وضع مقلق [2]
الفصل 153: وضع مقلق [2]
… ولكن الذهاب إلى مستوى منخفض مثل أن يصبح حيوانه الأليف؟ كانت أنجليكا عابسة بشدة ، وتواجه حاليًا معضلة.
“وبالتالي…”
من كان يتوقع أن يتولى خمسة أطفال مزعجين السيطرة على مسكني الجديد؟
سأل الثعبان الصغير وهو يحدق في وجهي لبضع ثوان ، ويتذكر شيئا
كان يحدق في وجهي ، ولم يقل الثعبان الصغير أي شيء.
“أي شيء على نهايتك؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نعم ، كلما فكرت في الأمر ، أصبحت الابتسامة أكبر على وجهي. لجعل الأمور أفضل ، كان لدي الآن موضوع مشترك أتحدث عنه مع آفا … ما مدى الكمال ذلك؟
بينما كنت لا أزال أفكر في ريان وحيله الصغيرة ، عندما سمعت صوت الثعبان الصغير ، استدرت ونظرت إليه بتساؤل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هز رأسه ، وتدخل الثعبان الصغير
“نهايتي؟“
ما قالته أنجليكا لم يكن خطأ. إذا كانت بكامل قوتها ، فلن تواجه مشكلة في التجول في الشوارع دون عائق.
ما الذي كان يتحدث عنه؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا ، علاوة على ذلك ، هذا لصالح المجموعة“
نظرًا لأنني لم أفهم ، أوضح الثعبان الصغير
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتحت عينيها لتكشف عن عينين صفراء بؤبؤ عين بيضاوي رفيعتين ، قالت أنجليكا ، التي أصبحت الآن قطة سوداء ، ببرود
“ألم تقل أنك تريد تجنيد تلك الفتاة المسماة آفا؟“
“أرفض“
صرخت وأنا أصفق يدي في التفاهم
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه! ذلك“
“آه! ذلك“
سأل الثعبان الصغير بفضول ، ملاحظًا رد فعلي
حسنًا ، لقد نسيت ذلك تقريبًا.
اية (205) وَإِذَا قِيلَ لَهُ ٱتَّقِ ٱللَّهَ أَخَذَتۡهُ ٱلۡعِزَّةُ بِٱلۡإِثۡمِۚ فَحَسۡبُهُۥ جَهَنَّمُۖ وَلَبِئۡسَ ٱلۡمِهَادُ (206)سورة البقرة الاية (206)
… حسنًا ، بدلاً من أن أنساها … كان الأمر أشبه بعدم وجود فرصة بالنسبة لي للتفاعل معها حتى الآن. خاصة بالنظر إلى الوضع في مجمع النوم.
“لماذا؟ لماذا يجب أن أكون عالقة هنا في هذا المكان معهم؟ يمكن لهذا الأم أن تفعل ما تريد و-“
أحدق في الثعبان الصغير ، قلت بشكل غامض
بسماع كلماتها ، فهمت على الفور ما هي مشكلتها.
“لسوء الحظ ، نشأ وضع مؤسف“
“أنجليكا ، ما مدى جودة تمويه نفسك؟“
… لقد كان وضعًا مؤسفًا حقًا.
لم يكن لديها خيار.
من كان يتوقع أن يتولى خمسة أطفال مزعجين السيطرة على مسكني الجديد؟
تحدق في القطة في الصورة ، ظهر أثر من الاشمئزاز على وجه أنجليكا لأنها رفضت رفضًا قاطعًا
لقد رفضتني تمامًا وجعلت من الصعب علي الاقتراب منها. علاوة على ذلك ، لم أستطع أيضًا التفكير في طريقة للتعامل معها بشكل طبيعي. بعد كل شيء ، كانت شخصًا انطوائيًا للغاية … ولم نشارك أي مواضيع مشتركة مما يجعل أي تفاعل معها صعبًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه! ذلك“
ومع ذلك ، هذا لا يعني أنه لم يكن لدي أي مخطط … إنه فقط لم يكن لدي الوقت الكافي لتنفيذ خططي لأنني كنت مشغولاً للغاية الأسبوع الماضي.
“لماذا؟ لماذا يجب أن أكون عالقة هنا في هذا المكان معهم؟ يمكن لهذا الأم أن تفعل ما تريد و-“
سأل الثعبان الصغير بفضول ، ملاحظًا رد فعلي
كررت وأنا أدرت رأسي نحو أنجليكا
“وضع مؤسف؟ ماذا حدث؟“
إذا أرادت الخروج ، يمكنها فقط أن تفعل ذلك بشروطي. بعد التفكير في الإيجابيات والسلبيات ، لم تستطع قبول شروطي إلا على مضض.
هزت كتفي ، ولوح بيدي بينما تجاوزت الموضوع ونظرت إليه بجدية
بالتفكير على هذا المنوال ، لا يسعني إلا أن أكون متحمسًا.
“لا يوجد الكثير ، يجب التعامل معه قريبًا. في الواقع ، قد أحتاج إلى مساعدتك في ذلك“
“ما هي المشكلة في ذلك؟ لو كان لدي جوهر معي ، لما واجهت مشكلة في التنقل دون عائق في منطقتك“
“مساعدتي؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نهايتي؟“
بعد أن فوجئ الثعبان الصغير بحقيقة أنني سأحتاج إلى مساعدته قريبًا ، شعرت بقلق مشؤوم
“همف ، اخرس أيها الغصن الصغير“
… مستذكراً تجاربه السابقة معي ، في كل مرة حدث فيها موقف أطلب فيه مساعدته ، تذكر سمولثناكي أنه كان يجد نفسه دائمًا غارقًا في العمل.
“ما هي المشكلة في ذلك؟ لو كان لدي جوهر معي ، لما واجهت مشكلة في التنقل دون عائق في منطقتك“
ابتسمت ، أومأت برأسي
“لأنك شيطان“
“نعم“
هز رأسه ، قال الثعبان الصغير بلا حول ولا قوة وهو يرفع صوته
قال الثعبان الصغير وهو ينظر إلي بحذر
“أنجليكا ، ما مدى جودة تمويه نفسك؟“
“هل لي رأي في هذا؟“
“أرفض“
“لا ، علاوة على ذلك ، هذا لصالح المجموعة“
كان يحدق في وجهي ، ولم يقل الثعبان الصغير أي شيء.
لم أكن أكذب.
ما لم يرغبوا في التسلل إلى أماكن كانت آمنة للغاية ، يمكن أن تتجول الشياطين في كل مكان يحلو لهم.
… بما أنني كنت أخطط لإزالة هؤلاء الأوغاد الخمسة الصغار من المسكن ، كنت بحاجة إلى كل المساعدة التي يمكنني الحصول عليها.
… حسنًا ، بدلاً من أن أنساها … كان الأمر أشبه بعدم وجود فرصة بالنسبة لي للتفاعل معها حتى الآن. خاصة بالنظر إلى الوضع في مجمع النوم.
نعم ، يمكنني أن أفعل ذلك بدون مساعدته … لكنني أردت أن أضغط عليهم قدر المستطاع. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فسيكون ذلك مؤسفًا حقًا. بعد كل شيء ، كان هناك الكثير للاستفادة من هذه العملية.
“همف ، اخرس أيها الغصن الصغير“
كان يحدق في وجهي ، ولم يقل الثعبان الصغير أي شيء.
قالت أنجليكا ببرود عبسة.
“…”
عبوس ، أنجليكا لم تجب على الفور. بالتفكير في ما فعلته خلال الأسبوعين الماضيين هنا ، لم تستطع أنجليكا إلا أن تتذكر كيف شعرت وكأنها طائر في قفص غير قادر على الخروج …
*تنهد*
عند سماعي اقتراح الثعبان الصغير ، حاولت على الفور رفضه. لماذا أرغب في إعادتها إلى القفل معي؟ إذا تم القبض عليها ، فقد أواجه مشكلة خطيرة.
بعد ذلك ، بعد بضع ثوان من الصمت ، هربت تنهيدة ممتدة من فم الثعبان الصغير. في النهاية ، أومأ برأسه.
“نعم“
“بخير …”
سأل الثعبان الصغير وهو يحدق في وجهي لبضع ثوان ، ويتذكر شيئا
ما هو الخيار الآخر الذي لديه؟
قالت أنجليكا بتساؤل عبوس
نظرًا لأنه كان يعمل الآن لدي ، كان بإمكان الثعبان الصغير الامتثال فقط.
… ولكن الذهاب إلى مستوى منخفض مثل أن يصبح حيوانه الأليف؟ كانت أنجليكا عابسة بشدة ، وتواجه حاليًا معضلة.
ومع ذلك ، قبل أن يوافق تمامًا ، مشيرًا إلى أنجليكا التي كانت جالسة ببرود على المقعد المقابل له ، على حد قوله.
أحدق في الثعبان الصغير ، قلت بشكل غامض
“… ثم ماذا عنها. إذا كنت تريد مساعدتي على الأقل افعل شيئًا حيالها”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه! ذلك“
عند سماع ملاحظة الثعبان الصغير ، شتم أنجليكا ببرود.
… بما أنني كنت أخطط لإزالة هؤلاء الأوغاد الخمسة الصغار من المسكن ، كنت بحاجة إلى كل المساعدة التي يمكنني الحصول عليها.
“همف ، اخرس أيها الغصن الصغير“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عظيم!”
أحدق في أنجليكا ، ظهرت ابتسامة مريرة على وجهي وأنا أنظر إلى الثعبان الصغير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com … مستذكراً تجاربه السابقة معي ، في كل مرة حدث فيها موقف أطلب فيه مساعدته ، تذكر سمولثناكي أنه كان يجد نفسه دائمًا غارقًا في العمل.
“آه … لم أفكر في الأمر حقًا. لماذا تريد الخروج على أي حال؟“
سأل الثعبان الصغير وهو يحدق في وجهي لبضع ثوان ، ويتذكر شيئا
هز رأسه ، قال الثعبان الصغير بلا حول ولا قوة وهو يرفع صوته
“ما هي المشكلة في ذلك؟ لو كان لدي جوهر معي ، لما واجهت مشكلة في التنقل دون عائق في منطقتك“
“كيف لي أن أعرف ، اسألها. أنا أيضا أريد أن أعرف.”
لقد كرهت هذا الشعور حقًا … شعرت وكأنها سجينة لا تستطيع الهروب مهما حاولت جاهدة. ومما زاد الطين بلة ، أن قوتها تتناقص باستمرار مع مرور كل يوم … كانت تكره الشعور من كل قلبها.
كررت وأنا أدرت رأسي نحو أنجليكا
بعد أن فوجئ الثعبان الصغير بحقيقة أنني سأحتاج إلى مساعدته قريبًا ، شعرت بقلق مشؤوم
“أنجليكا ، لماذا تريد الخروج كثيرًا؟ ألن تكون أكثر أمانًا هنا؟“
بالنظر إلى حقيقة أنني كان لدي جوهرها ، لم تكن في حالة خروج.
… إذا خرجت بالفعل في حالتها الحالية ، فيمكن بسهولة التعرف عليها على أنها شيطان. كان الخروج في حالتها الحالية أشبه بطلب قتلها.
… إذا خرجت بالفعل في حالتها الحالية ، فيمكن بسهولة التعرف عليها على أنها شيطان. كان الخروج في حالتها الحالية أشبه بطلب قتلها.
ومع ذلك ، هذا لا يعني أنه لم يكن لدي أي مخطط … إنه فقط لم يكن لدي الوقت الكافي لتنفيذ خططي لأنني كنت مشغولاً للغاية الأسبوع الماضي.
قالت أنجليكا ببرود عبسة.
“كم مرة أخبرتك أن هذا ليس اسمي …”
“لماذا؟ لماذا يجب أن أكون عالقة هنا في هذا المكان معهم؟ يمكن لهذا الأم أن تفعل ما تريد و-“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ألم تقل أنك تريد الخروج؟“
هز رأسه ، وتدخل الثعبان الصغير
حسنًا ، لقد نسيت ذلك تقريبًا.
“لأنك شيطان“
عند سماع ملاحظة الثعبان الصغير ، شتم أنجليكا ببرود.
عابسة ، حدق أنجليكا في الثعبان الصغير وقالت
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن الحيوانات الأليفة ممنوعة في القفل ، لذلك ، إذا تنكرت أنجليكا كقط ، فلا ينبغي أن يكون هناك أي مشاكل معي في إعادتها إلى مسكني.
“ما هي المشكلة في ذلك؟ لو كان لدي جوهر معي ، لما واجهت مشكلة في التنقل دون عائق في منطقتك“
———-
“نعم … ولكن في الوقت الحالي ليس لديك قلبك ، لذا فإن الخروج هو مثل مطالبة نفسك بالقتل!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا ، علاوة على ذلك ، هذا لصالح المجموعة“
“همه ، ما الذي يهمك ما أفعله ، أيها الإنسان الشبيه بالعصا؟ “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كلما نظرت إليها ، أصبحت الابتسامة أكبر على وجهي.
“كم مرة أخبرتك أن هذا ليس اسمي …”
“نعم … ولكن في الوقت الحالي ليس لديك قلبك ، لذا فإن الخروج هو مثل مطالبة نفسك بالقتل!”
عند الاستماع إلى مشاحنات انجليكا و الثعبان الصغير ، ظهر عبوس على وجهي.
ومع ذلك ، هذا لا يعني أنه لم يكن لدي أي مخطط … إنه فقط لم يكن لدي الوقت الكافي لتنفيذ خططي لأنني كنت مشغولاً للغاية الأسبوع الماضي.
ما قالته أنجليكا لم يكن خطأ. إذا كانت بكامل قوتها ، فلن تواجه مشكلة في التجول في الشوارع دون عائق.
… ولكن الآن بعد أن ضعفت ، لم يعد هذا ينطبق عليها.
“اشياء غريبة؟“
كان السبب الذي جعل الشياطين قادرة على دخول المجال البشري بهذه السهولة بسبب تقنيات التمويه العظيمة.
“همف ، اخرس أيها الغصن الصغير“
ما لم يحاولوا اقتحام الاتحاد أو الحكومة المركزية ، يمكن للشياطين الذهاب إلى أي مكان يحلو لهم.
عندما سمعت كلمة إنسان يشبه العصا تخرج من فمي ، حدقت في وجهي الثعبان الصغير الذي ظل هادئًا لفترة طويلة.
حسنًا ، في كلتا الحالتين ، كان المجال البشري كبيرًا جدًا. حتى بدون التقنيات ، لم يكن التسلل شيئًا يصعب القيام به.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من ناحية ، كن محاصرًا مثل السجين الذي لا تأمل في الخروج منه إلا إذا أرادت أن تموت أو تكون قادرة على استعادة حريتها على الطرف الآخر ولكن في هذه العملية تصبح حيوانًا أليفًا …
ما لم يرغبوا في التسلل إلى أماكن كانت آمنة للغاية ، يمكن أن تتجول الشياطين في كل مكان يحلو لهم.
ابتسمت بشكل مشرق ، فتحت هاتفي بسرعة وأظهرت لها مرة أخرى صورة القط الأسود وقلت بحماس.
ذهب الشيء نفسه مع البشر في مجال الشياطين. طالما أنهم لم يحاولوا الدخول إلى مكان آمن للغاية ، فإن التسلل بتقنيات خاصة لم يكن صعبًا على الإطلاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com … مستذكراً تجاربه السابقة معي ، في كل مرة حدث فيها موقف أطلب فيه مساعدته ، تذكر سمولثناكي أنه كان يجد نفسه دائمًا غارقًا في العمل.
“مههه …”
عابسة قليلاً ، وجهت المانا إلى داخل جسدها ، ظل لون أحمر يكتنف جسد أنجليكا. بعد ذلك ، وبسرعة مرئية للعين المجردة ، تقلص جسدها. بعد ذلك ، عندما أصبح جسد أنجليكا أصغر ، بدأ الفراء الأسود فجأة في الظهور في جميع أنحاء جسدها مصحوبًا بعينيها وتغير بنيتها جنبًا إلى جنب.
بعد لحظة من الصمت ، يفكر في شيء ما ، يدير رأسه في اتجاهي ، فكر الثعبان الصغير في شيء واقترحه بعناية
عبوس ، أنجليكا لم تجب على الفور. بالتفكير في ما فعلته خلال الأسبوعين الماضيين هنا ، لم تستطع أنجليكا إلا أن تتذكر كيف شعرت وكأنها طائر في قفص غير قادر على الخروج …
“رين ، بما أنها تستطيع التمويه والتحرك دون أن يلاحظها أحد ، فلماذا لا تسمح لها بمتابعتك مرة أخرى في الأكاديمية؟ نظرًا لأن لديك جوهر ، طالما أنها متمسكة بك ، يمكنها تمويه نفسها دون أي مشكلة“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com … لقد كان وضعًا مؤسفًا حقًا.
“ماذا؟ هل أنت مجنون-“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرًا لأنه كان يعمل الآن لدي ، كان بإمكان الثعبان الصغير الامتثال فقط.
عند سماعي اقتراح الثعبان الصغير ، حاولت على الفور رفضه. لماذا أرغب في إعادتها إلى القفل معي؟ إذا تم القبض عليها ، فقد أواجه مشكلة خطيرة.
-فوووو
ومع ذلك ، أوقفت نفسي فجأة في منتصف الجملة ، ووضعت إصبعي على ذقني وأنا أفكر. بعد ذلك ، عندما كنت أفكر في الموضوع بهدوء أكثر ، ظهرت ابتسامة باهتة على شفتي.
“رين ، بما أنها تستطيع التمويه والتحرك دون أن يلاحظها أحد ، فلماذا لا تسمح لها بمتابعتك مرة أخرى في الأكاديمية؟ نظرًا لأن لديك جوهر ، طالما أنها متمسكة بك ، يمكنها تمويه نفسها دون أي مشكلة“
في الواقع ، لم تكن هذه فكرة سيئة.
حسنًا ، لقد نسيت ذلك تقريبًا.
مع بقاء انجليكا بجواري ، سيكون لدي أساسا مرتبة حارس شخصي معي في جميع الأوقات. على الرغم من أنني كنت آمنًا بشكل عام في القفل ، فماذا عن المواقف التي خرجت فيها من القفل؟ ألا يحتمل أن تنقذني مساعدتها؟
ابتسمت بشكل مشرق ، فتحت هاتفي بسرعة وأظهرت لها مرة أخرى صورة القط الأسود وقلت بحماس.
ألقي نظرة خاطفة على أنجليكا التي كانت تنظر إلي مرة أخرى ببرود ، أغمضت عيناي وسألتها بعناية
“يا إلهي. هذا … مثالي!”
“أنجليكا ، ما مدى جودة تمويه نفسك؟“
قالت أنجليكا ببرود وهي تشخر بازدراء وهي تحدق في وجهي
… لم أستطع أن أشعر بالحماس الشديد بعد.
“لا يوجد الكثير ، يجب التعامل معه قريبًا. في الواقع ، قد أحتاج إلى مساعدتك في ذلك“
كنت بحاجة أولاً إلى معرفة المدى الكامل لقدراتها.
“أعطني“
قالت أنجليكا ببرود وهي تشخر بازدراء وهي تحدق في وجهي
قال الثعبان الصغير وهو ينظر إلي بحذر
“همف ، هذه السيدة يمكن أن تتحول إلى أي شيء تريده. علاوة على ذلك ، فإن تقنيتي تمكنني أيضًا من إخفاء هالتي تمامًا عن أي شخص … طالما أن شخصًا ما لا يفحص جسم هذا الشخص بشكل مباشر ، فلن يتمكن أبدًا من معرفة الهوية الحقيقية“
مع بقاء انجليكا بجواري ، سيكون لدي أساسا مرتبة حارس شخصي معي في جميع الأوقات. على الرغم من أنني كنت آمنًا بشكل عام في القفل ، فماذا عن المواقف التي خرجت فيها من القفل؟ ألا يحتمل أن تنقذني مساعدتها؟
فوجئت بإجابتها ، ولم أستطع إلا أن أسأل مرة أخرى لأنني حاولت التأكد من أنني لم أسمع خطأ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، أوقفت نفسي فجأة في منتصف الجملة ، ووضعت إصبعي على ذقني وأنا أفكر. بعد ذلك ، عندما كنت أفكر في الموضوع بهدوء أكثر ، ظهرت ابتسامة باهتة على شفتي.
“أنجليكا ، يمكنك أن تتحول إلى أي شيء تريد؟“
———-
وعبرت ذراعيها أنجليكا أومأت رأسها
… إذا خرجت بالفعل في حالتها الحالية ، فيمكن بسهولة التعرف عليها على أنها شيطان. كان الخروج في حالتها الحالية أشبه بطلب قتلها.
“نعم“
كانت سيدة فخورة.
بالتفكير في شيء ما ، قمع حماسي ، فتشت بسرعة في جيبي.
“رائع ، حسنًا ، تحول الآن إلى قطة“
“هنا ، تحول إلى هذا“
“ألم تقل أنك تريد تجنيد تلك الفتاة المسماة آفا؟“
بعد ذلك ، أخرجت هاتفيًا من جيبي ، وسرعان ما كتبت شيئًا على هاتفي وأظهرت أنجليكا صورة قطة سوداء. حيوان أليف منزلي مشترك.
“هل أنت متأكد من قرارك؟“
قالت أنجليكا بتساؤل عبوس
“… ثم ماذا عنها. إذا كنت تريد مساعدتي على الأقل افعل شيئًا حيالها”
“قطة؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتحت عينيها لتكشف عن عينين صفراء بؤبؤ عين بيضاوي رفيعتين ، قالت أنجليكا ، التي أصبحت الآن قطة سوداء ، ببرود
أومأت برأسي ، قلت بحماس
صرخت وأنا أصفق يدي في التفاهم
“نعم ، تحول إلى هذا“
“نعم … ولكن في الوقت الحالي ليس لديك قلبك ، لذا فإن الخروج هو مثل مطالبة نفسك بالقتل!”
لم تكن الحيوانات الأليفة ممنوعة في القفل ، لذلك ، إذا تنكرت أنجليكا كقط ، فلا ينبغي أن يكون هناك أي مشاكل معي في إعادتها إلى مسكني.
كان يحدق في وجهي ، ولم يقل الثعبان الصغير أي شيء.
بالتفكير على هذا المنوال ، لا يسعني إلا أن أكون متحمسًا.
ترجمة FLASH
كان هذا مثاليًا.
كررت وأنا أدرت رأسي نحو أنجليكا
لو علمت أنه كان بإمكانها فعل ذلك مسبقًا ، لكنت طلبت منها القيام بذلك منذ فترة طويلة.
… الآن هذا ما أسميته مغير قواعد اللعبة.
لن يكون لدي الآن حارس شخصي فقط مرتبة ، ولكن يمكنني أيضًا الاستفادة منها. مع الأخذ في الاعتبار أنه يمكنني استخدامها للتسلل والقيام بأشياء لم أكن قادرًا عليها من قبل …
أحدق في أنجليكا التي كانت الآن قطة ، لم أستطع إلا أن أذهل في ذهول.
نعم ، كلما فكرت في الأمر ، أصبحت الابتسامة أكبر على وجهي. لجعل الأمور أفضل ، كان لدي الآن موضوع مشترك أتحدث عنه مع آفا … ما مدى الكمال ذلك؟
… بما أنني كنت أخطط لإزالة هؤلاء الأوغاد الخمسة الصغار من المسكن ، كنت بحاجة إلى كل المساعدة التي يمكنني الحصول عليها.
… كان هذا مثل ثلاثة طيور بحجر واحد!
عند سماعي اقتراح الثعبان الصغير ، حاولت على الفور رفضه. لماذا أرغب في إعادتها إلى القفل معي؟ إذا تم القبض عليها ، فقد أواجه مشكلة خطيرة.
تحدق في القطة في الصورة ، ظهر أثر من الاشمئزاز على وجه أنجليكا لأنها رفضت رفضًا قاطعًا
“نعم“
“أرفض“
عند سماعي اقتراح الثعبان الصغير ، حاولت على الفور رفضه. لماذا أرغب في إعادتها إلى القفل معي؟ إذا تم القبض عليها ، فقد أواجه مشكلة خطيرة.
سألت كما لو كان الماء البارد سكب على رأسي ، ورفع جبين
سأل الثعبان الصغير وهو يحدق في وجهي لبضع ثوان ، ويتذكر شيئا
“ألم تقل أنك تريد الخروج؟“
انتزعت أنجليكا هاتفي من يدي ، وحدقت بعمق في صورة القطة. بعد ذلك ، أغمضت عينيها.
“لقد فعلت ، ولكن لماذا يجب أن أحول نفسي إلى قطة؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “همف ، مستحيل“
كانت سيدة فخورة.
انتزعت أنجليكا هاتفي من يدي ، وحدقت بعمق في صورة القطة. بعد ذلك ، أغمضت عينيها.
حقيقة أن قلبها قد نُزع منها كان بالفعل مهينًا بما فيه الكفاية … والآن كان يطلب منها أن تكون حيوانه الأليف؟ لا يمكن أن تتحمل ذلك بأي حال من الأحوال!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
“… هل حقا لن تتحولي إلى قطة؟ “
“هل لي رأي في هذا؟“
“همف ، مستحيل“
هزت كتفي ، ولوح بيدي بينما تجاوزت الموضوع ونظرت إليه بجدية
عبسًا ، حدقت في عيون أنجليكا لبضع ثوان. بعد فترة وجيزة ، هزت رأسي بخيبة أمل ، وضعت هاتفي بعيدًا وقلت
… بما أنني كنت أخطط لإزالة هؤلاء الأوغاد الخمسة الصغار من المسكن ، كنت بحاجة إلى كل المساعدة التي يمكنني الحصول عليها.
“حسنًا ، مناسب لنفسك. نظرًا لأنك طلبت مني إخراجك ، كانت هذه هي الطريقة الوحيدة التي يمكنني التفكير فيها. إذا لم يكن الأمر كذلك ، يمكنك فقط البقاء هنا والتسكع مع إنسان يشبه العصا”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كلما نظرت إليها ، أصبحت الابتسامة أكبر على وجهي.
عندما سمعت كلمة إنسان يشبه العصا تخرج من فمي ، حدقت في وجهي الثعبان الصغير الذي ظل هادئًا لفترة طويلة.
“نعم“
“يا…”
عابسة قليلاً ، وجهت المانا إلى داخل جسدها ، ظل لون أحمر يكتنف جسد أنجليكا. بعد ذلك ، وبسرعة مرئية للعين المجردة ، تقلص جسدها. بعد ذلك ، عندما أصبح جسد أنجليكا أصغر ، بدأ الفراء الأسود فجأة في الظهور في جميع أنحاء جسدها مصحوبًا بعينيها وتغير بنيتها جنبًا إلى جنب.
بتجاهل الثعبان الصغير ، حدقت بعمق في انجليكا.
لحسن الحظ ، اخترت قطة بدلاً من حيوان آخر. لو كان كلبًا ، فمن المحتمل أنها لم توافق أبدًا.
“هل أنت متأكد من قرارك؟“
أمسكت أنجليكا بقبضتها تحت المنضدة ، نظرت إلي وقالت بحذر
عبوس ، أنجليكا لم تجب على الفور. بالتفكير في ما فعلته خلال الأسبوعين الماضيين هنا ، لم تستطع أنجليكا إلا أن تتذكر كيف شعرت وكأنها طائر في قفص غير قادر على الخروج …
كانت سيدة فخورة.
لقد كرهت هذا الشعور حقًا … شعرت وكأنها سجينة لا تستطيع الهروب مهما حاولت جاهدة. ومما زاد الطين بلة ، أن قوتها تتناقص باستمرار مع مرور كل يوم … كانت تكره الشعور من كل قلبها.
ما هو الخيار الآخر الذي لديه؟
… ولكن الذهاب إلى مستوى منخفض مثل أن يصبح حيوانه الأليف؟ كانت أنجليكا عابسة بشدة ، وتواجه حاليًا معضلة.
لقد رفضتني تمامًا وجعلت من الصعب علي الاقتراب منها. علاوة على ذلك ، لم أستطع أيضًا التفكير في طريقة للتعامل معها بشكل طبيعي. بعد كل شيء ، كانت شخصًا انطوائيًا للغاية … ولم نشارك أي مواضيع مشتركة مما يجعل أي تفاعل معها صعبًا.
من ناحية ، كن محاصرًا مثل السجين الذي لا تأمل في الخروج منه إلا إذا أرادت أن تموت أو تكون قادرة على استعادة حريتها على الطرف الآخر ولكن في هذه العملية تصبح حيوانًا أليفًا …
“ماذا؟ هل أنت مجنون-“
أمسكت أنجليكا بقبضتها تحت المنضدة ، نظرت إلي وقالت بحذر
أمسكت أنجليكا بقبضتها تحت المنضدة ، نظرت إلي وقالت بحذر
“… لن تجعلني أقوم بأشياء غريبة بشكل صحيح؟ “
… ولكن الآن بعد أن ضعفت ، لم يعد هذا ينطبق عليها.
كررت إمالة رأسي
أحدق في الثعبان الصغير ، قلت بشكل غامض
“اشياء غريبة؟“
اية (205) وَإِذَا قِيلَ لَهُ ٱتَّقِ ٱللَّهَ أَخَذَتۡهُ ٱلۡعِزَّةُ بِٱلۡإِثۡمِۚ فَحَسۡبُهُۥ جَهَنَّمُۖ وَلَبِئۡسَ ٱلۡمِهَادُ (206)سورة البقرة الاية (206)
“مثل إطعامي طعام القطط وإهانة لي من خلال معاملتي مثل قطة حقيقية؟“
“هل لي رأي في هذا؟“
بسماع كلماتها ، فهمت على الفور ما هي مشكلتها.
من كان يتوقع أن يتولى خمسة أطفال مزعجين السيطرة على مسكني الجديد؟
… فخرها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن الحيوانات الأليفة ممنوعة في القفل ، لذلك ، إذا تنكرت أنجليكا كقط ، فلا ينبغي أن يكون هناك أي مشاكل معي في إعادتها إلى مسكني.
أرى … رد فعلها أصبح منطقيًا الآن.
لقد رفضتني تمامًا وجعلت من الصعب علي الاقتراب منها. علاوة على ذلك ، لم أستطع أيضًا التفكير في طريقة للتعامل معها بشكل طبيعي. بعد كل شيء ، كانت شخصًا انطوائيًا للغاية … ولم نشارك أي مواضيع مشتركة مما يجعل أي تفاعل معها صعبًا.
فخرها لن يسمح لها أن تُعامل كحيوان منزلي أليف. لقد كان الأمر مهينًا للغاية بالنسبة لها … فهمت ذلك ، أومأت برأسي وطمأنتها.
“لأنك شيطان“
“آه ، أنا أفهم. بالتأكيد ، فقط أخبرني بما لا تريد مني أن أفعله وسأمتثل. حسنا ، طالما أنه ليس غير معقول للغاية”
“… لن تجعلني أقوم بأشياء غريبة بشكل صحيح؟ “
عند سماع ردي ، بعد بضع ثوان ، عض شفتيها ، أومأت أنجليكا برأسها على مضض
“لأنك شيطان“
“… بخير”
ما لم يرغبوا في التسلل إلى أماكن كانت آمنة للغاية ، يمكن أن تتجول الشياطين في كل مكان يحلو لهم.
لم يكن لديها خيار.
“آه … لم أفكر في الأمر حقًا. لماذا تريد الخروج على أي حال؟“
إذا أرادت الخروج ، يمكنها فقط أن تفعل ذلك بشروطي. بعد التفكير في الإيجابيات والسلبيات ، لم تستطع قبول شروطي إلا على مضض.
بالتفكير في شيء ما ، قمع حماسي ، فتشت بسرعة في جيبي.
“عظيم!”
“نعم“
ابتسمت بشكل مشرق ، فتحت هاتفي بسرعة وأظهرت لها مرة أخرى صورة القط الأسود وقلت بحماس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنجليكا ، لماذا تريد الخروج كثيرًا؟ ألن تكون أكثر أمانًا هنا؟“
“رائع ، حسنًا ، تحول الآن إلى قطة“
لن يكون لدي الآن حارس شخصي فقط مرتبة ، ولكن يمكنني أيضًا الاستفادة منها. مع الأخذ في الاعتبار أنه يمكنني استخدامها للتسلل والقيام بأشياء لم أكن قادرًا عليها من قبل …
“أعطني“
“هل لي رأي في هذا؟“
انتزعت أنجليكا هاتفي من يدي ، وحدقت بعمق في صورة القطة. بعد ذلك ، أغمضت عينيها.
أومأت برأسي ، قلت بحماس
التحديق في أنجليكا التي كانت على وشك التحول إلى قطة ، لم أستطع إلا أن أتنهد سرًا بالارتياح.
عند سماع ردي ، بعد بضع ثوان ، عض شفتيها ، أومأت أنجليكا برأسها على مضض
لحسن الحظ ، اخترت قطة بدلاً من حيوان آخر. لو كان كلبًا ، فمن المحتمل أنها لم توافق أبدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “همه ، ما الذي يهمك ما أفعله ، أيها الإنسان الشبيه بالعصا؟ “
-فوووو
إذا أرادت الخروج ، يمكنها فقط أن تفعل ذلك بشروطي. بعد التفكير في الإيجابيات والسلبيات ، لم تستطع قبول شروطي إلا على مضض.
عابسة قليلاً ، وجهت المانا إلى داخل جسدها ، ظل لون أحمر يكتنف جسد أنجليكا. بعد ذلك ، وبسرعة مرئية للعين المجردة ، تقلص جسدها. بعد ذلك ، عندما أصبح جسد أنجليكا أصغر ، بدأ الفراء الأسود فجأة في الظهور في جميع أنحاء جسدها مصحوبًا بعينيها وتغير بنيتها جنبًا إلى جنب.
“بخير …”
… بعد فترة وجيزة من الوقوف بأربع أرجل على الأرض ، ظهرت قطة سوداء أمامي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com … مستذكراً تجاربه السابقة معي ، في كل مرة حدث فيها موقف أطلب فيه مساعدته ، تذكر سمولثناكي أنه كان يجد نفسه دائمًا غارقًا في العمل.
فتحت عينيها لتكشف عن عينين صفراء بؤبؤ عين بيضاوي رفيعتين ، قالت أنجليكا ، التي أصبحت الآن قطة سوداء ، ببرود
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه! ذلك“
“… هل هذا جيد بما فيه الكفاية؟ “
ابتسمت ، أومأت برأسي
أحدق في أنجليكا التي كانت الآن قطة ، لم أستطع إلا أن أذهل في ذهول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وضع مؤسف؟ ماذا حدث؟“
“يا إلهي. هذا … مثالي!”
———-
كانت تبدو لا تختلف عن قطة سوداء. علاوة على ذلك ، لم أشعر بتذبذب في الطاقة قادم منها. بغض النظر عن الطريقة التي حاولت بها ، لم أستطع التمييز بينها وبين قطة حقيقية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بتجاهل الثعبان الصغير ، حدقت بعمق في انجليكا.
كلما نظرت إليها ، أصبحت الابتسامة أكبر على وجهي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التحديق في أنجليكا التي كانت على وشك التحول إلى قطة ، لم أستطع إلا أن أتنهد سرًا بالارتياح.
… الآن هذا ما أسميته مغير قواعد اللعبة.
ابتسمت ، أومأت برأسي
بالتفكير على هذا المنوال ، لا يسعني إلا أن أكون متحمسًا.
———-
عند سماع ردي ، بعد بضع ثوان ، عض شفتيها ، أومأت أنجليكا برأسها على مضض
ترجمة FLASH
بسماع كلماتها ، فهمت على الفور ما هي مشكلتها.
—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ألم تقل أنك تريد الخروج؟“
اية (205) وَإِذَا قِيلَ لَهُ ٱتَّقِ ٱللَّهَ أَخَذَتۡهُ ٱلۡعِزَّةُ بِٱلۡإِثۡمِۚ فَحَسۡبُهُۥ جَهَنَّمُۖ وَلَبِئۡسَ ٱلۡمِهَادُ (206)سورة البقرة الاية (206)
“وبالتالي…”
حقيقة أن قلبها قد نُزع منها كان بالفعل مهينًا بما فيه الكفاية … والآن كان يطلب منها أن تكون حيوانه الأليف؟ لا يمكن أن تتحمل ذلك بأي حال من الأحوال!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات