المزاد [6]
الفصل 230: المزاد [6]
بمعرفة المونوليث بشكل جيد ، علمت أنهم لن يتخلوا عن مثل هذا الحدث المهم لمجرد أن إحدى خططهم قد فشلت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع تقدم قوتي بمعدل أسرع بكثير مقارنة بالآخرين ، لن يمر وقت طويل حتى أتمكن من استخدام القناع بشكل كامل.
“هل تمكنت من استعادة جميع البضائع المسروقة؟“
“هل أشتري له هدية؟“
سألت امبر وهي جالسة على كرسي جلدي كبير. أمامها ، أومأت سكرتيرة برأسها بأدب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الفور أصبح الجو متجهمًا.
“نعم لدينا سيدتي“
في النهاية ، عرف كيفن أنني كنت على حق.
“حسنًا ، كم كنا سنخسر إذا نجح إيفان؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رداً على حجتي ، حواجب كيفن متماسكة.
“الذي – التي…”
صرخت إيما وهي تتشبث بدفة فستانها بصمت بينما كان عدد لا يحصى من الأفكار يدخل في ذهنها.
تردد السكرتير.
بعد التدمير الكامل للحدث الأول ، المأدبة ، كان من المفترض أن يكون هناك حدثان آخران.
تمشيط شعرها على الجانب ، وأصبحت حواجب امبر متماسكة ولونها صارم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل ربما استسلموا أم أنهم يخططون لشيء آخر؟“
“أريد إجابة واضحة“
مع بقاء شهر واحد فقط على بداية البطولة المشتركة بين الأكاديميات ، علمت أنه يجب علي البدء في التحضير لها.
على الفور أصبح الجو متجهمًا.
“نعم إنه كذلك“
“2.7 مليار يو”
بعد لحظات ، تم إرسال الأموال بسرعة.
أغلقت السكرتيرة عينيها ، وحشدت شجاعتها وكشفت كل ما كانت تعرفه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
“هوو …”
الفصل 230: المزاد [6]
عند سماع المبلغ ، أخذ العنبر نفسا عميقا.
‘انتظر انتظر انتظر. ما الذي أفكر فيه حتى؟ لماذا أحتاج لشراء هدية له؟ لم أشتري هدية لصبي من قبل ‘
ثم نظرت إلى مساعدها وسألته مرة أخرى. أرادت التأكد من أنها لم تخطئ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه…”
لسوء حظها ، لم تخطئ لأن سكرتيرتها هزت رأسها.
لا ، هذه كانت الوصفة المثالية لكارثة.
“2.7 مليار يو ، هل أسمع خطأ؟“
“هل يجب أن أسأل رين؟“
“لا- للأسف لا سيدتي. بعد التحقيق وجدنا الكثير من العناصر المعروضة بالمزاد تم استبدالها بمنتجات مزيفة. باستثناء السيف ، العنصر الأخير ، كل ما تمت سرقته كانت قيمته المتراكمة 2.7 مليار يو”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وحتى مع ذلك…
“هاء … حسنا ، يمكنك المغادرة“
لو لم تغضب كيفن مونيكا ، لما تمكنت من اكتشاف إيفان.
تركت أمبر تنهيدة طويلة ، وطردت سكرتيرتها.
بعد لحظات ، تم إرسال الأموال بسرعة.
“2.7 مليار …”
لسوء حظها ، لم تخطئ لأن سكرتيرتها هزت رأسها.
على الرغم من أن هذا كان في حدود تقديرها ، إلا أن سماع الرقم لا يزال يطرد امبر. كان هذا الكثير من المال.
لحسن الحظ ، الآن بعد أن كنت على علاقة عمل مع ميليسا ، لم تكن الأمور بهذا السوء.
حتى هي ، البطلة المصنفة وكذلك صاحبة العديد من الشركات ، ستحتاج إلى عقدين على الأقل لتتمكن من توفير هذا القدر من المال.
بهذه الطريقة يمكنني التوصل إلى تدابير مضادة مناسبة عندما نشأ الموقف.
“شكرا سيدتي أتمنى لك ليلة سعيدة“
أغلقت السكرتيرة عينيها ، وحشدت شجاعتها وكشفت كل ما كانت تعرفه.
“نعم نعم“
“حسنا ، في المستقبل على الأقل …”
فصلت السكرتير عن رأسها. لوح امبر بيدها عرضًا. كانت بحاجة إلى أن تترك وحدها.
“نعم إنه كذلك“
–صليل!
استلقت أماندا على فراشها ، ففكرت في أحداث اليوم.
أغلقت الخادمة الباب خلفها ، وغادرت الغرفة.
“هوو …”
ساد الصمت الغرفة حيث التقط آمبر بعض الأوراق بهدوء ونظر فيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com –يواجه! –يواجه!
–يواجه! –يواجه!
لم تستطع أماندا إلا التفكير وهي تنظر إلى أحداث اليوم.
خلال الثلاثين دقيقة التالية ، تسلل امبر عبر كومة الأوراق.
***
كُتب عليهم تفاصيل الحادث بالإضافة إلى معلومات أخرى تتعلق بالأوقات التي تم استردادها من مساحة تخزين إيفان ذات الأبعاد.
على الرغم من أن هذا كان في حدود تقديرها ، إلا أن سماع الرقم لا يزال يطرد امبر. كان هذا الكثير من المال.
“تنهد ، يبدو أنني لا أستطيع التركيز …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كما يقولون ، كل شيء على ما يرام ينتهي بشكل جيد …”
بعد فترة ، وضع أمبر الأوراق.
“ماذا عني؟“
مجرد التفكير في الموقف أصابها بالصداع. في الواقع ، بدأ رأسها يؤلمها بالفعل.
“أريد إجابة واضحة“
فتحت أمبر درج مكتبها ، وأخذت زجاجة أسطوانية صغيرة وأخذت حبة دواء.
كُتب عليهم تفاصيل الحادث بالإضافة إلى معلومات أخرى تتعلق بالأوقات التي تم استردادها من مساحة تخزين إيفان ذات الأبعاد.
“لولا مونيكا ، لكانت الأمور كارثية …”
“لولا مونيكا ، لكانت الأمور كارثية …”
أخذ كوبًا من الماء ، أسقط العنبر الحبة وتمتم.
يلوح كيفن بيده في الطرد ، ودخل سيارة الليموزين.
لولا مونيكا ، لكانت ليلتها بلا نوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان من الممكن أن يتم تحميلها معظم المسؤولية عن الحادث ، وفي جميع الاحتمالات ، ستكون هي التي ستضطر لدفع جزء كبير من الأضرار.
استلقت أماندا على فراشها ، ففكرت في أحداث اليوم.
“من كان يعتقد أنه كان هناك يومًا يجب أن أشكر فيه مونيكا. العالم حقا شيء …”
“نعم لدينا سيدتي“
ضاحكة مرارة ، انحنى أمبر على كرسيها وغطت عينيها بذراعها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع تقدم قوتي بمعدل أسرع بكثير مقارنة بالآخرين ، لن يمر وقت طويل حتى أتمكن من استخدام القناع بشكل كامل.
كانت متعبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت فكرة مطالبة رن بمساعدتها في الحصول على هدية أزعجتها قليلاً. إذا كان من الممكن أنها لا تريد أن تفعل هذا.
…
تمتمت وأنا مستلقية على أريكتي.
خارج فندق تاج الملك …
“هل نسيت حقيقة أنك عرضت حديثنا فعليًا على الجميع منذ ساعتين؟“
“انظر ، كل شيء سار على ما يرام“
“صحيح ، ما هو المبلغ المتبقي لدي؟“
بابتسامة على وجهي ، ربت على كتف كيفن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com –صليل!
الكل في الكل ، كل شيء سار على ما يرام.
كانت ميليسا بالتأكيد أسوأ من مونيكا.
بدلاً من الاستمرار في الغضب من كيفن ، شكرته مونيكا بالفعل وغفرت له تمامًا.
[حسنًا ، كم تحتاج؟]
كل شيء سار على ما يرام. لم تكن هناك حاجة لأن يظل كيفن غاضبًا مني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالنظر إلى شخصية أنجليكا اللامبالية وهي تتحرك نحو ملاعب التدريب ، هزت رأسي.
“لا تلمسني!”
———
صفع كيفن يدي بعيدًا ، وشق طريقه غاضبًا نحو سيارة الليموزين التي كانت على بعد بضع بنايات.
حتى هي ، البطلة المصنفة وكذلك صاحبة العديد من الشركات ، ستحتاج إلى عقدين على الأقل لتتمكن من توفير هذا القدر من المال.
“أوه ، تعال! لم يكن الأمر بهذا السوء. مونيكا ليست غاضبة منك!”
لم تستطع أماندا إلا التفكير وهي تنظر إلى أحداث اليوم.
“لا يهم. لقد طعنتني في الظهر“
على الرغم من أنها كانت غريبة ، إلا أنها لم تكن مجنونة مثل ميليسا الغاضبة حقًا. أفضل التعامل معها من ميليسا.
“تسك ، إذا كنا نتحدث عن البيع ، ألا يجب أن نتحدث عنك؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مجرد التفكير في الموقف أصابها بالصداع. في الواقع ، بدأ رأسها يؤلمها بالفعل.
نقرت على لساني ، دحضت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا يجب أن أشتريه؟ “
“ماذا عني؟“
حسنًا ، دعنا نقول فقط أن الأشياء لن تكون جيدة حقًا.
“هل نسيت حقيقة أنك عرضت حديثنا فعليًا على الجميع منذ ساعتين؟“
[نعم ، إنه عيد ميلاد كيفن بعد قليل وأردت شراء هدية له]
“ماذا؟ هذا مختلف“
لم تستطع أماندا إلا التفكير وهي تنظر إلى أحداث اليوم.
رداً على حجتي ، حواجب كيفن متماسكة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رداً على حجتي ، حواجب كيفن متماسكة.
“غير أنه على الرغم من؟“
“نعم إنه كذلك“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه…”
هز رأسي مرارًا وتكرارًا ، بصوت منخفض لا يسمعه سوى كيفن وأنا ، أساعد بهدوء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كل شيء سار على ما يرام. لم تكن هناك حاجة لأن يظل كيفن غاضبًا مني.
“لا ، ليس كذلك. من تفضل أن تغضب ، مونيكا أم ميليسا؟“
“هل نسيت حقيقة أنك عرضت حديثنا فعليًا على الجميع منذ ساعتين؟“
إذا سألني أحدهم عمن أفضل التعامل معه ، لكنت بلا شك سأختار مونيكا.
“الذي – التي…”
على الرغم من أنها كانت غريبة ، إلا أنها لم تكن مجنونة مثل ميليسا الغاضبة حقًا. أفضل التعامل معها من ميليسا.
قبل البطولة ، كان من المفترض أن تكون هناك ثلاثة أحداث كبيرة تنظمها مونوليث.
لحسن الحظ ، الآن بعد أن كنت على علاقة عمل مع ميليسا ، لم تكن الأمور بهذا السوء.
على الرغم من التحقق من ساعة مونوليث ، لم أتمكن من معرفة ما كان لدى مونوليث في خطة البطولة.
ومع ذلك ، إذا كان شخصًا آخر بدلاً مني …
جاء رد إيما متأخرًا جدًا. كان من الواضح أنها استغرقت بعض الوقت لكتابة الرسالة.
حسنًا ، دعنا نقول فقط أن الأشياء لن تكون جيدة حقًا.
علاوة على ذلك ، إذا كان رين قد عرض عمداً على العنصر الأخير لتسبب مونيكا في القدوم ، فكل ذلك منطقي.
“آه…”
“هل عرف رين بأمر إيفان؟“
عند سماع بياني ، فتح كيفن فمه. لم تخرج كلمات من فمه. في أعماق قلبه كان يشاركني نفس المشاعر.
‘انتظر انتظر انتظر. ما الذي أفكر فيه حتى؟ لماذا أحتاج لشراء هدية له؟ لم أشتري هدية لصبي من قبل ‘
كانت ميليسا بالتأكيد أسوأ من مونيكا.
في البداية ، بدا كل شيء طبيعيًا. بدا المزاد وكأنه مثل أي إجراء عادي ، كان ذلك حتى طرح العنصر الأخير …
“انظر ، حتى توافق!”
‘انتظر انتظر انتظر. ما الذي أفكر فيه حتى؟ لماذا أحتاج لشراء هدية له؟ لم أشتري هدية لصبي من قبل ‘
أشرت إلى استغلال تردده.
علاوة على ذلك ، إذا كان رين قد عرض عمداً على العنصر الأخير لتسبب مونيكا في القدوم ، فكل ذلك منطقي.
“آه ، أيا كان ، لا أريد التحدث عنها بعد الآن …”
كانت ميليسا بالتأكيد أسوأ من مونيكا.
يلوح كيفن بيده في الطرد ، ودخل سيارة الليموزين.
‘انتظر انتظر انتظر. ما الذي أفكر فيه حتى؟ لماذا أحتاج لشراء هدية له؟ لم أشتري هدية لصبي من قبل ‘
تمتمت ، “هيي ، أنت تهرب …” بينما كنت أتبعه من الخلف.
“هو الذي يعرف. ربما يمكنني حتى الاستفادة من هذه المحنة …”
في النهاية ، عرف كيفن أنني كنت على حق.
“نعم“
ميليسا الغاضبة لم يكن أي شخص يستطيع التعامل معها.
[الحساب: 64،098يو]
“الى جانب ذالك…”
بصرف النظر عن ذلك ، الآن بعد أن ألقت القبض عليه ، ستكون قادرة على استعادة جميع العناصر التي سرقها منها. وشملت لها.
كان غضب كيفن مفهومًا إلى حد ما.
عند قراءة الرسالة ، تحيكت حواجب أماندا لبضع ثوانٍ قبل أن تتلاشى بسرعة.
لقد جعلته يأخذ السقوط من أجلي.
مستلقية على سريرها وشعرها مبعثر ، هزت إيما على أنغام إحدى أغانيها المفضلة.
في دفاعي ، تبين أن كل شيء على ما يرام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعتقد أنني يجب أن أبدأ في التحضير للبطولة القادمة“
وبدلاً من أن تغضب من كيفن ، كانت مونيكا ممتنة جدًا له.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا يجب أن أشتريه؟ “
“كما يقولون ، كل شيء على ما يرام ينتهي بشكل جيد …”
“ماذا؟ هذا مختلف“
لو لم تغضب كيفن مونيكا ، لما تمكنت من اكتشاف إيفان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com –يواجه! –يواجه!
الشخص الوحيد الذي تكرهه من كل قلبها.
صرخت إيما وهي تتشبث بدفة فستانها بصمت بينما كان عدد لا يحصى من الأفكار يدخل في ذهنها.
بصرف النظر عن ذلك ، الآن بعد أن ألقت القبض عليه ، ستكون قادرة على استعادة جميع العناصر التي سرقها منها. وشملت لها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا يجب أن أشتريه؟ “
وسرعان ما تعود الخسارة التي تكبدتها لشراء السيف.
“نعم لدينا سيدتي“
“أدخل“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع القناع في يدي ، فتحت لي الكثير من الاحتمالات. خاصة عند التخطيط للمخططات والمساعي المستقبلية.
صاحت ميليسا وهي تدحرجت نافذة سيارة الليموزين.
بمعرفة المونوليث بشكل جيد ، علمت أنهم لن يتخلوا عن مثل هذا الحدث المهم لمجرد أن إحدى خططهم قد فشلت.
“ايي ايي“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالنظر إلى شخصية أنجليكا اللامبالية وهي تتحرك نحو ملاعب التدريب ، هزت رأسي.
كلام عن الشيطان …
مقنعة لنفسها أنه لا يوجد معنى وراء عملها ، غيّرت إيما موقفها. هذه المرة كانت مستلقية ووجهها مستلق على سريرها.
ألقيت نظرة أخيرة على فندق تاج الملك ، دخلت سيارة الليموزين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خارج فندق تاج الملك …
انتهى المزاد رسميًا.
علاوة على ذلك ، مع اقتراب البطولة في غضون شهر ، لم أكن أخطط لاستخدام القناع في أي وقت قريبًا.
*
[نعم ، إنه عيد ميلاد كيفن بعد قليل وأردت شراء هدية له]
بعد الانفصال عن الآخرين ، عدت إلى غرفتي.
على الرغم من التحقق من ساعة مونوليث ، لم أتمكن من معرفة ما كان لدى مونوليث في خطة البطولة.
“حسنًا ، يمكنك الخروج انجليكا“
عيد ميلاد كيفين؟
في كلامي ، تصاعد الدخان الأسود في الهواء وظهرت شخصية أنجليكا الساحرة أمامي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع تقدم قوتي بمعدل أسرع بكثير مقارنة بالآخرين ، لن يمر وقت طويل حتى أتمكن من استخدام القناع بشكل كامل.
كنت أحدق في أنجليكا لبضع ثوان ، وشكرتها.
“لا- للأسف لا سيدتي. بعد التحقيق وجدنا الكثير من العناصر المعروضة بالمزاد تم استبدالها بمنتجات مزيفة. باستثناء السيف ، العنصر الأخير ، كل ما تمت سرقته كانت قيمته المتراكمة 2.7 مليار يو”
“شكرا لعملك الشاق“
ردت أماندا ، بعد أن خرجت من أفكارها كانت رسالة نصية من إيما.
“أنا ذاهب إلى غرفة التدريب“
…
أومأت برأسها اعترافًا ، وشقت طريقها نحو ملعب التدريب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأة بدأ كيفن نوبة مزايدة. لقد استمر فقط في طرح محاولة تلو أخرى.
“نعم“
[تمام]
بالنظر إلى شخصية أنجليكا اللامبالية وهي تتحرك نحو ملاعب التدريب ، هزت رأسي.
“حسنا ، في المستقبل على الأقل …”
منذ أن انتقلت إلى هذه الشقة الجديدة ، كانت أنجليكا تقضي معظم وقتها في ملعب التدريب.
يلوح كيفن بيده في الطرد ، ودخل سيارة الليموزين.
بفضل نظام العزل الرائع ، يمكن أن تتدرب أنجليكا الآن دون التراجع.
ومع ذلك ، أثناء جنون العطاء ، على الرغم من أن الآخرين ربما لم يلاحظوا ذلك لأنهم كانوا يركزون جميعًا على كيفن ، فقد رأت أماندا الإيماءات الدقيقة والاتصال بالعين الذي قد يقوم به رن لكيفن من وقت لآخر.
لم يعد عليها القلق بشأن اكتشاف طاقتها الشيطانية عند التدريب لأن نظام العزل في ملعب التدريب الخاص أوقف كل الطاقة عن التسرب.
ومع ذلك ، أثناء جنون العطاء ، على الرغم من أن الآخرين ربما لم يلاحظوا ذلك لأنهم كانوا يركزون جميعًا على كيفن ، فقد رأت أماندا الإيماءات الدقيقة والاتصال بالعين الذي قد يقوم به رن لكيفن من وقت لآخر.
يمكنها تدريب كل ما تريد.
حتى هي ، البطلة المصنفة وكذلك صاحبة العديد من الشركات ، ستحتاج إلى عقدين على الأقل لتتمكن من توفير هذا القدر من المال.
“الى جانب ذالك…”
“هاء … حسنا ، يمكنك المغادرة“
– شوا!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مجرد التفكير في الموقف أصابها بالصداع. في الواقع ، بدأ رأسها يؤلمها بالفعل.
ظهر في يدي قناع خشبي ينقر على سواري.
“هل تمكنت من استعادة جميع البضائع المسروقة؟“
“قناع دولوس …”
مهما كانوا يخططون لفعله ، لن أجلس وأنتظر حدوث كل شيء.
لقد وضعت يدي أخيرا على قناع دولوس. عنصر سيكون مفيدا للغاية بالنسبة لي في المستقبل.
استلقت أماندا على فراشها ، ففكرت في أحداث اليوم.
مع القناع في يدي ، فتحت لي الكثير من الاحتمالات. خاصة عند التخطيط للمخططات والمساعي المستقبلية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [حوالي 5 ملايين يو؟ هل يمكنك إقراضي هذا القدر؟ ]
“حسنا ، في المستقبل على الأقل …”
تردد السكرتير.
لسوء الحظ ، نظرًا لأن القناع كان في مرتبة عالية جدًا ، لم أتمكن من استخدامه إلا لفترات قصيرة من الوقت قبل نفاد مانا.
صفع كيفن يدي بعيدًا ، وشق طريقه غاضبًا نحو سيارة الليموزين التي كانت على بعد بضع بنايات.
هذا يضع حدًا للأشياء التي يمكنني فعلها بالقناع.
[نعم، ليست مشكلة]
ومع ذلك ، كان هذا جيدًا بما يكفي في الوقت الحالي.
“يجب ان يكون هنالك شيء اخر…”
مع تقدم قوتي بمعدل أسرع بكثير مقارنة بالآخرين ، لن يمر وقت طويل حتى أتمكن من استخدام القناع بشكل كامل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدلاً من جعلهم ينشئون شبكة لن أتمكن من الهروب منها ، أفضل كثيرًا إنشاء ثقوب في الشبكة لاستخدامها لاحقًا لمصلحتي.
علاوة على ذلك ، مع اقتراب البطولة في غضون شهر ، لم أكن أخطط لاستخدام القناع في أي وقت قريبًا.
ألقيت نظرة أخيرة على فندق تاج الملك ، دخلت سيارة الليموزين.
على الرغم من أن لدي خطط لذلك ، إلا أنهم كانوا في طريقهم لاحقًا إلى المستقبل.
“من كان يعتقد أنه كان هناك يومًا يجب أن أشكر فيه مونيكا. العالم حقا شيء …”
“هذا يذكرني…”
بصرف النظر عن ذلك ، الآن بعد أن ألقت القبض عليه ، ستكون قادرة على استعادة جميع العناصر التي سرقها منها. وشملت لها.
وقفت ، مدت ظهري.
بهذه الطريقة يمكنني التوصل إلى تدابير مضادة مناسبة عندما نشأ الموقف.
“أعتقد أنني يجب أن أبدأ في التحضير للبطولة القادمة“
ميليسا الغاضبة لم يكن أي شخص يستطيع التعامل معها.
مع بقاء شهر واحد فقط على بداية البطولة المشتركة بين الأكاديميات ، علمت أنه يجب علي البدء في التحضير لها.
[فقط بهذا القدر؟ ]
قبل البطولة ، كان من المفترض أن تكون هناك ثلاثة أحداث كبيرة تنظمها مونوليث.
“يجب ان يكون هنالك شيء اخر…”
بعد التدمير الكامل للحدث الأول ، المأدبة ، كان من المفترض أن يكون هناك حدثان آخران.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [فهل يمكنك إقراضي؟ ]
ومع ذلك ، فإنها لم تحدث قط.
[تمام]
“هل ربما استسلموا أم أنهم يخططون لشيء آخر؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت فكرة مطالبة رن بمساعدتها في الحصول على هدية أزعجتها قليلاً. إذا كان من الممكن أنها لا تريد أن تفعل هذا.
جلست على الأريكة في غرفة المعيشة ، فكرت.
[تمام]
بمعرفة المونوليث بشكل جيد ، علمت أنهم لن يتخلوا عن مثل هذا الحدث المهم لمجرد أن إحدى خططهم قد فشلت.
مباشرة بعد أن أرسلت أماندا الأموال إلى إيما ، رن هاتفها. أجابت أماندا وهي تلتقط الهاتف. كان ماكسويل.
“يجب ان يكون هنالك شيء اخر…”
تمكنت أماندا من معرفة ذلك نظرًا للطريقة التي كان ينقر بها رين على جهازه اللوحي. كان متزامنًا جدًا مع لافتة الاتصال.
على الرغم من التحقق من ساعة مونوليث ، لم أتمكن من معرفة ما كان لدى مونوليث في خطة البطولة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رداً على حجتي ، حواجب كيفن متماسكة.
وحتى مع ذلك…
في النهاية ، على الرغم من فضولها ، لم ترغب أماندا في التحديق بعمق.
مهما كانوا يخططون لفعله ، لن أجلس وأنتظر حدوث كل شيء.
تذكرت إيما شيئًا ما فجأة.
لا ، هذه كانت الوصفة المثالية لكارثة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرًا لأن جميع المعلومات تم الاحتفاظ بها في طي الكتمان ، وتم تخصيص جميع الغرف بشكل عشوائي ، فلن يكون هذا الأمر ممكنًا.
خلال الشهر التالي أو نحو ذلك ، كنت أخطط لإجراء تحقيق شامل في كل ما كان يحدث داخل وخارج الأكاديمية.
ردت أماندا ، بعد أن خرجت من أفكارها كانت رسالة نصية من إيما.
بمجرد أن أعرف ما هي خطتهم ، استطعت أن أتوصل إلى الإجراءات المضادة المناسبة.
[أريد أن أقترض بعض المال]
بدلاً من جعلهم ينشئون شبكة لن أتمكن من الهروب منها ، أفضل كثيرًا إنشاء ثقوب في الشبكة لاستخدامها لاحقًا لمصلحتي.
“من كان يعتقد أنه كان هناك يومًا يجب أن أشكر فيه مونيكا. العالم حقا شيء …”
بهذه الطريقة يمكنني التوصل إلى تدابير مضادة مناسبة عندما نشأ الموقف.
“شكرا لعملك الشاق“
لذلك ، كنت بحاجة لقضاء الشهر القادم بحكمة.
على الرغم من أنها كانت غريبة ، إلا أنها لم تكن مجنونة مثل ميليسا الغاضبة حقًا. أفضل التعامل معها من ميليسا.
“هو الذي يعرف. ربما يمكنني حتى الاستفادة من هذه المحنة …”
في النهاية ، عرف كيفن أنني كنت على حق.
تمتمت وأنا مستلقية على أريكتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدلاً من جعلهم ينشئون شبكة لن أتمكن من الهروب منها ، أفضل كثيرًا إنشاء ثقوب في الشبكة لاستخدامها لاحقًا لمصلحتي.
***
–حلقة! –حلقة!
في نفس الوقت ، في غرفة مختلفة.
كان إخراجها من أفكارها رنينًا صغيرًا يرن من هاتفها. بالنظر إلى هوية المرسل ، أدركت أماندا أن إيما هي التي راسلتها.
“دادادادا ، دوم ، دوم دوم“
“هذا صحيح! ليس هناك معنى وراء الهدية. أنا فقط أشكره على كل المساعدة التي تلقيتها منه”
مستلقية على سريرها وشعرها مبعثر ، هزت إيما على أنغام إحدى أغانيها المفضلة.
كانت إيما في حيرة من أمرها. بعد أن لم تشتري هدية لصبي من قبل ، لم يكن لديها أدنى فكرة عما تشتريه.
“حسنًا؟“
قبل البطولة ، كان من المفترض أن تكون هناك ثلاثة أحداث كبيرة تنظمها مونوليث.
أثناء اللعب على هاتفها ، فتحت إيما تقويمها وراجعت جدولها الزمني. فجأة ، شيء ما لفت انتباهها.
اية (284) ءَامَنَ ٱلرَّسُولُ بِمَآ أُنزِلَ إِلَيۡهِ مِن رَّبِّهِۦ وَٱلۡمُؤۡمِنُونَۚ كُلٌّ ءَامَنَ بِٱللَّهِ وَمَلَٰٓئِكَتِهِۦ وَكُتُبِهِۦ وَرُسُلِهِۦ لَا نُفَرِّقُ بَيۡنَ أَحَدٖ مِّن رُّسُلِهِۦۚ وَقَالُواْ سَمِعۡنَا وَأَطَعۡنَاۖ غُفۡرَانَكَ رَبَّنَا وَإِلَيۡكَ ٱلۡمَصِيرُ (285) لَا يُكَلِّفُ ٱللَّهُ نَفۡسًا إِلَّا وُسۡعَهَاۚ لَهَا مَا كَسَبَتۡ وَعَلَيۡهَا مَا ٱكۡتَسَبَتۡۗ رَبَّنَا لَا تُؤَاخِذۡنَآ إِن نَّسِينَآ أَوۡ أَخۡطَأۡنَاۚ رَبَّنَا وَلَا تَحۡمِلۡ عَلَيۡنَآ إِصۡرٗا كَمَا حَمَلۡتَهُۥ عَلَى ٱلَّذِينَ مِن قَبۡلِنَاۚ رَبَّنَا وَلَا تُحَمِّلۡنَا مَا لَا طَاقَةَ لَنَا بِهِۦۖ وَٱعۡفُ عَنَّا وَٱغۡفِرۡ لَنَا وَٱرۡحَمۡنَآۚ أَنتَ مَوۡلَىٰنَا فَٱنصُرۡنَا عَلَى ٱلۡقَوۡمِ ٱلۡكَٰفِرِينَ (286) سورة البقرة الاية (286)
“أوه؟ عيد ميلاد كيفين قادم قريبًا“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تركت أمبر تنهيدة طويلة ، وطردت سكرتيرتها.
قبل أشهر تذكرت أنها طلبت من كيفن عيد ميلاده.
كان غضب كيفن مفهومًا إلى حد ما.
بعد أن أخبرها بعيد ميلاده ، تذكرت إيما وضعها في تقويمها حتى لا تنسى.
[نعم، ليست مشكلة]
“هل أشتري له هدية؟“
عيد ميلاد كيفين؟
تمتمت إيما بينما احمر خديها فجأة.
في البداية ، بدا كل شيء طبيعيًا. بدا المزاد وكأنه مثل أي إجراء عادي ، كان ذلك حتى طرح العنصر الأخير …
‘انتظر انتظر انتظر. ما الذي أفكر فيه حتى؟ لماذا أحتاج لشراء هدية له؟ لم أشتري هدية لصبي من قبل ‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حواجب أماندا متماسكة. لم يكن لديها أدنى فكرة أنه قريبًا سيكون عيد ميلاد كيفن.
صرخت إيما وهي تتشبث بدفة فستانها بصمت بينما كان عدد لا يحصى من الأفكار يدخل في ذهنها.
[نعم ، إنه عيد ميلاد كيفن بعد قليل وأردت شراء هدية له]
“هذا صحيح! ليس هناك معنى وراء الهدية. أنا فقط أشكره على كل المساعدة التي تلقيتها منه”
مباشرة بعد أن أرسلت أماندا الأموال إلى إيما ، رن هاتفها. أجابت أماندا وهي تلتقط الهاتف. كان ماكسويل.
مقنعة لنفسها أنه لا يوجد معنى وراء عملها ، غيّرت إيما موقفها. هذه المرة كانت مستلقية ووجهها مستلق على سريرها.
“ايي ايي“
“ماذا يجب أن أشتريه؟ “
علاوة على ذلك ، مع اقتراب البطولة في غضون شهر ، لم أكن أخطط لاستخدام القناع في أي وقت قريبًا.
كانت إيما في حيرة من أمرها. بعد أن لم تشتري هدية لصبي من قبل ، لم يكن لديها أدنى فكرة عما تشتريه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأة بدأ كيفن نوبة مزايدة. لقد استمر فقط في طرح محاولة تلو أخرى.
“هل يجب أن أسأل رين؟“
“ماذا عني؟“
فجأة خطرت لها فكرة. بالنظر إلى مدى قرب رين وكيفن ، كانت هناك فرصة أن يعرف ما الذي يود كيفن ، ولكن …
حتى هي ، البطلة المصنفة وكذلك صاحبة العديد من الشركات ، ستحتاج إلى عقدين على الأقل لتتمكن من توفير هذا القدر من المال.
“لا أعرف ، أفضل ألا …”
أغلقت السكرتيرة عينيها ، وحشدت شجاعتها وكشفت كل ما كانت تعرفه.
كانت فكرة مطالبة رن بمساعدتها في الحصول على هدية أزعجتها قليلاً. إذا كان من الممكن أنها لا تريد أن تفعل هذا.
على الرغم من أن لدي خطط لذلك ، إلا أنهم كانوا في طريقهم لاحقًا إلى المستقبل.
“صحيح ، ما هو المبلغ المتبقي لدي؟“
“لا تلمسني!”
تذكرت إيما شيئًا ما فجأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم نظرت إلى مساعدها وسألته مرة أخرى. أرادت التأكد من أنها لم تخطئ.
مع تجميد حسابها المصرفي ، أدركت إيما للتو أنها لا تستطيع إنفاق الكثير من المال على هدية كيفن.
بمعرفة المونوليث بشكل جيد ، علمت أنهم لن يتخلوا عن مثل هذا الحدث المهم لمجرد أن إحدى خططهم قد فشلت.
احتاجت إلى التحقق من مقدار المال المتاح لديها قبل أن تقرر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع تقدم قوتي بمعدل أسرع بكثير مقارنة بالآخرين ، لن يمر وقت طويل حتى أتمكن من استخدام القناع بشكل كامل.
“آه…”
“من كان يعتقد أنه كان هناك يومًا يجب أن أشكر فيه مونيكا. العالم حقا شيء …”
فتح فم إيما مفتوحًا على مصراعيه عند فتح حسابها المصرفي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان من الممكن أن يتم تحميلها معظم المسؤولية عن الحادث ، وفي جميع الاحتمالات ، ستكون هي التي ستضطر لدفع جزء كبير من الأضرار.
[الحساب: 64،098يو]
صفع كيفن يدي بعيدًا ، وشق طريقه غاضبًا نحو سيارة الليموزين التي كانت على بعد بضع بنايات.
لم يكن لديها مال.
على الرغم من أن لدي خطط لذلك ، إلا أنهم كانوا في طريقهم لاحقًا إلى المستقبل.
***
“حسنًا ، يمكنك الخروج انجليكا“
–صليل!
كانت تعلم أن شيئًا ما لم يكن صحيحًا.
أغلقت الباب خلفها ، دخلت أماندا غرفتها.
وقفت ، مدت ظهري.
استلقت أماندا على فراشها ، ففكرت في أحداث اليوم.
تساءلت أماندا: ” هل يجب أن أحصل عليه أيضًا هدية مثل إيما؟ ”. هل كان هذا هو الشيء المهذب لفعله؟
في البداية ، بدا كل شيء طبيعيًا. بدا المزاد وكأنه مثل أي إجراء عادي ، كان ذلك حتى طرح العنصر الأخير …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وحتى مع ذلك…
كان ذلك عندما أصبح كل شيء غريبًا.
“غير أنه على الرغم من؟“
فجأة بدأ كيفن نوبة مزايدة. لقد استمر فقط في طرح محاولة تلو أخرى.
“هو الذي يعرف. ربما يمكنني حتى الاستفادة من هذه المحنة …”
في مرحلة ما ، وصل العرض إلى أرقام عالية لدرجة أن إيما كانت في حيرة من أمرها.
كانت متعبة.
ومع ذلك ، أثناء جنون العطاء ، على الرغم من أن الآخرين ربما لم يلاحظوا ذلك لأنهم كانوا يركزون جميعًا على كيفن ، فقد رأت أماندا الإيماءات الدقيقة والاتصال بالعين الذي قد يقوم به رن لكيفن من وقت لآخر.
“نعم؟“
من هناك بدأت في مراقبة رين أكثر.
ألقيت نظرة أخيرة على فندق تاج الملك ، دخلت سيارة الليموزين.
كانت تعلم أن شيئًا ما لم يكن صحيحًا.
“نعم“
عندها أدركت أن رين كان في الواقع هو من يقدم العطاءات.
على الرغم من أن هذا كان في حدود تقديرها ، إلا أن سماع الرقم لا يزال يطرد امبر. كان هذا الكثير من المال.
تمكنت أماندا من معرفة ذلك نظرًا للطريقة التي كان ينقر بها رين على جهازه اللوحي. كان متزامنًا جدًا مع لافتة الاتصال.
[تمام]
على الرغم من أن كيفن كان ينقر أيضًا على جهازه اللوحي ، إلا أن نقره كان أبطأ بضع ثوانٍ من علامة الاتصال التي ستضيء كلما تم تقديم عرض.
لم تكن أماندا تعرف.
هذا لم يفلت من تصور أماندا لأنها سرعان ما توصلت إلى نتيجة.
[نعم، ليست مشكلة]
كان رن هو العارض.
ظهر في يدي قناع خشبي ينقر على سواري.
في وقت لاحق ، حدث حدث أكثر إثارة للصدمة.
كان رن هو العارض.
اقتحمت مونيكا ، مدربتها الجديدة ، الغرفة وركلت فجأة مضيفهم إرميا في الحائط.
تساءلت أماندا: ” هل يجب أن أحصل عليه أيضًا هدية مثل إيما؟ ”. هل كان هذا هو الشيء المهذب لفعله؟
تبين لاحقًا أن إرميا هو إيفان رانفيك ، وهو لص سيئ السمعة للغاية.
تمشيط شعرها على الجانب ، وأصبحت حواجب امبر متماسكة ولونها صارم.
“هل عرف رين بأمر إيفان؟“
“حسنًا؟“
لم تستطع أماندا إلا التفكير وهي تنظر إلى أحداث اليوم.
تمشيط شعرها على الجانب ، وأصبحت حواجب امبر متماسكة ولونها صارم.
كان هناك الكثير من الصدف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم نظرت إلى مساعدها وسألته مرة أخرى. أرادت التأكد من أنها لم تخطئ.
بدا التوقيت الذي وصلت فيه مونيكا وإيفان مثالياً للغاية بالنسبة لأماندا.
أخذ كوبًا من الماء ، أسقط العنبر الحبة وتمتم.
علاوة على ذلك ، إذا كان رين قد عرض عمداً على العنصر الأخير لتسبب مونيكا في القدوم ، فكل ذلك منطقي.
في دفاعي ، تبين أن كل شيء على ما يرام.
كان ذلك فقط …
– شوا!
لم تستطع أماندا معرفة كيف عرف رين أن مونيكا كانت في غرفة VVIP الأخرى.
قبل البطولة ، كان من المفترض أن تكون هناك ثلاثة أحداث كبيرة تنظمها مونوليث.
نظرًا لأن جميع المعلومات تم الاحتفاظ بها في طي الكتمان ، وتم تخصيص جميع الغرف بشكل عشوائي ، فلن يكون هذا الأمر ممكنًا.
في النهاية ، لم تكن أماندا تعرف ما إذا كانت ستمنحه هدية أم لا.
الشيء الآخر الذي لم تكن تعرفه هو كيف تمكنت رين من معرفة أن إرميا هو إيفان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان من الممكن أن يتم تحميلها معظم المسؤولية عن الحادث ، وفي جميع الاحتمالات ، ستكون هي التي ستضطر لدفع جزء كبير من الأضرار.
نظرًا لسمعته السيئة لكونه قادرًا حتى على الهروب من قبضة الأبطال المصنفين [S] ، لم تستطع أماندا حقًا معرفة كيف اكتشف رين هويته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مجرد التفكير في الموقف أصابها بالصداع. في الواقع ، بدأ رأسها يؤلمها بالفعل.
في النهاية ، على الرغم من فضولها ، لم ترغب أماندا في التحديق بعمق.
– سيدة شابة ، هناك موقف …
كل شخص لديه أسراره وقد احترمت ذلك.
حسنًا ، دعنا نقول فقط أن الأشياء لن تكون جيدة حقًا.
ربما في يوم من الأيام سيكشفها للجميع.
ألقيت نظرة أخيرة على فندق تاج الملك ، دخلت سيارة الليموزين.
– دينغ!
كان ذلك عندما أصبح كل شيء غريبًا.
كان إخراجها من أفكارها رنينًا صغيرًا يرن من هاتفها. بالنظر إلى هوية المرسل ، أدركت أماندا أن إيما هي التي راسلتها.
مباشرة بعد أن أرسلت أماندا الأموال إلى إيما ، رن هاتفها. أجابت أماندا وهي تلتقط الهاتف. كان ماكسويل.
[أماندا ، أحتاج إلى مساعدتك في شيء ما]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مجرد التفكير في الموقف أصابها بالصداع. في الواقع ، بدأ رأسها يؤلمها بالفعل.
[ماذا تحتاجي؟ ]
‘انتظر انتظر انتظر. ما الذي أفكر فيه حتى؟ لماذا أحتاج لشراء هدية له؟ لم أشتري هدية لصبي من قبل ‘
وردت أماندا على الهاتف ، وأرسلت ردًا سريعًا. بعد ذلك ردت إيما.
مهما كانوا يخططون لفعله ، لن أجلس وأنتظر حدوث كل شيء.
[أريد أن أقترض بعض المال]
“ماذا عني؟“
عند قراءة الرسالة ، تحيكت حواجب أماندا لبضع ثوانٍ قبل أن تتلاشى بسرعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا يجب أن أشتريه؟ “
لقد سمعت بطريقة ما عن وضع إيما من ماكسويل. لذا فهمت ما كانت تمر به إيما في الوقت الحالي.
بعد الانفصال عن الآخرين ، عدت إلى غرفتي.
[حسنًا ، كم تحتاج؟]
الكل في الكل ، كل شيء سار على ما يرام.
[حوالي 5 ملايين يو؟ هل يمكنك إقراضي هذا القدر؟ ]
“نعم؟“
جاء رد إيما متأخرًا جدًا. كان من الواضح أنها استغرقت بعض الوقت لكتابة الرسالة.
على الفور كان لدى أماندا هاجس مشؤوم.
[فقط بهذا القدر؟ ]
“ماذا؟ هذا مختلف“
[نعم ، إنه عيد ميلاد كيفن بعد قليل وأردت شراء هدية له]
– شوا!
عيد ميلاد كيفين؟
لقد وضعت يدي أخيرا على قناع دولوس. عنصر سيكون مفيدا للغاية بالنسبة لي في المستقبل.
حواجب أماندا متماسكة. لم يكن لديها أدنى فكرة أنه قريبًا سيكون عيد ميلاد كيفن.
[أريد أن أقترض بعض المال]
تساءلت أماندا: ” هل يجب أن أحصل عليه أيضًا هدية مثل إيما؟ ”. هل كان هذا هو الشيء المهذب لفعله؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تسك ، إذا كنا نتحدث عن البيع ، ألا يجب أن نتحدث عنك؟“
لم تكن أماندا تعرف.
صرخت إيما وهي تتشبث بدفة فستانها بصمت بينما كان عدد لا يحصى من الأفكار يدخل في ذهنها.
في النهاية ، لم تكن أماندا تعرف ما إذا كانت ستمنحه هدية أم لا.
[فقط بهذا القدر؟ ]
لم تكن في الواقع قريبة من كيفن ، لذلك لم تكن مرتاحة حقًا لفكرة منحه هدية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع تقدم قوتي بمعدل أسرع بكثير مقارنة بالآخرين ، لن يمر وقت طويل حتى أتمكن من استخدام القناع بشكل كامل.
[فهل يمكنك إقراضي؟ ]
ألقيت نظرة أخيرة على فندق تاج الملك ، دخلت سيارة الليموزين.
[نعم، ليست مشكلة]
أغلقت الخادمة الباب خلفها ، وغادرت الغرفة.
ردت أماندا ، بعد أن خرجت من أفكارها كانت رسالة نصية من إيما.
– شوا!
[شكرا جزيلا لك يا أماندا ، سأدفع لك المال قريبا!]
لم تستطع أماندا معرفة كيف عرف رين أن مونيكا كانت في غرفة VVIP الأخرى.
[تمام]
أغلقت الخادمة الباب خلفها ، وغادرت الغرفة.
أغلقت أماندا تطبيق المراسلة الخاص بها ، فتحت حسابها المصرفي وحولت الأموال بسرعة إلى ايما.
في النهاية ، عرف كيفن أنني كنت على حق.
بعد لحظات ، تم إرسال الأموال بسرعة.
“هذا صحيح! ليس هناك معنى وراء الهدية. أنا فقط أشكره على كل المساعدة التي تلقيتها منه”
–حلقة! –حلقة!
“هل نسيت حقيقة أنك عرضت حديثنا فعليًا على الجميع منذ ساعتين؟“
مباشرة بعد أن أرسلت أماندا الأموال إلى إيما ، رن هاتفها. أجابت أماندا وهي تلتقط الهاتف. كان ماكسويل.
“قناع دولوس …”
“مرحبًا؟“
بمعرفة المونوليث بشكل جيد ، علمت أنهم لن يتخلوا عن مثل هذا الحدث المهم لمجرد أن إحدى خططهم قد فشلت.
– آه ، أيتها الشابة!
[شكرا جزيلا لك يا أماندا ، سأدفع لك المال قريبا!]
انطلق صوت ماكسويل من المتحدث. بدا صوته متسرعًا جدًا.
ساد الصمت الغرفة حيث التقط آمبر بعض الأوراق بهدوء ونظر فيها.
“نعم؟“
لم تكن في الواقع قريبة من كيفن ، لذلك لم تكن مرتاحة حقًا لفكرة منحه هدية.
– سيدة شابة ، هناك موقف …
أشرت إلى استغلال تردده.
على الفور كان لدى أماندا هاجس مشؤوم.
مع تجميد حسابها المصرفي ، أدركت إيما للتو أنها لا تستطيع إنفاق الكثير من المال على هدية كيفن.
[الحساب: 64،098يو]
———
أومأت برأسها اعترافًا ، وشقت طريقها نحو ملعب التدريب.
ترجمة FLASH
بدلاً من الاستمرار في الغضب من كيفن ، شكرته مونيكا بالفعل وغفرت له تمامًا.
—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أثناء اللعب على هاتفها ، فتحت إيما تقويمها وراجعت جدولها الزمني. فجأة ، شيء ما لفت انتباهها.
اية (284) ءَامَنَ ٱلرَّسُولُ بِمَآ أُنزِلَ إِلَيۡهِ مِن رَّبِّهِۦ وَٱلۡمُؤۡمِنُونَۚ كُلٌّ ءَامَنَ بِٱللَّهِ وَمَلَٰٓئِكَتِهِۦ وَكُتُبِهِۦ وَرُسُلِهِۦ لَا نُفَرِّقُ بَيۡنَ أَحَدٖ مِّن رُّسُلِهِۦۚ وَقَالُواْ سَمِعۡنَا وَأَطَعۡنَاۖ غُفۡرَانَكَ رَبَّنَا وَإِلَيۡكَ ٱلۡمَصِيرُ (285) لَا يُكَلِّفُ ٱللَّهُ نَفۡسًا إِلَّا وُسۡعَهَاۚ لَهَا مَا كَسَبَتۡ وَعَلَيۡهَا مَا ٱكۡتَسَبَتۡۗ رَبَّنَا لَا تُؤَاخِذۡنَآ إِن نَّسِينَآ أَوۡ أَخۡطَأۡنَاۚ رَبَّنَا وَلَا تَحۡمِلۡ عَلَيۡنَآ إِصۡرٗا كَمَا حَمَلۡتَهُۥ عَلَى ٱلَّذِينَ مِن قَبۡلِنَاۚ رَبَّنَا وَلَا تُحَمِّلۡنَا مَا لَا طَاقَةَ لَنَا بِهِۦۖ وَٱعۡفُ عَنَّا وَٱغۡفِرۡ لَنَا وَٱرۡحَمۡنَآۚ أَنتَ مَوۡلَىٰنَا فَٱنصُرۡنَا عَلَى ٱلۡقَوۡمِ ٱلۡكَٰفِرِينَ (286) سورة البقرة الاية (286)
[حسنًا ، كم تحتاج؟]
الشيء الآخر الذي لم تكن تعرفه هو كيف تمكنت رين من معرفة أن إرميا هو إيفان.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات