العقبة الأخيرة [4]
الفصل 273: العقبة الأخيرة [4]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com –كسر!
“… أنت تشاهدي أفلاما كثيرة جدا.” عند الاستماع إلى كلمات مونيكا ، ترك آمون عاجزًا عن الكلام. “أنت تدرك أننا على الأرض ، أليس كذلك؟ ”
كززز – ممسكًا بأنبوب زجاجي أسطواني ، غلف يدي توهج أحمر خافت. بدأت محتويات الأنبوب الزجاجي الأسطواني في الغليان ببطء.
“——!”
“هذا يجب أن يفعل“.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أحدق في الغاز الذي كان يتشكل في الأنبوب ، ظهرت ابتسامة راضية على شفتي.
تمتمت مونيكا داخل عقلها وهي تتذكر ما حدث منذ ثمانية أشهر في لوك.
بإلقاء نظرة خاطفة على يميني حيث كان أحد الحراس يقف على نحو ممتلئ ، أزلت القناع الذي كان على وجهي وكشف عن وجهي المحترق.
– مرحبًا!
“ضع هذا هنا“.
سرت بجانبه ، وأمسك بيده ورفعتها نحو وجهه ، وأعطيته القناع.
فجأة سمع صوت بارد من الخلف ، مما أذهل لوثر من أفكاره.
“هذا ما يجب أن نفعله الآن“.
تمتمت وهي تداعب جسد السيف.
أحدق في الحارس الذي كان بيده اليمنى يدعم القناع على وجهه ، وشفتي متشابكة.
من بين الأفراد الخمسة ، كان بناؤه هو الأقرب لي ، ولذا بدا وكأنه عارضة أزياء مثالية بالنسبة لي.
على الرغم من أنه كان تحت تأثير المصل ، لم أستطع حقًا جعله يوجه قناة مانا ، لذا كان هذا جيدًا بما يكفي في الوقت الحالي.
كان هذا هو السبب الرئيسي لعدم أسره 876 مرة أخرى عندما رآه لأول مرة. يمكن قول الشيء نفسه عن الوضع الحالي.
من بين الأفراد الخمسة ، كان بناؤه هو الأقرب لي ، ولذا بدا وكأنه عارضة أزياء مثالية بالنسبة لي.
–خشخشه!
ألقيت نظرة خاطفة على يساري ويميني للتأكد من أن كل شيء على ما يرام ، استلقيت تحت قدميه وظهري مواجهًا للباب.
الفصل 273: العقبة الأخيرة [4]
“كل شيء يجب أن يكون جاهزا“.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لامس السيف الدرع ، وصدى انفجار هائل في جميع أنحاء المنطقة.
وفقًا لتقديراتي ، في غضون دقيقتين ، ستأتي وحدة خاصة إلى الغرفة. كانت هذه هي الوحدة المصممة لمطاردتي.
–انقر!
مثلما أرادوا أن أرحل ، أردت أن يرحلوا أيضًا. كان هدفي في قتلهم حتى أتمكن من الحصول على شارة قائدهم.
زفير ، فتحت مونيكا عينيها وخطت خطوة إلى الأمام.
كانت هناك عدة بوابات في الطابق السفلي ، ووفقًا لتقديراتي ، كانت هناك حراسة مشددة.
“العقل البشري بالتأكيد غريب.” رن الصوت البارد مرة أخرى داخل الغرفة. الوقوف ، ظهرت نظرة شاملة على وجه رين. “كل ما يتطلبه الأمر هو قطعة أثرية واحدة ويفقدون تمامًا ما يدور حولهم … حسنًا في حالتك ، من المرجح أن يتعلق الأمر بالعقد الذي وقعته ، ولكن من السهل حقًا التلاعب بشخص مثلك.”
… ولكن كانت للبوابات درجات مختلفة أيضًا ، مع وجود بعض البوابات التي يمكن الوصول إليها تحديدًا لمن هم من درجات أعلى.
“حسنا ، هذا ليس ما كنت أتوقعه.”
على عكس البوابات المشتركة ، يجب أن تكون أقل حراسة لأنها تتطلب شارة خاصة من أجل الوصول إليها ، والتي لا يتوقعها أحد.
“في اللحظة التي سيهبط فيها هجومي ، ستذهبون وتتسللون إلى المنشأة”. حلت نظرة رسمية محل نظرتها الطفولية المعتادة. “تمامًا كما قال القائد، أهدافك هي البوابات ، لذا توجه إلى هناك بمجرد أن أقوم بإنشاء فتحة.”
كان استدراج القائد لي هو الهدف الحقيقي. لقد كان المفتاح الحقيقي لهروبي.
لو نظر لوثر إلى الشخص الذي طرده ، أو ألقى نظرة أفضل على محيطه ، لكان قد اكتشف بسهولة أن شيئًا ما لم يكن صحيحًا تمامًا.
من خلال إعطاء مثل هذه التلميحات والعيوب الدقيقة خلال هروبي ، أردت إنشاء سيناريو حيث يرونني أتحرك وفقًا لتوقعاتهم ، بينما في الواقع ، كنت أخفي نواياي الحقيقية.
عند ظهوره أمام غرفة النوم والتحقق مرة أخرى مع قسم المراقبة من أن 876 لم يغادر الغرفة ، ألقى لوثر نظرة سريعة على المجندين الثلاثة الذين تبعوه.
كانوا يعاملونني كما لو كنت فأرًا عالقًا داخل متاهة بلا طريق للفرار بينما في الواقع ، كان العكس تمامًا.
كان قد سأل فريق المراقبة مسبقًا حتى يعرف بالضبط كيف يبدو الأشخاص داخل الغرفة.
طوال الوقت ، كنت أنا الشخص الذي يتحكم في تحركاتهم.
كان قد سأل فريق المراقبة مسبقًا حتى يعرف بالضبط كيف يبدو الأشخاص داخل الغرفة.
إذا لم يكن هناك طريق للهروب ، فكل ما علي فعله هو إنشاء واحد.
بعد ذلك ، انطلق صوت نقر خفي ، وخيم الصمت في الغرفة.
***
طوال الوقت ، كنت أنا الشخص الذي يتحكم في تحركاتهم.
– صوت! – صوت! – صوت!
“… أنت تشاهدي أفلاما كثيرة جدا.” عند الاستماع إلى كلمات مونيكا ، ترك آمون عاجزًا عن الكلام. “أنت تدرك أننا على الأرض ، أليس كذلك؟ ”
ظهرت بوابة سوداء صغيرة داخل غابة خضراء مورقة. نشأ منها أكثر من خمسة عشر فردًا ، لكل منهم هالة مميزة تدور حولهم.
على عكس البوابات المشتركة ، يجب أن تكون أقل حراسة لأنها تتطلب شارة خاصة من أجل الوصول إليها ، والتي لا يتوقعها أحد.
تمتمت مونيكا وهي تخرج من البوابة ووضعت يدها أمام جبهتها وهي تحدق في المشهد أمامها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لو كان شخصًا أكثر عقلانية ، لكان بإمكانهم الاستيلاء على 876 الآن ، لكن لوثر لم يكن في حالة عقلانية.
“حسنا ، هذا ليس ما كنت أتوقعه.”
رفع رين القبعة عن وجهه ، وكشف عن وجهه المحترق ، نقر على السيف الموجود بجانب خصره.
“ماذا توقعت؟” سأل آمون وهو يحدق في البنية التحتية الهائلة من بعيد. “هل كنت تتوقع أن يتم نقلك داخل كهف؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرخ محدقًا في السيف.
“لا” هزت مونيكا رأسها. قالت وهي تحك أنفها. “كنت أتوقع شيئًا ما على غرار سماء حمراء الدم ، أو غيوم داكنة مع طقطقة البرق من السماء ، وقلعة سوداء أيضًا.”
كلما نظر لوثر إلى القناع ، ازداد اندهاشه.
“… أنت تشاهدي أفلاما كثيرة جدا.” عند الاستماع إلى كلمات مونيكا ، ترك آمون عاجزًا عن الكلام. “أنت تدرك أننا على الأرض ، أليس كذلك؟ ”
–خشخشه!
“أعلم ، أعلم ، لكن المرأة ما زالت تتخيل لا؟”
“حسنا ، هذا ليس ما كنت أتوقعه.”
“هناك حد لما يمكن أن يتخيله شخص ما.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ماذا قلت -“
كان يعلم أنه كنز ، وكان بحاجة إلى الحصول عليه بأي ثمن. كلما اقترب من القناع ، أصبح أكثر جشعًا.
“حسنا ، كوني هادئة.” قطع مونيكا قبل أن تتمكن من تفجير رأسها كان تاسوس. “لا تنس أننا هنا لإنهاء مهمة. عقبيه لاحقا ، وليس الآن.”
***
“تسك ، بخير.”
“هذا يجب أن يفعل“.
“حق.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – فوام!
بناءً على كلمات تاسوس ، أومأ آمون ومونيكا برأسهما على مضض.
كززز – ممسكًا بأنبوب زجاجي أسطواني ، غلف يدي توهج أحمر خافت. بدأت محتويات الأنبوب الزجاجي الأسطواني في الغليان ببطء.
“ما التالي؟” سأل آمون. “ماذا يفترض بنا أن نفعل الآن بعد أن تسللنا إلى المكان؟”
أحدق في الغاز الذي كان يتشكل في الأنبوب ، ظهرت ابتسامة راضية على شفتي.
“هذا متروك لمونيكا“. رداً على آمون ، نظر تاسوس إلى مونيكا ، “إذا كنت تستطيع من فضلك القيام بالتكريم؟”
رفع لوثر رأسه ، وراقب رن يمشي ببطء نحوه.
“أنا؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“انطلق.”
لا يعني ذلك أنه كان على وشك إعاقة أي شخص حاضر في الغرفة.
“ههههه ، لا تمانع إذا كان لديك.” تضحك مونيكا على نفسها ، فتخرج سيفًا فضيًا رقيقًا من جانب خصرها.
حدق في القناع ، دون إضاعة أي وقت ، انطلق لوثر نحو 876.
تمتمت وهي تداعب جسد السيف.
ألقيت نظرة خاطفة على يساري ويميني للتأكد من أن كل شيء على ما يرام ، استلقيت تحت قدميه وظهري مواجهًا للباب.
“لقد حان الوقت لأجرب هذا الطفل.”
“ماذا-!”
[فجر المنتقم] ، السيف المصنف [S] الذي حصلت عليه من المزاد منذ ما يقرب من عشرة أشهر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أيها الرجل ابق بالخارج ، سأستكشف أولاً.”
منذ شرائها ، لم تجرب السيف من قبل ، ولكن الآن بعد أن أتيحت الفرصة نفسها ، لم تستطع مونيكا إلا أن تكون متحمسة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان حصنًا متحركًا ، وأحد أسباب اختياره لهذه المهمة.
“تسك ، إلا إذا لم أتخصص في الدفاع.” يحدق في سيف مونيكا ، ويدير رأسه إلى الجانب بينما ينقر على لسانه ، تذمر آمون على نفسه. “إذا كان لدي فقط قدرة هجومية واحدة على الأقل”
“في اللحظة التي سيهبط فيها هجومي ، ستذهبون وتتسللون إلى المنشأة”. حلت نظرة رسمية محل نظرتها الطفولية المعتادة. “تمامًا كما قال القائد، أهدافك هي البوابات ، لذا توجه إلى هناك بمجرد أن أقوم بإنشاء فتحة.”
وقد دُعي “الدرع غير القابل للكسر” لسبب ما. كان ذلك بسبب قدرته على وقف الهجمات القادمة من عدة أشخاص ترتيب الأبطال في نفس الوقت دون أن يموت.
عند إخراج بطاقة بيضاء ومسحها ضوئيًا ، فتح الباب.
كان حصنًا متحركًا ، وأحد أسباب اختياره لهذه المهمة.
من بين الأفراد الخمسة ، كان بناؤه هو الأقرب لي ، ولذا بدا وكأنه عارضة أزياء مثالية بالنسبة لي.
لسوء الحظ ، على الرغم من دفاعه الكبير ، فقد افتقر إلى القسم الهجومي ، وعلى الرغم من أن شخصيته كانت شخصية شخص أراد تدمير الأشياء ، إلا أنه كان بإمكانه فقط مشاهدة مونيكا تستحوذ على كل المتعة لنفسها.
كان استدراج القائد لي هو الهدف الحقيقي. لقد كان المفتاح الحقيقي لهروبي.
“آه ، صحيح ، قبل أن أنسى.”
“ضع هذا هنا“.
فقط عندما كانت مونيكا على وشك الاستعداد للهجوم ، تتذكر شيئًا ما ، استدارت ونظرت في فريق التسلل.
لا يعني ذلك أنه كان على وشك إعاقة أي شخص حاضر في الغرفة.
“في اللحظة التي سيهبط فيها هجومي ، ستذهبون وتتسللون إلى المنشأة”. حلت نظرة رسمية محل نظرتها الطفولية المعتادة. “تمامًا كما قال القائد، أهدافك هي البوابات ، لذا توجه إلى هناك بمجرد أن أقوم بإنشاء فتحة.”
سرت بجانبه ، وأمسك بيده ورفعتها نحو وجهه ، وأعطيته القناع.
“حاضر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في غضون بضع ثوانٍ ، ازدادت سماكة المانا في الهواء لدرجة أنها بدأت تصبح ملموسة.
هز فريق التسلل رؤوسهم رسمياً.
“خه – ههههه!”
تماما كما قالت مونيكا ، كان الهدف من المهمة هو تدمير البوابات التي كانت داخل مونوليث. وبشكل أكثر تحديدًا جوهر داخل البوابات.
“العقل البشري بالتأكيد غريب.” رن الصوت البارد مرة أخرى داخل الغرفة. الوقوف ، ظهرت نظرة شاملة على وجه رين. “كل ما يتطلبه الأمر هو قطعة أثرية واحدة ويفقدون تمامًا ما يدور حولهم … حسنًا في حالتك ، من المرجح أن يتعلق الأمر بالعقد الذي وقعته ، ولكن من السهل حقًا التلاعب بشخص مثلك.”
عند تكسير القلب ، سيكونون قادرين على إحداث انفجار هائل من شأنه أن يدمر جزءًا كبيرًا من مونوليث وكذلك قتل الكثير من شخصياتهم المهمة.
تحطمت النظارات واهتز المبنى بأكمله.
تمتمت مونيكا داخل عقلها وهي تتذكر ما حدث منذ ثمانية أشهر في لوك.
“العقل البشري بالتأكيد غريب.” رن الصوت البارد مرة أخرى داخل الغرفة. الوقوف ، ظهرت نظرة شاملة على وجه رين. “كل ما يتطلبه الأمر هو قطعة أثرية واحدة ويفقدون تمامًا ما يدور حولهم … حسنًا في حالتك ، من المرجح أن يتعلق الأمر بالعقد الذي وقعته ، ولكن من السهل حقًا التلاعب بشخص مثلك.”
في الواقع ، لم تنس مونيكا أبدًا الأحداث التي وقعت قبل ثمانية أشهر قبل ثمانية أشهر.
“ههههه ، لا تمانع إذا كان لديك.” تضحك مونيكا على نفسها ، فتخرج سيفًا فضيًا رقيقًا من جانب خصرها.
ما كانت تفعله الآن هو في الأساس نفس الشيء الذي فعلوه في القفل. لقد أرادت إخبارهم بما يحدث عندما يعبرون الخطوط التي لا ينبغي عليهم تجاوزها أبدًا.
“لقد حصلت عليك الآن ، 876.”
“حسن.” بنظرة جليلة ، رفعت مونيكا سيفها وأغلقت عينيها. “سأبدأ الآن”.
ولكن بعد فوات الأوان.
بتوجيه مانا لها ، بدأ سيفها فجأة يتردد صدى ، وأطلق العنان للون البرتقالي. بدأت القوة السحرية تتكثف ببطء إلى سيف سحري عملاق حلق في الهواء.
–انفجار!
ببطء ، اجتاح ضغط هائل المنطقة.
“أعلم ، أعلم ، لكن المرأة ما زالت تتخيل لا؟”
في غضون بضع ثوانٍ ، ازدادت سماكة المانا في الهواء لدرجة أنها بدأت تصبح ملموسة.
الانهيار ، تجمد العالم وبدأ السيف يتحرك ببطء نحو البنية التحتية الكبيرة في المسافة.
“هووو …”
“كل شيء يجب أن يكون جاهزا“.
زفير ، فتحت مونيكا عينيها وخطت خطوة إلى الأمام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لو كان شخصًا أكثر عقلانية ، لكان بإمكانهم الاستيلاء على 876 الآن ، لكن لوثر لم يكن في حالة عقلانية.
“حسنًا ، سأبدأ. استعد.”
“حسن.” بنظرة جليلة ، رفعت مونيكا سيفها وأغلقت عينيها. “سأبدأ الآن”.
في اللحظة التي سقطت فيها كلماتها ، تراجعت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر لوثر لفترة وجيزة في الاتجاه الذي كان فيه 876 وتأكد من أنه قد تم إقصاؤه ، وهو يحدق ، أنزل رأسه وحدق في القناع الموجود بجانب قدميه.
– فوام!
“كاهوا ..”
الانهيار ، تجمد العالم وبدأ السيف يتحرك ببطء نحو البنية التحتية الكبيرة في المسافة.
على عكس البوابات المشتركة ، يجب أن تكون أقل حراسة لأنها تتطلب شارة خاصة من أجل الوصول إليها ، والتي لا يتوقعها أحد.
انتشرت تموجات رقيقة من السحر في الهواء مفتعلة مشهدًا يشبه الأضواء الشمالية.
ولكن من خلال تعريض القناع أمامه مباشرة ، حوّل رين انتباهه بعيدًا عن أي شيء آخر ، مما جعل مجموعة لوثر التالية من الحركات متوقعة للغاية.
“ما هذا؟!”
بناءً على كلمات تاسوس ، أومأ آمون ومونيكا برأسهما على مضض.
فقط عندما كانت طاقة السيف على وشك أن تضرب المونوليث ، كان يتجسد أمامها رجل عجوز نحيف بعيون غارقة وعظام وجنتين. مع عباءة سوداء تغطي جسده ، كان الرجل العجوز يحمل منجلًا في يده اليمنى.
بتوجيه مانا لها ، بدأ سيفها فجأة يتردد صدى ، وأطلق العنان للون البرتقالي. بدأت القوة السحرية تتكثف ببطء إلى سيف سحري عملاق حلق في الهواء.
صرخ محدقًا في السيف.
ما كانت تفعله الآن هو في الأساس نفس الشيء الذي فعلوه في القفل. لقد أرادت إخبارهم بما يحدث عندما يعبرون الخطوط التي لا ينبغي عليهم تجاوزها أبدًا.
“كيف تجرؤ!”
كان استدراج القائد لي هو الهدف الحقيقي. لقد كان المفتاح الحقيقي لهروبي.
ولوح بيده إلى الأمام ، ظهر أمامه درع أخضر نصف شفاف. بجانبه ، ظهر عدة أفراد آخرين.
–خشخشه!
ولكن بعد فوات الأوان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع وجود أحد الحراس تحت قدميه وتناثر الآخرين حول الغرفة ميتًا ، فإن الشخص الواقف في منتصف الغرفة لم يتحرك.
– مرحبًا!
“هناك حد لما يمكن أن يتخيله شخص ما.”
لامس السيف الدرع ، وصدى انفجار هائل في جميع أنحاء المنطقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com السبب الوحيد وراء رغبته في الذهاب أولاً هو أنه ، بصرف النظر عن الحفاظ على سلامة المجندين ، أراد الاحتفاظ بالقطعة الأثرية التي يمكن أن تغير الوجوه لنفسه.
تحطمت النظارات واهتز المبنى بأكمله.
“حق.”
كانت هذه بداية هجوم الاتحاد المضاد ضد مونوليث.
تماما كما قالت مونيكا ، كان الهدف من المهمة هو تدمير البوابات التي كانت داخل مونوليث. وبشكل أكثر تحديدًا جوهر داخل البوابات.
***
ألقيت نظرة خاطفة على يساري ويميني للتأكد من أن كل شيء على ما يرام ، استلقيت تحت قدميه وظهري مواجهًا للباب.
عند ظهوره أمام غرفة النوم والتحقق مرة أخرى مع قسم المراقبة من أن 876 لم يغادر الغرفة ، ألقى لوثر نظرة سريعة على المجندين الثلاثة الذين تبعوه.
على عكس البوابات المشتركة ، يجب أن تكون أقل حراسة لأنها تتطلب شارة خاصة من أجل الوصول إليها ، والتي لا يتوقعها أحد.
“أيها الرجل ابق بالخارج ، سأستكشف أولاً.”
تمتمت مونيكا وهي تخرج من البوابة ووضعت يدها أمام جبهتها وهي تحدق في المشهد أمامها.
حذر.
عند ظهوره أمام غرفة النوم والتحقق مرة أخرى مع قسم المراقبة من أن 876 لم يغادر الغرفة ، ألقى لوثر نظرة سريعة على المجندين الثلاثة الذين تبعوه.
وفقًا لتوقعاته ، في اللحظة التي يدخل فيها الغرفة ، فإن أول ما يجب أن يراه سيكون جثث الأشخاص الذين اعتادوا البقاء في تلك الغرفة.
“حسن.” بنظرة جليلة ، رفعت مونيكا سيفها وأغلقت عينيها. “سأبدأ الآن”.
كان قد سأل فريق المراقبة مسبقًا حتى يعرف بالضبط كيف يبدو الأشخاص داخل الغرفة.
كززز – ممسكًا بأنبوب زجاجي أسطواني ، غلف يدي توهج أحمر خافت. بدأت محتويات الأنبوب الزجاجي الأسطواني في الغليان ببطء.
لا يعني ذلك أنه كان على وشك إعاقة أي شخص حاضر في الغرفة.
أحدق في الغاز الذي كان يتشكل في الأنبوب ، ظهرت ابتسامة راضية على شفتي.
السبب الوحيد وراء رغبته في الذهاب أولاً هو أنه ، بصرف النظر عن الحفاظ على سلامة المجندين ، أراد الاحتفاظ بالقطعة الأثرية التي يمكن أن تغير الوجوه لنفسه.
لسوء الحظ ، على الرغم من دفاعه الكبير ، فقد افتقر إلى القسم الهجومي ، وعلى الرغم من أن شخصيته كانت شخصية شخص أراد تدمير الأشياء ، إلا أنه كان بإمكانه فقط مشاهدة مونيكا تستحوذ على كل المتعة لنفسها.
بعد أن شهد رحلة 876 على طول الطريق من المختبر ، علم لوثر بإمكانيات القناع ، وبدون أدنى شك ، لم يكن قطعة أثرية بسيطة.
رفع رين القبعة عن وجهه ، وكشف عن وجهه المحترق ، نقر على السيف الموجود بجانب خصره.
كان يعلم أنه كنز ، وكان بحاجة إلى الحصول عليه بأي ثمن. كلما اقترب من القناع ، أصبح أكثر جشعًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرخ محدقًا في السيف.
كان هذا أحد الآثار الجانبية لتوقيع عقد مع شيطان. تغلبت رغباتهم العميقة على كل شيء آخر.
***
كان هذا هو السبب الرئيسي لعدم أسره 876 مرة أخرى عندما رآه لأول مرة. يمكن قول الشيء نفسه عن الوضع الحالي.
“ما هذا؟!”
لو كان شخصًا أكثر عقلانية ، لكان بإمكانهم الاستيلاء على 876 الآن ، لكن لوثر لم يكن في حالة عقلانية.
سرت بجانبه ، وأمسك بيده ورفعتها نحو وجهه ، وأعطيته القناع.
كل ما كان يفكر فيه في الوقت الحالي هو القناع.
الفصل 273: العقبة الأخيرة [4]
–خشخشه!
“ما هذا؟!”
عند إخراج بطاقة بيضاء ومسحها ضوئيًا ، فتح الباب.
لا يعني ذلك أنه كان على وشك إعاقة أي شخص حاضر في الغرفة.
عند فتح الباب ، دون إضاعة الوقت وفتح باب الغرفة ، كان أول ما رآه لوثر شخصًا يقف في منتصف الغرفة ممسكًا بقناع خشبي بالقرب من وجهه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – صوت! – صوت! – صوت!
مع وجود أحد الحراس تحت قدميه وتناثر الآخرين حول الغرفة ميتًا ، فإن الشخص الواقف في منتصف الغرفة لم يتحرك.
“حسن.” بنظرة جليلة ، رفعت مونيكا سيفها وأغلقت عينيها. “سأبدأ الآن”.
“لقد حصلت عليك الآن ، 876.”
طوال الوقت ، كنت أنا الشخص الذي يتحكم في تحركاتهم.
حدق في القناع ، دون إضاعة أي وقت ، انطلق لوثر نحو 876.
“كيف تجرؤ!”
–انفجار!
كل ما فعله لوثر بعد أن اكتشف القناع كان وفقًا لما أراده رن.
كان يداعبه بكتفه ، 876 تحطم على الجانب الآخر من الجدار. سقط القناع على الأرض وتحطم ظهر 876 مباشرة بالحائط مع تطاير الغبار في الهواء.
ولوح بيده إلى الأمام ، ظهر أمامه درع أخضر نصف شفاف. بجانبه ، ظهر عدة أفراد آخرين.
نظر لوثر لفترة وجيزة في الاتجاه الذي كان فيه 876 وتأكد من أنه قد تم إقصاؤه ، وهو يحدق ، أنزل رأسه وحدق في القناع الموجود بجانب قدميه.
كان قد سأل فريق المراقبة مسبقًا حتى يعرف بالضبط كيف يبدو الأشخاص داخل الغرفة.
بعد أن خفض جسده ، أمسك القناع وفحص حالته.
فقط عندما كانت طاقة السيف على وشك أن تضرب المونوليث ، كان يتجسد أمامها رجل عجوز نحيف بعيون غارقة وعظام وجنتين. مع عباءة سوداء تغطي جسده ، كان الرجل العجوز يحمل منجلًا في يده اليمنى.
“إذن هذه هي الأداة التي تسمح لك بتغيير الوجوه؟ ” بعد فحص احصائيات القناع ، ظهرت نظرة من الذهول على وجهه. “ قطعة أثرية مرتبة [A] … لا عجب أنك تمكنت من الوصول إلى هذا الحد.”
كان قد سأل فريق المراقبة مسبقًا حتى يعرف بالضبط كيف يبدو الأشخاص داخل الغرفة.
كلما نظر لوثر إلى القناع ، ازداد اندهاشه.
حذر.
على الرغم من كونه قائدًا ، إلا أنه كان فقطفي القوة. لم يكن يمتلك في الواقع أي قطعة أثرية قوية ، مثل تلك التي كان يحملها.
ولكن بعد فوات الأوان.
رفع رأسه والتحديق في 876 ، أصبح الجشع غير المقنع في عيون لوثر واضحًا حيث كان وجهه ملتويًا بوحشية. من هذه اللحظة فصاعدا ، هذا القناع ملكي. تمتم “لوثر” داخل عقله.
عند تكسير القلب ، سيكونون قادرين على إحداث انفجار هائل من شأنه أن يدمر جزءًا كبيرًا من مونوليث وكذلك قتل الكثير من شخصياتهم المهمة.
“متوقع الحدوث.”
زفير ، فتحت مونيكا عينيها وخطت خطوة إلى الأمام.
“——!”
“هناك حد لما يمكن أن يتخيله شخص ما.”
فجأة سمع صوت بارد من الخلف ، مما أذهل لوثر من أفكاره.
وقد دُعي “الدرع غير القابل للكسر” لسبب ما. كان ذلك بسبب قدرته على وقف الهجمات القادمة من عدة أشخاص ترتيب الأبطال في نفس الوقت دون أن يموت.
بعد فترة وجيزة ، طار جسم بلوري صغير في اتجاه لوثر. استدار لوثر ورفع يده لصد الهجوم.
كانت هذه بداية هجوم الاتحاد المضاد ضد مونوليث.
–كسر!
كانت هذه بداية هجوم الاتحاد المضاد ضد مونوليث.
ومع ذلك ، في اللحظة التي تلامس فيها ساعده مع الجسم البلوري ، انقسم إلى ملايين القطع حيث انتشر الغاز الأخضر في الهواء ليغلف وجه لوثر تمامًا.
وقد دُعي “الدرع غير القابل للكسر” لسبب ما. كان ذلك بسبب قدرته على وقف الهجمات القادمة من عدة أشخاص ترتيب الأبطال في نفس الوقت دون أن يموت.
“ماذا-!”
“ماذا توقعت؟” سأل آمون وهو يحدق في البنية التحتية الهائلة من بعيد. “هل كنت تتوقع أن يتم نقلك داخل كهف؟ ”
بعد أن أخذ لوثر على حين غرة تمامًا ، استنشق الغاز المنتشر في الهواء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في غضون بضع ثوان ، اتسعت عيون لوثر. ظهرت خيوط حمراء صغيرة أو دماء على جانبي عينيه وهو راكع على الأرض وكلتا يديه بجانب رقبته.
“خه – ههههه!”
بعد أن خفض جسده ، أمسك القناع وفحص حالته.
في غضون بضع ثوان ، اتسعت عيون لوثر. ظهرت خيوط حمراء صغيرة أو دماء على جانبي عينيه وهو راكع على الأرض وكلتا يديه بجانب رقبته.
على الرغم من كونه قائدًا ، إلا أنه كان فقطفي القوة. لم يكن يمتلك في الواقع أي قطعة أثرية قوية ، مثل تلك التي كان يحملها.
فتح فمه مثل سمكة ذهبية ، كافح لوثر للعثور على أي كلمات يقولها حيث بدأ تنفسه يصبح أكثر صعوبة.
بناءً على كلمات تاسوس ، أومأ آمون ومونيكا برأسهما على مضض.
“العقل البشري بالتأكيد غريب.” رن الصوت البارد مرة أخرى داخل الغرفة. الوقوف ، ظهرت نظرة شاملة على وجه رين. “كل ما يتطلبه الأمر هو قطعة أثرية واحدة ويفقدون تمامًا ما يدور حولهم … حسنًا في حالتك ، من المرجح أن يتعلق الأمر بالعقد الذي وقعته ، ولكن من السهل حقًا التلاعب بشخص مثلك.”
بعد فترة وجيزة ، طار جسم بلوري صغير في اتجاه لوثر. استدار لوثر ورفع يده لصد الهجوم.
لو نظر لوثر إلى الشخص الذي طرده ، أو ألقى نظرة أفضل على محيطه ، لكان قد اكتشف بسهولة أن شيئًا ما لم يكن صحيحًا تمامًا.
كان يداعبه بكتفه ، 876 تحطم على الجانب الآخر من الجدار. سقط القناع على الأرض وتحطم ظهر 876 مباشرة بالحائط مع تطاير الغبار في الهواء.
ولكن من خلال تعريض القناع أمامه مباشرة ، حوّل رين انتباهه بعيدًا عن أي شيء آخر ، مما جعل مجموعة لوثر التالية من الحركات متوقعة للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كشف رين عن حقيقة أنه يستطيع تغيير الوجوه مرة أخرى في الغابة كان لغرض إشعال جشع لوثر.
كشف رين عن حقيقة أنه يستطيع تغيير الوجوه مرة أخرى في الغابة كان لغرض إشعال جشع لوثر.
ترجمة FLASH
باتباع غرائزه البدائية التي تعززت بسبب العقد الذي وقع عليه ، لم يصبح أكثر من مجرد دمية يمكن لرين السيطرة عليها بسهولة.
عند إخراج بطاقة بيضاء ومسحها ضوئيًا ، فتح الباب.
كل ما فعله لوثر بعد أن اكتشف القناع كان وفقًا لما أراده رن.
“… أنت تشاهدي أفلاما كثيرة جدا.” عند الاستماع إلى كلمات مونيكا ، ترك آمون عاجزًا عن الكلام. “أنت تدرك أننا على الأرض ، أليس كذلك؟ ”
“كاهوا ..”
عند فتح الباب ، دون إضاعة الوقت وفتح باب الغرفة ، كان أول ما رآه لوثر شخصًا يقف في منتصف الغرفة ممسكًا بقناع خشبي بالقرب من وجهه.
رفع لوثر رأسه ، وراقب رن يمشي ببطء نحوه.
ما كانت تفعله الآن هو في الأساس نفس الشيء الذي فعلوه في القفل. لقد أرادت إخبارهم بما يحدث عندما يعبرون الخطوط التي لا ينبغي عليهم تجاوزها أبدًا.
على الرغم من أنه أراد القتال ، إلا أنه بالكاد كان قادرًا على رفع جسده لأن كل شيء بداخله كان يذوب بمعدل سريع. لولا الكمية الكبيرة من المانا التي كان يستخدمها ، لكان قد مات منذ فترة طويلة.
بعد أن خفض جسده ، أمسك القناع وفحص حالته.
رفع رين القبعة عن وجهه ، وكشف عن وجهه المحترق ، نقر على السيف الموجود بجانب خصره.
تمتمت وهي تداعب جسد السيف.
“شكرًا لك على التصرف كما أردت.”
“خه – ههههه!”
–انقر!
“حسن.” بنظرة جليلة ، رفعت مونيكا سيفها وأغلقت عينيها. “سأبدأ الآن”.
بعد ذلك ، انطلق صوت نقر خفي ، وخيم الصمت في الغرفة.
على عكس البوابات المشتركة ، يجب أن تكون أقل حراسة لأنها تتطلب شارة خاصة من أجل الوصول إليها ، والتي لا يتوقعها أحد.
–خشخشه!
————-
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أيها الرجل ابق بالخارج ، سأستكشف أولاً.”
ترجمة FLASH
اية (44) إِذۡ قَالَتِ ٱلۡمَلَٰٓئِكَةُ يَٰمَرۡيَمُ إِنَّ ٱللَّهَ يُبَشِّرُكِ بِكَلِمَةٖ مِّنۡهُ ٱسۡمُهُ ٱلۡمَسِيحُ عِيسَى ٱبۡنُ مَرۡيَمَ وَجِيهٗا فِي ٱلدُّنۡيَا وَٱلۡأٓخِرَةِ وَمِنَ ٱلۡمُقَرَّبِينَ (45) سورة آل عمران الاية (45)
—
– مرحبًا!
اية (44) إِذۡ قَالَتِ ٱلۡمَلَٰٓئِكَةُ يَٰمَرۡيَمُ إِنَّ ٱللَّهَ يُبَشِّرُكِ بِكَلِمَةٖ مِّنۡهُ ٱسۡمُهُ ٱلۡمَسِيحُ عِيسَى ٱبۡنُ مَرۡيَمَ وَجِيهٗا فِي ٱلدُّنۡيَا وَٱلۡأٓخِرَةِ وَمِنَ ٱلۡمُقَرَّبِينَ (45) سورة آل عمران الاية (45)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حدق في القناع ، دون إضاعة أي وقت ، انطلق لوثر نحو 876.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات