رحلة [2]
الفصل 292: رحلة [2]
“نعم.”
“سعيد لرؤيتي نولا؟”
“لا يوجد شيء هنا.”
“مهم.”
صرخ الثعبان الصغير وهو يطعن رأس أحد الذئاب على الأرض.
“نولا ، شخص ما هنا من أجلك.”
“أنا أيضًا لا أملك شيئًا“.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقفت وأعطت إيماءة طفيفة لسيدة الرعاية ، وأخذت أماندا من يدها وأعادتها إلى سيارتها تحت تحديق الجميع.
“لا شيء هنا أيضًا.”
بمجرد خروجهم من المبنى ، كان يمكن رؤية ماكسويل ينتظر أمام السيارة. عند اكتشاف أماندا ونولا ، فتح الباب الجانبي للراكب وحيا السيدتين.
أضاءت خيبة الأمل على وجوه آفا وهاين لأنهم لم يعثروا أيضًا على شيء في جثث الذئاب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أنه لم يكن قريبًا تمامًا ، إلا أن المجال الشيطاني لم يكن بعيدًا.
“لا شيء في جانبي كذلك.”
رد ماكسويل بابتسامة.
وأضاف ليوبولد أيضا.
“اممم! متعة سوبر!”
“…”
“اممم. أحضرني لأكل الحلوى والآيس كريم. لذيذ. ثم أحضرني أيضًا إلى الحديقة حيث ألعب مع …”
نظرت إليهم من بعيد ، جالسًا على صخرة وميلًا للأمام ، سقطت في ذهني.
انحنى ، مدت أماندا يديها. سرعان ما قفزت نولا بين ذراعيها وربطت ذراعيها حول رقبتها.
مع موت أكثر من ثلاثين ذئبًا على يدي ، كان الجميع يحاول الآن معرفة ما إذا كان بإمكانهم العثور على نوة.
ضحكت سيدة الرعاية برفق عند اكتشافها شخصية مألوفة.
كانت العملية بطيئة نسبيًا ومملة ؛ ومع ذلك ، فإن المكافآت أكثر من التعويض عنها لأن كل نواة كانت ثمينة.
كانت متعبة.
لسوء الحظ ، لم يكن حظ في صالحنا حيث لم يعثر أحد على أي شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم.”
كان هذا معطى ، على الرغم من ذلك.
ببطء ، تسلل الشعور بالذنب إلى قلبها.
كانت فرص العثور على نواة مماثلة للفوز في اليانصيب. ضئيل.
على الرغم من محاولاتها ، ظلت الكلمات التي أرادت أن تقولها عالقة في فمها.
“هوام“.
“مساء الخير.”
عندما كنت أعاني من أجل منع التثاؤب ، جلس أحدهم بجانبي وطرق على كتفي.
دون إجابة الثعبان الصغير ، قمت بتمشيط شعري جانبًا وتركت تنهيدة مضطربة.
“ماذا نفعل الان؟”
ظهرت نظرة قلقة على وجه أماندا.
بدون الحاجة إلى الرجوع إلى الوراء ، كان بإمكاني معرفة من كان من خلال صوته.
“ماذا نفعل الان؟”
كان الثعبان الصغير.
هي أيضًا لم تتصالح بعد مع وفاته.
ما زلت جالسًا على الصخرة ، أدرت رأسي ونظرت إلى الثعبان الصغير.
عندما رمشت أماندا عدة مرات ، وجدت أن جفونها تزداد ثقلًا مع مرور كل ثانية.
كانت تعابير وجهه شديدة ، ويده على ذقنه ، كانت تنظر متأملًا على وجهه.
“مرحبًا.”
“إذا بدأت الشريحة بالفعل في تتبع تحركاتنا ، فمن المحتمل ألا نضيع الوقت هنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعتقد أننا يجب أن نتوقف عن إضاعة الوقت هنا ، ويجب أن نبدأ. وفقًا لتقديراتي ، إذا أرسلوا شخصًا لتتبعك ، في غضون أسبوع أو شهر ، فسوف يلحقون بنا قريبًا.”
فجأة أدار الثعبان الصغير رأسه ونظر إلي.
“لا يوجد شيء هنا.”
“أعتقد أننا يجب أن نتوقف عن إضاعة الوقت هنا ، ويجب أن نبدأ. وفقًا لتقديراتي ، إذا أرسلوا شخصًا لتتبعك ، في غضون أسبوع أو شهر ، فسوف يلحقون بنا قريبًا.”
عند الخروج من مقعد السائق في السيارة ، تحرك ماكسويل نحو جانب أماندا وفتح لها الباب ببراعة.
استمعت إلى الثعبان الصغير وربت على سروالي ، وقفت بصمت.
ظهرت نظرة قلقة على وجه أماندا.
خدش جانب رقبتي وأحدق في اتجاه موقع مدينة دروميدا ، تجعد حوافي بشدة.
“أليست هذه نولا الصغيرة اللطيفة لدينا؟”
“أنت لست مخطئا بالضرورة.”
زائد.
“… نعم ، لهذا السبب أقترح أن نذهب على الفور الآن. كلما قطعنا مسافة أكبر ، كان من الصعب عليهم العثور علينا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ح .. آه؟”
أغمضت عيني قليلاً ، ولم أتحدث في الثواني القليلة التالية.
ما زال.
فقلت ثم فتحت فمي.
“أليست هذه نولا الصغيرة اللطيفة لدينا؟”
“نحن نمضي في وتيرتنا الخاصة.”
استمعت إلى الثعبان الصغير وربت على سروالي ، وقفت بصمت.
“ماذا؟!”
“… نعم ، لهذا السبب أقترح أن نذهب على الفور الآن. كلما قطعنا مسافة أكبر ، كان من الصعب عليهم العثور علينا.”
اتسعت عيناه. واقفًا ومشى نحوي.
“أم“.
“هل سمعت ما قلته للتو؟”
“… سمعت ما قلته بصوت عالوواضح.”
“ماذا؟!”
“إذن لماذا قلت إننا يجب أن نسير على وتيرتنا الخاصة؟”
“آه ، أماندا. أنت اليوم.”
“ها ..”
على الرغم من محاولاتها ، ظلت الكلمات التي أرادت أن تقولها عالقة في فمها.
دون إجابة الثعبان الصغير ، قمت بتمشيط شعري جانبًا وتركت تنهيدة مضطربة.
إذا كان الأمر كذلك ، فبالتحديق في نولا التي كانت لا تزال سعيدة بالعد بأصابعها ، أصبح وجه أماندا مضطربًا.
ما قاله الثعان الصغير لم يكن خطأ بالضرورة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت فرص العثور على نواة مماثلة للفوز في اليانصيب. ضئيل.
الآن بعد أن تم تشغيل جهاز التتبع ، سيبدأ المونوليث وربما حتى الاتحاد في مطاردتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل حدث شيء جيد يا نولا؟”
في ملاحظة جيدة ، لم نكن في المجال البشري ، مما جعل من الصعب عليهم تعقبهم مباشرة.
“ملكة جمال الشباب ، نولا الصغيرة.”
حتى ذلك الحين ، لن يؤدي ذلك إلا إلى تأخير البحث لمدة أسبوعين إلى شهرين على الأكثر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم ، لقد تمكنت فقط من توفير القليل من وقت الفراغ اليوم.”
ما زال.
عند الاستماع إلى كلمات سيدة الرعاية ، كانت حواف شفاه أماندا ملتفة لأعلى.
أعدت سيفي إلى فضاء الأبعاد الخاص بي ، أدرت رأسي ونظرت نحو المسافة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الثعبان الصغير.
“سنواصل السير في وتيرتنا الخاصة.”
بدت الفتاة لطيفة للغاية وهي تتلاعب بأصابعها عند مدخل الفصل وترتدي فستانًا من قطعة واحدة باللونين الأبيض والأزرق.
كان هدفي الحالي هو السفر إلى المجال القزم.
دون إجابة الثعبان الصغير ، قمت بتمشيط شعري جانبًا وتركت تنهيدة مضطربة.
كان الطريق غادرًا. واحدة كانت مليئة بالمخاطر.
لسوء الحظ ، لم يكن حظ في صالحنا حيث لم يعثر أحد على أي شيء.
لم يكن عليّ فقط أن أحترس من الوحوش الخطرة ، ولكن كان عليّ أيضًا أن أحترس من الشياطين.
سألت أماندا.
على الرغم من أنه لم يكن قريبًا تمامًا ، إلا أن المجال الشيطاني لم يكن بعيدًا.
عادت انتباهها إلى نولا ، التي كانت بين ذراعيها ، وربت أماندا على رأسها.
كان الاقتراب من الموقف بحكمة أفضل طريقة للتعامل مع الأمور.
“نحن هنا بالفعل“.
زائد.
رفعت نولا يدها الصغيرة ، وظهر عبوس مضطرب على وجه نولا.
غمغمت عيناي.
استمعت إلى الثعبان الصغير وربت على سروالي ، وقفت بصمت.
“لماذا يجب أن نكون مطاردين بينما يمكننا أن نكون صيادين كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كلما فكرت في الأمر ، زاد قلق وجهها.
“ح .. آه؟”
بدون الحاجة إلى الرجوع إلى الوراء ، كان بإمكاني معرفة من كان من خلال صوته.
إذن ماذا لو تمكنوا من تتبع موقعي؟
ومع ذلك ، لم تجد أماندا ابتسامة نولا لطيفة على الإطلاق.
من قال أنه من المفترض أن يكونوا هم الوحيدون الذين يصطادون؟
“… نعم ، لهذا السبب أقترح أن نذهب على الفور الآن. كلما قطعنا مسافة أكبر ، كان من الصعب عليهم العثور علينا.”
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عنوان أماندا رأسها.
في نفس الوقت مدينة أشتون.
ببطء ، تسلل الشعور بالذنب إلى قلبها.
بحلول الوقت الذي أكملت فيه أماندا عملها اليومي ، كانت السماء قد بدأت بالفعل في التظلم.
“كم هو رائع. سوف تكون نولا متحمسة للغاية لرؤيتك.”
جالسة داخل سيارة سوداء كانت تسير بهدوء في شوارع مدينة أشتون المزدحمة ، نظرت أماندا بهدوء إلى المشهد المتغير باستمرار خارج النافذة.
“…”
“امم ..”
كانت تعابير وجهه شديدة ، ويده على ذقنه ، كانت تنظر متأملًا على وجهه.
عندما رمشت أماندا عدة مرات ، وجدت أن جفونها تزداد ثقلًا مع مرور كل ثانية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عانقت نولا ، رفعت أماندا رأسها ونظرت إلى سيدة الرعاية.
كانت متعبة.
“إذا جاز لي أن أسأل ، كيف كان شكله؟”
بعد أن أمضت معظم اليوم في العمل والتمارين الرياضية ، كانت أماندا منهكة تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الثعبان الصغير.
قام مساعدها ماكسويل بقيادة السيارة بهدوء لمدة عشر دقائق ، وفتح فمه وذكرها.
“اممم جيد“.
“ملكة جمال الشباب ، نحن على وشك الانتهاء.”
لسوء الحظ ، لم يكن حظ في صالحنا حيث لم يعثر أحد على أي شيء.
“مهم.”
من قال أنه من المفترض أن يكونوا هم الوحيدون الذين يصطادون؟
أومأت أماندا برأسها بصوت خافت.
زائد.
بالضغط على خدها الأيمن ، حاولت أماندا إيقاظ نفسها. في الوقت الحالي ، لا يمكنها أن تبدو متعبة.
كان الاقتراب من الموقف بحكمة أفضل طريقة للتعامل مع الأمور.
سألت أماندا ، وهي تدير رأسها وتنظر إلى ماكسويل.
“ها ..”
“كم من الوقت حتى نصل إلى هناك؟”
كلما زارت أماندا نولا ، كانت تشرق على الفور وترمي نفسها بين ذراعيها.
“نحن هنا بالفعل“.
“هوام“.
رد ماكسويل بابتسامة.
“انسان محترم؟”
بمجرد أن تلاشت كلماته ، توقفت السيارة قريبًا أمام مبنى مألوف رأته أماندا عدة مرات من قبل.
مع موت أكثر من ثلاثين ذئبًا على يدي ، كان الجميع يحاول الآن معرفة ما إذا كان بإمكانهم العثور على نوة.
عند الخروج من مقعد السائق في السيارة ، تحرك ماكسويل نحو جانب أماندا وفتح لها الباب ببراعة.
بمجرد أن تلاشت كلماتها ، ساد الصمت وشحب وجه أماندا قليلاً.
“أنت ملكة جمال“.
“ملكة جمال الشباب ، نحن على وشك الانتهاء.”
“شكرًا لك.”
“أنا أيضًا لا أملك شيئًا“.
شكر ماكسويل ، نزل أماندا من السيارة.
“أم!”
مرتدية بلوزة ذات لون سماوي كانت مدسوسة بدقة بين سروالها الضيق الداكن ، بدت أماندا مذهلة. تمسك أماندا بحقيبة يد سوداء صغيرة في يدها اليمنى ، وسارت نحو المبنى البعيد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل سمعت ما قلته للتو؟”
كما في الماضي ، أينما سارت ، جذبت أنظار الناس القريبين منها.
صرخ الثعبان الصغير وهو يطعن رأس أحد الذئاب على الأرض.
اعتادت على ذلك ، تجاهلت على الفور التحديق وسارت نحو مدخل المبنى حيث كانت تنتظر سيدة أكبر سناً نسبيًا.
“منذ أربعة أيام!”
كانت سيدة الرعاية.
استمعت إلى الثعبان الصغير وربت على سروالي ، وقفت بصمت.
“مساء الخير.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بحلول الوقت الذي أكملت فيه أماندا عملها اليومي ، كانت السماء قد بدأت بالفعل في التظلم.
أماندا استقبلت.
ذكّر نولا ماكسويل بابنته كثيرًا.
ضحكت سيدة الرعاية برفق عند اكتشافها شخصية مألوفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت فرص العثور على نواة مماثلة للفوز في اليانصيب. ضئيل.
“آه ، أماندا. أنت اليوم.”
عندها أدركت.
“مهم.”
ببطء ، تسلل الشعور بالذنب إلى قلبها.
ابتسمت أماندا لسيدة الرعاية.
هل ربما كان وضع نولا بسبب عدم حضورها قبل أربعة أيام؟
كونها زائرًا متكررًا ، تعاملت أماندا معها جيدًا.
“يجب أن أقول ، منذ أن جاء ذلك الرجل ، بدا أن نولا أصبحت أكثر بهجة“.
كان كلاهما مرتاحين لإجراء محادثة قصيرة مع بعضهما البعض في هذه المرحلة.
إذن ماذا لو تمكنوا من تتبع موقعي؟
“سوف آخذك إلى نولا“.
“كم من الوقت حتى نصل إلى هناك؟”
سرعان ما دخلت سيدة الرعاية إلى المبنى ، وتبادل المجاملات اللطيفة مع أماندا.
رفعت نولا يدها الصغيرة ، وظهر عبوس مضطرب على وجه نولا.
“لم أرَك الأسبوع الماضي. هل أنت مشغول بالعمل؟”
“جيد في الواقع ، منذ أن جاء ذلك الرجل لاصطحابها آخر مرة ، كانت أكثر بهجة؟”
“نعم ، لقد تمكنت فقط من توفير القليل من وقت الفراغ اليوم.”
“أختي!”
“كم هو رائع. سوف تكون نولا متحمسة للغاية لرؤيتك.”
عادت انتباهها إلى نولا ، التي كانت بين ذراعيها ، وربت أماندا على رأسها.
كلما زارت أماندا نولا ، كانت تشرق على الفور وترمي نفسها بين ذراعيها.
عند الخروج من مقعد السائق في السيارة ، تحرك ماكسويل نحو جانب أماندا وفتح لها الباب ببراعة.
أصبح مثل هذا المشهد حدثًا شائعًا الحدوث.
في البداية ، لم تؤمن بكلمات سيدة الرعاية ، ولكن عندما رأت كيف كانت نولا مبتهجة ، أصبحت أماندا فضولية.
خاصة وأن مشهد السيدتين سويًا بدا وكأنهما خرجا مباشرة من لوحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مرتدية بلوزة ذات لون سماوي كانت مدسوسة بدقة بين سروالها الضيق الداكن ، بدت أماندا مذهلة. تمسك أماندا بحقيبة يد سوداء صغيرة في يدها اليمنى ، وسارت نحو المبنى البعيد.
“ومع ذلك ، حاول أن تعتني بنفسك. على الرغم من أنني لا أعرف عمرك بالضبط ، إلا أنك لا تبدو أكبر من عشرين عامًا. العمل كثيرا في عمرك ليس جيدا.”
أثناء القيادة ، أدارت أماندا رأسها ونظرت إلى نولا التي كانت تجلس بجانبها.
“… أتمنى ذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ألم يكن هذا في نفس اليوم الذي كان من المفترض أن أحضر فيه نولا؟” تساءلت أماندا مع تزايد الارتباك في عقلها.
ظهرت ابتسامة متعبة على وجه أماندا.
عند الاستماع إلى كلمات نولا ، كانت أماندا ترتجف من وقت لآخر.
إذا كان ذلك ممكنًا ، فقد أرادت أيضًا أن تعمل أقل ؛ ومع ذلك ، لم تستطع أماندا تحمل الأمر بسهولة مع زيادة مسؤولياتها كل أسبوع.
فقط من كان بإمكانه جعل نولا أكثر بهجة؟
بدأت الشائعات حول غياب والدها تنتشر في العالم ببطء.
“سنواصل السير في وتيرتنا الخاصة.”
لحسن الحظ ، تمكنت من السيطرة على هذه الشائعات ، لكنها علمت أنه لم يتبق لها الكثير من الوقت تحت تصرفها.
“ماذا؟!”
على هذا النحو ، اضطرت إلى الضغط على نفسها أكثر من أي وقت مضى.
“ماذا؟!”
كان هذا أيضًا سبب عدم قدرتها على اصطحاب نولا الأسبوع الماضي.
بدأت الشائعات حول غياب والدها تنتشر في العالم ببطء.
لقد شعرت بالذنب حيال هذا ، ولهذا السبب قامت بتصفية جدولها الزمني اليوم وقررت مفاجأتها بالذهاب اليوم.
كانت العملية بطيئة نسبيًا ومملة ؛ ومع ذلك ، فإن المكافآت أكثر من التعويض عنها لأن كل نواة كانت ثمينة.
“نحن هنا.”
“هل تهتم بالمشاركة معي لماذا أنت سعيد جدًا؟”
أثناء السير في ممرات المبنى ، وصلت سيدة الرعاية وأماندا قريبًا قبل فصل دراسي معين حيث كانت تنتظر بصبر فتاة ذات شعر أسود لامع وعيون زرقاء عميقة في الخارج.
“أنا أيضًا لا أملك شيئًا“.
بدت الفتاة لطيفة للغاية وهي تتلاعب بأصابعها عند مدخل الفصل وترتدي فستانًا من قطعة واحدة باللونين الأبيض والأزرق.
كان الطريق غادرًا. واحدة كانت مليئة بالمخاطر.
“نولا ، شخص ما هنا من أجلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “واحد … اثنان … أنت… أربعة.”
رفعت رأسها الصغير ، في اللحظة التي اكتشفت فيها نولا أماندا ، أصبحت بشرتها على الفور أكثر إشراقًا عندما ركضت إليها وصرخت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “واحد … اثنان … أنت… أربعة.”
“أختي!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بحلول الوقت الذي أكملت فيه أماندا عملها اليومي ، كانت السماء قد بدأت بالفعل في التظلم.
“نولا“.
“… أتمنى ذلك.”
انحنى ، مدت أماندا يديها. سرعان ما قفزت نولا بين ذراعيها وربطت ذراعيها حول رقبتها.
حتى ذلك الحين ، لن يؤدي ذلك إلا إلى تأخير البحث لمدة أسبوعين إلى شهرين على الأكثر.
“أختي!”
كانت تعابير وجهه شديدة ، ويده على ذقنه ، كانت تنظر متأملًا على وجهه.
“سعيد لرؤيتي نولا؟”
عندما رمشت أماندا عدة مرات ، وجدت أن جفونها تزداد ثقلًا مع مرور كل ثانية.
“أم!”
في ملاحظة جيدة ، لم نكن في المجال البشري ، مما جعل من الصعب عليهم تعقبهم مباشرة.
عانقت نولا ، رفعت أماندا رأسها ونظرت إلى سيدة الرعاية.
فقط ما الذي جعلها سعيدة جدا؟
“كيف كانت حال نولا؟”
في نفس الوقت مدينة أشتون.
استجابت سيدة الرعاية بالنظر إلى الاثنين بابتسامة.
عند الاستماع إلى كلمات سيدة الرعاية ، كانت حواف شفاه أماندا ملتفة لأعلى.
“جيد في الواقع ، منذ أن جاء ذلك الرجل لاصطحابها آخر مرة ، كانت أكثر بهجة؟”
حتى ذلك الحين ، لن يؤدي ذلك إلا إلى تأخير البحث لمدة أسبوعين إلى شهرين على الأكثر.
“انسان محترم؟”
“أم“.
عنوان أماندا رأسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة FLASH
“آه ، نعم. لقد جاء ليصطحب نولا منذ وقت ليس ببعيد. في اليوم الذي كنت فيه مشغولاً.”
صرخت نولا بحماس وابتسامة لطيفة ظهرت على وجهها.
في الأصل كان من المفترض أن تختار أماندا نولا في ذلك اليوم ، لكنها اضطرت للإلغاء قبل أسبوع بسبب اجتماع طارئ لمجلس الإدارة.
“إذن لماذا قلت إننا يجب أن نسير على وتيرتنا الخاصة؟”
“يجب أن أقول ، منذ أن جاء ذلك الرجل ، بدا أن نولا أصبحت أكثر بهجة“.
كانت العملية بطيئة نسبيًا ومملة ؛ ومع ذلك ، فإن المكافآت أكثر من التعويض عنها لأن كل نواة كانت ثمينة.
“… هل هذا صحيح؟ “
انحنى ، مدت أماندا يديها. سرعان ما قفزت نولا بين ذراعيها وربطت ذراعيها حول رقبتها.
“نعم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بحلول الوقت الذي أكملت فيه أماندا عملها اليومي ، كانت السماء قد بدأت بالفعل في التظلم.
أجابت سيدة الرعاية.
“هوام“.
سألت أماندا مترددة. صوتها مليء بالفضول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ألم يكن هذا في نفس اليوم الذي كان من المفترض أن أحضر فيه نولا؟” تساءلت أماندا مع تزايد الارتباك في عقلها.
فقط من كان بإمكانه جعل نولا أكثر بهجة؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت إليهم من بعيد ، جالسًا على صخرة وميلًا للأمام ، سقطت في ذهني.
“إذا جاز لي أن أسأل ، كيف كان شكله؟”
“… سمعت ما قلته بصوت عالوواضح.”
“السيد المحترم؟“
من قال أنه من المفترض أن يكونوا هم الوحيدون الذين يصطادون؟
“نعم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أماندا استقبلت.
“… حسنًا ، بدا أنه في الأربعينيات من عمره أو شيء من هذا القبيل؟ يبدو أنه شخص يعمل لدى والدي نولا. لذا أعتقد أنه يجب أن يكون موظفًا؟ لست متأكدًا ، على الرغم من ذلك.”
سرعان ما دخلت سيدة الرعاية إلى المبنى ، وتبادل المجاملات اللطيفة مع أماندا.
“أرى.”
“ماذا نفعل الان؟”
عند الاستماع إلى كلمات سيدة الرعاية ، كانت حواف شفاه أماندا ملتفة لأعلى.
“يجب أن أقول ، منذ أن جاء ذلك الرجل ، بدا أن نولا أصبحت أكثر بهجة“.
على الرغم من أنها لم تكن تعرف من كان ، طالما كانت نولا سعيدة ، فلم تهتم بمن هو.
أومأت أماندا برأسها بصوت خافت.
عادت انتباهها إلى نولا ، التي كانت بين ذراعيها ، وربت أماندا على رأسها.
أومأت أماندا برأسها بصوت خافت.
“تعال ، حان وقت العودة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أنها لم تكن تعرف من كان ، طالما كانت نولا سعيدة ، فلم تهتم بمن هو.
“أم“.
لقد شعرت بالذنب حيال هذا ، ولهذا السبب قامت بتصفية جدولها الزمني اليوم وقررت مفاجأتها بالذهاب اليوم.
“أشكرك على اليوم ، سأراك الأسبوع المقبل“.
كانت تعابير وجهه شديدة ، ويده على ذقنه ، كانت تنظر متأملًا على وجهه.
وقفت وأعطت إيماءة طفيفة لسيدة الرعاية ، وأخذت أماندا من يدها وأعادتها إلى سيارتها تحت تحديق الجميع.
“كيف كان يومك؟”
بمجرد خروجهم من المبنى ، كان يمكن رؤية ماكسويل ينتظر أمام السيارة. عند اكتشاف أماندا ونولا ، فتح الباب الجانبي للراكب وحيا السيدتين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم.”
“ملكة جمال الشباب ، نولا الصغيرة.”
كانت تعابير وجهه شديدة ، ويده على ذقنه ، كانت تنظر متأملًا على وجهه.
“مرحبًا.”
“…”
“أليست هذه نولا الصغيرة اللطيفة لدينا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أنه لم يكن قريبًا تمامًا ، إلا أن المجال الشيطاني لم يكن بعيدًا.
لوحت نولا بيدها الصغيرة في ماكسويل ، التي ابتسمت بلطف رداً على ذلك وتنقر على أنفها مما أدى إلى ضحكة صغيرة تهرب من فم الفتاة الصغيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعتقد أننا يجب أن نتوقف عن إضاعة الوقت هنا ، ويجب أن نبدأ. وفقًا لتقديراتي ، إذا أرسلوا شخصًا لتتبعك ، في غضون أسبوع أو شهر ، فسوف يلحقون بنا قريبًا.”
“هيهي“.
“أختي!”
ذكّر نولا ماكسويل بابنته كثيرًا.
ردت نولا بمرح.
كانت في نفس عمر ابنته تقريبًا ، وكلما رآها ، لم يستطع إلا أن يضايقها قليلاً.
سألت أماندا.
–صليل!
“ها ..”
بمجرد دخول أماندا ونولا إلى السيارة ، حذا ماكسويل حذوهما. بعد ذلك ، بالضغط على دواسة الوقود بأصابع قدميه ، سرعان ما زادت سرعة السيارة ودخلت الشوارع المزدحمة في مدينة أشتون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مرتدية بلوزة ذات لون سماوي كانت مدسوسة بدقة بين سروالها الضيق الداكن ، بدت أماندا مذهلة. تمسك أماندا بحقيبة يد سوداء صغيرة في يدها اليمنى ، وسارت نحو المبنى البعيد.
أثناء القيادة ، أدارت أماندا رأسها ونظرت إلى نولا التي كانت تجلس بجانبها.
“شكرًا لك.”
“كيف كان يومك؟”
ظهرت نظرة قلقة على وجه أماندا.
“اممم جيد“.
عادت انتباهها إلى نولا ، التي كانت بين ذراعيها ، وربت أماندا على رأسها.
ردت نولا بمرح.
“إذا بدأت الشريحة بالفعل في تتبع تحركاتنا ، فمن المحتمل ألا نضيع الوقت هنا.”
“هل حدث شيء جيد يا نولا؟”
“أنت لست مخطئا بالضرورة.”
“أم“.
“ملكة جمال الشباب ، نحن على وشك الانتهاء.”
في البداية ، لم تؤمن بكلمات سيدة الرعاية ، ولكن عندما رأت كيف كانت نولا مبتهجة ، أصبحت أماندا فضولية.
أضاءت خيبة الأمل على وجوه آفا وهاين لأنهم لم يعثروا أيضًا على شيء في جثث الذئاب.
فقط ما الذي جعلها سعيدة جدا؟
أصبح مثل هذا المشهد حدثًا شائعًا الحدوث.
“هل تهتم بالمشاركة معي لماذا أنت سعيد جدًا؟”
“… حسنًا ، بدا أنه في الأربعينيات من عمره أو شيء من هذا القبيل؟ يبدو أنه شخص يعمل لدى والدي نولا. لذا أعتقد أنه يجب أن يكون موظفًا؟ لست متأكدًا ، على الرغم من ذلك.”
“ههههه ، التقيت بوادار كبير!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لوحت نولا بيدها الصغيرة في ماكسويل ، التي ابتسمت بلطف رداً على ذلك وتنقر على أنفها مما أدى إلى ضحكة صغيرة تهرب من فم الفتاة الصغيرة.
صرخت نولا بحماس وابتسامة لطيفة ظهرت على وجهها.
خاصة وأن مشهد السيدتين سويًا بدا وكأنهما خرجا مباشرة من لوحة.
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقفت وأعطت إيماءة طفيفة لسيدة الرعاية ، وأخذت أماندا من يدها وأعادتها إلى سيارتها تحت تحديق الجميع.
ومع ذلك ، لم تجد أماندا ابتسامة نولا لطيفة على الإطلاق.
عندما رمشت أماندا عدة مرات ، وجدت أن جفونها تزداد ثقلًا مع مرور كل ثانية.
بمجرد أن تلاشت كلماتها ، ساد الصمت وشحب وجه أماندا قليلاً.
“أرى.”
التحديق في نولا ، اهتز صوت أماندا قليلاً.
عند الخروج من مقعد السائق في السيارة ، تحرك ماكسويل نحو جانب أماندا وفتح لها الباب ببراعة.
“… هل قابلت أخوك الأكبر؟ ”
في نفس الوقت مدينة أشتون.
“أم!”
“كم هو رائع. سوف تكون نولا متحمسة للغاية لرؤيتك.”
ظهرت نظرة قلقة على وجه أماندا.
“كيف كانت حال نولا؟”
هل ما زالت نولا غير قادرة على التصالح مع حقيقة وفاة رين؟ هل وصلت إلى النقطة التي بدأت تتخيله فيها؟
“إذا بدأت الشريحة بالفعل في تتبع تحركاتنا ، فمن المحتمل ألا نضيع الوقت هنا.”
كلما فكرت في الأمر ، زاد قلق وجهها.
أجابت سيدة الرعاية.
“ماذا فعلت بأخيك؟”
“لم أرَك الأسبوع الماضي. هل أنت مشغول بالعمل؟”
أومأت نولا برأسها بشكل متكرر ، ولوح بيديها في الهواء بشكل مبالغ فيه.
“منذ أربعة أيام!”
“اممم. أحضرني لأكل الحلوى والآيس كريم. لذيذ. ثم أحضرني أيضًا إلى الحديقة حيث ألعب مع …”
ابتسمت أماندا لسيدة الرعاية.
عند الاستماع إلى كلمات نولا ، كانت أماندا ترتجف من وقت لآخر.
“لا يوجد شيء هنا.”
“هل هذا صحيح؟ هل كان ممتعًا؟”
شكر ماكسويل ، نزل أماندا من السيارة.
مرتسمًا ابتسامة شجاعة ، واصلت أماندا إظهار الاهتمام بكلمات نولا. لكن ، لسوء الحظ ، لم تستطع حشد الشجاعة لتخبرها أن رين قد مات.
“لماذا يجب أن نكون مطاردين بينما يمكننا أن نكون صيادين كذلك؟”
على الرغم من محاولاتها ، ظلت الكلمات التي أرادت أن تقولها عالقة في فمها.
“ماذا فعلت بأخيك؟”
عندها أدركت.
عادت انتباهها إلى نولا ، التي كانت بين ذراعيها ، وربت أماندا على رأسها.
هي أيضًا لم تتصالح بعد مع وفاته.
لسوء الحظ ، لم يكن حظ في صالحنا حيث لم يعثر أحد على أي شيء.
هذا هو السبب في أنه كلما تحدثت نولا ، زاد الألم في قلبها.
استجابت سيدة الرعاية بالنظر إلى الاثنين بابتسامة.
“اممم! متعة سوبر!”
كان هدفي الحالي هو السفر إلى المجال القزم.
“… متى كان هذا؟ ”
عندها أدركت.
سألت أماندا.
أومأت نولا برأسها بشكل متكرر ، ولوح بيديها في الهواء بشكل مبالغ فيه.
رفعت نولا يدها الصغيرة ، وظهر عبوس مضطرب على وجه نولا.
استمعت إلى الثعبان الصغير وربت على سروالي ، وقفت بصمت.
“واحد … اثنان … أنت… أربعة.”
الفصل 292: رحلة [2]
وفتحت راحة يدها ، نقرت ببطء على كل إصبع وبدأت في العد. أخيرًا ، بمجرد توقفها بإصبعها الرابع ، رفعت رأسها كما قالت.
“لا شيء في جانبي كذلك.”
“منذ أربعة أيام!”
“اممم جيد“.
“قبل أربعة أيام؟”
“شكرًا لك.”
“أم“.
“أرى.”
“ألم يكن هذا في نفس اليوم الذي كان من المفترض أن أحضر فيه نولا؟” تساءلت أماندا مع تزايد الارتباك في عقلها.
هل ربما كان وضع نولا بسبب عدم حضورها قبل أربعة أيام؟
وأضاف ليوبولد أيضا.
إذا كان الأمر كذلك ، فبالتحديق في نولا التي كانت لا تزال سعيدة بالعد بأصابعها ، أصبح وجه أماندا مضطربًا.
على الرغم من محاولاتها ، ظلت الكلمات التي أرادت أن تقولها عالقة في فمها.
ببطء ، تسلل الشعور بالذنب إلى قلبها.
في ملاحظة جيدة ، لم نكن في المجال البشري ، مما جعل من الصعب عليهم تعقبهم مباشرة.
إذا كان الأمر كذلك ، فبالتحديق في نولا التي كانت لا تزال سعيدة بالعد بأصابعها ، أصبح وجه أماندا مضطربًا.
ترجمة FLASH
كانت العملية بطيئة نسبيًا ومملة ؛ ومع ذلك ، فإن المكافآت أكثر من التعويض عنها لأن كل نواة كانت ثمينة.
بمجرد أن تلاشت كلماتها ، ساد الصمت وشحب وجه أماندا قليلاً.
اية(66) مَا كَانَ إِبۡرَٰهِيمُ يَهُودِيّٗا وَلَا نَصۡرَانِيّٗا وَلَٰكِن كَانَ حَنِيفٗا مُّسۡلِمٗا وَمَا كَانَ مِنَ ٱلۡمُشۡرِكِينَ (67) سورة آل عمران الاية (67)
“أم!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن أمضت معظم اليوم في العمل والتمارين الرياضية ، كانت أماندا منهكة تمامًا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات