول على طريقة للتحدث بحرية مع أصدقائها دون المرور عبر ليث في كل مرة. كانت هذه هي الهدية الأولى التي قدمها لها على الإطلاق ، وكانت أقرب إلى الحرية.
على الرغم من أنها لم تعرب عن ذلك مطلقاً ، فقد رغبت سولوس منذ فترة طويلة في الحصول على طريقة للتحدث بحرية مع أصدقائها دون المرور عبر ليث في كل مرة. كانت هذه هي الهدية الأولى التي قدمها لها على الإطلاق ، وكانت أقرب إلى الحرية.
“نعم! ولك كل الحق في ذلك. لأنك فعلت الشيء الخطأ للأسباب الصحيحة ولأن هذه الوظيفة أخذت جزءاً من قلبك.”
لم يشعر ليث بالسوء تجاههم ، لقد شعر بالسوء لأنه سار أكثر من ميل في أحذيتهم. كان يعرف مدى صعوبة محاربة الصعاب المستحيلة ، فقط ليفشل فشلاً ذريعاً بسبب مصير لا مفر منه ، كما حدث مع كارل.
ضربت قبضتها بغضب على المنضدة ، لكن دموعها لم تتوقف.
“لماذا تبكين؟ لماذا أنت غاضبج جداً؟” سأل ليث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم! ولك كل الحق في ذلك. لأنك فعلت الشيء الخطأ للأسباب الصحيحة ولأن هذه الوظيفة أخذت جزءاً من قلبك.”
“أنا غاضبة بسبب ما جعلك الجيش تفعله. يمكنهم أن يسموا ذلك ضرراً جانبياً ، أو بأي كلمة خيالية يريدونها ، لكنها لا تزال جريمة قتل. أنا أبكي لأنك لا تستطيع ذلك.” قالت وهي تضع يدها فوق قلبه.
‘أتفق.’ تنهدت سولوس. ‘إنها محقة تماماً. دفعت المهمة مع الوارغ جميع الأزرار الخاطئة. أشعر بالحماقة أيضاً ولست في حالة مزاجية للبقاء وحدي أيضاً. لا أطيق كوني العجلة الثالثة ، ليس اليوم.’
“ليس عليك البكاء عوضاً عني.” رد.
“أريد ذلك. شخص ما يجب أن يفعل. وإلا فإنك ستتجاهل كل شيء وكأنه لا شيء وتضيف ندبة أخرى هنا.” وضعت كاميلا يدها فوق قلبه.
“صدقني ، أعلم أن هناك جروحاً لا تلتئم أبداً. يمكن أن تتحسن ، لكن الألم موجود دائماً.” تذكرت الألم الذي عاشته في حياتها المبكرة وهي لا تشعر بأي شيء سوى كونها أداة في يدي والديها.
————————–
لم تره سولوس على أنه نأي بنفسه عنها ، بل على العكس تماماً. كان ليث يتعرف عليها كفرد ، ومنحها بعض المساحة الشخصية وثقته. لقد تقاسما جيباً بعدياً هائلاً ، لكن حتى ذلك اليوم لم يكن يحتوي على أي شيء يخصها.
كم كان من الصعب ترك كل شيء وراءها ، حتى أختها الحبيبة زينيا ، للحصول على فرصة على الأقل للسعادة. بعد انضمام كاميلا إلى الجيش ، تبرأ منها والدها وكسر قلبها.
هز ليث رأسه. كان متقدماً عن الجدول الزمني لجولاته. ما لم تحدث حالة طارئة ، كان لديه أسبوعين على الأقل حرة.
ألغاه لاحقاً عندما أصبحت ملازماً ، لكنه فعل ذلك فقط بهدف استغلال سلطتها. كانت تأمل أن يساعد الوقت والمسافة والديها على فهم مدى حبهم لها.
ظل ليث مذهولاً عند الإدراك. لم يكن فعل قتل الوارغ سوى قطرة في محيط بالنسبة له. حتى وفاة المزارع لم تكن لتترك مثل هذا الانطباع القوي لولا أن الماضي المأساوي للرجل كان مشابهاً جداً لماضيه.
لقد نجح. لسوء الحظ ، لم يصل حبهما إلى شيء. لقد أصابها الإدراك بشدة ، لكنه في الوقت نفسه أطلق سراحها. في ذلك الوقت ، كان دور كاميلا أن تتبرأ من عائلتها وتغير اسم عائلتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أصبحت العائلة كلمة مكونة من أربعة أحرف بالنسبة لها ، وكان هذا أحد أسباب عدم زواجها بعد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أعرف مدى صعوبة الحديث عن هذا. لا مفر من مثل هذه الأحداث القبيحة ، لكن ليس عليك أن تكبحها ، ولا أن تواجهها وحدك. هل لديك خطط الليلة؟” سألت.
هز ليث رأسه. كان متقدماً عن الجدول الزمني لجولاته. ما لم تحدث حالة طارئة ، كان لديه أسبوعين على الأقل حرة.
“لا أستطيع أن أفهم سبب قيامك بصنع جلبة بسبب ذلك ، على الرغم من أنني يجب أن أعترف أن هذه المرة شعرت بأن كل شيء… خطأ.” كان ليث أول من تحير من ردة فعله.
“ثم إنه موعد. أود أن أغادر مبكراً ، لكن مشرفي سيجلدني. نحن حالياً نعاني من نقص في الموظفين.” قالت وهي تمسح دموعها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أريد ذلك. شخص ما يجب أن يفعل. وإلا فإنك ستتجاهل كل شيء وكأنه لا شيء وتضيف ندبة أخرى هنا.” وضعت كاميلا يدها فوق قلبه.
“هذه هي المفاتيح الاحتياطية لشقتي. انتظرني هناك ، سأعود بأسرع ما يمكن.” أخذت جهاز التسجيل وغادرت قبل أن يرد ليث. حتى في حالته المشوشة ، أدرك مدى ضخامة هذه الخطوة بالنسبة لها.
“لقد كانوا أرضاً خصبة لبغيض ، وحتى لو لم يكونوا كذلك ، فلن يتمكنوا من التعايش معنا. ومع معدل تكاثرهم ، فإن كمية الطعام التي يحتاجون إليها تنمو بشكل كبير. على المدى الطويل ، إما هم أو نحن من سيُجبر على الجوع.”
منحه حق الوصول المجاني إلى شقتها يعني أنها كانت على استعداد لتعميق علاقتهما.
“أنا آسف جداً لأنك اضطررت إلى المرور بذلك.” تلعثما كاميلا بين نحيبها.
“ليس عليك البكاء عوضاً عني.” رد.
‘أشك في أنها عادة ما تجلب معها مفاتيح احتياطية ، إلا إذا كانت تفكر في إعطائي إياها لفترة من الوقت.’ فكر.
‘أتفق.’ تنهدت سولوس. ‘إنها محقة تماماً. دفعت المهمة مع الوارغ جميع الأزرار الخاطئة. أشعر بالحماقة أيضاً ولست في حالة مزاجية للبقاء وحدي أيضاً. لا أطيق كوني العجلة الثالثة ، ليس اليوم.’
‘هل يمكنك إحضاري إلى لوتيا والاتصال بتيستا؟ يمكنني حقاً استخدام صديق.’
لقد نجح. لسوء الحظ ، لم يصل حبهما إلى شيء. لقد أصابها الإدراك بشدة ، لكنه في الوقت نفسه أطلق سراحها. في ذلك الوقت ، كان دور كاميلا أن تتبرأ من عائلتها وتغير اسم عائلتها.
‘بالطبع أستطيع.’ أجاب ليث عندما غادر مقر الجيش متوجهاً إلى الفرع المحلي لجمعية السحرة. لم يفهم سولوس لماذا سلك هذا الانعطاف بدلاً من استخدام بوابة الاعوجاج التابعة للجيش حتى اشترى تميمة اتصال أخرى.
‘بالطبع أستطيع.’ أجاب ليث عندما غادر مقر الجيش متوجهاً إلى الفرع المحلي لجمعية السحرة. لم يفهم سولوس لماذا سلك هذا الانعطاف بدلاً من استخدام بوابة الاعوجاج التابعة للجيش حتى اشترى تميمة اتصال أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا أستطيع أن أفهم سبب قيامك بصنع جلبة بسبب ذلك ، على الرغم من أنني يجب أن أعترف أن هذه المرة شعرت بأن كل شيء… خطأ.” كان ليث أول من تحير من ردة فعله.
‘أنا أعرف مدى شعورك بالسوء ومدى عدم حساسيتي ، خاصة عندما أكون غارق في أموري. يجب ألا تقضي الليل مختبئة في الخاتم بينما أستمتع. أنت تستحقين أكثر من ذلك بكثير وأنا آسف لأنني لا أستطيع أن أعطيه لك.’ فكر.
“أقل ما يمكنني فعله هو منحك أكبر قدر ممكن من الاستقلال.” جعل سولوس تبصم تميمتها قبل أن يشاركها رونيته هو وكالا وتيستا. تأثرت سولوس بعمق بسبب لفتته.
“لنكن صادقين ، حتى لو كانت أولئك الراوغ قادرين في الواقع على التغلب على دوافعهم العنيفة ، كان لابد من إخمادها. ما جعلهم بشراً جعلهم أيضاً خطرين فوق العقل.” قالت كاميلا بينما أومأ ليث برأسه لتواصل.
على الرغم من أنها لم تعرب عن ذلك مطلقاً ، فقد رغبت سولوس منذ فترة طويلة في الحصول على طريقة للتحدث بحرية مع أصدقائها دون المرور عبر ليث في كل مرة. كانت هذه هي الهدية الأولى التي قدمها لها على الإطلاق ، وكانت أقرب إلى الحرية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم تره سولوس على أنه نأي بنفسه عنها ، بل على العكس تماماً. كان ليث يتعرف عليها كفرد ، ومنحها بعض المساحة الشخصية وثقته. لقد تقاسما جيباً بعدياً هائلاً ، لكن حتى ذلك اليوم لم يكن يحتوي على أي شيء يخصها.
كانت تميمة الاتصال تلك أول حيازة لها منذ أكثر من اثني عشر عاماً. لقد أحببت كلاً من ليث والتميمة بما يتجاوز ما يمكن أن تعبر عنه الكلمات.
————————–
“أنت تعرفين ملفي الشخصي عن ظهر قلب. لقد قتلت أشخاصاً ووحوشاً ووحوشاً وحتى صغاراً في الماضي. لقد واجهت خصوماً أقوى بكثير وشهدت إراقة دماء أسوأ. ما حدث خلال هذه المهمة أبعد ما يكون عن كونه جديداً.”
ترجمة: Acedia
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبحت العائلة كلمة مكونة من أربعة أحرف بالنسبة لها ، وكان هذا أحد أسباب عدم زواجها بعد.
————————–
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات