تفعيل النظام الدفاعي [1]
الفصل 309: تفعيل النظام الدفاعي [1]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
– كلانغ! – كلانغ!
عند الاستماع إلى كلمات مالفيل باهتمام ، دون علمي ، أومأ رأسي لا شعوريًا في كل مرة يتحدث فيها.
بعد غورلورز ، سرعان ما بدا صوت المعدن الذي يتم قصفه. أصبح الهواء أكثر سخونة ، وأصبحت الرائحة النفاذة العالقة في الغلاف الجوي أكثر انتشارًا. نتيجة لذلك ، التواء وجهي قليلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شكر مالفيل ، وصلت لأخذ سيفي القديم. ومع ذلك ، قبل أن أتمكن من القيام بذلك ، أوقفني مالفيل ، الذي أمسك بمعصمي.
“هذا هو t – كلانج!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في النهاية ، استسلمت ووافقت.
أصبح الصوت الثقيل للمعدن الذي يتم قصفه أعلى مع اقترابنا من الموقع. نتيجة لذلك ، واجهت صعوبة في فهم ما كان غورلورز يحاول قوله.
“هذا هو t – كلانج!”
“ماذا قلت!”
“سألتك إذا كنت تريد تحسين مهاراتك في استخدام المبارزة ، هل هذا صحيح؟”
رفعت صوتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيف هو الوضع؟”
“ما أحاول – كلانج!”
“حسنًا ، انتظرني هنا.”
ومرة أخرى ، غرق صوته بفعل صوت دقات المعدن. أخيرًا ، بعد أن ضاق ذرعًا ، أمسك غورلورز بكتفي وأشار إلى المسافة التي يقف فيها مبنى ضخم.
“انتظر ، ماذا تفعل؟“
“هل هذا هو المكان؟”
بعد غورلورز ، سرعان ما بدا صوت المعدن الذي يتم قصفه. أصبح الهواء أكثر سخونة ، وأصبحت الرائحة النفاذة العالقة في الغلاف الجوي أكثر انتشارًا. نتيجة لذلك ، التواء وجهي قليلاً.
كنت أفهم ببطء بفمي ، وأومأ برأسه.
أصبح وجه مالفين جادًا عندما ألقى السيف جانبًا كما لو كان قمامة. استدار في وجهي ، سأل فجأة.
رفعت يدي وأعطيته علامة “حسنًا” ، وجهت التحية إلى غورلوز وانفصلت عنه. السبب الوحيد لمرافقته لي هو أنه أراد الاعتذار عن أفعاله السابقة.
وأجاب مالفيل بصراحة وعبر ذراعيه.
لم يكن في الواقع بحاجة إلى إصلاح سلاحه ، لذلك بمجرد أن أحضرني إلى الموقع ، انفصلنا.
***
عند وصولي إلى المبنى الكبير ، وضعت يدي على مقبض الباب الزجاجي وفتحته.
أخذ سيفي ووضعه مالفيل في فضاء الأبعاد الخاص به.
سي – قعقعة -!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سي – قعقعة -!
عند دخول المبنى اشتدت الحرارة وبدأت قطرات العرق تتساقط من جانب وجهي.
أخذ سيفي ووضعه مالفيل في فضاء الأبعاد الخاص به.
يتبع التصميم الداخلي للمبنى أسلوبًا بسيطًا. لم يكن هناك ما يشير إلى أي زخارف أخرى إلى جانب حفل استقبال واثنين من الأرائك. خلف حفل الاستقبال كانت فتاة شابة قزمة استقبلتني بابتسامة.
“م- ماذا؟ ”
“مرحبا ، ماذا تريد -”
ومرة أخرى ، غرق صوته بفعل صوت دقات المعدن. أخيرًا ، بعد أن ضاق ذرعًا ، أمسك غورلورز بكتفي وأشار إلى المسافة التي يقف فيها مبنى ضخم.
“أنت إنسان“.
كان هذا بالضبط ما طلبته.
كما كانت على وشك الترحيب بي ، قطعها قزم آخر. على الفور انفتحت عيناها على مصراعيها ، وأثنت رأسها.
رفع مالفيل يده وفتح راحة يده وقرص أصابعه.
“سيدي مالفيل!”
“الق نظرة.”
“مالفيل؟”
يضغط على يده على المنارة ، ينبعث ظل أصفر متحدي من المنارة. ظهر أحمر ساطع [100٪] في منتصف المنارة ، وسرعان ما انطلق صوت صاروخ موجه.
سمعت صوتًا مألوفًا ، أدرت رأسي ولاحظت مالفيل ، الحداد الذي التقيت به من قبل.
فتح القزم ذو التصرف الجاد فمه.
مسح جبهته بمنشفة بيضاء ، أسقطها من مكتب الاستقبال وسأل.
يتبع التصميم الداخلي للمبنى أسلوبًا بسيطًا. لم يكن هناك ما يشير إلى أي زخارف أخرى إلى جانب حفل استقبال واثنين من الأرائك. خلف حفل الاستقبال كانت فتاة شابة قزمة استقبلتني بابتسامة.
“ماذا تفعلون هنا؟“
على الرغم من أن المطر الغزير كان يعيق معظم رؤيتي ، إلا أنه لم يغطي الفيلم الأصفر الذي كان يلف الجبل ببطء.
نقرت على سواري ، ومضت سيفي البالي.
اتفق القزمان على حقيقة أن القتال مع هذا الطقس كان ببساطة مستحيلاً.
“أحاول إصلاح هذا.”
سار القزم ذو الشعر الأحمر نحو منتصف الغرفة حيث وقف منارة صفراء كبيرة.
بصراحة ، لم يكن السيف جيدًا جدًا ، والسبب الوحيد الذي استخدمته هو أنني لم أكن أعرف أننا على وشك مواجهة حرب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “خذها.”
كنت سأشتري واحدة جديدة لو كنت أعرف.
دوشا! دوشا! دوشا!
أخذ السيف ، وعبس مالفن وهو يفحصه. قطعه حوله ، نما العبوس على وجهه. سأل ، أدار رأسه.
“هل تريد إصلاح هذه القمامة؟“
صرخت قبل أن يتمكن من إخراجي من المبنى.
“… نعم.”
دي -! دينغ -!
على الرغم من صحتها ، كانت كلماته قاسية بعض الشيء.
“… آه ، حسنًا ، حسنًا.”
“حسنًا ، لقد تضررت بشدة.”
قتلت سبعة عشر شياطين وكان البارون في المرتبة الأولى معها. كان هذا طبيعيًا فقط.
“قاتلوا قليلاً.”
“أفهم.”
قتلت سبعة عشر شياطين وكان البارون في المرتبة الأولى معها. كان هذا طبيعيًا فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرًا لأن هذه كانت المرة الأولى التي أحاول فيها هذه الطريقة ، فسأكون في مشكلة إذا انكسر السيف ، وحتى إذا أحاطت بي العديد من الشياطين.
–صليل! –صليل!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبح الصوت الثقيل للمعدن الذي يتم قصفه أعلى مع اقترابنا من الموقع. نتيجة لذلك ، واجهت صعوبة في فهم ما كان غورلورز يحاول قوله.
أصبح وجه مالفين جادًا عندما ألقى السيف جانبًا كما لو كان قمامة. استدار في وجهي ، سأل فجأة.
يبدو أنهم قاموا بتنشيط النظام الدفاعي.
“هل تريد حقًا تحسين مهارتك في المبارزة؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأ القزم ذو الشعر الأحمر برأسه في اتفاق.
عندما رأيت مدى جديته ، استقام ظهري.
سألته تناوب نظري بين السيف ومالفيل.
“نعم! “
“اللعنة ، هذا جميل“.
لم يكن هناك ذرة من التردد في صوتي عندما أجبت.
“مرحبا ، ماذا تريد -”
أي نوع من الأسئلة كان ذلك؟
قال مشيرا إلى السيف الحاد في يدي.
بالطبع أردت ذلك. عندما تذكرت ما مررت به خلال الأشهر القليلة الماضية ، أصبح عقلي أكثر ثباتًا.
أنا أميل رأسي.
لم أرغب أبدًا في الشعور بالعجز!
صرخت قبل أن يتمكن من إخراجي من المبنى.
أغلقنا أنا ومالفيل عينيه في الثواني التالية قبل أن يتنهد ويستدير.
قال مالفيل ببرود أصفع يدي.
“حسنًا ، انتظرني هنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتحت عيون ليوبولد على نطاق واسع.
“حسنًا؟ إلى أين أنت ذاهب؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ذلك حتى تذكرت شيئًا.
لسوء الحظ ، قبل أن أتمكن حتى من السؤال ، كان قد اختفى بالفعل من الخلف. نظرت إلى موظف الاستقبال الجاهل بالمثل ، استسلمت.
“أنت على حق. القتال في هذه الظروف سيضعنا في خسارة فادحة.”
لحسن الحظ ، لم يدم الانتظار طويلا. في غضون خمس دقائق من المغادرة ، سرعان ما عاد بجسم مغطى بقطعة قماش بيضاء. بدا المخطط وكأنه سيف.
سأل ليوبولد وهو يميل رأسه.
أضاءت عيني على الفور.
“سألتك إذا كنت تريد تحسين مهاراتك في استخدام المبارزة ، هل هذا صحيح؟”
“هل يخطط لإعطائي سيفا؟“
من خلال بذل قصارى جهدي لعدم كسر السيف ، كان يحاول حثني على تحسين طريقة استخدامي للسيف.
بدأ قلبي ينبض بالإثارة.
صرخت قبل أن يتمكن من إخراجي من المبنى.
عند وصولي ، سلمني مالفيل “السيف” مباشرة.
قتلت سبعة عشر شياطين وكان البارون في المرتبة الأولى معها. كان هذا طبيعيًا فقط.
“خذها.”
رفعت يدي وأعطيته علامة “حسنًا” ، وجهت التحية إلى غورلوز وانفصلت عنه. السبب الوحيد لمرافقته لي هو أنه أراد الاعتذار عن أفعاله السابقة.
“هذا هو…”
دوشا! دوشا! دوشا!
“نعم ، إنه سيف“.
أخذ سيفي ووضعه مالفيل في فضاء الأبعاد الخاص به.
أضاءت عيني.
– كلانغ! – كلانغ!
أخذت الشيء الذي شعرت به في يدي ، وسرعان ما فك القماش الأبيض الذي يغطيه. بمجرد أن قمت بفك غلافه ، تمامًا كما قال مالفيل ، ظهر سيف في يدي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سألت لا تهتم بموقفه.
على مرأى من السيف ، انفتح فمي قليلا.
“ماذا قلت!”
سألته تناوب نظري بين السيف ومالفيل.
“كنت أعلم أنك ستعجبك“.
“… هل من المفترض أن أستخدم هذا؟ ”
أنا أميل رأسي.
“صحيح.”
كنت أفهم ببطء بفمي ، وأومأ برأسه.
أومأ مالفيل برأسه بابتسامة مرحة على وجهه.
سمعت صوتًا مألوفًا ، أدرت رأسي ولاحظت مالفيل ، الحداد الذي التقيت به من قبل.
‘هل هذه مزحه؟‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سألت لا تهتم بموقفه.
أحدق في السيف في يدي ، لم أكن أعرف ماذا أقول.
“جيد ، سأبدأ.”
على الرغم من أنني لم تكن لدي توقعات كبيرة عندما أخرج السيف ، لم أكن أعتقد أنه سيحضر لي سيفًا قديمًا حادًا يبدو أنه يمكن أن ينهار عند أدنى لمسة.
رفعت صوتي.
“هوو ..”
دي -! دينغ -!
أخذت نفسا عميقا ، هدأت نفسي. يجب أن يكون هناك سبب وجيه لذلك.
بصراحة ، لم يكن السيف جيدًا جدًا ، والسبب الوحيد الذي استخدمته هو أنني لم أكن أعرف أننا على وشك مواجهة حرب.
“هل لي أن أسأل لماذا أعطيتني السيف؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كيف كان هذا السيف السيء سيساعد؟
وأجاب مالفيل بصراحة وعبر ذراعيه.
أخذت الشيء الذي شعرت به في يدي ، وسرعان ما فك القماش الأبيض الذي يغطيه. بمجرد أن قمت بفك غلافه ، تمامًا كما قال مالفيل ، ظهر سيف في يدي.
“سألتك إذا كنت تريد تحسين مهاراتك في استخدام المبارزة ، هل هذا صحيح؟”
“أحاول إصلاح هذا.”
“نعم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ذلك حتى تذكرت شيئًا.
كان هذا بالضبط ما طلبته.
“شكرًا لك.”
كيف كان هذا السيف السيء سيساعد؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قاتلوا قليلاً.”
“إذا كنت تريد أن تصبح أقوى ، فالسيف سيجيب“.
بالمثل ، متكئة على فجوة المصعد ، حدقت بصمت في الحاجز الذي كان يلف الجبل.
وأوضح مالفيل مشيرا إلى السيف.
“ماذا قلت!”
“باستخدام هذا السيف ، سوف تتعلم كيف تتحكم بشكل صحيح في قوتك. من مدى كسر سيفك السابق ، يمكنني أن أقول إن لا يمكنك أستخدمه بكفاءة. يعامل المبارز الجيد سيفهم كما لو كان كنزهم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل كان يحاول حقًا إرسالي إلى ساحة المعركة بسيف واحد فقط؟
التقط سيفي القديم البالي ، ووضعه على الطاولة وأشار إلى الجانب الأيمن منه ، حيث ظهر صدع كبير.
بصراحة ، لم يكن السيف جيدًا جدًا ، والسبب الوحيد الذي استخدمته هو أنني لم أكن أعرف أننا على وشك مواجهة حرب.
“انظر فقط إلى هذا. كان هذا على الأرجح نتيجة تفاديت بشكل غير صحيح. لقد خففت قليلاً من الضرر عن طريق تحريك السيف للخلف أو إعادة توجيه الهجوم ،” هذا … “
“اللعنة ، هذا جميل“.
عند الاستماع إلى كلمات مالفيل باهتمام ، دون علمي ، أومأ رأسي لا شعوريًا في كل مرة يتحدث فيها.
“نعم! “
كل كلمة قالها ، على الرغم من قوتها ، كانت صحيحة. أكثر ما صدمني هو أنه كان قادرًا على توضيح العيوب بأسلوب السيف بمجرد النظر إلى السيف.
ولعن أورديموس اليد التي كانت تحمل جهاز الاتصال.
قبل فترة طويلة ، توصلت إلى فهم مفاجئ.
“أفهم.”
“حسنًا؟ إلى أين أنت ذاهب؟”
بتتبع إصبعي على السيف الذي أعطاني إياه ، أدركت ما هو نيته عندما أعطاني إياه.
——
من خلال بذل قصارى جهدي لعدم كسر السيف ، كان يحاول حثني على تحسين طريقة استخدامي للسيف.
أخذت الشيء الذي شعرت به في يدي ، وسرعان ما فك القماش الأبيض الذي يغطيه. بمجرد أن قمت بفك غلافه ، تمامًا كما قال مالفيل ، ظهر سيف في يدي.
حركات أقل ضياعًا وحركات أكثر كفاءة. فضلا عن باريز أكثر كفاءة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اية (86) أُوْلَٰٓئِكَ جَزَآؤُهُمۡ أَنَّ عَلَيۡهِمۡ لَعۡنَةَ ٱللَّهِ وَٱلۡمَلَٰٓئِكَةِ وَٱلنَّاسِ أَجۡمَعِينَ (87) سورة آل عمران الاية (87)
طالما فعلت ذلك ، يجب ألا ينكسر سيفي أبدًا. بمجرد أن حققت ذلك ، كان ذلك يعني أنني أتقنت الأساسيات.
عند الاستماع إلى كلمات مالفيل باهتمام ، دون علمي ، أومأ رأسي لا شعوريًا في كل مرة يتحدث فيها.
“شكرًا لك.”
“هل يخطط لإعطائي سيفا؟“
شكر مالفيل ، وصلت لأخذ سيفي القديم. ومع ذلك ، قبل أن أتمكن من القيام بذلك ، أوقفني مالفيل ، الذي أمسك بمعصمي.
“ماذا تفعل؟”
“ماذا تفعل؟”
“…آه؟”
“…آه؟”
ربما لأن درع الحبكة العالمي كان يحمي مالفيل ، بدأت صفارات الإنذار تدق في نفس اللحظة التي تخيلت فيها عالماً بدونه.
أنا أميل رأسي.
فجأة انطلق ضوء ساطع نحو السماء. بمجرد وصول الضوء إلى نقطة معينة ، اهتز كل برج على الجدران وسرعان ما انطلقت أضواء صفراء متعددة أيضًا ، متقاربة مع الضوء القادم من المنارة ، مكونة كرة صفراء زاهية في منتصف السماء.
قال مالفيل ببرود أصفع يدي.
“حسنًا؟ إلى أين أنت ذاهب؟”
“ضعها في أسفل.”
أي نوع من الأسئلة كان ذلك؟
“م- ماذا؟ ”
“بجد؟”
قال مشيرا إلى السيف الحاد في يدي.
“ماذا!؟ تخطط لتفعيل النظام الدفاعي هذا في وقت مبكر من الحرب !؟“
“يسمح لك فقط باستخدام هذا السيف. لا شيء غير ذلك.”
“سألتك إذا كنت تريد تحسين مهاراتك في استخدام المبارزة ، هل هذا صحيح؟”
“… ولكن ماذا لو تعطل بسبب خطأي؟ ”
“انتظر ، ماذا تفعل؟“
نظرًا لأن هذه كانت المرة الأولى التي أحاول فيها هذه الطريقة ، فسأكون في مشكلة إذا انكسر السيف ، وحتى إذا أحاطت بي العديد من الشياطين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سي – قعقعة -!
لسوء حظي ، لم يبدو أن مالفيل يهتم ، حيث أجاب بلا مبالاة.
ترجمة FLASH
“حظًا صعبًا ، سأراك مرة أخرى بمجرد أن أموت من الشيخوخة.”
سار القزم ذو الشعر الأحمر نحو منتصف الغرفة حيث وقف منارة صفراء كبيرة.
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ضعها في أسفل.”
مرة أخرى ، تُركت عاجزًا عن الكلام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
هل كان يحاول حقًا إرسالي إلى ساحة المعركة بسيف واحد فقط؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على مرأى من السيف ، انفتح فمي قليلا.
“بجد؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأ القزم ذو الشعر الأحمر برأسه في اتفاق.
أخذ سيفي ووضعه مالفيل في فضاء الأبعاد الخاص به.
أضاءت عيني على الفور.
“أفضل طريقة للقتال تكون محاربة بدون طمأنة ، إذا كنت تفعل ذلك بهذه الطريقة ، فسوف تضطر إلى التحسن لأن حياتك على الخط.”
يتبع التصميم الداخلي للمبنى أسلوبًا بسيطًا. لم يكن هناك ما يشير إلى أي زخارف أخرى إلى جانب حفل استقبال واثنين من الأرائك. خلف حفل الاستقبال كانت فتاة شابة قزمة استقبلتني بابتسامة.
“… آه ، حسنًا ، حسنًا.”
يبدو أنهم قاموا بتنشيط النظام الدفاعي.
في النهاية ، استسلمت ووافقت.
عند الاستماع إلى كلمات مالفيل باهتمام ، دون علمي ، أومأ رأسي لا شعوريًا في كل مرة يتحدث فيها.
ما كان يفعله كان لمصلحتي. إذا نجح ما قاله حقًا ، فقد أتبعه أيضًا.
“هل تريد إصلاح هذه القمامة؟“
“أشكرك على اليوم ، أنا -”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا صوت مألوف من خلفي.
قبل أن أنهي حديثي ، قطعني مالفيل مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انظر فقط إلى هذا. كان هذا على الأرجح نتيجة تفاديت بشكل غير صحيح. لقد خففت قليلاً من الضرر عن طريق تحريك السيف للخلف أو إعادة توجيه الهجوم ،” هذا … “
“انتظر ، ماذا تفعل؟“
بالطبع أردت ذلك. عندما تذكرت ما مررت به خلال الأشهر القليلة الماضية ، أصبح عقلي أكثر ثباتًا.
“أنا راحل.”
“هل يخطط لإعطائي سيفا؟“
أعطيت مالفيل نظرة غريبة.
حركات أقل ضياعًا وحركات أكثر كفاءة. فضلا عن باريز أكثر كفاءة.
ماذا سأفعل غير ذلك؟ بما أنني قد حصلت بالفعل على السيف ، فقد حان الوقت الآن للمغادرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بتتبع إصبعي على السيف الذي أعطاني إياه ، أدركت ما هو نيته عندما أعطاني إياه.
رفع مالفيل يده وفتح راحة يده وقرص أصابعه.
***
“ستكون 80 نقطة إنجازات للسيف من فضلك.”
“جيد ، سأبدأ.”
“…”
رفع مالفيل يده وفتح راحة يده وقرص أصابعه.
في تلك اللحظة ، للحظة ، فقط للحظة ، تخيلت مستقبلًا لم يكن فيه مالفين موجودًا.
لم يكن في الواقع بحاجة إلى إصلاح سلاحه ، لذلك بمجرد أن أحضرني إلى الموقع ، انفصلنا.
ويي -! ويي -!
“انتظر ، ماذا تفعل؟“
ربما لأن درع الحبكة العالمي كان يحمي مالفيل ، بدأت صفارات الإنذار تدق في نفس اللحظة التي تخيلت فيها عالماً بدونه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
غير مدرك لما كنت أفكر فيه ، أغمق وجه مالفين. وضع يديه على ظهري ودفعني خارج المبنى.
“انتظر ، ماذا تفعل؟“
“اذهب ، ادفع لي مرة أخرى بمجرد عودتك من هذه المعركة.”
حركات أقل ضياعًا وحركات أكثر كفاءة. فضلا عن باريز أكثر كفاءة.
صرخت قبل أن يتمكن من إخراجي من المبنى.
“تفضل ، لقد أبلغت بالفعل عن وجود آخرين“
“انتظر ، انتظر ، أنا بحاجة إلى شيء آخر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتحت عيون ليوبولد على نطاق واسع.
“ما هذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخذ السيف ، وعبس مالفن وهو يفحصه. قطعه حوله ، نما العبوس على وجهه. سأل ، أدار رأسه.
صرخ منزعج.
“نعم ، إنه سيف“.
سألت لا تهتم بموقفه.
كان هذا شيئًا صغيرًا اشتريته مرة أخرى في مركز المرافق. يعتقد أنه سيكون مناسبًا تمامًا لـ ليوبولد.
“إيهمم ، هل يمكن أن تعطيني …”
أغلقنا أنا ومالفيل عينيه في الثواني التالية قبل أن يتنهد ويستدير.
***
“… نعم.”
دوشا! دوشا! دوشا!
رفعت يدي وأعطيته علامة “حسنًا” ، وجهت التحية إلى غورلوز وانفصلت عنه. السبب الوحيد لمرافقته لي هو أنه أراد الاعتذار عن أفعاله السابقة.
استمر هطول الأمطار في الهبوط من السماء ، مما أدى إلى إعاقة رؤية الجميع.
صرخ منزعج.
“كيف هو الوضع؟”
قزمان كانا ينظران إلى الوضع من غرفة عمليات صغيرة في مكان مجهول في المدينة. كان أحدهم يضغط كلتا يديه على الطاولة ، وينظر في صور الفيديو للجدران. كان لديه شعر أحمر ناري ويرتدي مئزر بني.
بصراحة ، لم يكن السيف جيدًا جدًا ، والسبب الوحيد الذي استخدمته هو أنني لم أكن أعرف أننا على وشك مواجهة حرب.
وقف القزم الآخر خلف القزم ذي الشعر الأحمر وأذرع مطوية. بدا وكأنه في العصور الوسطى. كان شعر ظهره الطويل مضفرًا خلف ظهره ، ولحيته البيضاء كانت بها ضفائران بجانبها. على عكس القزم الآخر ، كان لديه نزعة جادة ، حيث كانت حواجبه دائمًا مقفلة في عبوس.
أخذت نفسا عميقا ، هدأت نفسي. يجب أن يكون هناك سبب وجيه لذلك.
فتح القزم ذو التصرف الجاد فمه.
سألته تناوب نظري بين السيف ومالفيل.
“الوضع جيد ، والطقس متقلب للغاية. القتال الآن سيضعنا في وضع غير مؤات.”
كنت أفهم ببطء بفمي ، وأومأ برأسه.
أومأ القزم ذو الشعر الأحمر برأسه في اتفاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
“أنت على حق. القتال في هذه الظروف سيضعنا في خسارة فادحة.”
كان هذا بالضبط ما طلبته.
اتفق القزمان على حقيقة أن القتال مع هذا الطقس كان ببساطة مستحيلاً.
أخذت الشيء الذي شعرت به في يدي ، وسرعان ما فك القماش الأبيض الذي يغطيه. بمجرد أن قمت بفك غلافه ، تمامًا كما قال مالفيل ، ظهر سيف في يدي.
من شأنه أن يؤدي إلى خسائر كثيرة.
بالمثل ، متكئة على فجوة المصعد ، حدقت بصمت في الحاجز الذي كان يلف الجبل.
سار القزم ذو الشعر الأحمر نحو منتصف الغرفة حيث وقف منارة صفراء كبيرة.
ماذا سأفعل غير ذلك؟ بما أنني قد حصلت بالفعل على السيف ، فقد حان الوقت الآن للمغادرة.
“يبدو أن لدينا خيارًا آخر ولكن يجب تنشيط النظام الدفاعي.”
نقرت على سواري ، وسلمت ليوبولد شيئًا. في الوقت الحالي كانت مغطاة بالقماش الذي استخدمه مالفيل لتغطية السيف.
“تفضل ، لقد أبلغت بالفعل عن وجود آخرين“
“حسنًا؟ إلى أين أنت ذاهب؟”
“جيد ، سأبدأ.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هذا هو المكان؟”
دي -! دينغ -!
“حسنًا ، انتظرني هنا.”
يضغط على يده على المنارة ، ينبعث ظل أصفر متحدي من المنارة. ظهر أحمر ساطع [100٪] في منتصف المنارة ، وسرعان ما انطلق صوت صاروخ موجه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخذ السيف ، وعبس مالفن وهو يفحصه. قطعه حوله ، نما العبوس على وجهه. سأل ، أدار رأسه.
اوهممم!
“أفضل طريقة للقتال تكون محاربة بدون طمأنة ، إذا كنت تفعل ذلك بهذه الطريقة ، فسوف تضطر إلى التحسن لأن حياتك على الخط.”
لم يمض وقت طويل حتى انطلق ضوء أصفر ساطع باتجاه السماء من المنارة.
“… ولكن ماذا لو تعطل بسبب خطأي؟ ”
***
أخذت نفسا عميقا ، هدأت نفسي. يجب أن يكون هناك سبب وجيه لذلك.
اندفع نحو البرج الشمالي ، صرخ القزم المسؤول عن البرج الشمالي أوريمدوس بصوت عالٍ تجاه جهاز الاتصال الخاص به.
دفعت رأسي ، ابتسمت في ظروف غامضة.
“ماذا!؟ تخطط لتفعيل النظام الدفاعي هذا في وقت مبكر من الحرب !؟“
“انتظر ، ماذا تفعل؟“
شووم!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هذا هو المكان؟”
فجأة انطلق ضوء ساطع نحو السماء. بمجرد وصول الضوء إلى نقطة معينة ، اهتز كل برج على الجدران وسرعان ما انطلقت أضواء صفراء متعددة أيضًا ، متقاربة مع الضوء القادم من المنارة ، مكونة كرة صفراء زاهية في منتصف السماء.
“ما أحاول – كلانج!”
بمجرد أن تقارب الأضواء ، بدأ فيلم أصفر شفاف رقيق يمتد من الكرة الصفراء ، ويغلف الجبل بأكمله.
أخذ سيفي ووضعه مالفيل في فضاء الأبعاد الخاص به.
“القرف…”
قزمان كانا ينظران إلى الوضع من غرفة عمليات صغيرة في مكان مجهول في المدينة. كان أحدهم يضغط كلتا يديه على الطاولة ، وينظر في صور الفيديو للجدران. كان لديه شعر أحمر ناري ويرتدي مئزر بني.
ولعن أورديموس اليد التي كانت تحمل جهاز الاتصال.
صرخ منزعج.
***
على الرغم من صحتها ، كانت كلماته قاسية بعض الشيء.
يبدو أنهم قاموا بتنشيط النظام الدفاعي.
عند دخول المبنى اشتدت الحرارة وبدأت قطرات العرق تتساقط من جانب وجهي.
صعدت سلم البرج ووصلت إلى أعلى الجدران ، حدقت في المسافة عبر فجوة الأسوار.
“هل تريد إصلاح هذه القمامة؟“
على الرغم من أن المطر الغزير كان يعيق معظم رؤيتي ، إلا أنه لم يغطي الفيلم الأصفر الذي كان يلف الجبل ببطء.
سمعت صوتًا مألوفًا ، أدرت رأسي ولاحظت مالفيل ، الحداد الذي التقيت به من قبل.
“رن ، أنت هنا أخيرًا.”
ربما لأن درع الحبكة العالمي كان يحمي مالفيل ، بدأت صفارات الإنذار تدق في نفس اللحظة التي تخيلت فيها عالماً بدونه.
بدا صوت مألوف من خلفي.
“كنت أعلم أنك ستعجبك“.
“ليوبولد ، هل استراحتي بما فيه الكفاية؟”
وأوضح مالفيل مشيرا إلى السيف.
“نعم.”
أغلقنا أنا ومالفيل عينيه في الثواني التالية قبل أن يتنهد ويستدير.
متكئًا على الفجوة بين الأسوار ، بدأ شعر ليوبولد يبتل ببطء من المطر.
سأل ليوبولد وهو يميل رأسه.
“يبدو أننا سنقاتل مرة أخرى.”
“رن ، أنت هنا أخيرًا.”
تمتم بتعب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما كانت على وشك الترحيب بي ، قطعها قزم آخر. على الفور انفتحت عيناها على مصراعيها ، وأثنت رأسها.
بالمثل ، متكئة على فجوة المصعد ، حدقت بصمت في الحاجز الذي كان يلف الجبل.
صرخت قبل أن يتمكن من إخراجي من المبنى.
“حدثني عنها.”
قال مالفيل ببرود أصفع يدي.
ربما مرت ثماني ساعات فقط على آخر قتال؟ لم أحسب ، لكنها لم تكن طويلة جدًا. كان معظم الناس متعبين ، ولم يساعد الطقس السيئ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتحت عيون ليوبولد على نطاق واسع.
لم يتحدث أي منا خلال الدقيقتين التاليتين.
أحدق في السيف في يدي ، لم أكن أعرف ماذا أقول.
كان ذلك حتى تذكرت شيئًا.
سار القزم ذو الشعر الأحمر نحو منتصف الغرفة حيث وقف منارة صفراء كبيرة.
“قبل أن أنسى ، خذ هذا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شووم!
نقرت على سواري ، وسلمت ليوبولد شيئًا. في الوقت الحالي كانت مغطاة بالقماش الذي استخدمه مالفيل لتغطية السيف.
“الق نظرة.”
كان هذا شيئًا صغيرًا اشتريته مرة أخرى في مركز المرافق. يعتقد أنه سيكون مناسبًا تمامًا لـ ليوبولد.
لم يتحدث أي منا خلال الدقيقتين التاليتين.
سأل ليوبولد وهو يميل رأسه.
“حسنًا؟ إلى أين أنت ذاهب؟”
“هممم؟ … ما هذا؟”
“هذا هو t – كلانج!”
“الق نظرة.”
لسوء الحظ ، قبل أن أتمكن حتى من السؤال ، كان قد اختفى بالفعل من الخلف. نظرت إلى موظف الاستقبال الجاهل بالمثل ، استسلمت.
دفعت رأسي ، ابتسمت في ظروف غامضة.
“…تمام.”
لم يكن هناك ذرة من التردد في صوتي عندما أجبت.
أخذ ليوبولد هذا الشيء ، وأزال القماش ببطء ، وكشف عن قطعة أثرية سوداء زاهية تشبه بندقية بيد واحدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخذ السيف ، وعبس مالفن وهو يفحصه. قطعه حوله ، نما العبوس على وجهه. سأل ، أدار رأسه.
فتحت عيون ليوبولد على نطاق واسع.
استمر هطول الأمطار في الهبوط من السماء ، مما أدى إلى إعاقة رؤية الجميع.
“فوييو”
“… ولكن ماذا لو تعطل بسبب خطأي؟ ”
ثم شرع في الصفير وظهرت ابتسامة صغيرة على وجهه.
وأجاب مالفيل بصراحة وعبر ذراعيه.
من خلال المداعبة بالقطعة الأثرية ، لم يستطع إلا أن يكملها.
يبدو أنهم قاموا بتنشيط النظام الدفاعي.
“اللعنة ، هذا جميل“.
“ماذا قلت!”
أخفض يدي وأحدق في الأداة في يده ، تسللت ابتسامة على وجهي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بتتبع إصبعي على السيف الذي أعطاني إياه ، أدركت ما هو نيته عندما أعطاني إياه.
“كنت أعلم أنك ستعجبك“.
“هل تريد إصلاح هذه القمامة؟“
——
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شووم!
ترجمة FLASH
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا تفعلون هنا؟“
——-
“رن ، أنت هنا أخيرًا.”
اية (86) أُوْلَٰٓئِكَ جَزَآؤُهُمۡ أَنَّ عَلَيۡهِمۡ لَعۡنَةَ ٱللَّهِ وَٱلۡمَلَٰٓئِكَةِ وَٱلنَّاسِ أَجۡمَعِينَ (87) سورة آل عمران الاية (87)
بدأ قلبي ينبض بالإثارة.
“ما هذا؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات