هذا هو الواقع
الفصل الثالث عشر – هذا هو الواقع
بدأ الطلاب في الخروج من الفصل. عندما شكر اثنان من الطلاب رين شياو سو لقوله ‘انتهى الفصل’، كانا ممتنان حقًا! لو لم يتم إنهاء الفصل، لكان الأمر لا يطاق بالنسبة لهم!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بدأ الطلاب في الخروج من الفصل. عندما شكر اثنان من الطلاب رين شياو سو لقوله ‘انتهى الفصل’، كانا ممتنان حقًا! لو لم يتم إنهاء الفصل، لكان الأمر لا يطاق بالنسبة لهم!
بعد الكثير من التفكير، ظل رين شياو سو يشعر بأن كونه مدرسًا هو أسهل طريقة لكسب امتنان الآخرين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قال طالب لم يستطع تحمل الأمر أكثر من ذلك “ابن … أيها المعلم، إذا كنت لا تنوي إنهاء الفصل قريبًا، فسيحل الظلام، ولن يكون من الآمن التواجد في المدينة”
ومع ذلك، فقد أهمل مشكلة واحدة. بينما كان حريصًا جدًا على التعلم وكان متعطشًا جدًا للمعرفة، كان ذلك لأنه ولد في أوقات غير طبيعية تفتقر إلى المعرفة. هذا ما جعله جائعًا جدًا للتعلم.
“إذا أنقذته، فإن أسرتنا كلها ستشكرك على لطفك الكبير” بكت المرأة دون توقف “كان الطبيب العجوز رجلاً خيرًا عندما كان لا يزال موجودًا. بصفتك ابنه، يجب أن تكون أيضًا خيرًا جدًا”
كلما كان الشخص يفتقر إلى شيء ما، كلما رغب فيه أكثر.
ومع ذلك، لم يكن للي شياو يو مانع. “حسنًا، سأغسل الأوعية وأغسل الملابس لكما”
ومع ذلك، فإن الأشياء التي يريدها لم تكن بالضرورة هي نفسها التي يريدها الطلاب. كان معظم الطلاب الذين استطاعوا الالتحاق بالمدرسة في مثل هذا العصر من عائلات ذات خلفية جيدة نوعًا ما. كانوا جميعا يعيشون ببركات آبائهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان هؤلاء الأطفال يذهبون إلى المدرسة منذ عدة سنوات، وكان المعلم أكثر شخص يزعجهم، لأنه سيجعلهم يتلون من الكتب المدرسية ويعطيهم واجبات منزلية. خلال سنوات المراهقة للطلاب، كان المعلمون هم أعداءهم اللدودين في معظم الأوقات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
على الرغم من أن رين شياو سو كان يعلمهم درس البقاء المفضل لديهم، إلا أن الطلاب كانوا بعيدين عن الشعور بالامتنان له.
في طريق العودة، كان يان ليو يوان يتجاهل رين شياو سو. كان قد خطط في الأصل للتجول في المدينة مع رين شياو سو بعد المدرسة. لكن في النهاية، لم يسر الأمر كما أراد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اعتقد رين شياو سو أنه ربما من خلال بعض الدروس الإضافية، سيكون الطلاب ممتنين له أخيرًا لتعليمه إياهم؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عادة، تنتهي حصص المدرسة في المدينة الساعة 4 مساءً. بدءًا من الساعة 6 صباحًا، كانت ساعة المعقل ترن كل ساعتين للإشارة إلى الوقت. في ظل الظروف العادية، لن يطيل تشانغ جينغ لين دروسه أبدًا.
لم يكن لدى رين شياو سو أي فكرة عن هذا. هل كان يجعل الفصل يتأخر كثيرا؟ لا، لقد كان يضمن فقط أنه سيحصل على امتنان الطلاب الصادق، والذي يعني بدوره كسب المال منهم!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومع ذلك، في محاولته اليوم لكسب امتنان الطلاب، كان رين شياو سو يعلمهم تقريبًا كل خبرته في البقاء على قيد الحياة في البرية. بمجرد أن بدأ، استمر في الحديث دون توقف إلى الساعة 5 مساءً.
عندما خرج الثلاثة من المتجر، سمعوا أحدهم يصرخ “أيها الطبيب، أرجوك أنقذ زوجي! إذا مات، فلن تنجو عائلتنا!”
كان الوقت في أواخر الخريف، بدأ الظلام في الخامسة مساءً. نظر الطلاب إليه بهدوء وفكروا في أنفسهم “ابن العاهرة هذا يستمر دون توقف”
“بفت!” قام صاحب المتجر الذي كان يأخذ رشفة من الماء ببصق في مكان قريب.
حتى تشانغ جينغ لين لم يستطع تحمل ذلك بعد الآن. خرج إلى الفناء ليقطع ملفوفًا ويحضر العشاء.
ومع ذلك، لم يكن للي شياو يو مانع. “حسنًا، سأغسل الأوعية وأغسل الملابس لكما”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قال طالب لم يستطع تحمل الأمر أكثر من ذلك “ابن … أيها المعلم، إذا كنت لا تنوي إنهاء الفصل قريبًا، فسيحل الظلام، ولن يكون من الآمن التواجد في المدينة”
سعل تشانغ جينغ لين، واختنق بسبب كلمات رين شياو سو. ولكن عندما رأى أن رين شياو سو يتصرف على هذا النحو، لم يكلف نفسه عناء المجادلة معه. “حسنا اذا”
“إذا أنقذته، فإن أسرتنا كلها ستشكرك على لطفك الكبير” بكت المرأة دون توقف “كان الطبيب العجوز رجلاً خيرًا عندما كان لا يزال موجودًا. بصفتك ابنه، يجب أن تكون أيضًا خيرًا جدًا”
ومع ذلك، فقد أهمل مشكلة واحدة. بينما كان حريصًا جدًا على التعلم وكان متعطشًا جدًا للمعرفة، كان ذلك لأنه ولد في أوقات غير طبيعية تفتقر إلى المعرفة. هذا ما جعله جائعًا جدًا للتعلم.
كان الطالب لا يزال خائفًا قليلاً من هذا الشخص المعروف في المدينة بكونه قاسياً. كان هذا هو السبب في أنه لم يجرؤ على تحديه مباشرة.
قال رين شياو سو لشياو يو بنبرة جادة “لا تقلقي. من الآن فصاعدا، طالما أن هناك لحما لأكله، سأتأكد من وجود حساء لكما لتشرباه!”
فوجئ رين شياو سو. لقد فكر “بدلاً من إظهار امتنانك، فإنك تطلب من المعلم إنهاء الفصل؟” ومع ذلك، فقد فهم أن السلامة تأتي أولاً. لذلك عندما رأى رين شياو سو السماء مظلمة، لم يستطع إلا أن يلوح بيده بلا حول ولا قوة ويقول “انتهى الفصل”
اعتقد رين شياو سو أنه ربما من خلال بعض الدروس الإضافية، سيكون الطلاب ممتنين له أخيرًا لتعليمه إياهم؟
“شكرا معلم!”
“شكرا معلم!”
“شكرا معلم!”
“شكرا معلم!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بدأ الطلاب في الخروج من الفصل. عندما شكر اثنان من الطلاب رين شياو سو لقوله ‘انتهى الفصل’، كانا ممتنان حقًا! لو لم يتم إنهاء الفصل، لكان الأمر لا يطاق بالنسبة لهم!
“إحسان والدي كان عمله!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صاح صاحب المتجر وهو ينظر إلى الثلاثة يخرجون. استدار وقال لمساعده في المتجر “لا تستفزه أبدًا، أسمعتني؟”
لم يقترب منهما رين شياو سو ولم يكن المحسن الصالح هذه المرة. في الواقع، كان بإمكانه أن يرى أن الرجل قد مات بالفعل.
لاحظ رن شياو سو فجأة ظهور رمزي امتنان آخرين في القصر وشعر بسعادة غامرة.
ابتسم صاحب المتجر بخفة في وجه شياو يو. “في الواقع، لست مضطرة إلى رهنها. لماذا قد تضطرين إلى …”
كأنه يعرف ما يشكره الطلاب عليه. كل ما شعر به هو أنه قام بعمل رائع بتعليمهم!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صاح صاحب المتجر وهو ينظر إلى الثلاثة يخرجون. استدار وقال لمساعده في المتجر “لا تستفزه أبدًا، أسمعتني؟”
فكر رين شياو سو في نفسه “يبدو أن جهودي المحببة لم تذهب سدى”. بعد هذا الدرس الطويل، شعر أن الطلاب ما زالوا في الواقع ممتنون جدًا له.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صاح صاحب المتجر وهو ينظر إلى الثلاثة يخرجون. استدار وقال لمساعده في المتجر “لا تستفزه أبدًا، أسمعتني؟”
عادة، تنتهي حصص المدرسة في المدينة الساعة 4 مساءً. بدءًا من الساعة 6 صباحًا، كانت ساعة المعقل ترن كل ساعتين للإشارة إلى الوقت. في ظل الظروف العادية، لن يطيل تشانغ جينغ لين دروسه أبدًا.
قال يان ليو يوان بينما أظهر وجها عابسا “هل يمكنك التوقف عن جعل الدروس تتأخر؟”
كان الوقت في أواخر الخريف، بدأ الظلام في الخامسة مساءً. نظر الطلاب إليه بهدوء وفكروا في أنفسهم “ابن العاهرة هذا يستمر دون توقف”
بعد الكثير من التفكير، ظل رين شياو سو يشعر بأن كونه مدرسًا هو أسهل طريقة لكسب امتنان الآخرين.
قبل أن يستطيع رين شياو سو أن يقول أي شيء، دخل تشانغ جينغ لين مع وعاء من الأرز كان يأكل منه. لقد تحكم في نبرته وقال “شياو سو، أعلم أنك شغوف بالتدريس، لكن من السيئ جعل الفصل يستمر لفترة طويلة. أيضًا، ماذا لو أرهقت نفسك بالعمل الجاد؟”
سعل تشانغ جينغ لين، واختنق بسبب كلمات رين شياو سو. ولكن عندما رأى أن رين شياو سو يتصرف على هذا النحو، لم يكلف نفسه عناء المجادلة معه. “حسنا اذا”
لم يكن لدى رين شياو سو أي فكرة عن هذا. هل كان يجعل الفصل يتأخر كثيرا؟ لا، لقد كان يضمن فقط أنه سيحصل على امتنان الطلاب الصادق، والذي يعني بدوره كسب المال منهم!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا” قال رين شياو سو بصراحة “أنا على استعداد لتكريس حياتي كلها لقضية التعليم، لذلك لا بأس إذا اضطررت إلى التدريس لفترة أطول قليلاً!”
سعل تشانغ جينغ لين، واختنق بسبب كلمات رين شياو سو. ولكن عندما رأى أن رين شياو سو يتصرف على هذا النحو، لم يكلف نفسه عناء المجادلة معه. “حسنا اذا”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، في محاولته اليوم لكسب امتنان الطلاب، كان رين شياو سو يعلمهم تقريبًا كل خبرته في البقاء على قيد الحياة في البرية. بمجرد أن بدأ، استمر في الحديث دون توقف إلى الساعة 5 مساءً.
قال يان ليو يوان بينما أظهر وجها عابسا “هل يمكنك التوقف عن جعل الدروس تتأخر؟”
لم يعرف الطالبان اللذان شكراه أنهما بقولهما ‘شكرًا معلم’ تسببا في كارثة كبرى على نفسيهما.
عندما قالت هذا، لم تفكر فيما إذا كان سيكون هناك ما يكفي من ‘الماء’ لهم جميعًا. على أي حال، وافقت على ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وكما يقول المثل: تسبب الشفاه الطليقة المتاعب.
“إذا أنقذته، فإن أسرتنا كلها ستشكرك على لطفك الكبير” بكت المرأة دون توقف “كان الطبيب العجوز رجلاً خيرًا عندما كان لا يزال موجودًا. بصفتك ابنه، يجب أن تكون أيضًا خيرًا جدًا”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في طريق العودة، كان يان ليو يوان يتجاهل رين شياو سو. كان قد خطط في الأصل للتجول في المدينة مع رين شياو سو بعد المدرسة. لكن في النهاية، لم يسر الأمر كما أراد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا” قال رين شياو سو بصراحة “أنا على استعداد لتكريس حياتي كلها لقضية التعليم، لذلك لا بأس إذا اضطررت إلى التدريس لفترة أطول قليلاً!”
همس يان ليو يوان “أخي، لقد قلت ذلك بشكل خاطئ. ألا يجب أن نتناول اللحم جميعًا معًا؟ لماذا إذن ستأكل أنت اللحم بينما سيشرب بقيتنا حساء فقط؟ علاوة على ذلك، ليس لدينا حتى أي لحوم في المنزل …”
عندما مرا بمحل رهن عند بوابة المدينة، جر يان ليو يوان كم رين شياو سو وأشار إليه. فوجئ رين شياو سو برؤية شياو يو هناك. بدا أنها تتحدث إلى صاحب المتجر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، في محاولته اليوم لكسب امتنان الطلاب، كان رين شياو سو يعلمهم تقريبًا كل خبرته في البقاء على قيد الحياة في البرية. بمجرد أن بدأ، استمر في الحديث دون توقف إلى الساعة 5 مساءً.
بعد أن هرب رين شياو سو لحسن الحظ من الذئاب العام الماضي، لم يذكر لأي شخص كيف عاد على قيد الحياة. ومع ذلك، كان الدواء الذي قدمته لي شياو يو هو السبب في نجاته. لولا المضادات الحيوية والحبوب المضادة للالتهابات، لكان قد مات منذ زمن بعيد.
قاد رين شياو سو يان ليو يوان أقرب قليلاً. كان بإمكانهما سماع شياو يو تقول لصاحب المتجر “زوجا الأقراط هذين ثمينين للغاية. ألا يمكنك أن تعطيني المزيد من أجلهم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سعل تشانغ جينغ لين، واختنق بسبب كلمات رين شياو سو. ولكن عندما رأى أن رين شياو سو يتصرف على هذا النحو، لم يكلف نفسه عناء المجادلة معه. “حسنا اذا”
ابتسم صاحب المتجر بخفة في وجه شياو يو. “في الواقع، لست مضطرة إلى رهنها. لماذا قد تضطرين إلى …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صاح صاحب المتجر وهو ينظر إلى الثلاثة يخرجون. استدار وقال لمساعده في المتجر “لا تستفزه أبدًا، أسمعتني؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ذهلت لي شياو يو لبعض الوقت. “ماذا تقصد بذلك؟”
أغلق فمه قبل أن ينتهي من الحديث لأنه رأى رين شياو سو يسير نحو متجر الرهن. انتشر بالفعل خبر حادثة الليلة الماضية في جميع أنحاء المدينة، وكان الجميع يعلم أن لي شياو يو أصبحت الآن قريبة جدًا من رين شياو سو.
“إذا أنقذته، فإن أسرتنا كلها ستشكرك على لطفك الكبير” بكت المرأة دون توقف “كان الطبيب العجوز رجلاً خيرًا عندما كان لا يزال موجودًا. بصفتك ابنه، يجب أن تكون أيضًا خيرًا جدًا”
فكر رين شياو سو في نفسه “يبدو أن جهودي المحببة لم تذهب سدى”. بعد هذا الدرس الطويل، شعر أن الطلاب ما زالوا في الواقع ممتنون جدًا له.
كون هذا العصر ضمن البقاء للأقوى، لا يعني أن الجميع سيصبح بطبيعة الحال أكثر شراسة. في الواقع، سيكون لكل عصر دائمًا نصيبه العادل من الضعفاء والقاسين. معظم الوقت، أولئك الذين كانوا لا يرحمون سيعيشون بشكل أفضل.
كان صاحب المتجر ضعيفًا، والضعيف يخشى القوي ولا يجرؤ إلا على التنمر على الأضعف منه. الشخص الذي قتله رين شياو سو الليلة الماضية كان معروفًا في المدينة بأنه شخص قاسٍ. لذلك أصبح رين شياو سو الأكثر قسوة من بين أولئك الذين لا يرحمون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أصبحت نظرة صاحب المتجر ماكرة عندما تظاهر بشرب بعض الماء. لم يكن متأكدًا مما إذا كان رين شياو سو قد سمع ما قاله للتو.
قال طالب لم يستطع تحمل الأمر أكثر من ذلك “ابن … أيها المعلم، إذا كنت لا تنوي إنهاء الفصل قريبًا، فسيحل الظلام، ولن يكون من الآمن التواجد في المدينة”
قال بهدوء وهو ينظر “لي يوان، تذكر كل ما شاهدته للتو. هذا هو الواقع”
أحصى رين شياو سو 620 يوانًا من جيبه ووضعها في يد شياو يو. “ليس عليك بيع ممتلكاتك. هذا هو مال الحبوب الثلاثة المضادة للالتهابات التي أعطيتني إياها الليلة الماضية”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نظرًا لأن لي شياو يو لم يكن لديها مصدر دخل الآن، لم يكن لديها خيار سوى التخلص من مدخراتها. ومع ذلك، لم يستطع رين شياو سو أن يتحمل رؤيتها في مثل هذه الحالة البائسة.
أرادت لي شياو يو إعادة الأموال إلى رين شياو سو، لكنه قال “كنت أخطط بالفعل لاستخدام المال لشراء بعض الأدوية على أي حال، لذلك يجب عليك الاحتفاظ بها. ليس الأمر أنني أرفض لطفك، ولكن ليس هناك داع لأن نكون مهذبين للغاية مع بعضنا البعض في المستقبل”
“بفت!” قام صاحب المتجر الذي كان يأخذ رشفة من الماء ببصق في مكان قريب.
ذهلت لي شياو يو لبعض الوقت. “ماذا تقصد بذلك؟”
بعد أن هرب رين شياو سو لحسن الحظ من الذئاب العام الماضي، لم يذكر لأي شخص كيف عاد على قيد الحياة. ومع ذلك، كان الدواء الذي قدمته لي شياو يو هو السبب في نجاته. لولا المضادات الحيوية والحبوب المضادة للالتهابات، لكان قد مات منذ زمن بعيد.
بعد أن هرب رين شياو سو لحسن الحظ من الذئاب العام الماضي، لم يذكر لأي شخص كيف عاد على قيد الحياة. ومع ذلك، كان الدواء الذي قدمته لي شياو يو هو السبب في نجاته. لولا المضادات الحيوية والحبوب المضادة للالتهابات، لكان قد مات منذ زمن بعيد.
ومع ذلك، فقد أهمل مشكلة واحدة. بينما كان حريصًا جدًا على التعلم وكان متعطشًا جدًا للمعرفة، كان ذلك لأنه ولد في أوقات غير طبيعية تفتقر إلى المعرفة. هذا ما جعله جائعًا جدًا للتعلم.
لذلك، ما كان مدينًا به للي شياو يو لم يكن مجرد عدد قليل من الحبوب، ولكن حياته.
قال رين شياو سو لشياو يو بنبرة جادة “لا تقلقي. من الآن فصاعدا، طالما أن هناك لحما لأكله، سأتأكد من وجود حساء لكما لتشرباه!”
همس يان ليو يوان “أخي، لقد قلت ذلك بشكل خاطئ. ألا يجب أن نتناول اللحم جميعًا معًا؟ لماذا إذن ستأكل أنت اللحم بينما سيشرب بقيتنا حساء فقط؟ علاوة على ذلك، ليس لدينا حتى أي لحوم في المنزل …”
بعد أن هرب رين شياو سو لحسن الحظ من الذئاب العام الماضي، لم يذكر لأي شخص كيف عاد على قيد الحياة. ومع ذلك، كان الدواء الذي قدمته لي شياو يو هو السبب في نجاته. لولا المضادات الحيوية والحبوب المضادة للالتهابات، لكان قد مات منذ زمن بعيد.
كان هؤلاء الأطفال يذهبون إلى المدرسة منذ عدة سنوات، وكان المعلم أكثر شخص يزعجهم، لأنه سيجعلهم يتلون من الكتب المدرسية ويعطيهم واجبات منزلية. خلال سنوات المراهقة للطلاب، كان المعلمون هم أعداءهم اللدودين في معظم الأوقات.
“أوه” أومأ رين شياو برأسه وأعاد التحدث بطريقة أخرى لشياو يو. “من الآن فصاعدًا، طالما لدي حساء لأشربه، سيكون هناك أوعية لك لغسلها!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه” أومأ رين شياو برأسه وأعاد التحدث بطريقة أخرى لشياو يو. “من الآن فصاعدًا، طالما لدي حساء لأشربه، سيكون هناك أوعية لك لغسلها!”
كان يان ليو يوان مرتبكًا.
قبل أن يستطيع رين شياو سو أن يقول أي شيء، دخل تشانغ جينغ لين مع وعاء من الأرز كان يأكل منه. لقد تحكم في نبرته وقال “شياو سو، أعلم أنك شغوف بالتدريس، لكن من السيئ جعل الفصل يستمر لفترة طويلة. أيضًا، ماذا لو أرهقت نفسك بالعمل الجاد؟”
الفصل الثالث عشر – هذا هو الواقع
“بفت!” قام صاحب المتجر الذي كان يأخذ رشفة من الماء ببصق في مكان قريب.
“شكرا معلم!”
عندما خرج الثلاثة من المتجر، سمعوا أحدهم يصرخ “أيها الطبيب، أرجوك أنقذ زوجي! إذا مات، فلن تنجو عائلتنا!”
“إذا أنقذته، فإن أسرتنا كلها ستشكرك على لطفك الكبير” بكت المرأة دون توقف “كان الطبيب العجوز رجلاً خيرًا عندما كان لا يزال موجودًا. بصفتك ابنه، يجب أن تكون أيضًا خيرًا جدًا”
ومع ذلك، لم يكن للي شياو يو مانع. “حسنًا، سأغسل الأوعية وأغسل الملابس لكما”
لم يعرف الطالبان اللذان شكراه أنهما بقولهما ‘شكرًا معلم’ تسببا في كارثة كبرى على نفسيهما.
ابتسم صاحب المتجر بخفة في وجه شياو يو. “في الواقع، لست مضطرة إلى رهنها. لماذا قد تضطرين إلى …”
عندما قالت هذا، لم تفكر فيما إذا كان سيكون هناك ما يكفي من ‘الماء’ لهم جميعًا. على أي حال، وافقت على ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
صاح صاحب المتجر وهو ينظر إلى الثلاثة يخرجون. استدار وقال لمساعده في المتجر “لا تستفزه أبدًا، أسمعتني؟”
عندما خرج الثلاثة من المتجر، سمعوا أحدهم يصرخ “أيها الطبيب، أرجوك أنقذ زوجي! إذا مات، فلن تنجو عائلتنا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فوجئ رين شياو سو. لقد فكر “بدلاً من إظهار امتنانك، فإنك تطلب من المعلم إنهاء الفصل؟” ومع ذلك، فقد فهم أن السلامة تأتي أولاً. لذلك عندما رأى رين شياو سو السماء مظلمة، لم يستطع إلا أن يلوح بيده بلا حول ولا قوة ويقول “انتهى الفصل”
لقد رأوا امرأة في منتصف العمر راكعة وتستنجد بالطبيب الوحيد في المدينة أمام العيادة. ومع ذلك، سخر الطبيب. “إذا لم يكن لديك أي نقود، ما الذي يجعلك تعتقدين أنه يمكنك زيارة الطبيب؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إذا أنقذته، فإن أسرتنا كلها ستشكرك على لطفك الكبير” بكت المرأة دون توقف “كان الطبيب العجوز رجلاً خيرًا عندما كان لا يزال موجودًا. بصفتك ابنه، يجب أن تكون أيضًا خيرًا جدًا”
“إحسان والدي كان عمله!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كأنه يعرف ما يشكره الطلاب عليه. كل ما شعر به هو أنه قام بعمل رائع بتعليمهم!
همس يان ليو يوان “أخي، لقد قلت ذلك بشكل خاطئ. ألا يجب أن نتناول اللحم جميعًا معًا؟ لماذا إذن ستأكل أنت اللحم بينما سيشرب بقيتنا حساء فقط؟ علاوة على ذلك، ليس لدينا حتى أي لحوم في المنزل …”
ثم استدار الطبيب وأغلق باب العيادة. كان رجل يرقد بجانب المرأة، وكانت معدته تنزف بلا توقف.
بدأ الطلاب في الخروج من الفصل. عندما شكر اثنان من الطلاب رين شياو سو لقوله ‘انتهى الفصل’، كانا ممتنان حقًا! لو لم يتم إنهاء الفصل، لكان الأمر لا يطاق بالنسبة لهم!
لم يقترب منهما رين شياو سو ولم يكن المحسن الصالح هذه المرة. في الواقع، كان بإمكانه أن يرى أن الرجل قد مات بالفعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قال بهدوء وهو ينظر “لي يوان، تذكر كل ما شاهدته للتو. هذا هو الواقع”
قال يان ليو يوان بينما أظهر وجها عابسا “هل يمكنك التوقف عن جعل الدروس تتأخر؟”
نظرًا لأن لي شياو يو لم يكن لديها مصدر دخل الآن، لم يكن لديها خيار سوى التخلص من مدخراتها. ومع ذلك، لم يستطع رين شياو سو أن يتحمل رؤيتها في مثل هذه الحالة البائسة.
أغلق فمه قبل أن ينتهي من الحديث لأنه رأى رين شياو سو يسير نحو متجر الرهن. انتشر بالفعل خبر حادثة الليلة الماضية في جميع أنحاء المدينة، وكان الجميع يعلم أن لي شياو يو أصبحت الآن قريبة جدًا من رين شياو سو.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات