اردتها [2]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم“
شقت طريقي بقوة عبر حشد من الناس ، تابعت على عجل جهاز تعقب GPS على هاتفي.
الفصل 240: اردتها [2]
سألت أماندا بفضول وهي تنظر إلى يد نولا.
لو حدث شيء لنولا ، لم أكن لأعرف كيف أواجه نفسي. عانقت جسد نولا بقوة لبضع ثوان ، وتنفست الصعداء ونظرت إليها.
“واه ، هل أنت أميرة؟“
الاتصال برقم على هاتفها ، توقف إصبع أماندا فجأة. سألت وهي تنظر إلى نولا.
صرخت فتاة صغيرة وهي ترتدي شورت أماندا. عند النظر إلى الفتاة الصغيرة ، تراجعت أماندا عدة مرات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمجرد أن جلست الفتاة ، سألت أماندا عن اسمها.
“من هذه الطفلة؟“
قالت أماندا بلا تعبير وهي تربت على رأس نولا.
تساءلت وهي تراقب الفتاة الصغيرة أمامها. شعر أسود طويل ، عيون عميقة تشبه المحيط ، وخدود ناعمة ومنتفخة.
بسبب مدى ارتياحي لرؤية نولا ، لم أهتم بحقيقة أنها كانت تجلس بجانب شخص ما واندفعت نحوها.
بدت خدود الفتاة رائعتين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بقطعني في منتصف الجملة ، نادى لي صوت لطيف مألوف. استدرت ، فوجئت بإيجاد أماندا هنا.
“أم ، هل أنت أميرة؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حزينة؟“
سألت الفتاة مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طمأنتها أماندا بإخراج منديل ومسح الدموع التي كانت تهدد بالسقوط من زاوية عيني الفتاة.
“لا أنا لست كذلك.” ظهرت ابتسامة دافئة على وجه أماندا. نظرت حولها وسألت ، “هل أنت وحدك؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طمأنت أماندا مرة أخرى وهي تداعب رأس الفتاة الصغيرة.
“لا ، أنا مع بودار كبير.”
“نعم ، لا تقلق“
هزت الفتاة الصغيرة رأسها واستدارت. ومع ذلك ، مما أثار فزعها ، أنه لم يكن هناك من يقف وراءها.
لم ترد أماندا على الفور.
“بودار؟“
“اعذرني ، قادم“
نظرت الفتاة حولها ، واستدعت بشكل محموم ما بدا أنه شقيقها.
مع الشعور بالدفء القادم من يد أماندا ، بدت الفتاة الصغيرة أخيرًا قد هدأت قليلاً.
“أوه ، لا. بوودار!”
“بودار!”
بدأت الدموع تتجمع في زاوية عيني الفتاة لأنها أدركت أن شقيقها ليس معها.
الاتصال برقم على هاتفها ، توقف إصبع أماندا فجأة. سألت وهي تنظر إلى نولا.
“لا بأس ، اهدأ ، سأساعدك في العثور على الأخ الأكبر”
“يا شاهده“
عند رؤية حالة الفتاة الصغيرة ، قررت أماندا التدخل.
مع الشعور بالدفء القادم من يد أماندا ، بدت الفتاة الصغيرة أخيرًا قد هدأت قليلاً.
طمأنتها أماندا بإخراج منديل ومسح الدموع التي كانت تهدد بالسقوط من زاوية عيني الفتاة.
“رائع“
“كل شيء سيكون على ما يرام ، لذلك لا تقلق. يمكنك الاعتماد علي“
“لا ، أنا مع بودار كبير.”
“حسنا؟“
الاتصال برقم على هاتفها ، توقف إصبع أماندا فجأة. سألت وهي تنظر إلى نولا.
مع الشعور بالدفء القادم من يد أماندا ، بدت الفتاة الصغيرة أخيرًا قد هدأت قليلاً.
الاتصال برقم على هاتفها ، توقف إصبع أماندا فجأة. سألت وهي تنظر إلى نولا.
“نعم ، لا تقلق“
كانت تحدق في نولا لبضع ثوان ، رفعت أماندا رأسها قليلاً حتى التقى أعيننا. للحظة وجيزة ، لم تتكلم.
طمأنت أماندا مرة أخرى وهي تداعب رأس الفتاة الصغيرة.
“آه ، حسنًا ، إنها أختي الوحيدة بعد كل شيء.”
“ما رأيك أن تجلس معي“
“آه ، أنا آسف“
ربت أماندا على المقعد المجاور لها. أومأت الفتاة برأسها رداً على ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمجرد أن جلست الفتاة ، سألت أماندا عن اسمها.
“أم“
“اعذرني ، قادم“
“ما اسمك؟“
سألت أماندا وهي تشير إلى نولا التي كانت بين ذراعي. تجاهل تام لسؤالي السابق.
بمجرد أن جلست الفتاة ، سألت أماندا عن اسمها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يبدو أن جهودي لم تذهب سدى حيث بدا أنها تعافت تمامًا. على الأقل على السطح. ثم مداعبت رأس نولا بلطف.
“نولا“
على الرغم من أن أماندا كانت باردة في العادة ، إلا أن كلماتها بدت باردة بشكل غير عادي اليوم.
أجابت الفتاة الصغيرة.
كانت تحدق في نولا لبضع ثوان ، رفعت أماندا رأسها قليلاً حتى التقى أعيننا. للحظة وجيزة ، لم تتكلم.
“فهمت ، ما اسم أخيك؟“
شقت طريقي بقوة عبر حشد من الناس ، تابعت على عجل جهاز تعقب GPS على هاتفي.
“بن. بيغ بوذر بن“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا تفعل؟“
“بن”؟
“هل انت حزينة؟“
“ام بن“
حواجب أماندا متماسكة قليلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت الفتاة حولها ، واستدعت بشكل محموم ما بدا أنه شقيقها.
لم تكن تعرف أي شخص يحمل هذا الاسم ، لكنها لم تفكر كثيرًا في ذلك.
بسبب مقدار الاندفاع الذي كنت عليه ، لم أزعج نفسي بالتراجع. لقد دفعت للتو أي شخص وقف في طريقي ، مما أثار استيائهم.
كان هناك أكثر من ألف طالب في الأكاديمية. لم تكن هناك طريقة لمعرفة أسماء كل طالب حاضر.
“كاندي. نولا لم تعد حزينة عندما تحصل على الحلوى“
علاوة على ذلك ، لم تكن حريصة جدًا على معرفة من هو شقيقها. لم يكن لديها أفضل انطباع عنه.
صرخت بصوت عال.
من في عقله الصحيح سيكون غير مسؤول إلى هذا الحد إذا لم يغيب عن بصره مثل هذا الطفل الصغير؟ لم يكن لدى أماندا أي مشاعر طيبة تجاه من كان شقيق نولا.
“هل هذه أختك؟“
على هذا النحو ، بعد التفكير قليلاً ، قررت فقط الاتصال بالموظفين بشأن طفل ضائع. لم تكن حريصة جدًا على ترك نولا مع شقيقها لأن الموقف قد يتكرر مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم“
“هل انت حزينة؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمجرد أن جلست الفتاة ، سألت أماندا عن اسمها.
سألت نولا فجأة وهي جالسة بجانب أماندا.
“إهم ، سنتان. عمرها سنتان“
“حزينة؟“
“لا بأس إذا كنت لا تريد الإجابة -“
الاتصال برقم على هاتفها ، توقف إصبع أماندا فجأة. سألت وهي تنظر إلى نولا.
“… مه؟ “
“ما الذي جعلك تعتقد أنني حزين؟“
مع الشعور بالدفء القادم من يد أماندا ، بدت الفتاة الصغيرة أخيرًا قد هدأت قليلاً.
“وجهك. يبدو حزين“
تبحث عن ، تجمد رن لثانية.
“آه ، أنا آسف“
“رائع“
اعتذرت أماندا.
“يا إلهي ، أين ذهبت لا -“
لم تدرك أنها كانت تظهر مثل هذا الوجه. لقد وجه وضع والدها ضربة كبيرة لها حقًا.
لم تتوقع حقًا حدوث مثل هذا الشيء لها بشكل غير متوقع. أمسكها على حين غرة.
“كل شيء سيعود إلى طبيعته بالتأكيد في غضون عامين ، لا داعي للقلق. معذرة.”
“هنا“
بمعرفة قصة أماندا جيدًا ، فهمت من أين أتت. إذا كان لديها شقيق ، لكانت أيام الوحدة التي عاشتها ستنتهي.
بحثت نولا في جيبها ، وأخذت فجأة شيئًا صغيرًا وأعطته لأماندا.
سقطت قنبلة ضخمة علي فجأة.
“ما هذا؟“
عند كلماتها ، أغمضت عيني ببطء. على الرغم من أنها لم تقل الكثير ، إلا أن هذه الكلمات كانت كافية لتأكيد شكوكي.
سألت أماندا بفضول وهي تنظر إلى يد نولا.
على هذا النحو ، بعد التفكير قليلاً ، قررت فقط الاتصال بالموظفين بشأن طفل ضائع. لم تكن حريصة جدًا على ترك نولا مع شقيقها لأن الموقف قد يتكرر مرة أخرى.
“كاندي. نولا لم تعد حزينة عندما تحصل على الحلوى“
قضم. قضم. كثير. سرعان ما كسر الصمت صوت نولا وهي تمضغ بعض الحلويات.
“حسنا أشكرك“
لم يعد بإمكاني الاعتماد على إمكانية عودة والدها إلى الحياة. كانت احتمالية وفاته عالية جدًا ولم أشعر بالرغبة في الكذب على أماندا.
ظهرت ابتسامة لطيفة على وجه أماندا وهي تتناول الحلوى. تحت نظرة نولا المتحمسة ، فك أماندا الحلوى ووضعتها في فمها.
أجابت الفتاة الصغيرة.
“همم ، إنها لذيذة.”
“إيه ، كما تعلم. في الأسابيع القليلة الماضية كنت تبدو متوترًا حقًا ، كنت أتساءل فقط عما إذا كان هناك شيء يزعجك.” أضفت متوقفا مؤقتا ، “إيما كانت قلقة جدا عليك أيضا.”
“ههههه“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com —
رؤية أماندا تستمتع بالحلوى ، ضحكت نولا بارتياح. ابتسمت أماندا بحرارة ردًا على ذلك وهي تحول انتباهها إلى هاتفها.
“كل شيء سيعود إلى طبيعته بالتأكيد في غضون عامين ، لا داعي للقلق. معذرة.”
“سأدعو الآن شخصا ما للبحث عن صديقتك -“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمتمت أماندا بهدوء.
“نولا“!
حواجب أماندا متماسكة قليلاً.
كان صوت أماندا المذهل صوتًا مرتفعًا قادمًا من بعيد. بدا الأمر مألوفًا جدًا لأماندا التي أمالت رأسها إلى الجانب ونظرت إلى مصدر الصوت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان صوت أماندا المذهل صوتًا مرتفعًا قادمًا من بعيد. بدا الأمر مألوفًا جدًا لأماندا التي أمالت رأسها إلى الجانب ونظرت إلى مصدر الصوت.
“بودار!”
“أرى…”
أضاءت عينا نولا عندما قفزت من على المقعد وركضت نحو المكان الذي جاء منه الصوت. سرعان ما ظهر شاب شاحب بشعر أسود وعيون زرقاء بينما انطلق باتجاه نولا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم“
“نولا“!
“لا بأس ، اهدأ ، سأساعدك في العثور على الأخ الأكبر”
اندفع الشاب نحو نولا ، وعانق الفتاة الصغيرة التي عانقته على عجل.
اية (11) قُل لِّلَّذِينَ كَفَرُواْ سَتُغۡلَبُونَ وَتُحۡشَرُونَ إِلَىٰ جَهَنَّمَۖ وَبِئۡسَ ٱلۡمِهَادُ (12) سورة آل عمران الاية (12)
“يا إلهي ، أين ذهبت لا -“
سألت أماندا وهي تشير إلى نولا التي كانت بين ذراعي. تجاهل تام لسؤالي السابق.
“رن؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مهم”
وقفت أماندا على قطع الشباب. لقد تعرفت على هوية شقيق نولا.
أحدق في شخصية أماندا المكسورة ، شعرت بكتلة عالقة في حلقي. أردت أن أريحها وأخبرها أن كل شيء سيكون على ما يرام.
رن دوفر. زميلتها.
“يا شاهده“
تبحث عن ، تجمد رن لثانية.
لم يعد بإمكاني الاعتماد على إمكانية عودة والدها إلى الحياة. كانت احتمالية وفاته عالية جدًا ولم أشعر بالرغبة في الكذب على أماندا.
“أماندا؟“
“فهمت ، ما اسم أخيك؟“
***
عند كلماتها ، أغمضت عيني ببطء. على الرغم من أنها لم تقل الكثير ، إلا أن هذه الكلمات كانت كافية لتأكيد شكوكي.
“اعذرني ، قادم“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرخت فتاة صغيرة وهي ترتدي شورت أماندا. عند النظر إلى الفتاة الصغيرة ، تراجعت أماندا عدة مرات.
شقت طريقي بقوة عبر حشد من الناس ، تابعت على عجل جهاز تعقب GPS على هاتفي.
“الحمد لله أنت بخير …”
“يا شاهده“
وقفت أماندا على قطع الشباب. لقد تعرفت على هوية شقيق نولا.
“ماذا تفعل؟“
الآن ، كانت مجرد فتاة صغيرة تعاني من خسارة. أظهرت حقيقة أنها تمكنت من الحفاظ على مشاعرها مكبوتة حتى الآن مدى نضجها.
“آسف“
ابتسمت أماندا ابتسامة شجاعة وهي تقول تلك الكلمات.
بسبب مقدار الاندفاع الذي كنت عليه ، لم أزعج نفسي بالتراجع. لقد دفعت للتو أي شخص وقف في طريقي ، مما أثار استيائهم.
“… مه؟ “
“يجب أن تكون هنا“
“ههههه“
بالنظر إلى نظام تحديد المواقع العالمي (GPS) ، نظرت حولي بجنون. سرعان ما أشرق عيني عندما رأيت فتاة صغيرة من بعيد.
حدقت بي بهدوء ، ويبدو أنها تكافح للعثور على الكلمات المناسبة لقولها.
“نولا“!
عند رؤية حالة الفتاة الصغيرة ، قررت أماندا التدخل.
صرخت بصوت عال.
حمل صوتها تلميحات من الغيرة وهي تنظر إلى نولا بين ذراعيّ.
“بودار!”
“يبدو أن أسوأ مخاوفي قد تحققت …”
بسماع صوتي ، انطلق رأس نولا باتجاهي. سرعان ما تشابكت عيناها مع عيني.
لم تكن الأمور بهذه البساطة. علمت ذلك.
بسبب مدى ارتياحي لرؤية نولا ، لم أهتم بحقيقة أنها كانت تجلس بجانب شخص ما واندفعت نحوها.
الاتصال برقم على هاتفها ، توقف إصبع أماندا فجأة. سألت وهي تنظر إلى نولا.
سرعان ما ظهرت نولا أمامي وعانقتني بشدة. عانقتها على ظهرها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طمأنت أماندا مرة أخرى وهي تداعب رأس الفتاة الصغيرة.
“الحمد لله أنت بخير …”
لو حدث شيء لنولا ، لم أكن لأعرف كيف أواجه نفسي. عانقت جسد نولا بقوة لبضع ثوان ، وتنفست الصعداء ونظرت إليها.
اقترحت. كان الجو غير مريح إلى حد ما بالنسبة لارتباطاتي.
“يا إلهي ، أين ذهبت لا -“
كان هناك أكثر من ألف طالب في الأكاديمية. لم تكن هناك طريقة لمعرفة أسماء كل طالب حاضر.
“رن؟“
فجأة زفير أماندا.
بقطعني في منتصف الجملة ، نادى لي صوت لطيف مألوف. استدرت ، فوجئت بإيجاد أماندا هنا.
“الحمد لله أنت بخير …”
“أماندا؟ ماذا تفعلين هنا؟“
لا يمكنني أن أكون صريحًا جدًا بشأن ذلك لأنه لم يكن من المفترض أن أعرف هذه المعلومات.
“هل هذه أختك؟“
بسماع صوتي ، انطلق رأس نولا باتجاهي. سرعان ما تشابكت عيناها مع عيني.
سألت أماندا وهي تشير إلى نولا التي كانت بين ذراعي. تجاهل تام لسؤالي السابق.
حدقت بي بهدوء ، ويبدو أنها تكافح للعثور على الكلمات المناسبة لقولها.
“نعم ، هل كنت تعتني بها؟“
“ما رأيك أن تجلس معي“
“مهم”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “همم ، إنها لذيذة.”
على الرغم من أن أماندا كانت باردة في العادة ، إلا أن كلماتها بدت باردة بشكل غير عادي اليوم.
ترجمة FLASH
“كم هو عمرها؟“
في النهاية ، كل ما يمكنني فعله هو التظاهر بأني لم أر شيئًا. لم أكن أريدها أن تضيع جهودها في الحفاظ على كرامتها.
قالت أماندا بلا تعبير وهي تربت على رأس نولا.
“… مه؟ “
“إهم ، سنتان. عمرها سنتان“
ابتسمت أماندا ابتسامة شجاعة وهي تقول تلك الكلمات.
“اثنان. فهمت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حزينة؟“
نمت عيون أماندا أكثر برودة. لفترة قصيرة من الزمن ، ساد صمت محرج المنطقة التي كنت فيها أماندا وأنا.
بسبب مدى ارتياحي لرؤية نولا ، لم أهتم بحقيقة أنها كانت تجلس بجانب شخص ما واندفعت نحوها.
قضم. قضم. كثير. سرعان ما كسر الصمت صوت نولا وهي تمضغ بعض الحلويات.
“هل يجب أن نجلس؟“
حواجب أماندا متماسكة قليلاً.
اقترحت. كان الجو غير مريح إلى حد ما بالنسبة لارتباطاتي.
وأنا أشاهد أماندا تداعب رأس نولا ، هززت رأسي.
“نعم“
لم يكن هذا الموقف خطأها. لقد كانت مجرد شخص تم جره إلى سيناريو صممته مسبقًا.
أجابت أماندا ببرود. يبدو أنها كانت غاضبة مني.
كانت تحدق في نولا لبضع ثوان ، رفعت أماندا رأسها قليلاً حتى التقى أعيننا. للحظة وجيزة ، لم تتكلم.
“رائع“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا تفعل؟“
جلست على مقعد قريب مع نولا على ركبتي. أماندا التي كانت بجواري لاحظت بهدوء نولا وهي تمضغ بعض الحلوى في معانقي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اثنان. فهمت.”
“تبدو قريبًا يا رفاق“
“يا شاهده“
بعد فترة ، تحدثت أماندا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمتمت أماندا بهدوء.
“آه ، حسنًا ، إنها أختي الوحيدة بعد كل شيء.”
“لا بأس إذا كنت لا تريد الإجابة -“
“أرى…”
بعد بضع ثوان ، أدارت أماند رأسها ونظرت إلي بامتنان.
قامت أماندا بتمشيط شعرها إلى الجانب.
تبحث عن ، تجمد رن لثانية.
“أتمنى لو كان لدي أخت صغيرة.”
من في عقله الصحيح سيكون غير مسؤول إلى هذا الحد إذا لم يغيب عن بصره مثل هذا الطفل الصغير؟ لم يكن لدى أماندا أي مشاعر طيبة تجاه من كان شقيق نولا.
تمتمت أماندا بهدوء.
“… مه؟ “
حمل صوتها تلميحات من الغيرة وهي تنظر إلى نولا بين ذراعيّ.
وقفت أماندا على قطع الشباب. لقد تعرفت على هوية شقيق نولا.
رداً على تصريح أماندا ، ابتسمت قليلاً.
لم تدرك أنها كانت تظهر مثل هذا الوجه. لقد وجه وضع والدها ضربة كبيرة لها حقًا.
بمعرفة قصة أماندا جيدًا ، فهمت من أين أتت. إذا كان لديها شقيق ، لكانت أيام الوحدة التي عاشتها ستنتهي.
أجابت أماندا ببرود. يبدو أنها كانت غاضبة مني.
مع حياتها العملية بمفردها ، كان وجود شقيق معها سيجعل أيامها أكثر متعة.
أردت أن أجعلها تشعر بتحسن ، لكن …
“صحيح ، يجب أن يكون هذا هو الوقت المناسب لسؤالها ، لا؟“
رؤية أماندا تستمتع بالحلوى ، ضحكت نولا بارتياح. ابتسمت أماندا بحرارة ردًا على ذلك وهي تحول انتباهها إلى هاتفها.
نظرًا لأنني لم أتمكن من معرفة الكثير فيما يتعلق بالوضع في نقابة صياد شيطاين حيث تم ختم جميع المعلومات ، ربما يمكنني محاولة الحصول على فكرة عن الوضع العام عن طريق سؤال أماندا بطريقة ملتوية.
بمعرفة قصة أماندا جيدًا ، فهمت من أين أتت. إذا كان لديها شقيق ، لكانت أيام الوحدة التي عاشتها ستنتهي.
لا يمكنني أن أكون صريحًا جدًا بشأن ذلك لأنه لم يكن من المفترض أن أعرف هذه المعلومات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سرعان ما ظهرت نولا أمامي وعانقتني بشدة. عانقتها على ظهرها.
“كنت أنوي أن أسأل ، ولكن ، هل أنت بخير؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “همم ، إنها لذيذة.”
“… مه؟ “
“رائع“
مالت أماندا رأسها إلى الجانب.
عند كلماتها ، أغمضت عيني ببطء. على الرغم من أنها لم تقل الكثير ، إلا أن هذه الكلمات كانت كافية لتأكيد شكوكي.
“إيه ، كما تعلم. في الأسابيع القليلة الماضية كنت تبدو متوترًا حقًا ، كنت أتساءل فقط عما إذا كان هناك شيء يزعجك.” أضفت متوقفا مؤقتا ، “إيما كانت قلقة جدا عليك أيضا.”
عند كلماتها ، أغمضت عيني ببطء. على الرغم من أنها لم تقل الكثير ، إلا أن هذه الكلمات كانت كافية لتأكيد شكوكي.
“…”
حدقت بي بهدوء ، ويبدو أنها تكافح للعثور على الكلمات المناسبة لقولها.
لم ترد أماندا على الفور.
“لم تفعل شيئًا يستحق الاعتذار عنه“.
“لا بأس إذا كنت لا تريد الإجابة -“
لكن هذا لم يدم طويلا لأنها فجأة أدارت رأسها بعيدًا عني.
“لا ، لا بأس. لا تقلق بشأن ذلك” هزت أماندا رأسها ، “هناك مشكلة بسيطة في النقابة.”
“تبدو قريبًا يا رفاق“
عند كلماتها ، أغمضت عيني ببطء. على الرغم من أنها لم تقل الكثير ، إلا أن هذه الكلمات كانت كافية لتأكيد شكوكي.
أحدق في شخصية أماندا المكسورة ، شعرت بكتلة عالقة في حلقي. أردت أن أريحها وأخبرها أن كل شيء سيكون على ما يرام.
“يبدو أن أسوأ مخاوفي قد تحققت …”
“لا بأس ، اهدأ ، سأساعدك في العثور على الأخ الأكبر”
لقد علق والد أماندا حقًا في البوابة قبل بضع سنوات من الجدول الزمني الأصلي.
مع الشعور بالدفء القادم من يد أماندا ، بدت الفتاة الصغيرة أخيرًا قد هدأت قليلاً.
في الوقت الحالي ، لم يعد لدى نقابة صياد الشياطين رئيس يدير المكان. في غضون بضع سنوات ، سيزداد خطر الضغط عليهم بشكل كبير.
لم يكن هذا الموقف خطأها. لقد كانت مجرد شخص تم جره إلى سيناريو صممته مسبقًا.
بحلول ذلك الوقت كانت الصفقة التي أبرمتها معهم ستنهار.
قضم. قضم. كثير. سرعان ما كسر الصمت صوت نولا وهي تمضغ بعض الحلويات.
“لكن ، لا يوجد ما يدعو للقلق حقًا. أعتقد أن كل شيء سيتم حله قريبًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يا إلهي ، أين ذهبت لا -“
ابتسمت أماندا ابتسامة شجاعة وهي تقول تلك الكلمات.
قالت أماندا بلا تعبير وهي تربت على رأس نولا.
“كل شيء سيعود إلى طبيعته بالتأكيد في غضون عامين ، لا داعي للقلق. معذرة.”
“لم تفعل شيئًا يستحق الاعتذار عنه“.
لكن هذا لم يدم طويلا لأنها فجأة أدارت رأسها بعيدًا عني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نولا“!
ارتجف صوتها قليلاً وارتجف كتفها. في هذه اللحظة ، بدت وحيدة للغاية.
“آه ، حسنًا ، إنها أختي الوحيدة بعد كل شيء.”
“أرى ، أتمنى أن يتم حل كل شيء …”
———
أحدق في شخصية أماندا المكسورة ، شعرت بكتلة عالقة في حلقي. أردت أن أريحها وأخبرها أن كل شيء سيكون على ما يرام.
بسبب مدى ارتياحي لرؤية نولا ، لم أهتم بحقيقة أنها كانت تجلس بجانب شخص ما واندفعت نحوها.
أردت أن أجعلها تشعر بتحسن ، لكن …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتجف صوتها قليلاً وارتجف كتفها. في هذه اللحظة ، بدت وحيدة للغاية.
لم تكن الأمور بهذه البساطة. علمت ذلك.
أجابت أماندا ببرود. يبدو أنها كانت غاضبة مني.
مع بقاء والدها عالقًا في عالم الشياطين والمخاطر الكامنة في كل مكان ، علمت أن احتمالية وفاته كانت عالية. كما لم يعد بإمكاني الاعتماد على حقيقة أن العالم كان يتبع خط الحبكة لأنه لم يعد كذلك.
لا يمكنني أن أكون صريحًا جدًا بشأن ذلك لأنه لم يكن من المفترض أن أعرف هذه المعلومات.
لم يعد بإمكاني الاعتماد على إمكانية عودة والدها إلى الحياة. كانت احتمالية وفاته عالية جدًا ولم أشعر بالرغبة في الكذب على أماندا.
مع حياتها العملية بمفردها ، كان وجود شقيق معها سيجعل أيامها أكثر متعة.
في النهاية ، كل ما يمكنني فعله هو التظاهر بأني لم أر شيئًا. لم أكن أريدها أن تضيع جهودها في الحفاظ على كرامتها.
“اسف بشأن ذلك“
شقت طريقي بقوة عبر حشد من الناس ، تابعت على عجل جهاز تعقب GPS على هاتفي.
بعد بضع ثوان ، أدارت أماند رأسها ونظرت إلي بامتنان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا ، لا بأس. لا تقلق بشأن ذلك” هزت أماندا رأسها ، “هناك مشكلة بسيطة في النقابة.”
يبدو أن جهودي لم تذهب سدى حيث بدا أنها تعافت تمامًا. على الأقل على السطح. ثم مداعبت رأس نولا بلطف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بحلول ذلك الوقت كانت الصفقة التي أبرمتها معهم ستنهار.
“لم تفعل شيئًا يستحق الاعتذار عنه“.
رؤية أماندا تستمتع بالحلوى ، ضحكت نولا بارتياح. ابتسمت أماندا بحرارة ردًا على ذلك وهي تحول انتباهها إلى هاتفها.
وأنا أشاهد أماندا تداعب رأس نولا ، هززت رأسي.
“آه ، أنا آسف“
لم يكن هذا الموقف خطأها. لقد كانت مجرد شخص تم جره إلى سيناريو صممته مسبقًا.
“نعم ، هل كنت تعتني بها؟“
الآن ، كانت مجرد فتاة صغيرة تعاني من خسارة. أظهرت حقيقة أنها تمكنت من الحفاظ على مشاعرها مكبوتة حتى الآن مدى نضجها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما هذا؟“
“هوو …”
عند رؤية حالة الفتاة الصغيرة ، قررت أماندا التدخل.
فجأة زفير أماندا.
أضاءت عينا نولا عندما قفزت من على المقعد وركضت نحو المكان الذي جاء منه الصوت. سرعان ما ظهر شاب شاحب بشعر أسود وعيون زرقاء بينما انطلق باتجاه نولا.
كانت تحدق في نولا لبضع ثوان ، رفعت أماندا رأسها قليلاً حتى التقى أعيننا. للحظة وجيزة ، لم تتكلم.
ترجمة FLASH
حدقت بي بهدوء ، ويبدو أنها تكافح للعثور على الكلمات المناسبة لقولها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طمأنتها أماندا بإخراج منديل ومسح الدموع التي كانت تهدد بالسقوط من زاوية عيني الفتاة.
بعد فترة ، كما لو كانت تشد نفسها ، فتحت أماندا فمها وقالت.
كانت تحدق في نولا لبضع ثوان ، رفعت أماندا رأسها قليلاً حتى التقى أعيننا. للحظة وجيزة ، لم تتكلم.
“بعد انتهاء البطولة ، سأترك الأكاديمية“
“آه ، حسنًا ، إنها أختي الوحيدة بعد كل شيء.”
سقطت قنبلة ضخمة علي فجأة.
“نولا“
لم تدرك أنها كانت تظهر مثل هذا الوجه. لقد وجه وضع والدها ضربة كبيرة لها حقًا.
———
بحثت نولا في جيبها ، وأخذت فجأة شيئًا صغيرًا وأعطته لأماندا.
ترجمة FLASH
“أماندا؟ ماذا تفعلين هنا؟“
—
“أرى…”
اية (11) قُل لِّلَّذِينَ كَفَرُواْ سَتُغۡلَبُونَ وَتُحۡشَرُونَ إِلَىٰ جَهَنَّمَۖ وَبِئۡسَ ٱلۡمِهَادُ (12) سورة آل عمران الاية (12)
“كاندي. نولا لم تعد حزينة عندما تحصل على الحلوى“
“نولا“
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات