الاقترحات والمفاوضات [1]
الفصل 210: الاقترحات والمفاوضات [1]
“حسنا ، دعنا نستمع إلى شروطك …”
“الطابق الأول والثاني كما ترون هما المناطق التي نحضرها ونرحب بضيوفنا. من الطابق الثاني إلى الأعلى ، توجد مكاتب للأبطال المتعاقدين الذين يعملون تحتنا حاليًا …”
بعد أن التقينا بأماندا ، دخلنا المبنى مباشرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وأنا متأكد من أنني لست بحاجة لتقديم نفسي إلى ميليسا ، أليس كذلك؟“
على الفور تركتني عظمة المكان عاجزة عن الكلام. ذكرني المكان بنقابة والدي. لكن أكثر اتساعًا وفخامة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في نفس الوقت ، الطابق الأخير من نقابة صياد الشياطين. جلست أماندا ونظرت إلى العرض التقديمي المعروض على شاشة كبيرة أمامها.
وقف في مقدمة الردهة ، جاء شاب بدا في منتصف الثلاثينيات من عمره ليحيينا.
داخليا ابتسمت.
ماكسويل بنسون ، المساعد الشخصي لأماندا.
تعرضت أماندا لمثل هذه النظرات الشديدة ، ولم تنزعج.
اكتشفني ، مد يده بابتسامة دافئة. أعطى انطباعًا أوليًا جيدًا ، مثل الأخ الأكبر في الجوار. بغض النظر عن الكفاءة ، كان ذلك بسبب الانطباع الذي تركه أنه تم اختياره ليكون مساعد أماندا.
“هل تتذكر سطورك؟“
“رين دوفر ، أليس كذلك؟“
“مرحبًا ، لم أقل أنني لا أريد أن أري هذا المكان“
“نعم.”
“… وهذه نهاية العرض التقديمي. شكرا”
صافحته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ذكرني بالأيام التي كان علي فيها الذهاب إلى عدد لا نهائي من المقابلات لمجرد التقدم لوظيفة واحدة.
“وأنا متأكد من أنني لست بحاجة لتقديم نفسي إلى ميليسا ، أليس كذلك؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أعاد انتباهه إلينا ، ابتسم بلطف.
ابتسمت ميليسا لكلمات ماكسويل. لقد قابلته بالفعل من قبل. عرض عليه لفت انتباهه مرة أخرى إلى أماندا.
خدشت مؤخرة رأسي بشكل محرج.
“ملكة جمال الشباب ، هل أعطي الاثنين جولة؟ “
عندها تذكرت أن ميليسا هي التي بنت المشروع من الصفر. لم تكن بحاجة إلى تذكر أي سطور.
“لا ، أنا بخير. لقد كنت هنا من قبل. بالإضافة إلى ذلك ، لدينا أشياء أكثر أهمية يجب القيام بها“
“… وهذه نهاية العرض التقديمي. شكرا”
قبل أن تتمكن أماندا من الرد ، رفضت ميليسا على الفور. ابتسم ماكسويل لردها.
وجود يخافه الجميع. وشملت إدوارد ستيرن. بعد فترة ، هز إدوارد ستيرن رأسه.
“حسنًا ، سأرافقك إلى مكان الاجتماع“
صعدت ميليسا. بالضغط على عصا صغيرة في يدها ، تحولت شريحة PowerPoint.
“مرحبًا ، لم أقل أنني لا أريد أن أري هذا المكان“
صافحته.
اعترضت على الفور. على عكسها ، كانت هذه المرة الأولى لي هنا.
وصل المصعد بعد ذلك ، وقفز ماكسويل وضغط على الزر الذي أدى إلى الطابق الخامس. ضغطت أماندا التي كانت بجانبه على زر آخر.
“لم يسألك أحد“
“آه ، هذا صحيح. إذا تمكنا من تجنيده ، حتى لو فشل المشروع ، فقد يكون الأمر يستحق الخسارة“
لسوء الحظ ، قطعتني على الفور من قبل ميليسا التي تحركت بسرعة نحو منطقة المصعد.
كان لديها أشياء أخرى لتفعلها ولذا لم تستطع البقاء معنا. لقد جاءت إلى الطابق السفلي لتحيينا.
من باب الشفقة ، قدمني ماكسويل لفترة وجيزة إلى المكان. جنبا إلى جنب مع ميليسا وأماندا ، وقفنا أمام المصعد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في نفس الوقت ، الطابق الأخير من نقابة صياد الشياطين. جلست أماندا ونظرت إلى العرض التقديمي المعروض على شاشة كبيرة أمامها.
“الطابق الأول والثاني كما ترون هما المناطق التي نحضرها ونرحب بضيوفنا. من الطابق الثاني إلى الأعلى ، توجد مكاتب للأبطال المتعاقدين الذين يعملون تحتنا حاليًا …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ———
دينغ -!
“أنا موافق“
وصل المصعد بعد ذلك ، وقفز ماكسويل وضغط على الزر الذي أدى إلى الطابق الخامس. ضغطت أماندا التي كانت بجانبه على زر آخر.
“منذ متى كان هناك؟“
كان لديها أشياء أخرى لتفعلها ولذا لم تستطع البقاء معنا. لقد جاءت إلى الطابق السفلي لتحيينا.
“شكرًا لك ، سأخبرك في أقرب وقت ممكن“
دينغ -!
“أنا موافق“
[الطابق الخامس]
“اليوم سنقدم لك مفهومًا جديدًا. إنه نظام مانا خارجي جديد يمكن استخدامه لدمج الدوائر السحرية التي تتراوح من …”
بعد لحظة وجيزة ، وصل المصعد إلى الطابق الخامس. وداعا لأماندا وخرجت من المصعد ، رأيت ردهة دائرية كبيرة وأبواب مكتب متباعدة على طول الجدار.
“هذا صحيح ، إذا فشلت ، فمن المحتمل أن نخسر أكثر مما تستحقه“
أثناء التنقل في الطابق الخامس ، أرشدني ماكسويل ، وميليسا إلى مكتب واسع إلى حد ما. توجد مائدة مستديرة كبيرة في المنتصف بأجهزة خاصة على شكل مثلث أمام كل مقعد.
“لا بأس ، نحن نفهم“
ابتسم ماكسويل وهو يقف بجانب المكتب بأدب.
“أوافق ، إذا تمكنا من وضعه تحت جناحنا فقد يكون الأمر يستحق الخسارة“
“من فضلك اجعل نفسك مرتاحًا. هذا هو المكان الذي سيعقد فيه الاجتماع. باختصار ، سيتصل بك السيد. في هذه الأثناء ، بينما تنتظر حضور السيد وكبار السن ، أقترح عليك إعداد العرض التقديمي . بالإضافة إلى ذلك ، يمكنك الاتصال بي إذا كنت بحاجة إلى أي شيء آخر “
على الرغم من صغر سنه ، إلا أنه أظهر علامات وعد شديدة. نظرًا لكونهم النقابة الأولى ، فهم بطبيعة الحال يعرفون الكثير عنه أكثر من الآخرين.
أدار ماكسويل رأسه إلى اليسار واليمين وتفقد الغرفة. ولما رأى أن كل شيء قد تم إعداده ، ودعه.
“حسنا ، دعنا نستمع إلى شروطك …”
“يبدو أنه لم يتبق لي شيء لأفعله هنا. إذا كنت بحاجة إلى أي شيء آخر ، فيرجى إبلاغي بذلك. إذا سمحت لي الآن ، يجب أن أغادر.”
“ما الذي يدعو للقلق؟ ابنته هنا“
“أفهم ذلك، شكرا لك”
لم أكن متأكدًا من المدة التي قضاها في الغرفة ، لكنني كنت آمل ألا يسمع أيًا من محادثاتنا.
برأسي برأسي ، أودع ماكسويل بأدب.
بعد فترة ، وبنظرات راضية على وجوههم ، همس الشيوخ فيما بينهم.
بدخول المكتب ، والاستجابة لاقتراحه ، سارعنا أنا وميليسا إلى العمل. أدخلنا USB بسرعة داخل جهاز العرض وقمنا بتحميل العرض التقديمي.
كليي-!
بعد فترة ، صفقت يدي بارتياح. عند تشغيل جهاز العرض ، سألت ميليسا بفضول.
عندها تذكرت أن ميليسا هي التي بنت المشروع من الصفر. لم تكن بحاجة إلى تذكر أي سطور.
“هل هو جاهز؟“
“انهض ، سينتهون قريبًا. لا أريدهم أن يروا عدم كفاءتك“
“يجب ان يكون“
“يبدو أنه لم يتبق لي شيء لأفعله هنا. إذا كنت بحاجة إلى أي شيء آخر ، فيرجى إبلاغي بذلك. إذا سمحت لي الآن ، يجب أن أغادر.”
“هل تتذكر سطورك؟“
“لم يسألك أحد“
قبل اليوم ، كنت قد حفظت سطور. كان هذا حتى لا أفسد الأمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في نفس الوقت ، الطابق الأخير من نقابة صياد الشياطين. جلست أماندا ونظرت إلى العرض التقديمي المعروض على شاشة كبيرة أمامها.
“ما هي الأسطر؟ أنا لا أفعل الأسطر“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كلما زاد الربح كلما كان ذلك أفضل. هذه هي الطريقة التي تعمل بها النقابات الكبيرة.
“…صحيح“
“معذرةً؟ أنا من أوقع هذا الفريق. لولا لي ، لما تمكنت من ابتكار هذا المفهوم“
عندها تذكرت أن ميليسا هي التي بنت المشروع من الصفر. لم تكن بحاجة إلى تذكر أي سطور.
[الطابق الخامس]
بينغ -! بينغ -! بينغ -!
سرعان ما اختفى الهولوغرام الخاص به.
فجأة ، أضاءت الأجهزة المثلثة الشكل الموضوعة على الطاولة.
لسوء الحظ ، قطعتني على الفور من قبل ميليسا التي تحركت بسرعة نحو منطقة المصعد.
واحدة تلو الأخرى ، ظهرت أنواع مختلفة من الصور المجسمة من الأجهزة. ظهر أمامنا ما مجموعه 12 صورة ثلاثية الأبعاد تصور رجال ونساء من مختلف الأعمار.
“من قال إنني أمزح؟“
في غضون ثوانٍ ، أضاءت جميع الأجهزة باستثناء جهاز واحد.
كان إدوارد ستيرن أول من كسر حاجز الصمت. أراد سماع رأي الآخر قبل التعبير عنه. على الفور تحدث أحد كبار السن.
مثل حيوان حديقة الحيوان ، شعرت أن كل العيون موجهة نحوي. مع الاهتمام الشديد بأعينهم ، قام الأشخاص الذين يقفون وراء الصورة المجسمة بفحصي من الرأس إلى أخمص القدمين.
“رين دوفر ، أليس كذلك؟“
“كم هو صغير“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ماكسويل بنسون ، المساعد الشخصي لأماندا.
“إذن يجب أن تكون أنت من نجتمع معه اليوم؟“
قمت بتمشيط شعري جانبًا ، وفكرت ، “أعتقد أن الوقت قد حان لبدء المفاوضات …”
“أتساءل ماذا سيقدمون لنا …”
“هل هو جاهز؟“
بينغ -!
أنا بطبيعة الحال لا مانع من هذا. بالنظر إلى حجم الاستثمار ، كان من الطبيعي أنهم تحدثوا حول هذا الأمر.
أخيرًا ، أضاء الجهاز الموجود على رأس الطاولة. ظهر رجل في منتصف العمر بعيون سوداء سبج وشعر أسود.
بعد لحظة وجيزة ، وصل المصعد إلى الطابق الخامس. وداعا لأماندا وخرجت من المصعد ، رأيت ردهة دائرية كبيرة وأبواب مكتب متباعدة على طول الجدار.
على الفور تغير الجو داخل الغرفة. نظر الجميع على الطاولة بلمسات من الاحترام والرهبة.
“إنها جيدة ، وآمل ألا أفسد الأمر …”
كان هذا إدوارد ستيرن ، سيد نقابة صياد الشيطان ، ووالد أماندا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من باب الشفقة ، قدمني ماكسويل لفترة وجيزة إلى المكان. جنبا إلى جنب مع ميليسا وأماندا ، وقفنا أمام المصعد.
من أقوى الشخصيات في المجال البشري. ابتسم إدوارد ستيرن بابتسامة ودية ، ونظر إلي وإلى ميليسا قبل الاعتذار. لقد لوحته على الفور.
واحدة تلو الأخرى ، ظهرت أنواع مختلفة من الصور المجسمة من الأجهزة. ظهر أمامنا ما مجموعه 12 صورة ثلاثية الأبعاد تصور رجال ونساء من مختلف الأعمار.
“آسف لعدم تمكني من رؤيتك شخصيًا“
“أفهم ذلك، شكرا لك”
“لا بأس ، نحن نفهم“
“هذا صحيح ، إذا فشلت ، فمن المحتمل أن نخسر أكثر مما تستحقه“
لم أشعر بالإهانة على الإطلاق. في الحقيقة ، لقد كنت سعيدا. هذا وضع ضغطًا أقل علي كثيرًا عند التقديم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكن ألا يتدخل القفل؟“
بالإضافة إلى ذلك ، كان هذا الوضع مفهومًا.
—
نظرًا لكون كل عضو حاضرًا هنا شخصًا مؤثرًا للغاية ، فلن يكونوا دائمًا في النقابة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالإضافة إلى ذلك ، كان هذا الوضع مفهومًا.
مجرد حقيقة أنهم خصصوا الوقت لي وميليسا كان كافياً.
استمع إدوارد ستيرن إلى المحادثة بصمت ، وكان لديه فكرة ، “أماندا ، ما رأيك؟“
بدأ إدوارد ستيرن الاجتماع ، موجهًا انتباهه نحو العرض الذي وراءنا.
واحدة تلو الأخرى ، ظهرت أنواع مختلفة من الصور المجسمة من الأجهزة. ظهر أمامنا ما مجموعه 12 صورة ثلاثية الأبعاد تصور رجال ونساء من مختلف الأعمار.
“حسنًا ، دعنا لا نضيع الوقت. نظرًا لأننا جميعًا مشغولون ، فلننتقل مباشرةً إلى صلب الموضوع. يرجى تعريفنا بمفهومك“
“هل تتذكر سطورك؟“
“ممتاز“
وجود يخافه الجميع. وشملت إدوارد ستيرن. بعد فترة ، هز إدوارد ستيرن رأسه.
صعدت ميليسا. بالضغط على عصا صغيرة في يدها ، تحولت شريحة PowerPoint.
صعدت ميليسا. بالضغط على عصا صغيرة في يدها ، تحولت شريحة PowerPoint.
“اليوم سنقدم لك مفهومًا جديدًا. إنه نظام مانا خارجي جديد يمكن استخدامه لدمج الدوائر السحرية التي تتراوح من …”
داخليا ابتسمت.
تدفقت كلمات ميليسا مثل الماء. كانت هشة وممتعة للأذن.
مع حواجبها المتماسكة ، فكرت أماندا في كلماتها بعناية. بعد فترة ، فتحت فمها.
كل ما قالته كان واضحًا وسليمًا ، وبمساعدة العرض التقديمي ، تمكنت بسهولة من فهم ما كانت تتحدث عنه.
دينغ -!
عند الاستماع إليها ، وقفت بجانبها بابتسامة بسيطة. في مناسبتين ، أومأت برأسي.
“المفهوم بحد ذاته ثوري. إذا أردنا القيام بما اقترحوه في العرض التقديمي ، فسنجني بالتأكيد الكثير من المال. في الواقع ، قد يساعدنا هذا على الأرجح في توسيع الفجوة مع نقابة ضوء النجوم”
“إنها جيدة ، وآمل ألا أفسد الأمر …”
كان هذا استنزافًا عقليًا أكثر بكثير مما كنت أعتقد.
ما كنت مسؤولاً عنه كان أكثر عن الجانب التجاري للصفقة.
بينغ -! بينغ -! بينغ -!
كنت مسؤولاً عن الحديث عن من هم عملاؤنا المستهدفون ، وما نوع الإستراتيجية التي سنستخدمها لمحاربة المنافسين ، وطول عمر المنتج ، وكيف سنتوسع في المستقبل ، وما إلى ذلك …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بفت ، دعونا لا نمزح“
لحسن الحظ ، كنت مستعدًا. بمجرد أن جاء دوري ، لدهشتي ، لم أتلعثم مرة واحدة.
انطلاقا من مدى احترام مناقشاتهم ، فقد أثار اهتمامهم.
نقطة إيجابية أخرى هي أنني كنت قادرًا بشكل مريح على الإجابة على معظم الأسئلة التي طرحها علي كبار السن. كلما تحدثت لفترة أطول ، زادت ثقتي. في أقل من عشر دقائق ، انتهيت من العرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان إدوارد ستيرن يجلس على رأس الطاولة. من الواضح أنه كان لا يزال في شكله الهولوغرام. كانت لديه ابتسامة ودية على وجهه.
“… وهذه نهاية العرض التقديمي. شكرا”
كان أحد الأسباب الرئيسية لاختيارهم الاستماع إلى العرض التقديمي.
بعد فترة ، وبنظرات راضية على وجوههم ، همس الشيوخ فيما بينهم.
“آه ، هذا صحيح. إذا تمكنا من تجنيده ، حتى لو فشل المشروع ، فقد يكون الأمر يستحق الخسارة“
انطلاقا من مدى احترام مناقشاتهم ، فقد أثار اهتمامهم.
بدوني ، لم تكن لتتمكن من ابتكار هذا المفهوم إلى أن تصبح ميسورة الحال في المستقبل. كنت السبب الذي جعلها قادرة حتى على التطرق إلى مثل هذا الموضوع في وقت مبكر جدًا.
عند مشاهدة هذا المشهد ، رفع إدوارد ستيرن يده فجأة وتوقف الجميع عن الكلام على الفور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من باب الشفقة ، قدمني ماكسويل لفترة وجيزة إلى المكان. جنبا إلى جنب مع ميليسا وأماندا ، وقفنا أمام المصعد.
أعاد انتباهه إلينا ، ابتسم بلطف.
برأسي برأسي ، أودع ماكسويل بأدب.
“حسنًا ، شكرًا جزيلاً لك على العرض التقديمي. سنتصل بك بعد فترة وجيزة من مناقشة وجيزة فيما بيننا“
“أوافق ، إذا تمكنا من وضعه تحت جناحنا فقد يكون الأمر يستحق الخسارة“
“بالتأكيد“
على الرغم من صغر سنه ، إلا أنه أظهر علامات وعد شديدة. نظرًا لكونهم النقابة الأولى ، فهم بطبيعة الحال يعرفون الكثير عنه أكثر من الآخرين.
أنا بطبيعة الحال لا مانع من هذا. بالنظر إلى حجم الاستثمار ، كان من الطبيعي أنهم تحدثوا حول هذا الأمر.
بعد الهولوغرام الخاص به ، واحدة تلو الأخرى ، اختفت الصور المجسمة الأخرى.
“شكرًا لك ، سأخبرك في أقرب وقت ممكن“
“لا بأس ، نحن نفهم“
بينغ -!
ابتسم ماكسويل وهو يقف بجانب المكتب بأدب.
سرعان ما اختفى الهولوغرام الخاص به.
بعد فترة ، صفقت يدي بارتياح. عند تشغيل جهاز العرض ، سألت ميليسا بفضول.
بينغ -! بينغ -! بينغ -!
كان هذا استنزافًا عقليًا أكثر بكثير مما كنت أعتقد.
بعد الهولوغرام الخاص به ، واحدة تلو الأخرى ، اختفت الصور المجسمة الأخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نقطة إيجابية أخرى هي أنني كنت قادرًا بشكل مريح على الإجابة على معظم الأسئلة التي طرحها علي كبار السن. كلما تحدثت لفترة أطول ، زادت ثقتي. في أقل من عشر دقائق ، انتهيت من العرض.
…
من أقوى الشخصيات في المجال البشري. ابتسم إدوارد ستيرن بابتسامة ودية ، ونظر إلي وإلى ميليسا قبل الاعتذار. لقد لوحته على الفور.
في نفس الوقت ، الطابق الأخير من نقابة صياد الشياطين. جلست أماندا ونظرت إلى العرض التقديمي المعروض على شاشة كبيرة أمامها.
“هذه نقطة صحيحة حقًا“
عُرض عليه تقديم رن وميليسا.
“كم هو صغير“
كان عرض ميليسا نظيفًا. كانت نقاطها واضحة وسهلة الفهم. لم تستطع أماندا العثور على أي أخطاء في أي شيء قالت.
“منذ متى كان هناك؟“
من ناحية أخرى ، كان هناك رين. على الرغم من أنه بدأ تقريبًا ، إلا أنه بحلول نهاية العرض التقديمي تمكن من إيصال كل نقطة بشكل مثالي. لقد كان جيدا جدا في رأي أماندا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هممم ، أنا …”
كليي-!
بعد الهولوغرام الخاص به ، واحدة تلو الأخرى ، اختفت الصور المجسمة الأخرى.
بعد فترة ، تحولت الشاشة ، وظهرت 13 شاشة مختلفة على شاشتها. لفترة وجيزة من الزمن ، لم يتكلم أحد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ———
“ماذا تظنون يا جماعة؟“
“حسنا ، دعنا نستمع إلى شروطك …”
كان إدوارد ستيرن أول من كسر حاجز الصمت. أراد سماع رأي الآخر قبل التعبير عنه. على الفور تحدث أحد كبار السن.
“لا بأس ، يمكننا توقيع اتفاقية مسبقة لن تدخل حيز التنفيذ إلا بعد تخرجه. إذا فعلنا ذلك ، فلن يجادل القفل”
“المفهوم بحد ذاته ثوري. إذا أردنا القيام بما اقترحوه في العرض التقديمي ، فسنجني بالتأكيد الكثير من المال. في الواقع ، قد يساعدنا هذا على الأرجح في توسيع الفجوة مع نقابة ضوء النجوم”
“يجب ان يكون“
“ولكن ماذا لو فشل المشروع؟ إذا فشل ، ألن نخسر الكثير من المال؟“
“نعم انتهى الاجتماع ، وتوصلنا إلى قرار. بعد أن تحدثت مع كبار السن ، اخترنا قبول عرضك ، ولكن …”
قاطع شيخ. على الرغم من أنهم كانوا أغنياء ، إلا أنهم لم يتمكنوا من التبرع بالمال بحرية. كان عليهم أن يكونوا حكماء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ممتاز“
“هذا صحيح ، إذا فشلت ، فمن المحتمل أن نخسر أكثر مما تستحقه“
كنت مسؤولاً عن الحديث عن من هم عملاؤنا المستهدفون ، وما نوع الإستراتيجية التي سنستخدمها لمحاربة المنافسين ، وطول عمر المنتج ، وكيف سنتوسع في المستقبل ، وما إلى ذلك …
“ما الذي يدعو للقلق؟ ابنته هنا“
على الرغم من صغر سنها ، كانت أماندا ذكية جدًا. علاوة على ذلك ، مع احتمال كونها سيد النقابة التالي ، كان من الضروري معرفة رأيها وعملية تفكيرها.
فجأة تحدث شيخ آخر. هذه المرة ، لم يتابع أحد.
ما كنت مسؤولاً عنه كان أكثر عن الجانب التجاري للصفقة.
عندما سقطت عبارة “ابنته” من أفواه الشيخ ، أصبح مزاج الغرفة كئيبًا. حتى تعبير إدوارد ستيرن لم يستطع إلا أن يتغير.
“أفهم ذلك، شكرا لك”
كان كل من داخل الغرفة يعرف من كان يقصد. كان والد ميليسا.
“رين دوفر ، أليس كذلك؟“
وجود يخافه الجميع. وشملت إدوارد ستيرن. بعد فترة ، هز إدوارد ستيرن رأسه.
اكتشفني ، مد يده بابتسامة دافئة. أعطى انطباعًا أوليًا جيدًا ، مثل الأخ الأكبر في الجوار. بغض النظر عن الكفاءة ، كان ذلك بسبب الانطباع الذي تركه أنه تم اختياره ليكون مساعد أماندا.
“دعونا نخرجه من الصورة للحظة. ميليسا هي في الحقيقة شخص قادر للغاية. إنها وحدها تستحق الاستثمار. طالما أننا لا نفعل أي شيء خارج الخط ، فلن يتحرك. “
بدأ إدوارد ستيرن الاجتماع ، موجهًا انتباهه نحو العرض الذي وراءنا.
بمجرد أن سمع الشيوخ ذلك ، استؤنفت المناقشات. واحدًا تلو الآخر ، قدم الشيوخ آرائهم.
مثل حيوان حديقة الحيوان ، شعرت أن كل العيون موجهة نحوي. مع الاهتمام الشديد بأعينهم ، قام الأشخاص الذين يقفون وراء الصورة المجسمة بفحصي من الرأس إلى أخمص القدمين.
“أنا موافق“
—
“حسنًا ، إذا عوضنا عن الضغط الذي سيأتي من النقابات الأخرى وربما الاتحاد ، يمكنني أن أرى الكثير من الأرباح يتم تحقيقها على المدى الطويل. إذا لعبنا أوراقنا بشكل صحيح ، فقد نتمكن من تثبيت أنفسنا في القمة “
بينغ -! بينغ -! بينغ -!
“هذه نقطة صحيحة حقًا“
“من قال إنني أمزح؟“
“مرة أخرى ، المشكلة هي … ماذا لو فشل المشروع؟“
بينغ -! بينغ -! بينغ -!
“هذا يعني فقط أننا نخسر المال. إذا أبقينا هذا المشروع في طي الكتمان ، فكل ما نخسره هو المال. بالإضافة إلى ذلك ، هناك أيضًا هذا الشباب”
“خمم … خم …”
“آه ، هذا صحيح. إذا تمكنا من تجنيده ، حتى لو فشل المشروع ، فقد يكون الأمر يستحق الخسارة“
“هاء .. كان ذلك متعبًا“
رن دوفر.
صافحته.
كان أحد الأسباب الرئيسية لاختيارهم الاستماع إلى العرض التقديمي.
اعترضت على الفور. على عكسها ، كانت هذه المرة الأولى لي هنا.
على الرغم من صغر سنه ، إلا أنه أظهر علامات وعد شديدة. نظرًا لكونهم النقابة الأولى ، فهم بطبيعة الحال يعرفون الكثير عنه أكثر من الآخرين.
على الرغم من صغر سنها ، كانت أماندا ذكية جدًا. علاوة على ذلك ، مع احتمال كونها سيد النقابة التالي ، كان من الضروري معرفة رأيها وعملية تفكيرها.
مثل حقيقة أن الجرم السماوي لتقييم المواهب لا يعمل عليه. كانت هذه النقطة وحدها كافية لجذب انتباه جميع الحاضرين.
لم أشعر بالإهانة على الإطلاق. في الحقيقة ، لقد كنت سعيدا. هذا وضع ضغطًا أقل علي كثيرًا عند التقديم.
“أوافق ، إذا تمكنا من وضعه تحت جناحنا فقد يكون الأمر يستحق الخسارة“
سرعان ما اختفى الهولوغرام الخاص به.
“لكن ألا يتدخل القفل؟“
…
“لا بأس ، يمكننا توقيع اتفاقية مسبقة لن تدخل حيز التنفيذ إلا بعد تخرجه. إذا فعلنا ذلك ، فلن يجادل القفل”
“نعم.”
استمع إدوارد ستيرن إلى المحادثة بصمت ، وكان لديه فكرة ، “أماندا ، ما رأيك؟“
عندما سقطت كلمات والدها ، هدأت الغرفة بأكملها. تحول انتباه الجميع نحو أماندا.
عندما سقطت كلمات والدها ، هدأت الغرفة بأكملها. تحول انتباه الجميع نحو أماندا.
مثل حيوان حديقة الحيوان ، شعرت أن كل العيون موجهة نحوي. مع الاهتمام الشديد بأعينهم ، قام الأشخاص الذين يقفون وراء الصورة المجسمة بفحصي من الرأس إلى أخمص القدمين.
“هذا صحيح ، دعنا نسمع رأي أماندا“
نظرًا لكون كل عضو حاضرًا هنا شخصًا مؤثرًا للغاية ، فلن يكونوا دائمًا في النقابة.
“نعم ، الشباب يفتقد الرأي مهم“
عندها تذكرت أن ميليسا هي التي بنت المشروع من الصفر. لم تكن بحاجة إلى تذكر أي سطور.
“أنا موافق“
…
على الرغم من صغر سنها ، كانت أماندا ذكية جدًا. علاوة على ذلك ، مع احتمال كونها سيد النقابة التالي ، كان من الضروري معرفة رأيها وعملية تفكيرها.
“آسف لعدم تمكني من رؤيتك شخصيًا“
تعرضت أماندا لمثل هذه النظرات الشديدة ، ولم تنزعج.
مثل حقيقة أن الجرم السماوي لتقييم المواهب لا يعمل عليه. كانت هذه النقطة وحدها كافية لجذب انتباه جميع الحاضرين.
مع حواجبها المتماسكة ، فكرت أماندا في كلماتها بعناية. بعد فترة ، فتحت فمها.
كان لديها أشياء أخرى لتفعلها ولذا لم تستطع البقاء معنا. لقد جاءت إلى الطابق السفلي لتحيينا.
“هممم ، أنا …”
استمع إدوارد ستيرن إلى المحادثة بصمت ، وكان لديه فكرة ، “أماندا ، ما رأيك؟“
…
كنت مسؤولاً عن الحديث عن من هم عملاؤنا المستهدفون ، وما نوع الإستراتيجية التي سنستخدمها لمحاربة المنافسين ، وطول عمر المنتج ، وكيف سنتوسع في المستقبل ، وما إلى ذلك …
“هاء .. كان ذلك متعبًا“
بعد دقيقتين من الانتهاء من العرض ، استلقيت على أحد الكراسي في الغرفة.
“هل تتذكر سطورك؟“
كان هذا استنزافًا عقليًا أكثر بكثير مما كنت أعتقد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدخول المكتب ، والاستجابة لاقتراحه ، سارعنا أنا وميليسا إلى العمل. أدخلنا USB بسرعة داخل جهاز العرض وقمنا بتحميل العرض التقديمي.
ذكرني بالأيام التي كان علي فيها الذهاب إلى عدد لا نهائي من المقابلات لمجرد التقدم لوظيفة واحدة.
انطلاقا من مدى احترام مناقشاتهم ، فقد أثار اهتمامهم.
أعتقد أنني سأمر بمثل هذا الموقف مرة أخرى.
“هذا يعني فقط أننا نخسر المال. إذا أبقينا هذا المشروع في طي الكتمان ، فكل ما نخسره هو المال. بالإضافة إلى ذلك ، هناك أيضًا هذا الشباب”
“انهض ، سينتهون قريبًا. لا أريدهم أن يروا عدم كفاءتك“
بعد أن التقينا بأماندا ، دخلنا المبنى مباشرة.
قلبت رأسي لمواجهة ميليسا ، وبختها.
[الطابق الخامس]
“معذرةً؟ أنا من أوقع هذا الفريق. لولا لي ، لما تمكنت من ابتكار هذا المفهوم“
قمت بتمشيط شعري جانبًا ، وفكرت ، “أعتقد أن الوقت قد حان لبدء المفاوضات …”
“بفت ، دعونا لا نمزح“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نقطة إيجابية أخرى هي أنني كنت قادرًا بشكل مريح على الإجابة على معظم الأسئلة التي طرحها علي كبار السن. كلما تحدثت لفترة أطول ، زادت ثقتي. في أقل من عشر دقائق ، انتهيت من العرض.
“من قال إنني أمزح؟“
لم أشعر بالإهانة على الإطلاق. في الحقيقة ، لقد كنت سعيدا. هذا وضع ضغطًا أقل علي كثيرًا عند التقديم.
بدوني ، لم تكن لتتمكن من ابتكار هذا المفهوم إلى أن تصبح ميسورة الحال في المستقبل. كنت السبب الذي جعلها قادرة حتى على التطرق إلى مثل هذا الموضوع في وقت مبكر جدًا.
مثل حقيقة أن الجرم السماوي لتقييم المواهب لا يعمل عليه. كانت هذه النقطة وحدها كافية لجذب انتباه جميع الحاضرين.
“لولا فكرتي لما تمكنت من الوصول إلى ما أنت عليه الآن“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بفت ، دعونا لا نمزح“
أدارت ميليسا عينيها وردّت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم ، الشباب يفتقد الرأي مهم“
“هل تريد مني أن أريك ما يسمى بالمفهوم الذي أريتني إياه؟ مقارنةً الآن ، إنه مجرد بعض الهراء العشوائي الذي كتبته على قطعة من الورق. في الواقع ، لولا عبقرتي ، لكان من المحتمل استغرق شخصًا آخر عشر سنوات أخرى لفك شفرة ما كتبته “
سرعان ما اختفى الهولوغرام الخاص به.
ما الذي تتحدث عنه؟ تمتمت ، لكن ميليسا نظرت إلي بعيون هادفة ، ثم ضحكت. كان لدي على الفور هاجس مشؤوم.
“معذرةً؟ أنا من أوقع هذا الفريق. لولا لي ، لما تمكنت من ابتكار هذا المفهوم“
“خمم … خم …”
ترجمة FLASH
قاطعني ، دوى سعال داخل الغرفة. استدار ، رفت فمي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رن دوفر.
“منذ متى كان هناك؟“
“يبدو أنه لم يتبق لي شيء لأفعله هنا. إذا كنت بحاجة إلى أي شيء آخر ، فيرجى إبلاغي بذلك. إذا سمحت لي الآن ، يجب أن أغادر.”
كان إدوارد ستيرن يجلس على رأس الطاولة. من الواضح أنه كان لا يزال في شكله الهولوغرام. كانت لديه ابتسامة ودية على وجهه.
اعترضت على الفور. على عكسها ، كانت هذه المرة الأولى لي هنا.
خدشت مؤخرة رأسي بشكل محرج.
عند مشاهدة هذا المشهد ، رفع إدوارد ستيرن يده فجأة وتوقف الجميع عن الكلام على الفور.
“أفترض أن الاجتماع قد انتهى؟“
نظرًا لكون كل عضو حاضرًا هنا شخصًا مؤثرًا للغاية ، فلن يكونوا دائمًا في النقابة.
لم أكن متأكدًا من المدة التي قضاها في الغرفة ، لكنني كنت آمل ألا يسمع أيًا من محادثاتنا.
“معذرةً؟ أنا من أوقع هذا الفريق. لولا لي ، لما تمكنت من ابتكار هذا المفهوم“
“نعم انتهى الاجتماع ، وتوصلنا إلى قرار. بعد أن تحدثت مع كبار السن ، اخترنا قبول عرضك ، ولكن …”
مثل حيوان حديقة الحيوان ، شعرت أن كل العيون موجهة نحوي. مع الاهتمام الشديد بأعينهم ، قام الأشخاص الذين يقفون وراء الصورة المجسمة بفحصي من الرأس إلى أخمص القدمين.
توقف إدوارد فجأة. وتابع بتعبير مهيب.
انطلاقا من مدى احترام مناقشاتهم ، فقد أثار اهتمامهم.
“نود إعادة التفاوض على شروط الصفقة“
“لا بأس ، نحن نفهم“
ساد الصمت على الغرفة. أعادت ميليسا انتباهها نحوي. شبكت يدي معنا ، وسندت ذقني. بتعبير رسمي على وجهي ، تظاهرت بأنني أبدو مضطربًا ، “أرى ، أفهم ، دعني أفكر …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تريد مني أن أريك ما يسمى بالمفهوم الذي أريتني إياه؟ مقارنةً الآن ، إنه مجرد بعض الهراء العشوائي الذي كتبته على قطعة من الورق. في الواقع ، لولا عبقرتي ، لكان من المحتمل استغرق شخصًا آخر عشر سنوات أخرى لفك شفرة ما كتبته “
داخليا ابتسمت.
“الطابق الأول والثاني كما ترون هما المناطق التي نحضرها ونرحب بضيوفنا. من الطابق الثاني إلى الأعلى ، توجد مكاتب للأبطال المتعاقدين الذين يعملون تحتنا حاليًا …”
كنت على استعداد لهذا منذ البداية. لم تكن هناك طريقة لن تحاول مثل هذه النقابة الكبيرة التفاوض للحصول على شروط أفضل.
الفصل 210: الاقترحات والمفاوضات [1]
كلما زاد الربح كلما كان ذلك أفضل. هذه هي الطريقة التي تعمل بها النقابات الكبيرة.
اكتشفني ، مد يده بابتسامة دافئة. أعطى انطباعًا أوليًا جيدًا ، مثل الأخ الأكبر في الجوار. بغض النظر عن الكفاءة ، كان ذلك بسبب الانطباع الذي تركه أنه تم اختياره ليكون مساعد أماندا.
قمت بتمشيط شعري جانبًا ، وفكرت ، “أعتقد أن الوقت قد حان لبدء المفاوضات …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا ، سأرافقك إلى مكان الاجتماع“
بعد دقيقة من الصمت ، حولت انتباهي مرة أخرى إلى إدوارد ستيرن.
أثناء التنقل في الطابق الخامس ، أرشدني ماكسويل ، وميليسا إلى مكتب واسع إلى حد ما. توجد مائدة مستديرة كبيرة في المنتصف بأجهزة خاصة على شكل مثلث أمام كل مقعد.
“حسنا ، دعنا نستمع إلى شروطك …”
قاطعني ، دوى سعال داخل الغرفة. استدار ، رفت فمي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا إدوارد ستيرن ، سيد نقابة صياد الشيطان ، ووالد أماندا.
———
بينغ -! بينغ -! بينغ -!
ترجمة FLASH
—
نظرًا لكون كل عضو حاضرًا هنا شخصًا مؤثرًا للغاية ، فلن يكونوا دائمًا في النقابة.
اية (264) وَمَثَلُ ٱلَّذِينَ يُنفِقُونَ أَمۡوَٰلَهُمُ ٱبۡتِغَآءَ مَرۡضَاتِ ٱللَّهِ وَتَثۡبِيتٗا مِّنۡ أَنفُسِهِمۡ كَمَثَلِ جَنَّةِۭ بِرَبۡوَةٍ أَصَابَهَا وَابِلٞ فَـَٔاتَتۡ أُكُلَهَا ضِعۡفَيۡنِ فَإِن لَّمۡ يُصِبۡهَا وَابِلٞ فَطَلّٞۗ وَٱللَّهُ بِمَا تَعۡمَلُونَ بَصِيرٌ (265) سورة البقرة الاية (265)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ———
كنت مسؤولاً عن الحديث عن من هم عملاؤنا المستهدفون ، وما نوع الإستراتيجية التي سنستخدمها لمحاربة المنافسين ، وطول عمر المنتج ، وكيف سنتوسع في المستقبل ، وما إلى ذلك …
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات