وجها لوجه ريتا لي أتيون
الفصل اليومي
قال الإله الحديدي وهو يحدق في الشاشة التي أظهرت الصورة.
الفصل 1187: وجها لوجه ريتا لي أتيون
“قد يكون من الجيد الاختباء منهم في الوقت الحالي. لقد استكشفت العديد من المجالات خلال سنوات التدريب الطويلة وأنا أعرف مكانًا جيدًا للاختباء. أيها الحاكم البشري ، قد ترغب في التفكير في الأمر إذا كنت لا تمانع وضع التيار. “أومأ سلف السلالة البشرية في الاتفاق.
حدقت عينان قاتلتان عبر 100000 ميل!
“ومع ذلك ، قُتل بشكل مأساوي على يد القوات الإلهية.”
أثناء متابعة هذه النظرة الشديدة ، شعر لوه يون يانج أن السماء من حوله تنقسم إلى شقوق لا تعد ولا تحصى كما لو كانت ستنهار في أي لحظة.
استمر سلاح الفرسان المدرع الأبيض في السير إلى الأمام على الرغم من السماء المتداعية حوله.
كانت النظرة المرعبة لهذا الزوج من العيون كافية لقتل أي عسكريين دون مستوى القدير السماوي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك عزم مطلق على صوت لوه يون يانج وهو ينظر إلى الجد الإلهي لمسار الجنس البشري وباقي العسكريين المتواجدين.
ومع ذلك ، لم يكن لهذه العيون تأثير كبير على لوه يون يانج.
سأل السلف الإلهي الثاني بمظهر من الرعب مع اختفاء الصورة من الشاشة “هل هذه هي القوات الإلهية؟”.
نظر لوه يون يانج إلى الصورة على الخريطة بلا مبالاة عندما قام بتفعيل سلطات قانون اصبع السماء المدمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما بدأ العديد من الحاضرين في تقديم النصيحة الصادقة للوه يون يانج للبحث عن مخبأ مؤقت.
عند تفعيل هذه القوى ، بدأت القوات الإلهية على الفور في السقوط من خلال الشقوق في السماء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما يتعلق الأمر بالتهديد الذي يلوح في الأفق بسبب هذه الكارثة العظيمة ، شعر أن أفضل فرصة للمرء هي أن ينمو ويغذي نقاط القوة الخاصة به بقوه ولكن بثبات.
كانت جميع القوات الإلهية غارقة في دوامة الشقوق في السماء حيث تم تفكيكها من قبل سلطات القوانين التي لا تعد ولا تحصى المنتشرة الآن في المنطقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى الأشخاص الذين أنجزوا مثل الحكام السماويين الستة لن يجرؤوا على التغلب على كائن مثل الإله الحديدي ، ومع ذلك ، في الوقت الحالي ، كان هناك إشارة للخوف في صوته.
“قتل!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ملأ صوت خطوط أشعة الشفرة الهواء عندما بدأت السماء والأرض المحيطة بالانهيار إلى قطع كثيرة.
ملأ صوت خطوط أشعة الشفرة الهواء عندما بدأت السماء والأرض المحيطة بالانهيار إلى قطع كثيرة.
قال السلف الإلهي للسلالة البشرية عندما ابتعد ، “على الرغم من أنه كان ينوي في البداية مخاطبة التلاميذ الآخرين بعد التحدث إليه”.
استمر سلاح الفرسان المدرع الأبيض في السير إلى الأمام على الرغم من السماء المتداعية حوله.
الفصل اليومي
بدا الأمر كما لو أن الجلجلة لم تتأثر بكل ما حدث للتو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك عزم مطلق على صوت لوه يون يانج وهو ينظر إلى الجد الإلهي لمسار الجنس البشري وباقي العسكريين المتواجدين.
سأل السلف الإلهي الثاني بمظهر من الرعب مع اختفاء الصورة من الشاشة “هل هذه هي القوات الإلهية؟”.
لهذا كان أول رد للوه يون يانج عندما واجه تهديد القوات الإلهية هو القتال!
وقد تعززت ثقته إلى حد كبير منذ أن أصبح قدير تايوان سماوي وبدأ في اتخاذ موقف رفيع تجاه أسلوب حياته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ملأ صوت خطوط أشعة الشفرة الهواء عندما بدأت السماء والأرض المحيطة بالانهيار إلى قطع كثيرة.
ومع ذلك ، فإن الصورة السابقة للقوات الإلهية الرائعة هددته بشكل كبير.
على الرغم من أنه كان يعلم بشكل بديهي أن هناك فرصة كبيرة لفشل هذه العملية ، إلا أنه لا يزال لديه الرغبة في الانضمام إلى هذه المعركة.
إذا حكمنا من قوة القوات الإلهية ، فقد شعر كما لو أنه سيقتل على الفور ويقسم إلى مليون قطعة إذا صعد ضدهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا نفعل بعد ذلك؟” سأل أحد قدراء التايوان السماوين بعد لحظه سكوت. تحول الجميع إلى لوه يانج والسلف الالهي.
قال الإله الحديدي وهو يحدق في الشاشة التي أظهرت الصورة.
من المؤكد أن المسار البشري سيفقد ثقته في القتال لحظة اختياره الانسحاب. علاوة على ذلك ، فإن فعالية أكثر من 100 قدير تايوان سماوي التي رعاها بشق الأنفس سوف تضعف بشدة.
“إنهم يتقدمون فقط إلى الأمام ، ولا يتعثرون أبدًا ، ويقطعون كل شيء في طريقهم”.
لهذا كان أول رد للوه يون يانج عندما واجه تهديد القوات الإلهية هو القتال!
على الرغم من أن الإله الحديدي تضاءل بالمقارنة مع العاهل البرونزي والآخرين ، إلا أنه كان لا يزال من بين العشرة الأوائل الذين كانوا حاضرين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تقدم السلف الالهي الثاني حتى أن سيد قاعه دا تشيان المقدسه بدا مهيبًا ، رغم أنه كان مبتهجًا بعد وصوله إلى مستوى قدير تايوان سماوي مؤخرًا.
حتى الأشخاص الذين أنجزوا مثل الحكام السماويين الستة لن يجرؤوا على التغلب على كائن مثل الإله الحديدي ، ومع ذلك ، في الوقت الحالي ، كان هناك إشارة للخوف في صوته.
بدا الجد الإلهي للعرق البشري مشكوكًا فيه ، فكريا ، علم أن كلمات لوه يون يانج منطقية.
“كان لسيدي أيضا لقاء سابق مع هذه القوات. لحسن حظه ، لم يكن هدفهم.” تحدث يوان زي.
بدت الأجواء محرجة عند سماع ذلك ، ومع ذلك ، لم يستطع قول أي شيء آخر ، لأنه لم يكن قادرًا على مضاهاة وضع الجد الإلهي للسلالة البشرية.
“كان هدفهم جدي ، الذي كان ذروة قدير تايوان سماوي في ذلك الوقت! قال العديد من الأشخاص الذين يعرفون معاييره في ذلك الوقت إنه إذا كان قادرًا على الاستمرار في النمو ، فإن قوته ستنتهي في النهاية وسيُنقذ الجميع يومًا ما من اللعنة “.
“لقد صورت السجلات القديمة دائمًا القوة الهائلة للقوات الإلهية. اليوم ، سأرى ما إذا كانت صحيحة بالنسبة لي “. لوه يون يانج سمع سيد قاعه دا تشيان المقدسه يعلن هذا وهو يصعد للسماء.
“ومع ذلك ، قُتل بشكل مأساوي على يد القوات الإلهية.”
? METAWEA?
ما قاله يوان زي كان صادمًا. بعد كل شيء ، لم يكن مجرد شخصية رائعة في هذا الحشد الكبير من الأشخاص الموهوبين للغاية. عندما أبلغ الجميع عن الحالة التي واجهها سيده ، شعر الجميع بالتوتر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الناس الذين رعاهم لم يخيبوا آماله!
“ماذا نفعل بعد ذلك؟” سأل أحد قدراء التايوان السماوين بعد لحظه سكوت. تحول الجميع إلى لوه يانج والسلف الالهي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما بدأ العديد من الحاضرين في تقديم النصيحة الصادقة للوه يون يانج للبحث عن مخبأ مؤقت.
قال الجد الإلهي للسلالة البشرية بحزم: “إن هدفهم هو الحاكم البشري هذه المرة. وهذا يعني أن هذا التحول الهائل لهذا المكان قد لوحظ بالفعل من قبل هذا الوجود”.
“حتى لو كنت أختبئ من القوات الإلهية ، فإننا ما زلنا نهلك في نهاية المطاف عندما يضرب الشخص المسؤول. ما علينا فعله هو عدم الاستسلام بعد الآن ولكن تدمير هذه القوات الإلهية! يجب أن نلتقي بهم وجها لوجه وتدميرهم ! “
كلمات السلف الالهي لمسار السلالة البشرية بعثت رعشة في افواه أولئك المستمعين ، لقد عرفوا جيدًا أن هذه الكلمات كانت على الأرجح الحقيقة.
كانوا يعرفون أيضًا أن الاختباء كان مجرد حل مؤقت. ومع ذلك ، بناءً على قوة القوات الإلهية وسماع الأساطير ، ما زالوا يشعرون أنه سيكون من الأفضل الاختباء!
قال القدير السماوي مينج شين أثناء تصوير نظرة محترمة لوه يون يانج “مستقبلنا يعتمد على الحاكم البشرى. أعتقد أن الحاكم البشرى يجب أن يجد مكانا ليختبئ فيه الآن”.
كانوا يعرفون أيضًا أن الاختباء كان مجرد حل مؤقت. ومع ذلك ، بناءً على قوة القوات الإلهية وسماع الأساطير ، ما زالوا يشعرون أنه سيكون من الأفضل الاختباء!
“قد يكون من الجيد الاختباء منهم في الوقت الحالي. لقد استكشفت العديد من المجالات خلال سنوات التدريب الطويلة وأنا أعرف مكانًا جيدًا للاختباء. أيها الحاكم البشري ، قد ترغب في التفكير في الأمر إذا كنت لا تمانع وضع التيار. “أومأ سلف السلالة البشرية في الاتفاق.
علاوة على ذلك ، كانت هذه الخطة غير ذات أهمية تقريبًا في وجود مثل هذه القوة القتالية القوية. وكان وجود قدراء تايوان سماوين يعني أن وعيهم الروحي كان قويًا وأنهم كانوا أكثر قدرة على التكيف مع وضع خطط المعركة أثناء التنقل.
كما بدأ العديد من الحاضرين في تقديم النصيحة الصادقة للوه يون يانج للبحث عن مخبأ مؤقت.
قال الإله الحديدي وهو يحدق في الشاشة التي أظهرت الصورة.
شعر لوه يون يانج بعدم الارتياح عندما رأى كل هؤلاء الناس ينصحونه بالاختباء ، لكنه كان يعلم أنهم يعنيون جيدًا فقط.
“كان لسيدي أيضا لقاء سابق مع هذه القوات. لحسن حظه ، لم يكن هدفهم.” تحدث يوان زي.
كان يعلم أيضًا أنهم شعروا بالرعب من احتمال القتال ضد القوات الإلهية.
ورآه قائد القوات أيضاً!
قال لوه يون يانج بحزم: “لماذا يجب أن أختبئ؟ إنهم فقط القوات الإلهية ، وليس المسؤول الفعلي عن الكوارث الكبرى. إلى متى سنستمر في الاختباء إذا فعلت ذلك؟”
……………………………………………………………………………………………………………………………..
“حتى لو كنت أختبئ من القوات الإلهية ، فإننا ما زلنا نهلك في نهاية المطاف عندما يضرب الشخص المسؤول. ما علينا فعله هو عدم الاستسلام بعد الآن ولكن تدمير هذه القوات الإلهية! يجب أن نلتقي بهم وجها لوجه وتدميرهم ! “
بدا الأمر كما لو أن الجلجلة لم تتأثر بكل ما حدث للتو.
كان هناك عزم مطلق على صوت لوه يون يانج وهو ينظر إلى الجد الإلهي لمسار الجنس البشري وباقي العسكريين المتواجدين.
“أولئك الذين يريدون الانضمام إلى معركتي ضد القوات الإلهية ، تعالوا معي. أولئك الذين لا يريدون قد يبقون في الخلف! ” قال لوه يون يانج ، علي الرغم أنه سيظل تلميذا لي.
بدا الجد الإلهي للعرق البشري مشكوكًا فيه ، فكريا ، علم أن كلمات لوه يون يانج منطقية.
على الرغم من أن الإله الحديدي تضاءل بالمقارنة مع العاهل البرونزي والآخرين ، إلا أنه كان لا يزال من بين العشرة الأوائل الذين كانوا حاضرين.
إذا كان عليهم الاختباء من تهديد القوات الإلهية ، فكيف كانوا سيعتمدون علي أنفسهم عندما تصل الكارثة العظيمة أخيرًا؟ لقد شعر بقوة أن العرق البشري يجب أن يستمر في صقل نقاط قوته وصقلها.
كانت جميع القوات الإلهية غارقة في دوامة الشقوق في السماء حيث تم تفكيكها من قبل سلطات القوانين التي لا تعد ولا تحصى المنتشرة الآن في المنطقة.
فكر الجد الإلهي في المسار البشري في الخطتين المقترحتين ووجد أنه من الصعب اتخاذ قرار فعلي بشأن ما يجب القيام به.
“إنهم يتقدمون فقط إلى الأمام ، ولا يتعثرون أبدًا ، ويقطعون كل شيء في طريقهم”.
كل من الاقتراحات لها فوائدها الخاصة
أثناء اقتحامهم السماء على عجل ، غطى لوه يون يانج ما مجموعه مليون ميل ، على الرغم من أنه كان لديه بالفعل خطة معركة ، إلا أنها لم تعد ذات صلة ، لأن الأشخاص الذين يسافرون معه قد زادوا بالفعل من قوة إرادتهم ونقاط قوتهم بشكل كبير.
تقدم السلف الالهي الثاني حتى أن سيد قاعه دا تشيان المقدسه بدا مهيبًا ، رغم أنه كان مبتهجًا بعد وصوله إلى مستوى قدير تايوان سماوي مؤخرًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الناس الذين رعاهم لم يخيبوا آماله!
كانوا يعرفون أيضًا أن الاختباء كان مجرد حل مؤقت. ومع ذلك ، بناءً على قوة القوات الإلهية وسماع الأساطير ، ما زالوا يشعرون أنه سيكون من الأفضل الاختباء!
صرخ يوان زي بصوت عالٍ دون أن ينبس ببنت شفة كما فعل الشيء نفسه.
كان لدى كل شخص أفكار مختلفة في أذهانهم ، ولم يتمكن أحد من اتخاذ قرار بعد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، فإن الصورة السابقة للقوات الإلهية الرائعة هددته بشكل كبير.
“أولئك الذين يريدون الانضمام إلى معركتي ضد القوات الإلهية ، تعالوا معي. أولئك الذين لا يريدون قد يبقون في الخلف! ” قال لوه يون يانج ، علي الرغم أنه سيظل تلميذا لي.
صرخ يوان زي بصوت عالٍ دون أن ينبس ببنت شفة كما فعل الشيء نفسه.
حتى شخص مثل لوه يون يانج قد لا يضمن النصر في القتال ضد قوة وبراعة القوات الإلهية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما يتعلق الأمر بالتهديد الذي يلوح في الأفق بسبب هذه الكارثة العظيمة ، شعر أن أفضل فرصة للمرء هي أن ينمو ويغذي نقاط القوة الخاصة به بقوه ولكن بثبات.
ومع ذلك ، كان يعلم جيدًا أن الوقت الحالي ليس هو الوقت المناسب للشعور بالخوف والاختباء.
“لماذا لا نسير في الطريق؟” سمع السلف الالهي للسماء المتدفقه صوت سيده يرن بجانبه.
من المؤكد أن المسار البشري سيفقد ثقته في القتال لحظة اختياره الانسحاب. علاوة على ذلك ، فإن فعالية أكثر من 100 قدير تايوان سماوي التي رعاها بشق الأنفس سوف تضعف بشدة.
إذا كان عليهم الاختباء من تهديد القوات الإلهية ، فكيف كانوا سيعتمدون علي أنفسهم عندما تصل الكارثة العظيمة أخيرًا؟ لقد شعر بقوة أن العرق البشري يجب أن يستمر في صقل نقاط قوته وصقلها.
“لقد صورت السجلات القديمة دائمًا القوة الهائلة للقوات الإلهية. اليوم ، سأرى ما إذا كانت صحيحة بالنسبة لي “. لوه يون يانج سمع سيد قاعه دا تشيان المقدسه يعلن هذا وهو يصعد للسماء.
كل من الاقتراحات لها فوائدها الخاصة
“ها ها ها ها! انا قدير تايوان سماوي كيف سأظهر امام نفسي اذا كنت خائفًا جدًا! ” صاح القدير السماوي مينج شين وهو يصعد إلى السماء.
إذا حكمنا من قوة القوات الإلهية ، فقد شعر كما لو أنه سيقتل على الفور ويقسم إلى مليون قطعة إذا صعد ضدهم.
صرخ يوان زي بصوت عالٍ دون أن ينبس ببنت شفة كما فعل الشيء نفسه.
على الرغم من أن الإله الحديدي تضاءل بالمقارنة مع العاهل البرونزي والآخرين ، إلا أنه كان لا يزال من بين العشرة الأوائل الذين كانوا حاضرين.
عشرة منهم ، وعشرون منهم ، وثلاثون منهم …
كانت النظرة المرعبة لهذا الزوج من العيون كافية لقتل أي عسكريين دون مستوى القدير السماوي.
ازداد عدد الأشخاص الذين يتبعون لوه يون يانج وهم يتتبعون وراءه بسرعة نحو السماء التي لا حدود لها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، فإن الصورة السابقة للقوات الإلهية الرائعة هددته بشكل كبير.
بدا الجد الإلهي للمسار البشري بحماس بينما رأى لوه يون يانج والباقي يشحنون في السماء التي لا حدود لها.
ما قاله يوان زي كان صادمًا. بعد كل شيء ، لم يكن مجرد شخصية رائعة في هذا الحشد الكبير من الأشخاص الموهوبين للغاية. عندما أبلغ الجميع عن الحالة التي واجهها سيده ، شعر الجميع بالتوتر.
على الرغم من أنه كان يعلم بشكل بديهي أن هناك فرصة كبيرة لفشل هذه العملية ، إلا أنه لا يزال لديه الرغبة في الانضمام إلى هذه المعركة.
استمر سلاح الفرسان المدرع الأبيض في السير إلى الأمام على الرغم من السماء المتداعية حوله.
“لماذا لا نسير في الطريق؟” سمع السلف الالهي للسماء المتدفقه صوت سيده يرن بجانبه.
بدا الجد الإلهي للعرق البشري مشكوكًا فيه ، فكريا ، علم أن كلمات لوه يون يانج منطقية.
وقال بشكل رسمي “لا يمكنني ببساطة أن أوافق على تصرفات لوه يون يانج المتهورة. حتى إذا كان علينا أن نختار مواجهة القوات الإلهية في المعركة ، فينبغي أن نخطط لهذا الأمر بعناية وليس ببساطة الاندفاع مباشرة.” هذا حتى أصعب!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك عزم مطلق على صوت لوه يون يانج وهو ينظر إلى الجد الإلهي لمسار الجنس البشري وباقي العسكريين المتواجدين.
أجاب السلف الالهي من المسار البشري: “لقد اعتبرتك دائمًا شخصًا ذا مستوي وسيستمر في نهاية المطاف لإنجاز أشياء عظيمة ، ولكن يبدو أنني كنت مخطئًا بشأنك.” أشياء عظيمة ، تحتاج أيضًا إلى معرفة متى لا تكون اللحظة المناسبة للتراجع “.
“قتل!”
بدت الأجواء محرجة عند سماع ذلك ، ومع ذلك ، لم يستطع قول أي شيء آخر ، لأنه لم يكن قادرًا على مضاهاة وضع الجد الإلهي للسلالة البشرية.
ما قاله يوان زي كان صادمًا. بعد كل شيء ، لم يكن مجرد شخصية رائعة في هذا الحشد الكبير من الأشخاص الموهوبين للغاية. عندما أبلغ الجميع عن الحالة التي واجهها سيده ، شعر الجميع بالتوتر.
قال السلف الإلهي للسلالة البشرية عندما ابتعد ، “على الرغم من أنه كان ينوي في البداية مخاطبة التلاميذ الآخرين بعد التحدث إليه”.
قال لوه يون يانج بحزم: “لماذا يجب أن أختبئ؟ إنهم فقط القوات الإلهية ، وليس المسؤول الفعلي عن الكوارث الكبرى. إلى متى سنستمر في الاختباء إذا فعلت ذلك؟”
رؤيته يغادر جعل السلف الالهي الثاني يتفهم نوايا سيده بشكل أفضل.ومع ذلك ، على الرغم من أنه فهم ، إلا أنه لا يزال غير قادر على الوثوق تمامًا بقرار لوه يون يانج المتهور بالاندفاع مباشرة في المعركة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الناس الذين رعاهم لم يخيبوا آماله!
عندما يتعلق الأمر بالتهديد الذي يلوح في الأفق بسبب هذه الكارثة العظيمة ، شعر أن أفضل فرصة للمرء هي أن ينمو ويغذي نقاط القوة الخاصة به بقوه ولكن بثبات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الناس الذين رعاهم لم يخيبوا آماله!
أثناء اقتحامهم السماء على عجل ، غطى لوه يون يانج ما مجموعه مليون ميل ، على الرغم من أنه كان لديه بالفعل خطة معركة ، إلا أنها لم تعد ذات صلة ، لأن الأشخاص الذين يسافرون معه قد زادوا بالفعل من قوة إرادتهم ونقاط قوتهم بشكل كبير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، فإن الصورة السابقة للقوات الإلهية الرائعة هددته بشكل كبير.
علاوة على ذلك ، كانت هذه الخطة غير ذات أهمية تقريبًا في وجود مثل هذه القوة القتالية القوية. وكان وجود قدراء تايوان سماوين يعني أن وعيهم الروحي كان قويًا وأنهم كانوا أكثر قدرة على التكيف مع وضع خطط المعركة أثناء التنقل.
رؤيته يغادر جعل السلف الالهي الثاني يتفهم نوايا سيده بشكل أفضل.ومع ذلك ، على الرغم من أنه فهم ، إلا أنه لا يزال غير قادر على الوثوق تمامًا بقرار لوه يون يانج المتهور بالاندفاع مباشرة في المعركة.
لهذا كان أول رد للوه يون يانج عندما واجه تهديد القوات الإلهية هو القتال!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ملأ صوت خطوط أشعة الشفرة الهواء عندما بدأت السماء والأرض المحيطة بالانهيار إلى قطع كثيرة.
ضد التهديد الذي يلوح في الأفق من هذه الكارثة العظيمة ، فإن الانكماش يعني إبادة معينة للعرق البشري.
“لماذا لا نسير في الطريق؟” سمع السلف الالهي للسماء المتدفقه صوت سيده يرن بجانبه.
الناس الذين رعاهم لم يخيبوا آماله!
كان يعلم أيضًا أنهم شعروا بالرعب من احتمال القتال ضد القوات الإلهية.
وبينما كانت هذه الأفكار تتسابق عبر عقل لوه يون يانج ، لفت أنظار القوات المتصاعدة وهي تجري في السماء.
“إنهم يتقدمون فقط إلى الأمام ، ولا يتعثرون أبدًا ، ويقطعون كل شيء في طريقهم”.
ورآه قائد القوات أيضاً!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما يتعلق الأمر بالتهديد الذي يلوح في الأفق بسبب هذه الكارثة العظيمة ، شعر أن أفضل فرصة للمرء هي أن ينمو ويغذي نقاط القوة الخاصة به بقوه ولكن بثبات.
……………………………………………………………………………………………………………………………..
عند تفعيل هذه القوى ، بدأت القوات الإلهية على الفور في السقوط من خلال الشقوق في السماء.
? METAWEA?
على الرغم من أن الإله الحديدي تضاءل بالمقارنة مع العاهل البرونزي والآخرين ، إلا أنه كان لا يزال من بين العشرة الأوائل الذين كانوا حاضرين.
رؤيته يغادر جعل السلف الالهي الثاني يتفهم نوايا سيده بشكل أفضل.ومع ذلك ، على الرغم من أنه فهم ، إلا أنه لا يزال غير قادر على الوثوق تمامًا بقرار لوه يون يانج المتهور بالاندفاع مباشرة في المعركة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات