التغييرات الحاصلة في الأكاديمية [2]
الفصل 41: التغييرات الحاصلة في الأكاديمية [2]
“إذا كان بإمكاني القيام بذلك 10000 مرة بلا عيب دون أي خسارة في الحركة ، عندها فقط سأحقق الحد الأدنى من المعايير المطلوبة لتنفيذ [أسلوب كيكي] بسلاسة”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صباح السبت.
-صليل! -صليل!
“شكرًا لك”
تردد صدى صوت المعادن المتضاربة معًا في جميع أنحاء المناطق المحيطة حيث يمكن رؤية الأفراد يتنافسون ضد بعضهم البعض أو ضد الدمى في ملعب التدريب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غطت روزي سماعة الهاتف ، وانحنت إلى الأمام وابتسمت لي منتصرة.
ليس بعيدًا عنهم ، في المنطقة الوسطى من ملعب التدريب ، كان هناك صبي وحيد يغلف ويفكك كاتانا في يديه.
[بعد إزالة جميع الرسوم ، بلغ إجمالي أرباحك 14،673 مليون يو]
نظرًا لأن هذا كان مشهدًا شائعًا خلال الأسابيع الثلاثة الماضية ، لم يعد أحد ينتبه إليه. لقد تجاهلوا الأمر لأن الرجل مجنون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – دينغ!
“أستطيع أن أشعر بنفسي وصلت إلى عتبة عالم الإتقان الصغير”
“ارسم ، اقطع ، ارسم ، اقطع ، واجمع المانا في جسدي التي كانت تزداد قوة باستمرار كلما تدربت.”
بعد أن أمضيت معظم وقتي في التدريب وحضور الدروس ، مر أسبوع.
“… حسنًا؟ من يمكنه الاتصال بي في هذه الساعة؟”
قبل أن أعرف ذلك ، تحسن مستواي في إتقان [أسلوب كيكي] بشكل كبير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [لا تهتم ، إذا كان هذا كل ما سأقوم بإنهاء المكالمة … بالمناسبة ، ما هو اسم الطالب الذي يحاول مقابلتي؟ ]
إذا كان بإمكاني من قبل تنفيذ الحركة الأولى مرة أو مرتين فقط ، فيمكنني الآن القيام بذلك خمس مرات قبل نفاد المانا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [… نعم]
أمسكت بمقبض كاتانا الخاص بي ، أفرغت ذهني وركزت على التدريب.
سرعان ما اختفى كل شيء حولي. نظرات الازدراء من الناس من حولي ، والصوت العالي للأشخاص الذين يمارسون الرياضة … أنا وعقلي فقط
“يجب أن أحرر السيف باستمرار في قلبي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صباح السبت.
“ارسم ، اقطع ، ارسم ، اقطع ، واجمع المانا في جسدي التي كانت تزداد قوة باستمرار كلما تدربت.”
سرعان ما اختفى كل شيء حولي. نظرات الازدراء من الناس من حولي ، والصوت العالي للأشخاص الذين يمارسون الرياضة … أنا وعقلي فقط
“إذا كان بإمكاني القيام بذلك 10000 مرة بلا عيب دون أي خسارة في الحركة ، عندها فقط سأحقق الحد الأدنى من المعايير المطلوبة لتنفيذ [أسلوب كيكي] بسلاسة”
“فوو … هل يمكنك فقط نقلها إليها ، إذا رفضتني ، فسأغادر”
سرعان ما اختفى كل شيء حولي. نظرات الازدراء من الناس من حولي ، والصوت العالي للأشخاص الذين يمارسون الرياضة … أنا وعقلي فقط
“… إيه ، أود مقابلة ميليسا هول من فضلك”
ارسم الكاتانا ، انزلق للخارج.
إذا كان بإمكاني من قبل تنفيذ الحركة الأولى مرة أو مرتين فقط ، فيمكنني الآن القيام بذلك خمس مرات قبل نفاد المانا.
ارسم الكاتانا ، انزلق للخارج.
برزت عروق متعددة على جبهتي بينما كنت أحاول قصارى جهدي ألا أعتدي عليها.
ارسم الكاتانا ، انزلق للخارج.
“خطأ … إذا لم أتذكر خطأ ، فهذا شيء على غرار … الانحناء؟”
كما لو كنت في حالة نشوة ، لم أتوقف حتى استنفدت مانا وقدرة التحمل تمامًا.
“قف”
بإلقاء نظرة على محيطي ، كان الظلام بالفعل بالخارج. من حولي ، لم أستطع رؤية سوى الصور الظلية لعدد قليل من الأفراد يتدربون.
في الواقع ، الآن بعد أن فكرت في الأمر ، ألم يكن الأمر مزعجًا بعض الشيء أنني كنت أحتفل بوفاة شخص ما؟
– دينغ!
“فوو … هل يمكنك فقط نقلها إليها ، إذا رفضتني ، فسأغادر”
مسح العرق الذي تراكم على جبهتي ، نظرت إلى هاتفي الذي كان يرن باستمرار منذ فترة.
“حسنًا ، حسنًا ، حسنًا ، انظر إلى كيفية عكس الأدوار لملكة جمال روزي”
تشغيل هاتفي كان أول شيء رأيته هو إشعار كبير باللون الأحمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بسماع ما قلته ، ابتسمت الشابة وشرعت في عقد ذراعيها
“… حدث ذلك في النهاية”
ردا على المكالمة ، دخل صوت نقي ولطيف في أذن الفتاة.
[أخبار عاجلة]
ارسم الكاتانا ، انزلق للخارج.
– اغتيل شيرش ثوبياس للأدوية CB الليلة الماضية في شقته شديدة الحراسة. تشير التقارير والتحقيقات إلى أن القاتل كان في المرتبة 37 الزاحف الصامت.
[بعد إزالة جميع الرسوم ، بلغ إجمالي أرباحك 14،673 مليون يو]
ابتسمت بخفة ، أغلقت هاتفي وعدت إلى التدريب.
“حسنًا ، متى تخطط للقاء؟”
… تحدث عن التوقيت المثالي. بدأ الصبر ينفد من تقدمي البطيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [… حسنا ، سأثق بك مرة واحدة]
بحلول نهاية اليوم ، تمكنت أخيرًا من تقبيل وداع حياتي المسكينة … حسنًا لأكون صادقًا ، حيث سأصرف معظم أموالي على الجرعات ، كانت الحياة الفاخرة التي كنت أحلم بها لا تزال بعيدة.
تنهدت ، نظرت خارج النافذة.
في الواقع ، الآن بعد أن فكرت في الأمر ، ألم يكن الأمر مزعجًا بعض الشيء أنني كنت أحتفل بوفاة شخص ما؟
ما كنت على وشك القيام به بعد ذلك من شأنه أن يجعلني أو يكسرني.
على الرغم من أنني جنيت الكثير من المال بالفعل ، إلا أنه كان على حساب حياة شخص ما …
-شلب!
أفكر حتى الآن ، صفعت خدي. كان مقدرًا له أن يموت على أي حال ، ولا يمكنني فعل أي شيء حيال ذلك. لقد استفدت فقط مما لا مفر منه … هل كان بإمكاني إيقافه؟ نعم ، كان بإمكاني. لكن بعد أن كنت في هذا العالم لفترة من الوقت الآن ، أدركت أن التعاطف ليس ضروريًا. كان كل رجل لنفسه في هذا العالم ، لم تكن هناك حاجة لشيء مثل الرحمة. إذا أردت أن أكون قويًا ، فأنا بحاجة إلى أن أصبح لا مباليًا تجاه هذا النوع من الأشياء لأن هذه ربما لن تكون المرة الأخيرة التي يحدث فيها موقف مشابه.
أغلقت الهاتف ، قمت بقرص منتصف جبهتي لبضع ثوانٍ قبل أن أتنهد في النهاية.
-جرس! -جرس! -جرس!
“على ما يرام”
“… حسنًا؟ من يمكنه الاتصال بي في هذه الساعة؟”
سعلت روزي بشكل محرج ، وسرعان ما سلمتني بطاقة وأخذتني بعيدًا.
لاحظت أن شخصًا ما كان يتصل بهاتفي ، فذهبت والتقطته. سرعان ما ظهرت ابتسامة كبيرة على وجهي.
تضحك الكاتبة الشابة بخفة ، فرفعت الهاتف على المنضدة واتصلت برقم.
رددت على الهاتف بمرح.
“… هل هذا خطير؟”
“~ يا إلهي ، من يمكن أن يكون هذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بسماع ما قلته ، ابتسمت الشابة وشرعت في عقد ذراعيها
[… انت كيف؟ ]
“انظر أنها لا تريد … إيه؟ هل سمعت خطأ؟”
بعد توقف قصير ، تحدث الشخص الموجود على الجانب الآخر من الهاتف. صوته الذي عادة ما يكون عميقًا يرفع بضع نغمات.
جمعت أغراضي ، وأعادت سيفي وغادرت إلى مسكني.
“ما الذي تتحدث عنه؟”
“إذا كان بإمكاني القيام بذلك 10000 مرة بلا عيب دون أي خسارة في الحركة ، عندها فقط سأحقق الحد الأدنى من المعايير المطلوبة لتنفيذ [أسلوب كيكي] بسلاسة”
ابتسمت بخفة ، أزعجت ثعبان صغير كان على الجانب الآخر من الهاتف.
أشارت إلي روزي ، نظرت إلي كما لو كنت أؤدي نوعًا من السحر
[… تنهد ، حسنا ، لا يهم. كنت على حق – كيف تريد المتابعة]
…
“حسنًا ، احتفظ بها حتى الغد وقم ببيعها في الصباح بمجرد فتح البورصة في الساعة 9:30 صباحًا”
بعد توقف قصير ، تحدث الشخص الموجود على الجانب الآخر من الهاتف. صوته الذي عادة ما يكون عميقًا يرفع بضع نغمات.
[… لكن ألن يكون من الأفضل إذا احتفظنا بها لفترة أطول قليلاً؟ ]
“نعم..”
“حسنًا من وجهة نظر الشخص العادي ، نعم … ولكن حسنًا ، دعنا نقول فقط أنه من الأفضل ألا نصبح جشعين للغاية ونلعبها بأمان”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [… حسنا ، سأثق بك مرة واحدة]
[… حسنا ، سأثق بك مرة واحدة]
… كان هذا أسبوعًا طويلاً.
“في المرة القادمة التي تراني فيها أراهن أنك ستقف على قدميك لتقبيل حذائي”
بحلول نهاية اليوم ، تمكنت أخيرًا من تقبيل وداع حياتي المسكينة … حسنًا لأكون صادقًا ، حيث سأصرف معظم أموالي على الجرعات ، كانت الحياة الفاخرة التي كنت أحلم بها لا تزال بعيدة.
[بالتأكيد ، بالتأكيد ، سأتصل بك لاحقًا بمجرد تسوية كل شيء]
“أنت ماذا فعلت؟”
“آيت”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذه الأيام كنت أتنهد كثيرًا. مع كل ما كان يحدث ، لم أستطع الحصول على لحظة سلام واحدة.
-تاك!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند رؤيتي لرد الفعل ، أخرجت روزي لسانها وقالت
مع ابتسامة ما زالت على وجهي ، أغلقت الهاتف. لم أكن متأكدًا من السبب ، لكنني حقًا استمتعت بإثارة الثعبان الصغير.
“في المرة القادمة التي تراني فيها أراهن أنك ستقف على قدميك لتقبيل حذائي”
“آه ، لقد حان الوقت للعودة”
“كيف يمكنني مساعدتك؟”
جمعت أغراضي ، وأعادت سيفي وغادرت إلى مسكني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [… نعم]
كنت في حالة مزاجية جيدة جدًا حيث شعرت أنني على بعد أيام قليلة فقط من الوصول إلى الحقيقة الثانوية المتمثلة في إتقان [أسلوب كيكي] الذي من شأنه أن يعزز قوتي بشكل كبير.
“… العمليات ، لقد ارتكبت خطأ أنني قصدت رين دوفر”
…
“نحن هنا”
صباح السبت.
بينما كنت أتحدث لاحظت أن روزي تتراجع عني. تقريبا كما لو كانت خائفة مني. انتظر ألا تخبرني أنها تعتقد حقًا أنني فعلت شيئًا لميليسا؟
-جرس! -جرس! -جرس!
[… دعيه يدخل]
إيقاظي من نومي كان رنين هاتفي المستمر.
ما كنت على وشك القيام به بعد ذلك من شأنه أن يجعلني أو يكسرني.
بسطت ذراعي بتكاسل ، نقرت على سريري بالكامل حتى شعرت أخيرًا بشيء مستطيل صغير في يدي.
“… العمليات ، لقد ارتكبت خطأ أنني قصدت رين دوفر”
فتح الهاتف ، أجب على المكالمة
قبل أن أعرف ذلك ، تحسن مستواي في إتقان [أسلوب كيكي] بشكل كبير.
“… مرحبا؟ من هذا؟”
[…]
عند سماع صوتي المترنح ، توقف الشخص الآخر على الهاتف قليلاً وسأل
[أخبار عاجلة]
[إنه أنا … هل استيقظت للتو؟ ]
“إذا كان بإمكاني القيام بذلك 10000 مرة بلا عيب دون أي خسارة في الحركة ، عندها فقط سأحقق الحد الأدنى من المعايير المطلوبة لتنفيذ [أسلوب كيكي] بسلاسة”
“نعم..”
“شكرًا لك”
[آه آسف لذلك ولكني جئت لأخبرك ببعض الأخبار الجيدة]
… تحدث عن التوقيت المثالي. بدأ الصبر ينفد من تقدمي البطيء.
“ما الاخبار الجيدة؟”
“خطأ … إذا لم أتذكر خطأ ، فهذا شيء على غرار … الانحناء؟”
[بعد إزالة جميع الرسوم ، بلغ إجمالي أرباحك 14،673 مليون يو]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أثناء جلوسي داخل حافلة صغيرة ، انتظرت بصبر أن يبدأ السائق تشغيل المحرك.
“…هذا الكثير من المال”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسمت ، نظرت إلى روزي التي بدت وكأنها ضائعة في عالمها الخاص.
[هل هذه هي الطريقة الجادة التي يتفاعل بها الشخص العادي مع حصوله على هذا القدر الكبير من المال؟ ]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… رين دوفر”
“آه ، حسنًا ، ما زلت نعسانًا جدًا لذا لم تصدمني بعد … ولكن هل هذا كل ما اتصلت بي من أجله؟”
“نورثسايد من فضلك”
[لا ، هناك مشكلة أكبر في المتناول]
[…]
“ماذا او ما؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [لا ، هناك مشكلة أكبر في المتناول]
جلست على سريري ، وحملت الهاتف بالقرب من أذني.
“هو بخير”
[عذرًا ، ولكن هذا ليس آمنًا إذا أخبرتك عبر الهاتف حيث قد ينقر أحد الأشخاص على محادثتنا]
“نحن هنا”
“… هل هذا خطير؟”
“مرحبًا ميليسا ، أنا روزي”
[… نعم]
“القسم C من فضلك”
عند سماع صوت الثعبان الصغيرة الجليل ، أخرجت نفسا طويلا وقلت
قلت: أدير عيني
“حسنًا ، متى تخطط للقاء؟”
ارسم الكاتانا ، انزلق للخارج.
[ماذا عن غدًا في مقهى إبسيلون في طريق ريفتون ، الساعة 10 صباحًا؟ ]
[… دعيه يدخل]
“… أجل ، حسنًا ، سأراك حينها”
-جرس! -جرس! -جرس!
-تاك!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… مرحبا؟ من هذا؟”
أغلقت الهاتف ، قمت بقرص منتصف جبهتي لبضع ثوانٍ قبل أن أتنهد في النهاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com -تاك!
… كان هذا أسبوعًا طويلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضربتني موجة من الهواء البارد المنعش القادم من مكيف الهواء على الفور.
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما الاخبار الجيدة؟”
أثناء غسلتي ، توجهت خارج مسكني.
“مرحبًا ميليسا ، أنا روزي”
بالنظر إلى حسابي المصرفي الذي كان الآن أثقل 14 مليون يو ، ظهرت ابتسامة متكلفة على وجهي. هل كان هذا ما شعرت به عندما تكون غنيا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [… حسنا ، سأثق بك مرة واحدة]
ليس سيئًا…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com -طرق!
“إلى أين أنت متجه؟”
بالنظر إلى الوراء في حفل الاستقبال بغرابة ، هززت رأسي وشق طريقي نحو مختبر ميليسا. لا يمكنني أن أزعجني لإصلاح هذا سوء الفهم.
“القسم C من فضلك”
“ما الذي تتحدث عنه؟”
“تمام”
‘ماذا يحدث هنا؟ ألا تكره ميليسا عادة التعامل مع الناس؟
أثناء جلوسي داخل حافلة صغيرة ، انتظرت بصبر أن يبدأ السائق تشغيل المحرك.
إيقاظي من نومي كان رنين هاتفي المستمر.
الآن كنت متوجهًا إلى القسم C من الحرم الجامعي الذي كان بعيدًا جدًا عن المكان الذي كنت أقيم فيه.
“أنت ماذا فعلت؟”
… الآن بعد أن كان لدي ما يكفي من المال ، فقد حان الوقت لأتواصل أخيرًا مع الشخص الذي يمكن أن يزودني بجرعات أقل من أسعار السوق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرًا لأن هذا كان مشهدًا شائعًا خلال الأسابيع الثلاثة الماضية ، لم يعد أحد ينتبه إليه. لقد تجاهلوا الأمر لأن الرجل مجنون.
لقد خفت نوعًا ما هذه اللحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [لا ، هناك مشكلة أكبر في المتناول]
دعنا نقول فقط أن الشخص الذي كنت سأتفاعل معه كان … حسنًا ، غريب الأطوار؟
دعنا نقول فقط أن الشخص الذي كنت سأتفاعل معه كان … حسنًا ، غريب الأطوار؟
“القسم C؟ أي منطقة؟”
كنت أقدر أنهم في نفس الرتبة D أو أقل ، على الرغم من أن الضغط الذي تعرضوا له كان قوياً ، إلا أنه لم يكن لدرجة تجعلني أشعر بالإرهاق.
“نورثسايد من فضلك”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [لا تهتم ، إذا كان هذا كل ما سأقوم بإنهاء المكالمة … بالمناسبة ، ما هو اسم الطالب الذي يحاول مقابلتي؟ ]
“حسنًا ، سنصل خلال خمس عشرة دقيقة”
“نعم..”
بدء تشغيل المحرك ، سرعان ما انطلقت الشاحنة في المسافة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة FLASH
تنهدت ، نظرت خارج النافذة.
“أنا آسف ولكن هذا مرفق بحثي ، وليس مكانًا يمكنك أن تأتي إليه كما يحلو لك لمقابلة ميليسا. بصراحة ، أنت لست أول من جرب هذا وربما لن تكون الأخير. .. ودعني اكون صادقا معك أنت لست مؤهلا ”
هذه الأيام كنت أتنهد كثيرًا. مع كل ما كان يحدث ، لم أستطع الحصول على لحظة سلام واحدة.
…
عندما كنت أحدق في المشهد المتغير باستمرار ، تأثر معدتي قليلاً بسبب العصبية.
توجهت بالشكر للسائق نحو المنشأة.
ما كنت على وشك القيام به بعد ذلك من شأنه أن يجعلني أو يكسرني.
“… إيه ، أود مقابلة ميليسا هول من فضلك”
… دعونا نأمل فقط أن يسير كل شيء على ما يرام.
كان الجزء الداخلي للمبنى حديثًا جدًا وبسيطًا. كان اللون الأكثر انتشارًا هو اللون الأبيض ، وكان كل شيء مزينًا بتصميم بسيط.
“نحن هنا”
أغلقت الهاتف ، قمت بقرص منتصف جبهتي لبضع ثوانٍ قبل أن أتنهد في النهاية.
مباشرة على جديلة ، توقفت الشاحنة أمام منشأة كبيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أثناء جلوسي داخل حافلة صغيرة ، انتظرت بصبر أن يبدأ السائق تشغيل المحرك.
“شكرًا لك”
…
توجهت بالشكر للسائق نحو المنشأة.
“آيت”
غطت الأسوار المعدنية الكبيرة المنشأة ، حيث يمكن رؤية المباني الهائلة خلفها. الحجم الهائل للمباني جعلني أشعر بالرهبة.
[… مرحبا؟ ]
“قف”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [… نعم]
عند وصوله إلى مدخل المنشأة ، ظهر أمامي حارسان. كانوا يرتدون زيا أسود مع شارة المدرسة مطبوعة على صدورهم. كانوا يرتدون قبعات عسكرية سوداء ويمارسون ضغوطا قوية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بسماع ما قلته ، ابتسمت الشابة وشرعت في عقد ذراعيها
كنت أقدر أنهم في نفس الرتبة D أو أقل ، على الرغم من أن الضغط الذي تعرضوا له كان قوياً ، إلا أنه لم يكن لدرجة تجعلني أشعر بالإرهاق.
لحسن الحظ ، كانت هناك خريطة مصغرة لنظام تحديد المواقع العالمي (GPS) على البطاقة أعطتها لي روزي ، مما يمنعني من الضياع.
سلموا بطاقة هويتي الطلابية لأحد الحراس ، وقاموا بمسحها ضوئيًا لفترة وجيزة وبعد فحص كل شيء ، منحوني الدخول.
دارت في ذهنها مليون سؤال وهي وقفت متجذرة في مكانها.
-شلب!
اية اليوم (67) قَالُواْ ٱدۡعُ لَنَا رَبَّكَ يُبَيِّن لَّنَا مَا هِيَۚ قَالَ إِنَّهُۥ يَقُولُ إِنَّهَا بَقَرَةٞ لَّا فَارِضٞ وَلَا بِكۡرٌ عَوَانُۢ بَيۡنَ ذَٰلِكَۖ فَٱفۡعَلُواْ مَا تُؤۡمَرُونَ (68) قَالُواْ ٱدۡعُ لَنَا رَبَّكَ يُبَيِّن لَّنَا مَا لَوۡنُهَاۚ قَالَ إِنَّهُۥ يَقُولُ إِنَّهَا بَقَرَةٞ صَفۡرَآءُ فَاقِعٞ لَّوۡنُهَا تَسُرُّ ٱلنَّٰظِرِينَ (69) قَالُواْ ٱدۡعُ لَنَا رَبَّكَ يُبَيِّن لَّنَا مَا هِيَ إِنَّ ٱلۡبَقَرَ تَشَٰبَهَ عَلَيۡنَا وَإِنَّآ إِن شَآءَ ٱللَّهُ لَمُهۡتَدُونَ (70) سورة البقرة ايه (67) الي (70)
عند الوصول إلى المبنى الرئيسي للقسم C ، فتح بابان شفافان قابلان للسحب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسمت بخفة ، أزعجت ثعبان صغير كان على الجانب الآخر من الهاتف.
ضربتني موجة من الهواء البارد المنعش القادم من مكيف الهواء على الفور.
“إذا كان بإمكاني القيام بذلك 10000 مرة بلا عيب دون أي خسارة في الحركة ، عندها فقط سأحقق الحد الأدنى من المعايير المطلوبة لتنفيذ [أسلوب كيكي] بسلاسة”
كان الجزء الداخلي للمبنى حديثًا جدًا وبسيطًا. كان اللون الأكثر انتشارًا هو اللون الأبيض ، وكان كل شيء مزينًا بتصميم بسيط.
“شكرًا لك”
عند وصولي إلى الاستقبال في المبنى ، ابتسمت لي سيدة شابة جميلة.
… دعونا نأمل فقط أن يسير كل شيء على ما يرام.
“كيف يمكنني مساعدتك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [… حسنا ، سأثق بك مرة واحدة]
“… إيه ، أود مقابلة ميليسا هول من فضلك”
بصراحة ، لم أكن أتوقع أن يُسمح لي بذلك بسهولة. كنت على استعداد لإفشاء بعض أسراري وربطها بمقابلتي ، ولكن قبل أن أتمكن حتى من إخراج إحدى بطاقاتي الرابحة ، سمحت لي ميليسا بمقابلتها.
اختفت على الفور ابتسامة السيدة الكاتبة الشابة. ما استبدلها كان نظرة اشمئزاز طفيف كما قالت ببرود
“ما الذي تتحدث عنه؟”
“أنا آسف ولكن هذا مرفق بحثي ، وليس مكانًا يمكنك أن تأتي إليه كما يحلو لك لمقابلة ميليسا. بصراحة ، أنت لست أول من جرب هذا وربما لن تكون الأخير. .. ودعني اكون صادقا معك أنت لست مؤهلا ”
“آيت”
بعد توبيخ السيدة الكاتبة الشابة ، ارتعدت عيني عدة مرات.
[لا ، دعيه يدخل]
“كيف اتضح مثل هذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة FLASH
“..خطئ ، أنا لست هنا لمقالتها”
بحلول نهاية اليوم ، تمكنت أخيرًا من تقبيل وداع حياتي المسكينة … حسنًا لأكون صادقًا ، حيث سأصرف معظم أموالي على الجرعات ، كانت الحياة الفاخرة التي كنت أحلم بها لا تزال بعيدة.
بسماع ما قلته ، ابتسمت الشابة وشرعت في عقد ذراعيها
“… حدث ذلك في النهاية”
“أوه؟ إذن لماذا أنت هنا؟”
“شكرًا لك”
لم تصدقني على الإطلاق …
سلموا بطاقة هويتي الطلابية لأحد الحراس ، وقاموا بمسحها ضوئيًا لفترة وجيزة وبعد فحص كل شيء ، منحوني الدخول.
“أنا في الواقع زميليها ولدي عرض عمل لها”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند سماع صوتها الساخر ، بدأت الأوردة تنتفخ من جبهتي. قلت: أخذ نفسا عميقا لتهدئة نفسي
“… يا إلهي. هذا هو الشخص الثالث الذي استخدم هذا العذر”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسمت ، نظرت إلى روزي التي بدت وكأنها ضائعة في عالمها الخاص.
عند سماع صوتها الساخر ، بدأت الأوردة تنتفخ من جبهتي. قلت: أخذ نفسا عميقا لتهدئة نفسي
تشغيل هاتفي كان أول شيء رأيته هو إشعار كبير باللون الأحمر.
“فوو … هل يمكنك فقط نقلها إليها ، إذا رفضتني ، فسأغادر”
عندما كنت أحدق في المشهد المتغير باستمرار ، تأثر معدتي قليلاً بسبب العصبية.
“هو بخير”
“ماذا او ما؟”
تضحك الكاتبة الشابة بخفة ، فرفعت الهاتف على المنضدة واتصلت برقم.
تشغيل هاتفي كان أول شيء رأيته هو إشعار كبير باللون الأحمر.
“ما اسمك؟”
سلموا بطاقة هويتي الطلابية لأحد الحراس ، وقاموا بمسحها ضوئيًا لفترة وجيزة وبعد فحص كل شيء ، منحوني الدخول.
“… رين دوفر”
… كان هناك شيء مريب.
“على ما يرام”
[بالتأكيد ، بالتأكيد ، سأتصل بك لاحقًا بمجرد تسوية كل شيء]
[… مرحبا؟ ]
“خطأ … إذا لم أتذكر خطأ ، فهذا شيء على غرار … الانحناء؟”
ردا على المكالمة ، دخل صوت نقي ولطيف في أذن الفتاة.
توجهت بالشكر للسائق نحو المنشأة.
“مرحبًا ميليسا ، أنا روزي”
[كيف يمكنني مساعدك؟ ]
[روزي من الاستقبال …؟ ]
الفصل 41: التغييرات الحاصلة في الأكاديمية [2]
“نعم.”
“يقول أن لديه شيئًا مهمًا ليقوله”
[كيف يمكنني مساعدك؟ ]
ليس بعيدًا عنهم ، في المنطقة الوسطى من ملعب التدريب ، كان هناك صبي وحيد يغلف ويفكك كاتانا في يديه.
“لدي شخص هنا يصر على مقابلتك”
أشارت إلي روزي ، نظرت إلي كما لو كنت أؤدي نوعًا من السحر
[… لماذا اتصلت بي من أجل هذا؟ أنت تعلم أنني لا أهتم بهذا النوع من الأشياء. فقط أرسله للخارج]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… سعال ، لا شيء حقًا ، مجرد الحصول على تصريح”
غطت روزي سماعة الهاتف ، وانحنت إلى الأمام وابتسمت لي منتصرة.
“يقول أن لديه شيئًا مهمًا ليقوله”
“سمعتها”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [… حسنا ، سأثق بك مرة واحدة]
قلت: أدير عيني
“… إيه ، أود مقابلة ميليسا هول من فضلك”
“فقط أخبرها أن لدي شيئًا مهمًا لأخبره بها”
ردا على المكالمة ، دخل صوت نقي ولطيف في أذن الفتاة.
“يقول أن لديه شيئًا مهمًا ليقوله”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالنظر إلى حسابي المصرفي الذي كان الآن أثقل 14 مليون يو ، ظهرت ابتسامة متكلفة على وجهي. هل كان هذا ما شعرت به عندما تكون غنيا؟
[لا تهتم ، إذا كان هذا كل ما سأقوم بإنهاء المكالمة … بالمناسبة ، ما هو اسم الطالب الذي يحاول مقابلتي؟ ]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسمت ، نظرت إلى روزي التي بدت وكأنها ضائعة في عالمها الخاص.
“خطأ … إذا لم أتذكر خطأ ، فهذا شيء على غرار … الانحناء؟”
مسح العرق الذي تراكم على جبهتي ، نظرت إلى هاتفي الذي كان يرن باستمرار منذ فترة.
[…]
“ما اسمك؟”
“…”
“…”
برزت عروق متعددة على جبهتي بينما كنت أحاول قصارى جهدي ألا أعتدي عليها.
-جرس! -جرس! -جرس!
عند رؤيتي لرد الفعل ، أخرجت روزي لسانها وقالت
[… تنهد ، حسنا ، لا يهم. كنت على حق – كيف تريد المتابعة]
“… العمليات ، لقد ارتكبت خطأ أنني قصدت رين دوفر”
[… لماذا اتصلت بي من أجل هذا؟ أنت تعلم أنني لا أهتم بهذا النوع من الأشياء. فقط أرسله للخارج]
[… دعيه يدخل]
بعد توبيخ السيدة الكاتبة الشابة ، ارتعدت عيني عدة مرات.
“انظر أنها لا تريد … إيه؟ هل سمعت خطأ؟”
دارت في ذهنها مليون سؤال وهي وقفت متجذرة في مكانها.
[لا ، دعيه يدخل]
[… مرحبا؟ ]
-تاك!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [لا تهتم ، إذا كان هذا كل ما سأقوم بإنهاء المكالمة … بالمناسبة ، ما هو اسم الطالب الذي يحاول مقابلتي؟ ]
قبل أن تنتهي روزي من التحدث ، أغلقت ميليسا الهاتف وتركتها تحدق بذهول في هاتفها.
[…]
‘ماذا يحدث هنا؟ ألا تكره ميليسا عادة التعامل مع الناس؟
“شكرًا لك”
دارت في ذهنها مليون سؤال وهي وقفت متجذرة في مكانها.
“نعم.”
“حسنًا ، حسنًا ، حسنًا ، انظر إلى كيفية عكس الأدوار لملكة جمال روزي”
[… دعيه يدخل]
ابتسمت ، نظرت إلى روزي التي بدت وكأنها ضائعة في عالمها الخاص.
“إلى أين أنت متجه؟”
“أنت ماذا فعلت؟”
“ما اسمك؟”
أشارت إلي روزي ، نظرت إلي كما لو كنت أؤدي نوعًا من السحر
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رددت على الهاتف بمرح.
“لا شيء حقًا … مهلا ، لماذا تتراجع عني؟”
‘ماذا يحدث هنا؟ ألا تكره ميليسا عادة التعامل مع الناس؟
بينما كنت أتحدث لاحظت أن روزي تتراجع عني. تقريبا كما لو كانت خائفة مني. انتظر ألا تخبرني أنها تعتقد حقًا أنني فعلت شيئًا لميليسا؟
“… حدث ذلك في النهاية”
“… سعال ، لا شيء حقًا ، مجرد الحصول على تصريح”
[… لكن ألن يكون من الأفضل إذا احتفظنا بها لفترة أطول قليلاً؟ ]
سعلت روزي بشكل محرج ، وسرعان ما سلمتني بطاقة وأخذتني بعيدًا.
… تحدث عن التوقيت المثالي. بدأ الصبر ينفد من تقدمي البطيء.
بالنظر إلى الوراء في حفل الاستقبال بغرابة ، هززت رأسي وشق طريقي نحو مختبر ميليسا. لا يمكنني أن أزعجني لإصلاح هذا سوء الفهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “القسم C؟ أي منطقة؟”
لحسن الحظ ، كانت هناك خريطة مصغرة لنظام تحديد المواقع العالمي (GPS) على البطاقة أعطتها لي روزي ، مما يمنعني من الضياع.
“كيف اتضح مثل هذا؟”
وسرعان ما كنت أمام باب معدني كبير.
ليس سيئًا…
-طرق!
“آه ، لقد حان الوقت للعودة”
طرقت مرة واحدة ، وانتظرت بعصبية حتى يفتح الباب.
كنت في حالة مزاجية جيدة جدًا حيث شعرت أنني على بعد أيام قليلة فقط من الوصول إلى الحقيقة الثانوية المتمثلة في إتقان [أسلوب كيكي] الذي من شأنه أن يعزز قوتي بشكل كبير.
بصراحة ، لم أكن أتوقع أن يُسمح لي بذلك بسهولة. كنت على استعداد لإفشاء بعض أسراري وربطها بمقابلتي ، ولكن قبل أن أتمكن حتى من إخراج إحدى بطاقاتي الرابحة ، سمحت لي ميليسا بمقابلتها.
-صليل! -صليل!
… كان هناك شيء مريب.
تضحك الكاتبة الشابة بخفة ، فرفعت الهاتف على المنضدة واتصلت برقم.
——–
عندما كنت أحدق في المشهد المتغير باستمرار ، تأثر معدتي قليلاً بسبب العصبية.
ترجمة FLASH
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بسماع ما قلته ، ابتسمت الشابة وشرعت في عقد ذراعيها
اية اليوم (67) قَالُواْ ٱدۡعُ لَنَا رَبَّكَ يُبَيِّن لَّنَا مَا هِيَۚ قَالَ إِنَّهُۥ يَقُولُ إِنَّهَا بَقَرَةٞ لَّا فَارِضٞ وَلَا بِكۡرٌ عَوَانُۢ بَيۡنَ ذَٰلِكَۖ فَٱفۡعَلُواْ مَا تُؤۡمَرُونَ (68) قَالُواْ ٱدۡعُ لَنَا رَبَّكَ يُبَيِّن لَّنَا مَا لَوۡنُهَاۚ قَالَ إِنَّهُۥ يَقُولُ إِنَّهَا بَقَرَةٞ صَفۡرَآءُ فَاقِعٞ لَّوۡنُهَا تَسُرُّ ٱلنَّٰظِرِينَ (69) قَالُواْ ٱدۡعُ لَنَا رَبَّكَ يُبَيِّن لَّنَا مَا هِيَ إِنَّ ٱلۡبَقَرَ تَشَٰبَهَ عَلَيۡنَا وَإِنَّآ إِن شَآءَ ٱللَّهُ لَمُهۡتَدُونَ (70) سورة البقرة ايه (67) الي (70)
[…]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… مرحبا؟ من هذا؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات