الصفقات والمشاعر [2]
الفصل 108: الصفقات والمشاعر [2]
“لدي شخص أرغب في التحدث إليه“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم ، حسنًا ، أراك لاحقًا“
“وقف!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفع كيفن جبينه ، ونظر في اتجاهي وسأل
عند وصولي أمام بوابة كبيرة ، أعاقت طريقي ، بتعبير صارم ، ظهر أمامي شخص عضلي يرتدي زيًا أسود مع شارة قفل على جيب صدره الأيمن.
“آه ، في الواقع ، قد أحتاج إلى مساعدتك مرة أخرى“
قال وهو يلقي نظرة خاطفة عليّ
من هذا القبيل ، كيفن اختفى في المسافة.
“اذكر غرضك“
“ساعدني بالخارج“
عندما نظرت لفترة وجيزة إلى الحارس أمامي ، ظهر عرق بارد على ظهري على الفور. على الرغم من أنني لم أعرضه على وجهي ، إلا أنني شعرت بضغط لا يقاس ينبع من الحارس قبلي.
… لم يكن قريبًا بما يكفي من رين ليسأله عن عمله. علاوة على ذلك ، فقد تذكر كيف أنقذ رين حياته مرة واحدة ، لذلك أعتقد أن مساعدته كانت وسيلة لشكره على ما فعله.
… لم يكن شخصا يمكنني العبث معه. حسب تقديري ، كان على الأقل رتبة [B].
–صليل!
“التفكير في أن الحراس الذين يحمون مبنى ليفياثان تم تصنيفهم على هذا النحو بإحكام …”
… لم يكن قريبًا بما يكفي من رين ليسأله عن عمله. علاوة على ذلك ، فقد تذكر كيف أنقذ رين حياته مرة واحدة ، لذلك أعتقد أن مساعدته كانت وسيلة لشكره على ما فعله.
ذهب هذا لتوضيح مدى التركيز على الطلاب الذين تم وضعهم في مبنى لوياثان. كان المبنى بأكمله يحرسه أفراد من رتبة [ب].
لم يكن هناك طريقة يمكنني من خلالها التسلل إلى داخل المبنى مع الأخذ في الاعتبار مدى تأمين هذا المكان.
كم كان هذا جنونيا؟
*تنهد*
أجبت مبتسمة بأدب
ابتسم كيفن بهدوء ، أومأ برأسه نحو الحارس.
“لدي شخص أرغب في التحدث إليه“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com علاوة على ذلك ، لم أذكر أبدًا حقيقة ضرورة إجراء المواعيد عند دخول مبنى ليفياثان في روايتي.
يلقي نظرة غير مبالية في وجهي ، ويفحص جسدي لبضع ثوان ، سأل الحارس بلا مبالاة
“آه ، مرحبا رون“
“ميعاد؟“
اية (158) إِنَّ ٱلَّذِينَ يَكۡتُمُونَ مَآ أَنزَلۡنَا مِنَ ٱلۡبَيِّنَٰتِ وَٱلۡهُدَىٰ مِنۢ بَعۡدِ مَا بَيَّنَّٰهُ لِلنَّاسِ فِي ٱلۡكِتَٰبِ أُوْلَٰٓئِكَ يَلۡعَنُهُمُ ٱللَّهُ وَيَلۡعَنُهُمُ ٱللَّٰعِنُونَ (159) سورة البقرة الاية (159)
فوجئت للحظات ، ولم أستطع إلا أن أسأل
“هل تحتاج المساعده في أي شيء آخر؟“
“ارر … لماذا تسأل؟ “
“هووو…”
…يتمسك.
هل كان علي الاستسلام والبحث عن وقت آخر للتقرب منهم؟
ميعاد؟
أوضحت أنني رأيت الارتباك في وجه كيفن
لماذا أحتاج إلى تحديد موعد للدخول إلى غرفة النوم؟ ليس الأمر كما لو كنت سألتقي برئيس تنفيذي مشهور ، أو مديري المدرسة.
نظر إلى هاتفه ، أومأ كيفن برأسه. بالطبع كان لديه هاتف. من منا لم يكن لديه هاتف في هذا اليوم وهذا العصر؟
قال الحارس بصرامة ، ملاحظًا تعبيري المرتبك ، وهز رأسه
“ارر … لماذا تسأل؟ “
“يبدو أنك لا تعلم ذلك. أعتذر ، لكن لا يمكنني السماح لك بالدخول. إذا كنت ترغب في الوصول إلى هذا المبنى ، فيجب عليك تحديد موعد مسبقًا.”
“ماذا؟“
“انتظر ، ولكن لا بد لي من مقابلة شخص ما“
“ميليسا؟ تلك ميليسا؟“
“أنا أعتذر“
… كانت تلك الفتاة خطيرة.
* تسك *
التمييز أقول!
نقر لساني ، بعد أن رأيت أن الحارس لن يتزحزح ، كان بإمكاني فقط العودة بلا حول ولا قوة.
“ساعدني بالخارج“
ماذا الآن؟
بعد كل شيء ، كنت أفكر بالفعل في الشيء الذي يمكن أن يقنعه بإحضارني إلى إيمورا …
لم يكن هناك طريقة يمكنني من خلالها التسلل إلى داخل المبنى مع الأخذ في الاعتبار مدى تأمين هذا المكان.
“أنا لا أعرف حتى لماذا أفعل هذا …”
هل كان علي الاستسلام والبحث عن وقت آخر للتقرب منهم؟
“هممم؟ هل أنت رين؟“
*تنهد*
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قل نعم ، قل نعم ، قل نعم …”
… أعتقد أن هذا كان الخيار الوحيد القابل للتطبيق لدي في الوقت الحالي.
قال وهو يلقي نظرة خاطفة عليّ
تنهد ، وأنا أسير إلى الوراء ، لم أستطع إلا ركل إحدى الصخور على الأرض.
ماذا الآن؟
سخيف.
“هل تحتاج المساعده في أي شيء آخر؟“
لماذا تحتاج في العالم إلى تحديد موعد لدخول المسكن؟ عندما جاءت أماندا إلى مسكني ، لم أرها تحدد موعدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “توقف! لقد أخبرتك بالفعل أن – كيفن؟“
التمييز أقول!
عند وصولي أمام بوابة كبيرة ، أعاقت طريقي ، بتعبير صارم ، ظهر أمامي شخص عضلي يرتدي زيًا أسود مع شارة قفل على جيب صدره الأيمن.
علاوة على ذلك ، لم أذكر أبدًا حقيقة ضرورة إجراء المواعيد عند دخول مبنى ليفياثان في روايتي.
“هممم ، على الرغم من أنني لا أعتقد أن هذه هي القصة الحقيقية ، فأنا أؤمن بشخصيتك كيفن ، لذا سأترك هذا العرض ينزلق …”
… ربما لأنه في الرواية كان كيفن يستخدم فقط للتفاعل مع أفراد معينين وليس مع الأشخاص الأقل مرتبة؟ ومن ثم لماذا لم تحدث مثل هذه المواقف؟
“يبدو أنك لا تعلم ذلك. أعتذر ، لكن لا يمكنني السماح لك بالدخول. إذا كنت ترغب في الوصول إلى هذا المبنى ، فيجب عليك تحديد موعد مسبقًا.”
لم أكن متأكدا.
“آه ، مرحبا رون“
هز رأسي ، لا يسعني إلا أن ألعن من جعلها على هذا النحو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخذ كيفن هاتفي ، وكتب رقمه. لم يضع ما قلته على محمل الجد. بعد كل شيء ، كان لديه نظام. ما لم يكن دليلا من فئة الخمس نجوم أو مهارة مصنفة [A] + ، لم يكن هناك أي شيء يمكن أن يجذب اهتمامه هذه الأيام.
“هممم؟ هل أنت رين؟“
“وماذا في ذلك؟“
عندما كنت في طريق عودتي ، سمعت أن اسمي ينادي ، دون تفكير كبير ، استدرت للتحقق من من يتصل بي. سرعان ما جمدت على الفور.
مرتبكًا ، فم كيفن يفتح ويغلق عدة مرات. في النهاية ، بعد بضع ثوان ، أومأ برأسه.
بعد فترة وجيزة ، تعافيت بسرعة من دهشتي ، ظهرت ابتسامة كبيرة على وجهي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت كما لو أنني دخلت عالمًا جديدًا.
“توقيت ممتاز!”
أقامت المدرسة هذا المكان عن قصد ليكون محظورًا على الطلاب العاديين. تم إنشاؤه على هذا النحو بحيث يمكن أن يكون أيضًا عاملاً محفزًا للطلاب على العمل بجدية أكبر. من هنا. سيعمل الطلاب بجهد أكبر للحصول على ترتيب أفضل ، وربما يمكنهم فقط دخول هذا المبنى.
ربطت ذراعي حول كتف كيفن ، مما أدى إلى ارتباكه ، جرّته طوال الطريق نحو مدخل المبنى.
“نعم تلك ميليسا … بالمناسبة المقهى هناك“
“ساعدني بالخارج“
قال وهو يلقي نظرة خاطفة عليّ
“هاه؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفع كيفن جبينه ، ونظر في اتجاهي وسأل
بالعودة إلى حيث أوقفني الحارس آخر مرة ، تقدمت بلا خوف إلى الأمام. الآن بعد أن كان كيفن معي ، لم تكن هناك حاجة لي لتحديد موعد.
–صليل!
“تنحي جانبا ، وتخطي الأمر مع أعز أصدقائي!”
ابتسمت لرون ، وذراعي لا تزال على كتف كيفن ، حاولت تحديدًا التأكيد على مدى قرب علاقتي مع كيفن.
“ماذا؟“
أجبت مبتسمة بأدب
مرتبك ، كيفن لا يسعه إلا إلقاء نظرة علي. على ما يبدو يبحث عن تفسير. لكن قبل أن أتمكن من الإجابة ، وأعاق طريقي مرة أخرى ، تردد صدى صوت الحارس العالي في دائرة نصف قطرها خمسة أمتار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قل نعم ، قل نعم ، قل نعم …”
“توقف! لقد أخبرتك بالفعل أن – كيفن؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com … أعتقد أن هذا كان الخيار الوحيد القابل للتطبيق لدي في الوقت الحالي.
بينما كان الحارس يتحدث ، في منتصف عقوبته ، سرعان ما لاحظ الحارس كيفن بجواري. توقف في منتصف الطريق ، ولم يسعه إلا إلقاء نظرة على كيفن في حيرة.
بعد كتابة رقم هاتفه ، والتحقق من ذلك الوقت ، لوح كيفن وداعًا
ابتسم كيفن بهدوء ، أومأ برأسه نحو الحارس.
*تنهد*
“آه ، مرحبا رون“
“… حسنًا ، كنت بحاجة إلى التحدث إلى شخصين.”
ابتسمت لرون ، وذراعي لا تزال على كتف كيفن ، حاولت تحديدًا التأكيد على مدى قرب علاقتي مع كيفن.
هكذا ، مع كيفن بجواري ، تمكنت أخيرًا من الوصول إلى مبنى ليفياثان.
“مرحبًا ، السيد جارد دعا رون ، كما ترون ، لدي موعد وهو مع صديقي هنا. كيفن فوس“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال الحارس بصرامة ، ملاحظًا تعبيري المرتبك ، وهز رأسه
“أمم“
بنظرة جادة بيني وبين كيفن ، تعمق عبوس الحارس. قال وهو يتجه نحو كيفن
نظر كيفن نحو رون ، أومأ برأسه عاجزًا وقال
“هل ما قاله صحيح؟“
* تسك *
“إيه …”
نظر كيفن نحو رون ، أومأ برأسه عاجزًا وقال
صامت ، كيفن لم يعرف ماذا سيقول في البداية.
“ساعدني بالخارج“
… كان عاد لتوه من مقر عمله عندما لاحظ فجأة ، بالقرب من مدخل شقته بالمبنى المكون من سكنه ، رين.
عندما نظرت لفترة وجيزة إلى الحارس أمامي ، ظهر عرق بارد على ظهري على الفور. على الرغم من أنني لم أعرضه على وجهي ، إلا أنني شعرت بضغط لا يقاس ينبع من الحارس قبلي.
لقد نادى باسمه لأنه كان مرتبكًا من سبب وجوده بالقرب من مسكنه … لم يكن يتوقع أن يجره على طول الطريق نحو مدخل مسكنه.
“ساعدني بالخارج“
لقد كان مرتبكًا حقًا. فقط ماذا كان يحدث؟
لم يفهم.
تمامًا كما كان على وشك مواجهة رين ، وقلب رأسه إلى الجانب ، سرعان ما تعرض للتعبير عن توسلاته. رغم أنه يبتسم ، كانت عيناه تقولان
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اذكر غرضك“
“قل نعم ، قل نعم ، قل نعم …”
“تنحي جانبا ، وتخطي الأمر مع أعز أصدقائي!”
*تنهد*
*تنهد*
تنهد كيفن لم يستطع إلا أن يهز رأسه.
بينما كنت أشاهد كيفن يكتب ، حرصت على تذكيره بذكر اسمي. بعد كل شيء ، لقد تحدثت معها من قبل. كانت لا بد أن تعرفني.
“أنا لا أعرف حتى لماذا أفعل هذا …”
وأنا أشاهده وهو يغادر ، فأخذت نفسا طويلا وشق طريقي نحو المقهى ‘
نظر كيفن نحو رون ، أومأ برأسه عاجزًا وقال
الفصل 108: الصفقات والمشاعر [2]
“نعم .. بالضبط ما قاله“
… كانت تلك الفتاة خطيرة.
ألقي نظرة فاحصة على كل من أنا وكيفن لبضع ثوان ، صعد رون إلى الجانب وقال
“أمم“
“هممم ، على الرغم من أنني لا أعتقد أن هذه هي القصة الحقيقية ، فأنا أؤمن بشخصيتك كيفن ، لذا سأترك هذا العرض ينزلق …”
هذا كان جيدا جدا
ابتسم كيفن معتذرًا تجاه رون وشكره
“انتظر ، ولكن لا بد لي من مقابلة شخص ما“
“شكرا لك…”
بينما كنت أشاهد كيفن يكتب ، حرصت على تذكيره بذكر اسمي. بعد كل شيء ، لقد تحدثت معها من قبل. كانت لا بد أن تعرفني.
“شكرًا لك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في العادة ، إذا أراد شخص دخول مبنى لوياثان ، فعليه تحديد موعد مسبقا.
هكذا ، مع كيفن بجواري ، تمكنت أخيرًا من الوصول إلى مبنى ليفياثان.
لماذا أحتاج إلى تحديد موعد للدخول إلى غرفة النوم؟ ليس الأمر كما لو كنت سألتقي برئيس تنفيذي مشهور ، أو مديري المدرسة.
–صليل!
“قالت أنها سوف تاتي في غضون عشر دقائق“
“رائع“
قال كيفن متشككًا ، مشيرًا إلى نفسه
بدخول المبنى ، ورفع يدي من أكتاف كيفن ، لا يسعني إلا أن أكون في حالة من الرهبة. كانت كلمة “فاخرة” أقل ما يقال في هذه الحالة.
تنهد ، وأنا أسير إلى الوراء ، لم أستطع إلا ركل إحدى الصخور على الأرض.
شعرت كما لو أنني دخلت عالمًا جديدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فوجئت للحظات ، ولم أستطع إلا أن أسأل
تم تشكيل مبنى لوياثان على شكل شبه دائري ، حيث يوجد في منتصف المبنى حديقة ضخمة بها مقاعد وأزهار ونوافير وأشجار. على جانب الحديقة ، كانت الحانات والمرافق الأخرى موجودة ، ويمكن رؤية الموظفين الذين يخدمون الطلاب باستمرار تحت أشعة الشمس في كل مكان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أحدق في الحديقة الجميلة أمامي لبضع ثوانٍ ، ونظرت إلى كيفن ، فكرت للحظة قبل أن أقول
بدا المبنى بأكمله حديثًا وأنيقًا ، وعلى الرغم من أنني لم أدخل المبنى بالكامل بعد ، إلا أنني أستطيع الآن أن أفهم سبب اختيار كيفن للبقاء في المرتبة الأولى.
“وبالتالي؟“
هذا كان جيدا جدا
“قالت أنها سوف تاتي في غضون عشر دقائق“
“وبالتالي؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم .. بالضبط ما قاله“
نظرًا لأنني كنت معجبًا بالمناظر التي أمامي ، كان صوت كيفن المتشكك يزعجني من دهشتي. نظرت إليه من زاوية عيني ، فأملت رأسي وقلت
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما كنت في طريق عودتي ، سمعت أن اسمي ينادي ، دون تفكير كبير ، استدرت للتحقق من من يتصل بي. سرعان ما جمدت على الفور.
“وماذا في ذلك؟“
“لماذا زعمت أنك صديقي حتى تتمكن من الوصول إلى المبنى؟“
سأل كيفن وهو يحدق في الحديقة عما كان يضايقه منذ البداية.
ألقي نظرة فاحصة على كل من أنا وكيفن لبضع ثوان ، صعد رون إلى الجانب وقال
“لماذا زعمت أنك صديقي حتى تتمكن من الوصول إلى المبنى؟“
“ساعدني بالخارج“
لم يفهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم ، حسنًا ، أراك لاحقًا“
في العادة ، إذا أراد شخص دخول مبنى لوياثان ، فعليه تحديد موعد مسبقا.
الآن بعد أن فكرت في الأمر ، هل تذكرتني ميليسا حقًا؟
تم ذلك لسبب معين. كان ذلك لأن الأكاديمية أرادت تجنب المواقف التي يتدفق فيها الكثير من الطلاب إلى مبنى ليفياثان. مع مرافقه المتطورة ، سيستخدم الطلاب بلا شك هذا المكان كمكان للتنزه.
عند وصولي أمام بوابة كبيرة ، أعاقت طريقي ، بتعبير صارم ، ظهر أمامي شخص عضلي يرتدي زيًا أسود مع شارة قفل على جيب صدره الأيمن.
أقامت المدرسة هذا المكان عن قصد ليكون محظورًا على الطلاب العاديين. تم إنشاؤه على هذا النحو بحيث يمكن أن يكون أيضًا عاملاً محفزًا للطلاب على العمل بجدية أكبر. من هنا. سيعمل الطلاب بجهد أكبر للحصول على ترتيب أفضل ، وربما يمكنهم فقط دخول هذا المبنى.
ذهب هذا لتوضيح مدى التركيز على الطلاب الذين تم وضعهم في مبنى لوياثان. كان المبنى بأكمله يحرسه أفراد من رتبة [ب].
لقد كان نوعًا من المكافأة على عملهم الشاق …
ابتسم كيفن بهدوء ، أومأ برأسه نحو الحارس.
“… حسنًا ، كنت بحاجة إلى التحدث إلى شخصين.”
“قالت أنها سوف تاتي في غضون عشر دقائق“
رفع كيفن جبينه ، ونظر في اتجاهي وسأل
هز رأسي ، لا يسعني إلا أن ألعن من جعلها على هذا النحو.
“من؟“
هز رأسي ، لا يسعني إلا أن ألعن من جعلها على هذا النحو.
“آه ، في الواقع ، قد أحتاج إلى مساعدتك مرة أخرى“
“وقف!”
“…هاه؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com … أعتقد أن هذا كان الخيار الوحيد القابل للتطبيق لدي في الوقت الحالي.
أوضحت أنني رأيت الارتباك في وجه كيفن
ابتسم كيفن معتذرًا تجاه رون وشكره
“ربما يمكنك أن تقدم لي معروفًا وأن تطلب من ميليسا مقابلتي في الحديقة؟“
… كان عاد لتوه من مقر عمله عندما لاحظ فجأة ، بالقرب من مدخل شقته بالمبنى المكون من سكنه ، رين.
“ميليسا؟ تلك ميليسا؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أحدق في الحديقة الجميلة أمامي لبضع ثوانٍ ، ونظرت إلى كيفن ، فكرت للحظة قبل أن أقول
“نعم تلك ميليسا … بالمناسبة المقهى هناك“
بعد فترة وجيزة ، تعافيت بسرعة من دهشتي ، ظهرت ابتسامة كبيرة على وجهي.
أومأت برأسي وأشرت إلى المقهى البعيد. قررت مقابلتها في مقهى لأنني أردت تجنب أن أكون وحيدة في نفس الغرفة التي تعيش فيها.
“ارر … لماذا تسأل؟ “
… كانت تلك الفتاة خطيرة.
مرتبك ، كيفن لا يسعه إلا إلقاء نظرة علي. على ما يبدو يبحث عن تفسير. لكن قبل أن أتمكن من الإجابة ، وأعاق طريقي مرة أخرى ، تردد صدى صوت الحارس العالي في دائرة نصف قطرها خمسة أمتار.
“إيه… حسنًا“
أقامت المدرسة هذا المكان عن قصد ليكون محظورًا على الطلاب العاديين. تم إنشاؤه على هذا النحو بحيث يمكن أن يكون أيضًا عاملاً محفزًا للطلاب على العمل بجدية أكبر. من هنا. سيعمل الطلاب بجهد أكبر للحصول على ترتيب أفضل ، وربما يمكنهم فقط دخول هذا المبنى.
مرتبكًا ، فم كيفن يفتح ويغلق عدة مرات. في النهاية ، بعد بضع ثوان ، أومأ برأسه.
على الرغم من أن كيفن أراد معرفة سبب رغبته في التحدث إلى ميليسا ، إلا أنه لم يسأل.
على الرغم من أن كيفن أراد معرفة سبب رغبته في التحدث إلى ميليسا ، إلا أنه لم يسأل.
“اذا قلت ذلك…”
… لم يكن قريبًا بما يكفي من رين ليسأله عن عمله. علاوة على ذلك ، فقد تذكر كيف أنقذ رين حياته مرة واحدة ، لذلك أعتقد أن مساعدته كانت وسيلة لشكره على ما فعله.
بعد كل شيء ، كنت أفكر بالفعل في الشيء الذي يمكن أن يقنعه بإحضارني إلى إيمورا …
*تنهد*
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال الحارس بصرامة ، ملاحظًا تعبيري المرتبك ، وهز رأسه
تنهد كيفن ، أخرج هاتفه وسرعان ما أرسل إلى ميليسا رسالة.
مرتبك ، كيفن لا يسعه إلا إلقاء نظرة علي. على ما يبدو يبحث عن تفسير. لكن قبل أن أتمكن من الإجابة ، وأعاق طريقي مرة أخرى ، تردد صدى صوت الحارس العالي في دائرة نصف قطرها خمسة أمتار.
كيفن: [شخص ما يسمى رين دوفر يريد مقابلتك. قال لمقابلتك في المقهى “داخل مسكننا]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما كنت في طريق عودتي ، سمعت أن اسمي ينادي ، دون تفكير كبير ، استدرت للتحقق من من يتصل بي. سرعان ما جمدت على الفور.
“… آه ، تأكد من تضمين اسمي. رين دوفر. ميليسا بالتأكيد تعرف من أنا“
“… آه ، تأكد من تضمين اسمي. رين دوفر. ميليسا بالتأكيد تعرف من أنا“
بينما كنت أشاهد كيفن يكتب ، حرصت على تذكيره بذكر اسمي. بعد كل شيء ، لقد تحدثت معها من قبل. كانت لا بد أن تعرفني.
———–
“هي تفعل”؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنهد كيفن ، أخرج هاتفه وسرعان ما أرسل إلى ميليسا رسالة.
“أعتقد ذلك … ربما؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إيه… حسنًا“
الآن بعد أن فكرت في الأمر ، هل تذكرتني ميليسا حقًا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com علاوة على ذلك ، لم أذكر أبدًا حقيقة ضرورة إجراء المواعيد عند دخول مبنى ليفياثان في روايتي.
نعم ، يجب عليها.
تنهد كيفن لم يستطع إلا أن يهز رأسه.
بالنظر إلى حقيقة أنه كان لدي القليل من التفاعلات معها في الماضي ، كانت هناك احتمالات بأنها كانت تعرف من أكون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ربما يمكنك أن تقدم لي معروفًا وأن تطلب من ميليسا مقابلتي في الحديقة؟“
… لكن عند التفكير في شخصيتها ، كانت هناك فرصة لأنها نسيت كل شيء عني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com علاوة على ذلك ، لم أذكر أبدًا حقيقة ضرورة إجراء المواعيد عند دخول مبنى ليفياثان في روايتي.
حسنًا ، سيكون ذلك مشكلة
وأنا أشاهده وهو يغادر ، فأخذت نفسا طويلا وشق طريقي نحو المقهى ‘
“قالت أنها سوف تاتي في غضون عشر دقائق“
“ارر … لماذا تسأل؟ “
“يا حلوة!”
*تنهد*
أعتقد أنها تذكرتني بعد كل شيء ، كنت أشعر بالقلق بلا داع.
… لم يكن شخصا يمكنني العبث معه. حسب تقديري ، كان على الأقل رتبة [B].
“هل تحتاج المساعده في أي شيء آخر؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفع كيفن جبينه ، ونظر في اتجاهي وسأل
أحدق في الحديقة الجميلة أمامي لبضع ثوانٍ ، ونظرت إلى كيفن ، فكرت للحظة قبل أن أقول
ذهب هذا لتوضيح مدى التركيز على الطلاب الذين تم وضعهم في مبنى لوياثان. كان المبنى بأكمله يحرسه أفراد من رتبة [ب].
“حسنًا ، لدي شيء لأناقشه معك أيضًا“
ربطت ذراعي حول كتف كيفن ، مما أدى إلى ارتباكه ، جرّته طوال الطريق نحو مدخل المبنى.
قال كيفن متشككًا ، مشيرًا إلى نفسه
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كم كان هذا جنونيا؟
“أنا؟“
“ارر … لماذا تسأل؟ “
“… نعم ، ولكن دعنا نترك ذلك لوقت آخر لأنه سيستغرق بعض الوقت”
… لكن عند التفكير في شخصيتها ، كانت هناك فرصة لأنها نسيت كل شيء عني.
أخرجت هاتفي ونظرت إلى كيفن ، قلت
سخيف.
“هل لديك رقم هاتف ربما؟“
… كانت تلك الفتاة خطيرة.
“أفعل“
لقد نادى باسمه لأنه كان مرتبكًا من سبب وجوده بالقرب من مسكنه … لم يكن يتوقع أن يجره على طول الطريق نحو مدخل مسكنه.
نظر إلى هاتفه ، أومأ كيفن برأسه. بالطبع كان لديه هاتف. من منا لم يكن لديه هاتف في هذا اليوم وهذا العصر؟
“ارر … لماذا تسأل؟ “
“حسنًا ، استبدلها معي. سأراسلك عندما يحين الوقت. صدقني ، لن تندم على ما سأقدمه لك“
“ساعدني بالخارج“
أخذ كيفن هاتفي ، وكتب رقمه. لم يضع ما قلته على محمل الجد. بعد كل شيء ، كان لديه نظام. ما لم يكن دليلا من فئة الخمس نجوم أو مهارة مصنفة [A] + ، لم يكن هناك أي شيء يمكن أن يجذب اهتمامه هذه الأيام.
أعتقد أنها تذكرتني بعد كل شيء ، كنت أشعر بالقلق بلا داع.
“اذا قلت ذلك…”
لماذا أحتاج إلى تحديد موعد للدخول إلى غرفة النوم؟ ليس الأمر كما لو كنت سألتقي برئيس تنفيذي مشهور ، أو مديري المدرسة.
بعد كتابة رقم هاتفه ، والتحقق من ذلك الوقت ، لوح كيفن وداعًا
“يا حلوة!”
“حسنًا ، يجب أن أذهب. أعتقد أنه وداعًا الآن“
قال وهو يلقي نظرة خاطفة عليّ
أومأت برأسي ، ولوح بي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إيه… حسنًا“
“نعم ، حسنًا ، أراك لاحقًا“
–صليل!
من هذا القبيل ، كيفن اختفى في المسافة.
بالنظر إلى حقيقة أنه كان لدي القليل من التفاعلات معها في الماضي ، كانت هناك احتمالات بأنها كانت تعرف من أكون.
“هووو…”
… كان عاد لتوه من مقر عمله عندما لاحظ فجأة ، بالقرب من مدخل شقته بالمبنى المكون من سكنه ، رين.
وأنا أشاهده وهو يغادر ، فأخذت نفسا طويلا وشق طريقي نحو المقهى ‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخذ كيفن هاتفي ، وكتب رقمه. لم يضع ما قلته على محمل الجد. بعد كل شيء ، كان لديه نظام. ما لم يكن دليلا من فئة الخمس نجوم أو مهارة مصنفة [A] + ، لم يكن هناك أي شيء يمكن أن يجذب اهتمامه هذه الأيام.
بينما كنت أسير هناك ، جالسًا على كرسي خارج المقهى ، لم أستطع إلا أن أفكر في نفسي.
تم ذلك لسبب معين. كان ذلك لأن الأكاديمية أرادت تجنب المواقف التي يتدفق فيها الكثير من الطلاب إلى مبنى ليفياثان. مع مرافقه المتطورة ، سيستخدم الطلاب بلا شك هذا المكان كمكان للتنزه.
إنه لأمر جيد أنني حصلت على رقم كيفين. بهذه الطريقة ، يمكنني أن أجد طريقة لإقناعه بإخراجي من هذا العالم … “
“قالت أنها سوف تاتي في غضون عشر دقائق“
بعد كل شيء ، كنت أفكر بالفعل في الشيء الذي يمكن أن يقنعه بإحضارني إلى إيمورا …
“وبالتالي؟“
“رائع“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com علاوة على ذلك ، لم أذكر أبدًا حقيقة ضرورة إجراء المواعيد عند دخول مبنى ليفياثان في روايتي.
———–
… كانت تلك الفتاة خطيرة.
ترجمة FLASH1
“ارر … لماذا تسأل؟ “
—
“أفعل“
اية (158) إِنَّ ٱلَّذِينَ يَكۡتُمُونَ مَآ أَنزَلۡنَا مِنَ ٱلۡبَيِّنَٰتِ وَٱلۡهُدَىٰ مِنۢ بَعۡدِ مَا بَيَّنَّٰهُ لِلنَّاسِ فِي ٱلۡكِتَٰبِ أُوْلَٰٓئِكَ يَلۡعَنُهُمُ ٱللَّهُ وَيَلۡعَنُهُمُ ٱللَّٰعِنُونَ (159) سورة البقرة الاية (159)
نعم ، يجب عليها.
بعد فترة وجيزة ، تعافيت بسرعة من دهشتي ، ظهرت ابتسامة كبيرة على وجهي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات