التوجه إلى المؤتمر [3]
الفصل 378: التوجه إلى المؤتمر [3]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “دعنا نذهب.”
نظرا لأنه لم يكن لدي أي فكرة عن المدة التي سأكون فيها في مجال الجان وكذلك أعرف متى سأعود مرة أخرى إلى هنلور ، في المرة القادمة التي سألتقي فيها مالفيل مرة أخرى ، ربما مرت سنوات.
“هل هذا هو سيفي؟“
“يبدو أنني قمت بعمل جيد ، أليس كذلك؟“
تومض عيناي قليلاً بعد الفتح. استغرق الأمر مني بضع ثوان حتى تتعافى عيناي من الضوء الساطع السابق.
ثم استدرت لمواجهة مالفيل.
لكن في اللحظة التي تعافيت فيها ، ركزت عيني على السيف الذي كان يتدلى في يدي مالفيل.
“حسنًا؟“
وقفت ، مدت يده إلى السيف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان أخف بكثير مما كنت أتوقعه في الأصل.
“ربما أنا؟“
“هوو“.
“إنه لك“.
شرب حتى الثمالة
سلمني مالفيل السيف.
“هيهي“.
شرب حتى الثمالة
“أعتقد أنني يجب أن أبدأ في إعداد نفسي أيضًا.”
في اللحظة التي لمست فيها يدي السيف ، انفجر منه ضوء شديد. هذه المرة ، لم أكن أعمى.
“هذا ما قاله لي أيضًا“.
بعد ذلك ، انفتحت عيني في دهشة وأنا أشاهد السيف في يدي يكتسب بريقًا أخضر باهتًا. بنظرة واحدة ، استطعت أن أرى مدى قوة السيف حيث تكتلت المانا في الغلاف الجوي نحوه بسرعات مرعبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت إقامتي في هنلور على وشك الانتهاء.
كان طول السيف حوالي نصف متر ، وهو لامع باللون الأسود غير اللامع ، وأحدق في جسمه الحاد الذي جعله يبدو كما لو أنه يمكن أن يقطع أي شيء ، وشفتي ملتفة بارتياح.
“يبدو أنني قمت بعمل جيد ، أليس كذلك؟“
“إنه خفيف جدا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استدرت ، أومأت برأسي.
تمتمت بينما ركزت انتباهي مرة أخرى على السيف وحركت يدي لأعلى ولأسفل لاختبار وزنه.
تبعه وايلان والآخرون الذين لم يتورعوا عن الإضافة المفاجئة لتلميذ مالفيل.
لقد كان أخف بكثير مما كنت أتوقعه في الأصل.
عانق السيف الذي كان ضعف حجم جسده استدار مالفيل وعاد في اتجاه مكان ورشته.
في الواقع ، كان خفيفًا جدًا لدرجة أنني اعتقدت أنه كان متمسكًا بالريشة.
وبأنفاس ثقيلة ، أخرج شيئين ملفوفين بقطعة قماش بيضاء رقيقة وسلمهما لي ولآفا.
“حاول حقن المانا فيه.”
“ليس لدينا الكثير من الوقت ولن يؤذينا شخص آخر ، فلنذهب.”
قال مالفيل من الجانب. جالسًا على كرسي ، أراح ذراعه على الطاولة خلفه ودفع رأسه في اتجاهي.
فقط عندما كنا على وشك التوجه مباشرة إلى ورشته للعثور عليه ، رأينا من بعيد لمحة عن شخصية مألوفة.
“بدلاً من التحقق من ذلك مباشرة ، لماذا لا تحاول أن ترى بنفسك ما يمكن أن يفعله السيف.”
“إنه لك“.
“حقن مانا الخاص بي؟“
“ماذا…”
“نعم.”
“أعرف ما الذي تفكر فيه. استرخ ، سأفعل ذلك قبل مغادرة هذا المكان. سأسلمه لك قبل أن تغادر مباشرة.”
“تمام.”
“نعم ، إنه لأمر مدهش.”
بإيماءة طفيفة ، فعلت ما أوعز به مالفيل ووجهت مانا إلى السيف.
تومض عيناي قليلاً بعد الفتح. استغرق الأمر مني بضع ثوان حتى تتعافى عيناي من الضوء الساطع السابق.
شرب حتى الثمالة
“حسنًا؟“
بدت ضجة أخرى منخفضة فجأة. ثم ، من دون أن ألاحظ شيئًا ، بدأت الأرض تحتي بالصرير ، حيث بدأت الشقوق الصغيرة الدقيقة في التمدد من أسفل قدمي.
بفكرة ، تقاربت المانا في الهواء تجاه يدي التي تمسك بالسيف.
“ماذا…”
“حسنًا ، سأذهب إلى العمل بسرعة. يجب عليك أيضًا العودة الآن.”
بعد ذلك ، بدأت يدي التي كانت تمسك بالسيف تزداد ثقلًا مع انتفاخ عضلاتي لأعلى ، في محاولة لإبقاء السيف في مكانه.
قام مالفيل بتدوير عينيه ، ومد يده بحثًا عن شيء ما في المكتب خلفه وألقى لي غمدًا جلديًا أسود.
“ماذا في العالم!”
“هل هذا … حسنًا.”
صرخت وأنا أستدير للنظر في اتجاه مالفيل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إهم … قال لي سيد أن أذهب معك.”
“ما الذي يجري؟“
***
“إهدئ.”
“إنه خفيف جدا.”
بنظرة هادئة على وجهه ، مدّ يده باتجاهي ، وأشار إلى السيف.
سلمني مالفيل السيف.
“هناك قدرة سيفك.”
“هل ختمتها؟“
“هذه؟ القدرة؟“
قبل أن أستطيع قول أي شيء ، قطعني في منتصف الجملة ، أعطى دوغلاس موافقته.
خفضت رأسي ، ركزت انتباهي مرة أخرى على السيف في يدي.
“هوو“.
“هل القدرة التي يتحدث عنها مالفيل ، القدرة على تغيير كتلة السيف كما أفعل؟“
“…”
ذكرتني هذه القدرة بقدرة إحدى القطع الأثرية التي كنت أمتلكها سابقًا.
ثم ، استدار ، وشرع في شق طريقه نحو البوابة.
لقد كان خاتمًا إذا لم أتذكره بشكل خاطئ. يمكن أن تغير كتلتها عند تغيير إعداداتها. لقد أحببت ذلك أيضًا ، ولكن لسوء الحظ ، فقد ذهب الآن لفترة طويلة حيث اندلع أثناء الانفجار الذي قادني إلى … ذلك المكان.
“شكرًا.”
أخذ نفسًا عميقًا وأوقف تدفق مانا ، وعاد السيف في يدي إلى كتلته الطبيعية ونظرت حول المكان.
في ملاحظة جيدة ، إذا كان مختومًا ، فهذا يعني أن سيفي لم يكن بعد في أقصى إمكاناته.
“دعني أختبر هذا في موقع مختلف.”
عانق السيف الذي كان ضعف حجم جسده استدار مالفيل وعاد في اتجاه مكان ورشته.
ثم استدرت لمواجهة مالفيل.
على الفور نظر الجميع في اتجاهه.
“هل لديك غمد ربما؟“
“أنت…”
“غمد؟“
“هذا ما قاله لي أيضًا“.
“نعم ، أنا بحاجة إليه نوعا ما …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حقن مانا الخاص بي؟“
لا يزال بإمكان أسلوب كيكي العمل بدون الغمد ، لكنني كنت معتادًا عليه الآن لدرجة أنه شعر بأنه غريب بدونه.
لقد كان خاتمًا إذا لم أتذكره بشكل خاطئ. يمكن أن تغير كتلتها عند تغيير إعداداتها. لقد أحببت ذلك أيضًا ، ولكن لسوء الحظ ، فقد ذهب الآن لفترة طويلة حيث اندلع أثناء الانفجار الذي قادني إلى … ذلك المكان.
“هنا.”
لحسن الحظ ، كانت مخاوفي لا أساس لها من الصحة.
قام مالفيل بتدوير عينيه ، ومد يده بحثًا عن شيء ما في المكتب خلفه وألقى لي غمدًا جلديًا أسود.
بإيماءة طفيفة ، فعلت ما أوعز به مالفيل ووجهت مانا إلى السيف.
“شكرًا لك.”
“شكرًا.”
أمسكها بيد واحدة ، وشكرت مالفيل.
“نعم ، أنا بحاجة إليه نوعا ما …”
ثم ، ودون أن أقول أي شيء آخر ، غادرت مكان العمل وتوجهت نحو منطقة منعزلة إلى حد ما لاختبار سيفي الجديد.
السبب في أننا قررنا أن نتوجه بعد ساعة كان بسبب …
كانت المنطقة التي أوقف فيها مهجورة تمامًا ، وكانت الأرض منبسطة. المكان المثالي لاختبار سيفي الجديد.
لقد كان خاتمًا إذا لم أتذكره بشكل خاطئ. يمكن أن تغير كتلتها عند تغيير إعداداتها. لقد أحببت ذلك أيضًا ، ولكن لسوء الحظ ، فقد ذهب الآن لفترة طويلة حيث اندلع أثناء الانفجار الذي قادني إلى … ذلك المكان.
“هوو“.
“إنه لك“.
وضعت سيفي الجديد في الغمد الذي أعطاني إياه مالفيل للتو ، أخذت نفسا عميقا.
هذه المرة كان دوري أميل رأسي وأنا أنظر إليه في حيرة. لكنني رأيت مدى جدية وجهه ، دون إضاعة المزيد من الوقت ، في السير في اتجاهه ، سلمته السيف.
بفكرة ، تقاربت المانا في الهواء تجاه يدي التي تمسك بالسيف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل لديك أي فكرة عن الكلمات التي -“
عندما بدأ مانا في التدفق ، بدأ السيف يتوهج تدريجياً وبدأت سروالي تشعر بالثقل.
بفكرة ، تقاربت المانا في الهواء تجاه يدي التي تمسك بالسيف.
تأكيدًا على أنها كانت تعمل ، توقفت عن توجيه مانا وأصبح السيف أخف مرة أخرى.
ولكن قبل أن ينهي الثعبان الصغير عقوبته ، وصل تلميذ مالفيل أمامنا ، ولفت انتباهي على الفور بعيدًا عن الثعبان الصغير.
تقدمت خطوة للأمام ، وركزت كل مانا على طرف إصبعي ، ضغطت على قبضة السيف.
“بدلاً من التحقق من ذلك مباشرة ، لماذا لا تحاول أن ترى بنفسك ما يمكن أن يفعله السيف.”
انقر–
لكن في اللحظة التي تعافيت فيها ، ركزت عيني على السيف الذي كان يتدلى في يدي مالفيل.
سمع صوت واضح ونقي في الهواء لحظة لمست قبضة السيف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان أخف بكثير مما كنت أتوقعه في الأصل.
انفجار–
كان صوت مالفيل يذهلني من أفكاري.
ما تبع ذلك كان انفجارًا مدويًا حيث تمزقت الأرض أمامي وظهر أمامي خط طويل يمتد على مسافة الأمتار التالية.
هززت رأسي بابتسامة مريرة. لقد كان محقا.
ظهرت ندبة عميقة غاصت مترًا على الأقل على الأرض في رؤيتي بمجرد إزالة الغبار.
“نعم.”
“القرف “.
“بما أن لديكم يا رفاق أغراضكم ، يجب أن نبدأ.”
أحدق في الضرر ، وعلق فمي في حالة صدمة.
دعني أحاول دون استخدام تأثير السيف. هل سيكون هناك فرق؟
“هل كان هذا شيئًا فعلته حقًا؟“
“ماذا…”
خفضت رأسي وحدقت في السيف في يدي ، بدأ قلبي ينبض بشكل أسرع.
“يبدو أنني قمت بعمل جيد ، أليس كذلك؟“
تركت نفسًا طويلًا واستقرت نبضات قلبي ، توقفت عن توجيه مانا.
“بدلاً من التحقق من ذلك مباشرة ، لماذا لا تحاول أن ترى بنفسك ما يمكن أن يفعله السيف.”
دعني أحاول دون استخدام تأثير السيف. هل سيكون هناك فرق؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إهم … قال لي سيد أن أذهب معك.”
انقر–
قال مالفيل من الجانب. جالسًا على كرسي ، أراح ذراعه على الطاولة خلفه ودفع رأسه في اتجاهي.
رن صوت نقرة مشابه في الهواء ، لكن على عكس الهجوم السابق ، لم تتكسر الأرض. بدلاً من ذلك ، ظهر خط صغير في المسافة ، لكن هذا كان كل شيء.
“نموذجي مالفيل ، السماح لتلميذه بالقيام بالعمل الشاق. أشعر بالسوء تجاهه. بصفته قائدًا ، وسيدًا ، يجب أن يكون أكثر مسؤولية …”
“الفارق كبير …”
“نعم.”
F = ma.
“أنت…”
كانت هذه الصيغة التي اعتقدت سابقًا أنها عديمة الفائدة عندما تعلمتها مرة أخرى في المدرسة. كان ذلك في ذلك الوقت ، الآن … الآن كانت الأمور مختلفة.
ضحك مالفيل بارتياح على ردي.
لا يمكن أن أكون أكثر امتنانًا لذلك.
———-—-
بفضل الزيادة الجماعية ، المصحوبة بالتسارع الذي تم الحصول عليه من أسلوب كيكي ، تم إطلاق قوة هائلة من سيفي ، مما أدى إلى حدوث مثل هذا الهجوم المرعب.
“هاااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا.”
بصراحة ، كلما فكرت في الأمر ، كلما نشأت ولعًا بالسيف.
“هوو“.
كان مثاليا بالنسبة لي.
“الفارق كبير …”
“يبدو أنني قمت بعمل جيد ، أليس كذلك؟“
السبب في أننا قررنا أن نتوجه بعد ساعة كان بسبب …
كان صوت مالفيل يذهلني من أفكاري.
تركت نفسًا طويلًا واستقرت نبضات قلبي ، توقفت عن توجيه مانا.
استدرت ، أومأت برأسي.
“نعم ، إنه لأمر مدهش.”
أخذ نفسًا عميقًا وأوقف تدفق مانا ، وعاد السيف في يدي إلى كتلته الطبيعية ونظرت حول المكان.
“هيهي“.
ضحك مالفيل بارتياح على ردي.
“حسنًا ، يبدو أنني ما زلت بحاجة إلى تلميعه. لم يتم ذلك تمامًا. ربما كان السبب في أنني اضطررت إلى ختمه بسبب رتبتك.”
ثم ضرب لحيته وأمال رأسه ومد يده.
تمتمت بينما ركزت انتباهي مرة أخرى على السيف وحركت يدي لأعلى ولأسفل لاختبار وزنه.
“أرجعها.”
“هناك قدرة سيفك.”
“حسنًا؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حقن مانا الخاص بي؟“
هذه المرة كان دوري أميل رأسي وأنا أنظر إليه في حيرة. لكنني رأيت مدى جدية وجهه ، دون إضاعة المزيد من الوقت ، في السير في اتجاهه ، سلمته السيف.
منذ ذلك الحين ، مر أسبوع رسميًا وكان الآن هو اليوم الذي أتوجه فيه إلى مجال الجان.
“هنا.”
“غمد؟“
“شكرًا.”
أخيرًا ، كان المؤتمر الذي طال انتظاره على وشك البدء.
أخذ السيف ، وتتبع مالفيل إصبعه على جسده.
بصراحة ، كلما فكرت في الأمر ، كلما نشأت ولعًا بالسيف.
“حسنًا ، يبدو أنني ما زلت بحاجة إلى تلميعه. لم يتم ذلك تمامًا. ربما كان السبب في أنني اضطررت إلى ختمه بسبب رتبتك.”
“غمد؟“
“هل ختمتها؟“
“هناك قدرة سيفك.”
ألقى مالفيل نظرة عابرة على عينيه.
نظرا لأنه لم يكن لدي أي فكرة عن المدة التي سأكون فيها في مجال الجان وكذلك أعرف متى سأعود مرة أخرى إلى هنلور ، في المرة القادمة التي سألتقي فيها مالفيل مرة أخرى ، ربما مرت سنوات.
“هل تعتقد أن شخصًا مثلك يمكنه التعامل مع سيف من هذا العيار برتبتك؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خفضت رأسي ، ركزت انتباهي مرة أخرى على السيف في يدي.
“لا.”
ابتسم مالفيل بإعطائي نظرة طويلة.
هززت رأسي بابتسامة مريرة. لقد كان محقا.
ثم استدرت لمواجهة مالفيل.
في رتبتي الحالية ، رتبتي <B> ، لن أتمكن من استخدام السيف بشكل صحيح. لو لم يختمها ، لكان استهلاك المانا أكثر من اللازم بالنسبة لي.
كان صوت مالفيل يذهلني من أفكاري.
في ملاحظة جيدة ، إذا كان مختومًا ، فهذا يعني أن سيفي لم يكن بعد في أقصى إمكاناته.
“حسنًا ، يبدو أنني ما زلت بحاجة إلى تلميعه. لم يتم ذلك تمامًا. ربما كان السبب في أنني اضطررت إلى ختمه بسبب رتبتك.”
فقط الفكر جعل عيني تلمع.
“هل لديك غمد ربما؟“
ركزت انتباهي مرة أخرى على مالفيل ، وفكرت فجأة في شيء ما.
“الفارق كبير …”
“كم من الوقت تحتاج لتلميعه؟“
لم أكن الوحيد الذي كان ينتظر مالفيل لأن آفا كانت تنتظره أيضًا.
ابتسم مالفيل بإعطائي نظرة طويلة.
“انتظر.”
“أعرف ما الذي تفكر فيه. استرخ ، سأفعل ذلك قبل مغادرة هذا المكان. سأسلمه لك قبل أن تغادر مباشرة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “دعني أختبر هذا في موقع مختلف.”
“هل هذا … حسنًا.”
رفع الثعبان الصغير يده ووجهها نحوي ، وفتح فمه وأغلقه عدة مرات ، ويبدو أنه يكافح لإخراج كلماته من فمه.
فقط بعد سماع كلمات مالفيل استرخاء كتفي.
بصراحة ، كلما فكرت في الأمر ، كلما نشأت ولعًا بالسيف.
نظرا لأنه لم يكن لدي أي فكرة عن المدة التي سأكون فيها في مجال الجان وكذلك أعرف متى سأعود مرة أخرى إلى هنلور ، في المرة القادمة التي سألتقي فيها مالفيل مرة أخرى ، ربما مرت سنوات.
“شكرًا.”
لحسن الحظ ، كانت مخاوفي لا أساس لها من الصحة.
سلمني مالفيل السيف.
“حسنًا ، سأذهب إلى العمل بسرعة. يجب عليك أيضًا العودة الآن.”
———-—-
عانق السيف الذي كان ضعف حجم جسده استدار مالفيل وعاد في اتجاه مكان ورشته.
“شكرًا لك.”
“سأقوم بإنجازه في الوقت المحدد لذا استرخ.”
بإيماءة طفيفة ، فعلت ما أوعز به مالفيل ووجهت مانا إلى السيف.
“فهمتها.”
بعد ذلك ، انفتحت عيني في دهشة وأنا أشاهد السيف في يدي يكتسب بريقًا أخضر باهتًا. بنظرة واحدة ، استطعت أن أرى مدى قوة السيف حيث تكتلت المانا في الغلاف الجوي نحوه بسرعات مرعبة.
أجبته مرة أخرى ، محدقة في شخصيته الصغيرة وهي تتجه ببطء نحو المبنى الرئيسي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت إقامتي في هنلور على وشك الانتهاء.
“أعتقد أنني يجب أن أبدأ في إعداد نفسي أيضًا.”
السبب في أننا قررنا أن نتوجه بعد ساعة كان بسبب …
بمجرد اختفاء شخصية مالفيل تمامًا ، نظرت في المكان ، قررت العودة وحزم أمتعتي.
“أليس هذا تلميذ مالفيل؟“
كانت إقامتي في هنلور على وشك الانتهاء.
تركت نفسًا طويلًا واستقرت نبضات قلبي ، توقفت عن توجيه مانا.
***
هززت رأسي بابتسامة مريرة. لقد كان محقا.
منذ ذلك الحين ، مر أسبوع رسميًا وكان الآن هو اليوم الذي أتوجه فيه إلى مجال الجان.
“غمد؟“
“هل أنتم مستعدون يا رفاق؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما الذي يجري؟“
وقف دوغلاس أمام بوابة كبيرة ونظر في اتجاهنا.
“قال المعلم إنني بحاجة إلى التحقق من القطعتين الأثريتين لمعرفة ما إذا كانت هناك أية مشاكل بهما.”
كنا تسعة أشخاص إجمالاً ، هو ، وايلان ، وأفا ، وهاين ، وسمولسنيك ، وريان ، وأنجيليكا ، وليوبولد ، وأنا.
في رتبتي الحالية ، رتبتي <B> ، لن أتمكن من استخدام السيف بشكل صحيح. لو لم يختمها ، لكان استهلاك المانا أكثر من اللازم بالنسبة لي.
في الأصل كان من المفترض أن نذهب مع الأقزام ، لكننا قررنا عدم ذلك وقررنا التوجه إلى هناك بعد ساعة.
عندها شعرت فجأة بزوج من العيون تحرقان ثقوبًا في مؤخرة رأسي. استدرت ، وجدت خناجر الثعبان الصغير الصارخة في اتجاهي.
السبب في أننا قررنا أن نتوجه بعد ساعة كان بسبب …
“شكرًا لك.”
“أين يوجد مالفيل في العالم؟“
كانت هذه الصيغة التي اعتقدت سابقًا أنها عديمة الفائدة عندما تعلمتها مرة أخرى في المدرسة. كان ذلك في ذلك الوقت ، الآن … الآن كانت الأمور مختلفة.
تمتمت آفا بصوت عالٍ وهي تتكئ على جانب الحائط.
———-—-
بالتحول لمواجهة آفا ، التقت أعيننا وابتسمنا بمرارة.
“شكرًا.”
“أخبرني أنه سينتهي اليوم“.
“إنه هنا“.
“هذا ما قاله لي أيضًا“.
“نموذجي مالفيل ، السماح لتلميذه بالقيام بالعمل الشاق. أشعر بالسوء تجاهه. بصفته قائدًا ، وسيدًا ، يجب أن يكون أكثر مسؤولية …”
لم أكن الوحيد الذي كان ينتظر مالفيل لأن آفا كانت تنتظره أيضًا.
“هوو“.
بعد أن عملت عليها لأكثر من عام حتى الآن ، تم إصلاح الفلوت الذي قدمته لها منذ فترة بشكل كامل تقريبًا. بالطبع ، مثل سيفي ، ختمه مالفيل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا.”
ومع ذلك ، فقد أصبح الآن أكثر فاعلية من ذي قبل ، وليس ذلك فحسب ، مما أخبرني به آفا ، فقد يتيح لها الآن أن يكون لديها المزيد من الوحوش تحت سيطرتها.
انقر–
كان هذا دفعة قوية بالنسبة لي.
دعني أحاول دون استخدام تأثير السيف. هل سيكون هناك فرق؟
“إنه هنا“.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إهم … قال لي سيد أن أذهب معك.”
فقط عندما كنا على وشك التوجه مباشرة إلى ورشته للعثور عليه ، رأينا من بعيد لمحة عن شخصية مألوفة.
“ليس لدينا الكثير من الوقت ولن يؤذينا شخص آخر ، فلنذهب.”
كان قزمًا صغيرًا يركض باتجاهنا ، والعرق على وجهه.
ثم ، استدار ، وشرع في شق طريقه نحو البوابة.
على الفور ، حواجبنا متماسكة.
تمتمت آفا بصوت عالٍ وهي تتكئ على جانب الحائط.
“أليس هذا تلميذ مالفيل؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل لديك أي فكرة عن الكلمات التي -“
بعد أن رأيته عدة مرات بالفعل ، تمكنا جميعًا من التعرف عليه على الفور.
انقر–
ركض في اتجاهنا ، بدا شخصيته متعبة ومرهقة.
ثم ، استدار ، وشرع في شق طريقه نحو البوابة.
“نموذجي مالفيل ، السماح لتلميذه بالقيام بالعمل الشاق. أشعر بالسوء تجاهه. بصفته قائدًا ، وسيدًا ، يجب أن يكون أكثر مسؤولية …”
F = ma.
تمتمت بصوت عالٍ بينما تومض الشفقة في عيني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأقوم بإنجازه في الوقت المحدد لذا استرخ.”
عندها شعرت فجأة بزوج من العيون تحرقان ثقوبًا في مؤخرة رأسي. استدرت ، وجدت خناجر الثعبان الصغير الصارخة في اتجاهي.
هذه المرة كان دوري أميل رأسي وأنا أنظر إليه في حيرة. لكنني رأيت مدى جدية وجهه ، دون إضاعة المزيد من الوقت ، في السير في اتجاهه ، سلمته السيف.
“ما الذي تبحث عنه لي؟“
وقف دوغلاس أمام بوابة كبيرة ونظر في اتجاهنا.
“أنت…”
الفصل 378: التوجه إلى المؤتمر [3]
رفع الثعبان الصغير يده ووجهها نحوي ، وفتح فمه وأغلقه عدة مرات ، ويبدو أنه يكافح لإخراج كلماته من فمه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدت ضجة أخرى منخفضة فجأة. ثم ، من دون أن ألاحظ شيئًا ، بدأت الأرض تحتي بالصرير ، حيث بدأت الشقوق الصغيرة الدقيقة في التمدد من أسفل قدمي.
“هل لديك أي فكرة عن الكلمات التي -“
“الفارق كبير …”
“هاااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا.”
ولكن قبل أن ينهي الثعبان الصغير عقوبته ، وصل تلميذ مالفيل أمامنا ، ولفت انتباهي على الفور بعيدًا عن الثعبان الصغير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقفت ، مدت يده إلى السيف.
وبأنفاس ثقيلة ، أخرج شيئين ملفوفين بقطعة قماش بيضاء رقيقة وسلمهما لي ولآفا.
“حسنًا ، يبدو أنني ما زلت بحاجة إلى تلميعه. لم يتم ذلك تمامًا. ربما كان السبب في أنني اضطررت إلى ختمه بسبب رتبتك.”
“شكرًا.”
أجبته مرة أخرى ، محدقة في شخصيته الصغيرة وهي تتجه ببطء نحو المبنى الرئيسي.
“شكرًا لك.”
“نعم.”
“يبدو أننا جاهزون.”
خفضت رأسي وحدقت في السيف في يدي ، بدأ قلبي ينبض بشكل أسرع.
قال دوغلاس ، واقفًا بجانب البوابة.
السبب في أننا قررنا أن نتوجه بعد ساعة كان بسبب …
“بما أن لديكم يا رفاق أغراضكم ، يجب أن نبدأ.”
ولكن قبل أن يتمكن من الدخول مباشرة ، تحدث تلميذ مالفيل.
ثم ، استدار ، وشرع في شق طريقه نحو البوابة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الفور ، حواجبنا متماسكة.
“دعنا نذهب.”
أحدق في الضرر ، وعلق فمي في حالة صدمة.
“انتظر.”
ولكن قبل أن يتمكن من الدخول مباشرة ، تحدث تلميذ مالفيل.
ولكن قبل أن يتمكن من الدخول مباشرة ، تحدث تلميذ مالفيل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الفور ، حواجبنا متماسكة.
على الفور نظر الجميع في اتجاهه.
“شكرًا.”
مع تركيز كل أعيننا عليه ، ظهرت ابتسامة مريرة على وجهه وهو يخدش مؤخرة رأسه.
“انتظر.”
“إهم … قال لي سيد أن أذهب معك.”
نظرا لأنه لم يكن لدي أي فكرة عن المدة التي سأكون فيها في مجال الجان وكذلك أعرف متى سأعود مرة أخرى إلى هنلور ، في المرة القادمة التي سألتقي فيها مالفيل مرة أخرى ، ربما مرت سنوات.
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقفت ، مدت يده إلى السيف.
غلف الصمت المنطقة من حولنا. وتابع قبل أن يتمكن أي شخص من قول أي شيء آخر.
وقف دوغلاس أمام بوابة كبيرة ونظر في اتجاهنا.
“قال المعلم إنني بحاجة إلى التحقق من القطعتين الأثريتين لمعرفة ما إذا كانت هناك أية مشاكل بهما.”
مع تركيز كل أعيننا عليه ، ظهرت ابتسامة مريرة على وجهه وهو يخدش مؤخرة رأسه.
“أنا ز -“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شكرًا لك.”
“حسنًا ، يمكنك المجيء“.
بإيماءة طفيفة ، فعلت ما أوعز به مالفيل ووجهت مانا إلى السيف.
قبل أن أستطيع قول أي شيء ، قطعني في منتصف الجملة ، أعطى دوغلاس موافقته.
“يبدو أننا جاهزون.”
نظر إلي ، نقر على معصمه.
“ليس لدينا الكثير من الوقت ولن يؤذينا شخص آخر ، فلنذهب.”
“ما الذي تبحث عنه لي؟“
فووم –
“ما الذي تبحث عنه لي؟“
لم يعد يرغب في إضاعة المزيد من الوقت ، صعد دوغلاس مباشرة إلى البوابة واختفى.
تركت نفسًا طويلًا واستقرت نبضات قلبي ، توقفت عن توجيه مانا.
تبعه وايلان والآخرون الذين لم يتورعوا عن الإضافة المفاجئة لتلميذ مالفيل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استدرت ، أومأت برأسي.
“حسنًا ، لأن الجميع على ما يرام معها.”
تمتمت آفا بصوت عالٍ وهي تتكئ على جانب الحائط.
هزت كتفيّ ، واتبعت الآخرين إلى البوابة. قد ينتهي به الأمر إلى أن يكون مفيدًا.
قام مالفيل بتدوير عينيه ، ومد يده بحثًا عن شيء ما في المكتب خلفه وألقى لي غمدًا جلديًا أسود.
أخيرًا ، كان المؤتمر الذي طال انتظاره على وشك البدء.
“إنه هنا“.
في ملاحظة جيدة ، إذا كان مختومًا ، فهذا يعني أن سيفي لم يكن بعد في أقصى إمكاناته.
———-—-
تبعه وايلان والآخرون الذين لم يتورعوا عن الإضافة المفاجئة لتلميذ مالفيل.
ترجمة FLASH
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “دعني أختبر هذا في موقع مختلف.”
———-—-
قام مالفيل بتدوير عينيه ، ومد يده بحثًا عن شيء ما في المكتب خلفه وألقى لي غمدًا جلديًا أسود.
رفع الثعبان الصغير يده ووجهها نحوي ، وفتح فمه وأغلقه عدة مرات ، ويبدو أنه يكافح لإخراج كلماته من فمه.
اية (167) ٱلَّذِينَ قَالُواْ لِإِخۡوَٰنِهِمۡ وَقَعَدُواْ لَوۡ أَطَاعُونَا مَا قُتِلُواْۗ قُلۡ فَٱدۡرَءُواْ عَنۡ أَنفُسِكُمُ ٱلۡمَوۡتَ إِن كُنتُمۡ صَٰدِقِينَ (168) سورة آل عمران الاية (168)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم ، ودون أن أقول أي شيء آخر ، غادرت مكان العمل وتوجهت نحو منطقة منعزلة إلى حد ما لاختبار سيفي الجديد.
“هل هذا … حسنًا.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات