You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

من منظور المؤلف 198

الهيمنة بالخوف [1]

الهيمنة بالخوف [1]

الفصل 198: الهيمنة بالخوف [1]

من ناحية أخرى ، كان هناك رين.  بالنظر إلى مدى تأثير نقابة والديها ، دون أدنى شك كانوا يعرفون بعض الأشياء عنه. خاصة فيما يتعلق بما حدث قبل بضع ليال عندما من المفترض أنه ساعد في قتل شيطان من رتبة الفيكونت.

 

عندها خطرت لحارس فجأة فكرة

في وقت متأخر من الليل.

لقد حان الوقت للكشف عن بعض قدراتي.

بعد عودتها من رحلة التسوق القصيرة ، استلقت إيما على فراشها منهكةمع شعرها البني القصير المنتشر على السرير ، قامت إيما بالتمرير عبر هاتفها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع مدى انشغالهم عادة ، كانت تتوقع حتى الانتظار لمدة شهرين. كان هذا بمثابة مفاجأة لها.

بالتفكير في شيء ما ، فتحت إيما حسابها المصرفي وفحصت رصيدها.

كان الأمر سيئًا للغاية لدرجة أن أماندا تركت عاجزة عن الكلام.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

[رصيد الحساب: 7،472،060 يو]

كان اسم الشاب هاريس بارا ، وتم ترتيبه في قائمة الخمسينيات الأولى.

عند رؤية الرقم ، قامت إيما بطحن أسنانها وتمتم.

– هل هناك أي شيء آخر تود أن تفوت الصغار؟

“… يا له من خنزير

مع كون إيما الوريث المباشر لعائلة روشفيلد ، كان عمها يشعر بالغيرة.  هو أيضا كان لديه ابن ومع ذلك ، كان عمره عشر سنوات فقط.

خلال رحلتها الصغيرة ، كانت قد خططت لإنفاق 100،000 يو فقط على الأكثر.  كان هذا بعيدًا عن الميزانية التي حددتها لنفسها. في الواقع ، كان إنفاق 100000 كان بالفعل أكثر من اللازم بالنسبة لها في الوقت الحالي.

نظرًا لمدى شعبيته في الوقت الحاضر ، لا شك في أن كبار السن ووالدها أرادوا مقابلته شخصيًا.

في العادة ، لم تكن ستفكر.

ربما كان يزيف الأمر ، لكن مما تصوره أماندا ، لم يكن القاتل الذي لا يرحم الذي اعتقدت أنه كان في أول لقاء لها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لكن ظروفها الحالية لم تكن طبيعية.

“لا ، هذا جيد في الوقت الحالي.

شعرت إيما بالمرارة عند النظر إلى مقدار المال الذي كانت تملكه في حسابها المصرفي.

“ابن حرام…”

“إلى متى سيستمر هذا …”

في العادة ، لم تكن ستفكر.

لقد ندمت حقًا على المراهنة مع رين.  لو لم تراهن ، لما حدث شيء من هذا.

إذا سحق حديث المدينة التي كانت تعتبر المعجزة التالية ، ألن يعتقد الجميع أنه كان معجزة؟

حلقة!

ترك لقاءها الأول به انطباعًا عميقًا عنها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

في تلك اللحظة ، رن هاتف إيما.

شعرت إيما بالمرارة عند النظر إلى مقدار المال الذي كانت تملكه في حسابها المصرفي.

للتحقق من هوية المرسل ، أغمق وجه إيماكان عمها.

كلما فكر حاريص في الأمر ، زاد اقتناعه بعلاقته. كرر وهو يحدق في رين بعيون محترقة.

[مرحبا إيما ، كيف كان يومك؟ ]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …

ضغطت إيما على أسنانها ، ورفعت الهاتف وأجابت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة ، رن هاتف إيما.

[كل شيء على ما يرام ، شكرا لك عمي]

ليس الأمر وكأنه قد يجبرني على القتال.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

[هذا رائع ، لكن إيما …]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [رصيد الحساب: 7،472،060 يو]

[نعم]

“.. هاا”

[هل خرجت اليوم؟ ]

كان هذا قبل أربعة أشهر.

عند رؤية الرسالة ، تشوه وجه إيما إلى عبوس.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع انحناء زاوية شفتيها قليلاً لأعلى ، فقدت أماندا وعيها ببطء.

كيف يتم ذلك أي من عملك

هوو—

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ردت بمحاولة تهدئة نفسها بقوة.

كان صوت ماكسويل لطيفًا للآذان. لا مستعجل ولا بطيء. عندما استمعت أماندا إلى ما أراد قوله ، ظهرت نظرة تفاهم على وجهها. اختلط فيه أثر المفاجأة أيضًا.

[نعم ، مع اثنين من أصدقائي]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ———

لم تكن رن بالتأكيد صديقتها.

هوو—

[هذا جيد ، لكن هل لا يزال لديك ما يكفي من المال؟ آمل أنك ما زلت غير غاضب مني بسبب حظر بطاقتك.  مع ترك والدك كل المسؤوليات لي ، علينا اتخاذ الاحتياطات]

اية(252) ۞تِلۡكَ ٱلرُّسُلُ فَضَّلۡنَا بَعۡضَهُمۡ عَلَىٰ بَعۡضٖۘ مِّنۡهُم مَّن كَلَّمَ ٱللَّهُۖ وَرَفَعَ بَعۡضَهُمۡ دَرَجَٰتٖۚ وَءَاتَيۡنَا عِيسَى ٱبۡنَ مَرۡيَمَ ٱلۡبَيِّنَٰتِ وَأَيَّدۡنَٰهُ بِرُوحِ ٱلۡقُدُسِۗ وَلَوۡ شَآءَ ٱللَّهُ مَا ٱقۡتَتَلَ ٱلَّذِينَ مِنۢ بَعۡدِهِم مِّنۢ بَعۡدِ مَا جَآءَتۡهُمُ ٱلۡبَيِّنَٰتُ وَلَٰكِنِ ٱخۡتَلَفُواْ فَمِنۡهُم مَّنۡ ءَامَنَ وَمِنۡهُم مَّن كَفَرَۚ وَلَوۡ شَآءَ ٱللَّهُ مَا ٱقۡتَتَلُواْ وَلَٰكِنَّ ٱللَّهَ يَفۡعَلُ مَا يُرِيدُ (253) سورة البقرة الاية (253)

“ابن حرام…”

“.. هاا”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

عند ذكر والدها ، شعرت إيما بالغضب حقًامنذ أن اكتشف والدها مؤامرة سرية كانت مونوليث تختمر في الاستعدادات لمهاجمة مدينة أشتون ، بصفته عمدة مدينتها ، لم يكن أمام والدها خيار آخر سوى المغادرة ومنع خططهم.

“لا ، أوافق“

كان هذا قبل أربعة أشهر.

… كانت هذه هي المرة الأولى التي ترى فيها أماندا إيما مكتئبة للغاية.  كلما فكرت في الأمر أكثر ، كلما كانت زاوية شفتيها منحنية لأعلى.  وفجأة خرج صوت غريب من فمها.

الآن ، مع رحيل والدها ، كان عمها هو المسؤول عن شؤون الأسرة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ———

لم يكن يحب إيما.

“… هذا اللعين”

مع كون إيما الوريث المباشر لعائلة روشفيلد ، كان عمها يشعر بالغيرة.  هو أيضا كان لديه ابن ومع ذلك ، كان عمره عشر سنوات فقط.

رفعت أماندا الهاتف.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بالنظر إلى صغر سنه ، لم يحظ بفرصة وراثة المنصب القيادي للعائلةكان مثله تمامًا ، عالقًا في ظل أخيه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة ، رن هاتف إيما.

كيف يمكن أن يتسامح مع ذلك؟

ففتحت عيني على مصراعي ، ونظرت إلى يساري حيث جلس كيفن.  كانت لديه ابتسامة تعرف كل شيء على وجهه. لكن الابتسامة لم تدم طويلا.

لذلك ، عندما أتيحت الفرصة نفسهاحاول عم إيما بذل قصارى جهده لقمعها.

نفس الوقت ، الغرفة المجاورة.

كان من أول الأشياء التي فعلها هو منع بطاقتهابحجة إنفاق إيما الكثير من المال على أشياء غير مجدية ، تمكن عمها من إقناع الآخرين بتجميد بطاقتها حتى عودة والدها.

كان من أول الأشياء التي فعلها هو منع بطاقتها. بحجة إنفاق إيما الكثير من المال على أشياء غير مجدية ، تمكن عمها من إقناع الآخرين بتجميد بطاقتها حتى عودة والدها.

من الواضح أن إيما كانت تعلم ذلك ، ومع ذلك ، مع رحيل والدها ، لم يكن بوسعها سوى ابتلاع هذه الحبة المرة.

[هذا جيد ، لكن هل لا يزال لديك ما يكفي من المال؟ آمل أنك ما زلت غير غاضب مني بسبب حظر بطاقتك.  مع ترك والدك كل المسؤوليات لي ، علينا اتخاذ الاحتياطات]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لقمع غضبها ، قطعت إيما المحادثة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [هذا رائع ، لكن إيما …]

[أفهم عمي ، لا تقلق بشأن ذلك.  لا بد لي من النوم الآن حيث تبدأ الدروس في الصباح الباكر ، تصبحون على خير]

بعد عودتها من رحلة التسوق القصيرة ، استلقت إيما على فراشها منهكة. مع شعرها البني القصير المنتشر على السرير ، قامت إيما بالتمرير عبر هاتفها.

دون انتظار رد عمها ، ألقت إيما هاتفها باتجاه الجانب الآخر من السرير.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما رآني هز رأسي ، تنحني شفتي الشاب إلى الأعلى وهو يسخر.

دسّت نفسها داخل بطانياتها ، شتمت.

–تك!

“… هذا اللعين”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com –حلقة! –حلقة!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند ذكر والدها ، شعرت إيما بالغضب حقًا. منذ أن اكتشف والدها مؤامرة سرية كانت مونوليث تختمر في الاستعدادات لمهاجمة مدينة أشتون ، بصفته عمدة مدينتها ، لم يكن أمام والدها خيار آخر سوى المغادرة ومنع خططهم.

نفس الوقت ، الغرفة المجاورة.

كان هذا هو موضوع المكالمة الهاتفية. وافق والدها وشيوخ النقابة على الاستماع إلى خطة رين وميليسا.

بالعودة إلى غرفتها ، سارت أماندا بحذر نحو أحد أدراجهابعد إخراج دمية محشوة ، وضعت أماندا الدمية بعناية أعلى الدرجتواجه طريقها.

“… هذا اللعين”

نظرت أماندا إلى الدمية ، أومأت برأسها بارتياحلقد أحببت الدمية حقًا.

هزت رأسي ، نظرت بعمق إلى الشاب قبلي. بعد فترة ، بابتسامة واضحة على وجهي ، أومأت برأسي.

“.. هاا”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com … لكن ظروفها الحالية لم تكن طبيعية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بعد أن وضعت الدمية بعناية على الدرج ، وهي متعبة ، دفنت أماندا نفسها على سريرها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما رآني هز رأسي ، تنحني شفتي الشاب إلى الأعلى وهو يسخر.

حدثت الكثير من الأشياء اليومما بدا أنه يوم عادي مثل أي يوم آخر تحول إلى نزهة مع إيما وكيفن ورين.

طلاب التبادل لم يختلطوا معنا في الوقت الحالي لأن ذلك سيبدأ الأسبوع المقبل بعد إقامة المأدبة.

كانت تكره عادة مثل هذه النزهات لأنها تكره الحشودومع ذلك ، مع كل ما حدث اليوم ، لم تستطع أن تقول إنها لم تعجبها.

كان ممتعا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة ، رن هاتف إيما.

فجأة رن هاتفها.

كان صوت ماكسويل لطيفًا للآذان. لا مستعجل ولا بطيء. عندما استمعت أماندا إلى ما أراد قوله ، ظهرت نظرة تفاهم على وجهها. اختلط فيه أثر المفاجأة أيضًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

حلقة! –حلقة!

بالنظر إلى مدى اختلاف بعض المواد ، إذا تم وضعها فجأة في صفنا ، فمن المحتمل أن معظمهم لن يفهم شيئًا.

معرف المتصل كان ماكسويل بنسون ، مساعدها الشخصي.

كلما فكر حاريص في الأمر ، زاد اقتناعه بعلاقته. كرر وهو يحدق في رين بعيون محترقة.

رفعت أماندا الهاتف.

ولكن بعد قليل من التفكير وإدراك من هما الشخصان المعنيان ، فهمت أماندا.

نعم؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند ذكر والدها ، شعرت إيما بالغضب حقًا. منذ أن اكتشف والدها مؤامرة سرية كانت مونوليث تختمر في الاستعدادات لمهاجمة مدينة أشتون ، بصفته عمدة مدينتها ، لم يكن أمام والدها خيار آخر سوى المغادرة ومنع خططهم.

كان صوت ماكسويل لطيفًا للآذانلا مستعجل ولا بطيءعندما استمعت أماندا إلى ما أراد قوله ، ظهرت نظرة تفاهم على وجههااختلط فيه أثر المفاجأة أيضًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com منذ الأمس ، الشاب الذي قبله ، رين دوفر ، كان يظهر في كل الأخبار.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تريد أماندا ووالدك والشيوخ مقابلتك الأسبوع المقبللقد وافقوا على اقتراحك ويتوقعون وجودك قريبًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “رين دوفر ، أتحداك أن تخوض معركة“

أفهم

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ———

مع العلم أن أماندا لم تحب التحدث لفترات طويلة من الزمن ، أبقى ماكسويل المحادثة قصيرة وطلب.

من الواضح أن إيما كانت تعلم ذلك ، ومع ذلك ، مع رحيل والدها ، لم يكن بوسعها سوى ابتلاع هذه الحبة المرة.

هل هناك أي شيء آخر تود أن تفوت الصغار؟

لقد مررت بهذا لمدة نصف عام بعد كل شيء.

لا ، هذا جيد في الوقت الحالي.

لقد ندمت حقًا على المراهنة مع رين.  لو لم تراهن ، لما حدث شيء من هذا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أفهم ، أتمنى لك حظًا سعيدًا الأسبوع المقبل.

[نعم ، مع اثنين من أصدقائي]

“مهم”

في العادة ، نظرًا لمدى انشغال معظم كبار السن ووالدها ، لم يكونوا ليوافقوا أبدًا. ومع ذلك ، نظرًا لأن أماندا هي التي اقترحت الصفقة ، فقد وافقوا دون طرح الكثير من الأسئلة.

أومأت برأسها ، أغلقت أماندا المكالمة.

هوو—

تك!

بالنظر إلى مدى اختلاف بعض المواد ، إذا تم وضعها فجأة في صفنا ، فمن المحتمل أن معظمهم لن يفهم شيئًا.

بالتمرير عبر هاتفها ، فتحت أماندا سجل الدردشة الخاص بها مع ميليسا ونقرت على مقطع فيديو معين.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – أفهم ، أتمنى لك حظًا سعيدًا الأسبوع المقبل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تم عرض بطاقة ممسوكة على الشاشة بواسطة كماشة حيث تم حقن المانا فيها ببطءلم يمض وقت طويل بعد ، اندلعت شعلة هائلة في الفيديو.

بالنظر إلى مدى اختلاف بعض المواد ، إذا تم وضعها فجأة في صفنا ، فمن المحتمل أن معظمهم لن يفهم شيئًا.

بعد الحصول على الضوء الأخضر من ميليسا ، اتصلت أماندا بوالدها وشيوخ النقابة بشأن عرض عمل محتمل.

بعد عودتها من رحلة التسوق القصيرة ، استلقت إيما على فراشها منهكة. مع شعرها البني القصير المنتشر على السرير ، قامت إيما بالتمرير عبر هاتفها.

في العادة ، نظرًا لمدى انشغال معظم كبار السن ووالدها ، لم يكونوا ليوافقوا أبدًاومع ذلك ، نظرًا لأن أماندا هي التي اقترحت الصفقة ، فقد وافقوا دون طرح الكثير من الأسئلة.

في العادة ، لم تكن ستفكر.

كان هذا هو موضوع المكالمة الهاتفيةوافق والدها وشيوخ النقابة على الاستماع إلى خطة رين وميليسا.

[هل خرجت اليوم؟ ]

على الرغم من أنها لم تكن تشك في أنهم كانوا سيوافقون ، إلا أنها فوجئت بموافقتهم على الاجتماع في غضون أسبوع.

ترك لقاءها الأول به انطباعًا عميقًا عنها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

مع مدى انشغالهم عادة ، كانت تتوقع حتى الانتظار لمدة شهرينكان هذا بمثابة مفاجأة لها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع انحناء زاوية شفتيها قليلاً لأعلى ، فقدت أماندا وعيها ببطء.

ولكن بعد قليل من التفكير وإدراك من هما الشخصان المعنيان ، فهمت أماندا.

سخيفة في بعض الأحيان خطيرة في الآخرين.

نظرًا لكون ميليسا هي العبقرية التي كانت عليها ، لم يكن هناك شك في أن نقابتها أرادت تكوين علاقة معها.

في تلك الليلة ، نمت أماندا بسلام أكثر من المعتاد.

من ناحية أخرى ، كان هناك رين.  بالنظر إلى مدى تأثير نقابة والديها ، دون أدنى شك كانوا يعرفون بعض الأشياء عنه. خاصة فيما يتعلق بما حدث قبل بضع ليال عندما من المفترض أنه ساعد في قتل شيطان من رتبة الفيكونت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل يجب أن أرفضه؟“

نظرًا لمدى شعبيته في الوقت الحاضر ، لا شك في أن كبار السن ووالدها أرادوا مقابلته شخصيًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن وضعت الدمية بعناية على الدرج ، وهي متعبة ، دفنت أماندا نفسها على سريرها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

في سن السادسة عشرة.

[كل شيء على ما يرام ، شكرا لك عمي]

على الرغم من أن أماندا توقعت هذا إلى حد ما ، إلا أنها كانت لا تزال مصدومةبلا شك ، موهبته تنافس موهبة جين وكيفن.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أغلقت عينيها ، وفكرت أماندا فجأة في رين.

هوو—

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا لو استخدمت هذه الفرصة لسحقه وجعل اسمي مشهورًا؟“

أسود!

… كانت هذه هي المرة الأولى التي ترى فيها أماندا إيما مكتئبة للغاية.  كلما فكرت في الأمر أكثر ، كلما كانت زاوية شفتيها منحنية لأعلى.  وفجأة خرج صوت غريب من فمها.

أخذت أماندا نفسًا عميقًا ، ووضعت هاتفها بحذر في درجها وأغلقت الأضواء.

كان صوت ماكسويل لطيفًا للآذان. لا مستعجل ولا بطيء. عندما استمعت أماندا إلى ما أراد قوله ، ظهرت نظرة تفاهم على وجهها. اختلط فيه أثر المفاجأة أيضًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أغلقت عينيها ، وفكرت أماندا فجأة في رين.

لم أعد بحاجة للبقاء مختبئًا ، وتجنب النزاعات. مع رتبتي واسمي المعروفين من قبل أكثر الأشخاص نفوذاً في المدينة ، كنت أعرف أن الاختباء لا طائل من ورائه.

بعد التعرف عليه بشكل أفضل ، تغير انطباعها عنه قليلاً.

هوو—

ترك لقاءها الأول به انطباعًا عميقًا عنها.

بعد الحصول على الضوء الأخضر من ميليسا ، اتصلت أماندا بوالدها وشيوخ النقابة بشأن عرض عمل محتمل.

لا يزال بإمكانها تذكر تلك العيون الباردة والقاسية الخالية من أي مشاعر تنظر إليهافي ذلك الوقت اعتقدت أنه كان حارسًا شخصيًا سريًا أرسلته عائلتها لحمايتهاولكن بعد التأكيد مع والدها ونقابتها ، علمت أن الأمر لم يكن كذلك.

ربما كان يزيف الأمر ، لكن مما تصوره أماندا ، لم يكن القاتل الذي لا يرحم الذي اعتقدت أنه كان في أول لقاء لها.

لذلك ، أثار اهتمامها به قليلاً.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com … لكن ظروفها الحالية لم تكن طبيعية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بعد لقائه عدة مرات ، أدركت أماندا أنه مختلف تمامًا عما كانت تعتقده.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com –حلقة! –حلقة!

ربما كان يزيف الأمر ، لكن مما تصوره أماندا ، لم يكن القاتل الذي لا يرحم الذي اعتقدت أنه كان في أول لقاء لها.

ففتحت عيني على مصراعي ، ونظرت إلى يساري حيث جلس كيفن.  كانت لديه ابتسامة تعرف كل شيء على وجهه. لكن الابتسامة لم تدم طويلا.

كان مثل أي شخص آخرمجرد شاب عادي في سن المراهقة.

في تلك الليلة ، نمت أماندا بسلام أكثر من المعتاد.

سخيفة في بعض الأحيان خطيرة في الآخرين.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما رآني هز رأسي ، تنحني شفتي الشاب إلى الأعلى وهو يسخر.

إذا كان عليها أن تشير إلى شيء غريب عنه ، فقد كان هذا هو إحساسه بالأزياءتتذكر مدى فخره بالملابس التي يرتديها ، هزت أماندا رأسها.

لم يكن يحب إيما.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان الأمر فظيعًا بصراحة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقمع غضبها ، قطعت إيما المحادثة.

كان الأمر سيئًا للغاية لدرجة أن أماندا تركت عاجزة عن الكلام.

خلال رحلتها الصغيرة ، كانت قد خططت لإنفاق 100،000 يو فقط على الأكثر.  كان هذا بعيدًا عن الميزانية التي حددتها لنفسها. في الواقع ، كان إنفاق 100000 كان بالفعل أكثر من اللازم بالنسبة لها في الوقت الحالي.

بصرف النظر عن ذلك ، تذكرت أماندا أيضًا مظهر اليأس على وجه إيما بمجرد حصوله على ستة دمى في خمسة عشر محاولة بينما لم تحصل حتى على واحدة على الرغم من المحاولات العديدة.

أومأت برأسها ، أغلقت أماندا المكالمة.

… كانت هذه هي المرة الأولى التي ترى فيها أماندا إيما مكتئبة للغاية.  كلما فكرت في الأمر أكثر ، كلما كانت زاوية شفتيها منحنية لأعلى.  وفجأة خرج صوت غريب من فمها.

في العادة ، نظرًا لمدى انشغال معظم كبار السن ووالدها ، لم يكونوا ليوافقوا أبدًا. ومع ذلك ، نظرًا لأن أماندا هي التي اقترحت الصفقة ، فقد وافقوا دون طرح الكثير من الأسئلة.

“كو …”

ضغطت إيما على أسنانها ، ورفعت الهاتف وأجابت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

مع انحناء زاوية شفتيها قليلاً لأعلى ، فقدت أماندا وعيها ببطء.

كان ممتعا.

في تلك الليلة ، نمت أماندا بسلام أكثر من المعتاد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالنظر إلى صغر سنه ، لم يحظ بفرصة وراثة المنصب القيادي للعائلة. كان مثله تمامًا ، عالقًا في ظل أخيه.

هذا من شأنه أن يفسد إلى حد كبير الهدف الكامل للتبادل. إذا لم يتعلم طلابهم شيئًا من هذا ، فما الفائدة من إرسالهم إلى هنا؟

موعد الغذاء؛ 12:00 مساء فئة A-25

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن وضعت الدمية بعناية على الدرج ، وهي متعبة ، دفنت أماندا نفسها على سريرها.

واقف أمامي طالب يرتدي زيًا أزرق اللون مشابهًا وأشار في اتجاهي وصرخ.

“لا ، هذا جيد في الوقت الحالي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

رين دوفر ، أتحداك أن تخوض معركة

لذلك ، أثار اهتمامها به قليلاً.

ففتحت عيني على مصراعي ، ونظرت إلى يساري حيث جلس كيفن.  كانت لديه ابتسامة تعرف كل شيء على وجهه. لكن الابتسامة لم تدم طويلا.

“إلى متى سيستمر هذا …”

لم يمض وقت طويل بعد أن تحديه شخص ما أيضًاومع ذلك ، على عكس ما أنا عليه ، فقد تحدى من قبل طالب تبادل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل يجب أن أرفضه؟“

طلاب التبادل لم يختلطوا معنا في الوقت الحالي لأن ذلك سيبدأ الأسبوع المقبل بعد إقامة المأدبة.

دون انتظار رد عمها ، ألقت إيما هاتفها باتجاه الجانب الآخر من السرير.

كان السبب في ذلك بسيطًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – تريد أماندا ووالدك والشيوخ مقابلتك الأسبوع المقبل. لقد وافقوا على اقتراحك ويتوقعون وجودك قريبًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كانت الدورات بين كل أكاديمية مختلفةمن أجل أن يتابع طلاب التبادل صفنا ، فقد احتاجوا إلى أسبوع أو نحو ذلك للتكيف مع ما كانت تدرسه أكاديميتنا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند ذكر والدها ، شعرت إيما بالغضب حقًا. منذ أن اكتشف والدها مؤامرة سرية كانت مونوليث تختمر في الاستعدادات لمهاجمة مدينة أشتون ، بصفته عمدة مدينتها ، لم يكن أمام والدها خيار آخر سوى المغادرة ومنع خططهم.

بالنظر إلى مدى اختلاف بعض المواد ، إذا تم وضعها فجأة في صفنا ، فمن المحتمل أن معظمهم لن يفهم شيئًا.

كلما فكر حاريص في الأمر ، زاد اقتناعه بعلاقته. كرر وهو يحدق في رين بعيون محترقة.

هذا من شأنه أن يفسد إلى حد كبير الهدف الكامل للتبادلإذا لم يتعلم طلابهم شيئًا من هذا ، فما الفائدة من إرسالهم إلى هنا؟

أومأت برأسها ، أغلقت أماندا المكالمة.

نظر إليّ ، نفث الشاب صدره بفخررفع صوته ، “إذن؟ هل ستقبل التحدي أم لا؟

“مهم”

كان اسم الشاب هاريس بارا ، وتم ترتيبه في قائمة الخمسينيات الأولى.

في وقت متأخر من الليل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

منذ الأمس ، الشاب الذي قبله ، رين دوفر ، كان يظهر في كل الأخبار.

“مهم”

انه لا يعتقد ذلك.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الأمر فظيعًا بصراحة.

كان يعتقد أنه مجرد شخص ظهر في المكان المناسب في الوقت المناسب.  قتل شيطان من رتبة الفيكونت في سن السادسة عشرة؟ من كان غبيا كفاية ليصدق ذلك ؟ !

في تلك الليلة ، نمت أماندا بسلام أكثر من المعتاد.

بالتأكيد ليس هو!

عند رؤية الرقم ، قامت إيما بطحن أسنانها وتمتم.

عندها خطرت لحارس فجأة فكرة

كان ممتعا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ماذا لو استخدمت هذه الفرصة لسحقه وجعل اسمي مشهورًا؟

بالتفكير في شيء ما ، فتحت إيما حسابها المصرفي وفحصت رصيدها.

إذا سحق حديث المدينة التي كانت تعتبر المعجزة التالية ، ألن يعتقد الجميع أنه كان معجزة؟

بالعودة إلى غرفتها ، سارت أماندا بحذر نحو أحد أدراجها. بعد إخراج دمية محشوة ، وضعت أماندا الدمية بعناية أعلى الدرج. تواجه طريقها.

كلما فكر حاريص في الأمر ، زاد اقتناعه بعلاقتهكرر وهو يحدق في رين بعيون محترقة.

كان ممتعا.

ماذا عنها ، هاه؟ أنت تقبل أم لا؟

ترك لقاءها الأول به انطباعًا عميقًا عنها.

نظرت إلى الشاب قبلي ، وفهمت إلى حد ما ما كان يفكر فيه ، عبس.

“مهم”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

هل يجب أن أرفضه؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل يجب أن أرفضه؟“

ليس الأمر وكأنه قد يجبرني على القتال.

كان السبب في ذلك بسيطًا.

إذا رفضته ، فإن أسوأ ما يمكن أن يحدث هو إذلاله لي أمام الجميع في الفصلالذي تحدث بصراحة لم يزعجني في هذه المرحلة.

سخيفة في بعض الأحيان خطيرة في الآخرين.

لقد مررت بهذا لمدة نصف عام بعد كل شيء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com منذ الأمس ، الشاب الذي قبله ، رين دوفر ، كان يظهر في كل الأخبار.

ومع ذلك ، هزت رأسي.

الآن ، مع رحيل والدها ، كان عمها هو المسؤول عن شؤون الأسرة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لا ، ليست هناك حاجة لي للركض بعد الآنفي الواقع ، يجب أن أغتنم هذه الفرصة

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة ، رن هاتف إيما.

بعد أن توصلت إلى حل منذ وقت ليس ببعيد ، علمت أنني لم أعد بحاجة إلى تجنب مثل هذه المواقف.

كلما فكر حاريص في الأمر ، زاد اقتناعه بعلاقته. كرر وهو يحدق في رين بعيون محترقة.

اغتنم هذه الفرصة لترك انطباعًا جيدًا لدى الآخرين.  بمساعدة هذه الميزة الإضافية ، يجب أن أغتنم هذه الفرصة لغرس انطباع عميق عن للآخرين. واحد من شأنه أن يجعلهم لا يجرؤون على مضايقتي أو تحديني … “

[مرحبا إيما ، كيف كان يومك؟ ]

لم أعد بحاجة للبقاء مختبئًا ، وتجنب النزاعاتمع رتبتي واسمي المعروفين من قبل أكثر الأشخاص نفوذاً في المدينة ، كنت أعرف أن الاختباء لا طائل من ورائه.

من الواضح أن إيما كانت تعلم ذلك ، ومع ذلك ، مع رحيل والدها ، لم يكن بوسعها سوى ابتلاع هذه الحبة المرة.

لقد حان الوقت للكشف عن بعض قدراتي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – تريد أماندا ووالدك والشيوخ مقابلتك الأسبوع المقبل. لقد وافقوا على اقتراحك ويتوقعون وجودك قريبًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

عندما رآني هز رأسي ، تنحني شفتي الشاب إلى الأعلى وهو يسخر.

دون انتظار رد عمها ، ألقت إيما هاتفها باتجاه الجانب الآخر من السرير.

هل ترفض؟ ربما أنت خائف؟ لا بأس لن أقوم بالعض

معرف المتصل كان ماكسويل بنسون ، مساعدها الشخصي.

هزت رأسي ، نظرت بعمق إلى الشاب قبليبعد فترة ، بابتسامة واضحة على وجهي ، أومأت برأسي.

رفعت أماندا الهاتف.

لا ، أوافق

 

– هل هناك أي شيء آخر تود أن تفوت الصغار؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

———

انه لا يعتقد ذلك.

ترجمة FLASH

الآن ، مع رحيل والدها ، كان عمها هو المسؤول عن شؤون الأسرة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع انحناء زاوية شفتيها قليلاً لأعلى ، فقدت أماندا وعيها ببطء.

اية(252) ۞تِلۡكَ ٱلرُّسُلُ فَضَّلۡنَا بَعۡضَهُمۡ عَلَىٰ بَعۡضٖۘ مِّنۡهُم مَّن كَلَّمَ ٱللَّهُۖ وَرَفَعَ بَعۡضَهُمۡ دَرَجَٰتٖۚ وَءَاتَيۡنَا عِيسَى ٱبۡنَ مَرۡيَمَ ٱلۡبَيِّنَٰتِ وَأَيَّدۡنَٰهُ بِرُوحِ ٱلۡقُدُسِۗ وَلَوۡ شَآءَ ٱللَّهُ مَا ٱقۡتَتَلَ ٱلَّذِينَ مِنۢ بَعۡدِهِم مِّنۢ بَعۡدِ مَا جَآءَتۡهُمُ ٱلۡبَيِّنَٰتُ وَلَٰكِنِ ٱخۡتَلَفُواْ فَمِنۡهُم مَّنۡ ءَامَنَ وَمِنۡهُم مَّن كَفَرَۚ وَلَوۡ شَآءَ ٱللَّهُ مَا ٱقۡتَتَلُواْ وَلَٰكِنَّ ٱللَّهَ يَفۡعَلُ مَا يُرِيدُ (253) سورة البقرة الاية (253)

الآن ، مع رحيل والدها ، كان عمها هو المسؤول عن شؤون الأسرة.

دون انتظار رد عمها ، ألقت إيما هاتفها باتجاه الجانب الآخر من السرير.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط