زيارة سماء تشينغ جينغ
هذا الفصل برعايه Shaly
كان لورد دافان تشينغ جينغ هو الحاكم الوحيد في سماء تشينغ جينغ ، وبالتالي كانت البيئة في هذا العالم هادئة وسلمية وخالية من أي كارثة.
الفصل 1256: زيارة سماء تشينغ جينغ
بجانب القدير المفخم جينلاو ، شخص قصير القامة أعطى شعورًا بالقوة والحيوية الاستثنائيتين. “هل يجب أن ننضم إلى المعركة؟”
نظر القدير المفخم جينلاو إلى الموقف المنعكس في المرآة أمامه “يا له من وقح!” وتحدث بازدراء وغيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومن ثم ، فإن قاعات القصر التي أقيمت عالياً في السماوات التسع انهارت واحدة تلو الأخرى عندما سقطت عليها لكمة لوه يون يانج المدمرة ، كما تم تحطيم اثنين من القمم الرئيسية الثلاث.
بطبيعة الحال ، كان يشير إلى لورد دافان تشينغ جينغ!
كان غضب لوه يون يانج عند نقطة تحوله حيث قفز على الفور واندفع باتجاه الشرق.
من حيث المكانة والزراعة ، كان لورد دافان تشينغ جينغ أقوى وأكثر شهرة من القدير المفخم جينلاو.
كان هذا مدخل سماء تشينغ جينغ!
ومع ذلك ، لم يكن ذلك كثيرًا!
لم يكن لدى لوه يون يانج الكثير من التأنيب لأنه أطلق على الفور قبضة دمار السماء التي تحتوي على خمسة مستويات من قوانين السماء التي نفذهتها اليد المدمره للعصور.
في الماضي ، خسر القدير المفخم جينلاو أمام لورد دافان تشينغ جينغ. على الرغم من أن لورد دافان تشينغ جينغ لم يجرؤ على سحق القدير المفخم جينلاو ، إلا أنه لا يزال يستغل فرصة تنتمي إلى القدير المفخم جينلاو دون تردد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت سماء تشينغ جينغ شاسعة ولم تكن بأي حال من الأحوال أدنى من الكون العظيم. بالإضافة إلى أن قوانين السماء هناك مشتقة من قوانين السماء التي يسيطر عليها لورد دافان تشينغ جينغ. ونتيجة لذلك ، كانت الهالة هناك أقوى بكثير من أي كون عظيم عادي.
أثار هذا غضب القدير المفخم جينلاو بشدة ، لكنه في نفس الوقت كان عاجزًا!
تنفس الصعداء ، فبدون منظم السماء ، كان لورد دافان تشينغ جينغ قد أوقفه!
عند رؤية لورد دافان تشينغ جينغ كان ذاهبًا إلى سرقة شجرة التنين هونغ منغ مرة أخرى ، شعر القدير المفخم جينلاو فجأة كما لو أنه يشارك في عدو مشترك مع لوه يون يانج.
لم يكن لدى لوه يون يانج الكثير من التأنيب لأنه أطلق على الفور قبضة دمار السماء التي تحتوي على خمسة مستويات من قوانين السماء التي نفذهتها اليد المدمره للعصور.
بجانب القدير المفخم جينلاو ، شخص قصير القامة أعطى شعورًا بالقوة والحيوية الاستثنائيتين. “هل يجب أن ننضم إلى المعركة؟”
تنفس الصعداء ، فبدون منظم السماء ، كان لورد دافان تشينغ جينغ قد أوقفه!
“انس الأمر. أخشى أننا لن نتمكن من الحصول على شريحة من الكعكة وقد نفقد ماء الوجه.” فكر القدير المفخم جينلاو في نفسه بسرعة قبل أن يلوح بيده لرفض اقتراح رفيقه. ” من الأفضل عدم استفزاز لورد دافان تشينغ جينغ “.
الآن ، وصلت قبضة لوه يون يانج مثل كارثة حلت بسماء تشينغ جينغ ، والتي كانت تفتقر إلى حماية لورد دافان تشينغ جينغ.
في نفس اللحظة ، أسرع لوه يون يانج وهرب من طوق محكم شكلته قوانين الرياح والمطر والسماء الرعدية.
صرخ أتباع لورد دافان تشينغ جينغ بجنون عندما انزلقت عليهم القوة المرعبة التي مزقت الفراغ.
تنفس الصعداء ، فبدون منظم السماء ، كان لورد دافان تشينغ جينغ قد أوقفه!
تمامًا كما كان الرجل العجوز على وشك المضي قدمًا ، في المرآة ، ظهر لوه يون يانج عند مدخل عالم مرتبط بعالم السماء المقدس.
لو حدث ذلك ، لكانت النتيجة النهائية لا يمكن تصورها!
غضب لورد دافان تشينغ جينغ بشده ، وقد بذل جهودًا لا حصر لها لبناء سماء تشينغ جينغ ، وإعادة بنائها يعني أن جهوده التي بذلها لسنوات قد ذهبت أدراج الرياح.
كان غضب لوه يون يانج عند نقطة تحوله حيث قفز على الفور واندفع باتجاه الشرق.
“هل هو حقا بهذه الجرأة؟”
بدا القدير المفخم جينلاو مرتابًا عندما رأى لوه يون يانج يغير اتجاهه فجأة. “ليس الشرق هو أفضل اتجاه له للتحرك نحوه ما إذا كان يريد حقًا الهروب. الشمال هو أفضل اتجاه بالنسبة له. ومع ذلك ، سيكون من الأسهل على لورد دافان تشينغ جينغ في الشرق! “
أراد لورد دافان تشينغ جينغ أن يمزق هذا الفتى الجريء إلى قطع حتى يعرف نتيجة الإساءة إليه.
بعد قول ذلك ، وقف القدير المفخم جينلاو فجأة كما لو كان يفكر في شيء ما.كان هناك نظرة من الرعب على وجهه وهو يلهث. “كيف … كيف هذا ممكن؟”
انهارت الجبال المقدسة وتحطمت الارض!
كانت القوة بجانب القدير المفخم جينلاو مرعوبة أيضًا. “إذا كان هذا هو الحال ، فهو حقًا …”
كان غضب لوه يون يانج عند نقطة تحوله حيث قفز على الفور واندفع باتجاه الشرق.
“متهور بشده!”
“ايها الحقير ، سأذهب ضدك!”
في نفس الوقت الذي قاله القدير المفخم ، تنهد شخص ما في قصر السماء في وسط مملكة السماء الشاسعة المقدسة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان إمبراطور يرتدي رداءًا رائعًا يلعب الشطرنج مع رجل عجوز يرتدي رداءًا مضائا بالأنوار ، وأمام الإمبراطور كانت مرآة تعكس مطاردة لوه يون يانج.
كان إمبراطور يرتدي رداءًا رائعًا يلعب الشطرنج مع رجل عجوز يرتدي رداءًا مضائا بالأنوار ، وأمام الإمبراطور كانت مرآة تعكس مطاردة لوه يون يانج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان إمبراطور يرتدي رداءًا رائعًا يلعب الشطرنج مع رجل عجوز يرتدي رداءًا مضائا بالأنوار ، وأمام الإمبراطور كانت مرآة تعكس مطاردة لوه يون يانج.
قال الرجل العجوز الجالس بجوار الإمبراطور بشيء من الغضب ، “طائفة داكونغفان كثيرة جدًا. لقد عبرت أسلحتهم من الريح والمطر والرعد والبرق في الواقع محكمتي المقدسة!”
كان الناس الذين عاشوا في الداخل من أكثر تلاميذ لورد دافان تشينغ جينغ ولاءً ، وكان مصيرهم في الأساس في يد لورد دافان تشينغ جينغ.
“يا جلالة الملك ، يجب ألا تستسلم لرئيس طائفة داكونغفان!”
أراد لورد دافان تشينغ جينغ أن يمزق هذا الفتى الجريء إلى قطع حتى يعرف نتيجة الإساءة إليه.
تغيرت التعبيرات على وجه الإمبراطور عندما سمع كلمة “تستسلم” ، ثم تحول صوته إلى البرودة وقال ، “ماذا أفعل؟ إنه أخي الأكبر وسيد طائفة داكونغفان”.
تنفس الصعداء ، فبدون منظم السماء ، كان لورد دافان تشينغ جينغ قد أوقفه!
بدا أن الرجل العجوز ذو الشعر الأبيض يشعر أنه قال شيئًا خاطئًا ، لكن موقفه كان محترمًا ، لذا لم يكن هناك الكثير ليقلق بشأنه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“يا جلالة الملك ، يجب أن تقاتل من أجل ذلك عندما يحين وقت القتال. بعد كل شيء ، إذا ضعفت إرادة الشعب ، فملعبنا المقدس …”
كان جبل تشينغ جينغ ، الذي يقع في وسط سماء تشينغ جينغ ، مكانًا مقدسًا للزراعة للورد دافان تشينغ جينغ ، حيث كان العديد من التلاميذ متمركزين هناك ، كما أن قاعات القصر الضخمة التي أقيمت حول الجبل جعلت المكان بأكمله يبدو وكأنه فردوس.
تمامًا كما كان الرجل العجوز على وشك المضي قدمًا ، في المرآة ، ظهر لوه يون يانج عند مدخل عالم مرتبط بعالم السماء المقدس.
“متهور بشده!”
امتص المدخل جوهر الروح اللانهائي من عالم السماء المقدس كما لو كان يلتهم كل شيء في طريقه.عند رؤية المدخل ، نظر الرجل العجوز والإمبراطور إلى لوه يون يانج بصدمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انس الأمر. أخشى أننا لن نتمكن من الحصول على شريحة من الكعكة وقد نفقد ماء الوجه.” فكر القدير المفخم جينلاو في نفسه بسرعة قبل أن يلوح بيده لرفض اقتراح رفيقه. ” من الأفضل عدم استفزاز لورد دافان تشينغ جينغ “.
كان هذا مدخل سماء تشينغ جينغ!
في الماضي ، خسر القدير المفخم جينلاو أمام لورد دافان تشينغ جينغ. على الرغم من أن لورد دافان تشينغ جينغ لم يجرؤ على سحق القدير المفخم جينلاو ، إلا أنه لا يزال يستغل فرصة تنتمي إلى القدير المفخم جينلاو دون تردد.
أدى هذا المدخل إلى إقليم لورد دافان تشينغ جينغ ، وكان لوه يون يانج يلقي بنفسه في الفخ.
“هل هو حقا بهذه الجرأة؟”
أضاءت عينا الإمبراطور كما لو أنه فكر في شيء ما في لحظة. “إنه حقًا لديه أعصاب!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قام لورد دافان تشينغ جينغ بتشكيل أختام اليد أثناء الصراخ ، “الصغير ، لن تغادر حتى أحسم النتيجة معك!”
أدرك الرجل العجوز أخيرًا ما كان يحدث عندما نظر في حالة من عدم التصديق والرعب إلى لوه يون يانج ، الذي كان يقف عند مدخل سماء تشينغ جينغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومن ثم ، فإن قاعات القصر التي أقيمت عالياً في السماوات التسع انهارت واحدة تلو الأخرى عندما سقطت عليها لكمة لوه يون يانج المدمرة ، كما تم تحطيم اثنين من القمم الرئيسية الثلاث.
“هل هو حقا بهذه الجرأة؟”
الفصل 1256: زيارة سماء تشينغ جينغ
بينما تمتم الرجل العجوز في نفسه ، كان للورد دافان تشينغ جينغ ، الذي كان يطارد لوه يون يانج لفترة طويلة ، نظرة شريرة على وجهه.
انهارت الجبال المقدسة وتحطمت الارض!
“أيها الحقير ، كيف تجرؤ!” كان لورد دافان تشينغ جينغ قلقًا. كانت سماء تشينغ جينغ هي أساسه ، وقاعدته. لم يكن من قبيل المبالغة أن نقول إن الكثير من الناس لن يكونوا قادرين على فعل أي شيء له طالما بقي داخل سماء تشينغ جينغ. علاوة على ذلك ، كان لديه العديد من التلاميذ ينتظرونه بالداخل.
كان الصوت ينتمي إلى قدير مفخم من طائفة داكونغفان. كان يولي اهتمامًا وثيقًا لتصرفات لوه يون يانج ، لذلك عندما رأى أن لوه يون يانج قد وصل مرة أخرى إلى سماء تشينغ جينغ ، سرعان ما حذر لورد دافان تشينغ جينغ.
يمكن القول أن سماء تشينغ جينغ كانت مهمة جدًا بالنسبة له!
كان جبل تشينغ جينغ ، الذي يقع في وسط سماء تشينغ جينغ ، مكانًا مقدسًا للزراعة للورد دافان تشينغ جينغ ، حيث كان العديد من التلاميذ متمركزين هناك ، كما أن قاعات القصر الضخمة التي أقيمت حول الجبل جعلت المكان بأكمله يبدو وكأنه فردوس.
أولئك الذين كانوا معاديين له أو حتى القدير المفخم جينلاو والبقية ، الذين سحقهم من قبل ، لم يجرؤوا على القدوم بالطرق على بابه هنا بحثًا عن المتاعب. بعد كل شيء ، هذا يعني أنهم سيتشاجرون تمامًا معه.
والأهم من ذلك ، أن سمعته ستنهار إذا استمر ذلك!
لم يكن لدى لوه يون يانج الكثير من التأنيب لأنه أطلق على الفور قبضة دمار السماء التي تحتوي على خمسة مستويات من قوانين السماء التي نفذهتها اليد المدمره للعصور.
تغيرت التعبيرات على وجه الإمبراطور عندما سمع كلمة “تستسلم” ، ثم تحول صوته إلى البرودة وقال ، “ماذا أفعل؟ إنه أخي الأكبر وسيد طائفة داكونغفان”.
تم تفجير هذا مباشرة عند مدخل سماء تشينغ جينغ.
بدا أن الرجل العجوز ذو الشعر الأبيض يشعر أنه قال شيئًا خاطئًا ، لكن موقفه كان محترمًا ، لذا لم يكن هناك الكثير ليقلق بشأنه.
نظرًا لأن لوه يون يانج لم يتراجع على الإطلاق ، كانت قوة الضربة مدمرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قام لورد دافان تشينغ جينغ بتشكيل أختام اليد أثناء الصراخ ، “الصغير ، لن تغادر حتى أحسم النتيجة معك!”
كانت سماء تشينغ جينغ شاسعة ولم تكن بأي حال من الأحوال أدنى من الكون العظيم. بالإضافة إلى أن قوانين السماء هناك مشتقة من قوانين السماء التي يسيطر عليها لورد دافان تشينغ جينغ. ونتيجة لذلك ، كانت الهالة هناك أقوى بكثير من أي كون عظيم عادي.
أدرك الرجل العجوز أخيرًا ما كان يحدث عندما نظر في حالة من عدم التصديق والرعب إلى لوه يون يانج ، الذي كان يقف عند مدخل سماء تشينغ جينغ.
كان الناس الذين عاشوا في الداخل من أكثر تلاميذ لورد دافان تشينغ جينغ ولاءً ، وكان مصيرهم في الأساس في يد لورد دافان تشينغ جينغ.
الفصل 1256: زيارة سماء تشينغ جينغ
كان لورد دافان تشينغ جينغ هو الحاكم الوحيد في سماء تشينغ جينغ ، وبالتالي كانت البيئة في هذا العالم هادئة وسلمية وخالية من أي كارثة.
الآن ، وصلت قبضة لوه يون يانج مثل كارثة حلت بسماء تشينغ جينغ ، والتي كانت تفتقر إلى حماية لورد دافان تشينغ جينغ.
الآن ، وصلت قبضة لوه يون يانج مثل كارثة حلت بسماء تشينغ جينغ ، والتي كانت تفتقر إلى حماية لورد دافان تشينغ جينغ.
لم يكن لدى لوه يون يانج الكثير من التأنيب لأنه أطلق على الفور قبضة دمار السماء التي تحتوي على خمسة مستويات من قوانين السماء التي نفذهتها اليد المدمره للعصور.
انهارت الجبال المقدسة وتحطمت الارض!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تحولت الجنة إلى أنقاض في لحظة بينما تم تحطيم الكنوز العليا في لحظات فقط ، كما سقطت الشمس والقمر والأبراج التي شكلها لورد دافان تشينغ جينغ كما بدا العالم بأكمله وكأنه على وشك الانهيار.
كان جبل تشينغ جينغ ، الذي يقع في وسط سماء تشينغ جينغ ، مكانًا مقدسًا للزراعة للورد دافان تشينغ جينغ ، حيث كان العديد من التلاميذ متمركزين هناك ، كما أن قاعات القصر الضخمة التي أقيمت حول الجبل جعلت المكان بأكمله يبدو وكأنه فردوس.
صرخ أتباع لورد دافان تشينغ جينغ بجنون عندما انزلقت عليهم القوة المرعبة التي مزقت الفراغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من الطبيعي أن يشعر لوه يون يانج بغضب لورد دافان تشينغ جينغ ، لكنه لم يخاف لورد دافان تشينغ جينغ على الإطلاق لأنه نقل كل صفاته إلى سرعته ، وعندما فعل ذلك ، اتسعت المسافة بينهما.
ببساطة لم يكن لديهم أي وسيلة لمقاومة مثل هذه الكارثة! ونتيجة لذلك ، بدأ الناس يفرون بشكل محموم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت سماء تشينغ جينغ شاسعة ولم تكن بأي حال من الأحوال أدنى من الكون العظيم. بالإضافة إلى أن قوانين السماء هناك مشتقة من قوانين السماء التي يسيطر عليها لورد دافان تشينغ جينغ. ونتيجة لذلك ، كانت الهالة هناك أقوى بكثير من أي كون عظيم عادي.
كان جبل تشينغ جينغ ، الذي يقع في وسط سماء تشينغ جينغ ، مكانًا مقدسًا للزراعة للورد دافان تشينغ جينغ ، حيث كان العديد من التلاميذ متمركزين هناك ، كما أن قاعات القصر الضخمة التي أقيمت حول الجبل جعلت المكان بأكمله يبدو وكأنه فردوس.
أراد لورد دافان تشينغ جينغ أن يمزق هذا الفتى الجريء إلى قطع حتى يعرف نتيجة الإساءة إليه.
ومع ذلك ، لم يكن لورد دافان تشينغ جينغ قد أنشأ أي مصفوفات تشكيل هائلة حول جبل تشينغ جينغ. في رأيه ، لم يكن هناك أي تهديد وشيك يتطلب منه القيام بذلك.
لم يستطع لورد دافان تشينغ جينغ أن يتذكر المرة الأخيرة التي عانى فيها من مثل هذه الخسارة ، ومع ذلك ، في ذلك اليوم ، لم يفشل فقط في الحصول على شجرة التنين هونغ منغ ، ولكن قام شخص ما أيضًا بتدمير سماء تشينغ جينغ الخاصة به.
ومن ثم ، فإن قاعات القصر التي أقيمت عالياً في السماوات التسع انهارت واحدة تلو الأخرى عندما سقطت عليها لكمة لوه يون يانج المدمرة ، كما تم تحطيم اثنين من القمم الرئيسية الثلاث.
من حيث المكانة والزراعة ، كان لورد دافان تشينغ جينغ أقوى وأكثر شهرة من القدير المفخم جينلاو.
الأسوأ من ذلك كله هو أن خطوط الطول الجوهرية التي تتقارب من جميع الاتجاهات إلى جبل تشينغ جينغ كانت مبعثرة ودمرت بواسطة هجوم لوه يون يانج. تجمع أيضًا قدر هائل من القوة المدمرة في الفراغ ، مما حول الفراغ إلى أرض مقفرة!
بطبيعة الحال ، كان يشير إلى لورد دافان تشينغ جينغ!
دخل لورد دافان تشينغ جينغ بسرعة إلى سماء تشينغ جينغ دون توقف. دفعه الوضع في سماء تشينغ جينغ إلى الجنون. شعر وكأن هذه قطعة من الأرض التي زرعها بشق الأنفس ، فقط من أجل وحش وقح يدوس على جهوده تمامًا كما كان على وشك أن يحصد ما زرعه!
دخل لورد دافان تشينغ جينغ بسرعة إلى سماء تشينغ جينغ دون توقف. دفعه الوضع في سماء تشينغ جينغ إلى الجنون. شعر وكأن هذه قطعة من الأرض التي زرعها بشق الأنفس ، فقط من أجل وحش وقح يدوس على جهوده تمامًا كما كان على وشك أن يحصد ما زرعه!
لم يستطع لورد دافان تشينغ جينغ أن يتذكر المرة الأخيرة التي عانى فيها من مثل هذه الخسارة ، ومع ذلك ، في ذلك اليوم ، لم يفشل فقط في الحصول على شجرة التنين هونغ منغ ، ولكن قام شخص ما أيضًا بتدمير سماء تشينغ جينغ الخاصة به.
كان لورد دافان تشينغ جينغ هو الحاكم الوحيد في سماء تشينغ جينغ ، وبالتالي كانت البيئة في هذا العالم هادئة وسلمية وخالية من أي كارثة.
“عجل البحر!”
لم يستطع لورد دافان تشينغ جينغ أن يتذكر المرة الأخيرة التي عانى فيها من مثل هذه الخسارة ، ومع ذلك ، في ذلك اليوم ، لم يفشل فقط في الحصول على شجرة التنين هونغ منغ ، ولكن قام شخص ما أيضًا بتدمير سماء تشينغ جينغ الخاصة به.
قام لورد دافان تشينغ جينغ بتشكيل أختام اليد أثناء الصراخ ، “الصغير ، لن تغادر حتى أحسم النتيجة معك!”
في نفس الوقت الذي قاله القدير المفخم ، تنهد شخص ما في قصر السماء في وسط مملكة السماء الشاسعة المقدسة.
بعد ترك أثر لوعيه الروحي لإرشاد تلاميذه في إعادة بناء سماء تشينغ جينغ ، استدار لورد دافان تشينغ جينغ وطارد لوه يون يانج بشكل محموم.
كان هذا مدخل سماء تشينغ جينغ!
في السابق ، كان لورد دافان تشينغ جينغ قد طارد لوه يون يانج بجنون من أجل كنز أسمى ، والآن ، كان يحاول التنفيس عن غضبه ، وهو غضبه الذي جعله ينفجر بشكل جنوني.
كان الناس الذين عاشوا في الداخل من أكثر تلاميذ لورد دافان تشينغ جينغ ولاءً ، وكان مصيرهم في الأساس في يد لورد دافان تشينغ جينغ.
أراد لورد دافان تشينغ جينغ أن يمزق هذا الفتى الجريء إلى قطع حتى يعرف نتيجة الإساءة إليه.
كان لورد دافان تشينغ جينغ هو الحاكم الوحيد في سماء تشينغ جينغ ، وبالتالي كانت البيئة في هذا العالم هادئة وسلمية وخالية من أي كارثة.
وإلا لما كان قادرًا على التخلص من غضبه أو استعادة الوجه الذي فقده ، وحتى الصغار ممن هم أقل منه قد يحتقرونه ، ناهيك عن الكائنات العليا التي لها نفس المكانة التي يتمتع بها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
من الطبيعي أن يشعر لوه يون يانج بغضب لورد دافان تشينغ جينغ ، لكنه لم يخاف لورد دافان تشينغ جينغ على الإطلاق لأنه نقل كل صفاته إلى سرعته ، وعندما فعل ذلك ، اتسعت المسافة بينهما.
كان لورد دافان تشينغ جينغ هو الحاكم الوحيد في سماء تشينغ جينغ ، وبالتالي كانت البيئة في هذا العالم هادئة وسلمية وخالية من أي كارثة.
لم يتمكن مرؤوسو الرياح والمطر والرعد والبرق التابعين للورد دافان تشينغ جينغ من اللحاق بلوه يون يانج أيضًا ، ناهيك عن اعتراضه ، ولم يتمكنوا حتى من مواكبة وتيرة لوه يون يانج.
لم يتمكن مرؤوسو الرياح والمطر والرعد والبرق التابعين للورد دافان تشينغ جينغ من اللحاق بلوه يون يانج أيضًا ، ناهيك عن اعتراضه ، ولم يتمكنوا حتى من مواكبة وتيرة لوه يون يانج.
بعد فترة وجيزة ، كان لورد دافان تشينغ جينغ قد طارد بالفعل لوه يون يانج إلى أقصى الطرف الجنوبي من أراضي السماء الشرقية المقدسة. وفي نفس الوقت ، تردد صدى صوت في أذنيه مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، لم يكن ذلك كثيرًا!
كان الصوت ينتمي إلى قدير مفخم من طائفة داكونغفان. كان يولي اهتمامًا وثيقًا لتصرفات لوه يون يانج ، لذلك عندما رأى أن لوه يون يانج قد وصل مرة أخرى إلى سماء تشينغ جينغ ، سرعان ما حذر لورد دافان تشينغ جينغ.
“هل هو حقا بهذه الجرأة؟”
كانت عيون لورد دافان تشينغ جينغ تحترق من الغضب ، ولم يكن يتوقع أبدًا أن هذا الشاب الجريء سيكون لديه الجرأة لدخول سماء تشينغ جينغ مرة أخرى.
أولئك الذين كانوا معاديين له أو حتى القدير المفخم جينلاو والبقية ، الذين سحقهم من قبل ، لم يجرؤوا على القدوم بالطرق على بابه هنا بحثًا عن المتاعب. بعد كل شيء ، هذا يعني أنهم سيتشاجرون تمامًا معه.
دون أي تردد ، هرع لورد دافان تشينغ جينغ عائداً إلى سماء تشينغ جينغ مرة أخرى ، ومع ذلك ، عند دخوله ، أدرك أن عجلة سامسارا ضخمة كانت تدور بداخلها بعنف.
امتص المدخل جوهر الروح اللانهائي من عالم السماء المقدس كما لو كان يلتهم كل شيء في طريقه.عند رؤية المدخل ، نظر الرجل العجوز والإمبراطور إلى لوه يون يانج بصدمة.
كانت السماء تتساقط وتحول كل شيء إلى فوضى ، وبدا كما لو أن كل شيء في سماء تشينغ جينغ قد أعيد ضبطه كما كان من قبل.
“ايها الحقير ، سأذهب ضدك!”
غضب لورد دافان تشينغ جينغ بشده ، وقد بذل جهودًا لا حصر لها لبناء سماء تشينغ جينغ ، وإعادة بنائها يعني أن جهوده التي بذلها لسنوات قد ذهبت أدراج الرياح.
الآن ، وصلت قبضة لوه يون يانج مثل كارثة حلت بسماء تشينغ جينغ ، والتي كانت تفتقر إلى حماية لورد دافان تشينغ جينغ.
والأهم من ذلك ، أن سمعته ستنهار إذا استمر ذلك!
“عجل البحر!”
“ايها الحقير ، سأذهب ضدك!”
بدا أن الرجل العجوز ذو الشعر الأبيض يشعر أنه قال شيئًا خاطئًا ، لكن موقفه كان محترمًا ، لذا لم يكن هناك الكثير ليقلق بشأنه.
والأهم من ذلك ، أن سمعته ستنهار إذا استمر ذلك!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات