أوقات الاسترخاء [1]
الفصل 195: أوقات الاسترخاء [1]
“تمام“
بسماع ردي ، توقفت خطى ميليسا. قالت دون أن تستدير.
سألتها إيما بشكل غير مدهش وهي تشير إلى شاب شاحب بعيون زرقاء عميقة وشعر أسود يقف بجانب كيفن ، وهي تصب رأسها إلى الجانب بينما يسقط شعرها البني بلطف على كتفيها.
ترجمة FLASH
“هل تريدون مني أن آتي معكم يا رفاق لمساعدته في شراء بدلة للمأدبة القادمة؟“
استدارت وإلقاء نظرة خاطفة على كيفن ورين ، وسرعان ما توقفت عيون إيما على رين حيث أضافت “على الرغم من أنني أثق بكيفن ، إلا أنني لا أثق بهذا الرجل على الإطلاق. ماذا لو هاجمني فجأة من العدم؟ ماذا سأفعل؟ ؟ أرجوك تعال معي”
أومأ كيفن برأسه ، وسأل ، “نعم ، هل يمكنك فعل ذلك؟“
فقط لإعلامك ، سيكون الزوجان التاليان من الفصول الحشو. (ركز بشكل أساسي على تفاعلات الشخصية بدلاً من الحبكة الرئيسية – ربما يمكنك تخطيها ولن يتغير شيء. ومع ذلك ، ستفقد التفاعلات بين رين والآخرين حيث تصبح شخصياتهم أكثر تجسيدًا)
عابسة ، حدقت إيما في رين الذي كان يتثاءب بجانب كيفن.
“لا شيئ“
… عند مراقبة رين ، كانت مشاعر إيما مختلطة.
“نعم ، موهوب بالعقل والجمال ، أنت بالفعل المرأة المثالية. ميليسا ، ماذا عن الزواج مني؟“
على الرغم من أنها لم تعد تكرهه كما كان من قبل بعد أن أدركت عدم نضجها ، إلا أن وجوده ما زال يزعجها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عابسة ، حدقت إيما في رين الذي كان يتثاءب بجانب كيفن.
بعد كل شيء ، كان فخرها كبيرًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تريد أن تأتي معنا لمساعدته في الحصول على بدلة؟“
حتى لو أدركت أنها مخطئة ، فلن تعترف بذلك صراحة.
“حسنًا ، دعنا نذهب للتسوق!”
كما قال الاقتباس الشهير ، “لم يكن من الصعب إدراك أنك كنت مخطئًا ، لكن ما كان صعبًا هو الاعتراف بأنك مخطئ”
مع العلم بذلك ، والنظر إلى كيفن الذي كان يسألها بصدق عن خدمة ، بعد فترة ، أومأت برأسها إيما على مضض وافقت.
“تعال؟“
“حسنًا ، ولكن هذه المرة فقط“
فتح فمه وهو يريد أن يقول شيئًا ما ، هز كيفن رأسه في النهاية وتمنى له التوفيق.
نظرًا لأن كيفن قد ساعدها في مناسبات متعددة في الماضي ، فإنها لا تمانع في تقديم معروف له.
ترجمة FLASH
إلى جانب ذلك ، يمكنها فقط استغلال هذه الفرصة للاسترخاء. بعد كل شيء ، بعد أن ساعدت رين في شراء بدلة ، كان بإمكانها الاستمتاع بنفسها جيدًا.
“نعم“
استدارت إيما ونظرت إلى أماندا التي كانت تحزم أغراضها ببطء وبهدوء ، فسألت إيما.
… كان لدي شعور بأنه إذا بقيت لفترة أطول ، فسيحدث شيء سيء. ربما كنت قد تفاديت للتو رصاصة.
“أماندا ، هل تريد أن تأتي معي؟“
“إذا لم تغيب عن نظري خلال الثواني الخمس القادمة ، فسوف أمحوك من هذا الكوكب“
أدارت رأسها ببطء ، تراجعت أماندا عينيها عدة مرات عندما ظهرت نظرة مشوشة على وجهها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت ميليسا بشكل مزعج وهي تطقط رأسها في اتجاهي.
“تعال؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استدارت إيما ونظرت إلى أماندا التي كانت تحزم أغراضها ببطء وبهدوء ، فسألت إيما.
أومأت برأسها ، وأشارت إيما نحو رين وقالت.
… عند مراقبة رين ، كانت مشاعر إيما مختلطة.
“نعم ، تعال معنا لمساعدة هذا الرجل في الحصول على بدلة“
[المحطة – المنطقة المركزية: شارع رمولان ، وصل]
إمالة رأسها ، أصبحت أماندا أكثر حيرة.
من حيث الثروة هنا ، ربما كنت أفقر من بين هؤلاء. وعندما أعني الأفقر ، فأنا أعني إلى حد بعيد الأفقر. ربما كان صافي ثروتي تجنيب التغيير في عيونهم.
“للحصول على بدلة؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت أبقي أفكاري على نفسي وأومئ برأسي عدة مرات ، أكملت ميليسا.
أوضحت إيما أنها لاحظت كيف أصبحت أماندا أكثر ارتباكًا. “نعم ، يبدو أنه ليس لديه بدلة للمأدبة الأسبوع المقبل ، وبما أن كيفن طلب مساعدتي ، قررت المساعدة. لماذا لا تأتي معك أيضًا؟ “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “همف ، من يهتم بهذا الرجل على أي حال …”
عند سماع تفسير إيما ، فهمت أماندا. وضعت يدها على ذقنها وهي تنظر إلى رين ، حواجب أماندا متماسكة معًا.
سألت: أومأت برأسي.
“همم…”
“نعم“
ناشدت إيما رؤية أماندا وهي تفكر في الأمر ، وهي تشدها من ذراعها. “لا تتركني وحدي معهم …”
ضربت قبضتي على راحة يدي ، نظرت إلى ميليسا وصرخت.
استدارت وإلقاء نظرة خاطفة على كيفن ورين ، وسرعان ما توقفت عيون إيما على رين حيث أضافت “على الرغم من أنني أثق بكيفن ، إلا أنني لا أثق بهذا الرجل على الإطلاق. ماذا لو هاجمني فجأة من العدم؟ ماذا سأفعل؟ ؟ أرجوك تعال معي”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “همف ، من يهتم بهذا الرجل على أي حال …”
كلمات إيما لم تكن بلا استحقاق. على الرغم من أنها كانت لديها بالفعل حدس حول قوة رين الحقيقية ، عندما تم الكشف عن ذلك كانت مندهشة للغاية.
عند سماع ملاحظات إيما ، ارتعش فم رين.
لقد استغرق الأمر منها وقتًا طويلاً لتتوافق مع الأخبار. بعد كل شيء ، لديها فكرة عامة عن خلفيته. يكون مرتبة بمثل هذه الخلفية ، لم تكن أقل من معجزة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد فترة وجيزة من انفصالي عن ميليسا ، وكيفن ، وإيما ، وأماندا التقيت في محطة القطار وسرعان ما استقل القطار الجوي الذي توجه مباشرة نحو منطقة مزدحمة في مدينة أشتون.
لذلك ، كان بالتأكيد مشبوهًا في كتابها.
“أوي ، أنت تعلم أنني هنا“
“…”
“نعم نعم“
عند سماع ملاحظات إيما ، ارتعش فم رين.
بصراحة ، لم أكن أهتم حقًا.
كان صامتا.
أدارت رأسها ببطء ، تراجعت أماندا عينيها عدة مرات عندما ظهرت نظرة مشوشة على وجهها.
… ألم تكن تعلم أنه يقف بجانبها ويمكنه سماع كل شيء؟
لذلك لا تشتري الامتياز
منذ أن كانت إيما تساعده ، بذل رين قصارى جهده لقمع انزعاجه. ومع ذلك ، مع كيفن بجانبه يحاول بذل قصارى جهده حتى لا يضحك ، وجد رين أن هذه المهمة تزداد صعوبة.
عندما أدركت مدى إصرار إيما ، بعد بضع ثوانٍ ، أومأت أماندا برأسها في النهاية حيث ظهر تعبير عاجز على وجهها.
عندما وضع كيفن على جانبه ، أغمق وجه رين عندما نظر إلى إيما وأشار إلى نفسه.
“لا شيئ“
“أوي ، أنت تعلم أنني هنا“
رفعت رأسي عندما ظهرت نظرة مهزومة على وجهي ، طمأنت ميليسا.
“نعم نعم“
… كيف لا أستطيع أن أذكرها بأنها كانت عبدة جرعاتي.
تلوح بيدها لطرد رين ، شرعت إيما في النظر إلى أماندا مرة أخرى وهي تشد ذراعها باستمرار.
بنظرة ساخرة إلى رين ، رفضت ميليسا بسرعة.
“إذن أنت قادم؟“
“جرعة؟“
“… تمام”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أجعله سريعة“
عندما أدركت مدى إصرار إيما ، بعد بضع ثوانٍ ، أومأت أماندا برأسها في النهاية حيث ظهر تعبير عاجز على وجهها.
عندما وضع كيفن على جانبه ، أغمق وجه رين عندما نظر إلى إيما وأشار إلى نفسه.
في النهاية ، لم يكن لديها أيضًا ما تفعله ، فقد تذهب. بالإضافة إلى ذلك ، نظرًا لأنها رفضت دائمًا إيما كلما طلبت منها الخروج ، شعرت أماندا بالسوء قليلاً لإجبارها على الموافقة.
في النهاية ، لم يكن لديها أيضًا ما تفعله ، فقد تذهب. بالإضافة إلى ذلك ، نظرًا لأنها رفضت دائمًا إيما كلما طلبت منها الخروج ، شعرت أماندا بالسوء قليلاً لإجبارها على الموافقة.
“ياي!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تريد أن تأتي معنا لمساعدته في الحصول على بدلة؟“
شرعت إيما ، وهي تصفق بيديها ، في النظر نحو الأمام كما طلبت.
“رن ، هل ستعود؟“
ميليسا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ———
رفعت ميليسا جبينها واستدارت وعبست.
“ثم تموت“
“ماذا؟“
“لا“
بإلقاء نظرة خاطفة على ميليسا ، أشارت إيما إلى رين وسألته.
بسماع ردي ، توقفت خطى ميليسا. قالت دون أن تستدير.
“هل تريد أن تأتي معنا لمساعدته في الحصول على بدلة؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com منذ أن كانت إيما تساعده ، بذل رين قصارى جهده لقمع انزعاجه. ومع ذلك ، مع كيفن بجانبه يحاول بذل قصارى جهده حتى لا يضحك ، وجد رين أن هذه المهمة تزداد صعوبة.
بنظرة ساخرة إلى رين ، رفضت ميليسا بسرعة.
إذا كان قبل ذلك متعجرفًا وباردًا ، فقد كان باردًا هذه المرة. لقد كان في الأساس نسخة ذكورية من أماندا لم تكن محبوبة كثيرًا.
“افضل الموت“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرخت إيما بسعادة وهي تنزل من القطار الجوي ، وتستدير ، وتخرج أماندا من القطار.
تمتم رين وهو يلف عينيه.
لا أريدكم جميعاً أن تضيعوا أموالك.
“ثم تموت“
نظرًا لأنها كانت تقضي معظم وقتها في تطوير مشروع البطاقة السحرية ، لم يكن لديها الكثير من الوقت لإنفاقه على صنع الجرع.
“ماذا قلت؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جيد ، دعنا نذهب ، أماندا“
“لا شيئ“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جيد ، دعنا نذهب ، أماندا“
عند رؤية التبادل بين ميليسا ورين ، تركت إيما عاجزة عن الكلام لبضع ثوانٍ بينما بدأت تنظر في الاتجاه الذي يجلس فيه جين عادةً.
ترجمة FLASH
“جين؟“
قالت ميليسا لسماع تعليقي وصرير أسنانها.
ومع ذلك ، قبل أن تتمكن حتى من سؤال جين ، أدركت إيما فجأة أنه قد غادر الفصل بالفعل. عند رؤية هذا ، تمتمت إيما المزعجة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأفعل ذلك“
“… نسيت حتى أنني سألت”
“…”
منذ رحلته إلى هولبرج ، بدأ جين في أن يصبح معاديًا للمجتمع أكثر فأكثر.
“يبدو أنك تريد حقًا الموت؟“
على الرغم من أنه كان بالفعل معاديًا للمجتمع ، إلا أنه في هذه الأيام كان أسوأ بكثير لأنه لم يتفاعل مع أي شخص. بعد أن قابلت إيما جين في سن مبكرة بسبب وظيفة والدها ، كانت بطبيعة الحال قادرة على رؤية مدى تغير جين.
“لا أريد سماعه. أرسل لي طلبك في شكل رسالة“
إذا كان قبل ذلك متعجرفًا وباردًا ، فقد كان باردًا هذه المرة. لقد كان في الأساس نسخة ذكورية من أماندا لم تكن محبوبة كثيرًا.
“لا“
تشمست إيما وهي تشبك ذراعيها معًا.
تذكيرًا بالصفقة ، تجمدت ميليسا لثانية واحدة.
“همف ، من يهتم بهذا الرجل على أي حال …”
استدارت وإلقاء نظرة خاطفة على كيفن ورين ، وسرعان ما توقفت عيون إيما على رين حيث أضافت “على الرغم من أنني أثق بكيفن ، إلا أنني لا أثق بهذا الرجل على الإطلاق. ماذا لو هاجمني فجأة من العدم؟ ماذا سأفعل؟ ؟ أرجوك تعال معي”
في النهاية ، تألفت المجموعة من كيفن وأماندا وإيما ورين. قالت إيما بسعادة وهي تصفق يديها معًا وهي تنظر إلى الجميع.
“حسنًا ، دعنا نذهب للتسوق!”
“حسنًا ، لنلتقي في محطة القطار بعد نصف ساعة. من هناك سنذهب ونشتري له بدلة“
ضربت قبضتي على راحة يدي ، نظرت إلى ميليسا وصرخت.
وافق كيفن برأسه برأسه.
“هل هذه طريقتك في إقناعي بالبقاء؟ لأنك لا تنجح“
“تمام“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأت برأسي ، ظهرت ابتسامة متكلفة على وجهي.
“جيد ، دعنا نذهب ، أماندا“
عند رؤية التبادل بين ميليسا ورين ، تركت إيما عاجزة عن الكلام لبضع ثوانٍ بينما بدأت تنظر في الاتجاه الذي يجلس فيه جين عادةً.
أنهت إيما ما أرادت قوله ، وسرعان ما سحبت أماندا من الفصل تاركة رن وكيفن وراءهما.
كلمات إيما لم تكن بلا استحقاق. على الرغم من أنها كانت لديها بالفعل حدس حول قوة رين الحقيقية ، عندما تم الكشف عن ذلك كانت مندهشة للغاية.
استدار كيفن والتحديق في بعضهما البعض لبضع ثوان ، كسر كيفن الصمت كما طلب.
تشد قبضتيها بإحكام ، ووجه ميليسا ملتوي.
“رن ، هل ستعود؟“
ومع ذلك ، قبل أن تتمكن حتى من سؤال جين ، أدركت إيما فجأة أنه قد غادر الفصل بالفعل. عند رؤية هذا ، تمتمت إيما المزعجة.
رمش رين مرتين ، أدار رأسه وحدق في شخصية ميليسا من بعيد. أجاب وهو يهز رأسه.
كان الأمر مجرد متعة في مضايقتها.
“عد أولاً ، أريد أن أسأل شيئًا ميليسا شيئًا“
فقط جرعة شفاء متقدمة يمكن أن تساعدني في شفاء ذراعي. بصرف النظر عن ذلك ، لم يكن هناك شيء آخر يمكن أن يساعدني على استعادة حواس ذراعي بالكامل.
سأل كيفن عندما فوجئ.
عندما وضع كيفن على جانبه ، أغمق وجه رين عندما نظر إلى إيما وأشار إلى نفسه.
ميليسا؟
بسماع ردي ، توقفت خطى ميليسا. قالت دون أن تستدير.
“نعم“
رمش رين مرتين ، أدار رأسه وحدق في شخصية ميليسا من بعيد. أجاب وهو يهز رأسه.
فتح فمه وهو يريد أن يقول شيئًا ما ، هز كيفن رأسه في النهاية وتمنى له التوفيق.
إلى جانب ذلك ، يمكنها فقط استغلال هذه الفرصة للاسترخاء. بعد كل شيء ، بعد أن ساعدت رين في شراء بدلة ، كان بإمكانها الاستمتاع بنفسها جيدًا.
“…حسنا، حظا جيدا“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وضعت يدي على جيبي ، وضغطت على لساني واستدرت.
بعد أن تفاعلت مع ميليسا من قبل ، عرف كيفن شخصيتها جيدًا. لذلك ، كان يدرك بشكل طبيعي المشاكل التي كان رين على وشك مواجهتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… لم أحاول حقا”
وهكذا ، بينما كان يصلي بصمت من أجل رين ، غادر كيفن الفصل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأت برأسي ، ظهرت ابتسامة متكلفة على وجهي.
…
“… التي”
غير مدرك لأفكار كيفن وأخذ يحدق في شخصيته وهو يغادر الفصل ، ويستدير وينظر إلى ميليسا التي كانت على وشك المغادرة ، فصرحت ، “ميليسا انتظري ، أريد أن أطلب منك معروفًا“
أيضًا ، يحتاج المؤلف إلى استراحة من كل الإجراءات. الفصلان التاليان سيكونان هكذا. في الأساس ، استراحة ليوم واحد فقط لأولئك الذين لا يحبون هذا النوع من الأشياء.
قالت ميليسا ببرود دون أن تنظر إلي.
نظرًا لأن كيفن قد ساعدها في مناسبات متعددة في الماضي ، فإنها لا تمانع في تقديم معروف له.
“لا أريد سماعه. أرسل لي طلبك في شكل رسالة“
عند سماع تفسير إيما ، فهمت أماندا. وضعت يدها على ذقنها وهي تنظر إلى رين ، حواجب أماندا متماسكة معًا.
“هيا ، سيستغرق الأمر دقيقة واحدة فقط“
بإلقاء نظرة خاطفة على ميليسا ، أشارت إيما إلى رين وسألته.
“لا“
إيما كانت تخطط لاستنزاف محفظتي!
“جميلة من فضلك؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أجعله سريعة“
قالت ميليسا بغضب وهي تدير رأسها وتنظر إلي بازدراء.
مما سمعته تقوله إيما ، كنا نتجه حاليًا نحو منطقة تسوق مشهورة كان يتردد عليها الأغنياء في كثير من الأحيان. على ما يبدو ، كان هناك الكثير من متاجر المصممين بالإضافة إلى الأماكن التي بها خياطين محترفين من شأنه أن يأخذ قياساتي مباشرة ويصنع بدلة تناسبني تمامًا.
“هل هذه طريقتك في إقناعي بالبقاء؟ لأنك لا تنجح“
أحدق في ميليسا التي كانت في حالة تأمل عميق ، خفضت رأسي بشكل حزين وقلت.
أجبته مبتسما.
بعد كل شيء ، كان فخرها كبيرًا.
“سأظل أزعجك إذا لم تستمع“
تمتم رين وهو يلف عينيه.
بسماع ردي ، توقفت خطى ميليسا. قالت دون أن تستدير.
لقد استغرق الأمر منها وقتًا طويلاً لتتوافق مع الأخبار. بعد كل شيء ، لديها فكرة عامة عن خلفيته. يكون مرتبة بمثل هذه الخلفية ، لم تكن أقل من معجزة.
“أجعله سريعة“
ضربت قبضتي على راحة يدي ، نظرت إلى ميليسا وصرخت.
بعد أن أدركت أنني نجحت في جذب انتباهها ، بدأت في الحديث مباشرة إلى هذه النقطة.
“حسنًا ، سأصل إلى صلب الموضوع ، أريدك أن تصنعي لي جرعة“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذن أنت قادم؟“
كررت ميليسا عبوسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذن أنت قادم؟“
“جرعة؟“
ميليسا؟
أومأت برأسي ، ذكّرت ميليسا بالصفقة التي أبرمناها منذ فترة.
“ماذا؟“
“نعم ، لا تنسي الصفقة التي عقدناها“
عندما رأيت كيف كان وجه ميليسا داكنًا ، علمت أنها كانت جادة هذه المرة.
“… التي”
“ماذا؟“
تذكيرًا بالصفقة ، تجمدت ميليسا لثانية واحدة.
منذ رحلته إلى هولبرج ، بدأ جين في أن يصبح معاديًا للمجتمع أكثر فأكثر.
“نعم ، هذا“
“تسك ، كنت أمزح فقط ، لا داعي لأخذ الأمر على محمل الجد“
أومأت برأسي ، ظهرت ابتسامة متكلفة على وجهي.
“حسنًا ، سأصل إلى صلب الموضوع ، أريدك أن تصنعي لي جرعة“
… كيف لا أستطيع أن أذكرها بأنها كانت عبدة جرعاتي.
“جرعة؟“
*تنهد*
ترجمة FLASH
سألتها ميليسا مزعجة بعد فترة ، وهي ترفع عينيها بينما يهرب تنهيدة كبيرة من فمها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “همف ، من يهتم بهذا الرجل على أي حال …”
“ماذا تحتاج؟“
عند سماع تفسير إيما ، فهمت أماندا. وضعت يدها على ذقنها وهي تنظر إلى رين ، حواجب أماندا متماسكة معًا.
أجبت دون تردد.
… كيف لا أستطيع أن أذكرها بأنها كانت عبدة جرعاتي.
“جرعة الشفاء المتقدمة ستكون مثالية“
فقط لإعلامك ، سيكون الزوجان التاليان من الفصول الحشو. (ركز بشكل أساسي على تفاعلات الشخصية بدلاً من الحبكة الرئيسية – ربما يمكنك تخطيها ولن يتغير شيء. ومع ذلك ، ستفقد التفاعلات بين رين والآخرين حيث تصبح شخصياتهم أكثر تجسيدًا)
فقط جرعة شفاء متقدمة يمكن أن تساعدني في شفاء ذراعي. بصرف النظر عن ذلك ، لم يكن هناك شيء آخر يمكن أن يساعدني على استعادة حواس ذراعي بالكامل.
“ميليسا ، لا بأس إذا لم تستطع. اعترف فقط أنه لا يمكنك فعل ذلك حتى أتمكن من البحث عنه في مكان آخر“
يمكنني من الناحية الفنية اختيار الجراحة المباشرة.
“سأظل أزعجك إذا لم تستمع“
… ولكن نظرًا لأنها كانت أكثر تكلفة وأن الجرعات كانت أسرع وأكثر فاعلية ، كان من الطبيعي أن أبذل قصارى جهدي للحصول على جرعة.
“لا“
عند سماع طلبي ، عبس ميليسا بشدة.
تشد قبضتيها بإحكام ، ووجه ميليسا ملتوي.
“جرعة شفاء متقدمة؟“
أنهت إيما ما أرادت قوله ، وسرعان ما سحبت أماندا من الفصل تاركة رن وكيفن وراءهما.
سألت: أومأت برأسي.
“نعم“
“لذا ، هل يمكنك القيام بذلك أم لا؟“
“ياي!”
تمتمت ميليسا بهدوء ، وهي عبسة أكثر صعوبة.
“نعم ، هذا“
“… لم أحاول حقا”
“حسنًا ، لنلتقي في محطة القطار بعد نصف ساعة. من هناك سنذهب ونشتري له بدلة“
نظرًا لأنها كانت تقضي معظم وقتها في تطوير مشروع البطاقة السحرية ، لم يكن لديها الكثير من الوقت لإنفاقه على صنع الجرع.
أومأت برأسها ، وأشارت إيما نحو رين وقالت.
لذلك ، على الرغم من أنها تستطيع الآن صنع جرعات ذات مستوى متقدم إلى حد ما ، إلا أن ميليسا لم تكن متأكدة من مدى جودة الجرعة ، ومدى ارتفاع فرص النجاح.
“للحصول على بدلة؟“
أحدق في ميليسا التي كانت في حالة تأمل عميق ، خفضت رأسي بشكل حزين وقلت.
عند سماع ملاحظات إيما ، ارتعش فم رين.
“إذن لا يمكنك؟“
–
قالت ميليسا بشكل مزعج وهي تطقط رأسها في اتجاهي.
ملوح بيدي بتكاسل ، وشرعت في شق طريقي نحو الباب.
“من قال لا أستطيع“
“تفعل ماذا؟“
رفعت رأسي عندما ظهرت نظرة مهزومة على وجهي ، طمأنت ميليسا.
بسماع ردي ، توقفت خطى ميليسا. قالت دون أن تستدير.
“ميليسا ، لا بأس إذا لم تستطع. اعترف فقط أنه لا يمكنك فعل ذلك حتى أتمكن من البحث عنه في مكان آخر“
كان صامتا.
قالت ميليسا لسماع تعليقي وصرير أسنانها.
بنظرة ساخرة إلى رين ، رفضت ميليسا بسرعة.
“سأفعل ذلك“
عندما وضع كيفن على جانبه ، أغمق وجه رين عندما نظر إلى إيما وأشار إلى نفسه.
“تفعل ماذا؟“
بإلقاء نظرة خاطفة على ميليسا ، أشارت إيما إلى رين وسألته.
تشد قبضتيها بإحكام ، ووجه ميليسا ملتوي.
استدار كيفن والتحديق في بعضهما البعض لبضع ثوان ، كسر كيفن الصمت كما طلب.
“يبدو أنك تريد حقًا الموت؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت ميليسا ببرود دون أن تنظر إلي.
ضربت قبضتي على راحة يدي ، نظرت إلى ميليسا وصرخت.
“أوي ، أنت تعلم أنني هنا“
“آه ، لذا يمكنك صنع الجرعة. لماذا لم تخبرني بهذا قبل ميليسا؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وضعت يدي على جيبي ، وضغطت على لساني واستدرت.
متظاهرا بأنني متحمس ، ضحكت من الداخل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… لم أحاول حقا”
كيف كنت سذاجة.
عند سماع تعليقي ، تجمد جسد ميليسا لثانية. بعد معالجة ملاحظاتي لبضع ثوان ، انخفض صوت ميليسا حيث أصبح وجهها داكنًا بشكل لا يضاهى.
كل ما كنت بحاجة لفعله هو كدمات غرورها قليلاً ووافقت ميليسا بسرعة دون تردد.
سألت: أومأت برأسي.
سهل جدا.
“لذا ، هل يمكنك القيام بذلك أم لا؟“
كنت أبقي أفكاري على نفسي وأومئ برأسي عدة مرات ، أكملت ميليسا.
… ألم تكن تعلم أنه يقف بجانبها ويمكنه سماع كل شيء؟
“نعم ، موهوب بالعقل والجمال ، أنت بالفعل المرأة المثالية. ميليسا ، ماذا عن الزواج مني؟“
“هيا ، سيستغرق الأمر دقيقة واحدة فقط“
عند سماع تعليقي ، تجمد جسد ميليسا لثانية. بعد معالجة ملاحظاتي لبضع ثوان ، انخفض صوت ميليسا حيث أصبح وجهها داكنًا بشكل لا يضاهى.
[المحطة – المنطقة المركزية: شارع رمولان ، وصل]
“إذا لم تغيب عن نظري خلال الثواني الخمس القادمة ، فسوف أمحوك من هذا الكوكب“
“ماذا؟“
عندما رأيت كيف كان وجه ميليسا داكنًا ، علمت أنها كانت جادة هذه المرة.
حتى لو أدركت أنها مخطئة ، فلن تعترف بذلك صراحة.
وضعت يدي على جيبي ، وضغطت على لساني واستدرت.
“تسك ، كنت أمزح فقط ، لا داعي لأخذ الأمر على محمل الجد“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أجعله سريعة“
من يريد الزواج منك على أية حال؟
ميليسا؟
فقط الشخص النفسي الذي لا يهتم بحياته سيفعل ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ———
لا أريد حتى معرفة ما سيحدث خلال مشاجرة العاشقين. هل ستجعل حبيبها يشرب جرعات فاشلة لا تستطيع استخدامها تجاريًا أم ستجعله ينام على الأريكة لمدة عام كامل؟
“واحد“
)?????مسكين جين)
رمش رين مرتين ، أدار رأسه وحدق في شخصية ميليسا من بعيد. أجاب وهو يهز رأسه.
مجرد التفكير أرسل قشعريرة أسفل العمود الفقري
“أوي ، أنت تعلم أنني هنا“
“واحد“
“أماندا ، هل تريد أن تأتي معي؟“
“نعم ، سأرحل ، سأرحل“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ———
ملوح بيدي بتكاسل ، وشرعت في شق طريقي نحو الباب.
[المحطة – المنطقة المركزية: شارع رمولان ، وصل]
قبل أن أخرج مباشرة من الغرفة ، استدرت ، نظرت إلى ميليسا وصرخت.
كررت ميليسا عبوسها.
“أرسل لي رسالة نصية عند الانتهاء من صنع الجرعة“
أنهت إيما ما أرادت قوله ، وسرعان ما سحبت أماندا من الفصل تاركة رن وكيفن وراءهما.
“اثنين“
لا أريد حتى معرفة ما سيحدث خلال مشاجرة العاشقين. هل ستجعل حبيبها يشرب جرعات فاشلة لا تستطيع استخدامها تجاريًا أم ستجعله ينام على الأريكة لمدة عام كامل؟
“وداعا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد فترة وجيزة من انفصالي عن ميليسا ، وكيفن ، وإيما ، وأماندا التقيت في محطة القطار وسرعان ما استقل القطار الجوي الذي توجه مباشرة نحو منطقة مزدحمة في مدينة أشتون.
التلويح وداعًا لميليسا ، غادرت الغرفة مباشرةً وشق طريقي عائداً نحو المسكن.
“ياي!”
كنت قد غادرت في الوقت المناسب.
كررت ميليسا عبوسها.
… كان لدي شعور بأنه إذا بقيت لفترة أطول ، فسيحدث شيء سيء. ربما كنت قد تفاديت للتو رصاصة.
فتح فمه وهو يريد أن يقول شيئًا ما ، هز كيفن رأسه في النهاية وتمنى له التوفيق.
بصراحة ، لم أكن أهتم حقًا.
كل ما كنت بحاجة لفعله هو كدمات غرورها قليلاً ووافقت ميليسا بسرعة دون تردد.
كان الأمر مجرد متعة في مضايقتها.
من حيث الثروة هنا ، ربما كنت أفقر من بين هؤلاء. وعندما أعني الأفقر ، فأنا أعني إلى حد بعيد الأفقر. ربما كان صافي ثروتي تجنيب التغيير في عيونهم.
…
فقط لإعلامك ، سيكون الزوجان التاليان من الفصول الحشو. (ركز بشكل أساسي على تفاعلات الشخصية بدلاً من الحبكة الرئيسية – ربما يمكنك تخطيها ولن يتغير شيء. ومع ذلك ، ستفقد التفاعلات بين رين والآخرين حيث تصبح شخصياتهم أكثر تجسيدًا)
بعد فترة وجيزة من انفصالي عن ميليسا ، وكيفن ، وإيما ، وأماندا التقيت في محطة القطار وسرعان ما استقل القطار الجوي الذي توجه مباشرة نحو منطقة مزدحمة في مدينة أشتون.
“من قال لا أستطيع“
مما سمعته تقوله إيما ، كنا نتجه حاليًا نحو منطقة تسوق مشهورة كان يتردد عليها الأغنياء في كثير من الأحيان. على ما يبدو ، كان هناك الكثير من متاجر المصممين بالإضافة إلى الأماكن التي بها خياطين محترفين من شأنه أن يأخذ قياساتي مباشرة ويصنع بدلة تناسبني تمامًا.
ميليسا؟
… بمجرد أن سمعت عن هذا ، عرفت على الفور أن هذا كان إعدادًا.
“لذا ، هل يمكنك القيام بذلك أم لا؟“
إيما كانت تخطط لاستنزاف محفظتي!
فقط الشخص النفسي الذي لا يهتم بحياته سيفعل ذلك.
من حيث الثروة هنا ، ربما كنت أفقر من بين هؤلاء. وعندما أعني الأفقر ، فأنا أعني إلى حد بعيد الأفقر. ربما كان صافي ثروتي تجنيب التغيير في عيونهم.
بعد كل شيء ، كان فخرها كبيرًا.
كيف بحق السماء اعتقدوا أنني أستطيع شراء بدلة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت ميليسا بشكل مزعج وهي تطقط رأسها في اتجاهي.
إعداد أقول!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كيف بحق السماء اعتقدوا أنني أستطيع شراء بدلة!
– دينغ!
“نعم ، لا تنسي الصفقة التي عقدناها“
بينما كنت أصرخ حول حقيقة أنني كنت في طور الإعداد ، توقف القطار الجوي فجأة وانتقل صوت لطيف من مكبرات الصوت في القطار.
لا أريد حتى معرفة ما سيحدث خلال مشاجرة العاشقين. هل ستجعل حبيبها يشرب جرعات فاشلة لا تستطيع استخدامها تجاريًا أم ستجعله ينام على الأريكة لمدة عام كامل؟
[المحطة – المنطقة المركزية: شارع رمولان ، وصل]
سألتها إيما بشكل غير مدهش وهي تشير إلى شاب شاحب بعيون زرقاء عميقة وشعر أسود يقف بجانب كيفن ، وهي تصب رأسها إلى الجانب بينما يسقط شعرها البني بلطف على كتفيها.
صرخت إيما بسعادة وهي تنزل من القطار الجوي ، وتستدير ، وتخرج أماندا من القطار.
مما سمعته تقوله إيما ، كنا نتجه حاليًا نحو منطقة تسوق مشهورة كان يتردد عليها الأغنياء في كثير من الأحيان. على ما يبدو ، كان هناك الكثير من متاجر المصممين بالإضافة إلى الأماكن التي بها خياطين محترفين من شأنه أن يأخذ قياساتي مباشرة ويصنع بدلة تناسبني تمامًا.
“حسنًا ، دعنا نذهب للتسوق!”
عندما أدركت مدى إصرار إيما ، بعد بضع ثوانٍ ، أومأت أماندا برأسها في النهاية حيث ظهر تعبير عاجز على وجهها.
–
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… نسيت حتى أنني سألت”
فقط لإعلامك ، سيكون الزوجان التاليان من الفصول الحشو. (ركز بشكل أساسي على تفاعلات الشخصية بدلاً من الحبكة الرئيسية – ربما يمكنك تخطيها ولن يتغير شيء. ومع ذلك ، ستفقد التفاعلات بين رين والآخرين حيث تصبح شخصياتهم أكثر تجسيدًا)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أجعله سريعة“
أيضًا ، يحتاج المؤلف إلى استراحة من كل الإجراءات. الفصلان التاليان سيكونان هكذا. في الأساس ، استراحة ليوم واحد فقط لأولئك الذين لا يحبون هذا النوع من الأشياء.
أيضًا ، يحتاج المؤلف إلى استراحة من كل الإجراءات. الفصلان التاليان سيكونان هكذا. في الأساس ، استراحة ليوم واحد فقط لأولئك الذين لا يحبون هذا النوع من الأشياء.
شيء آخر ، بعد الفصلين التاليين ، سيكون أسلوبي في الكتابة مختلفًا تمامًا. نأمل أن يكون ذلك أفضل.
إذا كان قبل ذلك متعجرفًا وباردًا ، فقد كان باردًا هذه المرة. لقد كان في الأساس نسخة ذكورية من أماندا لم تكن محبوبة كثيرًا.
ملاحظة ، إذا أردت أن تسأل ، لا. لا يتم تحصيل المزيد منك مقابل كتابة هذا. أوه ، والقراء الجدد. لا تشتري الامتياز! إنها نهاية الشهر تقريبًا. إذا اشتريت امتيازًا ، فسينتهي بك الأمر بامتياز قيمته 8 أيام فقط. ستتم إعادة تعيين قسم تكنولوجيا المعلومات بحلول نهاية الشهر.
على الرغم من أنها لم تعد تكرهه كما كان من قبل بعد أن أدركت عدم نضجها ، إلا أن وجوده ما زال يزعجها.
لذلك لا تشتري الامتياز
إعداد أقول!
لا أريدكم جميعاً أن تضيعوا أموالك.
“من قال لا أستطيع“
ميليسا؟
———
“ثم تموت“
ترجمة FLASH
عند سماع تفسير إيما ، فهمت أماندا. وضعت يدها على ذقنها وهي تنظر إلى رين ، حواجب أماندا متماسكة معًا.
—
حتى لو أدركت أنها مخطئة ، فلن تعترف بذلك صراحة.
اية (249) وَلَمَّا بَرَزُواْ لِجَالُوتَ وَجُنُودِهِۦ قَالُواْ رَبَّنَآ أَفۡرِغۡ عَلَيۡنَا صَبۡرٗا وَثَبِّتۡ أَقۡدَامَنَا وَٱنصُرۡنَا عَلَى ٱلۡقَوۡمِ ٱلۡكَٰفِرِينَ (250) سورة البقرة الاية (250)
وهكذا ، بينما كان يصلي بصمت من أجل رين ، غادر كيفن الفصل.
… ولكن نظرًا لأنها كانت أكثر تكلفة وأن الجرعات كانت أسرع وأكثر فاعلية ، كان من الطبيعي أن أبذل قصارى جهدي للحصول على جرعة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات