التحضير للحفلة 2
الفصل 512 التحضير للحفلة 2
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أنت من بين الأصدقاء ، اترك الإجراءات الشكلية ونادني بجيرني. لقد قابلت بالفعل ابنة عمي ديتا. ستشرف على أمن الحدث. تهتم عائلتي الأولى دائماً بهذا النوع من الأحداث.”
قضى ليث وسولوس الأيام القليلة التالية منفصلين ، حاول كل منهما إيجاد طريقة للتعامل مع الشعور بالضعف الذي تسبب فيه غياب الآخر. بينما كان ليث يقترب من الجمود ، كانت سولوس عاطفية للغاية.
“شكراً ، لكن تذكر أنني امرأة متزوجة أيها الشاب.” عانقته عندما ركع ليعطيها انحناءة.
لقد كان قوي الإرادة بقدر ما كانت مترددة. حتى عندما أحضرتها تيستا للتبضع ، كانت سولوس قلقة أكثر بشأن ما سيقوله ليث بعد التحقق من الأسعار أو حول رأي تيستا بدلاً من التركيز على احتياجاتها الخاصة.
‘يمكن لأي شخص شراء هدية ، لكن هذا غير شخصي. بدلاً من ذلك ، تعبر إبداعاتي عن مدى معرفتي بالشخص الذي يستقبلها. الى جانب ذلك ، لا تترددي في التحقق من أسعار السوق. سواء كانت جواهر أو أشياء ساحرة ، فإن ما أصنعه يستحق الكثير.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
انتهى الأمر بتيستا بشراء الكثير من الملابس التي أرادت سولوس إعادتها في البداية ، ثم قضت ساعات في محاولة ارتداء كل واحدة منها بمجرد عودتها إلى البرج.
لقد كان قوي الإرادة بقدر ما كانت مترددة. حتى عندما أحضرتها تيستا للتبضع ، كانت سولوس قلقة أكثر بشأن ما سيقوله ليث بعد التحقق من الأسعار أو حول رأي تيستا بدلاً من التركيز على احتياجاتها الخاصة.
كانت امرأة صغيرة الحجم في الثلاثينيات من عمرها ، بشعر ذهبي شاحب وعيون زرقاء صافية تذكره بطريقة ما بجيرني. اُستبدِل زيها الرسمي لهذه المناسبة بفستان أسود بسيط ولكنه أنيق مع قفازات سهرة بيضاء.
فوجئ ليث عندما استدعته جيرني لمنزل إرناس قبل أيام قليلة من الحفلة. قبل بكل سرور حتى يتمكن من منحها هداياه ، لكنه ذهب لأخذ سولوس أولاً. كان متأكداً من رغبتها في مقابلة فتيات إرناس مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘نحن على وشك معرفة ذلك.’ أجاب ليث وهما يسيران عبر بوابة إرناس. لم تُلغي جيرني تصريح المرور الذي أعطوه له عندما واعد فلوريا.
أيضاً ، لقد افتقدها حقاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أيضاً ، لقد افتقدها حقاً.
لم يشارك أي منهما التفاصيل المتعلقة بأيامهما بعيداً عن بعضهما البعض ، واستمتعا ببساطة بالشعور بالكمال مرة أخرى. أخبرته سولوس عن غرفتها والأثاث الذي اختارته ، لكنها لم تشتريه لها.
لم يشارك أي منهما التفاصيل المتعلقة بأيامهما بعيداً عن بعضهما البعض ، واستمتعا ببساطة بالشعور بالكمال مرة أخرى. أخبرته سولوس عن غرفتها والأثاث الذي اختارته ، لكنها لم تشتريه لها.
الفصل 512 التحضير للحفلة 2
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نظراً لأنها تمكنت من تجسيد أي شيء تقريباً داخل مبنى البرج ، كان استعراض التسوق أكثر من كافٍ. أما ليث ، فقد أخبرها عن مشاكل كاميلا مع الحفلة والهدايا التي كانا على وشك تقديمها لجيرني.
كانت امرأة صغيرة الحجم في الثلاثينيات من عمرها ، بشعر ذهبي شاحب وعيون زرقاء صافية تذكره بطريقة ما بجيرني. اُستبدِل زيها الرسمي لهذه المناسبة بفستان أسود بسيط ولكنه أنيق مع قفازات سهرة بيضاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت جيرني امرأة في أوائل الأربعينيات من عمرها ، ولكن بفضل الرعاية المناسبة والجينات الجيدة كانت تبدو عادةً كما لو كانت في منتصف الثلاثينيات من عمرها. الآن ، بالكاد كانت أكبر من كاميلا ، كان الأمر كما لو أنها صارت أصغر بعشر سنوات.
‘أنت حقاً بخيل حتى العظم.’ لقد تنهدت.
نظراً لأنها تمكنت من تجسيد أي شيء تقريباً داخل مبنى البرج ، كان استعراض التسوق أكثر من كافٍ. أما ليث ، فقد أخبرها عن مشاكل كاميلا مع الحفلة والهدايا التي كانا على وشك تقديمها لجيرني.
‘ألا يمكنك شراء شيء لكاميلا وجيرني فقط بدلاً من صنع الهدايا بنفسك؟ مع كل الأموال التي نملكها في جيوبنا ، فليس الأمر كما لو أننا فقراء.’ شعرت سولوس ببعض النفاق ، لأنها كانت تستعير كلمات تيستا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الاختلاف بينهما هو أن ليث كان بخيلاً حقاً ، بينما شعرت سولوس بالذنب لإنفاق الأموال التي كسباها دون موافقته.
كان على سولوس أن تعترف أنه بفضل مساعدة زيكيل ، تمكن ليث من صنع روائع صغيرة باستخدام سحر الروح كقالب. ومع ذلك ، كانت قدرته كمعالج هي التي لا تقدر بثمن حقاً.
كان الاختلاف بينهما هو أن ليث كان بخيلاً حقاً ، بينما شعرت سولوس بالذنب لإنفاق الأموال التي كسباها دون موافقته.
كانت امرأة صغيرة الحجم في الثلاثينيات من عمرها ، بشعر ذهبي شاحب وعيون زرقاء صافية تذكره بطريقة ما بجيرني. اُستبدِل زيها الرسمي لهذه المناسبة بفستان أسود بسيط ولكنه أنيق مع قفازات سهرة بيضاء.
‘إنه ليس لكوني بخيل بقدر كوني خلاق.’ كان ليث يتوقع ملاحظتها ، لذلك كان لديه توبيخ جاهز.
“ليث ، من الجيد جداً رؤيتك مرة أخرى.” قالت جيرني بابتسامة مشرقة في اللحظة التي فتحت فيها الخادمة باب غرفة ملابسها. بدت وكأنها صالة فندق خمس نجوم ، بجدران بيضاء مزينة بتطعيمات ذهبية والعديد من الأرائك المغطاة بالحرير مرتبة حول طاولة صغيرة.
‘يمكن لأي شخص شراء هدية ، لكن هذا غير شخصي. بدلاً من ذلك ، تعبر إبداعاتي عن مدى معرفتي بالشخص الذي يستقبلها. الى جانب ذلك ، لا تترددي في التحقق من أسعار السوق. سواء كانت جواهر أو أشياء ساحرة ، فإن ما أصنعه يستحق الكثير.’
ظل ليث مندهشاً عندما لاحظ أن كل جدار كان في الواقع خزانة منحوتة بدقة ، كلاً منها مليئة بالفساتين والأحذية والقبعات لكل موسم. كانت الأبواب التي تفصل بينها سلسة لدرجة أنه لم يكن ليدرك طبيعتها الحقيقية لو لم يُترك بعضها مفتوحاً.
كان على سولوس أن تعترف أنه بفضل مساعدة زيكيل ، تمكن ليث من صنع روائع صغيرة باستخدام سحر الروح كقالب. ومع ذلك ، كانت قدرته كمعالج هي التي لا تقدر بثمن حقاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘نحن على وشك معرفة ذلك.’ أجاب ليث وهما يسيران عبر بوابة إرناس. لم تُلغي جيرني تصريح المرور الذي أعطوه له عندما واعد فلوريا.
‘هذه المرأة ليست ساحرة ولا خادمة أيضاً. باستثناء آخر مرة تحققت فيها ، يجب أن يتمتع موظفو المنزل بقوة رياضي محترف. قد تكون بالفعل من أقارب جيرني. ربما هي جزء من الأمن.’ فكر ليث.
‘أتساءل لماذا تريد جيرني مقابلتك شخصياً.’ غيرت سولوس الموضوع ، حزينة بعض الشيء لفكرة أنها لا تستطيع المشاركة في الحفلة. حتى لو كان لديها شكل بشري وقبلها الجميع كصديقة ، لم يكن هناك نبع مانا قريب.
قام ليث بفحصها مع رؤية الحياة في اللحظة التي استدارت فيها لتظهر له الطريق.
نظراً لأنها تمكنت من تجسيد أي شيء تقريباً داخل مبنى البرج ، كان استعراض التسوق أكثر من كافٍ. أما ليث ، فقد أخبرها عن مشاكل كاميلا مع الحفلة والهدايا التي كانا على وشك تقديمها لجيرني.
‘نحن على وشك معرفة ذلك.’ أجاب ليث وهما يسيران عبر بوابة إرناس. لم تُلغي جيرني تصريح المرور الذي أعطوه له عندما واعد فلوريا.
ظل ليث مندهشاً عندما لاحظ أن كل جدار كان في الواقع خزانة منحوتة بدقة ، كلاً منها مليئة بالفساتين والأحذية والقبعات لكل موسم. كانت الأبواب التي تفصل بينها سلسة لدرجة أنه لم يكن ليدرك طبيعتها الحقيقية لو لم يُترك بعضها مفتوحاً.
فوجئت ديتا بكشف جيرني عن مثل هذه التفاصيل لشخص غريب ، لكنها لم تدع ذلك يظهر. أعطت ليث انحناءاً مهذباً وتركتهما وشأنهما.
زُيينت الغرفة التي دخلها بزخارف أنيقة للحفلة القادمة. كانت الرائحة المنبعثة من أكاليل الزهور معلقة على الجدران ، ولكن بدلاً من أن تكون مصنوعة من أزهار أو نباتات منسوجة ، كانت مصنوعة من الذهب والفضة.
فوجئ ليث عندما استدعته جيرني لمنزل إرناس قبل أيام قليلة من الحفلة. قبل بكل سرور حتى يتمكن من منحها هداياه ، لكنه ذهب لأخذ سولوس أولاً. كان متأكداً من رغبتها في مقابلة فتيات إرناس مرة أخرى.
فوجئ ليث عندما استدعته جيرني لمنزل إرناس قبل أيام قليلة من الحفلة. قبل بكل سرور حتى يتمكن من منحها هداياه ، لكنه ذهب لأخذ سولوس أولاً. كان متأكداً من رغبتها في مقابلة فتيات إرناس مرة أخرى.
وُضعت العديد من شماعات المعاطف على الجدران جنباً إلى جنب مع رفوف الأسلحة المختومة لضيوفهم الكرام. كان معظمهم يجلب أسلحة احتفالية فقط ، لكن بعض أفراد الجيش يرفضون ترك أسلحتهم في المنزل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت جيرني امرأة في أوائل الأربعينيات من عمرها ، ولكن بفضل الرعاية المناسبة والجينات الجيدة كانت تبدو عادةً كما لو كانت في منتصف الثلاثينيات من عمرها. الآن ، بالكاد كانت أكبر من كاميلا ، كان الأمر كما لو أنها صارت أصغر بعشر سنوات.
قادت سجادة طويلة واحدة من البوابة إلى الأبواب المزدوجة للقاعة الرئيسية. كانت باللونين الأزرق والأبيض ، وهما لونا شعار منزل إرناس الخاص بأكتاف المعطف. وجد ليث خادمة تنتظره.
قام ليث بفحصها مع رؤية الحياة في اللحظة التي استدارت فيها لتظهر له الطريق.
‘يمكن لأي شخص شراء هدية ، لكن هذا غير شخصي. بدلاً من ذلك ، تعبر إبداعاتي عن مدى معرفتي بالشخص الذي يستقبلها. الى جانب ذلك ، لا تترددي في التحقق من أسعار السوق. سواء كانت جواهر أو أشياء ساحرة ، فإن ما أصنعه يستحق الكثير.’
كانت امرأة صغيرة الحجم في الثلاثينيات من عمرها ، بشعر ذهبي شاحب وعيون زرقاء صافية تذكره بطريقة ما بجيرني. اُستبدِل زيها الرسمي لهذه المناسبة بفستان أسود بسيط ولكنه أنيق مع قفازات سهرة بيضاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت جيرني امرأة في أوائل الأربعينيات من عمرها ، ولكن بفضل الرعاية المناسبة والجينات الجيدة كانت تبدو عادةً كما لو كانت في منتصف الثلاثينيات من عمرها. الآن ، بالكاد كانت أكبر من كاميلا ، كان الأمر كما لو أنها صارت أصغر بعشر سنوات.
‘لا أعتقد أنها خادمة على الإطلاق.’ فكرت سولوس بنبرة غارقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘إنها ترتدي الكثير من الأسلحة الخفية المسحورة لدرجة أنها تتوهج مثل الثريا لإحساسي بالمانا.’
لقد كان قوي الإرادة بقدر ما كانت مترددة. حتى عندما أحضرتها تيستا للتبضع ، كانت سولوس قلقة أكثر بشأن ما سيقوله ليث بعد التحقق من الأسعار أو حول رأي تيستا بدلاً من التركيز على احتياجاتها الخاصة.
كان على سولوس أن تعترف أنه بفضل مساعدة زيكيل ، تمكن ليث من صنع روائع صغيرة باستخدام سحر الروح كقالب. ومع ذلك ، كانت قدرته كمعالج هي التي لا تقدر بثمن حقاً.
قام ليث بفحصها مع رؤية الحياة في اللحظة التي استدارت فيها لتظهر له الطريق.
‘أنت حقاً بخيل حتى العظم.’ لقد تنهدت.
‘هذه المرأة ليست ساحرة ولا خادمة أيضاً. باستثناء آخر مرة تحققت فيها ، يجب أن يتمتع موظفو المنزل بقوة رياضي محترف. قد تكون بالفعل من أقارب جيرني. ربما هي جزء من الأمن.’ فكر ليث.
“ليث ، من الجيد جداً رؤيتك مرة أخرى.” قالت جيرني بابتسامة مشرقة في اللحظة التي فتحت فيها الخادمة باب غرفة ملابسها. بدت وكأنها صالة فندق خمس نجوم ، بجدران بيضاء مزينة بتطعيمات ذهبية والعديد من الأرائك المغطاة بالحرير مرتبة حول طاولة صغيرة.
قضى ليث وسولوس الأيام القليلة التالية منفصلين ، حاول كل منهما إيجاد طريقة للتعامل مع الشعور بالضعف الذي تسبب فيه غياب الآخر. بينما كان ليث يقترب من الجمود ، كانت سولوس عاطفية للغاية.
“أنت من بين الأصدقاء ، اترك الإجراءات الشكلية ونادني بجيرني. لقد قابلت بالفعل ابنة عمي ديتا. ستشرف على أمن الحدث. تهتم عائلتي الأولى دائماً بهذا النوع من الأحداث.”
عُرضت العديد من العارضات اللائي ارتدن أجمل فساتين السهرة لجيرني أمام مرآة ضخمة تغطي وسط الجدار الشمالي. كانت العارضات تفتقر إلى الرؤوس والذراعين ، بحيث يمكن لجيرني من خلال وقوفها خلفها مباشرة رؤية انعكاس صورتها كما لو كانت ترتدي الملابس التي يرتدنها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عُرضت العديد من العارضات اللائي ارتدن أجمل فساتين السهرة لجيرني أمام مرآة ضخمة تغطي وسط الجدار الشمالي. كانت العارضات تفتقر إلى الرؤوس والذراعين ، بحيث يمكن لجيرني من خلال وقوفها خلفها مباشرة رؤية انعكاس صورتها كما لو كانت ترتدي الملابس التي يرتدنها.
ظل ليث مندهشاً عندما لاحظ أن كل جدار كان في الواقع خزانة منحوتة بدقة ، كلاً منها مليئة بالفساتين والأحذية والقبعات لكل موسم. كانت الأبواب التي تفصل بينها سلسة لدرجة أنه لم يكن ليدرك طبيعتها الحقيقية لو لم يُترك بعضها مفتوحاً.
بلغت مفاجأته ذروتها عندما تمكن من التوقف عن حساب المبلغ الذي كانت تستحقه تلك الغرفة الفردية ونظر إلى مضيفه. للحظة ، لم يتعرف عليها ليث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ترجمة: Acedia
كانت السيدة جيرني إرناس امرأة صغيرة الحجم ، بالكاد يبلغ طولها 1.52 سم (5 بوصات) ، بشعر أشقر منسدل في منتصف الطريق إلى أسفل ظهرها وعيناها التي من الياقوت الأزرق. كانت ترتدي فستاناً جميلاً باللون الأزرق الفاتح يستحق المحكمة ، وكان شعرها مجعداً تماماً ، مؤطراً وجهها كما لو كانت مأخوذة من لوحة.
وُضعت العديد من شماعات المعاطف على الجدران جنباً إلى جنب مع رفوف الأسلحة المختومة لضيوفهم الكرام. كان معظمهم يجلب أسلحة احتفالية فقط ، لكن بعض أفراد الجيش يرفضون ترك أسلحتهم في المنزل.
لم تكن الابتسامة ، أو الفستان ، أو تسريحة الشعر الأنيقة بدلاً من تسريحة ذيل الحصان المعتادة هي ما جعلته مذهولاً. لقد حضر هو وجيرني العديد من الاحتفالات معاً ، ولم تكن هذه المرة الأولى التي رآها فيها تتأنق.
‘إنه ليس لكوني بخيل بقدر كوني خلاق.’ كان ليث يتوقع ملاحظتها ، لذلك كان لديه توبيخ جاهز.
فوجئ ليث عندما استدعته جيرني لمنزل إرناس قبل أيام قليلة من الحفلة. قبل بكل سرور حتى يتمكن من منحها هداياه ، لكنه ذهب لأخذ سولوس أولاً. كان متأكداً من رغبتها في مقابلة فتيات إرناس مرة أخرى.
كانت جيرني امرأة في أوائل الأربعينيات من عمرها ، ولكن بفضل الرعاية المناسبة والجينات الجيدة كانت تبدو عادةً كما لو كانت في منتصف الثلاثينيات من عمرها. الآن ، بالكاد كانت أكبر من كاميلا ، كان الأمر كما لو أنها صارت أصغر بعشر سنوات.
قضى ليث وسولوس الأيام القليلة التالية منفصلين ، حاول كل منهما إيجاد طريقة للتعامل مع الشعور بالضعف الذي تسبب فيه غياب الآخر. بينما كان ليث يقترب من الجمود ، كانت سولوس عاطفية للغاية.
“سيدة إرناس ، أنت مذهلة.” قال بقليل من الحماس ، مما جعل مضيفته وخادمتها تضحكان.
“شكراً ، لكن تذكر أنني امرأة متزوجة أيها الشاب.” عانقته عندما ركع ليعطيها انحناءة.
وُضعت العديد من شماعات المعاطف على الجدران جنباً إلى جنب مع رفوف الأسلحة المختومة لضيوفهم الكرام. كان معظمهم يجلب أسلحة احتفالية فقط ، لكن بعض أفراد الجيش يرفضون ترك أسلحتهم في المنزل.
“أنت من بين الأصدقاء ، اترك الإجراءات الشكلية ونادني بجيرني. لقد قابلت بالفعل ابنة عمي ديتا. ستشرف على أمن الحدث. تهتم عائلتي الأولى دائماً بهذا النوع من الأحداث.”
“شكراً ، لكن تذكر أنني امرأة متزوجة أيها الشاب.” عانقته عندما ركع ليعطيها انحناءة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أيضاً ، لقد افتقدها حقاً.
فوجئت ديتا بكشف جيرني عن مثل هذه التفاصيل لشخص غريب ، لكنها لم تدع ذلك يظهر. أعطت ليث انحناءاً مهذباً وتركتهما وشأنهما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وُضعت العديد من شماعات المعاطف على الجدران جنباً إلى جنب مع رفوف الأسلحة المختومة لضيوفهم الكرام. كان معظمهم يجلب أسلحة احتفالية فقط ، لكن بعض أفراد الجيش يرفضون ترك أسلحتهم في المنزل.
“أين الفتيات؟ كنت أتمنى أن أقول مرحباً لهن ونعوض عما فاتنا. لم أرهن منذ شهور.” بدا ليث محبطاً بعض الشيء. كان يحب جيرني ، لكن كان لديها دائماً خطط خفية.
كانت السيدة جيرني إرناس امرأة صغيرة الحجم ، بالكاد يبلغ طولها 1.52 سم (5 بوصات) ، بشعر أشقر منسدل في منتصف الطريق إلى أسفل ظهرها وعيناها التي من الياقوت الأزرق. كانت ترتدي فستاناً جميلاً باللون الأزرق الفاتح يستحق المحكمة ، وكان شعرها مجعداً تماماً ، مؤطراً وجهها كما لو كانت مأخوذة من لوحة.
“طلبت منك الحضور الآن على وجه التحديد لأن لاكي وأنا فقط سنكون في المنزل. هناك بعض الأشياء التي نحتاج إلى التحدث عنها قبل الاحتفال.” لقد تنهدت.
قضى ليث وسولوس الأيام القليلة التالية منفصلين ، حاول كل منهما إيجاد طريقة للتعامل مع الشعور بالضعف الذي تسبب فيه غياب الآخر. بينما كان ليث يقترب من الجمود ، كانت سولوس عاطفية للغاية.
———————
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ترجمة: Acedia
فوجئ ليث عندما استدعته جيرني لمنزل إرناس قبل أيام قليلة من الحفلة. قبل بكل سرور حتى يتمكن من منحها هداياه ، لكنه ذهب لأخذ سولوس أولاً. كان متأكداً من رغبتها في مقابلة فتيات إرناس مرة أخرى.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
