مأدبة [2]
الفصل 204: مأدبة [2]
بتبديل المحادثة ، نظرت إلى الأطباق في أيديهم. كانت مليئة بجميع أنواع الطعام اللذيذ.
– بام!
لو مانوار فير ، الطابق الثالث.
كلما حدث هذا ، استجابت إيما بوهج.
بالمضي قدمًا ، شعرت دونا أن خيط الطاقة العالقة في الهواء أصبح أكثر سمكًا. كانت حواجبها متماسكة تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قلب البروفيسور تيبوت الجهاز رأسًا على عقب ونقر على ظهره بشكل متكرر. بعد فترة ، حاول مرة أخرى.
“يجب أن يكون هذا هو المكان …”
مرة أخرى في القاعة الرئيسية.
توقفت دونا أمام غرفة. كان هذا هو المكان الذي شعرت أن خيط الطاقة يأتي منه.
قبلها ، كان شخصًا نحيفًا غارقة في خديه. بدا وكأنه يعاني من سوء التغذية. تعرفت عليه على الفور.
“حماقة!”
أومأت برأسي.
فجأة ، فتحت دونا عينيها على مصراعيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الجانب الآخر من الغرفة ، وقف شخص نحيف ذو خدود غائرة. وخلفه ظهرت بوابة سوداء شفافة.
– بام!
“لا يبدو أنه موجود هنا …”
دون تفكير ثانية ، كسرت الباب وفتحه. بعد أن اقتربت بما فيه الكفاية ، فهمت معنى خيط الطاقة.
–انقر!
بوابة!
“يجب أن تبدأ في أي ثانية الآن …”
كان شخص ما يحاول فتح بوابة.
– بام!
“… علمت أن هناك شيئا غريبا”
آه.
فقط الشياطين والأشرار يستطيعون صنع مثل هذه البوابات. حتى بين الأشرار ، كان لابد من التعاقد مع شيطان قوي من أجل القيام بذلك.
قبل أن أنتهي من الحديث ، أمسكت ميليسا بربطة عنق وشدتها. نقرت على يدها.
“أوه؟ يبدو أنك وجدتني“
على الجانب الآخر من الغرفة ، وقف شخص نحيف ذو خدود غائرة. وخلفه ظهرت بوابة سوداء شفافة.
“دعونا نرى إلى متى يمكنك الاحتفاظ بهذا العمل!”
“لقد مرت فترة كارثة ساحرة دونا لونجبيرن“
…إلا إذا.
“… إدومود”
“بجدية…”
أصبح وجه دونا معقدًا.
بدون تردد حاولت الابتعاد.
إدموند رايس ، المرتبة 198 من تصنيف الشرير.
“بالتأكيد بحاجة إلى تجربة هؤلاء …”
زميل سابقة لدونا.
“هناك“
كان انطباعها عنه خافتًا. كان وحيدًا. لم يتفاعل أبدًا مع الآخرين. بطبيعة الحال ، بسبب هذا ، لم تكن تعرف الكثير عنه. كل ما كانت تعرفه هو أنه اختفى ذات يوم وعاد إلى الظهور كشرير سيئ السمعة بعد بضع سنوات.
كان هذا لقبه.
حصادة مشوشة.
‘هل ربما عطل؟ هذا لا يمكن أن يحدث!
كان هذا لقبه.
حصادة مشوشة.
“ماذا حدث لك لماذا خرجت بهذه الطريقة؟“
“يجب أن يكون هذا هو المكان …”
“آه حسنًا ، القرف يحدث كما تعلم“
“انها غير مجدية!”
هز إدموند كتفيه. نظر إلى دونا ، ابتسم.
–انقر!
“ما هي المدة التي مرت منذ آخر مرة رأينا فيها بعضنا البعض؟ خمس سنوات؟ سبع سنوات؟ لقد مر وقت طويل …”
فجأة ، سمعت صوتًا هشًا من بعيد. على الفور كان لدي هاجس مشؤوم.
“سأعطيك تحذيرا واحدا ، توقف عما تفعله ، وإلا …”
كاااا…!
الوين -!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غريب نوعا ما.
ظهر فجأة سوط أسود في يد دونا. أضاءت عيناها بلون الجمشت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ا- آسف”
“لقد فات الأوان … لقد انتهيت بالفعل!”
“أوه؟ من لفت انتباهك“
ابتسم إدموند. ظهر خنجران في يديه. دون إضاعة أي وقت ، انقض على دونا.
وفجأة دوى انفجار من بعيد وانتشر الغبار والحطام في كل مكان. كان يلف جسده غشاء رقيق وشفاف. توتر الأستاذ تيبوت.
– كاتشا!
“ماذا لو أصلح ذلك لك؟“
“أنت!”
“الآن!”
مثل الثعبان ، طار سوط دونا فجأة واتجه نحو إدموند. في الوقت نفسه ، أضاءت عيناها أكثر.
“الآن!”
“انها غير مجدية!”
ميليسا كانت تقوم بعمل!
–صليل!
“… كنت سأقول عادة نعم ، بابتسامتك لا تبدو ر-خه”
اشتبك سوط دونا وخناجر إدموند عند عبور خنجريه إلى وضع X. دوى صوت الاشتباك المعدني العالي في جميع أنحاء المكان.
“حسنًا ، حتى الآن ، توأمان لينفال من أكاديمية لوتويك ، و جون بيرسون من أكاديمية كوزك ، و إليونور جراي من أكاديمية فيلون ، وأخيرًا آرون راينستون من أكاديمية ثيودورا“
أخذ خطوة للوراء ، أغلق إدموند عينيه.
–صليل! –صليل!
“بغض النظر عن مقدار ما تحاول ، لن تتمكن من إغرائي بفنك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بغض النظر عن مقدار ما تحاول ، لن تتمكن من إغرائي بفنك!”
طالما أنه لم ينظر في عيني دونا ، فلن يكون فن دونا قادرًا على التأثير عليه.
“نحن نتحدث فقط عن من يجب أن نبحث عنه في البطولة“
“دعونا نرى إلى متى يمكنك الاحتفاظ بهذا العمل!”
“يجب أن يكون هذا هو المكان …”
غضبة ، ضرب سوط دونا مرارًا وتكرارًا. في كل مرة اصطدم سوطها بخنجر إيدوموند ، تومض شراراتها.
“آه ، ماذا عنهم؟“
–صليل! –صليل!
ابتسم إدموند. ظهر خنجران في يديه. دون إضاعة أي وقت ، انقض على دونا.
هكذا ، وبدون علم أي شخص ، بدأ القتال بين الأفراد المصنفين [S] في الطابق الثالث.
–انقر!
…
“… علمت أن هناك شيئا غريبا”
مرة أخرى في القاعة الرئيسية.
فجأة ، سمعت صوتًا هشًا من بعيد. على الفور كان لدي هاجس مشؤوم.
“يو ، لقد عدت“
– كاتشا!
أخرجت نعناع وأكلته. بعد ذلك ، لوحت ليو وبام في المسافة.
فجأة ، سمعت صوتًا هشًا من بعيد. على الفور كان لدي هاجس مشؤوم.
“رين ، ما الذي استغرقك وقتًا طويلاً؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بوابة!
“ماذا تقصد؟“
قمت بتدليك جبهتي.
“لقد ذهبت لمدة ساعة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بغض النظر عن مقدار ما تحاول ، لن تتمكن من إغرائي بفنك!”
أدار معصمه ، فحص ليو ساعته وأجاب.
كان هذا لقبه.
“آه ، لقد ضللت حقًا ، انتهى بي المطاف في حمام بالطابق العلوي. بعد ذلك ، أخذت المرتبة الثانية”
لقد بدا بالضبط كما وصفته في الرواية. في الأساس مثل شخص بالغ جائع يعاني من سوء التغذية مع عيون غارقة وعظام الوجنتين.
خدشت مؤخرة رأسي.
فقط الشياطين والأشرار يستطيعون صنع مثل هذه البوابات. حتى بين الأشرار ، كان لابد من التعاقد مع شيطان قوي من أجل القيام بذلك.
بكل إنصاف ، استغرق الاهتمام بالعمل وقتًا أطول بكثير مما كنت أتوقعه.
بدافع اليأس ، قام البروفيسور تيبو بضرب ظهر وحدة التحكم بشكل متكرر. إذا فشلت الخطة فقد تم القيام به!
“يا صاح ، هناك مثل لافتة المرحاض هناك“
قمت بتدليك جبهتي.
“عفوًا“
“أليس هؤلاء رين وميليسا؟“
“بجدية…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أنها كرهت الاعتراف بذلك ، إلا أنه كان من الممكن أن يكون مرافقًا رائعًا.
“يكفي بشأن ذلك ، ما الذي كنتم تفعلونه في هذه الأثناء“
–صليل! –صليل!
بتبديل المحادثة ، نظرت إلى الأطباق في أيديهم. كانت مليئة بجميع أنواع الطعام اللذيذ.
“حسنًا ، حتى الآن ، توأمان لينفال من أكاديمية لوتويك ، و جون بيرسون من أكاديمية كوزك ، و إليونور جراي من أكاديمية فيلون ، وأخيرًا آرون راينستون من أكاديمية ثيودورا“
“بالتأكيد بحاجة إلى تجربة هؤلاء …”
“لقد مرت فترة كارثة ساحرة دونا لونجبيرن“
“لا يوجد الكثير ، كنا نتحدث عن طلاب التبادل“
“ها … لا أعرف. أنا لست جيدًا في الحكم على هذا النوع من الأشياء “
“آه ، ماذا عنهم؟“
لوحت ميليسا بيدها. ظهرت ابتسامة حلوة على وجهها.
بعد البحث عن كل واحد منهم ، كان لدي فكرة عامة عن كل طالب تبادل تقريبًا.
لم يكن لديه فكرة.
“نحن نتحدث فقط عن من يجب أن نبحث عنه في البطولة“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه ، ميليسا؟ لماذا تتحدث إلي؟“
“أوه؟ من لفت انتباهك“
“يجب أن تبدأ في أي ثانية الآن …”
“حسنًا ، حتى الآن ، توأمان لينفال من أكاديمية لوتويك ، و جون بيرسون من أكاديمية كوزك ، و إليونور جراي من أكاديمية فيلون ، وأخيرًا آرون راينستون من أكاديمية ثيودورا“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا؟“
أجاب برام وهو يتأمل قليلا. مما يمكن أن يقول ، كان هؤلاء هم أعلى مرتبة في كل أكاديمية.
قبل دوي الانفجار مباشرة ، في ركن غير واضح إلى حد ما من القاعة ، نظر الأستاذ تيبوت بهدوء إلى ساعته.
“حسنًا ، أنت على الفور“
تمتمت إيما.
أومأت برأسي.
“اه؟ ما الذي يحدث؟ لا!”
هؤلاء كانوا بالفعل الأشخاص الذين يجب عليهم البحث عنهم في البطولة المشتركة بين الأكاديميات.
هز رأسه. ربما كان حكمه خاطئا.
كانوا أكثر الأفراد تميزًا من الأكاديميات الأخرى ، حيث كان آرون من أكاديمية ثيودورا هو “الشرير” في هذا القوس.
كانوا أكثر الأفراد تميزًا من الأكاديميات الأخرى ، حيث كان آرون من أكاديمية ثيودورا هو “الشرير” في هذا القوس.
لا تفهموني خطأ ، لم يكن شريرًا بالمعنى الحرفي ، لكنه كان الخصم. في الرواية ، منح كيفن فرصة للحصول على ماله.
من حيث القوة ، كان أقوى من جين.
‘غير جيد‘
“لا يبدو أنه موجود هنا …”
فجأة ، فتحت دونا عينيها على مصراعيها.
بصرف النظر عنهم ، كان هناك شخص آخر يجب على الناس البحث عنه. لسوء الحظ ، لم يحضر المأدبة.
كان دوره تقريبا …
“آه رن ، ها أنت ذا“
كيفن نظر إلى إيما. كان هذا عن الشخص الرابع الذي اقترب منهم. وبشكل أكثر تحديدًا أماندا.
فجأة ، سمعت صوتًا هشًا من بعيد. على الفور كان لدي هاجس مشؤوم.
وفجأة دوى انفجار من بعيد وانتشر الغبار والحطام في كل مكان. كان يلف جسده غشاء رقيق وشفاف. توتر الأستاذ تيبوت.
“هاه ، ميليسا؟ لماذا تتحدث إلي؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “رين ، ما الذي استغرقك وقتًا طويلاً؟“
“أوه ، لا تكن سخيفًا يا رن. بصفتي شريكًا في العمل ، يجب أن أقول لك مرحبًا بطبيعة الحال“
الوين -!
لوحت ميليسا بيدها. ظهرت ابتسامة حلوة على وجهها.
“البطل رتبة 198 ، إدموند رايس ، الحاصد المشومه“
“هاه؟ انتظر ، انتظر ماذا تفعل!”
“… علمت أن هناك شيئا غريبا”
تصرفت مليسا بغنج ، وسحبت معصمي وسحبتني بعيدًا عن ليو وبرام. ركضت الرعشات في العمود الفقري.
لوحت ميليسا بيدها. ظهرت ابتسامة حلوة على وجهها.
أتذكر ميليسا وهي تتصرف بهذه الطريقة مرة واحدة في الرواية.
‘غير جيد‘
بصرف النظر عنهم ، كان هناك شخص آخر يجب على الناس البحث عنه. لسوء الحظ ، لم يحضر المأدبة.
بدون تردد حاولت الابتعاد.
بالنظر إلى إيما ، أراد كيفن أن يقول شيئًا. في النهاية ، اختار عدم القيام بذلك. بعد المراقبة بعناية ، بدا الأمر وكأن ميليسا تخنق رين. من طريقة تحول وجهه إلى اللون الأحمر ، بدا أن هذا هو الحال.
“هاها ، لسوء الحظ بالنسبة لك ميليسا ، لدي بالفعل خطط ، ليو ، برام دع …”
كاااا…!
آه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ا- آسف”
في اللحظة التي استدرت فيها ، رحل ليو وبام بالفعل.
مرة أخرى خانوني.
“نحن نتحدث فقط عن من يجب أن نبحث عنه في البطولة“
“ما الخطط؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا ، أنت على الفور“
“…”
بعد تحرير نفسي من قبضة ميليسا ، توجهت نحو قسم المشروبات. كنت بحاجة لبعض النبيذ.
قمت بتدليك جبهتي.
ليس مثل هذا له علاقة به.
“سأتذكر هذا“
لا تفهموني خطأ ، لم يكن شريرًا بالمعنى الحرفي ، لكنه كان الخصم. في الرواية ، منح كيفن فرصة للحصول على ماله.
“ماذا لو أصلح ذلك لك؟“
“هاه؟ انتظر ، انتظر ماذا تفعل!”
بالنظر إلى ربطة عنقي الملتوية ، عرضت ميليسا إصلاحها. رفضت على الفور.
الوين -!
“… كنت سأقول عادة نعم ، بابتسامتك لا تبدو ر-خه”
في الواقع ، بدا الأمر وكأن ميليسا كانت تساعد رين في وضع ربطة عنقه.
قبل أن أنتهي من الحديث ، أمسكت ميليسا بربطة عنق وشدتها. نقرت على يدها.
…
“خه-ميليسا ، هذا ضيق جدا”
هز إدموند كتفيه. نظر إلى دونا ، ابتسم.
“هو هو هو ، لا بأس ، اترك الأمر لي. صدقني ، أعرف كيف أربط ربطة عنق”
تمتمت إيما.
ضحكت ميليسا. أصبحت ابتسامتها أكثر حلاوة. بالنسبة لي ، بدا الأمر وكأنه ابتسامة شيطان.
“ماذا لو أصلح ذلك لك؟“
…
“أوه ، لا تكن سخيفًا يا رن. بصفتي شريكًا في العمل ، يجب أن أقول لك مرحبًا بطبيعة الحال“
في الوقت نفسه ، ليس بعيدًا عن مكان وجود رين. مع كأس من النبيذ في أيديهم ، تحدثت إيما وأماندا وكيفن مع بعضهم البعض.
لقد فوجئت ، لم تر ميليسا تبتسم من قبل. في الأصل ، اعتقدت إيما أن ميليسا تكره رين بشغف … ولكن من الشكل الذي تبدو عليه الأمور ، لا يبدو أن هذا هو الحال.
“مما أتذكره إذا ذهبنا إلى …”
“يجب أن يكون هذا هو المكان …”
“لوس-“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في اللحظة التي استدرت فيها ، رحل ليو وبام بالفعل.
من وقت لآخر ، يحاول بعض الأشخاص المشاركة في محادثتهم مما يقطعهم.
“ماذا حدث لك لماذا خرجت بهذه الطريقة؟“
كلما حدث هذا ، استجابت إيما بوهج.
بكل إنصاف ، استغرق الاهتمام بالعمل وقتًا أطول بكثير مما كنت أتوقعه.
“ألا ترى أننا نتحدث؟“
“انها غير مجدية!”
“ا- آسف”
ليس مثل هذا له علاقة به.
“كم هو ذلك؟“
لقد قمت بتدوين ملاحظة ذهنية لنفسي.
كيفن نظر إلى إيما. كان هذا عن الشخص الرابع الذي اقترب منهم. وبشكل أكثر تحديدًا أماندا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ربما يكون الشعور بعدم الراحة بسبب كل الأشخاص الذين يقتربون مني؟“
“أربعة“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أنها كرهت الاعتراف بذلك ، إلا أنه كان من الممكن أن يكون مرافقًا رائعًا.
نقرت إيما على قدمها على الأرض ، ورفعت أربعة أصابع بمرارة. ثم نظرت إلى أماندا التي كانت بجانبها.
“هاها ، لسوء الحظ بالنسبة لك ميليسا ، لدي بالفعل خطط ، ليو ، برام دع …”
“أماندا ، كان يجب أن تفعل شيئًا مشابهًا لي“
في الوقت نفسه ، ليس بعيدًا عن مكان وجود رين. مع كأس من النبيذ في أيديهم ، تحدثت إيما وأماندا وكيفن مع بعضهم البعض.
“ماذا تقصدي؟“
فجأة صرخ إدموند.
“كان يجب أن يكون لديك شخص يرافقك“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ولكن من؟“
أشارت إيما إلى كيفن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقفت دونا أمام غرفة. كان هذا هو المكان الذي شعرت أن خيط الطاقة يأتي منه.
معه هناك ، لم يجرؤ أحد على الاقتراب منها. لسوء الحظ ، كانت أماندا وحدها. بطبيعة الحال ، حاول الكثير من الناس الاقتراب منها.
“لا أعرف ، جين … لا ، ربما ليس هو … آه ، ماذا عن رين“
“ولكن من؟“
–صليل! –صليل!
“لا أعرف ، جين … لا ، ربما ليس هو … آه ، ماذا عن رين“
الحق على جديلة.
أضاءت عيون إيما.
“البطل رتبة 198 ، إدموند رايس ، الحاصد المشومه“
“رن؟“
الحق على جديلة.
“نعم ، كان سيصنع مرافق رائعة“
تصرفت مليسا بغنج ، وسحبت معصمي وسحبتني بعيدًا عن ليو وبرام. ركضت الرعشات في العمود الفقري.
على الرغم من أنها كرهت الاعتراف بذلك ، إلا أنه كان من الممكن أن يكون مرافقًا رائعًا.
لم يكن جيدًا جدًا في هذا النوع من الأشياء.
على الرغم من أنه لم يكن وسيمًا مثل كيفن ، إلا أنه بشهرته الحالية ، كان سيصنع رادعًا جيدًا للآخرين.
“في الواقع ، أين هو … أوه“
“ماذا حدث لك لماذا خرجت بهذه الطريقة؟“
بالتفكير في فكرة رائعة ، نظرت حول القاعة. فجأة ، انفتحت عيناها على نطاق واسع. ثم أشارت نحو المسافة.
“دعونا نرى إلى متى يمكنك الاحتفاظ بهذا العمل!”
“أليس هؤلاء رين وميليسا؟“
“يا إلهي ، الجهاز لا يعمل؟ أتساءل ماذا حدث؟“
“ماذا؟ أين؟“
ضحكت ميليسا. أصبحت ابتسامتها أكثر حلاوة. بالنسبة لي ، بدا الأمر وكأنه ابتسامة شيطان.
“هناك“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ربما يكون الشعور بعدم الراحة بسبب كل الأشخاص الذين يقتربون مني؟“
بالنظر في الاتجاه الذي أشارت إليه إيما ، سرعان ما اكتشف كيفن رين. كان هو وميليسا يقفان حاليًا بالقرب من بعضهما البعض.
“ماذا لو أصلح ذلك لك؟“
بدوا قريبين جدا.
في الواقع ، بدا الأمر وكأن ميليسا كانت تساعد رين في وضع ربطة عنقه.
في الواقع ، بدا الأمر وكأن ميليسا كانت تساعد رين في وضع ربطة عنقه.
“ما هي المدة التي مرت منذ آخر مرة رأينا فيها بعضنا البعض؟ خمس سنوات؟ سبع سنوات؟ لقد مر وقت طويل …”
“منذ متى كان رين وميليسا قريبين جدًا؟ هل ربما يرافق ميليسا؟ لكنني لم أر ميليسا تبتسم أبدًا“
“الآن!”
تمتمت إيما.
فجأة صرخ إدموند.
لقد فوجئت ، لم تر ميليسا تبتسم من قبل. في الأصل ، اعتقدت إيما أن ميليسا تكره رين بشغف … ولكن من الشكل الذي تبدو عليه الأمور ، لا يبدو أن هذا هو الحال.
“لا أعرف ، جين … لا ، ربما ليس هو … آه ، ماذا عن رين“
…إلا إذا.
بالتفكير في فكرة رائعة ، نظرت حول القاعة. فجأة ، انفتحت عيناها على نطاق واسع. ثم أشارت نحو المسافة.
ميليسا كانت تقوم بعمل!
تصرفت مليسا بغنج ، وسحبت معصمي وسحبتني بعيدًا عن ليو وبرام. ركضت الرعشات في العمود الفقري.
“أوه…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قلب البروفيسور تيبوت الجهاز رأسًا على عقب ونقر على ظهره بشكل متكرر. بعد فترة ، حاول مرة أخرى.
بالنظر إلى إيما ، أراد كيفن أن يقول شيئًا. في النهاية ، اختار عدم القيام بذلك. بعد المراقبة بعناية ، بدا الأمر وكأن ميليسا تخنق رين. من طريقة تحول وجهه إلى اللون الأحمر ، بدا أن هذا هو الحال.
قمت بتدليك جبهتي.
“ها … لا أعرف. أنا لست جيدًا في الحكم على هذا النوع من الأشياء “
لحسن الحظ ، نظرًا لكونها مساحة عامة ، لم تسرف ميليسا. بعد أن أفسدت ربطة عنقي أكثر ، غادرت مباشرة.
هز رأسه. ربما كان حكمه خاطئا.
عندما تلاشى الغبار ، ظهرت شخصية دونا. على يدها ، لامس سوط أسود طويل برفق الأرضية الخشبية. لمعت عيناها في الوقت الحالي ببراعة بينما كان جسدها ينبض بلون أرجواني.
لم يكن جيدًا جدًا في هذا النوع من الأشياء.
“ماذا تقصدي؟“
“حسنًا؟“
“اللعنة ، اعمل!”
من ناحية أخرى ، تحدق في المشهد من بعيد ، حواجب أماندا متماسكة لجزء من الثانية. جاء بالسرعة التي سارت بها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الجانب الآخر من الغرفة ، وقف شخص نحيف ذو خدود غائرة. وخلفه ظهرت بوابة سوداء شفافة.
عندما شاهدت رن وميليسا يتفاعلان عن بعد ، شعرت أماندا بالانزعاج لثانية قصيرة.
قبلها ، كان شخصًا نحيفًا غارقة في خديه. بدا وكأنه يعاني من سوء التغذية. تعرفت عليه على الفور.
‘ماذا حدث؟‘
قمت بتدليك جبهتي.
بسبب السرعة التي جاءت بها واختفت ، لم تستطع أماندا فهم ما شعرت به. بعد فترة هزت رأسها.
“البطل رتبة 198 ، إدموند رايس ، الحاصد المشومه“
“ربما يكون الشعور بعدم الراحة بسبب كل الأشخاص الذين يقتربون مني؟“
لقد بدا بالضبط كما وصفته في الرواية. في الأساس مثل شخص بالغ جائع يعاني من سوء التغذية مع عيون غارقة وعظام الوجنتين.
كان هذا هو التفسير الوحيد المعقول الذي يمكن أن تفكر فيه أماندا.
“ما هي المدة التي مرت منذ آخر مرة رأينا فيها بعضنا البعض؟ خمس سنوات؟ سبع سنوات؟ لقد مر وقت طويل …”
…
“… إدومود”
“الساحرة الملعونة!”
كان هذا هو التفسير الوحيد المعقول الذي يمكن أن تفكر فيه أماندا.
بعد تحرير نفسي من قبضة ميليسا ، توجهت نحو قسم المشروبات. كنت بحاجة لبعض النبيذ.
…إلا إذا.
ربطة عنقي كانت في حالة أسوأ من ذي قبل. إذا حاولت المساعدة ، على الأقل ساعدي!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ولكن من؟“
لحسن الحظ ، نظرًا لكونها مساحة عامة ، لم تسرف ميليسا. بعد أن أفسدت ربطة عنقي أكثر ، غادرت مباشرة.
لقد قمت بتدوين ملاحظة ذهنية لنفسي.
“بالتأكيد سأعيدها لذلك“
ترجمة FLASH
لقد قمت بتدوين ملاحظة ذهنية لنفسي.
…
أدرت معصمي وفحصت ساعتي. سرعان ما رفع جبيني.
“أوه؟ أعتقد أن الوقت قد حان لبدء الحدث الرئيسي“
“بالتأكيد بحاجة إلى تجربة هؤلاء …”
بعد مراجعة كتابي ، عرفت الوقت التقريبي عندما كان الحدث على وشك البدء.
ابتسم إدموند. ظهر خنجران في يديه. دون إضاعة أي وقت ، انقض على دونا.
“يجب أن تبدأ في أي ثانية الآن …”
قمت بتدليك جبهتي.
الحق على جديلة.
أجاب برام وهو يتأمل قليلا. مما يمكن أن يقول ، كان هؤلاء هم أعلى مرتبة في كل أكاديمية.
كاااا…!
…إلا إذا.
دوى انفجار كبير في جميع أنحاء الفضاء ، واهتز القصر. ترددت صيحات مذهلة حول القصر.
لحسن الحظ ، نظرًا لكونها مساحة عامة ، لم تسرف ميليسا. بعد أن أفسدت ربطة عنقي أكثر ، غادرت مباشرة.
عندما تلاشى الغبار ، ظهرت شخصية دونا. على يدها ، لامس سوط أسود طويل برفق الأرضية الخشبية. لمعت عيناها في الوقت الحالي ببراعة بينما كان جسدها ينبض بلون أرجواني.
“ألا ترى أننا نتحدث؟“
قبلها ، كان شخصًا نحيفًا غارقة في خديه. بدا وكأنه يعاني من سوء التغذية. تعرفت عليه على الفور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد البحث عن كل واحد منهم ، كان لدي فكرة عامة عن كل طالب تبادل تقريبًا.
“البطل رتبة 198 ، إدموند رايس ، الحاصد المشومه“
لو مانوار فير ، الطابق الثالث.
لقد بدا بالضبط كما وصفته في الرواية. في الأساس مثل شخص بالغ جائع يعاني من سوء التغذية مع عيون غارقة وعظام الوجنتين.
في الواقع ، بدا الأمر وكأن ميليسا كانت تساعد رين في وضع ربطة عنقه.
غريب نوعا ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الجانب الآخر من الغرفة ، وقف شخص نحيف ذو خدود غائرة. وخلفه ظهرت بوابة سوداء شفافة.
فجأة صرخ إدموند.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من حيث القوة ، كان أقوى من جين.
“الآن!”
أدار معصمه ، فحص ليو ساعته وأجاب.
…
مع عدم حدوث شيء ، عبس البروفيسور تيبوت. تسارع قلبه.
قبل دوي الانفجار مباشرة ، في ركن غير واضح إلى حد ما من القاعة ، نظر الأستاذ تيبوت بهدوء إلى ساعته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يكفي بشأن ذلك ، ما الذي كنتم تفعلونه في هذه الأثناء“
“قريبًا …”
حصادة مشوشة.
كاااا…!
أدرت معصمي وفحصت ساعتي. سرعان ما رفع جبيني.
وفجأة دوى انفجار من بعيد وانتشر الغبار والحطام في كل مكان. كان يلف جسده غشاء رقيق وشفاف. توتر الأستاذ تيبوت.
“الساحرة الملعونة!”
كان دوره تقريبا …
قمت بتدليك جبهتي.
هدأ الغبار وظهرت ملامح الشخصين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ولكن من؟“
صرخ إدومود مبتسما على نطاق واسع.
“انها غير مجدية!”
“الآن!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قلب البروفيسور تيبوت الجهاز رأسًا على عقب ونقر على ظهره بشكل متكرر. بعد فترة ، حاول مرة أخرى.
من فراغ ، أخرج الأستاذ تيبو جهاز تحكم عن بعد. دون تردد ، ضغط على الزر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأتذكر هذا“
–انقر!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا ، أنت على الفور“
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com زميل سابقة لدونا.
مرت الثواني ولم يحدث شيء.
“انها غير مجدية!”
“اه؟ ما الذي يحدث؟ لا!”
بسبب السرعة التي جاءت بها واختفت ، لم تستطع أماندا فهم ما شعرت به. بعد فترة هزت رأسها.
–نقر! –نقر!
هز إدموند كتفيه. نظر إلى دونا ، ابتسم.
مع عدم حدوث شيء ، عبس البروفيسور تيبوت. تسارع قلبه.
أشارت إيما إلى كيفن.
‘هل ربما عطل؟ هذا لا يمكن أن يحدث!
“يو ، لقد عدت“
قلب البروفيسور تيبوت الجهاز رأسًا على عقب ونقر على ظهره بشكل متكرر. بعد فترة ، حاول مرة أخرى.
فجأة ، سمعت صوتًا هشًا من بعيد. على الفور كان لدي هاجس مشؤوم.
كانت النتائج هي نفسها. لم يحدث شيء.
عندما تلاشى الغبار ، ظهرت شخصية دونا. على يدها ، لامس سوط أسود طويل برفق الأرضية الخشبية. لمعت عيناها في الوقت الحالي ببراعة بينما كان جسدها ينبض بلون أرجواني.
“اللعنة ، اعمل!”
من ناحية أخرى ، تحدق في المشهد من بعيد ، حواجب أماندا متماسكة لجزء من الثانية. جاء بالسرعة التي سارت بها.
بدافع اليأس ، قام البروفيسور تيبو بضرب ظهر وحدة التحكم بشكل متكرر. إذا فشلت الخطة فقد تم القيام به!
فجأة ، فتحت دونا عينيها على مصراعيها.
من بعيد ، قام شاب بعيون زرقاء عميقة بتدوير كأس النبيذ في يده. هذا الشخص ، رين دوفر ، كان لديه ابتسامة رقيقة على وجهه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا ، أنت على الفور“
نظر رن بشكل مثير للشفقة إلى شخصية البروفيسور تيبو المذعورة عن بعد ، وهو يلعب على مهل مع كرة معدنية صغيرة في يده.
عندما تلاشى الغبار ، ظهرت شخصية دونا. على يدها ، لامس سوط أسود طويل برفق الأرضية الخشبية. لمعت عيناها في الوقت الحالي ببراعة بينما كان جسدها ينبض بلون أرجواني.
“يا إلهي ، الجهاز لا يعمل؟ أتساءل ماذا حدث؟“
لم يكن لديه فكرة.
“هاه؟ انتظر ، انتظر ماذا تفعل!”
ليس مثل هذا له علاقة به.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا؟“
–انقر!
———
“آه رن ، ها أنت ذا“
ترجمة FLASH
أخرجت نعناع وأكلته. بعد ذلك ، لوحت ليو وبام في المسافة.
—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه ، ميليسا؟ لماذا تتحدث إلي؟“
اية (258) أَوۡ كَٱلَّذِي مَرَّ عَلَىٰ قَرۡيَةٖ وَهِيَ خَاوِيَةٌ عَلَىٰ عُرُوشِهَا قَالَ أَنَّىٰ يُحۡيِۦ هَٰذِهِ ٱللَّهُ بَعۡدَ مَوۡتِهَاۖ فَأَمَاتَهُ ٱللَّهُ مِاْئَةَ عَامٖ ثُمَّ بَعَثَهُۥۖ قَالَ كَمۡ لَبِثۡتَۖ قَالَ لَبِثۡتُ يَوۡمًا أَوۡ بَعۡضَ يَوۡمٖۖ قَالَ بَل لَّبِثۡتَ مِاْئَةَ عَامٖ فَٱنظُرۡ إِلَىٰ طَعَامِكَ وَشَرَابِكَ لَمۡ يَتَسَنَّهۡۖ وَٱنظُرۡ إِلَىٰ حِمَارِكَ وَلِنَجۡعَلَكَ ءَايَةٗ لِّلنَّاسِۖ وَٱنظُرۡ إِلَى ٱلۡعِظَامِ كَيۡفَ نُنشِزُهَا ثُمَّ نَكۡسُوهَا لَحۡمٗاۚ فَلَمَّا تَبَيَّنَ لَهُۥ قَالَ أَعۡلَمُ أَنَّ ٱللَّهَ عَلَىٰ كُلِّ شَيۡءٖ قَدِيرٞ (259)سورة البقرة الاية (259)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقفت دونا أمام غرفة. كان هذا هو المكان الذي شعرت أن خيط الطاقة يأتي منه.
“آه رن ، ها أنت ذا“
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات