العودة [2]
بغض النظر عن مدى رغبته في تنفيذها ، مع عدم وجود إحصائياته المصنفة على [G] ، فإن خططه لن تنجح أبدًا. كان ببساطة ضعيفًا جدًا.
الفصل 96: العودة [2]
على الرغم من أنها لم تخوض في التفاصيل ، إلا أنني كنت أعرف بالفعل من هو عمها.
“…”
هذا بسبب ما رآه على جعبته.
حسنًا ، لقد تمكنت بطريقة ما من التعافي من الضرر العقلي الذي تلقيته سابقًا
منطقي.
… ولكن كما لو أن حقيقة أن أختي الصغيرة لم تستطع نطق اسمي كانت كافية – وجدت نفسي فجأة في نفس القطار الذي استقلته إيما.
إيما روشفيلد ، إحدى الشخصيات الرئيسية وابنة عمدة مدينة أشتون.
نعم.
كان سبب انفجارها على الأرجح يرجع إلى حقيقة أنها كانت تبحث عن عذر لخوض معركة معي منذ البداية.
إيما روشفيلد ، إحدى الشخصيات الرئيسية وابنة عمدة مدينة أشتون.
في النهاية ، لم أقل شيئًا آخر واستندت للخلف على كرسي. لم يكن الأمر يستحق العناء … كان هذا هو قطار أفكاري الأصلي ، ومع ذلك ، مع استمرار رحلة القطار ، لم يسعني إلا العبوس.
تنهد.
كان ذلك بالضبط بعد يومين من رؤيته الشاب ذو الشعر الأسود يأخذ هذين الرجلين من لوكسيوس معه.
ومما زاد الطين بلة ، كانت جالسة بجواري وعيناها مغمضتان. على ما يبدو نائما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
شعرت كما لو كنت جالسًا على الإبر.
لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى حصل على صورة واضحة لما فعله. من كيفية تحريضه ل لكسيون و سيف النور للقتال ، إلى كيف كان قادرا على إلقاء اللوم على غضب الثور.
“… هووووام”
نظرت إليها لفترة وجيزة ، وأرد عليها.
“اسكت“
“… يجب ان تكون”
بعد ساعة من ركوب القطار ، لم يسعني إلا التثاؤب. لكن بالنسبة إلى إيما ، التي كانت تجلس بجواري ، تسبب تثاؤبي الهادئ على الفور في رد فعل منها
“كيف هذا أي من مخاوفك؟“
كان سبب انفجارها على الأرجح يرجع إلى حقيقة أنها كانت تبحث عن عذر لخوض معركة معي منذ البداية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا هذا بالفعل وكأنه شيء كنت سأفعله.
… وبمجرد أن رأت الفرصة ، ردت علي.
… هل يمكن أن يكون هو الشخص الذي أرسلني إلى هذا العالم؟
أعتقد أنها ما زالت تحمل ضغينة ضدي بسبب ما فعلته مع جين … لم أستطع إلقاء اللوم عليها رغم ذلك. كنت سأظهر رد فعل مماثل إذا وجدت أحد أصدقائي فجأة محتجزًا من الحلق. لم يكن لدي أي… مههه ربما الثعبان الصغير ، لكن بكل صدق ربما سأضحك أولا.
هذا يعني أن الجدول الزمني قد تغير …
نظرت إليها لفترة وجيزة ، وأرد عليها.
“آه ، أعتقد أن حياتك تستحق هذا القدر … عادل بما فيه الكفاية“
“ماذا؟“
“هذا هو تثاؤبك الثامن“
هي مثل أماندا لا تحب أن تدين للآخرين ، وبالتالي بعد أن ذكرتها بحقيقة أنني أنقذت حياتها ، لم تستطع إلا أن تخفض رأسها في حالة الهزيمة. قالت متعجرفة
“اتحسبني؟“
كان بحاجة إلى مراقبة المزيد … كان بحاجة إلى فهم المزيد … وبالتالي بعد فترة قصيرة من التفكير ، قرر رايان أنه لن يوقع الأوراق.
من في العالم يحسب كم مرة يتثاءب شخص ما؟ هذا ليس طبيعيا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سألت إيما بغضب وهي لاحظت التغيير في موقفي
“يمكنني أن أقول ما تفكر فيه. لا. ليس لدي عادة العد عندما يتثاءب شخص ما … ولكن الأمر مختلف عندما تتثاءب في كل مرة تمدد وتنتقل إلى جانبي“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حان وقت رايان لتناول العشاء!”
آه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت كما لو كنت جالسًا على الإبر.
منطقي.
من في العالم يحسب كم مرة يتثاءب شخص ما؟ هذا ليس طبيعيا.
بدا هذا بالفعل وكأنه شيء كنت سأفعله.
كنت قد خططت أصلاً لتجاهلها وانتظار وصول القطار بسلاسة إلى القفل بعد أن لاحظت مزاجها الغاضب ، لكن فكرت فجأة في ذهني. سألتها بإلقاء نظرة خاطفة عليها.
“آسف“
الثاني في القيادة في منزل روشفيلد ، وعم إيما غير الشرعي.
“… يجب ان تكون”
منذ أن كنت مخطئا ، اعتذرت للحق. لكن بعد سماع ردها ، بدأت أشعر بالندم.
“غه … جيد!”
في النهاية ، لم أقل شيئًا آخر واستندت للخلف على كرسي. لم يكن الأمر يستحق العناء … كان هذا هو قطار أفكاري الأصلي ، ومع ذلك ، مع استمرار رحلة القطار ، لم يسعني إلا العبوس.
على الرغم من أنها كانت لا تزال تبدو غاضبة ، إلا أن فمها لم يسعه إلا أن أغلق. كانت في حيرة من الكلمات. بغض النظر عن مدى رغبتها في التوبيخ ، لم تخرج أي كلمات من فمها. عرفت أنني كنت على حق.
سألت إيما بغضب وهي لاحظت التغيير في موقفي
في النهاية ، خلال الفترة المتبقية من رحلة القطار ، جلست في مقعدي غارقًا في أفكاري. نسيت تمامًا حقيقة أن إيما كانت تجلس بجواري.
“… ماذا ؟ “
من في العالم يحسب كم مرة يتثاءب شخص ما؟ هذا ليس طبيعيا.
كنت قد خططت أصلاً لتجاهلها وانتظار وصول القطار بسلاسة إلى القفل بعد أن لاحظت مزاجها الغاضب ، لكن فكرت فجأة في ذهني. سألتها بإلقاء نظرة خاطفة عليها.
في النهاية ، لم أقل شيئًا آخر واستندت للخلف على كرسي. لم يكن الأمر يستحق العناء … كان هذا هو قطار أفكاري الأصلي ، ومع ذلك ، مع استمرار رحلة القطار ، لم يسعني إلا العبوس.
“مهلا ، لماذا تأخذ القطار؟ “
‘مثير للإعجاب’
“كيف هذا أي من مخاوفك؟“
سألت مبتسمًا داخليًا ، مرة أخرى
قلت مبتسمًا ، غير منزعج من رد فعلها الحاد
———–
“أنت لم تنس ، أليس كذلك؟“
لم يكن انطباع ريان الأولي عن الشباب ذو الشعر الأسود رائعًا.
“نسيت ماذا؟“
كان يكره عجزه
وبينما كانت تتكلم ، غطت الأشواك كل كلمة من كلماتها. تقريبا كما لو كانت تقمع نفسها من مهاجمتي. قلت بتكاسل متظاهرا بأنني غافل عنها.
بالنظر إلى العرض السخيف الذي تم تقديمه أمامه ، لم يستطع ريان إلا الإغراء.
“أنك مدين لي بواحدة”
‘مثير للإعجاب’
“…”
… لم يفكر كثيرًا في ذلك الوقت لأنه كان مشغولًا جدًا بوالدته. ولكن بعد وصول خبر إعلان لكسيون فجأة حرب النقابات إلى أذنيه ، لم يستطع رايان إلا أن يلاحظ أن شيئا ما لم يضف شيئا.
على الرغم من أنها كانت لا تزال تبدو غاضبة ، إلا أن فمها لم يسعه إلا أن أغلق. كانت في حيرة من الكلمات. بغض النظر عن مدى رغبتها في التوبيخ ، لم تخرج أي كلمات من فمها. عرفت أنني كنت على حق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com … ومع ذلك ، أوقف نفسه في منتصف الطريق.
“هذا هذا وهذا هو …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… لذلك كنت أنت”
“آه ، أعتقد أن حياتك تستحق هذا القدر … عادل بما فيه الكفاية“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… لذلك كنت أنت”
“غه … جيد!”
مع هذين العاملين اللذين يعيقانه ، لم يستطع إيجاد أي طريقة للتخلص من المشاكل التي كانت في طريقه.
مدعومة في الزاوية ، لم تستطع إيما إلا أن تطأ قدميها على الأرض بغضب.
في النهاية ، لم أقل شيئًا آخر واستندت للخلف على كرسي. لم يكن الأمر يستحق العناء … كان هذا هو قطار أفكاري الأصلي ، ومع ذلك ، مع استمرار رحلة القطار ، لم يسعني إلا العبوس.
هي مثل أماندا لا تحب أن تدين للآخرين ، وبالتالي بعد أن ذكرتها بحقيقة أنني أنقذت حياتها ، لم تستطع إلا أن تخفض رأسها في حالة الهزيمة. قالت متعجرفة
“لماذا تركبي القطار؟“
“ماذا تريد ان تعرف؟“
“كيف هذا أي من مخاوفك؟“
سألت مبتسمًا داخليًا ، مرة أخرى
الفصل 96: العودة [2]
“لماذا تركبي القطار؟“
لا ، في الحقيقة. بالنظر إلى مدى شغف والدها ، لم يكن هناك أي طريقة للسماح لها بركوب القطار إلى القفل. علاوة على ذلك ، عندما نظرت حولي ، لم يكن لديها أي حراس شخصيين يحمونها.
على الرغم من أن سؤالي بدا عشوائيًا وتطفلًا ، إلا أن هناك سببًا محددًا للغاية لطرحها عليها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com … ومع ذلك ، أوقف نفسه في منتصف الطريق.
كانت إيما غنية.
هذا بسبب ما رآه على جعبته.
اسمحوا لي أن أعيد الصياغة. كانت إيما روشفيلد غنية القذرة. ثرية لدرجة أنها ربما تستطيع شراء نقابة والدي مائة مرة بمخصصاتها وحدها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حان وقت رايان لتناول العشاء!”
… هذا يعني أنها لم تكن مضطرة إلى ركوب القطار للوصول إلى القفل.
“آسف“
لا ، في الحقيقة. بالنظر إلى مدى شغف والدها ، لم يكن هناك أي طريقة للسماح لها بركوب القطار إلى القفل. علاوة على ذلك ، عندما نظرت حولي ، لم يكن لديها أي حراس شخصيين يحمونها.
نعم.
… كان هذا شيئًا لن يسمح به والدها أبدًا في العادة.
—
… وإذا كان حدسي صحيحًا ، فهذا يعني شيئًا واحدًا
كانت الصفقة أفضل بكثير مقارنة بالصفقة التي قدمها له لكسيون. في الواقع ، كانت الشروط أفضل.
“… باختصار ، والدي ليس حاليًا في مدينة أشتون ، وقد أخبرني عمي أن أعود بالقطار إلى لوك.”
‘مثير للإعجاب’
.” أرى…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com … كان هذا شيئًا لن يسمح به والدها أبدًا في العادة.
كما كنت أظن.
“هذا هذا وهذا هو …”
على الرغم من أنني تجاهلت معظم ما قالته ، فقد التقطت أذني جزءًا مهمًا من المعلومات.
داخل شقة متهالكة ، كان صبي صغير يبحث بعناية في كومة من الملفات. وبينما كان يقرأ الملفات ، لم تستطع عيناه إلا أن تتجولان نحو التلفزيون.
“أبي ليس في مدينة أشتون” و “طلب مني العم أن أستقل القطار إلى منطقة القفل“
عبوس ، لا يسعني إلا أن أدرك مرة أخرى أن خط الحبكة قد تم تشويهه.
على الرغم من أنها لم تخوض في التفاصيل ، إلا أنني كنت أعرف بالفعل من هو عمها.
وبينما كانت عيناه تتناوبان بين التلفاز والملفات في يده ، ظهرت ابتسامة باهتة على شفتيه.
ثيودور رشفيلد.
الثاني في القيادة في منزل روشفيلد ، وعم إيما غير الشرعي.
على الرغم من ملامحه التي تشبه ملامح طفل يبلغ من العمر اثني عشر عامًا ، إلا أن عينيه وتعبيراته لا تشبه تلك الخاصة بطفل يبلغ من العمر اثني عشر عامًا.
أيضا الخصم الرئيسي لطريق إيما. الطريق الذي جعلها تقع في حب كيفن.
اسمحوا لي أن أعيد الصياغة. كانت إيما روشفيلد غنية القذرة. ثرية لدرجة أنها ربما تستطيع شراء نقابة والدي مائة مرة بمخصصاتها وحدها.
… كانت المشكلة ، أن هذا الحدث ، وفقًا لحساباتي ، لا ينبغي أن يبدأ إلا بعد شهرين آخرين من الآن. شهر بعد منتصف الفصل الدراسي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
هذا يعني أن الجدول الزمني قد تغير …
عندما سمع والدته تناديه ، كما لو أن المفتاح مقلوبًا ، ظهر تعبير طفولي على وجهه. صرخ مبتسما لحسن الحظ
عبوس ، لا يسعني إلا أن أدرك مرة أخرى أن خط الحبكة قد تم تشويهه.
لقد كان مندفعًا جدًا.
كان السؤال الحقيقي هذه المرة …
“ماذا تريد ان تعرف؟“
هل كان خطأي أم أنه كان شيئًا بعيدًا عن قبضتي يتلاعب بالقصة من الظلام؟
… هذا يعني أنها لم تكن مضطرة إلى ركوب القطار للوصول إلى القفل.
… هل يمكن أن يكون هو الشخص الذي أرسلني إلى هذا العالم؟
هي مثل أماندا لا تحب أن تدين للآخرين ، وبالتالي بعد أن ذكرتها بحقيقة أنني أنقذت حياتها ، لم تستطع إلا أن تخفض رأسها في حالة الهزيمة. قالت متعجرفة
إذا كان الأمر كذلك ، فما هو هدفهم ، ولماذا أنا؟
–يواجه! –يواجه! –يواجه!
في النهاية ، خلال الفترة المتبقية من رحلة القطار ، جلست في مقعدي غارقًا في أفكاري. نسيت تمامًا حقيقة أن إيما كانت تجلس بجواري.
توصل رايان أيضًا إلى خطة مماثلة ، في الواقع ، كان لديه العديد من الخطط الأكثر تعقيدًا والتي استغرقت وقتًا أقل وكانت أكثر فاعلية … لكن جميع خططه حملت بعض العيوب الخطيرة التي أعاقته عن تنفيذها.
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أن سؤالي بدا عشوائيًا وتطفلًا ، إلا أن هناك سببًا محددًا للغاية لطرحها عليها.
“رايان ، لماذا تنظر إلى تلك الملفات؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… لذلك كنت أنت”
“لا شيء ، كنت مجرد فضول“
ومما زاد الطين بلة ، كانت جالسة بجواري وعيناها مغمضتان. على ما يبدو نائما.
داخل شقة متهالكة ، كان صبي صغير يبحث بعناية في كومة من الملفات. وبينما كان يقرأ الملفات ، لم تستطع عيناه إلا أن تتجولان نحو التلفزيون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عدم قدرته على القتال… ووالدته.
كانت القناة الإخبارية تعمل.
كانت إيما غنية.
[… حاليا ، بالحديث عن المنطقة الشمالية ، سيف النور ولكسيون ، وهما نقابتان رئيسيتان متدرجتان بالذهب ، أعلنتا رسميا حرب النقابات ضد غضب الثور. على الرغم من أن سبب الحرب المفاجئة غير معروف ، تقول المصادر أن الأمر يتعلق بورثة كل من الن …]
–يواجه! –يواجه! –يواجه!
“… لذلك كنت أنت”
… كانت المشكلة ، أن هذا الحدث ، وفقًا لحساباتي ، لا ينبغي أن يبدأ إلا بعد شهرين آخرين من الآن. شهر بعد منتصف الفصل الدراسي.
على الرغم من ملامحه التي تشبه ملامح طفل يبلغ من العمر اثني عشر عامًا ، إلا أن عينيه وتعبيراته لا تشبه تلك الخاصة بطفل يبلغ من العمر اثني عشر عامًا.
توصل رايان أيضًا إلى خطة مماثلة ، في الواقع ، كان لديه العديد من الخطط الأكثر تعقيدًا والتي استغرقت وقتًا أقل وكانت أكثر فاعلية … لكن جميع خططه حملت بعض العيوب الخطيرة التي أعاقته عن تنفيذها.
وبينما كانت عيناه تتناوبان بين التلفاز والملفات في يده ، ظهرت ابتسامة باهتة على شفتيه.
“آه ، أعتقد أن حياتك تستحق هذا القدر … عادل بما فيه الكفاية“
يتذكر رايان الأحداث التي حدثت قبل يومين ، لم يستطع إلا أن يفكر في اللحظة التي جاء فيها الشاب ذو العيون الزرقاء والشعر الأسود وتخلص من الشخصين اللذين أرسلتهما شركة لكسيون.
آه.
… لم يفكر كثيرًا في ذلك الوقت لأنه كان مشغولًا جدًا بوالدته. ولكن بعد وصول خبر إعلان لكسيون فجأة حرب النقابات إلى أذنيه ، لم يستطع رايان إلا أن يلاحظ أن شيئا ما لم يضف شيئا.
هذا بسبب ما رآه على جعبته.
التوقيت…
“غه … جيد!”
كان ذلك بالضبط بعد يومين من رؤيته الشاب ذو الشعر الأسود يأخذ هذين الرجلين من لوكسيوس معه.
توصل رايان أيضًا إلى خطة مماثلة ، في الواقع ، كان لديه العديد من الخطط الأكثر تعقيدًا والتي استغرقت وقتًا أقل وكانت أكثر فاعلية … لكن جميع خططه حملت بعض العيوب الخطيرة التي أعاقته عن تنفيذها.
لم يكن انطباع ريان الأولي عن الشباب ذو الشعر الأسود رائعًا.
إذا كان الأمر كذلك ، فما هو هدفهم ، ولماذا أنا؟
هذا بسبب ما رآه على جعبته.
بعد ساعة من ركوب القطار ، لم يسعني إلا التثاؤب. لكن بالنسبة إلى إيما ، التي كانت تجلس بجواري ، تسبب تثاؤبي الهادئ على الفور في رد فعل منها
… بغض النظر عما كان يحدث ، كان رايان لا يزال ينتبه إلى كل التفاصيل الصغيرة من حوله.
كانت القناة الإخبارية تعمل.
في البداية ، اعتقد ريان ، تماما مثل رجلين من لكسيون ، أن الشاب ذو الشعر الأسود كان من غضب الثور ، ويرجع ذلك أساسا إلى كيفية تمكنه من رؤية الشارة المخفية تحت أكمامه
منطقي.
… ولكن بينما قرأ الأوراق المتعلقة بمجموعة المرتزقة ، فهم رايان على الفور كل ما حدث. علاوة على ذلك ، عندما نظر إلى التلفزيون ، كان بإمكان ريان أن يقرر بشكل أو بآخر أن كل شيء كان يفعله ذلك الشاب. أو على الأقل لعب دورًا فيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اتحسبني؟“
‘مثير للإعجاب’
… كانت المشكلة ، أن هذا الحدث ، وفقًا لحساباتي ، لا ينبغي أن يبدأ إلا بعد شهرين آخرين من الآن. شهر بعد منتصف الفصل الدراسي.
لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى حصل على صورة واضحة لما فعله. من كيفية تحريضه ل لكسيون و سيف النور للقتال ، إلى كيف كان قادرا على إلقاء اللوم على غضب الثور.
“كيف هذا أي من مخاوفك؟“
توصل رايان أيضًا إلى خطة مماثلة ، في الواقع ، كان لديه العديد من الخطط الأكثر تعقيدًا والتي استغرقت وقتًا أقل وكانت أكثر فاعلية … لكن جميع خططه حملت بعض العيوب الخطيرة التي أعاقته عن تنفيذها.
على الرغم من أنها لم تخوض في التفاصيل ، إلا أنني كنت أعرف بالفعل من هو عمها.
عدم قدرته على القتال… ووالدته.
“… هووووام”
مع هذين العاملين اللذين يعيقانه ، لم يستطع إيجاد أي طريقة للتخلص من المشاكل التي كانت في طريقه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اتحسبني؟“
بغض النظر عن مدى رغبته في تنفيذها ، مع عدم وجود إحصائياته المصنفة على [G] ، فإن خططه لن تنجح أبدًا. كان ببساطة ضعيفًا جدًا.
إيما روشفيلد ، إحدى الشخصيات الرئيسية وابنة عمدة مدينة أشتون.
وبالتالي لا يمكن إلا أن يستسلم ويوضع عاجزًا في المواقف التي تضغط على والدته. كان يكره ذلك.
“يمكنني أن أقول ما تفكر فيه. لا. ليس لدي عادة العد عندما يتثاءب شخص ما … ولكن الأمر مختلف عندما تتثاءب في كل مرة تمدد وتنتقل إلى جانبي“
كان يكره عجزه
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… لذلك كنت أنت”
كان يستيقظ دائمًا في الليل شتمًا لأنه منح دماغًا ذكيًا ولكن لا توجد لديه القدرة على مواكبة دماغه. خاصة وأن هذا كان عالما حيث القوة تعني كل شيء. وبالتالي غالبا ما تم التغاضي عن ذكائه وتألقه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com … ولكن كما لو أن حقيقة أن أختي الصغيرة لم تستطع نطق اسمي كانت كافية – وجدت نفسي فجأة في نفس القطار الذي استقلته إيما.
–يواجه! –يواجه! –يواجه!
هذا بسبب ما رآه على جعبته.
بالنظر إلى العرض السخيف الذي تم تقديمه أمامه ، لم يستطع ريان إلا الإغراء.
حسنًا ، لقد تمكنت بطريقة ما من التعافي من الضرر العقلي الذي تلقيته سابقًا
كانت الصفقة أفضل بكثير مقارنة بالصفقة التي قدمها له لكسيون. في الواقع ، كانت الشروط أفضل.
… وإذا كان حدسي صحيحًا ، فهذا يعني شيئًا واحدًا
سكن مجاني ، راتب جيد ، ساعات عمل قصيرة … كانت الوظيفة المثالية. علاوة على ذلك ، تذكر ريان مدى صعوبة عمل والدته كل يوم لإطعامه ، ووجد نفسه على وشك توقيع هذه الورقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
… ومع ذلك ، أوقف نفسه في منتصف الطريق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
لقد كان مندفعًا جدًا.
عبوس ، لا يسعني إلا أن أدرك مرة أخرى أن خط الحبكة قد تم تشويهه.
كان بحاجة إلى مراقبة المزيد … كان بحاجة إلى فهم المزيد … وبالتالي بعد فترة قصيرة من التفكير ، قرر رايان أنه لن يوقع الأوراق.
آه.
على الأقل ليس حتى يقرر ما إذا كانوا جديرين بالثقة أم لا.
كان ذلك بالضبط بعد يومين من رؤيته الشاب ذو الشعر الأسود يأخذ هذين الرجلين من لوكسيوس معه.
لم يستطع المجازفة …
كما كنت أظن.
“حان وقت رايان لتناول العشاء!”
“غه … جيد!”
عندما سمع والدته تناديه ، كما لو أن المفتاح مقلوبًا ، ظهر تعبير طفولي على وجهه. صرخ مبتسما لحسن الحظ
“ماذا؟“
“أنا قادم يا أمي“
كان السؤال الحقيقي هذه المرة …
لا ، في الحقيقة. بالنظر إلى مدى شغف والدها ، لم يكن هناك أي طريقة للسماح لها بركوب القطار إلى القفل. علاوة على ذلك ، عندما نظرت حولي ، لم يكن لديها أي حراس شخصيين يحمونها.
———–
آه.
ترجمة FLASH
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أن سؤالي بدا عشوائيًا وتطفلًا ، إلا أن هناك سببًا محددًا للغاية لطرحها عليها.
—
تنهد.
اية (144) وَلَئِنۡ أَتَيۡتَ ٱلَّذِينَ أُوتُواْ ٱلۡكِتَٰبَ بِكُلِّ ءَايَةٖ مَّا تَبِعُواْ قِبۡلَتَكَۚ وَمَآ أَنتَ بِتَابِعٖ قِبۡلَتَهُمۡۚ وَمَا بَعۡضُهُم بِتَابِعٖ قِبۡلَةَ بَعۡضٖۚ وَلَئِنِ ٱتَّبَعۡتَ أَهۡوَآءَهُم مِّنۢ بَعۡدِ مَا جَآءَكَ مِنَ ٱلۡعِلۡمِ إِنَّكَ إِذٗا لَّمِنَ ٱلظَّٰلِمِينَ (145) سورة البقرة الاية (145)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أنني تجاهلت معظم ما قالته ، فقد التقطت أذني جزءًا مهمًا من المعلومات.
يتذكر رايان الأحداث التي حدثت قبل يومين ، لم يستطع إلا أن يفكر في اللحظة التي جاء فيها الشاب ذو العيون الزرقاء والشعر الأسود وتخلص من الشخصين اللذين أرسلتهما شركة لكسيون.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات