حصار
الفصل ثلاثمائة وواحد وأربعون – حصار
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أراد رين شياو سو في الأصل البقاء في هذا المخبأ الجبلي لفترة من الوقت لمراقبتهم. ومع ذلك، فإن مظهر يانغ شياو جين جعل من السهل على قطاع الطرق أن يضعوا أيديهم عليها. إذا لم يكن الأمر كذلك، لما قام رين شياو سو بهذه الخطوة فجأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تقدمت يانغ شياو جين إلى جانب رين شياو سو وشاهدت مجموعة الأشخاص وهم منشغلون بمهامهم. قالت بصوت منخفض “كيف سنضع حدا لهذه الفوضى الآن؟”
كانت يانغ شياو جين قد ثبتت بالفعل بندقية القنص خاصتها على قمة تل وكانت مستعدة لمنح رين شياو سو بعض التغطية بعيدة المدى. من خلال منظارها، حدقت في عصابة قطاع الطرق الذين ما زالوا غير مدركين لما سيحدث. شعرت فجأة أن هذه الرحلة ستكون ممتعة للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مثلما هو الحال اليوم تمامًا عندما جاء قطاع الطرق وأخذوهم بعيدًا، لم يكونوا قادرين حتى على الانتقام. كان على الأطفال أن يعانوا نتيجة لذلك، في حين أن زوجاتهم قد ينتهي بهن الأمر إلى أن يصبحن زوجات لشخص آخر.
ولكن بما أنه تصرف، كان عليه التأكد من عدم حدوث مشكلة بعد ذلك. لن يتعلم من سكان المعقل الرحمة المزيفة.
ومع ذلك، بدا تحول الأحداث غير متوقع بعض الشيء. أدرك رين شياو سو أنه بعد أن تم التغلب على جين لان والآخرين، لم يكن لديهم أي كره تجاهه أو حتى قول أي كلمات قاسية. بدلاً من ذلك، أرادوا أن يقودهم هذا الكائن الخارق إلى شيء أعظم!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذن انظري إلى الأمر بهذه الطريقة” قال رين شياو سو “إذا بذلنا الكثير من الجهد للعثور عليهم ثم رسمنا خريطة التضاريس، فعند اقتحام قوات اتحاد شونغ واتحاد يانغ، قد لا يتمكنون من العثور عليهم”
بعد عودته إلى المستوطنة، كلف رين شياو سو جين لان والآخرين بمهمة. “كلكم اعتدتم أن تكونوا لاجئين أيضًا. في الوقت الحالي، لا تفكروا في أن تكونوا قطاع طرق بعد الآن. تصرفوا بأنفسكم واعتنوا بالأرض هنا، هل سمعتم؟”
أي عقلية مرعبة كانت تلك؟!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تقدمت يانغ شياو جين إلى جانب رين شياو سو وشاهدت مجموعة الأشخاص وهم منشغلون بمهامهم. قالت بصوت منخفض “كيف سنضع حدا لهذه الفوضى الآن؟”
برؤية هذه العصابة من قطاع الطرق تخاطب رين شياو سو كرئيس لهم، حتى اللاجئين الواقفين في الجوار أصيبوا بالدهشة. لم يكن بإمكانهم توقع مثل هذا التحول!
وفي هذه اللحظة أيضًا أدركوا أن رين شياو سو ويانغ شياو جين ليسا شخصين عاديين. لم يأت الزوجان إلى مستوطنتهم لأنهما كانا يريدان الزراعة. في الواقع، قد يكونان حتى قاطعي طريق من مخبأ جبلي آخر.
ظلت يانغ شياو جين على أهبة الاستعداد. كانت مسؤولة عن منع أي شخص من مهاجمتهم سرا ببنادقهم. ولكن بعد فترة، أدركت أن هؤلاء الأشخاص كانوا جادين بالفعل بشأن الاعتراف برين شياو سو كرئيس لهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مثلما هو الحال اليوم تمامًا عندما جاء قطاع الطرق وأخذوهم بعيدًا، لم يكونوا قادرين حتى على الانتقام. كان على الأطفال أن يعانوا نتيجة لذلك، في حين أن زوجاتهم قد ينتهي بهن الأمر إلى أن يصبحن زوجات لشخص آخر.
شاهدت يانغ شياو جين اللاجئين يبدؤون في حرث الحقول مرة أخرى. سألت “ماذا تخطط لأن تفعل مع هؤلاء اللاجئين وقطاع الطرق؟”
لقد كانوا هنا لإبادة قطاع الطرق، كيف انتهى به الأمر ليصبح قائد قطاع الطرق؟
لكن عندما حملوا الأسلحة النارية الباردة وعديمة الإحساس بأيديهم، شعروا بطريقة ما بإحساس بالأمان.
ومع ذلك، فإن أول شيء قاله رين شياو سو هو “أسرعوا وأبعدوا الأسلحة النارية وأوعية الوقود عن بعضهما. بوضع كل الأسلحة النارية في مكان واحد، ألا تخشون أن تفجروا أنفسكم؟”
لقد كانوا هنا لإبادة قطاع الطرق، كيف انتهى به الأمر ليصبح قائد قطاع الطرق؟
وقف جين لان، الذي كان أنفه ينزف، على عجل. “استمعوا إلى الزعيم. أسرعوا وأبعدوا تلك الأشياء. لا تحتفظ بها هنا وتسببوا ازعاجا للزعيم!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مثلما هو الحال اليوم تمامًا عندما جاء قطاع الطرق وأخذوهم بعيدًا، لم يكونوا قادرين حتى على الانتقام. كان على الأطفال أن يعانوا نتيجة لذلك، في حين أن زوجاتهم قد ينتهي بهن الأمر إلى أن يصبحن زوجات لشخص آخر.
تقدمت يانغ شياو جين إلى جانب رين شياو سو وشاهدت مجموعة الأشخاص وهم منشغلون بمهامهم. قالت بصوت منخفض “كيف سنضع حدا لهذه الفوضى الآن؟”
عند ذكر كلمة ‘أطفال’ تأثر بعض اللاجئين. لقد اعتادوا على الحياة السهلة والمريحة في الوادي، لكنهم أدركوا أنه لم يعد آمنًا في السنوات الأخيرة. لقد بدأوا في أن يصبحوا أهدافًا لقطاع الطرق.
فكر رين شياو سو لفترة طويلة. “فلنتبع نفس المنطق الذي بدأنا به! نحن هنا لتدمير قطاع الطرق، أليس كذلك؟”
“صحيح”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“صحيح”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“نحن هنا لمعرفة مكان اختباء جميع قطاع الطرق حتى نتمكن من القبض عليهم جميعا!”
في هذه الحالة، لماذا سيزعج رين شياو سو نفسه بالبحث عنهم؟ كان بإمكانه بسهولة انتظار جميع قطاع الطرق في المنطقة المحيطة بجبل دابان وجبل تانغ وانغ وجبل غوانغ للعثور عليهم بدلاً من ذلك.
“صحيح”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد ذهل اللاجئون. ومع ذلك، ظلوا خائفين من التقاط الأسلحة. كان الأمر كما لو أنهم سيواجهون مشكلة في اللحظة التي يلتقطون فيها واحدا.
“إذن انظري إلى الأمر بهذه الطريقة” قال رين شياو سو “إذا بذلنا الكثير من الجهد للعثور عليهم ثم رسمنا خريطة التضاريس، فعند اقتحام قوات اتحاد شونغ واتحاد يانغ، قد لا يتمكنون من العثور عليهم”
كان قطاع الطرق مثل الفئران، وكان الوادي الذي قطعته الأنهار مثل المجاري. سيكون من السهل حقًا أن تأتي القوات القتالية النظامية إلى هنا لمحاربتها. كل ما كان عليهم فعله هو إرسال المزيد من الأشخاص إلى هنا، ولن يواجهوا مشكلة في التعامل مع قطاع الطرق. لم يعتقد رين شياو سو أن اتحاد شونغ سيهزم تمامًا ما لم يكن لديهم دوافع أخرى.
“هذا جيّد. سأكون خائفًا حقًا إذا ظهرت عصابات قطاع الطرق الأقوى. لا تقلقي، سنكون قادرين على هزيمة عصابات قطاع الطرق الأكبر قريبًا!” قال رين شياو سو مبتسما.
ومع ذلك، إذا لم تكن القوات المقاتلة على دراية بالتضاريس هنا، فسيكون من المستحيل إبادة قطاع الطرق بالكامل. بالمعنى الدقيق للكلمة، لم يكن الأمر أنه لا يمكن القيام بذلك، ولكن الأمر لم يكن يستحق العناء.
“هذا جيّد. سأكون خائفًا حقًا إذا ظهرت عصابات قطاع الطرق الأقوى. لا تقلقي، سنكون قادرين على هزيمة عصابات قطاع الطرق الأكبر قريبًا!” قال رين شياو سو مبتسما.
“إذن …” نظرت يانغ شياو جين إلى رين شياو سو.
لم يحب الجميع القتال والقتل. اختاروا الهروب إلى هنا للزراعة لأنهم أرادوا تجنب كل ما يحدث في العالم الخارجي والعثور على مكان هادئ حيث يمكنهم الاستقرار.
قرر رين شياو سو “سنجعل قطاع الطرق يأتون إلينا بدلاً من ذلك”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في هذه اللحظة، لم تدرك يانغ شياو جين ما الذي يخطط له، ويرجع ذلك أساسًا إلى أن تفكير رين شياو سو كان مختلفًا تمامًا عن تفكير الآخرين. في ظل الظروف العادية، لن يكون من الممكن تخمين ما كان يفكر فيه.
ظلت يانغ شياو جين على أهبة الاستعداد. كانت مسؤولة عن منع أي شخص من مهاجمتهم سرا ببنادقهم. ولكن بعد فترة، أدركت أن هؤلاء الأشخاص كانوا جادين بالفعل بشأن الاعتراف برين شياو سو كرئيس لهم.
ذهل اللاجئون للحظة. “يمكننا العودة إلى الزراعة؟”
نظر رين شياو سو إلى اللاجئين. “لنعد إلى الزراعة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ذهل اللاجئون للحظة. “يمكننا العودة إلى الزراعة؟”
في هذه الحالة، لماذا سيزعج رين شياو سو نفسه بالبحث عنهم؟ كان بإمكانه بسهولة انتظار جميع قطاع الطرق في المنطقة المحيطة بجبل دابان وجبل تانغ وانغ وجبل غوانغ للعثور عليهم بدلاً من ذلك.
لقد اعتقدوا أن رين شياو سو سيبقى هنا في مخبأ الجبل كقائد لقطاع الطرق بينما سيظلون أسرى له. بعد كل شيء، كان قطاع الطرق في الوادي جميعًا متشابهين. لكن رين شياو سو كان يفكر بالفعل في إعادتهم إلى الزراعة؟
الفصل ثلاثمائة وواحد وأربعون – حصار
“هذا صحيح” قال رين شياو سو بحماس “ألم تحفروا قنوات الري بالفعل؟ منذ أن تم حفرها بالفعل، علينا أن نزرع الأرض! الآن بعد أن أصبح لدينا أسلحة، يمكننا أن نختار ألا نكون قطاع طرق ونستخدمها لحماية محاصيلنا حتى لا يؤذينا قطاع الطرق الآخرون!”
لم يحب الجميع القتال والقتل. اختاروا الهروب إلى هنا للزراعة لأنهم أرادوا تجنب كل ما يحدث في العالم الخارجي والعثور على مكان هادئ حيث يمكنهم الاستقرار.
نظر رين شياو إلى السماء وابتسم. “سننتظر”
فكر رين شياو سو لفترة طويلة. “فلنتبع نفس المنطق الذي بدأنا به! نحن هنا لتدمير قطاع الطرق، أليس كذلك؟”
لقد ذهل اللاجئون. ومع ذلك، ظلوا خائفين من التقاط الأسلحة. كان الأمر كما لو أنهم سيواجهون مشكلة في اللحظة التي يلتقطون فيها واحدا.
كانت يانغ شياو جين قد ثبتت بالفعل بندقية القنص خاصتها على قمة تل وكانت مستعدة لمنح رين شياو سو بعض التغطية بعيدة المدى. من خلال منظارها، حدقت في عصابة قطاع الطرق الذين ما زالوا غير مدركين لما سيحدث. شعرت فجأة أن هذه الرحلة ستكون ممتعة للغاية.
لم يحب الجميع القتال والقتل. اختاروا الهروب إلى هنا للزراعة لأنهم أرادوا تجنب كل ما يحدث في العالم الخارجي والعثور على مكان هادئ حيث يمكنهم الاستقرار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أراد رين شياو سو في الأصل البقاء في هذا المخبأ الجبلي لفترة من الوقت لمراقبتهم. ومع ذلك، فإن مظهر يانغ شياو جين جعل من السهل على قطاع الطرق أن يضعوا أيديهم عليها. إذا لم يكن الأمر كذلك، لما قام رين شياو سو بهذه الخطوة فجأة.
التقط بعض اللاجئين ببطء الأسلحة النارية الجديدة تمامًا. ومع ذلك، لم يعرفوا حتى كيفية استخدامها. كل ما فعله هو تعزيز شجاعتهم في الوقت الحالي.
من بين اللاجئين، إذا كان هناك أشخاص لا يرحمون مثل رين شياو سو، فهناك أيضًا جبناء سعوا لتجنب الصراع. ومع ذلك، لم يكن الأمر بهذه البساطة تمامًا لوصفهم بالجبناء. يمكن القول فقط أنهم لم يكونوا مستعدين لمحاربة الآخرين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قال رين شياو سو “بالتأكيد لن ندخل في معركة مع الآخرين. لكن إذا لم يكن لديكم أي وسيلة لحماية أنفسكم، انسوا حتى أمر قدرتكم على الزراعة بسلام. فكروا في عائلتكم وأطفالكم!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه اللحظة، انطلقت سحابة أخرى من الغبار في المسافة. عندما نظرت يانغ شياو جين إلى عصابة قطاع الطرق وهم يصرخون في الطريق، أدركت أخيرا “كنت تنتظرنهم ليطرقوا بابنا …”
عند ذكر كلمة ‘أطفال’ تأثر بعض اللاجئين. لقد اعتادوا على الحياة السهلة والمريحة في الوادي، لكنهم أدركوا أنه لم يعد آمنًا في السنوات الأخيرة. لقد بدأوا في أن يصبحوا أهدافًا لقطاع الطرق.
مثلما هو الحال اليوم تمامًا عندما جاء قطاع الطرق وأخذوهم بعيدًا، لم يكونوا قادرين حتى على الانتقام. كان على الأطفال أن يعانوا نتيجة لذلك، في حين أن زوجاتهم قد ينتهي بهن الأمر إلى أن يصبحن زوجات لشخص آخر.
يمكن استخدام الأسلحة للغزو، ولكن يمكن أيضًا استخدامها للحماية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذن انظري إلى الأمر بهذه الطريقة” قال رين شياو سو “إذا بذلنا الكثير من الجهد للعثور عليهم ثم رسمنا خريطة التضاريس، فعند اقتحام قوات اتحاد شونغ واتحاد يانغ، قد لا يتمكنون من العثور عليهم”
التقط بعض اللاجئين ببطء الأسلحة النارية الجديدة تمامًا. ومع ذلك، لم يعرفوا حتى كيفية استخدامها. كل ما فعله هو تعزيز شجاعتهم في الوقت الحالي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكن عندما حملوا الأسلحة النارية الباردة وعديمة الإحساس بأيديهم، شعروا بطريقة ما بإحساس بالأمان.
خدع رين شياو سو اللاجئين ورافق جين لان والآخرين من الطريق الذي أتوا منه جالسا في المقعد الخلفي للدراجة النارية التي تقودها يانغ شياو جين. في وقت سابق عندما لم يكن أحد ينظر، ألقى رين شياو سو صندوقًا كاملاً من القنابل اليدوية في مساحة التخزين الخاصة به.
كانت القنبلة اليدوية مماثلة في قوتها لأربع ‘ثلاثيات’ للبوكر المتفجر، لذلك يمكن أن يوفر هذا لرين شياو سو عددًا غير قليل من رموز الامتنان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تقدمت يانغ شياو جين إلى جانب رين شياو سو وشاهدت مجموعة الأشخاص وهم منشغلون بمهامهم. قالت بصوت منخفض “كيف سنضع حدا لهذه الفوضى الآن؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد ذهل اللاجئون. ومع ذلك، ظلوا خائفين من التقاط الأسلحة. كان الأمر كما لو أنهم سيواجهون مشكلة في اللحظة التي يلتقطون فيها واحدا.
بعد عودته إلى المستوطنة، كلف رين شياو سو جين لان والآخرين بمهمة. “كلكم اعتدتم أن تكونوا لاجئين أيضًا. في الوقت الحالي، لا تفكروا في أن تكونوا قطاع طرق بعد الآن. تصرفوا بأنفسكم واعتنوا بالأرض هنا، هل سمعتم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان لدى جين لان والآخرين نظرة مريرة على وجوههم. قطاع الطرق من مخابئ الجبال الأخرى كلهم اختطفوا اللاجئين وحولوهم إلى قطاع طرق. في هذه الأثناء، على الرغم من أنهم كانوا أيضًا قطاع طرق، فقد تم اختطافهم وإعادتهم إلى المستوطنة من قبل اللاجئين من أجل الزراعة.
“هذا جيّد. سأكون خائفًا حقًا إذا ظهرت عصابات قطاع الطرق الأقوى. لا تقلقي، سنكون قادرين على هزيمة عصابات قطاع الطرق الأكبر قريبًا!” قال رين شياو سو مبتسما.
شاهدت يانغ شياو جين اللاجئين يبدؤون في حرث الحقول مرة أخرى. سألت “ماذا تخطط لأن تفعل مع هؤلاء اللاجئين وقطاع الطرق؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نظر رين شياو إلى السماء وابتسم. “سننتظر”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أراد رين شياو سو في الأصل البقاء في هذا المخبأ الجبلي لفترة من الوقت لمراقبتهم. ومع ذلك، فإن مظهر يانغ شياو جين جعل من السهل على قطاع الطرق أن يضعوا أيديهم عليها. إذا لم يكن الأمر كذلك، لما قام رين شياو سو بهذه الخطوة فجأة.
في هذه اللحظة، انطلقت سحابة أخرى من الغبار في المسافة. عندما نظرت يانغ شياو جين إلى عصابة قطاع الطرق وهم يصرخون في الطريق، أدركت أخيرا “كنت تنتظرنهم ليطرقوا بابنا …”
تمامًا كما قال رين شياو سو، كان البحث عن هؤلاء الأشخاص واحدًا تلو الآخر سيأهذ الكثير من الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بناءً على ما قاله جين لان، كانت جميع عصابات قطاع الطرق تحاول زيادة قوتها ولن تمرر الإغارة على أي مستوطنات بشرية صادفتها.
شاهدت يانغ شياو جين اللاجئين يبدؤون في حرث الحقول مرة أخرى. سألت “ماذا تخطط لأن تفعل مع هؤلاء اللاجئين وقطاع الطرق؟”
في هذه الحالة، لماذا سيزعج رين شياو سو نفسه بالبحث عنهم؟ كان بإمكانه بسهولة انتظار جميع قطاع الطرق في المنطقة المحيطة بجبل دابان وجبل تانغ وانغ وجبل غوانغ للعثور عليهم بدلاً من ذلك.
نظر رين شياو سو إلى اللاجئين. “لنعد إلى الزراعة!”
حصار!
كان قطاع الطرق مثل الفئران، وكان الوادي الذي قطعته الأنهار مثل المجاري. سيكون من السهل حقًا أن تأتي القوات القتالية النظامية إلى هنا لمحاربتها. كل ما كان عليهم فعله هو إرسال المزيد من الأشخاص إلى هنا، ولن يواجهوا مشكلة في التعامل مع قطاع الطرق. لم يعتقد رين شياو سو أن اتحاد شونغ سيهزم تمامًا ما لم يكن لديهم دوافع أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قالت يانغ شياو جين ضاحكة “لكننا لا نستطيع إلا أن نمسك بعضًا من قطاع الطرق الصغار في الجنوب بهذه الطريقة”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هذا جيّد. سأكون خائفًا حقًا إذا ظهرت عصابات قطاع الطرق الأقوى. لا تقلقي، سنكون قادرين على هزيمة عصابات قطاع الطرق الأكبر قريبًا!” قال رين شياو سو مبتسما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على أقل تقدير، سيكون الأمر أكثر إثارة للاهتمام مما كان عليه عندما جاءت إلى هنا آخر مرة.
عندما كانت هذه المجموعة الجديدة من قطاع الطرق على وشك الوصول، بدأ اللاجئون الذين عادوا لتوهم في المخيم بالذعر ولم يعرفوا ماذا يفعلون. لقد عادوا لتوهم إلى المنزل، والآن كانوا على وشك أن يتم أخذهم من طرف قطاع طرق آخرين مرة أخرى؟ لكن بينما كانوا مذعورين، رأوا رين شياو سو يندفع إلى هؤلاء قطاع الطرق بحماس.
بمجرد النظر إلى تعبير رين شياو سو، بدا الأمر كما لو كان ذاهبًا لاستقبال أقاربه!
ولكن بما أنه تصرف، كان عليه التأكد من عدم حدوث مشكلة بعد ذلك. لن يتعلم من سكان المعقل الرحمة المزيفة.
كانت يانغ شياو جين قد ثبتت بالفعل بندقية القنص خاصتها على قمة تل وكانت مستعدة لمنح رين شياو سو بعض التغطية بعيدة المدى. من خلال منظارها، حدقت في عصابة قطاع الطرق الذين ما زالوا غير مدركين لما سيحدث. شعرت فجأة أن هذه الرحلة ستكون ممتعة للغاية.
على أقل تقدير، سيكون الأمر أكثر إثارة للاهتمام مما كان عليه عندما جاءت إلى هنا آخر مرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذن انظري إلى الأمر بهذه الطريقة” قال رين شياو سو “إذا بذلنا الكثير من الجهد للعثور عليهم ثم رسمنا خريطة التضاريس، فعند اقتحام قوات اتحاد شونغ واتحاد يانغ، قد لا يتمكنون من العثور عليهم”
بناءً على ما قاله جين لان، كانت جميع عصابات قطاع الطرق تحاول زيادة قوتها ولن تمرر الإغارة على أي مستوطنات بشرية صادفتها.
ومع ذلك، بدا تحول الأحداث غير متوقع بعض الشيء. أدرك رين شياو سو أنه بعد أن تم التغلب على جين لان والآخرين، لم يكن لديهم أي كره تجاهه أو حتى قول أي كلمات قاسية. بدلاً من ذلك، أرادوا أن يقودهم هذا الكائن الخارق إلى شيء أعظم!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات