انحراف
الفصل مئة وثلاثة وأربعون – انحراف
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكن الأمور كانت مختلفة هذه المرة. لقد أراد أيضًا استيعاب كل ما تم تدريسه للدوال المثلثية، لكنه لم يكن لديه القدرة على القيام بذلك. لم يستطع فهمها على الإطلاق!
أعطاه الدرس كاملا شعورا بأنه كان يشق طريقه عبر الضباب. كان رين شياو سو دائمًا منتبهًا للغاية عند حضور الفصول الدراسية. كان يريد فقط تذكر كل ما تم تدريسه في دروس تشانغ جينغ لين.
كان المعقل بأكمله يناقش بالفعل مسألة اللاجئين. قد لا تبدو بعض الأشياء خطيرة للغاية عندما تبدأ بالانتشار لأول مرة، لكنها ستصبح أكثر ترويعًا وخوفًا لأنها تنتقل من شخص إلى آخر.
اعتاد سكان المعقل على سماع أقوال مماثلة.
على سبيل المثال، يقول بعض الأشخاص الذين كانوا قلقين بشأن دخول اللاجئين إلى المعقل في البداية، “هل يجلب اللاجئون الأمراض من الخارج أو شيء من هذا القبيل؟ بعد كل شيء، هناك قول مأثور مفاده أن جميع اللاجئين ملوثين”
بعد المدرسة، بدأ الطلاب في الخروج من المجمع. نظرًا لأن الساعة كانت الخامسة مساءً فقط، بقي العديد من الطلاب في المدرسة للعب كرة السلة أو كرة القدم.
“إنه لاجئ!” كانت شاو يوكي في حيرة من أمرها. أصبح زميلها الجديد لاجئًا!
“نود إحضار اللاجئين إلى المعقل أيضًا، لكنهم أصيبوا بالتلوث. إذا سمحنا لهم بالدخول، فسيكون ذلك غير مسؤول منا تجاه أي شخص آخر”
عندما تصل إلى الشخص التالي، ستصبح: “هذا سيء! لقد جلب اللاجئون الأمراض إلى المعقل!”
لذا في هذه اللحظة، كانت شاو يوكي تنظر إلى رين شياو سو بصمت لأنها كانت تعلم أنها خمنت بشكل صحيح.
عندما تصل إلى الشخص التالي، ستصبح: “هذا سيء! لقد جلب اللاجئون الأمراض إلى المعقل!”
عندما ينشرها الشخص الثالث، سيقول: “لقد مات بالفعل عشرات الأشخاص بسبب المرض الذي يحمله اللاجئون!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مع انتشار الخبر: “اللاجئون يريدون قتل كل من في المعقل بمرضهم!”
مع انتشار الخبر: “اللاجئون يريدون قتل كل من في المعقل بمرضهم!”
وضعت شاو يوكي بعض المسافة بينها وبين رين شياو سو. ولكن بصفتهما زميلا دراسة، إلى أي مدى يمكن أن تنأى بنفسها عنه؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في مواجهة استجواب شاو يوكي، لم يجب رين شياو سو ولم يكذب. لم يقل أنه لاجئ لأنه كان يعتقد دائمًا أنه لا حرج في كونه لاجئًا في المقام الأول؛ لم يكن الأمر متروكًا له. علاوة على ذلك، لم يكن شيئًا مشينًا أيضًا.
قد يأخذ رين شياو سو مجموعة جديدة من الملابس ويحاول الاندماج في هذا المجتمع، لكنه لن ينكر هويته. إذا فعل ذلك، فسينكر كل السبعة عشر عامًا من حياته حتى الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لذا في هذه اللحظة، كانت شاو يوكي تنظر إلى رين شياو سو بصمت لأنها كانت تعلم أنها خمنت بشكل صحيح.
كان رين شياو سو مذهولاً. “ما هي الدوال المثلثية؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إنه لاجئ!” كانت شاو يوكي في حيرة من أمرها. أصبح زميلها الجديد لاجئًا!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
من وجهة نظر رين شياو سو، كانت يانغ شياو جين على الأرجح تتطلع لإسكاته.
بصراحة، كانت شاو يوكي تأمل حتى في تبديل المقاعد. ولكن في هذه اللحظة، دخل رجل عجوز منحني. وضع الرجل العجوز كتبه على المنصة وقال ببطء “الاختبارات النهائية ستكون هنا قريبًا، لذا دعونا نراجع الدوال المثلثية اليوم”
لكن الأمور كانت مختلفة هذه المرة. لقد أراد أيضًا استيعاب كل ما تم تدريسه للدوال المثلثية، لكنه لم يكن لديه القدرة على القيام بذلك. لم يستطع فهمها على الإطلاق!
عندما تصل إلى الشخص التالي، ستصبح: “هذا سيء! لقد جلب اللاجئون الأمراض إلى المعقل!”
كان رين شياو سو مذهولاً. “ما هي الدوال المثلثية؟”
علم رين شياو سو أن اتحاد تشينغ لا يزال لديه بعض التأثير الخفي داخل هذا المعقل. إذا علموا بمكان وجود يانغ شياو جين، فلن يفوت كل من تشينغ شين وليو لان بالتأكيد هذه الفرصة لإبادة التهديد.
كان تانغ تشو قد سأل رين شياو سو عما إذا كان يريد أن يبدأ بمنهج الصف الثاني عشر. في ذلك الوقت، قال رين شياو سو بثقة أنه درس جيدًا خلال فترة وجوده في المدينة. عندما يتعلق الأمر بالتعلم، قال أنه لن يمثل مشكلة بالنسبة له على الإطلاق. ولكن الآن، أدرك رين شياو سو أن ما علمه تشانغ جينغ لين مختلف تمامًا عما كان يُدرس هنا في المعقل.
على سبيل المثال، يقول بعض الأشخاص الذين كانوا قلقين بشأن دخول اللاجئين إلى المعقل في البداية، “هل يجلب اللاجئون الأمراض من الخارج أو شيء من هذا القبيل؟ بعد كل شيء، هناك قول مأثور مفاده أن جميع اللاجئين ملوثين”
في تلك الليلة في جبال جينغ، تذكر رين شياو سو بوضوح كيف كان الأمر مرعبًا عندما رأى يانغ شياو جين تخرج بندقية قنص من الهواء. إذا سمح ليانغ شياو جين بالتمركز في موقع قنص جيد، فمن المحتمل أن ينتهي أمره!
في الواقع، لا يمكن لوم تشانغ جينغ لين على ذلك. لم يكن تشانغ جينغ لين نفسه مدرسًا مناسبًا أيضًا. علاوة على ذلك، تألف فصلهم بشكل أساسي من الأولاد والبنات الأصغر سنًا مثل يان ليو يوان ووانغ دالونغ، لذلك لم تكن هناك حاجة لتقديم دروس مخصصة للصفوف العليا.
كان رين شياو سو مذهولاً. “ما هي الدوال المثلثية؟”
عندما يصل أحد الطلاب إلى سن رين شياو سو في المدينة، عادة ما يتوقفون عن الدراسة ويبدؤون في المساعدة في المنزل. فقط رين شياو سو من كان لديه تعطش غير طبيعي لمزيد من المعرفة.
لذا في هذه اللحظة، كانت شاو يوكي تنظر إلى رين شياو سو بصمت لأنها كانت تعلم أنها خمنت بشكل صحيح.
كل هذه الأسباب أدت إلى عدم قدرة رين شياو سو على فهم ما يتم تدريسه في الفصل في هذه اللحظة!
أعطاه الدرس كاملا شعورا بأنه كان يشق طريقه عبر الضباب. كان رين شياو سو دائمًا منتبهًا للغاية عند حضور الفصول الدراسية. كان يريد فقط تذكر كل ما تم تدريسه في دروس تشانغ جينغ لين.
عندما تصل إلى الشخص التالي، ستصبح: “هذا سيء! لقد جلب اللاجئون الأمراض إلى المعقل!”
أثناء فترة الاستراحة، غادر رين شياو سو مكانه على عجل. اجتمع العديد من الطلاب في زاوية الفصل وبدأوا بالثرثرة. في بعض الأحيان، كان بعض الطلاب في المجموعة يتقززون، يهتفون، أو يتجهمون.
لكن الأمور كانت مختلفة هذه المرة. لقد أراد أيضًا استيعاب كل ما تم تدريسه للدوال المثلثية، لكنه لم يكن لديه القدرة على القيام بذلك. لم يستطع فهمها على الإطلاق!
عندما جاء إلى المدرسة لتأكيد قبوله، أصدر مكتب الشؤون الأكاديمية له كتبًا مدرسية جديدة. ومع ذلك، كانت هذه الكتب المدرسية كلها لصفوف الصف الثاني عشر. حتى لو أراد رين شياو سو اللحاق بمعرفتهم، فسيتعين عليه البدء بمنهج الصف العاشر.
في الواقع، لا يمكن لوم تشانغ جينغ لين على ذلك. لم يكن تشانغ جينغ لين نفسه مدرسًا مناسبًا أيضًا. علاوة على ذلك، تألف فصلهم بشكل أساسي من الأولاد والبنات الأصغر سنًا مثل يان ليو يوان ووانغ دالونغ، لذلك لم تكن هناك حاجة لتقديم دروس مخصصة للصفوف العليا.
أثناء فترة الاستراحة، غادر رين شياو سو مكانه على عجل. اجتمع العديد من الطلاب في زاوية الفصل وبدأوا بالثرثرة. في بعض الأحيان، كان بعض الطلاب في المجموعة يتقززون، يهتفون، أو يتجهمون.
لم يكن على رين شياو سو أن يتساءل حتى لمعرفة أنهم كانوا يناقشون وضعه كلاجئ، والضرر الذي قد يجلبه لهم.
ربما لم يعرف اللاجئون الذين يعيشون في المدينة خارج المعقل 109 أن البرية كانت مليئة بالعديد من الأشياء التي يمكن أن تهدد حياتهم.
لم يعامل الناس في المعقل اللاجئين بشكل جيد. كان هذا هو شعور رين شياو سو بعد التفاعل معهم. كانت هناك أوقات شعر فيها أن العيش في المدينة كان أكثر حرية. بالطبع، مع التهديد الحالي من مجموعة التجارب والذئاب، قد لا يكون العيش في المدينة آمنًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد انتهاء المدرسة في نفس اليوم، أخذ رين شياو سو حقيبة ظهره وغادر الفصل. لم يكن الأمر وكأنه كان متشوقًا للعودة إلى المنزل. هو فقط لم يرد أن يبعد نظره عن يانغ شياو جين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كل هذه الأسباب أدت إلى عدم قدرة رين شياو سو على فهم ما يتم تدريسه في الفصل في هذه اللحظة!
ربما لم يعرف اللاجئون الذين يعيشون في المدينة خارج المعقل 109 أن البرية كانت مليئة بالعديد من الأشياء التي يمكن أن تهدد حياتهم.
لذا في هذه اللحظة، كانت شاو يوكي تنظر إلى رين شياو سو بصمت لأنها كانت تعلم أنها خمنت بشكل صحيح.
كان هذا لأن رين شياو سو كان متأكدًا جدًا من أنه إذا أخبر ليو لان أن يانغ شياو جين قد تم قبولها في المدرسة الثانوية 13، فلن تفشل خطة يانغ شياو جين فحسب، بل سيحدث شيء أيضًا للشخص الذي ساعدها في التحاقها بالمدرسة.
لذلك، لم يستطع رين شياو سو ويان ليو يوان والآخرون سوى التحمل في الوقت الحالي. كان هذا لأنهم لم يجدوا ملاذًا آمنًا بعد ليحل محل الحماية التي يوفرها لهم المعقل.
كان تانغ تشو قد سأل رين شياو سو عما إذا كان يريد أن يبدأ بمنهج الصف الثاني عشر. في ذلك الوقت، قال رين شياو سو بثقة أنه درس جيدًا خلال فترة وجوده في المدينة. عندما يتعلق الأمر بالتعلم، قال أنه لن يمثل مشكلة بالنسبة له على الإطلاق. ولكن الآن، أدرك رين شياو سو أن ما علمه تشانغ جينغ لين مختلف تمامًا عما كان يُدرس هنا في المعقل.
بعد الاستراحة، شعرت بدا أن كل طالب يعرف أن رين شياو سو كان لاجئًا. أصبح موقف الجميع تجاهه أكثر برودة.
تُرك بعض الطلاب الذين أرادوا التواصل للتعرف على رين شياو سو بمزيج معقد من المشاعر.
عندما يصل أحد الطلاب إلى سن رين شياو سو في المدينة، عادة ما يتوقفون عن الدراسة ويبدؤون في المساعدة في المنزل. فقط رين شياو سو من كان لديه تعطش غير طبيعي لمزيد من المعرفة.
الأهم من ذلك، من أجل تقوية الطبقة الاجتماعية الخاصة بهم، غرس الاتحاد في كل شخص فكرة أن اللاجئين هم من الطبقة الدنيا. كانوا في كثير من الأحيان ينشرون عن قصد أو عن غير قصد فكرة أن اللاجئين ‘ملوثون’ واستخدموا ذلك كسبب لرفض دخولهم إلى المعاقل. لقد ساعدهم هذا أيضًا في تجنب الوقوع في حالة من الغضب الأخلاقي.
كان الأمر مشابها كليا لشخص فقير ومسكين أصبح ثريًا بين عشية وضحاها؛ من المرجح أن يختار التبذير بلا حدود. كان هذا نوعًا من الانحراف النفسي يحتاج إلى إشباع.
“نود إحضار اللاجئين إلى المعقل أيضًا، لكنهم أصيبوا بالتلوث. إذا سمحنا لهم بالدخول، فسيكون ذلك غير مسؤول منا تجاه أي شخص آخر”
عندما ينشرها الشخص الثالث، سيقول: “لقد مات بالفعل عشرات الأشخاص بسبب المرض الذي يحمله اللاجئون!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن على رين شياو سو أن يتساءل حتى لمعرفة أنهم كانوا يناقشون وضعه كلاجئ، والضرر الذي قد يجلبه لهم.
اعتاد سكان المعقل على سماع أقوال مماثلة.
لذا في هذه اللحظة، كانت شاو يوكي تنظر إلى رين شياو سو بصمت لأنها كانت تعلم أنها خمنت بشكل صحيح.
ومع ذلك، لم يكن رين شياو منزعجًا حقًا من ذلك. على الرغم من رغبته في التعرف على المزيد من الأشخاص في المدرسة، إلا أنه لن يجبرهم على ذلك إذا لم يكونوا على استعداد لتكوين صداقات معه. بعد كل شيء، كان هو ويان ليو يوان يعتمدان فقط على بعضهما البعض طوال هذه السنوات. لا يهمه ما فكر فيه الآخرون.
كان الأمر مشابها كليا لشخص فقير ومسكين أصبح ثريًا بين عشية وضحاها؛ من المرجح أن يختار التبذير بلا حدود. كان هذا نوعًا من الانحراف النفسي يحتاج إلى إشباع.
بعد انتهاء المدرسة في نفس اليوم، أخذ رين شياو سو حقيبة ظهره وغادر الفصل. لم يكن الأمر وكأنه كان متشوقًا للعودة إلى المنزل. هو فقط لم يرد أن يبعد نظره عن يانغ شياو جين.
في تلك الليلة في جبال جينغ، تذكر رين شياو سو بوضوح كيف كان الأمر مرعبًا عندما رأى يانغ شياو جين تخرج بندقية قنص من الهواء. إذا سمح ليانغ شياو جين بالتمركز في موقع قنص جيد، فمن المحتمل أن ينتهي أمره!
عبس رين شياو سو حيث كان غير متأكد مما تُخطط له يانغ شياو جين.
عندما تصل إلى الشخص التالي، ستصبح: “هذا سيء! لقد جلب اللاجئون الأمراض إلى المعقل!”
من وجهة نظر رين شياو سو، كانت يانغ شياو جين على الأرجح تتطلع لإسكاته.
كان هذا لأن رين شياو سو كان متأكدًا جدًا من أنه إذا أخبر ليو لان أن يانغ شياو جين قد تم قبولها في المدرسة الثانوية 13، فلن تفشل خطة يانغ شياو جين فحسب، بل سيحدث شيء أيضًا للشخص الذي ساعدها في التحاقها بالمدرسة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان هذا لأن رين شياو سو كان متأكدًا جدًا من أنه إذا أخبر ليو لان أن يانغ شياو جين قد تم قبولها في المدرسة الثانوية 13، فلن تفشل خطة يانغ شياو جين فحسب، بل سيحدث شيء أيضًا للشخص الذي ساعدها في التحاقها بالمدرسة.
علم رين شياو سو أن اتحاد تشينغ لا يزال لديه بعض التأثير الخفي داخل هذا المعقل. إذا علموا بمكان وجود يانغ شياو جين، فلن يفوت كل من تشينغ شين وليو لان بالتأكيد هذه الفرصة لإبادة التهديد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان تانغ تشو قد سأل رين شياو سو عما إذا كان يريد أن يبدأ بمنهج الصف الثاني عشر. في ذلك الوقت، قال رين شياو سو بثقة أنه درس جيدًا خلال فترة وجوده في المدينة. عندما يتعلق الأمر بالتعلم، قال أنه لن يمثل مشكلة بالنسبة له على الإطلاق. ولكن الآن، أدرك رين شياو سو أن ما علمه تشانغ جينغ لين مختلف تمامًا عما كان يُدرس هنا في المعقل.
عندما غادر الفصل، لاحظ أن يانغ شياو جين تخرج من الفصل المجاور. ظهرت ابتسامة على وجه يانغ شياو جين تحت قبعتها. لم تشق طريقها للخروج من المدرسة ولكنها ذهبت في الاتجاه المعاكس، متوجهة إلى الطابق العلوي من مبنى المدرسة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن على رين شياو سو أن يتساءل حتى لمعرفة أنهم كانوا يناقشون وضعه كلاجئ، والضرر الذي قد يجلبه لهم.
أصبح السطح هادئًا ومنعزلاً بعد المدرسة.
عبس رين شياو سو حيث كان غير متأكد مما تُخطط له يانغ شياو جين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد المدرسة، بدأ الطلاب في الخروج من المجمع. نظرًا لأن الساعة كانت الخامسة مساءً فقط، بقي العديد من الطلاب في المدرسة للعب كرة السلة أو كرة القدم.
فكر رين شياو سو عندما رأى هذا المشهد. تساءل كيف سيشعر اللاجئون بالخارج إذا عرفوا أن الناس في المعقل يسعون بنشاط للتمتع بحياتهم في وقت كان فيه اللاجئون يكافحون لملء بطونهم فقط.
إذن، لم تمنع أسوار المعقل مخاطر البرية من الدخول فحسب، بل منعت أيضًا اللاجئين من معرفة ما يجري في الداخل. لم يسمح لهم ذلك بإدراك مدى الراحة التي كان عليها الأشخاص داخل معقل حقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكن رين شياو سو نظر إلى هذا وكأنه انحراف بعض الشيء. لقد شعر أن الكارثة الأخيرة قد دفعت البشر إلى التظاهر بقدر أكبر من السلام والازدهار.
كان الأمر مشابها كليا لشخص فقير ومسكين أصبح ثريًا بين عشية وضحاها؛ من المرجح أن يختار التبذير بلا حدود. كان هذا نوعًا من الانحراف النفسي يحتاج إلى إشباع.
الأهم من ذلك، من أجل تقوية الطبقة الاجتماعية الخاصة بهم، غرس الاتحاد في كل شخص فكرة أن اللاجئين هم من الطبقة الدنيا. كانوا في كثير من الأحيان ينشرون عن قصد أو عن غير قصد فكرة أن اللاجئين ‘ملوثون’ واستخدموا ذلك كسبب لرفض دخولهم إلى المعاقل. لقد ساعدهم هذا أيضًا في تجنب الوقوع في حالة من الغضب الأخلاقي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات