You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Supreme Uprising- 627

الفصل 627: العودة

الفصل 627: العودة

الفصل 627: العودة

وصل على الفور إلى قصر ماركيز التنين الأزرق بخطوة واحدة.

بالنسبة إلى الرتب السماويه الاسطوريه ، فان 50 سنة  تمر في لحظة ، وستستغرق جلسة تدريبية واحدة في العزلة بسهولة 50 عامًا.

تأمل لوه يون يانج في ذلك للحظة قبل أن يومئ برأسه بدافع الفضول ، إذ لم يكن هناك شيء قادر على إيقاف الاثنين في المنتجع الخشبي.

عندما يتعلق الأمر بفهم تقنيات الزراعة أو تحسين قاعدة الزراعة ، كان 50 عامًا قصيرًا جدًا بالنسبة ل الرتب السماويه الاسطوريه.

“صرخة!” مثلما كان يوان شينهوي على وشك رفع سيفه واتخاذ موقفه الأخير ، صدى صوت عبر الفراغ.

ومن ثم ، بعد رؤية الرتب الثلاثة السماوية ، ترك لوه يون يانج عالمه الأعلى مرة أخرى في لحظة.

وصل على الفور إلى قصر ماركيز التنين الأزرق بخطوة واحدة.

في تلك اللحظة بالذات ، تم تجميع آلاف الأشخاص خارج عشيره سيف السماء ، وبناءً على تعابيرهم ، كان من الواضح أنهم ذهبوا إلى هناك بنوايا شريرة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أصبح قصر ماركيز التنين الأزرق قصر التنين الملك الازرق ، وقد منحه الإمبراطور الإلهي لأسرة تيان يان شين هذا اللقب.

تأمل لوه يون يانج في ذلك للحظة قبل أن يومئ برأسه بدافع الفضول ، إذ لم يكن هناك شيء قادر على إيقاف الاثنين في المنتجع الخشبي.

لم تعد أسطورة دورات التناسخ العشرة من المحرمات ، وكان الكثير من الناس ينظرون إلى لوه يوان شي على أنه الهوية الحقيقية لـ سامسارا السماوي.

الفصل 627: العودة

في كل يوم ، وصلت موجات من الشخصيات الملكية الهامة إلى قصر التنين الملك الأزرق لتحييهم ، في كل يوم ، وصل عدد لا يحصى من الطوائف الكبرى للتعهد بولائهم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت لوه بينجيو تسير جنبًا إلى جنب مع لوه يون يانج في مدينة صغيرة ، واشعروا وكأنهما شخصان عاديان يحدقان في مشهد المدينة الصاخب.

كانت بتلات الزهور مبعثرة مع النسيم اللطيف حيث تم الترحيب بالربيع بواسطة رذاذ خفيف.

عند الاستماع إلى الصوت ، شعر يوان شينهوي فجأة بأن سيد الأجداد عاد للظهور ، ومع ذلك ، عندما تشكل هذا الشعور ، أدرك على الفور أن هذا ليس بالتأكيد سيد الأجداد.

وسط الرذاذ الخفيف والنسيم اللطيف ، غمرت العديد من الأفكار عقل لوه يون يانج ، وفي الوقت نفسه ، رأى لوه بنجيو واقفه وسط هذا الدش من الزهور.

لم ينمو لوه يون يانج في عزلة خلال هذه السنوات الثلاث ، حيث كان يقضي كل يوم تقريبًا خارج منزله في الكهف مع لوه بينجيو ، وأحيانًا تحدث بصراحة مع بعض تلاميذ طائفه سيف السماء ​​العاديين.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان لوه يون يانج مدركًا جيدًا لمشاعر لوه بنجيو ، لكنه كان لا يزال يمر بدورات التناسخ العشرة لذا كان عليه أن يبتعد عن تلك المشاعر.

“على الرغم من أنني لا أستطيع حماية عشيره سيف السماء ، إلا أنني لن أسمح أبداً بتلطيخ اسم سيد الأجداد لدينا من قبل هذه الكلاب.”

قال لوه يون يانج بابتسامة ناعمة وهو يخرج من الرذاذ اللطيف “توقفي عن الشعور بالدوار. دعينا نخرج للنزهة!”

الفصل 627: العودة

شاهدت لوه بنجيو لوه يون يانج  الرشيق وتبعته دون أي تردد من قصر ماركيز التنين الأزرق.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رد جميع التلاميذ من حوله بشجاعة ، “نعم!”

شعر بعض الأشخاص في قصر ماركيز التنين الأزرق أن الاثنين غادروا ، لكن لم يقل أحد شيئًا أو يستقبلهم.

“هذا … هذا هو المكان الذي خضت فيه دورة التناسخ الثانية.” أشار لوه يون يانج إلى باب خشبي رث.

لم يكن هذا لأن رد فعلهم كان بطيئًا ، أو لأنهم كانوا غير مهتمين أو لم يرغبوا فقط في تحية لوه يون يانج ، بل لأن التفكير في القيام بذلك لم يتشكل فجأة إلا بعد اختفاءهما لمسافة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد فترة وجيزة ، ظهر لوه يون يانج ولوه بنجيو خارج طائفة سيف السماء ، مقارنة بجبل سيف السماء ، الذي كان يعج بتشي السيف في الماضي ، انخفضت الطائفة الحالية بشكل كبير.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كانت لوه بينجيو تسير جنبًا إلى جنب مع لوه يون يانج في مدينة صغيرة ، واشعروا وكأنهما شخصان عاديان يحدقان في مشهد المدينة الصاخب.

كانت هذه قوة الرتب السماويه الاسطوريه.

“هذا … هذا هو المكان الذي خضت فيه دورة التناسخ الثانية.” أشار لوه يون يانج إلى باب خشبي رث.

يمكن القول أن لوه بينجيو شاهدت هذا المشرف وهو يكبر ويكبر في العمر ، وقد ظهر هذا المشرف بالفعل في مدينة الذهب.

خلال دورة التناسخ الثانية ، كان تلميذاً أساسياً لطائفة سيف السماء ، على الرغم من أنه لم يكن يمتلك جسد التلميذ إلا بعد أن دخل التلميذ إلى عشيره سيف السماء ، فإن لوه يون يانج كان لا يزال يعرف كل شيء عن التلميذ.

لم يكن هذا لأن رد فعلهم كان بطيئًا ، أو لأنهم كانوا غير مهتمين أو لم يرغبوا فقط في تحية لوه يون يانج ، بل لأن التفكير في القيام بذلك لم يتشكل فجأة إلا بعد اختفاءهما لمسافة.

1000 سنة من المطر والتألق قد غيرت مظهر النزل الخشبي ، لكن الموقع لم يتغير قليلاً.

بينما كان لوه يون يانج مقيمًا في جبل سيف السماء لمدة ثلاث سنوات ، استأنف جبل سيف السماء مرة أخرى ازدهاره وتلاميذه الذين لا حصر لهم الذين زرعوا طريق السيف تحت جبل سيف السماء.

سألت لوه بنجيو بابتسامة: “هل تريد الذهاب وإلقاء نظرة؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان لوه يون يانج مدركًا جيدًا لمشاعر لوه بنجيو ، لكنه كان لا يزال يمر بدورات التناسخ العشرة لذا كان عليه أن يبتعد عن تلك المشاعر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لا يجب أن يتبقى أي شيء يمكن رؤيته ، لأنه بعد كل شيء ، يجب أن يكون عدد لا يحصى من الأشخاص قد جاءوا وغادروا منذ ما يقرب من 1000 عام.

تأمل لوه يون يانج في ذلك للحظة قبل أن يومئ برأسه بدافع الفضول ، إذ لم يكن هناك شيء قادر على إيقاف الاثنين في المنتجع الخشبي.

كانت لوه بينجيو تجلس بهدوء بجوار لوه يون يانج في مدينة الذهب في الصحراء الكبرى ، ولكن أمامها لم يكن المشهد الصاخب الشائع لمدينة الذهب في الماضي.

على الرغم من أن الأسرة التي تعيش هناك لم تكن ميسورة الحال ، إلا أن المساحة كانت لا تزال نظيفة للغاية.

كانت هذه قوة الرتب السماويه الاسطوريه.

كان كل من في المنزل الصغير مشغولاً بشؤونه الخاصة ، وبعد التجول ، توقف لوه يون يانج في غرفة تقع في زاوية.

في كل يوم ، وصلت موجات من الشخصيات الملكية الهامة إلى قصر التنين الملك الأزرق لتحييهم ، في كل يوم ، وصل عدد لا يحصى من الطوائف الكبرى للتعهد بولائهم.

كانت الغرفة في الزاوية مغطاة بقطعة قماش مكتوب عليها العديد من الأسماء ، والمثير للدهشة أن الاسم الذي كان لديه خلال حياته الثانية في هذا العالم كتب في الصف الثاني.

خلال دورة التناسخ الثانية ، كان تلميذاً أساسياً لطائفة سيف السماء ، على الرغم من أنه لم يكن يمتلك جسد التلميذ إلا بعد أن دخل التلميذ إلى عشيره سيف السماء ، فإن لوه يون يانج كان لا يزال يعرف كل شيء عن التلميذ.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

عند رؤية أنه لم يعد هناك أسماء أخرى تحته ، أطلق لوه يون يانج تنهدًا خفيفًا. سقطت نظرته على أفراد العائلة ، الذين كانوا مشغولين بالأعمال المنزلية ، للحظة قبل أن يقرر الاختفاء تمامًا من النزل بموجة من سواعده.

بينما كان لوه يون يانج مقيمًا في جبل سيف السماء لمدة ثلاث سنوات ، استأنف جبل سيف السماء مرة أخرى ازدهاره وتلاميذه الذين لا حصر لهم الذين زرعوا طريق السيف تحت جبل سيف السماء.

عندما رأت لوه بنجيو الضباب فوق الكوخ الخشبي تغيرت ، أومأت برأسها بالاتفاق ، “هذا هو الأفضل لهم”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال هذا بقصد حازم.

بصفته مبجلا سماويًا ، يمكن للوه يون يانج تغيير ثروة العائلة بمجرد التفكير وتدمير سلالة بسهولة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال هذا بقصد حازم.

على الرغم من أن الحظ الذي منحه لوه يون يانج للعائلة لم يكن كبيرًا جدًا ، إلا أنه لا يزال بإمكانه ضمان تقدم العائلة وستصبح عائلة ثرية في نهاية المطاف في 100 عام.

ومع ذلك ، أصبح من الواضح جدًا للوه يون يانج بمجرد أن فر من الطائرة أن إمكانية حدوث ذلك ستكون صغيرة جدًا.

كانت هذه قوة الرتب السماويه الاسطوريه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال هذا بقصد حازم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بعد فترة وجيزة ، ظهر لوه يون يانج ولوه بنجيو خارج طائفة سيف السماء ، مقارنة بجبل سيف السماء ، الذي كان يعج بتشي السيف في الماضي ، انخفضت الطائفة الحالية بشكل كبير.

على الرغم من أنها كانت لا تزال تنظر إلى مدينة ذهبية مزدحمة ، إلا أن ملابس الناس في المدينة أصبحت أبسط بكثير وأصبحت غير مزخرفة.

على الرغم من أنه لا يزال هناك العديد من الأشخاص الذين يزرعون مسار السيف ، إلا أن هذا لا يمكن مقارنته بالوقت الذي كانت فيه باي جينغ تيان لا يزال على قيد الحياة.

كانت بتلات الزهور مبعثرة مع النسيم اللطيف حيث تم الترحيب بالربيع بواسطة رذاذ خفيف.

في تلك اللحظة بالذات ، تم تجميع آلاف الأشخاص خارج عشيره سيف السماء ، وبناءً على تعابيرهم ، كان من الواضح أنهم ذهبوا إلى هناك بنوايا شريرة.

بصفته مبجلا سماويًا ، يمكن للوه يون يانج تغيير ثروة العائلة بمجرد التفكير وتدمير سلالة بسهولة.

لم يجرؤ أحد على فعل أي شيء بينما كان باي جينغ تيان ما يزال موجودًا لقيادة ‘طائفه سيف السماء . الآن بعد أن مات باي جينغ تيان ، لم يتمكن يوان شينهوي من التمسك بموقفه ، وبطبيعة الحال ظهر كل من كان لديه عداوة تجاه الطائفة.

لم يجرؤ أحد على فعل أي شيء بينما كان باي جينغ تيان ما يزال موجودًا لقيادة ‘طائفه سيف السماء . الآن بعد أن مات باي جينغ تيان ، لم يتمكن يوان شينهوي من التمسك بموقفه ، وبطبيعة الحال ظهر كل من كان لديه عداوة تجاه الطائفة.

خاضت الطائفه المعارك كل يوم وكان كل أعدائها يقتربون منهم ، فقد مات عدد لا يحصى من تلاميذ طيف سيف السماء أو فروا.

لم ينمو لوه يون يانج في عزلة خلال هذه السنوات الثلاث ، حيث كان يقضي كل يوم تقريبًا خارج منزله في الكهف مع لوه بينجيو ، وأحيانًا تحدث بصراحة مع بعض تلاميذ طائفه سيف السماء ​​العاديين.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

الأشخاص الذين تركوا هم أكثر تلاميذ عشيره سيف السماء ولاء.

في الوقت الذي رأى فيه الرجل لوه يون يانج ولوه بينجيو ، كان لوه يون يانج قد استخدم بالفعل الإرسال الصوتي لشرح أسباب استدعاؤه ، وبدأت عواطفه في التحرك وهو يركع بسرعة على الأرض وبدأ في الانحناء أمام الاثنين.

أُصيب يوان شينهوي ، وكذلك العديد من التلاميذ المتبقيين ، على الرغم من أنهم بدوا صامدين ، إلا أنهم في الغالب كانوا يريدون الموت بكرامة.

عندما جاء الحشد وذهب ، رأت لوه بينجيو وجهًا مألوفًا في الواقع ، وكان مشرفًا على قصر ماركيز التنين الأزرق.

بعد كل شيء ، لم يكن لديهم خيارات أخرى.

ومن ثم ، بعد رؤية الرتب الثلاثة السماوية ، ترك لوه يون يانج عالمه الأعلى مرة أخرى في لحظة.

“يجب ألا يتم تسليم دليل سيف الأجداد الرئيسي إلى هؤلاء الأوغاد.” بدا يوان شينهوي هادئًا ، لكن نبرته كانت لا تزال محل شك.

“صرخة!” مثلما كان يوان شينهوي على وشك رفع سيفه واتخاذ موقفه الأخير ، صدى صوت عبر الفراغ.

“على الرغم من أنني لا أستطيع حماية عشيره سيف السماء ، إلا أنني لن أسمح أبداً بتلطيخ اسم سيد الأجداد لدينا من قبل هذه الكلاب.”

شعر بعض الأشخاص في قصر ماركيز التنين الأزرق أن الاثنين غادروا ، لكن لم يقل أحد شيئًا أو يستقبلهم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

رد جميع التلاميذ من حوله بشجاعة ، “نعم!”

“يجب ألا يتم تسليم دليل سيف الأجداد الرئيسي إلى هؤلاء الأوغاد.” بدا يوان شينهوي هادئًا ، لكن نبرته كانت لا تزال محل شك.

على الرغم من أن جميعهم بدوا أقل احترامًا مما ينبغي ، إلا أنهم كانوا لا يزالون مملوءين بالعزم على بذل قصارى جهدهم والمخاطرة بحياتهم ، وشعر يوان شينهوي باللمس قليلاً عندما شاهد هؤلاء التلاميذ.

“صرخة!” مثلما كان يوان شينهوي على وشك رفع سيفه واتخاذ موقفه الأخير ، صدى صوت عبر الفراغ.

سألت لوه بنجيو بابتسامة: “هل تريد الذهاب وإلقاء نظرة؟”

كان الصوت ممتلئًا بقوة لا يرقى إليها الشك وقصد مرعب!

عند الاستماع إلى الصوت ، شعر يوان شينهوي فجأة بأن سيد الأجداد عاد للظهور ، ومع ذلك ، عندما تشكل هذا الشعور ، أدرك على الفور أن هذا ليس بالتأكيد سيد الأجداد.

لم يجرؤ أحد على فعل أي شيء بينما كان باي جينغ تيان ما يزال موجودًا لقيادة ‘طائفه سيف السماء . الآن بعد أن مات باي جينغ تيان ، لم يتمكن يوان شينهوي من التمسك بموقفه ، وبطبيعة الحال ظهر كل من كان لديه عداوة تجاه الطائفة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

الشخص الذي تحدث كان على مستوى أعلى من سيده الأجداد في جميع الجوانب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الشخص الذي تحدث كان على مستوى أعلى من سيده الأجداد في جميع الجوانب.

صرخ الآلاف من العسكريين الذين تجمعوا خارج طائفه سيف السماء في خوف وهم يهربون بشكل محموم: “إنه سامسارا السماوي ! اركض!”

وسط الرذاذ الخفيف والنسيم اللطيف ، غمرت العديد من الأفكار عقل لوه يون يانج ، وفي الوقت نفسه ، رأى لوه بنجيو واقفه وسط هذا الدش من الزهور.

على الرغم من أن بعض الأشخاص من بينهم كانوا غير راغبين في التخلي عما كانوا على وشك الحصول عليه وكانوا غير موقّعين جدًا ، كان معظم الناس يتمنون أن يتمكنوا من الركض بشكل أسرع.

عندما يتعلق الأمر بفهم تقنيات الزراعة أو تحسين قاعدة الزراعة ، كان 50 عامًا قصيرًا جدًا بالنسبة ل الرتب السماويه الاسطوريه.

عندما رأى يوان شينهوي لوه يون يانج ، تردد في لحظة قبل الركوع في النهاية على الأرض باحترام.

بمجرد أن قال ذلك ، ظهر رجل قوي وطويل في منتصف العمر في نفس مدينة الذهب ، حيث تم عكس الزمان والمكان.

لم ينتبه لوه يون يانج ليوان شينهوي عندما أحضر لوه بينجيو إلى الكهف حيث تدرب على العزلة في الماضي. وبعد المشي ، قال بإغماء ، “سأستريح هنا لفترة من الوقت. “

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قال هذا بقصد حازم.

خاضت الطائفه المعارك كل يوم وكان كل أعدائها يقتربون منهم ، فقد مات عدد لا يحصى من تلاميذ طيف سيف السماء أو فروا.

بينما كان لوه يون يانج مقيمًا في جبل سيف السماء لمدة ثلاث سنوات ، استأنف جبل سيف السماء مرة أخرى ازدهاره وتلاميذه الذين لا حصر لهم الذين زرعوا طريق السيف تحت جبل سيف السماء.

في تلك اللحظة بالذات ، تم تجميع آلاف الأشخاص خارج عشيره سيف السماء ، وبناءً على تعابيرهم ، كان من الواضح أنهم ذهبوا إلى هناك بنوايا شريرة.

لم ينمو لوه يون يانج في عزلة خلال هذه السنوات الثلاث ، حيث كان يقضي كل يوم تقريبًا خارج منزله في الكهف مع لوه بينجيو ، وأحيانًا تحدث بصراحة مع بعض تلاميذ طائفه سيف السماء ​​العاديين.

صرخ الآلاف من العسكريين الذين تجمعوا خارج طائفه سيف السماء في خوف وهم يهربون بشكل محموم: “إنه سامسارا السماوي ! اركض!”

بعد ثلاث سنوات ، قاد لوه يون يانج لوه بينجيو بعيدًا وغادر بهدوء.

في كل يوم ، وصلت موجات من الشخصيات الملكية الهامة إلى قصر التنين الملك الأزرق لتحييهم ، في كل يوم ، وصل عدد لا يحصى من الطوائف الكبرى للتعهد بولائهم.

في رأيه ، كانت عشيره سيف السماء جزءًا فقط من رحلته وأراد إكمال بقية رحلته خلال الوقت المتبقي.

كان لا يزال هناك ثلاثة أيام متبقية قبل وصول عجلة سامسارا لإعادته ، أراد لوه يون يانج استغلال هذه الفرصة لدخول الكون الشاسع ومعرفة ما إذا كانت هناك أي طرق لدخول الاتحاد الإلهي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

عندما وصل إلى شاطئ البحر الشرقي ، دخل لوه يون يانج البحر على متن قارب وأبحر في الهاوية التي لا نهاية لها ، وعاد إلى الظهور في واد فارغ منعزل إلى جانب الصوت الباهت لصوت لوه بينجيو الغنائي.

كانت بتلات الزهور مبعثرة مع النسيم اللطيف حيث تم الترحيب بالربيع بواسطة رذاذ خفيف.

في غمضة عين فقط ، مر أكثر من نصف السنوات الخمسين المتبقية من عمره ، على الرغم من أن لوه يون يانج لم يزرع كثيرًا خلال تلك الخمسين عامًا ، فقد شعر أن عقله أصبح أكثر دقة.

“يجب ألا يتم تسليم دليل سيف الأجداد الرئيسي إلى هؤلاء الأوغاد.” بدا يوان شينهوي هادئًا ، لكن نبرته كانت لا تزال محل شك.

كانت لوه بينجيو تجلس بهدوء بجوار لوه يون يانج في مدينة الذهب في الصحراء الكبرى ، ولكن أمامها لم يكن المشهد الصاخب الشائع لمدينة الذهب في الماضي.

على الرغم من أنها كانت لا تزال تنظر إلى مدينة ذهبية مزدحمة ، إلا أن ملابس الناس في المدينة أصبحت أبسط بكثير وأصبحت غير مزخرفة.

على الرغم من أن بعض الأشخاص من بينهم كانوا غير راغبين في التخلي عما كانوا على وشك الحصول عليه وكانوا غير موقّعين جدًا ، كان معظم الناس يتمنون أن يتمكنوا من الركض بشكل أسرع.

عندما جاء الحشد وذهب ، رأت لوه بينجيو وجهًا مألوفًا في الواقع ، وكان مشرفًا على قصر ماركيز التنين الأزرق.

لم ينمو لوه يون يانج في عزلة خلال هذه السنوات الثلاث ، حيث كان يقضي كل يوم تقريبًا خارج منزله في الكهف مع لوه بينجيو ، وأحيانًا تحدث بصراحة مع بعض تلاميذ طائفه سيف السماء ​​العاديين.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

السبب في أنها عرفت هذا المشرف كان لأن والدته كانت خادمة لوه بينجيو قبل أن تتزوج في نهاية المطاف في عائلة عادية بسبب افتقارها إلى موهبة الزراعة.

لم ينمو لوه يون يانج في عزلة خلال هذه السنوات الثلاث ، حيث كان يقضي كل يوم تقريبًا خارج منزله في الكهف مع لوه بينجيو ، وأحيانًا تحدث بصراحة مع بعض تلاميذ طائفه سيف السماء ​​العاديين.

يمكن القول أن لوه بينجيو شاهدت هذا المشرف وهو يكبر ويكبر في العمر ، وقد ظهر هذا المشرف بالفعل في مدينة الذهب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال هذا بقصد حازم.

وبينما كانت تراقبه وهو يساوم على الأسعار ، تذكرت لوه بينجيو فجأة أن هذا المشرف كلفه قصر ماركيز التنين الأزرق بشراء شيء من مدينة الذهب.

كانت هذه قوة الرتب السماويه الاسطوريه.

بينما كانت لوه بينجيو مفتونًه بقدرات الدرجة السماوية الاسطوريه ، لوح لوه يون يانج فجأة بيديه ولف النور الإلهي المشرف ، ونقله خارج مدينة الذهب مباشرة عبر الزمان والمكان.

في غمضة عين فقط ، مر أكثر من نصف السنوات الخمسين المتبقية من عمره ، على الرغم من أن لوه يون يانج لم يزرع كثيرًا خلال تلك الخمسين عامًا ، فقد شعر أن عقله أصبح أكثر دقة.

في الوقت الذي رأى فيه الرجل لوه يون يانج ولوه بينجيو ، كان لوه يون يانج قد استخدم بالفعل الإرسال الصوتي لشرح أسباب استدعاؤه ، وبدأت عواطفه في التحرك وهو يركع بسرعة على الأرض وبدأ في الانحناء أمام الاثنين.

على الرغم من أن جميعهم بدوا أقل احترامًا مما ينبغي ، إلا أنهم كانوا لا يزالون مملوءين بالعزم على بذل قصارى جهدهم والمخاطرة بحياتهم ، وشعر يوان شينهوي باللمس قليلاً عندما شاهد هؤلاء التلاميذ.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“ابن العم ، هذا …” قبل أن تنهي لوه بينجيو كلامها ، رفع لوه يون يانج يده وقال: “إنها ليست مشكلة كبيرة. حتى إحياء شخص لن يكون مشكلة كبيرة بالنسبة لي”.

بعد كل شيء ، لم يكن لديهم خيارات أخرى.

بمجرد أن قال ذلك ، ظهر رجل قوي وطويل في منتصف العمر في نفس مدينة الذهب ، حيث تم عكس الزمان والمكان.

بينما كانت لوه بينجيو مفتونًه بقدرات الدرجة السماوية الاسطوريه ، لوح لوه يون يانج فجأة بيديه ولف النور الإلهي المشرف ، ونقله خارج مدينة الذهب مباشرة عبر الزمان والمكان.

كان الرجل طويل القامة لديه هالة ضخمة وهو يمشي بقوة ، ابتسم لوه يون يانج بخفة عندما رآه وأمسك برفق نحو الرجل ، وأخرجه من مدينة الذهب.

كان كل من في المنزل الصغير مشغولاً بشؤونه الخاصة ، وبعد التجول ، توقف لوه يون يانج في غرفة تقع في زاوية.

“مرحبًا ، توشان. لقد مرت فترة!”

وبينما كانت تراقبه وهو يساوم على الأسعار ، تذكرت لوه بينجيو فجأة أن هذا المشرف كلفه قصر ماركيز التنين الأزرق بشراء شيء من مدينة الذهب.

بعد كل شيء ، لم يكن لديهم خيارات أخرى.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كانت مدينة الذهب المحطة الأخيرة للوه يون يانج ، فبعد البقاء مع لوه بينجيو والآخرين لمدة خمس سنوات ، كانت دورة التناسخ التي دامت 100 عام تقترب من نهايتها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت مدينة الذهب المحطة الأخيرة للوه يون يانج ، فبعد البقاء مع لوه بينجيو والآخرين لمدة خمس سنوات ، كانت دورة التناسخ التي دامت 100 عام تقترب من نهايتها.

لقد قام لوه يون يانج بتسوية كل ما أراده ، وبالتالي ، دون أن يودع أحدًا ، قام بخطوة إلى الأمام ودخل الفراغ المضطرب المتزايد.

في تلك اللحظة بالذات ، تم تجميع آلاف الأشخاص خارج عشيره سيف السماء ، وبناءً على تعابيرهم ، كان من الواضح أنهم ذهبوا إلى هناك بنوايا شريرة.

كان لا يزال هناك ثلاثة أيام متبقية قبل وصول عجلة سامسارا لإعادته ، أراد لوه يون يانج استغلال هذه الفرصة لدخول الكون الشاسع ومعرفة ما إذا كانت هناك أي طرق لدخول الاتحاد الإلهي.

في رأيه ، كانت عشيره سيف السماء جزءًا فقط من رحلته وأراد إكمال بقية رحلته خلال الوقت المتبقي.

إذا كانت هناك ، فلن يحتاج إلى التخلي عن زراعته الحالية.

في الوقت الذي رأى فيه الرجل لوه يون يانج ولوه بينجيو ، كان لوه يون يانج قد استخدم بالفعل الإرسال الصوتي لشرح أسباب استدعاؤه ، وبدأت عواطفه في التحرك وهو يركع بسرعة على الأرض وبدأ في الانحناء أمام الاثنين.

ومع ذلك ، أصبح من الواضح جدًا للوه يون يانج بمجرد أن فر من الطائرة أن إمكانية حدوث ذلك ستكون صغيرة جدًا.

الفصل 627: العودة

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تنهد لوه يون يانج برفق وهو يقف في الفراغ ، حيث يشاهد سلالة تيان يان شين تصبح أصغر وأصغر ، وكان يعلم أن فرص عودته إلى سلالة تيان يان شين كانت ضئيلة بغض النظر عما إذا كان يستطيع إيجاد طريقة أم لا.

على الرغم من أن الأسرة التي تعيش هناك لم تكن ميسورة الحال ، إلا أن المساحة كانت لا تزال نظيفة للغاية.

بعد ثلاث سنوات ، قاد لوه يون يانج لوه بينجيو بعيدًا وغادر بهدوء.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط