امتحان نصف الترم [7]
الفصل 103:امتحان نصف الترم [7]
بعد جولة أخرى من الصفعات ، توقفت عن الضحك. كانت خدود أرنولد حاليًا ظلًا غامقًا من اللون الأزرق ، وكانت عيناه مخبأتين تمامًا تحت وجنتيه المتورمتين.
على الرغم من أنني ما زلت أحب عدم التميز ، إلا أن هذا لا يعني أنني سأقف مكتوفي الأيدي وأتعرض للإيذاء كما كان من قبل. إذا كان خصمي شخصًا ، فلن أتمكن مطلقًا من خوض معركة معه ، لكنت سأحتمل ، لكن إذا لم يكن … حسنا ، حظا سعيدا.
“انا كنت في انتظارك…”
على الرغم من أن أرنولد لم يستطع الرؤية ، إلا أن أذنيه كانت تعمل. بمجرد أن لاحظ شخصًا قادمًا ، حاول التحدث على الفور. ومع ذلك ، قبل أن يتمكن من ذلك ، وضعت قدمي على وجهه على الفور ومنعته من الكلام.
ابتسم أرنولد وهو يمشي ببطء في اتجاهي.
“… كان يجب أن أعتني بك بعد فترة وجيزة مما حدث في العالم الافتراضي ، ولكن بسبب كل ما حدث في هولبرج والعديد من الأشياء الأخرى التي تحدث في حياتي ، نسيت تمامًا حشرة مثلك”
دفعتني بعيدًا ، مشيت ميليسا ببطء نحو المسار الأيسر للطرق المتشعبة.
“لكن لا تقلق ، الآن بعد أن تذكرت. سوف أتأكد من أنك تعاني …”
“سأقتلك!”
–الكراك!
عند وصولي قبل العفاريت ، بدأت في ضرب أجسادهم حتى لا يبدو أنهم ماتوا في طلقة واحدة لكنهم قاتلوا بالفعل مع أرنولد.
تشقق رقبته ، نظر أرنولد إلي بازدراء
تجاهله وإلقاء نظرة خاطفة ، تنهدت بارتياح.
“لنبدأ بجعلك ترسب في الامتحان”
أعني ، لم يستغرق الأمر شخصًا لديه معدل ذكاء مرتفع لفهم ما حدث.
بمشاهدة أرنولد يسير في اتجاهي ، ارفع يدي ، تراجعت ببطء. قلت يبتسم بسخرية
دفعتني بعيدًا ، مشيت ميليسا ببطء نحو المسار الأيسر للطرق المتشعبة.
“… آه ، أرنولد ، دعنا نتحدث عن الأمور. دعونا لا نحصل الي القتال، أليس كذلك؟ “
بعد فترة وجيزة من كسر ضلوع أرنولد ، تحولت بدلته إلى اللون الأحمر وبدأت أصوات صفير تخرج من بدلته.
“نعم ، سنتحدث ولكن ليس بأفواهنا“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما قتلت العفاريت ، تأكدت من عدم استخدام سيفي بدقة حتى يبدو أن أرنولد هو من حاربهم.
–فقاعة!
“ا-نت ، لقد كنت تنتظر هذه اللحظة منذ البداية!”
انتهى بما أراد أن يقوله ، شد أرنولد من رجليه ودفع جسده إلى الأمام. مثل رصاصة ، ظهر أمامي بسرعة.
علاوة على ذلك ، جاءت الضربة سريعة جدًا وبدقة شديدة.
لاحظت أفعاله ، كما شاهدته يظهر أمامي ، لم أستطع إلا أن ألعن بصوت عالٍ.
“آه يا رجل! لماذا يجب أن يلجأ الناس دائمًا إلى العنف!”
تنهدت ، وحركت رأسي إلى الجانب ، طارت القبضة فوق رأسي.
“موت!”
“هووب!”
عندما وصل أرنولد قبلي على بعد أمتار قليلة ، رأيت قبضته الضخمة تتجه نحو وجهي.
بمجرد أن انتهيت من التعامل مع أرنولد ، دخل صوت هش ولطيف في أذني مما دفعني للتجميد على الفور.
تنهد
أعني ، لم يستغرق الأمر شخصًا لديه معدل ذكاء مرتفع لفهم ما حدث.
تنهدت ، وحركت رأسي إلى الجانب ، طارت القبضة فوق رأسي.
–صفع!
“هاه؟ “
تظاهرت بأني لم أفهم ما كان يقوله أرنولد ، فوضعت رأسي إلى الأمام.
بعد فترة وجيزة ، قبل أن يتمكن أرنولد من معرفة كيف تهربت من ذلك ، وأمسك بقبضتي وركزت مانا هناك ، ألقيت لكمة باتجاه منطقته العلوية اليمنى.
أعني ، لم يستغرق الأمر شخصًا لديه معدل ذكاء مرتفع لفهم ما حدث.
–بام!
دون تفكير ثانٍ ، أخفيت أنا وأرنولد بسرعة في الزاوية ، تحت صخرة. ثم انتظرت بصبر وصول العفاريت.
اجتاحت موجة الصدمة المناطق المحيطة.
“دعني أذهب!”
“واه خوواا
“هممم؟ ماذا تحاول أن تقول؟ “
قبل أن يتاح لأرنولد وقتًا للرد ، كانت قبضتي مرتبطة بكبده. بعد فترة وجيزة ، وجد نفسه على الأرض راكعًا.
بعد فترة وجيزة ، قبل أن يتمكن أرنولد من معرفة كيف تهربت من ذلك ، وأمسك بقبضتي وركزت مانا هناك ، ألقيت لكمة باتجاه منطقته العلوية اليمنى.
“كخههههه”
لم يكن تحليله خاطئًا.
بينما كان اللعاب يسيل من زاوية فمه ، حاول أرنولد الوقوف.
–كاتشا!
لكنها كانت محاولة غير مجدية من نهايته. رفضت ساقيه التزحزح.
“هاه؟“
أثناء محاولته التحرك ، شعرت كما لو أن هزة من الكهرباء تنتقل عبر جسده من الكبد إلى ساقه اليمنى وحتى جذع دماغه. في غضون نصف ثانية تقريبًا من اتصال قبضتي بكبده ، وجد أرنولد جسده مشلولًا على الأرض. كان يعاني من ألم شديد ، غير قادر على التنفس أو الوقوف أو التفكير بوضوح.
“رائع!”
مهما حاول الوقوف ، لم يستطع
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أرنولد ، أنا فقط أحاول تهدئتك. من فضلك لا تأخذ الأمر على محمل الجد”
“لا معنى لما تفعله. لقد ركزت كل ما لدي في منطقة الكبد”
“إذا كنت منتبهًا في الفصل … نظرًا لأن الكبد هو أحد أكبر أعضاء جسم الإنسان عند مواجهة أحد المنبهات ، فإن الكبد يطلق سموم الجسم التي يحاول ترشيحها وكمية كبيرة جدًا من الدم تعود إلى مما يؤدي إلى انغلاق جسمك تمامًا كوسيلة للحفاظ على الذات “.
أحدق في أرنولد وهو مرتبك على الأرض ، مشيت ببطء نحوه وقلت.
… كما لو كان ينتظر تلك اللحظة منذ البداية. ببطء توصل إلى إدراك.
“إذا كنت منتبهًا في الفصل … نظرًا لأن الكبد هو أحد أكبر أعضاء جسم الإنسان عند مواجهة أحد المنبهات ، فإن الكبد يطلق سموم الجسم التي يحاول ترشيحها وكمية كبيرة جدًا من الدم تعود إلى مما يؤدي إلى انغلاق جسمك تمامًا كوسيلة للحفاظ على الذات “.
تشقق رقبته ، نظر أرنولد إلي بازدراء
جلسا القرفصاء ، على مستوى عين أرنولد ، أمسكته من شعره وقلت ببطء
على الرغم من أنني ما زلت أحب عدم التميز ، إلا أن هذا لا يعني أنني سأقف مكتوفي الأيدي وأتعرض للإيذاء كما كان من قبل. إذا كان خصمي شخصًا ، فلن أتمكن مطلقًا من خوض معركة معه ، لكنت سأحتمل ، لكن إذا لم يكن … حسنا ، حظا سعيدا.
“… لذلك بغض النظر عن مدى رغبتك في الوقوف ، فإن جسدك لن يسمح بذلك.”
عدت العفاريت التي مرت في اتجاهي ، تمكنت من تحديد خمسة العفاريت. ظهرت ابتسامة على وجهي.
استعاد بعض الوضوح ، وهو يحدق بي بعيون واسعة ، لم يستطع أرنولد إلا الغمز
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه؟ “
“ا-نت ، ك-كيف؟ “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما فعلته لم يكن علم الصواريخ. كان مجرد تحليل بسيط.
كان لا بد من الإشارة إلى أنه على الرغم من حقيقة أنه كان على حين غرة على الرغم من أنه لم يأخذ خصمه على محمل الجد ، إلا أن أرنولد لا ينبغي أن يكون قد أصيب بهذا الأذى من لكمة بسيطة.
–بام!
خاصة وأنه تخصص في الدفاع. ما لم يكن خصمه أعلى منه ، كان ذلك مستحيلا.
سرعان ما ساد صمت محرج في المناطق المحيطة.
متذكرا حقيقة أن هدفه كان [G] في المرتبة قبل شهرين فقط ، لم يعتقد أن لديه إحصائيات أعلى منه.
لاحظت أفعاله ، كما شاهدته يظهر أمامي ، لم أستطع إلا أن ألعن بصوت عالٍ.
كان من المستحيل.
… وهكذا عندما كنت “أقوم بتعليمه” مثل الطالب الجيد الذي كنت عليه ، كان علي أن أكون حريصًا على عدم إيذائه بشدة.
علاوة على ذلك ، جاءت الضربة سريعة جدًا وبدقة شديدة.
اجتاحت موجة الصدمة المناطق المحيطة.
… كما لو كان ينتظر تلك اللحظة منذ البداية. ببطء توصل إلى إدراك.
لقد كنت بالفعل أتوقع هجومه منذ البداية.
“ا-نت ، لقد كنت تنتظر هذه اللحظة منذ البداية!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكن لا تقلق ، الآن بعد أن تذكرت. سوف أتأكد من أنك تعاني …”
مبتسما ، لم أرد.
“حسنًا … هناك شيء غير صحيح“
لم يكن تحليله خاطئًا.
–الكراك!
لقد كنت بالفعل أتوقع هجومه منذ البداية.
“.
مع كون أرنولد شخصية مهمة إلى حد ما في النصف الأخير من الرواية ، قمت بتحليل أسلوبه القتالي بدقة.
أعني ، لم يستغرق الأمر شخصًا لديه معدل ذكاء مرتفع لفهم ما حدث.
… وعندما فعلت ذلك ، لاحظت أنه كان معتادًا على بدء قتال دائمًا بخطاف صحيح. من هناك ، كان الأمر سهلاً إلى حد ما. مع تفكيره في أنني كنت ضعيفًا ، استغلت إلى حد كبير الفتحة التي خلقها عندما لكمه في اتجاهي وضربه مباشرة في الكبد بأسرع وأقوى هجوم استطعت حشده.
–صفع!
ما فعلته لم يكن علم الصواريخ. كان مجرد تحليل بسيط.
“لا ، ابق منخفضًا. أنت بحاجة إلى الراحة قليلاً“
“هممم؟ ماذا تحاول أن تقول؟ “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كان أرنولد على الأرض مضروبًا ، على الرغم من محاولته التحدث ، بسبب تورم وجنتيه ، بالكاد خرج أي صوت من فمه.
تظاهرت بأني لم أفهم ما كان يقوله أرنولد ، فوضعت رأسي إلى الأمام.
“خهههاو!”
“دعني أذهب!”
أعني ، لم يستغرق الأمر شخصًا لديه معدل ذكاء مرتفع لفهم ما حدث.
كان أرنولد يحدق في وجهي ، وكلتا يديه على الأرض حاول الوقوف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لذلك ، إذا أظهر أرنولد أي علامات على كونه في خطر ، فستضيء بدلته على الفور ، محذراً السنتين الثانية والثالثة من حقيقة أنه في خطر. عندها فقط سينتقلون.
… قلت إنه حاول ، لكن ليس الأمر كما لو أنني سأسمح له بالوقوف. نظرا لأنني حصلت على الميزة ، لم أكن سأرميها بعيدا بهذه الطريقة. شدته من شعره ، حطمت وجهه على الأرض.
بتحريك رأسي للخلف ، ورفع يدي عن طريق رد الفعل ، رن صفعة عالية عبر الفضاء الفارغ.
–بام!
تظاهرت بأني لم أفهم ما كان يقوله أرنولد ، فوضعت رأسي إلى الأمام.
“خهههاو!”
لوحت لها مبتسمة
“لا ، ابق منخفضًا. أنت بحاجة إلى الراحة قليلاً“
نقرت على لسانها بانزعاج ، وسرعان ما اختفت ميليسا في المسافة.
“سأقتلك!”
كان من المستحيل.
مع أنفه يقطر من الدم ، سرعان ما وجدت ، لدهشتي ، رأس أرنولد يندفع في اتجاهي. تقريبا كما لو أراد أن يعضني.
بالطبع ، عندما كنت أقوم بـ “تعليم” أرنولد ، تأكدت من عدم تأخري في ذلك. على الرغم من أن السنتين الثانية والثالثة كانتا هنا ، إلا أنهم لم يعرفوا في الواقع ما الذي يجري.
“رائع!”
بعد التأكد من مغادرة ميليسا ، نظرت إلى الخلف إلى أرنولد ، دست قدمي على وجهه. طرده فاقدا للوعي.
أذهلني عمله على حين غرة.
نقرت على لسانها بانزعاج ، وسرعان ما اختفت ميليسا في المسافة.
بتحريك رأسي للخلف ، ورفع يدي عن طريق رد الفعل ، رن صفعة عالية عبر الفضاء الفارغ.
… وعندما فعلت ذلك ، لاحظت أنه كان معتادًا على بدء قتال دائمًا بخطاف صحيح. من هناك ، كان الأمر سهلاً إلى حد ما. مع تفكيره في أنني كنت ضعيفًا ، استغلت إلى حد كبير الفتحة التي خلقها عندما لكمه في اتجاهي وضربه مباشرة في الكبد بأسرع وأقوى هجوم استطعت حشده.
–صفع!
“واه خوواا
أحدق في يدي التي تحولت إلى اللون الأحمر ، لم أستطع إلا أن أرفع صوتي في أرنولد.
تحت اللكمات السريعة والسريعة ، مات العفاريت على الفور.
“يا إلهي ، ما بك أرنولد؟ لا داعي للجوء إلى العض. ما أنت بكلب؟ “
لاحظت أفعاله ، كما شاهدته يظهر أمامي ، لم أستطع إلا أن ألعن بصوت عالٍ.
“سأقتلك!”
اية (153) وَلَا تَقُولُواْ لِمَن يُقۡتَلُ فِي سَبِيلِ ٱللَّهِ أَمۡوَٰتُۢۚ بَلۡ أَحۡيَآءٞ وَلَٰكِن لَّا تَشۡعُرُونَ (154) سورة البقرة الاية (154)
–صفع!
لوحت لها مبتسمة
صفعه مرة أخرى ، ظهرت علامة حمراء على وجه أرنولد. نظرت إلى أرنولد ، فقلت اعتذرًا
–بام!
“أرنولد ، أنا فقط أحاول تهدئتك. من فضلك لا تأخذ الأمر على محمل الجد”
بما أنه أراد أن يخذلني ، فربما أجيب بنواياه بالمثل ، أليس كذلك؟
–يصفع!
00س: 27 د: 67 ثانية
“كطالب ملتزم بالقواعد ، من واجبي مساعدة زملائي الطلاب الذين يواجهون مشاكل …”
دون تفكير ثانٍ ، أخفيت أنا وأرنولد بسرعة في الزاوية ، تحت صخرة. ثم انتظرت بصبر وصول العفاريت.
–صفع!
ترجمة FLASH
متجاهلاً حقيقة أن خدي أرنولد كانا يكبران تدريجياً ، صفعته باستمرار على وجهه.
بتحريك رأسي للخلف ، ورفع يدي عن طريق رد الفعل ، رن صفعة عالية عبر الفضاء الفارغ.
هكذا ، في الدقيقة التالية ، ترددت أصوات صفعات عالية في جميع أنحاء المنطقة التي كنت فيها.
“…”
بينما كنت أصفع أرنولد باستمرار على وجهه ، سرعان ما رأيت الدموع تنهمر من جانب خديه. ربما كانوا بسبب الألم. لكني لم أهتم.
دفعتني بعيدًا ، مشيت ميليسا ببطء نحو المسار الأيسر للطرق المتشعبة.
كان بحاجة إلى أن يتعلم درسا.
بينما كان اللعاب يسيل من زاوية فمه ، حاول أرنولد الوقوف.
لم أعد سلبيًا منذ ذلك الوقت.
تركت شعره ، وقفت. ربت جسدي قلت مازحا
على الرغم من أنني ما زلت أحب عدم التميز ، إلا أن هذا لا يعني أنني سأقف مكتوفي الأيدي وأتعرض للإيذاء كما كان من قبل. إذا كان خصمي شخصًا ، فلن أتمكن مطلقًا من خوض معركة معه ، لكنت سأحتمل ، لكن إذا لم يكن … حسنا ، حظا سعيدا.
“انا كنت في انتظارك…”
–صفع!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هكذا ، في الدقيقة التالية ، ترددت أصوات صفعات عالية في جميع أنحاء المنطقة التي كنت فيها.
بعد جولة أخرى من الصفعات ، توقفت عن الضحك. كانت خدود أرنولد حاليًا ظلًا غامقًا من اللون الأزرق ، وكانت عيناه مخبأتين تمامًا تحت وجنتيه المتورمتين.
“آه!”
تركت شعره ، وقفت. ربت جسدي قلت مازحا
00س: 27 د: 67 ثانية
“.
“وداعا ، رحلة آمنة”
“أنا سوف … ك”
بعد ثانيتين من إصابتي بأرنولد فاقدًا للوعي ، ارتعدت أذني وسرعان ما سمعت صوت العفاريت القادمة من المسار الأوسط للطرق المتشعبة.
بينما كان أرنولد على الأرض مضروبًا ، على الرغم من محاولته التحدث ، بسبب تورم وجنتيه ، بالكاد خرج أي صوت من فمه.
بدون تفكير ثانٍ ، قفزت من الصخرة ، ظهرت بسرعة أمام العفاريت.
تجاهله وإلقاء نظرة خاطفة ، تنهدت بارتياح.
بعد فترة وجيزة من كسر ضلوع أرنولد ، تحولت بدلته إلى اللون الأحمر وبدأت أصوات صفير تخرج من بدلته.
لحسن الحظ ، لم يشهد أحد ما حدث. ربما كان الأمر يتعلق بحقيقة أن جميع الطلاب الأقوى كانوا متقدمين بالفعل ، ولكن في الوقت الحالي ، لم يرني أحد “أقوم بتعليم” أرنولد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com متذكرا حقيقة أن هدفه كان [G] في المرتبة قبل شهرين فقط ، لم يعتقد أن لديه إحصائيات أعلى منه.
بالطبع ، عندما كنت أقوم بـ “تعليم” أرنولد ، تأكدت من عدم تأخري في ذلك. على الرغم من أن السنتين الثانية والثالثة كانتا هنا ، إلا أنهم لم يعرفوا في الواقع ما الذي يجري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أثناء فحص ساعتي ، ابتسمت.
كانوا هنا فقط إما لمراقبة بعض الطلاب أو إنقاذهم عندما كانوا في خطر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com متذكرا حقيقة أن هدفه كان [G] في المرتبة قبل شهرين فقط ، لم يعتقد أن لديه إحصائيات أعلى منه.
لذلك ، إذا أظهر أرنولد أي علامات على كونه في خطر ، فستضيء بدلته على الفور ، محذراً السنتين الثانية والثالثة من حقيقة أنه في خطر. عندها فقط سينتقلون.
عندما شاهدتها تغادر وتدخل الطريق الأيسر ، لم أستطع إلا أن أضحك داخليًا.
… وهكذا عندما كنت “أقوم بتعليمه” مثل الطالب الجيد الذي كنت عليه ، كان علي أن أكون حريصًا على عدم إيذائه بشدة.
“نعم ، سنتحدث ولكن ليس بأفواهنا“
“ماذا يحدث هنا؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com -بييب! -بييب! -بييب!
بمجرد أن انتهيت من التعامل مع أرنولد ، دخل صوت هش ولطيف في أذني مما دفعني للتجميد على الفور.
اية (153) وَلَا تَقُولُواْ لِمَن يُقۡتَلُ فِي سَبِيلِ ٱللَّهِ أَمۡوَٰتُۢۚ بَلۡ أَحۡيَآءٞ وَلَٰكِن لَّا تَشۡعُرُونَ (154) سورة البقرة الاية (154)
“هاه؟“
كان بحاجة إلى أن يتعلم درسا.
سرعان ما ظهرت شخصية ميليسا من الطريق الأوسط للطرق المتشعبة. نظرت إليّ لثانية ، سرعان ما توقف بصرها على حالة أرنولد المؤسفة
“لنبدأ بجعلك ترسب في الامتحان”
سعال خفيف ، رفت فمي.
–بام!
“كيوومم … كيوممم … ارر، هل تصدقني إذا قلت إنه تعثر؟ “
دون تفكير ثانٍ ، أخفيت أنا وأرنولد بسرعة في الزاوية ، تحت صخرة. ثم انتظرت بصبر وصول العفاريت.
“لا ، هممم“
مع كون أرنولد شخصية مهمة إلى حد ما في النصف الأخير من الرواية ، قمت بتحليل أسلوبه القتالي بدقة.
على الرغم من أن أرنولد لم يستطع الرؤية ، إلا أن أذنيه كانت تعمل. بمجرد أن لاحظ شخصًا قادمًا ، حاول التحدث على الفور. ومع ذلك ، قبل أن يتمكن من ذلك ، وضعت قدمي على وجهه على الفور ومنعته من الكلام.
بينما كنت أصفع أرنولد باستمرار على وجهه ، سرعان ما رأيت الدموع تنهمر من جانب خديه. ربما كانوا بسبب الألم. لكني لم أهتم.
“اخرس ، أنا أتحدث هنا”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مهما حاول الوقوف ، لم يستطع
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم ، يبدو بالتأكيد أنه حارب العديد من العفاريت في وقت واحد وخسر للأسف بعد أن قاتل معهم وحياته على المحك …”
عند النظر إلى المشهد أمامها ، كانت ميليسا عاجزة عن الكلام.
“كخههههه”
أعني ، لم يستغرق الأمر شخصًا لديه معدل ذكاء مرتفع لفهم ما حدث.
سرعان ما ساد صمت محرج في المناطق المحيطة.
لكنها كانت محاولة غير مجدية من نهايته. رفضت ساقيه التزحزح.
بعد وقفة قصيرة ، هز رأسها ميليسا شرعت في شق طريقها نحو الجانب الأيسر من مفترق الطرق.
–صفع!
“… انسى حتى أنني سألت. ليس لدي اهتمام بأوجه الخلل الخاصة بك. تنحى جانباً ، لا يمكنني أن أزعجني لمشاهدة سيركك انصرف الآن”
–صفع!
دفعتني بعيدًا ، مشيت ميليسا ببطء نحو المسار الأيسر للطرق المتشعبة.
بعد فترة وجيزة من كسر ضلوع أرنولد ، تحولت بدلته إلى اللون الأحمر وبدأت أصوات صفير تخرج من بدلته.
لوحت لها مبتسمة
–خهه! –خهه!
“وداعا ، رحلة آمنة”
“واه خوواا
“تك“
… وعندما فعلت ذلك ، لاحظت أنه كان معتادًا على بدء قتال دائمًا بخطاف صحيح. من هناك ، كان الأمر سهلاً إلى حد ما. مع تفكيره في أنني كنت ضعيفًا ، استغلت إلى حد كبير الفتحة التي خلقها عندما لكمه في اتجاهي وضربه مباشرة في الكبد بأسرع وأقوى هجوم استطعت حشده.
نقرت على لسانها بانزعاج ، وسرعان ما اختفت ميليسا في المسافة.
بإلقاء نظرة خاطفة على أرنولد للمرة الأخيرة ، ركلته بقوة في أضلاعه. سرعان ما دوى صوت كسر ضلوعه عبر الفضاء.
عندما شاهدتها تغادر وتدخل الطريق الأيسر ، لم أستطع إلا أن أضحك داخليًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أرنولد ، أنا فقط أحاول تهدئتك. من فضلك لا تأخذ الأمر على محمل الجد”
“هذا الطريق طريق مسدود ..”
“قليلا …”
“قليلا …”
… وهكذا عندما كنت “أقوم بتعليمه” مثل الطالب الجيد الذي كنت عليه ، كان علي أن أكون حريصًا على عدم إيذائه بشدة.
–كاتشا!
تركت شعره ، وقفت. ربت جسدي قلت مازحا
بعد التأكد من مغادرة ميليسا ، نظرت إلى الخلف إلى أرنولد ، دست قدمي على وجهه. طرده فاقدا للوعي.
“لنبدأ بجعلك ترسب في الامتحان”
–خويخ!
متجاهلاً حقيقة أن خدي أرنولد كانا يكبران تدريجياً ، صفعته باستمرار على وجهه.
بعد ثانيتين من إصابتي بأرنولد فاقدًا للوعي ، ارتعدت أذني وسرعان ما سمعت صوت العفاريت القادمة من المسار الأوسط للطرق المتشعبة.
عندما شاهدتها تغادر وتدخل الطريق الأيسر ، لم أستطع إلا أن أضحك داخليًا.
دون تفكير ثانٍ ، أخفيت أنا وأرنولد بسرعة في الزاوية ، تحت صخرة. ثم انتظرت بصبر وصول العفاريت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سرعان ما ظهرت شخصية ميليسا من الطريق الأوسط للطرق المتشعبة. نظرت إليّ لثانية ، سرعان ما توقف بصرها على حالة أرنولد المؤسفة
–خويخ! –خويخ! –خويخ!
أحدق في أرنولد وهو مرتبك على الأرض ، مشيت ببطء نحوه وقلت.
“واحد … اثنان … خمسة … مثالي“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع أنفه يقطر من الدم ، سرعان ما وجدت ، لدهشتي ، رأس أرنولد يندفع في اتجاهي. تقريبا كما لو أراد أن يعضني.
عدت العفاريت التي مرت في اتجاهي ، تمكنت من تحديد خمسة العفاريت. ظهرت ابتسامة على وجهي.
… وهكذا عندما كنت “أقوم بتعليمه” مثل الطالب الجيد الذي كنت عليه ، كان علي أن أكون حريصًا على عدم إيذائه بشدة.
“هووب!”
00س: 27 د: 67 ثانية
بدون تفكير ثانٍ ، قفزت من الصخرة ، ظهرت بسرعة أمام العفاريت.
لكنها كانت محاولة غير مجدية من نهايته. رفضت ساقيه التزحزح.
–خواك! –خواك! –خواك!
أعني ، لم يستغرق الأمر شخصًا لديه معدل ذكاء مرتفع لفهم ما حدث.
–بام!
عند النظر إلى المشهد أمامها ، كانت ميليسا عاجزة عن الكلام.
اصطياد العفاريت على حين غرة ، باستخدام قبضتي ، أصابت كل عفريت بدقة باتجاه منتصف حواجبهم. نقاط ضعفهم.
“حسنًا … هناك شيء غير صحيح“
–خهه! –خهه!
“سأقتلك!”
تحت اللكمات السريعة والسريعة ، مات العفاريت على الفور.
لم يكن حتى قتال …
كان أرنولد يحدق في وجهي ، وكلتا يديه على الأرض حاول الوقوف.
“منتهي…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم ، يبدو بالتأكيد أنه حارب العديد من العفاريت في وقت واحد وخسر للأسف بعد أن قاتل معهم وحياته على المحك …”
بعد فترة وجيزة من وفاة العفاريت ، دون تخطي إيقاع ، جر أجسادهم نحو مكان أرنولد وشرعت في تكديسهم فوقه.
انتهى بما أراد أن يقوله ، شد أرنولد من رجليه ودفع جسده إلى الأمام. مثل رصاصة ، ظهر أمامي بسرعة.
“حسنًا ، يجب أن يكون هذا مثاليًا“
أذهلني عمله على حين غرة.
وصفقت يدي بارتياح ، حدقت في أرنولد الذي دُفن حاليًا تحت كومة من العفاريت.
———–
عندما قتلت العفاريت ، تأكدت من عدم استخدام سيفي بدقة حتى يبدو أن أرنولد هو من حاربهم.
… وهكذا عندما كنت “أقوم بتعليمه” مثل الطالب الجيد الذي كنت عليه ، كان علي أن أكون حريصًا على عدم إيذائه بشدة.
“حسنًا … هناك شيء غير صحيح“
تنهدت ، وحركت رأسي إلى الجانب ، طارت القبضة فوق رأسي.
عبسًا ، عندما نظرت إلى أرنولد تحت كومة العفاريت ، غرقت في تفكير عميق. شعرت وكأن شيئًا ما مفقود …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هكذا ، في الدقيقة التالية ، ترددت أصوات صفعات عالية في جميع أنحاء المنطقة التي كنت فيها.
“آه!”
الفصل 103:امتحان نصف الترم [7]
ضربت قبضتي على كفي ، أدركت فجأة ما هو الخطأ.
–بام!
–كاتشا! –كاتشا!
ترجمة FLASH
عند وصولي قبل العفاريت ، بدأت في ضرب أجسادهم حتى لا يبدو أنهم ماتوا في طلقة واحدة لكنهم قاتلوا بالفعل مع أرنولد.
ترجمة FLASH
… كدت أن أغفل ما هو واضح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مبتسما ، لم أرد.
بعد دقيقة من الضرب ، ولمس ذقني ، أومأت برأسي عدة مرات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه يا رجل! لماذا يجب أن يلجأ الناس دائمًا إلى العنف!”
بلا عيوب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اخرس ، أنا أتحدث هنا”
“نعم ، يبدو بالتأكيد أنه حارب العديد من العفاريت في وقت واحد وخسر للأسف بعد أن قاتل معهم وحياته على المحك …”
تشقق رقبته ، نظر أرنولد إلي بازدراء
بما أنه أراد أن يخذلني ، فربما أجيب بنواياه بالمثل ، أليس كذلك؟
“هممم؟ ماذا تحاول أن تقول؟ “
–بام!
“آه!”
–كاتشا!
بإلقاء نظرة خاطفة على أرنولد للمرة الأخيرة ، ركلته بقوة في أضلاعه. سرعان ما دوى صوت كسر ضلوعه عبر الفضاء.
“لا ، ابق منخفضًا. أنت بحاجة إلى الراحة قليلاً“
-بييب! -بييب! -بييب!
انتهى بما أراد أن يقوله ، شد أرنولد من رجليه ودفع جسده إلى الأمام. مثل رصاصة ، ظهر أمامي بسرعة.
بعد فترة وجيزة من كسر ضلوع أرنولد ، تحولت بدلته إلى اللون الأحمر وبدأت أصوات صفير تخرج من بدلته.
لاحظت أفعاله ، كما شاهدته يظهر أمامي ، لم أستطع إلا أن ألعن بصوت عالٍ.
“وداعاً الآن“
“… كان يجب أن أعتني بك بعد فترة وجيزة مما حدث في العالم الافتراضي ، ولكن بسبب كل ما حدث في هولبرج والعديد من الأشياء الأخرى التي تحدث في حياتي ، نسيت تمامًا حشرة مثلك”
راضيا، ركضت على الفور نحو الطريق الصحيح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com متذكرا حقيقة أن هدفه كان [G] في المرتبة قبل شهرين فقط ، لم يعتقد أن لديه إحصائيات أعلى منه.
00س: 27 د: 67 ثانية
أثناء فحص ساعتي ، ابتسمت.
“رائع!”
“ما زلت على المسار الصحيح …”
“خهههاو!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com … قلت إنه حاول ، لكن ليس الأمر كما لو أنني سأسمح له بالوقوف. نظرا لأنني حصلت على الميزة ، لم أكن سأرميها بعيدا بهذه الطريقة. شدته من شعره ، حطمت وجهه على الأرض.
———–
بعد فترة وجيزة من وفاة العفاريت ، دون تخطي إيقاع ، جر أجسادهم نحو مكان أرنولد وشرعت في تكديسهم فوقه.
ترجمة FLASH
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع أنفه يقطر من الدم ، سرعان ما وجدت ، لدهشتي ، رأس أرنولد يندفع في اتجاهي. تقريبا كما لو أراد أن يعضني.
—
اجتاحت موجة الصدمة المناطق المحيطة.
اية (153) وَلَا تَقُولُواْ لِمَن يُقۡتَلُ فِي سَبِيلِ ٱللَّهِ أَمۡوَٰتُۢۚ بَلۡ أَحۡيَآءٞ وَلَٰكِن لَّا تَشۡعُرُونَ (154) سورة البقرة الاية (154)
ابتسم أرنولد وهو يمشي ببطء في اتجاهي.
تشقق رقبته ، نظر أرنولد إلي بازدراء
بإلقاء نظرة خاطفة على أرنولد للمرة الأخيرة ، ركلته بقوة في أضلاعه. سرعان ما دوى صوت كسر ضلوعه عبر الفضاء.
بعد فترة وجيزة من وفاة العفاريت ، دون تخطي إيقاع ، جر أجسادهم نحو مكان أرنولد وشرعت في تكديسهم فوقه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات