أي نوع من الأطباء أنت؟
الفصل الخامس والأربعون – أي نوع من الأطباء أنت؟
كان ليو بو مذهولاً. “من يعالج جرحا بهذه الطريقة؟ أي نوع من الأطباء أنت؟!”
أخذ رين شياو سو على الفور سكينه العظمي من أكمامه وراقب البيئة المحيطة. أبقى حذره وهو يتراجع بحذر. هل كان النمل هو الذي حمل بقايا السمكة وعظامها؟ كان هذا احتمالًا كبيرًا لأن النمل في الوقت الحاضر قد نما ليصبح بحجم بطن أصابع الإنسان. إذا كان عش النمل قريبًا، فسيكون من الطبيعي جدًا أن يحملها بعيدًا في ليلة واحدة فقط.
مقارنةً بيانغ شياو جين، كان الآخرون في الفريق أقل حذرًا بناءً على ملاحظات رين شياو سو. مع وجود 12 جنديًا هنا، لم يكن أحد منهم على استعداد ليكون الحارس الليلي.
كان الأيل الأحمر ضخم الحجم وكان ثاني أكبر نوع في فصيلة الأيائل بعد الموظ. لقد أحبوا العيش في مجموعات وكانوا يجترون بشكل رئيسي على العشب والأوراق والأغصان ولحاء الأشجار والفاكهة لنظامهم الغذائي بينما يستمتعون أيضًا بلعق الأملاح المعدنية.
كان من الواضح أن الجميع كانوا في نوم عميق حيث كان هناك شخير صاخب قادم من الخيام. على الرغم من بقاء الوحوش الكبيرة خارج محيط المعقل، إلا أن هؤلاء الناس كانوا لا يزالون مهملين للغاية.
كان الأيل الأحمر ضخم الحجم وكان ثاني أكبر نوع في فصيلة الأيائل بعد الموظ. لقد أحبوا العيش في مجموعات وكانوا يجترون بشكل رئيسي على العشب والأوراق والأغصان ولحاء الأشجار والفاكهة لنظامهم الغذائي بينما يستمتعون أيضًا بلعق الأملاح المعدنية.
عبس رين شياو سو لأنه لم يكن لديه أي نية على الإطلاق لعلاج الجندي. لم يكن يريد أن يضيع دواءه الأسود على شخص كهذا. لقد تفاجأ أكثر من الغزال الضخم الذي أظهر مثل هذه العدوانية عليهم وتساءل عن السبب.
ومع ذلك، كان تنفس يانغ شياو جين متساويًا وخفيفًا. كان من الواضح أنها لم تدخل في نوم عميق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
شعر رين شياو سو أنه كان من الطبيعي أن يتوخى الحذر لأنه رأى الكثير من الناس يتعرضون للطعن حتى الموت أثناء نومهم ليلاً. ولكن ما نوع البيئة التي عاشت فيها يانغ شياو جين لتطور عادة مماثلة؟
التفت رين شياو سو للنظر وتفاجأ برؤية غزال أحمر كبير.
لقد شعر أن التجارب السابقة لأي شخص ستحدد أفكاره وعاداته الحالية. يجب أن تكون يانغ شياو جين قد مرت ببعض المواقف الخطيرة جدًا في الماضي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com داس سائق السيارة في المقدمة بقوة على دواسة الوقود وتوجه إلى الغابة لتجنب الغزال. لم يعد يهتم بما إذا كان سيصطدم بشجرة أو يقلب السيارة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مقارنةً بيانغ شياو جين، كان الآخرون في الفريق أقل حذرًا بناءً على ملاحظات رين شياو سو. مع وجود 12 جنديًا هنا، لم يكن أحد منهم على استعداد ليكون الحارس الليلي.
عند الفجر، ذهب رين شياو سو للتحقق من المكان الذي ألقى فيه عظام السمك قبل أن يستيقظ الجميع. كان قد وضع جانبًا بعض المخلفات الليلة الماضية خصيصًا ليرى ما إذا كانت الحيوانات البرية ستنجذب إليها.
يخشى الكثير من الناس الحيوانات البرية لأنهم شعروا أنهم لا يخافون من البشر بسبب ضراوتهم. ومع ذلك، لم تكن الحيوانات البرية متهورة. في الواقع، كان معظمهم حذرين للغاية. عادة، كان الحيوان المنفرد يغادر عندما يرصد الكثير من الخيام المقامة في منطقة ما. ولكن نظرًا لأن بقايا الأسماك وعظامها تم إلقاؤها بعيدًا عن موقع المخيم، فمن المفترض أن تجتذب بعض الحيوانات البرية وتجعلها تترك وراءها بعض المسارات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه اللحظة، فرملت السيارة التي كان رين شياو سو فيها. قال السائق من الجيش الخاص في تخوف “انظروا!”
اقترب رين شياو سو بعناية من المنطقة التي ألقى فيها بقايا الأسماك وعظامها. كان يراقب محيطه بحثًا عن أي علامات على الوحوش التي كان من الممكن أن تكون هناك من قبله لكنه لم ير شيئًا مريبًا.
لحسن الحظ، تمكنت المركبة من الابتعاد في الوقت المناسب وتجنبت بصعوبة قرون الغزال الضخمة الموجهة لهم. ومع ذلك، لم تكن السيارة الخلفية محظوظة للغاية. كانت القرون صلبة للغاية لدرجة أنها طعنت غطاء السيارة مثل شوكات رافعة. ثم رفع رأسه وألقى بالمركبة بأكملها بعيدًا!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند الفجر، ذهب رين شياو سو للتحقق من المكان الذي ألقى فيه عظام السمك قبل أن يستيقظ الجميع. كان قد وضع جانبًا بعض المخلفات الليلة الماضية خصيصًا ليرى ما إذا كانت الحيوانات البرية ستنجذب إليها.
لكن عند وصوله إلى المكان، أدرك أن جميع بقايا الأسماك وعظامها على الأرض قد اختفت وأنه لا توجد علامات على وجود أي آثار للحيوانات حولها!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أخذ رين شياو سو على الفور سكينه العظمي من أكمامه وراقب البيئة المحيطة. أبقى حذره وهو يتراجع بحذر. هل كان النمل هو الذي حمل بقايا السمكة وعظامها؟ كان هذا احتمالًا كبيرًا لأن النمل في الوقت الحاضر قد نما ليصبح بحجم بطن أصابع الإنسان. إذا كان عش النمل قريبًا، فسيكون من الطبيعي جدًا أن يحملها بعيدًا في ليلة واحدة فقط.
ومع ذلك، اعتقد السائق خلاف ذلك. “هناك مسافة كبيرة بيننا وبين ضفة النهر. علاوة على ذلك، أليس هناك فقط بعض الأسماك في النهر؟ لا تخبرني أنهم يستطيعون القفز إلى الشاطئ وعضك على وجهك؟ ستكون بخير طالما أنك لا تذهب للسباحة”
لكن ظل لرين شياو سو بعض الشك. عندما عاد إلى المخيم، كان الجميع يستعدون للانطلاق. كانوا جميعًا يلفون خيامهم ويعيدونها إلى صناديق سيارات الطرق الوعرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بالقرب من السيارات، كان ليو بو لا يزال يشكو إلى ليو شينيو “شينيو، ما كان يجب أن تقايضي الشوكولاتة معه. هل يستحق اللاجئ أن يأكل شيئًا كهذا؟”
عند هذه النقطة، كان الجميع قد نسوا منذ فترة طويلة الخوف من ليلة أمس الذي جلبه اكتشاف آثار حوافر كبيرة من الغزلان. حتى أن رين شياو كان يسمع الغناء قادمًا من المركبات خلفه. كانت مجموعة من الجنود تضحك بصوت عالٍ بينما يطلقون النكات القذرة.
تجاهلته ليو شينيو. كما أنها لم تكن تتوقع أن ينتهي بها الأمر بإعطاء قطعتين من الشوكولاتة!
ومع ذلك، كان تنفس يانغ شياو جين متساويًا وخفيفًا. كان من الواضح أنها لم تدخل في نوم عميق.
شعر رين شياو سو أنه كان من الطبيعي أن يتوخى الحذر لأنه رأى الكثير من الناس يتعرضون للطعن حتى الموت أثناء نومهم ليلاً. ولكن ما نوع البيئة التي عاشت فيها يانغ شياو جين لتطور عادة مماثلة؟
انطلقت القافلة. لقد بدأوا أخيرًا في المغامرة في عمق الغابة بالاتجاهات التي حددها رين شياو سو لهم. كانت أشعة الشمس تسطع من خلال أوراق الأشجار الضخمة لتجميل الغابة بأكملها.
بدأ الجميع في مضايقة بعضهم البعض مرة أخرى. كان الأمر كما لو أنهم لم يصابوا بالتوتر الآن.
عند هذه النقطة، كان الجميع قد نسوا منذ فترة طويلة الخوف من ليلة أمس الذي جلبه اكتشاف آثار حوافر كبيرة من الغزلان. حتى أن رين شياو كان يسمع الغناء قادمًا من المركبات خلفه. كانت مجموعة من الجنود تضحك بصوت عالٍ بينما يطلقون النكات القذرة.
شعر وكأن الجميع هنا في نزهة.
بعد ذلك مباشرة، ركض الغزال الضخم نحو الغابة بصغاره قبل أن يتمكن الجنود من الخروج من المركبات الأخرى. شعر كأنهم قد هربوا بعد إلقاء ضربة كبيرة على القافلة!
لم يقل رين شياو أي شيء آخر. لقد اتخذ القرار بأنه إذا كان هناك أي خطر، فسوف يتخلص من هؤلاء الحمقى ويهرب بنفسه بسرعة.
كان هناك امتداد قصير حيث كان عليهم السفر بالقرب من ضفة النهر. قال رين شياو سو للسائق “ابتعد عن النهر قدر الإمكان”
لم يكن يعرف بالضبط ما هي الأخطار الكامنة في النهر، لكن أحداث الليلة الماضية تركت انطباعًا قويًا عليه.
1- الرتاج أو مقبض الشحن هو جزء من البندقية، عبر سحبه يقوم بإخراج الرصاصة الفارغة ثم دفع رصاصة جديدة من المخزن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انطلق صوت شو شيانشو من جهاز الإرسال والاستقبال المحمول. “لا تطلقوا النار!”
ومع ذلك، اعتقد السائق خلاف ذلك. “هناك مسافة كبيرة بيننا وبين ضفة النهر. علاوة على ذلك، أليس هناك فقط بعض الأسماك في النهر؟ لا تخبرني أنهم يستطيعون القفز إلى الشاطئ وعضك على وجهك؟ ستكون بخير طالما أنك لا تذهب للسباحة”
أطلق بعض الجنود النار بشكل مسعور على الغزال الضخم الذي كان يهرب، لكنهم لم يصيبوه. كانت مهاراتهم في الرماية سيئة بشكل مدهش.
لم يقل رين شياو أي شيء آخر. لقد اتخذ القرار بأنه إذا كان هناك أي خطر، فسوف يتخلص من هؤلاء الحمقى ويهرب بنفسه بسرعة.
لم يقل رين شياو أي شيء آخر. لقد اتخذ القرار بأنه إذا كان هناك أي خطر، فسوف يتخلص من هؤلاء الحمقى ويهرب بنفسه بسرعة.
بدأ الجميع في مضايقة بعضهم البعض مرة أخرى. كان الأمر كما لو أنهم لم يصابوا بالتوتر الآن.
في هذه اللحظة، فرملت السيارة التي كان رين شياو سو فيها. قال السائق من الجيش الخاص في تخوف “انظروا!”
1- الرتاج أو مقبض الشحن هو جزء من البندقية، عبر سحبه يقوم بإخراج الرصاصة الفارغة ثم دفع رصاصة جديدة من المخزن.
التفت رين شياو سو للنظر وتفاجأ برؤية غزال أحمر كبير.
رن صوت ليو بو. “أليس ذلك اللاجئ طبيبًا في المدينة؟ بسرعة، اجعلوه يأتي وينقذه!”
كان الأيل الأحمر ضخم الحجم وكان ثاني أكبر نوع في فصيلة الأيائل بعد الموظ. لقد أحبوا العيش في مجموعات وكانوا يجترون بشكل رئيسي على العشب والأوراق والأغصان ولحاء الأشجار والفاكهة لنظامهم الغذائي بينما يستمتعون أيضًا بلعق الأملاح المعدنية.
كان ليو بو مذهولاً. “من يعالج جرحا بهذه الطريقة؟ أي نوع من الأطباء أنت؟!”
ربما كان طول الأيل الأحمر أمامهم أكثر من مترين. كان يقف بهدوء على الطريق وينظر إلى القافلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تجاهلته ليو شينيو. كما أنها لم تكن تتوقع أن ينتهي بها الأمر بإعطاء قطعتين من الشوكولاتة!
كانت القافلة على حافة الهاوية. حمل هؤلاء الجنود بنادقهم الآلية وسحبوا الرتاج¹. فجأة، اهتزت الغابة عندما خرج اثنان من الأيائل الأصغر. من مظهرهما، ربما كانا رشا² الأيل الأول.
كان الأيل الأحمر ضخم الحجم وكان ثاني أكبر نوع في فصيلة الأيائل بعد الموظ. لقد أحبوا العيش في مجموعات وكانوا يجترون بشكل رئيسي على العشب والأوراق والأغصان ولحاء الأشجار والفاكهة لنظامهم الغذائي بينما يستمتعون أيضًا بلعق الأملاح المعدنية.
التفت رين شياو سو للنظر وتفاجأ برؤية غزال أحمر كبير.
انطلق صوت شو شيانشو من جهاز الإرسال والاستقبال المحمول. “لا تطلقوا النار!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مقارنةً بيانغ شياو جين، كان الآخرون في الفريق أقل حذرًا بناءً على ملاحظات رين شياو سو. مع وجود 12 جنديًا هنا، لم يكن أحد منهم على استعداد ليكون الحارس الليلي.
اقترب رين شياو سو بعناية من المنطقة التي ألقى فيها بقايا الأسماك وعظامها. كان يراقب محيطه بحثًا عن أي علامات على الوحوش التي كان من الممكن أن تكون هناك من قبله لكنه لم ير شيئًا مريبًا.
لم يبدو الأيل الأحمر عدوانيًا. كان ينظر فقط إلى القافلة وربما كان يتساءل ‘ما هذا بحق الجحيم؟’ في ذهنه قبل الاستعداد للمغادرة مرة أخرى. تنفس جميع أعضاء الفريق الصعداء وهدأوا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ضحك أحد الجنود وقال “إنه مجرد حيوان عاشب. انظروا إلى مدى خوفكم يا رفاق. لا توجد أي حيوانات آكلة للحوم كبيرة هنا”
كان هناك امتداد قصير حيث كان عليهم السفر بالقرب من ضفة النهر. قال رين شياو سو للسائق “ابتعد عن النهر قدر الإمكان”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند الفجر، ذهب رين شياو سو للتحقق من المكان الذي ألقى فيه عظام السمك قبل أن يستيقظ الجميع. كان قد وضع جانبًا بعض المخلفات الليلة الماضية خصيصًا ليرى ما إذا كانت الحيوانات البرية ستنجذب إليها.
بدأ الجميع في مضايقة بعضهم البعض مرة أخرى. كان الأمر كما لو أنهم لم يصابوا بالتوتر الآن.
رن صوت ليو بو. “أليس ذلك اللاجئ طبيبًا في المدينة؟ بسرعة، اجعلوه يأتي وينقذه!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ربما كان طول الأيل الأحمر أمامهم أكثر من مترين. كان يقف بهدوء على الطريق وينظر إلى القافلة.
في هذه اللحظة، هجم الأيل الأحمر على القافلة. لقد أنزل رأسه للأسفل، وتقدمت قرونه الضخمة مباشرة إلى السيارة في المقدمة!
كان من الواضح أن الجميع كانوا في نوم عميق حيث كان هناك شخير صاخب قادم من الخيام. على الرغم من بقاء الوحوش الكبيرة خارج محيط المعقل، إلا أن هؤلاء الناس كانوا لا يزالون مهملين للغاية.
داس سائق السيارة في المقدمة بقوة على دواسة الوقود وتوجه إلى الغابة لتجنب الغزال. لم يعد يهتم بما إذا كان سيصطدم بشجرة أو يقلب السيارة.
لحسن الحظ، تمكنت المركبة من الابتعاد في الوقت المناسب وتجنبت بصعوبة قرون الغزال الضخمة الموجهة لهم. ومع ذلك، لم تكن السيارة الخلفية محظوظة للغاية. كانت القرون صلبة للغاية لدرجة أنها طعنت غطاء السيارة مثل شوكات رافعة. ثم رفع رأسه وألقى بالمركبة بأكملها بعيدًا!
رن صوت ليو بو. “أليس ذلك اللاجئ طبيبًا في المدينة؟ بسرعة، اجعلوه يأتي وينقذه!”
1- الرتاج أو مقبض الشحن هو جزء من البندقية، عبر سحبه يقوم بإخراج الرصاصة الفارغة ثم دفع رصاصة جديدة من المخزن.
بعد ذلك مباشرة، ركض الغزال الضخم نحو الغابة بصغاره قبل أن يتمكن الجنود من الخروج من المركبات الأخرى. شعر كأنهم قد هربوا بعد إلقاء ضربة كبيرة على القافلة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن ظل لرين شياو سو بعض الشك. عندما عاد إلى المخيم، كان الجميع يستعدون للانطلاق. كانوا جميعًا يلفون خيامهم ويعيدونها إلى صناديق سيارات الطرق الوعرة.
أطلق بعض الجنود النار بشكل مسعور على الغزال الضخم الذي كان يهرب، لكنهم لم يصيبوه. كانت مهاراتهم في الرماية سيئة بشكل مدهش.
اصطدمت السيارة في المقدمة، التي كان بها رين شياو سو والآخرون، في شجرة بجوار الطريق الترابي بسرعة عالية، مما أدى إلى تشويه غطاء المحرك. بدأت كمية كبيرة من الدخان الأبيض تتصاعد من تحته!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ثم صرخ أحدهم من اتجاه القافلة “أسرعوا، فليأتي أحد وينقذه!”
لم يقل رين شياو أي شيء آخر. لقد اتخذ القرار بأنه إذا كان هناك أي خطر، فسوف يتخلص من هؤلاء الحمقى ويهرب بنفسه بسرعة.
رن صوت ليو بو. “أليس ذلك اللاجئ طبيبًا في المدينة؟ بسرعة، اجعلوه يأتي وينقذه!”
كان هناك امتداد قصير حيث كان عليهم السفر بالقرب من ضفة النهر. قال رين شياو سو للسائق “ابتعد عن النهر قدر الإمكان”
نزل رين شياو سو من السيارة وسار باتجاه القافلة. لكن عندما وصل إلى هناك، أدرك أن سائق السيارة الثانية كان لديه خدش في ذراعه فقط. ما هو المشكل الكبير؟
اصطدمت السيارة في المقدمة، التي كان بها رين شياو سو والآخرون، في شجرة بجوار الطريق الترابي بسرعة عالية، مما أدى إلى تشويه غطاء المحرك. بدأت كمية كبيرة من الدخان الأبيض تتصاعد من تحته!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن ظل لرين شياو سو بعض الشك. عندما عاد إلى المخيم، كان الجميع يستعدون للانطلاق. كانوا جميعًا يلفون خيامهم ويعيدونها إلى صناديق سيارات الطرق الوعرة.
لطالما ظل الموت قائما حول اللاجئين منذ الطفولة. لقد عاملوه كما لو كان جزءً تافهًا من الحياة. معاناة خدش مثل هذا لم يكن شيئًا على الإطلاق.
انطلقت القافلة. لقد بدأوا أخيرًا في المغامرة في عمق الغابة بالاتجاهات التي حددها رين شياو سو لهم. كانت أشعة الشمس تسطع من خلال أوراق الأشجار الضخمة لتجميل الغابة بأكملها.
اقترب رين شياو سو بعناية من المنطقة التي ألقى فيها بقايا الأسماك وعظامها. كان يراقب محيطه بحثًا عن أي علامات على الوحوش التي كان من الممكن أن تكون هناك من قبله لكنه لم ير شيئًا مريبًا.
عبس رين شياو سو لأنه لم يكن لديه أي نية على الإطلاق لعلاج الجندي. لم يكن يريد أن يضيع دواءه الأسود على شخص كهذا. لقد تفاجأ أكثر من الغزال الضخم الذي أظهر مثل هذه العدوانية عليهم وتساءل عن السبب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان من الواضح أن الجميع كانوا في نوم عميق حيث كان هناك شخير صاخب قادم من الخيام. على الرغم من بقاء الوحوش الكبيرة خارج محيط المعقل، إلا أن هؤلاء الناس كانوا لا يزالون مهملين للغاية.
دفع ليو بو رين شياو سو وصرخ “ألست طبيبًا؟ اسرع وانقذه!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أخذ رين شياو سو على الفور سكينه العظمي من أكمامه وراقب البيئة المحيطة. أبقى حذره وهو يتراجع بحذر. هل كان النمل هو الذي حمل بقايا السمكة وعظامها؟ كان هذا احتمالًا كبيرًا لأن النمل في الوقت الحاضر قد نما ليصبح بحجم بطن أصابع الإنسان. إذا كان عش النمل قريبًا، فسيكون من الطبيعي جدًا أن يحملها بعيدًا في ليلة واحدة فقط.
“آه” اعترف رين شياو سو قبل أن يبدأ في الهتاف على جرح السائق “تعافى بسرعة، تعافى بسرعة، تعافى بسرعة …”
شعر رين شياو سو أنه كان من الطبيعي أن يتوخى الحذر لأنه رأى الكثير من الناس يتعرضون للطعن حتى الموت أثناء نومهم ليلاً. ولكن ما نوع البيئة التي عاشت فيها يانغ شياو جين لتطور عادة مماثلة؟
ربما كان طول الأيل الأحمر أمامهم أكثر من مترين. كان يقف بهدوء على الطريق وينظر إلى القافلة.
كان ليو بو مذهولاً. “من يعالج جرحا بهذه الطريقة؟ أي نوع من الأطباء أنت؟!”
شعر رين شياو سو أنه كان من الطبيعي أن يتوخى الحذر لأنه رأى الكثير من الناس يتعرضون للطعن حتى الموت أثناء نومهم ليلاً. ولكن ما نوع البيئة التي عاشت فيها يانغ شياو جين لتطور عادة مماثلة؟
فكر رين شياو سو في الأمر قبل أن يقول “طبيب ساحر؟”
لحسن الحظ، تمكنت المركبة من الابتعاد في الوقت المناسب وتجنبت بصعوبة قرون الغزال الضخمة الموجهة لهم. ومع ذلك، لم تكن السيارة الخلفية محظوظة للغاية. كانت القرون صلبة للغاية لدرجة أنها طعنت غطاء السيارة مثل شوكات رافعة. ثم رفع رأسه وألقى بالمركبة بأكملها بعيدًا!
1- الرتاج أو مقبض الشحن هو جزء من البندقية، عبر سحبه يقوم بإخراج الرصاصة الفارغة ثم دفع رصاصة جديدة من المخزن.
2- اسم صغار الغزال
لم يقل رين شياو أي شيء آخر. لقد اتخذ القرار بأنه إذا كان هناك أي خطر، فسوف يتخلص من هؤلاء الحمقى ويهرب بنفسه بسرعة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات