التعرف على تشو يينغ شو
لم يكن رين شياو سو يعرف ما إذا كان سيضحك أم يبكي على كلمات الراوي. منذ متى تقرب من حفيدته؟ هذا غير صحيح على الإطلاق، حسنا!
قال رين شياو سو بهدوء “حسنا …”
لكن في هذه اللحظة، لاحظ الاثنان أن شدة المعركة في المعقل لم تنخفض رغم مرور وقت طويل. بل بدا أنها ازدادت شدة مقارنة بالسابق!
لم يكن يتوقع أن يقابلها مرة أخرى هنا.
أدرك رين شياو سو أن المعركة السابقة في المعقل 63 قد انتهت بهذه السرعة فقط بسبب تورطه المفاجئ. بعد كل شيء، لم يكن أعضاء الغسق ضعفاء. إذا واجههم البشر الخارقون العاديون، فقد ينتهي بهم الأمر بالموت على أيديهم.
تنهد رين شياو سو فجأة وقال “العين بالعين تجعل العالم أعمى”
لطالما امتلكت القوات المقاتلة التابعة لشركة بيرو ميزة كبيرة بسبب أعدادها، ربما لأنها تستطيع إنتاجهم بكميات كبيرة.
ومع ذلك، لم يكن شيئا يجب أن يفكر فيه رين شياو سو الآن. لم يكن لديه فكرة إنشاء منظمة من قبل، لذلك لم تكن هذه أشياء يحتاج إلى الاهتمام بها.
تنهد رين شياو سو فجأة وقال “العين بالعين تجعل العالم أعمى”
ومع ذلك، فقد فوجئ بما رآه. تبين أن المهاجم هو أحد معارفه القدامى!
لكن الراوي، الذي استمع باهتمام إلى صوت القتال، أجاب بنظرة جادة “لا علاقة لهذا بالانتقام، إنه صراع بين المثل العليا لهاتين المنظمتين. عليك أن تفهم أنه بدون مثلهم العليا، لن يعرفوا كمنظمة”
أصيب رين شياو سو بالذهول. ربما هذا هو مصدر الصراع بين تشينغ شين والمخربين أيضا. رأى تشينغ شين التكنولوجيا النووية كهدية من الطبيعة وشعر أنه يجب على البشر الاستفادة منها بشكل جيد. ومع ذلك، شعر المخربون أن البشر لا ينبغي أن يمتلكوا سلاحا قويا بما يكفي لتدمير أنفسهم به. السبب وراء ذلك هو عدم وجود حدود لجشع البشرية بالإضافة لعدم رضاهم أبدا عما لديهم. حتى لو استطاع تشينغ شين التعهد بعدم استخدمها، هل يمكنه أن يفعل الشيء نفسه لأحفاده؟
أصيب رين شياو سو بالذهول. ربما هذا هو مصدر الصراع بين تشينغ شين والمخربين أيضا. رأى تشينغ شين التكنولوجيا النووية كهدية من الطبيعة وشعر أنه يجب على البشر الاستفادة منها بشكل جيد. ومع ذلك، شعر المخربون أن البشر لا ينبغي أن يمتلكوا سلاحا قويا بما يكفي لتدمير أنفسهم به. السبب وراء ذلك هو عدم وجود حدود لجشع البشرية بالإضافة لعدم رضاهم أبدا عما لديهم. حتى لو استطاع تشينغ شين التعهد بعدم استخدمها، هل يمكنه أن يفعل الشيء نفسه لأحفاده؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “على ما يبدو، على الرغم من أنهم كانوا أيضا متطرفين إلى حد ما خلال أوقات ما قبل الكارثة، إلا أنهم ظلوا يظهرون بعض ضبط النفس في سلوكهم” قال الراوي “عندما فقد العالم النظام بعد الكارثة، بدأت طموحاتهم تنمو بسرعة كبيرة”
لو لم يكن لدى أولئك الجنود من الحصن 178 إيمان بحراسة حصنهم، فمن المحتمل ألا يمتلكوا مثل هذه الإرادة القوية أيضا.
ومع ذلك، فقد فوجئ بما رآه. تبين أن المهاجم هو أحد معارفه القدامى!
ومع ذلك، لم يكن شيئا يجب أن يفكر فيه رين شياو سو الآن. لم يكن لديه فكرة إنشاء منظمة من قبل، لذلك لم تكن هذه أشياء يحتاج إلى الاهتمام بها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتح الباب بمفتاحه بهدوء. ولكن بمجرد أن فتح الباب، رأى شخصية مثيرة للشفقة تهاجمه بخنجر من داخل المنزل. تحت أنظار رين شياو سو، نبتت كرمتان من الأرض محاولتان تثبيت كاحليه.
ازداد المعركة حدة وعلى صوتها. كان الصوت مرتفعا لدرجة أن اللاجئين في المدينة توقفوا أماكنهم خارج أسوار المعقل لمشاهدة ما سيحدث بعد ذلك.
لو لم يكن لدى أولئك الجنود من الحصن 178 إيمان بحراسة حصنهم، فمن المحتمل ألا يمتلكوا مثل هذه الإرادة القوية أيضا.
كان هناك حريق مشتعل داخل المعقل. جعلت النيران المشتعلة السماء ساطعة لدرجة أن التوهج الأحمر أضاء وجوه اللاجئين في الخارج.
قال الراوي بحسرة “يبدو أن بيت أنجين لم يكتسب اليد العليا في المعركة بعد”
قال الراوي بحسرة “يبدو أن بيت أنجين لم يكتسب اليد العليا في المعركة بعد”
قامت قاذفات البطاطس الخمسة بإلقاء بعض البطاطس بلطف محاولين إرضاء رين شياو سو قليلا ‘هنا، تناول بعض البطاطس’
سأل رين شياو سو “جدي، هل أنت مع جانب بيت أنجين؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تشو يينغ شو!
قال الراوي بابتسامة “سيجد الأشخاص العاديون صعوبة كبيرة في الحصول على انطباع جيد عن منظمات مثل شركة بيرو. بغض النظر عن مدى جودتها في الماضي، فإن شركة بيرو الحالية قد أصبحت مهووسة جدا بالتطور الجيني لدرجة أنها ضلت طريقها”
ازداد المعركة حدة وعلى صوتها. كان الصوت مرتفعا لدرجة أن اللاجئين في المدينة توقفوا أماكنهم خارج أسوار المعقل لمشاهدة ما سيحدث بعد ذلك.
“هل تقصد أن الشركة بيرو اعتادت أن تكون جيدة؟” سأل رين شياو سو.
ومع ذلك، لم يكن رين شياو سو حقا شخصا ضعيفا أمام النساء. هاجم بقوة الشريان السباتي للمهاجم حتى يتمكن من تقييدها بشكل صحيح بعد ذلك.
“على ما يبدو، على الرغم من أنهم كانوا أيضا متطرفين إلى حد ما خلال أوقات ما قبل الكارثة، إلا أنهم ظلوا يظهرون بعض ضبط النفس في سلوكهم” قال الراوي “عندما فقد العالم النظام بعد الكارثة، بدأت طموحاتهم تنمو بسرعة كبيرة”
لكن بدا أن المهاجم قد فاقم جرحه بهذا الهجوم المفاجئ على رين شياو سو. تسبب هذا في فقدان المهاجم السيطرة على حركته، كما ذبلت الكروم التي نبتت من الأرض أيضا.
تمتم رين شياو سو ” لكن لا يبدو أنهم بهذه القوة …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عجز الراوي عن الرد للحظة “كيف يمكنك أن تقول أنهم غير أقوياء بينما هم منظمة تتحكم في عشرة معاقل ولها تأثير مضاعف على تحالف المعاقل بأكمله؟ أنت تعتقد فقط أنهم ليسوا أقوياء لأنك قتلت العديد من أعضائهم من قبل. ولكن ماذا لو واجهت 100 عضو من القوات القتالية المتقدمة؟ لا ينبغي أبدا الحكم على المنظمة التي يمكنها إنتاج جنود خارقين على نطاق واسع بناء على قوة الفرد. عليك أن تضرب ذلك في عدد الأفراد الذي لديهم”
أصيب رين شياو سو بالذهول. ربما هذا هو مصدر الصراع بين تشينغ شين والمخربين أيضا. رأى تشينغ شين التكنولوجيا النووية كهدية من الطبيعة وشعر أنه يجب على البشر الاستفادة منها بشكل جيد. ومع ذلك، شعر المخربون أن البشر لا ينبغي أن يمتلكوا سلاحا قويا بما يكفي لتدمير أنفسهم به. السبب وراء ذلك هو عدم وجود حدود لجشع البشرية بالإضافة لعدم رضاهم أبدا عما لديهم. حتى لو استطاع تشينغ شين التعهد بعدم استخدمها، هل يمكنه أن يفعل الشيء نفسه لأحفاده؟
قال رين شياو سو بهدوء “حسنا …”
حمل رين شياو سو تشو يينغ شو إلى الفناء الخلفي ورأى أن قاذفات البطاطس لم تقم بالهجوم على أي شخص اليوم. ربما نجت تشو يينغ شو من التعرض للهجوم من قبل قاذفات البطاطس بسبب قدرتها على التلاعب بالنباتات.
بمجرد أن صمت للحظة، سمع رين شياو سو فجأة صوت القصر “مهمة: أبق معك شخصا مصابا لمدة ثلاثة أيام”
بعد كل شيء، لطالما نظر إليهم أولئك المسؤولون بنظرات ازدراء. حتى لو اندلعت المعارك من حين لآخر، فإن القوات المعادية لن تفعل أي شيء للاجئين. في النهاية، سيظلون بحاجة إلى لاجئين للعمل عندهم لأنهم لن يتمكنوا من ترك المصانع بدون عمال!
أصيب رين شياو سو بالذهول. لقد مر شهرين منذ أن سمع القصر يعين له أي مهمة. في الواقع، منذ أن واجه البشر الخارقين الذين يمكنهم التلاعب بالمعدن واستدعاء تنين في المعقل 63 قبل بضعة أيام، أصبح حريصا حقا على استنساخ قواهم.
على الرغم من أنه أراد تعلم تلك القوى، إلا أنه لن يستطيع فعل شيء دون لفافة نسخ القوى المثالية. وهكذا، اعتبر مهام القصر ضرورية.
إذا امتلك قوة رسم التنين هذه، فقد يكون من المفيد جدا الترفيه عن أطفاله في المستقبل! احم، ربما فكر بجموح قليلا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتح الباب بمفتاحه بهدوء. ولكن بمجرد أن فتح الباب، رأى شخصية مثيرة للشفقة تهاجمه بخنجر من داخل المنزل. تحت أنظار رين شياو سو، نبتت كرمتان من الأرض محاولتان تثبيت كاحليه.
على الرغم من أنه أراد تعلم تلك القوى، إلا أنه لن يستطيع فعل شيء دون لفافة نسخ القوى المثالية. وهكذا، اعتبر مهام القصر ضرورية.
لم يكن رين شياو سو يعرف ما إذا كان سيضحك أم يبكي على كلمات الراوي. منذ متى تقرب من حفيدته؟ هذا غير صحيح على الإطلاق، حسنا!
ولكن لا بد من وجود سبب جعل القصر يقدم له مهمة فجأة تتعلق باستقبال شخص مصاب.
وبخ رين شياو سو قاذفات البطاطس “لم تهاجموها فقط لأنها تستطيع التلاعب بالنباتات؟ لماذا أنتم جميعا عديمي الفائدة؟”
نهض رين شياو سو للمغادرة. سأل الراوي من خلفه ” إلى أين أنت ذاهب؟ ألم تقل أنك لا تريد التورط في تلك الفوضى؟”
أمسك رين شياو سو بسهولة بمعصم المهاجم الذي لوح بخنجر في وجهه. ومع ذلك، تفاجأ عندما أدرك أن الرسغ نحيف جدا. اتضح أن هذا معصم امرأة.
أجاب رين شياو سو ” أنا ذاهب إلى المنزل للنوم!”
أمسك رين شياو سو بسهولة بمعصم المهاجم الذي لوح بخنجر في وجهه. ومع ذلك، تفاجأ عندما أدرك أن الرسغ نحيف جدا. اتضح أن هذا معصم امرأة.
لم يكن يتطلع إلى التورط في أي فوضى، ولكن بناء على ما قاله القصر، بدا واضحا أن المتاعب قد أتت للبحث عنه بدلا من ذلك!
ولكن لا بد من وجود سبب جعل القصر يقدم له مهمة فجأة تتعلق باستقبال شخص مصاب.
في طريق عودته إلى المنزل، استمر رين شياو سو في السير أمام اللاجئين الآخرين الذين ظلوا يشاهدون القتال من المدينة. نظرا لأن اللاجئين لم يكن لديهم أي أنشطة لإبقائهم مستمتعين في الليل، فقد كانوا يأملون حقا أن يستمر القتال لفترة أطول عندما رأوا معركة مستمرة في المعقل.
بعد كل شيء، لطالما نظر إليهم أولئك المسؤولون بنظرات ازدراء. حتى لو اندلعت المعارك من حين لآخر، فإن القوات المعادية لن تفعل أي شيء للاجئين. في النهاية، سيظلون بحاجة إلى لاجئين للعمل عندهم لأنهم لن يتمكنوا من ترك المصانع بدون عمال!
بعد كل شيء، لطالما نظر إليهم أولئك المسؤولون بنظرات ازدراء. حتى لو اندلعت المعارك من حين لآخر، فإن القوات المعادية لن تفعل أي شيء للاجئين. في النهاية، سيظلون بحاجة إلى لاجئين للعمل عندهم لأنهم لن يتمكنوا من ترك المصانع بدون عمال!
“هل تقصد أن الشركة بيرو اعتادت أن تكون جيدة؟” سأل رين شياو سو.
عندما وصل رين شياو سو إلى مدخل منزله، فحص الباب الرئيسي أولا ووجد أن القفل لا يزال سليما. ومع ذلك، فقد اشتم رائحة غريبة قادمة من داخل المنزل من خلال الفجوة في الباب. كانت رائحة الدم.
قال الراوي بحسرة “يبدو أن بيت أنجين لم يكتسب اليد العليا في المعركة بعد”
فتح الباب بمفتاحه بهدوء. ولكن بمجرد أن فتح الباب، رأى شخصية مثيرة للشفقة تهاجمه بخنجر من داخل المنزل. تحت أنظار رين شياو سو، نبتت كرمتان من الأرض محاولتان تثبيت كاحليه.
لكن بدا أن المهاجم قد فاقم جرحه بهذا الهجوم المفاجئ على رين شياو سو. تسبب هذا في فقدان المهاجم السيطرة على حركته، كما ذبلت الكروم التي نبتت من الأرض أيضا.
لكن بدا أن المهاجم قد فاقم جرحه بهذا الهجوم المفاجئ على رين شياو سو. تسبب هذا في فقدان المهاجم السيطرة على حركته، كما ذبلت الكروم التي نبتت من الأرض أيضا.
في طريق عودته إلى المنزل، استمر رين شياو سو في السير أمام اللاجئين الآخرين الذين ظلوا يشاهدون القتال من المدينة. نظرا لأن اللاجئين لم يكن لديهم أي أنشطة لإبقائهم مستمتعين في الليل، فقد كانوا يأملون حقا أن يستمر القتال لفترة أطول عندما رأوا معركة مستمرة في المعقل.
أمسك رين شياو سو بسهولة بمعصم المهاجم الذي لوح بخنجر في وجهه. ومع ذلك، تفاجأ عندما أدرك أن الرسغ نحيف جدا. اتضح أن هذا معصم امرأة.
بعد كل شيء، لطالما نظر إليهم أولئك المسؤولون بنظرات ازدراء. حتى لو اندلعت المعارك من حين لآخر، فإن القوات المعادية لن تفعل أي شيء للاجئين. في النهاية، سيظلون بحاجة إلى لاجئين للعمل عندهم لأنهم لن يتمكنوا من ترك المصانع بدون عمال!
ومع ذلك، لم يكن رين شياو سو حقا شخصا ضعيفا أمام النساء. هاجم بقوة الشريان السباتي للمهاجم حتى يتمكن من تقييدها بشكل صحيح بعد ذلك.
ولكن لا بد من وجود سبب جعل القصر يقدم له مهمة فجأة تتعلق باستقبال شخص مصاب.
ومع ذلك، فقد فوجئ بما رآه. تبين أن المهاجم هو أحد معارفه القدامى!
لم يكن رين شياو سو يعرف ما إذا كان سيضحك أم يبكي على كلمات الراوي. منذ متى تقرب من حفيدته؟ هذا غير صحيح على الإطلاق، حسنا!
تشو يينغ شو!
ازداد المعركة حدة وعلى صوتها. كان الصوت مرتفعا لدرجة أن اللاجئين في المدينة توقفوا أماكنهم خارج أسوار المعقل لمشاهدة ما سيحدث بعد ذلك.
لماذا جاسوسة اتحاد يانغ، التي حاولت الاقتراب منه بإغرائه في المعقل 88 فقط لينتهي بها الأمر بقفز الحبل معه، تتواجد هنا؟ حتى أنها بدت مصابة بجروح خطيرة؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجاب رين شياو سو ” أنا ذاهب إلى المنزل للنوم!”
عندما تم اقتحام المعقل 88، ألقى رين شياو سو القبض أيضا على تشو ينغ شو. لكن في ذلك الوقت، ناشدته بقلق للسماح لها بالذهاب لإنقاذ والدتها. فقط حينها سمح لها بالمغادرة.
ومع ذلك، لم يكن شيئا يجب أن يفكر فيه رين شياو سو الآن. لم يكن لديه فكرة إنشاء منظمة من قبل، لذلك لم تكن هذه أشياء يحتاج إلى الاهتمام بها.
لم يكن يتوقع أن يقابلها مرة أخرى هنا.
لم يكن يتطلع إلى التورط في أي فوضى، ولكن بناء على ما قاله القصر، بدا واضحا أن المتاعب قد أتت للبحث عنه بدلا من ذلك!
حمل رين شياو سو تشو يينغ شو إلى الفناء الخلفي ورأى أن قاذفات البطاطس لم تقم بالهجوم على أي شخص اليوم. ربما نجت تشو يينغ شو من التعرض للهجوم من قبل قاذفات البطاطس بسبب قدرتها على التلاعب بالنباتات.
لماذا جاسوسة اتحاد يانغ، التي حاولت الاقتراب منه بإغرائه في المعقل 88 فقط لينتهي بها الأمر بقفز الحبل معه، تتواجد هنا؟ حتى أنها بدت مصابة بجروح خطيرة؟
حتى أن تشو يينغ شو سيطرت على كرمتين أسفل الأرض لمهاجمة رين شياو سو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى أن تشو يينغ شو سيطرت على كرمتين أسفل الأرض لمهاجمة رين شياو سو.
وبخ رين شياو سو قاذفات البطاطس “لم تهاجموها فقط لأنها تستطيع التلاعب بالنباتات؟ لماذا أنتم جميعا عديمي الفائدة؟”
لماذا جاسوسة اتحاد يانغ، التي حاولت الاقتراب منه بإغرائه في المعقل 88 فقط لينتهي بها الأمر بقفز الحبل معه، تتواجد هنا؟ حتى أنها بدت مصابة بجروح خطيرة؟
قامت قاذفات البطاطس الخمسة بإلقاء بعض البطاطس بلطف محاولين إرضاء رين شياو سو قليلا ‘هنا، تناول بعض البطاطس’
قال الراوي بابتسامة “سيجد الأشخاص العاديون صعوبة كبيرة في الحصول على انطباع جيد عن منظمات مثل شركة بيرو. بغض النظر عن مدى جودتها في الماضي، فإن شركة بيرو الحالية قد أصبحت مهووسة جدا بالتطور الجيني لدرجة أنها ضلت طريقها”
لم يكن رين شياو سو يعرف ما إذا عليه أن يضحك أم يبكي. ما هذا بحق الجحيم؟
لو لم يكن لدى أولئك الجنود من الحصن 178 إيمان بحراسة حصنهم، فمن المحتمل ألا يمتلكوا مثل هذه الإرادة القوية أيضا.
نظر إلى تشو يينغ شو، التي ألقاها على الجانب. ثم استمع إلى إطلاق النار الذي ظل يرن في المعقل. من المحتمل أن تكون قوات اتحاد وانغ قد بدأ تحركها الآن منذ أن بدا أن إطلاق النار أصبح أكثر حدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك حريق مشتعل داخل المعقل. جعلت النيران المشتعلة السماء ساطعة لدرجة أن التوهج الأحمر أضاء وجوه اللاجئين في الخارج.
قامت قاذفات البطاطس الخمسة بإلقاء بعض البطاطس بلطف محاولين إرضاء رين شياو سو قليلا ‘هنا، تناول بعض البطاطس’
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات