اليوم التالي 4
الفصل 508 اليوم التالي 4
“هل هذا الرجل حقيقي أم أنه مجرد شخص اختلقته لتجنب تبادل إطلاق النار؟” سألت فريا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما حدث في أوثر ، كانت سولوس وليث بعيدين عن بعضهما البعض لدرجة أن رابطهما العقلي انقطع ، مهما حاولت جاهدة. في ذلك الوقت ، على الرغم من ذلك ، كان الانفصال قد استمر لفترة قصيرة وكانت قلقة للغاية لدرجة أن عقلها كان مشغولاً.
“هل هذا الرجل حقيقي أم أنه مجرد شخص اختلقته لتجنب تبادل إطلاق النار؟” سألت فريا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“كاليون حقيقي ولمعلوماتك ، إنه حبيبي.” لم تحاول فلوريا حتى إخفاء الكبرياء في صوتها. كانت تواجه صعوبة أكبر بكثير مقارنة بعثور شقيقاتها على شخص ما حتى الآن.
ترجمة: Acedia
كانت فلوريا امرأة طويلة جداً وفقاً لمعايير موغار مع ارتفاعها 1.8 متراً (5’11 بوصة) ، شعرها أسود طويل مع ظلال من اللون الأزرق وعينين عسليتين وبنية سباحة محترفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم تكن ملامحها لطيفة مثل كيلا ولم تكن متعرجة في أي مكان قرب فريا. كانت أطول وأقوى وأقوى بطريقة سحرية من معظم الذكور ، مما جعلها مخيفة جداً للوهلة الأولى.
في الوقت نفسه ، عندما علما أنه كان يهتم بها كثيراً حتى أنه حافظ على صحة لاكي ، حركها بشدة. لم تكن فلوريا من النوع الذي يسكن في الماضي.
حتى الوهلة الثانية أو الثالثة قد لا تساعد. كانت فلوريا جميلة ، لكن تعبيرها الجاد إلى جانب جسدها أعطى انطباعاً بأنها تستطيع قتل رجل بيد واحدة فقط.
“هل هذا الرجل حقيقي أم أنه مجرد شخص اختلقته لتجنب تبادل إطلاق النار؟” سألت فريا.
عندما اكتشف خاطبوها أنه في الواقع كان عملاً سهلاً بالنسبة لها ، كانوا عادةً يهربون.
“لماذا لم تذكريه من قبل؟” كانت جيرني فضولية حقاً لمقابلة كاليون هذا. كان يجب أن يكون إما رجلاً رائعاً أو أحمق.
———————–
“واو ، أنت رائعة!” قالت تيستا بعد أن أظهرت لها سولوس جسدها البشري.
“لأنني لم أكن متأكدة مما إذا كان يبحث عن علاقة عابرة أو علاقة أو شيء آخر. في الواقع ، ما زلت غير متأكدة. نظراً لأنني لا أعتقد أن المزيد من المواعدات يمكن أن توضح الأمور ، فقد قررت معرفة ما إذا هو على استعداد لمقابلتك وقال نعم.”
قالت بينما كانت تشمت من فكرة أن أسوأ مخاوفها لم تتحقق. يعني اختيار كاليون أنه كان جاداً بشأنهما ، وإلا فلن يجرؤ على مواجهة والديها.
“كاليون حقيقي ولمعلوماتك ، إنه حبيبي.” لم تحاول فلوريا حتى إخفاء الكبرياء في صوتها. كانت تواجه صعوبة أكبر بكثير مقارنة بعثور شقيقاتها على شخص ما حتى الآن.
ترجمة: Acedia
“أياً كان. أراهن أنه أحمق.” كان صوت أوريون لاذعاً مثل ليمون غير ناضج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كان من الصعب جداً تقديم حبيبة ليث المحبوبة إليك بخلاف ذلك.” كالعادة ، لم تخيب جيرني آمالهم. سقط معظم شايهم على الطاولة بينما تحطم فنجاني فلوريا وأوريون.
“كان يجب أن تحتفظي بالوحش الصغير. على الأقل كان لديه عمود فقري. ناهيك عن أنه يجمع ألقاباً مثل أوراق الخريف. يا إلهي ، لم أفكر مطلقاً في أنني سأقول ذلك ، لكنني أفتقده كثيراً.”
“أبي ، لم تحب ليث أبداً عندما كان حبيبي! أنت لا تحب أياً منهم أبداً. أنا متأكدة من أننا إذا أردنا أن نعود معاً فلن تحبه مرة أخرى!” وبّخت فلوريا ، وحصلت على موافقة من بقية أفراد الأسرة.
“هل هما…” حاولت فلوريا أن تسأل بنبرة غير رسمية.
“أبي ، لم تحب ليث أبداً عندما كان حبيبي! أنت لا تحب أياً منهم أبداً. أنا متأكدة من أننا إذا أردنا أن نعود معاً فلن تحبه مرة أخرى!” وبّخت فلوريا ، وحصلت على موافقة من بقية أفراد الأسرة.
“إذا كانت هذه مزحة ، فهي ليست مضحكة. أنا قزمة وحتى إذا كان هذا في الواقع نموذجاً لجسدي الحقيقي ، فليس لدي أي ميزات لعينة. يمكن أن أبدو مثل ساحرة ، أو لدي بشرة خضراء ، أو خالقي فقط يعرف ماذا.” عبست سولوس.
“فلوريا على حق يا أبي.” قالت فريا. “حاول ألا تدمر كل شيء من أجل كيلا و فلوريا. نحن نستحق دعمك ، وليس تخريبك.”
لم يكن لدى جيرني رغبة في إجبار فلوريا أو ليث على الدخول في علاقة. كانت حياتهما واختيارهما. لقد أرادتهمل فقط أن يدرك مقدار ما يقصدانه لبعضهما البعض وأنه لم يتبق لديهما الكثير من الوقت قبل أن تتحول مشاعرهما إلى مجرد ذكرى ممتعة.
“هل هذا الرجل حقيقي أم أنه مجرد شخص اختلقته لتجنب تبادل إطلاق النار؟” سألت فريا.
“أنا سعيد حقاً لسماع ذلك يا عزيزي.” قالت جيرني بابتسامة ناعمة أرعبت بناتها. كانت تلك هي الابتسامة الأمومية الدافئة التي عادة ما تظهرها قبل أن تهبط بضربة قاتلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن لدى جيرني رغبة في إجبار فلوريا أو ليث على الدخول في علاقة. كانت حياتهما واختيارهما. لقد أرادتهمل فقط أن يدرك مقدار ما يقصدانه لبعضهما البعض وأنه لم يتبق لديهما الكثير من الوقت قبل أن تتحول مشاعرهما إلى مجرد ذكرى ممتعة.
“كان من الصعب جداً تقديم حبيبة ليث المحبوبة إليك بخلاف ذلك.” كالعادة ، لم تخيب جيرني آمالهم. سقط معظم شايهم على الطاولة بينما تحطم فنجاني فلوريا وأوريون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما حدث في أوثر ، كانت سولوس وليث بعيدين عن بعضهما البعض لدرجة أن رابطهما العقلي انقطع ، مهما حاولت جاهدة. في ذلك الوقت ، على الرغم من ذلك ، كان الانفصال قد استمر لفترة قصيرة وكانت قلقة للغاية لدرجة أن عقلها كان مشغولاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘انتهى. قابلتها جيرني بالفعل وهي تمنحها موافقتها. لم تكن لتسمي منقبة عن الذهب أبداً “محبوبة”.’ تذمر أوريون داخلياً ، شاعراً بقلبه يغرق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أفهم سبب تركك له وفي الإدراك المتأخر ، أعتقد أنك فعلت الشيء الصحيح. كنت صغيرة جداً ولم تكتشفي بعد من أنت حقاً أو ما تريدينه. الآن الأمور مختلفة. في بعض الأحيان عليك أن تأخذي خطوة إلى الوراء قبل التمكن من المضي قدماً.”
كانت فلوريا امرأة طويلة جداً وفقاً لمعايير موغار مع ارتفاعها 1.8 متراً (5’11 بوصة) ، شعرها أسود طويل مع ظلال من اللون الأزرق وعينين عسليتين وبنية سباحة محترفة.
“اسمها كاميلا. إنها امرأة ذكية ستصبح تلميذتي بعد فترة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحطمت الأكواب المتبقية في انسجام تام ، مما جعل كبير الخدم يصدر صوتاً منخفضاً. كان قد انتهى لتوه من تنظيف الأرضية للمرة الثانية في أقل من خمس دقائق.
كانت تيستا تحب قضاء بعض الوقت مع كيلا و فريا. لقد أصبحن صديقات حميمات خلال فترة وجودها في الأكاديمية ، عندما كانت كيلا تعيد عامها الخامس.
“هل هما…” حاولت فلوريا أن تسأل بنبرة غير رسمية.
“أولاً ، إنه لم يمت. ثانياً ، ماذا فعل؟” على الرغم من أنهما انفصلا قبل ثلاث سنوات ، إلا أن فلوريا ما زالت تشعر ببعض الأذى من فكرة أنه حتى بعد أن كانا معاً في السراء والضراء ، فقد كشطت سطح اللغز الحي الذي كان ليث.
“لماذا لم تذكريه من قبل؟” كانت جيرني فضولية حقاً لمقابلة كاليون هذا. كان يجب أن يكون إما رجلاً رائعاً أو أحمق.
“يخططان للزواج؟” قاطعتها جيرني لتهبط ضربة أخرى. “ربما. كل ما يمكنني قوله هو أنهما بدووا قريبين جداً في أوثر وأن إيلينا كانت مجنونة بها بعد أن أحضر ليث كاميلا إلى المنزل قبل بضعة أشهر في عيد ميلاده.”
“اسمها كاميلا. إنها امرأة ذكية ستصبح تلميذتي بعد فترة.”
تحطمت الأكواب المتبقية في انسجام تام ، مما جعل كبير الخدم يصدر صوتاً منخفضاً. كان قد انتهى لتوه من تنظيف الأرضية للمرة الثانية في أقل من خمس دقائق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى الوهلة الثانية أو الثالثة قد لا تساعد. كانت فلوريا جميلة ، لكن تعبيرها الجاد إلى جانب جسدها أعطى انطباعاً بأنها تستطيع قتل رجل بيد واحدة فقط.
“للأسف ، لقد أحببته.” قال لاكي. “كانت له رائحة طيبة وكلما كانت فلوريا قلقة بشأن وزني ، كان ينحفني قليلاً.”
“كاليون حقيقي ولمعلوماتك ، إنه حبيبي.” لم تحاول فلوريا حتى إخفاء الكبرياء في صوتها. كانت تواجه صعوبة أكبر بكثير مقارنة بعثور شقيقاتها على شخص ما حتى الآن.
“أولاً ، إنه لم يمت. ثانياً ، ماذا فعل؟” على الرغم من أنهما انفصلا قبل ثلاث سنوات ، إلا أن فلوريا ما زالت تشعر ببعض الأذى من فكرة أنه حتى بعد أن كانا معاً في السراء والضراء ، فقد كشطت سطح اللغز الحي الذي كان ليث.
في الوقت نفسه ، عندما علما أنه كان يهتم بها كثيراً حتى أنه حافظ على صحة لاكي ، حركها بشدة. لم تكن فلوريا من النوع الذي يسكن في الماضي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد انتقلت ، لكنها لم تنس أبداً ما كان لديهما وما يمكن أن يكونا عليه. لم تفوت جيرني العاطفة المستمرة التي انعكست في عيون ابنتها واستغلت تلك اللحظة لإعطاء النصائح لفالوريا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كلما نمت سمعة ليث وتيستا ، زاد عدد مشاركتهم في المناسبات الاجتماعية. لقد قرروا أن الوقت قد حان لمواكبة الأمر والتوقف عن تجنب المشكلة.
“أفهم سبب تركك له وفي الإدراك المتأخر ، أعتقد أنك فعلت الشيء الصحيح. كنت صغيرة جداً ولم تكتشفي بعد من أنت حقاً أو ما تريدينه. الآن الأمور مختلفة. في بعض الأحيان عليك أن تأخذي خطوة إلى الوراء قبل التمكن من المضي قدماً.”
“هل هما…” حاولت فلوريا أن تسأل بنبرة غير رسمية.
لم يكن لدى جيرني رغبة في إجبار فلوريا أو ليث على الدخول في علاقة. كانت حياتهما واختيارهما. لقد أرادتهمل فقط أن يدرك مقدار ما يقصدانه لبعضهما البعض وأنه لم يتبق لديهما الكثير من الوقت قبل أن تتحول مشاعرهما إلى مجرد ذكرى ممتعة.
“على الأقل يمكنني أن ألومه على ما أشعر به. لن أضطر إلى مواجهة هذا الفراغ الرهيب الذي يآكلني من الداخل بمفردي. كيف يمكنك أن يتحمل الناس كل هذا الصمت؟ إنه يقودني إلى الجنون!” تردد صدى صراخها في جميع أنحاء البرج.
بقيت الآن وحيدة تماماً لساعات حتى أنهت تيستا أعمالها وانضمت إليها. خلال ذلك الوقت ، أدركت سولوس أن مشاكلها كانت أسوأ مما كانت تعتقد.
***
لم يكن لدى جيرني رغبة في إجبار فلوريا أو ليث على الدخول في علاقة. كانت حياتهما واختيارهما. لقد أرادتهمل فقط أن يدرك مقدار ما يقصدانه لبعضهما البعض وأنه لم يتبق لديهما الكثير من الوقت قبل أن تتحول مشاعرهما إلى مجرد ذكرى ممتعة.
غابة تراون ، برج سولوس.
على عكس بقية أفراد عائلتها ، لم تكن تيستا بحاجة إلى معسكر تدريب آداب التعامل مع جيرني. لم تفوت أسرة فيرهين أحد أعياد ميلادها. لقد كانوا متوترين للغاية ولكنهم كانوا على مستوى التحدي.
عندما اكتشف خاطبوها أنه في الواقع كان عملاً سهلاً بالنسبة لها ، كانوا عادةً يهربون.
كلما نمت سمعة ليث وتيستا ، زاد عدد مشاركتهم في المناسبات الاجتماعية. لقد قرروا أن الوقت قد حان لمواكبة الأمر والتوقف عن تجنب المشكلة.
لكن سولوس أخذت الأولوية. لم تسمع تيستا أبداً أن سولوس مهتزة جداً وفرصة قضاء بضعة أيام معاً دون تدخل ليث كانت جيدة جداً لرفضها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت تيستا تحب قضاء بعض الوقت مع كيلا و فريا. لقد أصبحن صديقات حميمات خلال فترة وجودها في الأكاديمية ، عندما كانت كيلا تعيد عامها الخامس.
“للأسف ، لقد أحببته.” قال لاكي. “كانت له رائحة طيبة وكلما كانت فلوريا قلقة بشأن وزني ، كان ينحفني قليلاً.”
لكن سولوس أخذت الأولوية. لم تسمع تيستا أبداً أن سولوس مهتزة جداً وفرصة قضاء بضعة أيام معاً دون تدخل ليث كانت جيدة جداً لرفضها.
“واو ، أنت رائعة!” قالت تيستا بعد أن أظهرت لها سولوس جسدها البشري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قالت بينما كانت تشمت من فكرة أن أسوأ مخاوفها لم تتحقق. يعني اختيار كاليون أنه كان جاداً بشأنهما ، وإلا فلن يجرؤ على مواجهة والديها.
“إذا كانت هذه مزحة ، فهي ليست مضحكة. أنا قزمة وحتى إذا كان هذا في الواقع نموذجاً لجسدي الحقيقي ، فليس لدي أي ميزات لعينة. يمكن أن أبدو مثل ساحرة ، أو لدي بشرة خضراء ، أو خالقي فقط يعرف ماذا.” عبست سولوس.
كانت فلوريا امرأة طويلة جداً وفقاً لمعايير موغار مع ارتفاعها 1.8 متراً (5’11 بوصة) ، شعرها أسود طويل مع ظلال من اللون الأزرق وعينين عسليتين وبنية سباحة محترفة.
قول تيستا لها أنها كانت رائعة بدا أكثر تنازلاً من كونه مجاملة. حتى لو كان وجه سولوس الحقيقي هو وجه إلهة ، فإنها ستظل تبدو مثل البطة القبيحة مقارنة بصديقتها.
“أولاً ، إنه لم يمت. ثانياً ، ماذا فعل؟” على الرغم من أنهما انفصلا قبل ثلاث سنوات ، إلا أن فلوريا ما زالت تشعر ببعض الأذى من فكرة أنه حتى بعد أن كانا معاً في السراء والضراء ، فقد كشطت سطح اللغز الحي الذي كان ليث.
“شخص ما غاضب حقاً اليوم. هل أنت متأكدة من أن أخي ليس بالجوار؟” تفاجأت تيستا وتألمت من فورة سولوس. كانت قد وصلت لتوها ولم تعرف شيئاً عن مهمة الوارغ.
“على الأقل يمكنني أن ألومه على ما أشعر به. لن أضطر إلى مواجهة هذا الفراغ الرهيب الذي يآكلني من الداخل بمفردي. كيف يمكنك أن يتحمل الناس كل هذا الصمت؟ إنه يقودني إلى الجنون!” تردد صدى صراخها في جميع أنحاء البرج.
اعتقدت تيستا أنه بعد الشوق إلى الجسد لفترة طويلة ، سوف تفرح سولوس وتعانقها. كان هذا السلوك خارج الشخصية تماماً.
اعتقدت تيستا أنه بعد الشوق إلى الجسد لفترة طويلة ، سوف تفرح سولوس وتعانقها. كان هذا السلوك خارج الشخصية تماماً.
“أنا سعيد حقاً لسماع ذلك يا عزيزي.” قالت جيرني بابتسامة ناعمة أرعبت بناتها. كانت تلك هي الابتسامة الأمومية الدافئة التي عادة ما تظهرها قبل أن تهبط بضربة قاتلة.
“أتمنى لو كان هنا.” بكا سولوس. كانت قطرات صغيرة من الضوء الذهبي تتدفق على وجهها ، وتختفي بمجرد ترك بشرتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
على عكس بقية أفراد عائلتها ، لم تكن تيستا بحاجة إلى معسكر تدريب آداب التعامل مع جيرني. لم تفوت أسرة فيرهين أحد أعياد ميلادها. لقد كانوا متوترين للغاية ولكنهم كانوا على مستوى التحدي.
“على الأقل يمكنني أن ألومه على ما أشعر به. لن أضطر إلى مواجهة هذا الفراغ الرهيب الذي يآكلني من الداخل بمفردي. كيف يمكنك أن يتحمل الناس كل هذا الصمت؟ إنه يقودني إلى الجنون!” تردد صدى صراخها في جميع أنحاء البرج.
“واو ، أنت رائعة!” قالت تيستا بعد أن أظهرت لها سولوس جسدها البشري.
ترجمة: Acedia
كما حدث في أوثر ، كانت سولوس وليث بعيدين عن بعضهما البعض لدرجة أن رابطهما العقلي انقطع ، مهما حاولت جاهدة. في ذلك الوقت ، على الرغم من ذلك ، كان الانفصال قد استمر لفترة قصيرة وكانت قلقة للغاية لدرجة أن عقلها كان مشغولاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قول تيستا لها أنها كانت رائعة بدا أكثر تنازلاً من كونه مجاملة. حتى لو كان وجه سولوس الحقيقي هو وجه إلهة ، فإنها ستظل تبدو مثل البطة القبيحة مقارنة بصديقتها.
بقيت الآن وحيدة تماماً لساعات حتى أنهت تيستا أعمالها وانضمت إليها. خلال ذلك الوقت ، أدركت سولوس أن مشاكلها كانت أسوأ مما كانت تعتقد.
———————–
ترجمة: Acedia
“شخص ما غاضب حقاً اليوم. هل أنت متأكدة من أن أخي ليس بالجوار؟” تفاجأت تيستا وتألمت من فورة سولوس. كانت قد وصلت لتوها ولم تعرف شيئاً عن مهمة الوارغ.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات