تغيير في الخطط
مسارات الأوراكل – الفصل 45 – تغيير في الخطط
ندبن الشابات الأخريات أيضًا فقدان صديقتهن، باستثناء سارة التي نظرت إليه بنظرة قائلة: “الآن ماذا نفعل؟”. “كيف لي أن أعرف…” لصقت هذه الجملة على وجه الفتى اللعوب الشاحب كإجابة.
“عد إلى هنا يا تيم!” صرخت أمه بصوت متعب. كانت الأكبر سنًا في المجموعة، وقد أرهقها كل هذا المشي، ناهيك عن حقيقة أن لديها طفلًا تريد حمايته.
______________
مستخدمًا سكينه، مزق جيك بروية نشارة العظام* مشكلاً عظم الفخذ، ثم قسم الرؤوس العلوية إلى نصفين بعمق حوالي ست بوصات حتى يمكن إدخال المناجل بالداخل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الطفل الذي ترك يد أمه ليبحث بالقرب من الصخرة قد عثر بالفعل على الخرطوشة بعد بضع دقائق من البحث.
فهذا هو مدى الفرق بين المستوى 1 والمستوى 2.
( نشارة العظام* او Bone Shavings : وهي الأجزاء الدقيقة التي يتم تقطيعها أو طحنها من العظام. تستخدم في مجموعة متنوعة من التطبيقات، بما في ذلك صناعة الأدوية والأغذية الحيوانية والمنتجات الطبية. ويُستخدم نشارة العظام في بعض الحالات في عمليات جراحية لتشكيل عظام الفخذ أو لتسهيل عمليات الشفاء بعد الإصابة أو الجراحة. وتستخدم عادةً لملء الفجوات أو لتعزيز عمليات التئام العظام. )
“عد إلى هنا يا تيم!” صرخت أمه بصوت متعب. كانت الأكبر سنًا في المجموعة، وقد أرهقها كل هذا المشي، ناهيك عن حقيقة أن لديها طفلًا تريد حمايته.
بعد صعود المصعد إلى الطابق الثاني، تفرقت المجموعة مرة أخرى لاستكشاف المبنى.
لحسن الحظ، كان لديه غراء قوي للغاية وشريط لاصق ثقيل استخدمه لتثبيت المناجل على عظام الفخذ التي كانت بمثابة مقابض لهذه الأسلحة المرتجلة (تم صنعها فجأة دون تخطيط). بعدها استخدم نفس الشريط لتغليف المقابض وتكثيفها وتنعيم القبضة. هذا سيكون مريحًا كفاية الى حين ايجاد أشرطة جلدية.
“إنه عظيم!” اثنى عليه ويل، معطيه الإبهام. لقد كان يقضي وقتًا ممتعًا بالفعل مع سيفه، محاولًا تقليد حركات جيك المذهلة وتلك الموجودة في أفلام الحركة التي شاهدها.
“أخيرًا!” هنأ كايل نفسه عندما رأى بقية المركز التجاري.
بمجرد الانتهاء من عمله، قام جيك ببعض الحركات في الهواء بأسلحته الجديدة قبل تسليم هذه المناجل المرتجلة، أو بالأحرى، السيوف القصيرة إلى إيمي وويل لتجربتها.
بدأ الأدرينالين بالتلاشي وبدأت آثار الماراثون خاصتهم تظهر. سيتألمون بشدة بعد عدة ساعات (بسبب التشجنات والضغط على جسدهم كثيرًا).
لا بأس بقضبة اليد، لكن المناجل كانت أثقل مما تصور. ربما هذا هو السبب الذي جعل هؤلاء الهاضمين يواجهون مشكلة في الوقوف باستقامة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يبدو على الوحش الأول الذي كاد أن يتسبب في وفاته أنه واجه أية مشكلة… عند وقوفه باستقامة. كان يأمل من كل قلبه أن يكون أول هاضم التقى به حالة شاذة في هذه المنطقة، فلو نصب نفس هذا الكمين وثلاثتهم كانوا نفس اول هاضم التقى به لعانى الكثير من الخسائر.
تم الحفاظ على معظم الهايبر ماركت، مما يعني أن الطعام لن ينفد لفترة طويلة. شكل المركز التجاري قاعدة مثالية، مما منحهم الوقت للعثور على ناجين آخرين وإيجاد طريقة لحصد الأيثر بسهولة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا آسفة لأنني شككت فيك.” اعتذرت سارة بنبرة غير آسفة.
فهذا هو مدى الفرق بين المستوى 1 والمستوى 2.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الطفل الذي ترك يد أمه ليبحث بالقرب من الصخرة قد عثر بالفعل على الخرطوشة بعد بضع دقائق من البحث.
“هل المقابض تناسبك؟” سأل جيك بلطف.
لا بأس بقضبة اليد، لكن المناجل كانت أثقل مما تصور. ربما هذا هو السبب الذي جعل هؤلاء الهاضمين يواجهون مشكلة في الوقوف باستقامة.
“يمكنني أن أجعلها أكثر سمكًا قليلًا باستخدام اللاصق المتبقي لدي، لكن عليك أن تعتاد على الوزن.”
ثم بدأوا في زيارة جميع المحلات التجارية واحدًا تلو الآخر، والتي لم يكن لغالبيتها أي فائدة في زيادة فرص نجاتهم في عالم ما بعد النهاية هذا.
“إنه عظيم!” اثنى عليه ويل، معطيه الإبهام. لقد كان يقضي وقتًا ممتعًا بالفعل مع سيفه، محاولًا تقليد حركات جيك المذهلة وتلك الموجودة في أفلام الحركة التي شاهدها.
بدأ الأدرينالين بالتلاشي وبدأت آثار الماراثون خاصتهم تظهر. سيتألمون بشدة بعد عدة ساعات (بسبب التشجنات والضغط على جسدهم كثيرًا).
بعد صعود المصعد إلى الطابق الثاني، تفرقت المجموعة مرة أخرى لاستكشاف المبنى.
أما بالنسبة لإيمي، فقد كانت تواجه صعوبة في حمل النصل بذراعيها الصغيرتين، لكن من الواضح إنها شعرت بالارتياح عندما فكرت في أنها لم تعد غير مسلحة في مواجهة هذه الوحوش.
انتهز الرجال الثلاثة ذوي المظهر الجبان، والذين كانوا متحفظين إلى حد ما حتى الآن، الفرصة للذهاب إلى متجر رياضي لاستبدال سراويلهم القصيرة والنعال بمزيد من الملابس المخصصة للطرق الوعرة.
أثناء استكشافهم لألعابهم الجديدة، جمع جيك دماء الوحوش الصالحة للاستخدام، وملء جميع قواريره بالكامل. لم ينقصه الطعام في الوقت الحالي لذلك ترك اللحم. أراد جمع جلد الوحوش ليصنع المزيد من الجلود القابلة للاستخدام، لكن الأمر استغرق وقتًا أطول بكثير مما يمتلكه. وفي حالة فعله لهذا، فمن الأفضل استخدام هاضم من مستويات أعلى.
بعدها صنع سيفين آخرين، وربطهما بحقيبته، واستأنف طريقه مرة أخرى.
استكشاف الطابق الثاني تم بسلاسة، وكذلك الطابق الثالث، وباستثناء محل ألعاب أذهل الطفل، والعديد من محلات الملابس، لم يجدوا شيئًا ذا أهمية.
اندفعوا، بعد أن سُحِروا بالمنظر، إلى الأقسام التي اختاروها، والتقطوا الطعام الذي كانوا يتوقون إليه من على الرفوف مباشرة. وتردد صدى ضحكات الطفل في أرجاء المتجر وهو يأكل المعجنات بسعادة خلف المخبز الفارغ، بينما ظلت والدته تذكره بمضغ الطعام جيدًا قبل بلعه، وعلى شفتيها ابتسامة خفيفة.
بدأت الشمس بالغروب وتلاشى الضوء بشكل خطير. وافسحت الشموس الصفراء المجال ببطء للأقمار الأرجوانية. ولسوء الحظ، أصبحت الأصوات الحادة أكثر تكرارًا وقربًا على نحو متزايد، مما أكد الفرضية المحزنة عن أن هؤلاء الهاضمين كانوا يصطادون أيضًا في الليل. يبدو انه لا راحة حتى يغادروا هذه الغابة أو يجدوا مأوى مناسب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومع اوشاكهم على خوض ليلة جهنمية، كانت مجموعة أخرى من البشر بقيادة الفتى اللعوب تعاني نوعًا آخر من الجحيم، مما سيجبرهم على اتخاذ قرار يائس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا آسفة لأنني شككت فيك.” اعتذرت سارة بنبرة غير آسفة.
*****
أما بالنسبة لإيمي، فقد كانت تواجه صعوبة في حمل النصل بذراعيها الصغيرتين، لكن من الواضح إنها شعرت بالارتياح عندما فكرت في أنها لم تعد غير مسلحة في مواجهة هذه الوحوش.
“هيه، كايل، أواثق انه الطريق الصحيح؟” سألت الشقراء التي تدعى سارة، اثناء عبورها السراخس بقلق.
“بالطبع.” أكد الفتى اللعوب بلهجة ساخرة. “أترين الممر الذي بجوار تلك الصخرة. من المفترض أن يكون هناك بقية إحدى خراطيش الطلق التي ضربت بها الوحش.”
“بالطبع.” أكد الفتى اللعوب بلهجة ساخرة. “أترين الممر الذي بجوار تلك الصخرة. من المفترض أن يكون هناك بقية إحدى خراطيش الطلق التي ضربت بها الوحش.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بالعودة إلى ذلك المختل… عندما تذكر مشاجرته مع ذلك الرجل، سرت رعشة في عموده الفقري. ومع ذلك، وافق كايل على منطق الطفل.
الطفل الذي ترك يد أمه ليبحث بالقرب من الصخرة قد عثر بالفعل على الخرطوشة بعد بضع دقائق من البحث.
“وجدتها!” هتف، فخورًا بما وجده.
“عد إلى هنا يا تيم!” صرخت أمه بصوت متعب. كانت الأكبر سنًا في المجموعة، وقد أرهقها كل هذا المشي، ناهيك عن حقيقة أن لديها طفلًا تريد حمايته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“شكرًا يا فتى.” هنأه كايل بإحراج، والغضب يملئ أعماقه.
“لسوء الحظ، القذيفة الفارغة لا تصنع رصاصة. يمكنك إعادتها حيث وجدتها. لكن على الأقل تأكدنا بأننا نسير على الطريق الصحيح. إذا لم أكن مخطئًا، فيجب أن نكون قادرين على إيجاد المركز التجاري الذي ظهرنا فيه عند نهاية هذا الطريق.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
” صحيح… “
“أنا آسفة لأنني شككت فيك.” اعتذرت سارة بنبرة غير آسفة.
— ترجمة Mark Max —
“هاها، لا تقلقي. الجميع على حافة الهاوية هنا…”
وقد فعل الفتى اللعوب، مقلدًا اياهم، نفس الشيء تمامًا، حيث تخلص من الجينز والأحذية المصنوعة من جلد الغزال بـ أحذية الركض والأحذية الرياضية المريحة. فلا فائدة للتباهي بعد الأن.
“ليس بدون سبب…” تمتم أحد أعضاء مجموعته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لا بأس بقضبة اليد، لكن المناجل كانت أثقل مما تصور. ربما هذا هو السبب الذي جعل هؤلاء الهاضمين يواجهون مشكلة في الوقوف باستقامة.
” صحيح… “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأت الشمس بالغروب وتلاشى الضوء بشكل خطير. وافسحت الشموس الصفراء المجال ببطء للأقمار الأرجوانية. ولسوء الحظ، أصبحت الأصوات الحادة أكثر تكرارًا وقربًا على نحو متزايد، مما أكد الفرضية المحزنة عن أن هؤلاء الهاضمين كانوا يصطادون أيضًا في الليل. يبدو انه لا راحة حتى يغادروا هذه الغابة أو يجدوا مأوى مناسب.
*****
تقدمت المجموعة بصمت، ولم تعد تجرؤ على الشك بالفتى اللعوب. في الواقع، بعد ربع ساعة، تركوا الغابة المعنية، ووصلوا إلى منطقة خالية، من ضمنها جزء من المركز التجاري الذي كانوا فيه عندما تم نقلهم على متن الكوكب B842.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يمكنني أن أجعلها أكثر سمكًا قليلًا باستخدام اللاصق المتبقي لدي، لكن عليك أن تعتاد على الوزن.”
ومع ذلك، ظل المبنى ضخمْا، بحجم مشابه لحجم ملعب كرة قدم، متكونًا من ستة طوابق، ضم الأول هايبر ماركت (اسواق تموين ضخمة) لبيع جميع أنواع المواد الغذائية والمرافق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمجرد الانتهاء من عمله، قام جيك ببعض الحركات في الهواء بأسلحته الجديدة قبل تسليم هذه المناجل المرتجلة، أو بالأحرى، السيوف القصيرة إلى إيمي وويل لتجربتها.
“أخيرًا!” هنأ كايل نفسه عندما رأى بقية المركز التجاري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ليس بدون سبب…” تمتم أحد أعضاء مجموعته.
تم الحفاظ على معظم الهايبر ماركت، مما يعني أن الطعام لن ينفد لفترة طويلة. شكل المركز التجاري قاعدة مثالية، مما منحهم الوقت للعثور على ناجين آخرين وإيجاد طريقة لحصد الأيثر بسهولة.
وبمجرد وصولهم إلى المبنى، دخلت المجموعة بحذر عبر الباب الآلي الذي كان لا يزال يعمل، ربما بفضل المولد الاحتياطي. ونتيجة لذلك، حتى الأطعمة الطازجة والمجمدة كان لديها أمل في أن تظل صالحة للاستهلاك لفترة من الوقت، الى حين نفاد طاقة بطارية المولد أيضًا.
أثناء استكشافهم لألعابهم الجديدة، جمع جيك دماء الوحوش الصالحة للاستخدام، وملء جميع قواريره بالكامل. لم ينقصه الطعام في الوقت الحالي لذلك ترك اللحم. أراد جمع جلد الوحوش ليصنع المزيد من الجلود القابلة للاستخدام، لكن الأمر استغرق وقتًا أطول بكثير مما يمتلكه. وفي حالة فعله لهذا، فمن الأفضل استخدام هاضم من مستويات أعلى.
أما بالنسبة لإيمي، فقد كانت تواجه صعوبة في حمل النصل بذراعيها الصغيرتين، لكن من الواضح إنها شعرت بالارتياح عندما فكرت في أنها لم تعد غير مسلحة في مواجهة هذه الوحوش.
اندفعوا، بعد أن سُحِروا بالمنظر، إلى الأقسام التي اختاروها، والتقطوا الطعام الذي كانوا يتوقون إليه من على الرفوف مباشرة. وتردد صدى ضحكات الطفل في أرجاء المتجر وهو يأكل المعجنات بسعادة خلف المخبز الفارغ، بينما ظلت والدته تذكره بمضغ الطعام جيدًا قبل بلعه، وعلى شفتيها ابتسامة خفيفة.
لم تكن سارة سعيدة بالفكرة، لكنها لم تستطع التفكير في أي شيء واعد أكثر من هذه الفكرة. من الواضح أن أجهزة أوراكل خاصتهم لم تتضمن هؤلاء الهاضمين في تنبؤهم. كان المسار المعدل غير مؤكد وأوصاهم بتتبع خطواتهم.
من ناحية أخرى، ذهبت الشابات إلى قسم الصحة، وداهمن رفوف المنظفات الأنثوية، مدركات أن مثل هذه الفرصة لن تأتي مرة أخرى في أي وقت قريب.
كانت المجموعة متعبة، ولكن متوترة جدًا ومتشوقة للراحة، انطلقت المجموعة مرة أخرى عند الغسق، متتبعين خطاهم السابقة للعثور على الرجل الذي كانوا يأملون ألا يلتقوا به مرة أخرى أبدًا…
انتهز الرجال الثلاثة ذوي المظهر الجبان، والذين كانوا متحفظين إلى حد ما حتى الآن، الفرصة للذهاب إلى متجر رياضي لاستبدال سراويلهم القصيرة والنعال بمزيد من الملابس المخصصة للطرق الوعرة.
بعدها صنع سيفين آخرين، وربطهما بحقيبته، واستأنف طريقه مرة أخرى.
وقد فعل الفتى اللعوب، مقلدًا اياهم، نفس الشيء تمامًا، حيث تخلص من الجينز والأحذية المصنوعة من جلد الغزال بـ أحذية الركض والأحذية الرياضية المريحة. فلا فائدة للتباهي بعد الأن.
تمكن كايل من الاندفاع في الوقت المناسب، لكن إحدى الشابات لم تكن محظوظة جدًا وتم انتزاع أحشائها أمام أعينهم، وأثارت صرخات آلامها نوبات رعب مروعة عند الناجين.
وسرعان ما استبدلت المجموعة بأكملها ملابسهم الصيفية بملابس أكثر ملاءمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
” صحيح… “
ثم بدأوا في زيارة جميع المحلات التجارية واحدًا تلو الآخر، والتي لم يكن لغالبيتها أي فائدة في زيادة فرص نجاتهم في عالم ما بعد النهاية هذا.
انتهز الرجال الثلاثة ذوي المظهر الجبان، والذين كانوا متحفظين إلى حد ما حتى الآن، الفرصة للذهاب إلى متجر رياضي لاستبدال سراويلهم القصيرة والنعال بمزيد من الملابس المخصصة للطرق الوعرة.
قبل ساعات قليلة، كانوا سعداء بتمكنهم من استخدام أحدث أجهزة الكمبيوتر والهواتف الذكية بحرية، ولكن الآن أصبحت هذه الأشياء أقل قيمة من زجاجة مياه عذبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد صعود المصعد إلى الطابق الثاني، تفرقت المجموعة مرة أخرى لاستكشاف المبنى.
— ترجمة Mark Max —
في الخارج، بدأت الشموس تغرب وتلاشى الضوء تدريجيًا. مع ذلك، بوجود أضواء النيون في المركز التجاري وعدم وجود نوافذ، لم تلاحظ مجموعة البشر هذا التغيير.
اندفعوا، بعد أن سُحِروا بالمنظر، إلى الأقسام التي اختاروها، والتقطوا الطعام الذي كانوا يتوقون إليه من على الرفوف مباشرة. وتردد صدى ضحكات الطفل في أرجاء المتجر وهو يأكل المعجنات بسعادة خلف المخبز الفارغ، بينما ظلت والدته تذكره بمضغ الطعام جيدًا قبل بلعه، وعلى شفتيها ابتسامة خفيفة.
بدأ الأدرينالين بالتلاشي وبدأت آثار الماراثون خاصتهم تظهر. سيتألمون بشدة بعد عدة ساعات (بسبب التشجنات والضغط على جسدهم كثيرًا).
استكشاف الطابق الثاني تم بسلاسة، وكذلك الطابق الثالث، وباستثناء محل ألعاب أذهل الطفل، والعديد من محلات الملابس، لم يجدوا شيئًا ذا أهمية.
بالعودة إلى ذلك المختل… عندما تذكر مشاجرته مع ذلك الرجل، سرت رعشة في عموده الفقري. ومع ذلك، وافق كايل على منطق الطفل.
وفي الطابق الرابع، صرخوا فرحًا، عند رؤيتهم لافتة أثاث كبيرة. كانت هناك مطابخ مجهزة، وحمامات للعرض، والاهم من ذلك غرف نوم وأسرة، مما حل مسألة المكان الذي سينامون فيه الليلة.
لم يبدو على الوحش الأول الذي كاد أن يتسبب في وفاته أنه واجه أية مشكلة… عند وقوفه باستقامة. كان يأمل من كل قلبه أن يكون أول هاضم التقى به حالة شاذة في هذه المنطقة، فلو نصب نفس هذا الكمين وثلاثتهم كانوا نفس اول هاضم التقى به لعانى الكثير من الخسائر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انتظروني! لا – لا تدعوني أتعفن هنا!” صرخ رجل أصلع وهو يلهث. لقد كان أحد الرجال الثلاثة الذين اعتقدوا أنهم ماتوا.
لسوء الحظ، في هذه اللحظة بالذات اتخذ الوضع منعطفًا مفاجئًا، مما أدى بهم مباشرة إلى الجحيم. عند تفرق المجموعة مجددًا داخل المحل بحثًا عن السرير الذي سينامون فيه، خرجت أصوات قعقعة عالية… بالقرب منهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن اختبر مهاراته وأعصابه، لم يكن هناك شك في أن هذه الوحوش، أو على الأقل التي هربوا منها، لم تكن خصمًا له. ربما يبالغ في تقدير هذا الشخص، لكنه أظهر مدى تأثير هذا الرجل عليه.
وبعد بضع ثوان، حطمت صرخة المعاناة هدوئهم، وتحولت على الفور نشوتهم العابرة إلى رعب حاد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا آسفة لأنني شككت فيك.” اعتذرت سارة بنبرة غير آسفة.
“لسوء الحظ، القذيفة الفارغة لا تصنع رصاصة. يمكنك إعادتها حيث وجدتها. لكن على الأقل تأكدنا بأننا نسير على الطريق الصحيح. إذا لم أكن مخطئًا، فيجب أن نكون قادرين على إيجاد المركز التجاري الذي ظهرنا فيه عند نهاية هذا الطريق.”
قفز الفتى اللعوب من السرير وكأنه كان مستلقيًا على دبوس طباعة، ثم أخرج مسدسه وهو يرتعش، قبل أن ينطلق بسرعة خارج المتجر. لم تخطر هذه الفكرة له وحده، فقد تبعت المجموعة خطاه.
عند سماعهم للواقع من أفواه الأطفال… أو أوراكل… شعروا بالضياع، وحتى لو لم يعجبه الحل، فها هو أمامه، وكان طفلاً هو الذي وجده.
حتى الأم والطفل أظهروا رد فعل فوري وتبعوهم مباشرة. عندما اقتربوا من المصعد للاندفاع إلى أسفل الدرج، اعترض طريقهم مخلوق نصف شفاف، وانقض عليهم بالمناجل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تمكن كايل من الاندفاع في الوقت المناسب، لكن إحدى الشابات لم تكن محظوظة جدًا وتم انتزاع أحشائها أمام أعينهم، وأثارت صرخات آلامها نوبات رعب مروعة عند الناجين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبل ساعات قليلة، كانوا سعداء بتمكنهم من استخدام أحدث أجهزة الكمبيوتر والهواتف الذكية بحرية، ولكن الآن أصبحت هذه الأشياء أقل قيمة من زجاجة مياه عذبة.
“جيني!” بكت شابة أخرى عندما رأت صديقتها تتعرض للسحق، لكن سارة أمسكت ذراعها بقوة، وسحبتها نحو المصعد الكهربائي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ————————————
“انتهى امرها، لا يوجد شيء يمكنك القيام به من أجلها!” صرخت دون أن تظهر أي رحمة. فلم يكن هناك شيء أكثر أهمية بالنسبة لها من حياتها الخاصة.
ندبن الشابات الأخريات أيضًا فقدان صديقتهن، باستثناء سارة التي نظرت إليه بنظرة قائلة: “الآن ماذا نفعل؟”. “كيف لي أن أعرف…” لصقت هذه الجملة على وجه الفتى اللعوب الشاحب كإجابة.
سحبوا صديقتها وانطلقوا مرة أخرى مع الفتى اللعوب والأم والطفل.
وعندما وصلوا إلى الطابق الأرضي، سمعوا صرخة معاناة أخرى، هذه المرة ذكر، بعدها لا شيء. لم يفلت أي من الرجال الثلاثة من الوحوش.
وبعد بضع ثوان، حطمت صرخة المعاناة هدوئهم، وتحولت على الفور نشوتهم العابرة إلى رعب حاد.
على الأقل، هذا ما ظنوه. فبينما كانوا على وشك الهروب عبر باب المدخل الآلي سمعوا خطى مسرعة، عندها سمعوا :
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من ناحية أخرى، ذهبت الشابات إلى قسم الصحة، وداهمن رفوف المنظفات الأنثوية، مدركات أن مثل هذه الفرصة لن تأتي مرة أخرى في أي وقت قريب.
“انتظروني! لا – لا تدعوني أتعفن هنا!” صرخ رجل أصلع وهو يلهث. لقد كان أحد الرجال الثلاثة الذين اعتقدوا أنهم ماتوا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد التقاطهم أنفاسهم، نظر كايل إلى بقية المجموعة. ولم يبق منهم سوى سبعة. لقد فقدوا ثلاثة أشخاص في الهجوم. لم يهتم بوفاة الرجلين، لكن موت جيني أثر عليه. بعد كل شيء، لقد شاركوا العديد من المغامرات الجنسية معًا في الماضي، وعلى الرغم من أنها كانت غبية، إلا أنها كانت صديقة جيدة.
وعندما وصلوا إلى الطابق الأرضي، سمعوا صرخة معاناة أخرى، هذه المرة ذكر، بعدها لا شيء. لم يفلت أي من الرجال الثلاثة من الوحوش.
وبمعجزة ما، تمكن من الهروب من الهاضمين، مستفيدًا من حقيقة أن الوحوش كانت تمضغ أصدقاءه لأخذ المصعد الذي خلفهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جيني!” بكت شابة أخرى عندما رأت صديقتها تتعرض للسحق، لكن سارة أمسكت ذراعها بقوة، وسحبتها نحو المصعد الكهربائي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يمكنني أن أجعلها أكثر سمكًا قليلًا باستخدام اللاصق المتبقي لدي، لكن عليك أن تعتاد على الوزن.”
ومع ذلك، ترددت القعقعة الصاخبة مرة أخرى، وكان هذا هو الدافع الذي ذكّرهم بأنه ليس لديهم وقت للتردد. كان الهاضمون يأكلون بسرعة ولم يكونوا راضين عن وجبتهم الهزيلة.
ركضت المجموعة دون أن تلتفت لرؤية ما ورائهم حتى فقدوا أنفاسهم. بعد ما بدا وكأنه وقت لا نهاية له، بعد اختفاء القعقعة الصاخبة بفترة طويلة، توقفوا، متغلبًا عليهم التعب ونقص الأوكسجين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأت الشمس بالغروب وتلاشى الضوء بشكل خطير. وافسحت الشموس الصفراء المجال ببطء للأقمار الأرجوانية. ولسوء الحظ، أصبحت الأصوات الحادة أكثر تكرارًا وقربًا على نحو متزايد، مما أكد الفرضية المحزنة عن أن هؤلاء الهاضمين كانوا يصطادون أيضًا في الليل. يبدو انه لا راحة حتى يغادروا هذه الغابة أو يجدوا مأوى مناسب.
ندبن الشابات الأخريات أيضًا فقدان صديقتهن، باستثناء سارة التي نظرت إليه بنظرة قائلة: “الآن ماذا نفعل؟”. “كيف لي أن أعرف…” لصقت هذه الجملة على وجه الفتى اللعوب الشاحب كإجابة.
بدأ الأدرينالين بالتلاشي وبدأت آثار الماراثون خاصتهم تظهر. سيتألمون بشدة بعد عدة ساعات (بسبب التشجنات والضغط على جسدهم كثيرًا).
بعد التقاطهم أنفاسهم، نظر كايل إلى بقية المجموعة. ولم يبق منهم سوى سبعة. لقد فقدوا ثلاثة أشخاص في الهجوم. لم يهتم بوفاة الرجلين، لكن موت جيني أثر عليه. بعد كل شيء، لقد شاركوا العديد من المغامرات الجنسية معًا في الماضي، وعلى الرغم من أنها كانت غبية، إلا أنها كانت صديقة جيدة.
“لسوء الحظ، القذيفة الفارغة لا تصنع رصاصة. يمكنك إعادتها حيث وجدتها. لكن على الأقل تأكدنا بأننا نسير على الطريق الصحيح. إذا لم أكن مخطئًا، فيجب أن نكون قادرين على إيجاد المركز التجاري الذي ظهرنا فيه عند نهاية هذا الطريق.”
أما بالنسبة لإيمي، فقد كانت تواجه صعوبة في حمل النصل بذراعيها الصغيرتين، لكن من الواضح إنها شعرت بالارتياح عندما فكرت في أنها لم تعد غير مسلحة في مواجهة هذه الوحوش.
ندبن الشابات الأخريات أيضًا فقدان صديقتهن، باستثناء سارة التي نظرت إليه بنظرة قائلة: “الآن ماذا نفعل؟”. “كيف لي أن أعرف…” لصقت هذه الجملة على وجه الفتى اللعوب الشاحب كإجابة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمجرد الانتهاء من عمله، قام جيك ببعض الحركات في الهواء بأسلحته الجديدة قبل تسليم هذه المناجل المرتجلة، أو بالأحرى، السيوف القصيرة إلى إيمي وويل لتجربتها.
ركضت المجموعة دون أن تلتفت لرؤية ما ورائهم حتى فقدوا أنفاسهم. بعد ما بدا وكأنه وقت لا نهاية له، بعد اختفاء القعقعة الصاخبة بفترة طويلة، توقفوا، متغلبًا عليهم التعب ونقص الأوكسجين.
“أريد أن نعود إلى الرجل الكبير المخيف!” انتحب الطفل ووجهه مملوء بالدموع. “أنا متأكد من أن الوحوش تخاف منه!”
— ترجمة Mark Max —
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عند سماعهم للواقع من أفواه الأطفال… أو أوراكل… شعروا بالضياع، وحتى لو لم يعجبه الحل، فها هو أمامه، وكان طفلاً هو الذي وجده.
بالعودة إلى ذلك المختل… عندما تذكر مشاجرته مع ذلك الرجل، سرت رعشة في عموده الفقري. ومع ذلك، وافق كايل على منطق الطفل.
وفي الطابق الرابع، صرخوا فرحًا، عند رؤيتهم لافتة أثاث كبيرة. كانت هناك مطابخ مجهزة، وحمامات للعرض، والاهم من ذلك غرف نوم وأسرة، مما حل مسألة المكان الذي سينامون فيه الليلة.
وبمعجزة ما، تمكن من الهروب من الهاضمين، مستفيدًا من حقيقة أن الوحوش كانت تمضغ أصدقاءه لأخذ المصعد الذي خلفهم.
بعد أن اختبر مهاراته وأعصابه، لم يكن هناك شك في أن هذه الوحوش، أو على الأقل التي هربوا منها، لم تكن خصمًا له. ربما يبالغ في تقدير هذا الشخص، لكنه أظهر مدى تأثير هذا الرجل عليه.
كانت المجموعة متعبة، ولكن متوترة جدًا ومتشوقة للراحة، انطلقت المجموعة مرة أخرى عند الغسق، متتبعين خطاهم السابقة للعثور على الرجل الذي كانوا يأملون ألا يلتقوا به مرة أخرى أبدًا…
ومع اوشاكهم على خوض ليلة جهنمية، كانت مجموعة أخرى من البشر بقيادة الفتى اللعوب تعاني نوعًا آخر من الجحيم، مما سيجبرهم على اتخاذ قرار يائس.
“في الواقع، هذا الحل الوحيد المتبقي لنا.” قال الفتى اللعوب على مضض.
عند سماعهم للواقع من أفواه الأطفال… أو أوراكل… شعروا بالضياع، وحتى لو لم يعجبه الحل، فها هو أمامه، وكان طفلاً هو الذي وجده.
لم تكن سارة سعيدة بالفكرة، لكنها لم تستطع التفكير في أي شيء واعد أكثر من هذه الفكرة. من الواضح أن أجهزة أوراكل خاصتهم لم تتضمن هؤلاء الهاضمين في تنبؤهم. كان المسار المعدل غير مؤكد وأوصاهم بتتبع خطواتهم.
بعدها صنع سيفين آخرين، وربطهما بحقيبته، واستأنف طريقه مرة أخرى.
مستخدمًا سكينه، مزق جيك بروية نشارة العظام* مشكلاً عظم الفخذ، ثم قسم الرؤوس العلوية إلى نصفين بعمق حوالي ست بوصات حتى يمكن إدخال المناجل بالداخل.
أما بقية المجموعة فقد وافقوا على الفكرة دون أن يترددوا. لقد كانوا ببساطة مرهقين ومتعبين من الأحداث التي مروا بها اليوم.
كانت المجموعة متعبة، ولكن متوترة جدًا ومتشوقة للراحة، انطلقت المجموعة مرة أخرى عند الغسق، متتبعين خطاهم السابقة للعثور على الرجل الذي كانوا يأملون ألا يلتقوا به مرة أخرى أبدًا…
————————————
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
— ترجمة Mark Max —
“هاها، لا تقلقي. الجميع على حافة الهاوية هنا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انتظروني! لا – لا تدعوني أتعفن هنا!” صرخ رجل أصلع وهو يلهث. لقد كان أحد الرجال الثلاثة الذين اعتقدوا أنهم ماتوا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات