رين دوفر [1]
الفصل 253: رين دوفر [1]
لم يعد بإمكانها مشاهدة المشهد بعد الآن. على الرغم من أن رأسها كان دائمًا واضحًا ، إلا أن عقلها في هذه اللحظة كان في حالة من الفوضى. خطرت على بالها أفكار كثيرة وهي تتساءل …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم عرض شاشة كبيرة في المبنى المقابل له.
قبل دقائق من الانفجار خارج القبة.
الفصل 253: رين دوفر [1]
“جين ، أنت هنا.”
***
اقترب كيفن من جين.
بعد أن راقب دونا في الدقيقة الأخيرة ، استطاع رؤية عيون دونا تتحرك بشكل متكرر نحو شاشة معينة.
سأل بالنظر إلى اليسار واليمين.
هل كان عيبًا في النظام أم كان هناك شيء جديد يلعبه؟
“هل رأيت رين في أي مكان؟ “
اقترب كيفن من جين.
أحدق في الحاجز الشفاف الكبير الذي يغطي القبة ، هز جين رأسه.
“… خ”
“لا.”
“لو كنت أبا أفضل …”
“غريب …” غمغم كيفن. “اعتقدت أنه سيكون هنا بالفعل منذ أن غادر قبل مني.”
“نصف.”
بعد أن غادر قبله ، افترض كيفن أن رين قد غادر القبة بالفعل.
“ربما غادر المنطقة بالفعل؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما كانت تتساءل عنه الآن هو. “كيف تمكنوا من الدخول؟ “
على الرغم من أنه معقول ، هز كيفن رأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم لم شملهم بعد أن التقوا بعضهم البعض آخر مرة خلال أيام الأكاديمية.
حتى لو اختار العودة ، فلن يذهب بعيدًا. خاصة وأن رين غادر قبله بدقيقة واحدة فقط.
على ذلك ، تمكن كيفن من رؤية صور بعض الطلاب وهم يهربون بشدة طوال حياتهم.
على الأرجح ، كان لا يزال يتجول هنا في مكان ما أو كان مع أستاذ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أظهرت إيما أيضًا رد فعل مماثل. أدارت رأسها جانبًا ، ومنعت نفسها أيضًا من مشاهدة شاشة التلفزيون.
“مرحبًا ، أنتما الاثنان! ساعدا هنا!”
“…”
“.. أوه؟ “
في نفس الوقت ، داخل غرفة الانتظار الخاصة بالقفل.
كان إخراج كيفن من أفكاره صوتًا خشنًا. أدار كيفن رأسه ، ورأى أستاذًا من بعيد.
“… رن”.
بيد واحدة لمس الحاجز الأزرق ، باستخدام يده اليمنى ، أشار إليه الأستاذ وجين بالذهاب إليه.
ومع ذلك ، لم يكترث أحد. كان ذلك لأن عيونهم كانت ملتصقة على شاشة التلفزيون أمامهم.
هرع كيفن على الفور إلى الأستاذ. تبع جين بصمت من الخلف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن غادر قبله ، افترض كيفن أن رين قد غادر القبة بالفعل.
“كيف يمكنني مساعدتك؟“
قبل دقائق من الانفجار خارج القبة.
“كيف هو احتياطي مانا الخاص بك؟“
—
سأل الأستاذ.
من ناحية أخرى ، على عكس الاثنين الآخرين ، لم تغادر عيون أماندا الشاشة أبدًا. من بين الثلاثة ، كانت هي الوحيدة التي راقبت الأمر برمته من البداية.
“نصف.”
——-
“ يد المساعده هنا؟“
عندما كان يحدق في المشهد المعروض على الشاشة من بعيد ، لاحظ كيفن فجأة شيئًا غريبًا.
وجه الأستاذ انتباهه إلى جين.
“توجيه مانا داخل الحاجز؟ “
استجاب جين في النهاية وهو يغمض عينيه للحظة.
“رن!”
“… عن المشابه.”
“… خ”
“حسنا ، هذا مثالي ، أحتاجكما لتوجيه مانا داخل الحاجز.”
***
“توجيه مانا داخل الحاجز؟ “
هرع كيفن على الفور إلى الأستاذ. تبع جين بصمت من الخلف.
“حسنًا ، نحن بحاجة إلى أكبر عدد ممكن من الأيدي المساعدة. هذه هي الطريقة الوحيدة التي يمكننا بها احتواء الانفجار الكبير من التأثير على المدنيين الذي جاء اليوم”.
“… حسنا؟ أليس هذا رين؟ “
أصبح صوت المدرب جادًا.
“غريب …” غمغم كيفن. “اعتقدت أنه سيكون هنا بالفعل منذ أن غادر قبل مني.”
“أنت تفهم مدى خطورة الوضع ، أليس كذلك؟ “
“أنت تفهم مدى خطورة الوضع ، أليس كذلك؟ “
إذا لم يتم احتواء الانفجار ، فإن العديد من الأشخاص الذين حضروا البطولة سيموتون. خاصة وأن الغالبية لا تستطيع الدفاع عن نفسها. لم يكن كل شخص بطلا قويا.
عندما رأت رين تغمرها النيران ، ضغطت على أسنانها.
“مفهوم“.
“توجيه مانا داخل الحاجز؟ “
تقويم ظهر كيفن.
“هل هو شخص تعرفه؟ “
مقتنعًا بكلمات المدرب ، وضع كيفن يده على الفور على الحاجز وحقن مانا فيه. فعل جين كذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتفع الدخان ببطء في الهواء.
بجانبه ، أخرج علبة سجائر من جيبه ، فكر المدرب للحظة قبل أن يسأل.
مع تدمير دوما ، إلى جانب جميع معدات الكاميرا ، لم يتمكنوا من المرور إلا من خلال لقطات الفيديو التي تم بثها إلى العالم. كانت عملية بطيئة ومؤلمة.
“اتريد بعض؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك أكثر من ألف طالب أيضًا. سيستغرق الأمر يومين لفهم ما حدث. خاصة وأن الكاميرات كانت تميل إلى التبديل كثيرًا أثناء البث بأكمله.
“لا، شكرا”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل لديك أي أفكار حول كيفية دخوله في مثل هذا الموقف؟ “
فوجئ كيفن برفضه.
في الواقع ، لقد أحب عائلته بشكل كبير. السبب الوحيد الذي جعله لا يزال يعمل في نقابة متهالكة مليئة بالديون هو بسبب عائلته.
على الرغم من أن التدخين لم يكن شيئًا من شأنه أن يؤثر على صحته كما حدث في الماضي ، فقد كره كيفن الرائحة.
– مرحبًا!
كان لدى كثير من الناس طريقة مختلفة للتعامل مع القلق. على الرغم من أن المدرب المجاور ل كيفين كان يحاول الظهور في مقدمة شجاعة ، إلا أن كيفين كان يعلم أنه كان خائفا في أعماقه.
حتى لو اختار العودة ، فلن يذهب بعيدًا. خاصة وأن رين غادر قبله بدقيقة واحدة فقط.
ربما كانت السيجارة هي الطريقة الوحيدة للتعامل مع القلق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مرحبًا ، أنتما الاثنان! ساعدا هنا!”
“أنت؟“
هذه المرة ، لم تنجح.
ثم التفت إلى جين.
“رن!”
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
“أعتقد أنك أيضًا لا تريد بعض … مقرف لك.”
سألت دونا.
تذمر المدرب. أشعلت السيجارة وهي تحرك أصابعه.
… كان ذلك لأن جميع الأطراف المعنية التي تم القبض عليها لم يكن لديها أي أثر للطاقة الشيطانية داخل نظامهم.
نفخة .
“ري——!”
ارتفع الدخان ببطء في الهواء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com داخل شقة كبيرة نسبيًا ، دوى صراخ عالي النبرة.
“هاء … لا شيء يضاهي سيجارة لطيفة“
“… حسنا؟ أليس هذا رين؟ “
“حسنًا؟ … ما“
على الشاشة المقابلة لها كان شكل رين يحدق في الكاميرا. سقط على ركبتيه ، تمتم بشيء للكاميرا.
يحدق في الدخان الذي كان يطفو في الهواء ، فجأة تماسك حاجبا كيفن. سأل عن توجيه انتباهه مرة أخرى إلى المدرب.
لم يسبق له أن رأى دونا ، التي كانت تتألق في مثل هذه الحالة من قبل. لا بد أنه كان طالبا استثنائيا.
“… لماذا لم يغلقوا البث بعد؟ “
أصبح صوت المدرب جادًا.
تم عرض شاشة كبيرة في المبنى المقابل له.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وجه الأستاذ انتباهه إلى جين.
على ذلك ، تمكن كيفن من رؤية صور بعض الطلاب وهم يهربون بشدة طوال حياتهم.
كونها تبلغ من العمر عامين فقط ، لم تستطع نولا فهم الكثير. ولكن حتى في ذلك الوقت ، أدركت نولا أن هناك شيئًا ما ليس على ما يرام عندما رأت الحالة التي كانت والدتها فيها.
مع وجود اثنين من الطلاب بين ذراعيهم ، يمكن أن يرى كيفن أيضًا بعض الأساتذة يندفعون نحو مدخل القبة. بالنظر إلى الوضع ، لماذا كانت الكاميرات لا تزال مضاءة؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مرحبًا ، أنتما الاثنان! ساعدا هنا!”
“أنا أيضا لست سو -“
“… كان تلميذي.”
“… حسنا؟ أليس هذا رين؟ “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا ، نحن بحاجة إلى أكبر عدد ممكن من الأيدي المساعدة. هذه هي الطريقة الوحيدة التي يمكننا بها احتواء الانفجار الكبير من التأثير على المدنيين الذي جاء اليوم”.
تمتم كيفن ، قاطعًا المدرب في منتصف الجملة. أثار هذا غضب المدرب قليلاً ، لكن يبدو أن كيفن لم يهتم.
كان لديه رغبة واحدة فقط.
عندما كان يحدق في المشهد المعروض على الشاشة من بعيد ، لاحظ كيفن فجأة شيئًا غريبًا.
“… كان تلميذي.”
رمش عدة مرات لفهم الوضع ، تجمد جسده فجأة.
… كان ذلك لأن جميع الأطراف المعنية التي تم القبض عليها لم يكن لديها أي أثر للطاقة الشيطانية داخل نظامهم.
“م- ماذا.”
“هل هو شخص تعرفه؟ “
فتح فمه ، مثل سمكة ذهبية ، تحرك فك كيفن لأعلى ولأسفل بشكل متكرر. لكن لم يخرج صوت من فمه.
مجرد تصوير نوع المعاناة التي سيواجهها كيفن في اليومين المقبلين ، كان قلب إيما يؤلم بلا نهاية.
‘ماذا يفعل هناك؟ ألم يكن من المفترض أن يكون هنا بالفعل؟ ألم يصل بالفعل؟ يجب أن يكون هذا وهم. ما الذي يجري؟ !”
أحدق في الحاجز الشفاف الكبير الذي يغطي القبة ، هز جين رأسه.
لثانية قصيرة ، دارت ملايين الأفكار في ذهنه. وفقط بعد أن أدرك ما يحدث ، فتح فمه وصرخ.
***
“ري——!”
ربما كانت السيجارة هي الطريقة الوحيدة للتعامل مع القلق.
– مرحبًا!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك أكثر من ألف طالب أيضًا. سيستغرق الأمر يومين لفهم ما حدث. خاصة وأن الكاميرات كانت تميل إلى التبديل كثيرًا أثناء البث بأكمله.
سرعان ما غرق صوت كيفن اليائس بسبب الانفجار الكبير الذي اندلع داخل القبة. أخذ كيفن يده عن الحاجز ، وشاهد في يأس شخصية رين تختفي ببطء داخل النيران.
كانت القبة كبيرة.
بجانبه ، كان جين يحدق أيضًا في الشاشات البعيدة. لأن وجهه لم يتغير أبدا ، لم يعرف أحد ما كان يشعر به.
الفصل 253: رين دوفر [1]
… ولكن إذا نظر أحدهم عن كثب.
“… حسنا؟ أليس هذا رين؟ “
سيرون قبضتيه مشدودة بإحكام. لدرجة أنهم كانوا يرتجفون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم لم شملهم بعد أن التقوا بعضهم البعض آخر مرة خلال أيام الأكاديمية.
***
“ربما غادر المنطقة بالفعل؟“
في نفس الوقت ، داخل غرفة الانتظار الخاصة بالقفل.
فتحت فمها بصوت غير مسموع تقريبًا ، تمتمت أماندا بصوت أجش.
“م- ما الذي يفعله رن هناك!”
“حسنًا؟ … ما“
صرخت إيما فجأة مصدومة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك أكثر من ألف طالب أيضًا. سيستغرق الأمر يومين لفهم ما حدث. خاصة وأن الكاميرات كانت تميل إلى التبديل كثيرًا أثناء البث بأكمله.
على الشاشة المقابلة لها كان شكل رين يحدق في الكاميرا. سقط على ركبتيه ، تمتم بشيء للكاميرا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيف يمكنني مساعدتك؟“
كان بإمكان كل من في الغرفة رؤية وجهه. كان بدون سؤال رن.
“نصف.”
ثم.
على الشاشة المقابلة لها كان شكل رين يحدق في الكاميرا. سقط على ركبتيه ، تمتم بشيء للكاميرا.
– مرحبًا!
“غريب …” غمغم كيفن. “اعتقدت أنه سيكون هنا بالفعل منذ أن غادر قبل مني.”
دوي انفجار مدمر ، واهتزت الغرفة كلها. على الرغم من أنها كانت بعيدة جدًا عن القبة ، إلا أن توابع الانفجار كانت قوية جدًا لدرجة أن النوافذ اهتزت بشكل لا يمكن السيطرة عليه. كان الأمر كما لو كانوا في وسط زلزال.
“… شكرا لك.”
ومع ذلك ، لم يكترث أحد. كان ذلك لأن عيونهم كانت ملتصقة على شاشة التلفزيون أمامهم.
ومع ذلك ، لم يكترث أحد. كان ذلك لأن عيونهم كانت ملتصقة على شاشة التلفزيون أمامهم.
ببطء ، شاهد الجميع في الغرفة جسد رين محاطًا بألسنة اللهب الكثيفة والمستعرة القادمة من الانفجار.
أحدق في الحاجز الشفاف الكبير الذي يغطي القبة ، هز جين رأسه.
“… خ”
“… على الأرجح.”
تحدق في المشهد لثانية قصيرة ، ميليسا صرمت أسنانها وأدارت رأسها إلى الجانب.
“… صباح الخير يا دونا”
لم يعد بإمكانها مشاهدة المشهد بعد الآن. على الرغم من أن رأسها كان دائمًا واضحًا ، إلا أن عقلها في هذه اللحظة كان في حالة من الفوضى. خطرت على بالها أفكار كثيرة وهي تتساءل …
“… كذاب”.
“هل مات رين للتو؟“
“… رن”.
على الرغم من قدرتها على فهم أكثر المشاكل تعقيدًا في العالم ، وجدت ميليسا لأول مرة في حياتها شيئًا لم تستطع فهمه.
“جين ، أنت هنا.”
“… فقط م-اذا؟ “
“هل رأيت رين في أي مكان؟ “
أظهرت إيما أيضًا رد فعل مماثل. أدارت رأسها جانبًا ، ومنعت نفسها أيضًا من مشاهدة شاشة التلفزيون.
على الرغم من أنه معقول ، هز كيفن رأسه.
غطت فمها بيدها ، وحاولت قمع صراخها. حتى ذلك الحين ، كما لو كان حلقها جافًا ، لم تفلت كلمات من فمها.
دون أن تقول أي تحيات ، اقتربت دونا من أحد المراقبين. معروض عليها كانت لحظات رين الأخيرة.
على الرغم من المشاحنات دائمًا مع رين ، إلا أنها لم تكرهها أبدًا. في الواقع ، كانت في الخفاء ممتنة للغاية له.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان صوت جوناثان هو إخراج دونا من أفكارها.
لولاها لما فتح لها كيفن كما فعل. كانت هذه هي المرة الأولى التي يجد فيها كيفن شخصًا ما للاتصال بصديق حقيقي ، وكانت إيما ممتنة جدًا له.
كان رونالد دوفر ، والده ، جالسًا على أريكة مقابلهما ، يحمل تشابهًا صارخًا مع رين. لم يكن رجل كثير الكلام ، لكن هذا لا يعني أنه لا يحب عائلته.
مجرد تصوير نوع المعاناة التي سيواجهها كيفن في اليومين المقبلين ، كان قلب إيما يؤلم بلا نهاية.
هل كان عيبًا في النظام أم كان هناك شيء جديد يلعبه؟
“…”
***
من ناحية أخرى ، على عكس الاثنين الآخرين ، لم تغادر عيون أماندا الشاشة أبدًا. من بين الثلاثة ، كانت هي الوحيدة التي راقبت الأمر برمته من البداية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيف يمكنني مساعدتك؟“
مثل التمثال ، ظلت عيناها مثبتتين على شاشة التلفزيون. كان عقل أماندا مخدرا تماما في هذه المرحلة.
هذه المرة ، لم تنجح.
لم تستطع فهم ما كان يحدث ومعالجته وفهمه. ماذا كانت قد شاهدت للتو؟
“هل مات رين للتو؟“
رين لا يمكن أن يكون ميتًا ، أليس كذلك؟
في نفس الوقت ، داخل غرفة الانتظار الخاصة بالقفل.
بدأ التنفس يصبح أكثر صعوبة بالنسبة لأماندا ، وقبل أن تعرف ذلك ، بدأت الدموع تتساقط بالفعل على جانب خديها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فوجئ كيفن برفضه.
فتحت فمها بصوت غير مسموع تقريبًا ، تمتمت أماندا بصوت أجش.
“لا ، ليس ابني! أي شخص سوى ابني! أعد لي ابني! أعيده إلي!”
“… كذاب”.
—
***
أحدق في الحاجز الشفاف الكبير الذي يغطي القبة ، هز جين رأسه.
“لا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “م- ما الذي يفعله رن هناك!”
داخل شقة كبيرة نسبيًا ، دوى صراخ عالي النبرة.
دوي انفجار مدمر ، واهتزت الغرفة كلها. على الرغم من أنها كانت بعيدة جدًا عن القبة ، إلا أن توابع الانفجار كانت قوية جدًا لدرجة أن النوافذ اهتزت بشكل لا يمكن السيطرة عليه. كان الأمر كما لو كانوا في وسط زلزال.
“رن!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحدق في المشهد لثانية قصيرة ، ميليسا صرمت أسنانها وأدارت رأسها إلى الجانب.
كانت تحدق في شاشة التلفزيون أمامها ، مثل سامانثا دوفر ، وهي امرأة مجنونة ، أمسكت والدة رين بشاشة التلفزيون وصرخت.
على الشاشة المقابلة لها كان شكل رين يحدق في الكاميرا. سقط على ركبتيه ، تمتم بشيء للكاميرا.
“لا ، ليس ابني! أي شخص سوى ابني! أعد لي ابني! أعيده إلي!”
“ يد المساعده هنا؟“
بالصراخ ، بدأت الدموع تتساقط بالفعل على جانب وجهها.
في نفس الوقت ، داخل غرفة الانتظار الخاصة بالقفل.
“ماما؟“
“أنت؟“
كونها تبلغ من العمر عامين فقط ، لم تستطع نولا فهم الكثير. ولكن حتى في ذلك الوقت ، أدركت نولا أن هناك شيئًا ما ليس على ما يرام عندما رأت الحالة التي كانت والدتها فيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماما؟“
ببطء بدأت هي أيضا في البكاء.
يحدق في الدخان الذي كان يطفو في الهواء ، فجأة تماسك حاجبا كيفن. سأل عن توجيه انتباهه مرة أخرى إلى المدرب.
“ماما .. وماذا!”
تذمر المدرب. أشعلت السيجارة وهي تحرك أصابعه.
كان رونالد دوفر ، والده ، جالسًا على أريكة مقابلهما ، يحمل تشابهًا صارخًا مع رين. لم يكن رجل كثير الكلام ، لكن هذا لا يعني أنه لا يحب عائلته.
كان لدى كثير من الناس طريقة مختلفة للتعامل مع القلق. على الرغم من أن المدرب المجاور ل كيفين كان يحاول الظهور في مقدمة شجاعة ، إلا أن كيفين كان يعلم أنه كان خائفا في أعماقه.
لالا.
“هل رأيت رين في أي مكان؟ “
في الواقع ، لقد أحب عائلته بشكل كبير. السبب الوحيد الذي جعله لا يزال يعمل في نقابة متهالكة مليئة بالديون هو بسبب عائلته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صليل!
لكن.
“… عن المشابه.”
“… رن”.
على الرغم من المشاحنات دائمًا مع رين ، إلا أنها لم تكرهها أبدًا. في الواقع ، كانت في الخفاء ممتنة للغاية له.
بدأ التحديق في زوجته وابنته تبكيان أمام شاشة التلفزيون أمامه ، وبدأت الدموع تنهمر على خديه.
عادةً إذا تم اكتشاف أي علامة على وجود طاقة شيطانية ، فسيجدها نظام الأمان سريعًا وينبهها.
وغسله ذنب هائل. كان لديه الكثير من الندم.
“.. أوه؟ “
“لو كنت أبا أفضل …”
“ يد المساعده هنا؟“
كان يعرف نفسه أنه ليس أفضل أب. بسبب عدم قدرته على التعبير عن نفسه ، ظهر في صورة شخص بارد.
“لا ، ليس ابني! أي شخص سوى ابني! أعد لي ابني! أعيده إلي!”
أراد مرات عديدة أن يمدح ابنه ويظهر له الحب ، ولكن بسبب عدم قدرته على التعبير عن نفسه ، لم يكن قادرًا على فعل هذه الأشياء.
ربما كانت السيجارة هي الطريقة الوحيدة للتعامل مع القلق.
“… مم”
ومع ذلك ، لم يكترث أحد. كان ذلك لأن عيونهم كانت ملتصقة على شاشة التلفزيون أمامهم.
قمع رونالد دموعه ، أنزل رأسه.
“هاء … لا شيء يضاهي سيجارة لطيفة“
كان لديه رغبة واحدة فقط.
“… عن المشابه.”
“بني … ابني … أنا آسف جدا ، أتمنى لك حياة أفضل …”
دون أن تقول أي تحيات ، اقتربت دونا من أحد المراقبين. معروض عليها كانت لحظات رين الأخيرة.
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن ألقت القبض على ثمانية من الأشخاص المتورطين ، كانت دونا مستعدة للحصول على إجابة. على الرغم من أن جميع الإشارات كانت تشير إلى المونولث ، إلا أنه لم تكن هناك مؤشرات واضحة على أنها كانت.
… بعد 14 ساعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل لديك أي أفكار حول كيفية دخوله في مثل هذا الموقف؟ “
صليل!
مع وجود اثنين من الطلاب بين ذراعيهم ، يمكن أن يرى كيفن أيضًا بعض الأساتذة يندفعون نحو مدخل القبة. بالنظر إلى الوضع ، لماذا كانت الكاميرات لا تزال مضاءة؟
اقتحمت دونا الغرفة عن طريق فتح الباب.
“ليس بعد. هناك الكثير من الزوايا التي يجب أن ننظر من خلالها.”
داخل غرفة مليئة بالشاشات ، التقت بوجه مألوف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صليل!
“… صباح الخير يا دونا”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قمع رونالد دموعه ، أنزل رأسه.
رئيس قسم المراقبة جوناثان موريسون.
لم يعد بإمكانها مشاهدة المشهد بعد الآن. على الرغم من أن رأسها كان دائمًا واضحًا ، إلا أن عقلها في هذه اللحظة كان في حالة من الفوضى. خطرت على بالها أفكار كثيرة وهي تتساءل …
تم لم شملهم بعد أن التقوا بعضهم البعض آخر مرة خلال أيام الأكاديمية.
“سأخبرك إذا كان بإمكاني العثور على أي شيء.”
“…”
“غريب …” غمغم كيفن. “اعتقدت أنه سيكون هنا بالفعل منذ أن غادر قبل مني.”
دون أن تقول أي تحيات ، اقتربت دونا من أحد المراقبين. معروض عليها كانت لحظات رين الأخيرة.
مع تدمير دوما ، إلى جانب جميع معدات الكاميرا ، لم يتمكنوا من المرور إلا من خلال لقطات الفيديو التي تم بثها إلى العالم. كانت عملية بطيئة ومؤلمة.
عندما رأت رين تغمرها النيران ، ضغطت على أسنانها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماما؟“
الطالب الوحيد الذي كان تدربه بشكل خاص خلال الأشهر القليلة الماضية ، واقتربت منها
رئيس قسم المراقبة جوناثان موريسون.
“هل لديك أي أفكار حول كيفية دخوله في مثل هذا الموقف؟ “
… كان ذلك لأن جميع الأطراف المعنية التي تم القبض عليها لم يكن لديها أي أثر للطاقة الشيطانية داخل نظامهم.
سألت دونا.
رين لا يمكن أن يكون ميتًا ، أليس كذلك؟
كانت تحاول الحفاظ على رباطة جأشها طوال الوقت.
اقتحمت دونا الغرفة عن طريق فتح الباب.
“ليس بعد. هناك الكثير من الزوايا التي يجب أن ننظر من خلالها.”
“… فقط م-اذا؟ “
كانت القبة كبيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا ، نحن بحاجة إلى أكبر عدد ممكن من الأيدي المساعدة. هذه هي الطريقة الوحيدة التي يمكننا بها احتواء الانفجار الكبير من التأثير على المدنيين الذي جاء اليوم”.
كان هناك أكثر من ألف طالب أيضًا. سيستغرق الأمر يومين لفهم ما حدث. خاصة وأن الكاميرات كانت تميل إلى التبديل كثيرًا أثناء البث بأكمله.
كان يعرف نفسه أنه ليس أفضل أب. بسبب عدم قدرته على التعبير عن نفسه ، ظهر في صورة شخص بارد.
مع تدمير دوما ، إلى جانب جميع معدات الكاميرا ، لم يتمكنوا من المرور إلا من خلال لقطات الفيديو التي تم بثها إلى العالم. كانت عملية بطيئة ومؤلمة.
“… خ”
“كان هذا المونوليث أليس كذلك؟“
“توجيه مانا داخل الحاجز؟ “
“… على الأرجح.”
“غريب …” غمغم كيفن. “اعتقدت أنه سيكون هنا بالفعل منذ أن غادر قبل مني.”
ردت دونا بلا مبالاة.
على الشاشة المقابلة لها كان شكل رين يحدق في الكاميرا. سقط على ركبتيه ، تمتم بشيء للكاميرا.
بعد أن ألقت القبض على ثمانية من الأشخاص المتورطين ، كانت دونا مستعدة للحصول على إجابة. على الرغم من أن جميع الإشارات كانت تشير إلى المونولث ، إلا أنه لم تكن هناك مؤشرات واضحة على أنها كانت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بجانبه ، كان جين يحدق أيضًا في الشاشات البعيدة. لأن وجهه لم يتغير أبدا ، لم يعرف أحد ما كان يشعر به.
… كان ذلك لأن جميع الأطراف المعنية التي تم القبض عليها لم يكن لديها أي أثر للطاقة الشيطانية داخل نظامهم.
“نصف.”
شيء اشتهر به المونوليث.
… بعد 14 ساعة.
وحتى مع ذلك.
“نصف.”
لم ينطبق ذلك على أربعة من الطلاب الثمانية الذين قبضت عليهم. على الرغم من ضعفها ، كانت هناك آثار للطاقة الشيطانية في أجسادهم.
“أنت تفهم مدى خطورة الوضع ، أليس كذلك؟ “
ما كانت تتساءل عنه الآن هو. “كيف تمكنوا من الدخول؟ “
“.. أوه؟ “
عادةً إذا تم اكتشاف أي علامة على وجود طاقة شيطانية ، فسيجدها نظام الأمان سريعًا وينبهها.
“أرى ، سأبذل قصارى جهدي لإعلامك في غضون يومين.”
هذه المرة ، لم تنجح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ماذا يفعل هناك؟ ألم يكن من المفترض أن يكون هنا بالفعل؟ ألم يصل بالفعل؟ يجب أن يكون هذا وهم. ما الذي يجري؟ !”
هل كان عيبًا في النظام أم كان هناك شيء جديد يلعبه؟
ومع ذلك ، لم يكترث أحد. كان ذلك لأن عيونهم كانت ملتصقة على شاشة التلفزيون أمامهم.
“هل هو شخص تعرفه؟ “
مع وجود اثنين من الطلاب بين ذراعيهم ، يمكن أن يرى كيفن أيضًا بعض الأساتذة يندفعون نحو مدخل القبة. بالنظر إلى الوضع ، لماذا كانت الكاميرات لا تزال مضاءة؟
كان صوت جوناثان هو إخراج دونا من أفكارها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمتم كيفن ، قاطعًا المدرب في منتصف الجملة. أثار هذا غضب المدرب قليلاً ، لكن يبدو أن كيفن لم يهتم.
بعد أن راقب دونا في الدقيقة الأخيرة ، استطاع رؤية عيون دونا تتحرك بشكل متكرر نحو شاشة معينة.
كونها تبلغ من العمر عامين فقط ، لم تستطع نولا فهم الكثير. ولكن حتى في ذلك الوقت ، أدركت نولا أن هناك شيئًا ما ليس على ما يرام عندما رأت الحالة التي كانت والدتها فيها.
“… كان تلميذي.”
عندما كان يحدق في المشهد المعروض على الشاشة من بعيد ، لاحظ كيفن فجأة شيئًا غريبًا.
قالت دونا بعد أن كافحت للعثور على الكلمات الصحيحة. احمرار عيناها قليلا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وغسله ذنب هائل. كان لديه الكثير من الندم.
“أرى ، سأبذل قصارى جهدي لإعلامك في غضون يومين.”
“ليس بعد. هناك الكثير من الزوايا التي يجب أن ننظر من خلالها.”
تنهد جوناثان بهدوء.
اقتحمت دونا الغرفة عن طريق فتح الباب.
لم يسبق له أن رأى دونا ، التي كانت تتألق في مثل هذه الحالة من قبل. لا بد أنه كان طالبا استثنائيا.
بجانبه ، أخرج علبة سجائر من جيبه ، فكر المدرب للحظة قبل أن يسأل.
“سأخبرك إذا كان بإمكاني العثور على أي شيء.”
أراد مرات عديدة أن يمدح ابنه ويظهر له الحب ، ولكن بسبب عدم قدرته على التعبير عن نفسه ، لم يكن قادرًا على فعل هذه الأشياء.
“… شكرا لك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صليل!
تمتمت دونا بهدوء.
إذا لم يتم احتواء الانفجار ، فإن العديد من الأشخاص الذين حضروا البطولة سيموتون. خاصة وأن الغالبية لا تستطيع الدفاع عن نفسها. لم يكن كل شخص بطلا قويا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنهد جوناثان بهدوء.
——-
كان يعرف نفسه أنه ليس أفضل أب. بسبب عدم قدرته على التعبير عن نفسه ، ظهر في صورة شخص بارد.
ترجمة FLASH
كانت تحدق في شاشة التلفزيون أمامها ، مثل سامانثا دوفر ، وهي امرأة مجنونة ، أمسكت والدة رين بشاشة التلفزيون وصرخت.
—
“.. أوه؟ “
اية (24) فَكَيۡفَ إِذَا جَمَعۡنَٰهُمۡ لِيَوۡمٖ لَّا رَيۡبَ فِيهِ وَوُفِّيَتۡ كُلُّ نَفۡسٖ مَّا كَسَبَتۡ وَهُمۡ لَا يُظۡلَمُونَ (25) سورة آل عمران الاية (25)
مع وجود اثنين من الطلاب بين ذراعيهم ، يمكن أن يرى كيفن أيضًا بعض الأساتذة يندفعون نحو مدخل القبة. بالنظر إلى الوضع ، لماذا كانت الكاميرات لا تزال مضاءة؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن ألقت القبض على ثمانية من الأشخاص المتورطين ، كانت دونا مستعدة للحصول على إجابة. على الرغم من أن جميع الإشارات كانت تشير إلى المونولث ، إلا أنه لم تكن هناك مؤشرات واضحة على أنها كانت.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات