مكسور [5]
الفصل 341: مكسور [5]
“ها … رن … لدي الكثير من الأشياء التي أريد أن أقولها لك … لكن …”
“انت فعلت؟“
‘ماذا حدث لي؟‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “رن ، توقف“.
لا أتذكر تماما. كان عقلي ضبابيًا ، وجسدي يؤلمني في كل مكان.
بالتفكير في الأمر ، لم أكن أبدًا نفسي الحقيقية. كنت دائما أرتدي قناعا لإخفاء مشاعري الحقيقية.
“هاء …”
أغمضت عيني ، تومضت الذكريات داخل عقلي. من الأوقات السعيدة إلى الأوقات الحزينة ، بدأت أتذكر كل شيء.
تنفست ، وفتحت عيني ببطء.
“فعلت. نبرة صوتك تغضبني.”
أول شيء رأيته بمجرد أن فتحت عيني ، كان البدر معلقًا في السماء. بجانبه كانت ملايين النجوم تحيط به.
أول شيء رأيته بمجرد أن فتحت عيني ، كان البدر معلقًا في السماء. بجانبه كانت ملايين النجوم تحيط به.
‘جميل‘
“هيي … لقد بكيت حقا …”
اعتقدت.
“لا تقلق بشأن هذا. يمكنني إزالتها في أي وقت. فهي ليست شيئًا رئيسيًا.”
وحيدة في السماء محاطة بالعديد من النجوم المختلفة ، كان إحساس عميق بالهدوء يكتنف ذهني.
“أنت لا تنتمي إلى هنا“.
“هل عد إلى طبيعته؟“
“هاها ، مندهش من مدى تغيري؟“
كان خافتًا ، لكنني كنت أسمع صوتًا مألوفًا بجوار أذني.
“ليس عليك التظاهر بأنك شخص لست أنت فيه عندما تكون معي. لن أحكم عليك على ذلك.”
أدرت رأسي ، وسرعان ما توقفت عيني على الشكل. نظر إلي كيفن متكئًا على شجرة مكسورة وذراعه على ركبته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في البداية ، وجدت سلوكها غريبًا ، لكن عندما نظرت إليها ونظرت في عينيها السوداوات ، كان بإمكاني رؤية عرض نادر للعاطفة مخبأ في أعماقيهما. رأيت نفس المظهر من قبل … لكنني لم أستطع تذكر متى.
“يبدو أنك تعافيت.”
“هاها ، مندهش من مدى تغيري؟“
علقت ابتسامة على وجهه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انا سألت. لكنها تجاهلتني على الفور. مدت يدها ، وأخذت قميصي.
“آه…”
أخذ جرعة من مساحي الأبعاد ، وسرعان ما قمت بتخفيضها. ببطء ، بدأت الجروح تلتئم ، وخف الألم ببطء.
عندها بدأت أجزاء من الذكريات تغمر ذهني ، وتمكنت من فهم ما حدث للتو.
ازداد الانزعاج بداخلي أكثر وقبل أن أعرف ذلك ، انفتح فمي.
دون أن أنبس ببنت شفة ، غطيت وجهي بذراعي وشرعت في إعادة رأسي إلى موضعه السابق.
التقى أعيننا وهو يخفض رأسه. ابتسم بصوت خافت.
‘لقد فقدته.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنفست ، وفتحت عيني ببطء.
كنت أعلم أنه ستكون هناك فرصة لأفقد نفسي عند مواجهة آرون. ولهذا السبب أيضًا اخترت التعامل مع الموقف في أسرع وقت ممكن.
سأل كيفن وهو يقطع الصمت.
بدلاً من أن أفقد نفسي ، أمام الجميع وأمام الاتحاد ، كنت أفضل أن أفقد نفسي وحدي ، لكن …
‘لماذا كانوا هنا؟ كيف يمكن أن يظهروا فجأة من العدم؟
“ليس عليك التظاهر بأنك شخص لست أنت فيه عندما تكون معي. لن أحكم عليك على ذلك.”
لم يكن من المفترض أن يكونوا هنا.
“لن أطلب منك إخبارنا بما مررت به … ولكن ، من فضلك ، توقف عن محاولة التظاهر بأنك بخير عندما لا تكون كذلك.”
لم يكن من المفترض أن يراني في هذه الحالة …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “رن ، توقف“.
“ألن تقول أي شيء؟ “
“لا تقلق بشأن هذا. يمكنني إزالتها في أي وقت. فهي ليست شيئًا رئيسيًا.”
بدا صوت كيفن مرة أخرى.
“رين ، أنت …”
اردت ان اقول شيئا أردت أن أخبره الكثير من الأشياء … لكن الكلمات لم تخرج من فمي.
“أنا بخير.”
“لم نر بعضنا البعض منذ أكثر من ثلاث سنوات. اعتقد الجميع هنا أنك ميت … وفي المرة الأولى التي نراك فيها مرة أخرى ، تدخل فجأة في هذا الهياج المجنون …”
ارتجفت شفتاي وبدأت عيناي تؤلمني. غطيت عيني مرة أخرى ، حاولت كبح جماح نفسي … لكن كان ذلك صعبًا.
بدت كلمات كيفن هادئة. لكن ، عندما استلقيت على الأرض وعيني مغمضتين ، شعرت بالحزن مختبئًا في صوته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انا سألت. لكنها تجاهلتني على الفور. مدت يدها ، وأخذت قميصي.
‘لماذا هو حزين؟‘
لا أتذكر تماما. كان عقلي ضبابيًا ، وجسدي يؤلمني في كل مكان.
تساءلت بينما كان صدري يلدغ.
دوى صوت ميليسا وسط نوبة ضحك.
هل ربما يشعر بالخيانة بسبب ما فعلته؟ بخيبة أمل لأنني لم أكن نفس رين الذي كان يعرفه سابقًا؟ ربما.
“كف عن التظاهر؟“
ساد الصمت المحيط.
“أوه انظر ، عظيم. لقد فقدها تمامًا.”
“… ليس لديك ما تقوله حقا؟ “
فقط عندما اعتقدت أن الأمور لا يمكن أن تكون أسوأ ، أُجبرت على أن أصبح هاربًا واضطررت إلى الهروب من المجال البشري.
سأل كيفن وهو يقطع الصمت.
———-—-
هززت رأسي.
‘لقد فقدته.’
ماذا كان علي أن أقول؟ هل أقول لهم إنني محطم؟ … وأنني الذي كانوا يعرفونه لم يعد موجودًا؟
“أنا … لا أعرف ماذا أفعل.”
“أنا … لا أعرف ماذا أفعل.”
هذه الكلمات.
“أنا أعرف إلى حد ما ما تشعر به.”
“نعم ، بعد كل شيء ، كنت أتحدث إليك.”
كلماته جعلت حواشي تجعد قليلا.
هل كان هناك وقت لم أتظاهر فيه ولو لمرة واحدة؟
حركت ذراعي لأسفل ، وألقيت نظرة خاطفة على الفجوة الضيقة.
“ها … رن … لدي الكثير من الأشياء التي أريد أن أقولها لك … لكن …”
بعد تنهيدة عميقة ، رفع كيفن رأسه وحدق في القمر في السماء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمسكت بقميصي ، وأعدت ارتدائه.
“ها … رن … لدي الكثير من الأشياء التي أريد أن أقولها لك … لكن …”
“اللعنة.”
التقى أعيننا وهو يخفض رأسه. ابتسم بصوت خافت.
اردت ان اقول شيئا أردت أن أخبره الكثير من الأشياء … لكن الكلمات لم تخرج من فمي.
“… أنا سعيد لأنك بخير.”
لم يكن من المفترض أن يراني في هذه الحالة …
“آه…”
سأل كيفن وهو يقطع الصمت.
ارتجفت شفتاي وبدأت عيناي تؤلمني. غطيت عيني مرة أخرى ، حاولت كبح جماح نفسي … لكن كان ذلك صعبًا.
“لن أطلب منك إخبارنا بما مررت به … ولكن ، من فضلك ، توقف عن محاولة التظاهر بأنك بخير عندما لا تكون كذلك.”
ما مررت به. الشعور بالوحدة والألم الذي شعرت به عندما أُلقيت فجأة في منوليث.
اردت ان اقول شيئا أردت أن أخبره الكثير من الأشياء … لكن الكلمات لم تخرج من فمي.
فقط عندما اعتقدت أن الأمور لا يمكن أن تكون أسوأ ، أُجبرت على أن أصبح هاربًا واضطررت إلى الهروب من المجال البشري.
“… ها؟ هل قلت لي فقط ألعنه؟ “
في ذلك الوقت ازدادت الوحدة داخل قلبي. بدأت أدرك أنه ربما … ربما … كان العالم يحاول إخباري بشيء ما.
من بين كل الذكريات التي حاولت تذكرها ، كانت معظم الذكريات مؤلفة من ذكريات حزينة.
أغمضت عيني ، تومضت الذكريات داخل عقلي. من الأوقات السعيدة إلى الأوقات الحزينة ، بدأت أتذكر كل شيء.
“أنت لا تنتمي إلى هنا“.
ازداد الانزعاج بداخلي أكثر وقبل أن أعرف ذلك ، انفتح فمي.
وربما كان العالم على حق. في البداية ، ظننت أنني فقط … ولكن مع مرور كل يوم ، بدأت الفكرة تأخذ المزيد والمزيد من المظاهر داخل ذهني ، حتى فكرت أخيرًا ، “ربما لا أنتمي حقًا إلى هنا“.
هل كان هناك وقت لم أتظاهر فيه ولو لمرة واحدة؟
بمجرد ظهور الفكرة ، على الرغم من محاولاتي العديدة لعدم التفكير فيها ، استمرت في النمو داخل عقلي.
أدرت رأسي ورؤية الآخرين الذين أظهروا ردود فعل غريبة مماثلة ، نظرت إلى الأسفل نحو جسدي ، وعندها أدركت أخيرًا سبب رد فعل الجميع بغرابة.
لم يمض وقت طويل قبل أن يكون هذا ما كنت أفكر فيه كل ليلة عندما أنام.
“كف عن التظاهر؟“
الأوقات التي فكرت فيها بقتل نفسي ، محاولًا تخدير نفسي من الألم الذي كنت أعاني منه كل يوم.
“أنا أعرف إلى حد ما ما تشعر به.”
اعتقدت أنني ربما لا أستحق حقًا أن أكون هنا ، لكن …
“… أنا سعيد لأنك بخير.”
“لا بأس. ما رأيته كان مجرد ندوب حصلت عليها من تدريبي. إنها ليست شيئا يستحق العناء -“
هذه الكلمات.
وحيدة في السماء محاطة بالعديد من النجوم المختلفة ، كان إحساس عميق بالهدوء يكتنف ذهني.
كانت كلمات بسيطة ، ومع ذلك ، في اللحظة التي قالها كيفن ، شعرت كما لو أن شخصًا ما طعنني مباشرة في قلبي. اخترقت كلماته أصعب مما يمكن أن يفعله خنجر في أي وقت مضى ، وتأثرت مشاعري مرة أخرى.
هذه الكلمات.
“قل ، هل تبكي؟“
“كف عن التظاهر؟“
بدا صوت كيفن مرة أخرى. هذه المرة ، كان أقرب بكثير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الآن فقط فهمت أخيرًا ما تعنيه.
“مرحبًا … هل تبكي حقًا على ما قلته؟“
كدمة زرقاء كبيرة تتبع من الجانب الأيمن من ضلعي إلى الجزء السفلي من صدري.
حواجب متماسكة كما سمعت صوته. المشاعر السابقة التي شعرت بها مخدرة ، وما حل مكانها كان الانزعاج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنفست ، وفتحت عيني ببطء.
“هيي … لقد بكيت حقا …”
كنت أعلم أنه ستكون هناك فرصة لأفقد نفسي عند مواجهة آرون. ولهذا السبب أيضًا اخترت التعامل مع الموقف في أسرع وقت ممكن.
شعرت بنبرة الإثارة الخفية المخبأة في صوته ، ارتعش فمي.
“مرحبًا … هل تبكي حقًا على ما قلته؟“
ازداد الانزعاج بداخلي أكثر وقبل أن أعرف ذلك ، انفتح فمي.
“توقف عن التظاهر … متى كانت آخر مرة قمت فيها بذلك؟“
“اللعنة.”
عندها بدأت أجزاء من الذكريات تغمر ذهني ، وتمكنت من فهم ما حدث للتو.
“… ها؟ هل قلت لي فقط ألعنه؟ “
“ها … رن … لدي الكثير من الأشياء التي أريد أن أقولها لك … لكن …”
“فعلت. نبرة صوتك تغضبني.”
“ماذ-“
أدرت رأسي ، ونظرت إلى أماندا التي ما زالت تدير ظهرها لي. أكتافها ترتجفان قليلاً.
“أخيرًا تفهم ما أشعر به عندما أسمع صوتك.”
“أخيرًا تفهم ما أشعر به عندما أسمع صوتك.”
عندها سمعت صوتًا مألوفًا آخر ، بقطع كيفن. حتى من دون أن أرى من يتكلم ، كان بإمكاني معرفة من ينتمي الصوت.
لم يكن من المفترض أن يكونوا هنا.
ميليسا.
التقى أعيننا وهو يخفض رأسه. ابتسم بصوت خافت.
من غيرها سيقول هذه الكلمات؟
علقت ابتسامة على وجهه.
“لقد عرفت نوعًا ما بالفعل الشعور من قبل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… على ما يرام.”
أجبته مرة أخرى.
بعد تنهيدة عميقة ، رفع كيفن رأسه وحدق في القمر في السماء.
“انت فعلت؟“
‘لماذا كانوا هنا؟ كيف يمكن أن يظهروا فجأة من العدم؟
“نعم ، بعد كل شيء ، كنت أتحدث إليك.”
لمسها قليلا ، جفلت.
أعقبت ذلك لحظة وجيزة من الصمت بعد أن نطقت بهذه الكلمات. بالطبع ، لم يدم الصمت طويلاً ، حيث سمعت بعد فترة وجيزة صوت سحب الأكمام لأعلى.
أحدق في اتجاه أماندا قبل أن ألتفت للنظر إلى الآخرين ، سمحت لأخذ نفسا طويلا.
“… على ما يرام.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “رين … توقف عن الكذب.”
“انتظري ، ميليسا توقفي! توقفي!”
بدا صوت كيفن المذعور. لم أكن بحاجة حتى إلى النظر لفهم ما كان يحدث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تساءلت بينما كان صدري يلدغ.
“دعني أذهب ، كيفن! كما ترون ، ما زال ليس في الحالة الذهنية الصحيحة. أحتاج إلى إعطائه جرعة إضافية. واحد … لا ، يحتاج إلى عشرة أخرى قبل أن يتعافى أخيرًا”
لم يمض وقت طويل قبل أن يكون هذا ما كنت أفكر فيه كل ليلة عندما أنام.
“بفتت …”
أغمضت عيني ، تومضت الذكريات داخل عقلي. من الأوقات السعيدة إلى الأوقات الحزينة ، بدأت أتذكر كل شيء.
قبل أن أعرف ذلك ، بدأت معدتي ترتعش وارتجفت العثة. انفجرت فجأة من الضحك.
ضغطت يد على كتفي. كان كيفن.
“ههههههههه“.
ساد الصمت المحيط.
“أوه انظر ، عظيم. لقد فقدها تمامًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الأوقات التي فكرت فيها بقتل نفسي ، محاولًا تخدير نفسي من الألم الذي كنت أعاني منه كل يوم.
دوى صوت ميليسا وسط نوبة ضحك.
أدرت رأسي ورؤية الآخرين الذين أظهروا ردود فعل غريبة مماثلة ، نظرت إلى الأسفل نحو جسدي ، وعندها أدركت أخيرًا سبب رد فعل الجميع بغرابة.
أزلت ذراعي بعيدًا عن وجهي وسندت جسدي على شجرة ورائي ، تمكنت أخيرًا من إلقاء نظرة فاحصة على كل الحاضرين.
“ماذا تفعل؟“
لقد تغيروا كثيرا. مقارنةً بآخر مرة رأيتهم فيها ، عندما بدوا أكثر صبيانية ، كان الأشخاص أمامي قد نضجوا تمامًا الآن.
هذه الكلمات.
أخيرًا ترك ميليسا ، ظهرت نظرة مرتاحة على وجه كيفن كما قال.
“أخيرًا تفهم ما أشعر به عندما أسمع صوتك.”
“أنا سعيد لأنك تشعر بتحسن“.
“ههههههههه“.
شعرت بارتياح حقيقي في صوته وهو ينطق هذه الكلمات ، وابتسمت نتيجة لذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دون أن أنبس ببنت شفة ، أمسكت بقميصي ، وسرعان ما أزرته وقمت بالوقوف.
“… أوخ.”
“هيي … لقد بكيت حقا …”
لكن بينما كنت على وشك التحدث ، شعرت فجأة بألم حاد في جانب صدري. خفضت رأسي وفركت المنطقة التي كانت تؤلمني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… على ما يرام.”
“رين ، هل أنت بخير؟“
لم يكن من المفترض أن يكونوا هنا.
“أنا بخير.”
أغمضت عيني ، تومضت الذكريات داخل عقلي. من الأوقات السعيدة إلى الأوقات الحزينة ، بدأت أتذكر كل شيء.
لطمأنة كيفن ، قمت بفك أزرار قميصي لإلقاء نظرة فاحصة على إصاباتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هززت رأسي.
خلعت قميصي وألقيت نظرة فاحصة على جسدي ، قفزت الحواجب قليلاً.
بنظرة غير مبالية ، حدقت أماندا في جسدي.
“لا عجب أنه مؤلم“.
“رين ، أنت …”
كدمة زرقاء كبيرة تتبع من الجانب الأيمن من ضلعي إلى الجزء السفلي من صدري.
“هاااا ..”
“ربما كان هذا من سهم أماندا.”
من بين كل الذكريات التي حاولت تذكرها ، كانت معظم الذكريات مؤلفة من ذكريات حزينة.
كانت الذكرى ضعيفة ، لكن يمكنني القول بالتأكيد أن هذا كان بسبب آخر طلقة أماندا التي أصابتني مباشرة في ضلوع.
بعد تنهيدة عميقة ، رفع كيفن رأسه وحدق في القمر في السماء.
لمسها قليلا ، جفلت.
“رين ، أنت …”
“اللعنة هذا يؤلم!”
دون أن أنبس ببنت شفة ، غطيت وجهي بذراعي وشرعت في إعادة رأسي إلى موضعه السابق.
أخذ جرعة من مساحي الأبعاد ، وسرعان ما قمت بتخفيضها. ببطء ، بدأت الجروح تلتئم ، وخف الألم ببطء.
أدرت رأسي ، ونظرت إلى أماندا التي ما زالت تدير ظهرها لي. أكتافها ترتجفان قليلاً.
بمجرد أن تناولت الجرعة ، ورفعت رأسي ، لاحظت أن الجميع يحدقون بي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا صوت كيفن مرة أخرى.
ظهرت مفاجأة على وجهي.
تساءلت في نفسي ، أحدق في ظهرها من حيث كنت.
“حسنًا؟ ما الذي تنظرون إليه يا رفاق؟“
عندما كنت أرتديها ، حاولت الاعتذار للآخرين.
رفع كيفن يده ووجهها نحو جسدي.
اردت ان اقول شيئا أردت أن أخبره الكثير من الأشياء … لكن الكلمات لم تخرج من فمي.
“رين ، أنت …”
الفصل 341: مكسور [5]
“أوه ، لقد نسيت حق.”
دوى صوت ميليسا وسط نوبة ضحك.
ظهر الإدراك في ذهني فجأة ، حيث خدشت مؤخرة رأسي.
ساد الصمت المحيط.
‘حسنًا ، أنا حاليًا بلا قميص. يا له من إهمال مني.
“فعلت. نبرة صوتك تغضبني.”
أمسكت بقميصي ، وأعدت ارتدائه.
أدرت رأسي ، ونظرت إلى أماندا التي ما زالت تدير ظهرها لي. أكتافها ترتجفان قليلاً.
عندما كنت أرتديها ، حاولت الاعتذار للآخرين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة FLASH
“رين ، أنت …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انا سألت. لكنها تجاهلتني على الفور. مدت يدها ، وأخذت قميصي.
بينما كنت أزر قميصي للخلف ، أمسكت يد معصمي. أدرت رأسي ، وجدت أماندا بجواري. عيناها مغلقتان على جسدي.
“لا بأس. ما رأيته كان مجرد ندوب حصلت عليها من تدريبي. إنها ليست شيئا يستحق العناء -“
“ماذا تفعل؟“
لم يكن من المفترض أن يراني في هذه الحالة …
انا سألت. لكنها تجاهلتني على الفور. مدت يدها ، وأخذت قميصي.
“لا بأس. ما رأيته كان مجرد ندوب حصلت عليها من تدريبي. إنها ليست شيئا يستحق العناء -“
“أوه!”
أذهلني تصرفها المفاجئ ، نظرت إلى الأعلى ، لكن عندما فعلت ذلك ، أصبحت الكلمات التي كانت على وشك قولها عالقة.
أذهلني تصرفها المفاجئ ، نظرت إلى الأعلى ، لكن عندما فعلت ذلك ، أصبحت الكلمات التي كانت على وشك قولها عالقة.
أخيرًا ترك ميليسا ، ظهرت نظرة مرتاحة على وجه كيفن كما قال.
“أنت…”
“أنت لا تنتمي إلى هنا“.
بنظرة غير مبالية ، حدقت أماندا في جسدي.
اعتقدت أنني ربما لا أستحق حقًا أن أكون هنا ، لكن …
في البداية ، وجدت سلوكها غريبًا ، لكن عندما نظرت إليها ونظرت في عينيها السوداوات ، كان بإمكاني رؤية عرض نادر للعاطفة مخبأ في أعماقيهما. رأيت نفس المظهر من قبل … لكنني لم أستطع تذكر متى.
ما مررت به. الشعور بالوحدة والألم الذي شعرت به عندما أُلقيت فجأة في منوليث.
واقفة ، أدارت أماندا ظهرها ضدي. تحاول على ما يبدو إخفاء تعبيرها بعيدًا عني وعن الآخرين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنفست ، وفتحت عيني ببطء.
“لماذا تتصرف هكذا؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه…”
تساءلت في نفسي ، أحدق في ظهرها من حيث كنت.
حتى في القفل ، كنت أتظاهر دائما بأنني ضعيف إضافي وتقبلت الإساءة من الآخرين فقط حتى لا أضطر إلى فضح.
أدرت رأسي ورؤية الآخرين الذين أظهروا ردود فعل غريبة مماثلة ، نظرت إلى الأسفل نحو جسدي ، وعندها أدركت أخيرًا سبب رد فعل الجميع بغرابة.
دوى صوت ميليسا وسط نوبة ضحك.
دون أن أنبس ببنت شفة ، أمسكت بقميصي ، وسرعان ما أزرته وقمت بالوقوف.
“رين ، أنت …”
خدش مؤخرة رأسي ، حاولت تشغيله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “رين … توقف عن الكذب.”
“هاها ، مندهش من مدى تغيري؟“
“ماذا تفعل؟“
صعدت إليهم ، هزت كتفي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم ، توقف عن التظاهر بأنك لست شخصًا آخر.”
“لا تقلق بشأن هذا. يمكنني إزالتها في أي وقت. فهي ليست شيئًا رئيسيًا.”
عندها بدأت أجزاء من الذكريات تغمر ذهني ، وتمكنت من فهم ما حدث للتو.
“رين … توقف عن الكذب.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمسكت بقميصي ، وأعدت ارتدائه.
كانت ناعمة. غير مسموع تقريبا. لكن عندما سمعت هذه الكلمات ، توقفت قدمي فجأة.
حتى في القفل ، كنت أتظاهر دائما بأنني ضعيف إضافي وتقبلت الإساءة من الآخرين فقط حتى لا أضطر إلى فضح.
أدرت رأسي ، ونظرت إلى أماندا التي ما زالت تدير ظهرها لي. أكتافها ترتجفان قليلاً.
“نعم ، بعد كل شيء ، كنت أتحدث إليك.”
عض لساني ، أجبرت على الابتسامة.
“لا تقلق بشأن هذا. يمكنني إزالتها في أي وقت. فهي ليست شيئًا رئيسيًا.”
“لا بأس. ما رأيته كان مجرد ندوب حصلت عليها من تدريبي. إنها ليست شيئا يستحق العناء -“
بدا صوت كيفن مرة أخرى. هذه المرة ، كان أقرب بكثير.
“رن ، توقف“.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هززت رأسي.
ضغطت يد على كتفي. كان كيفن.
هز كيفن رأسه ، وألقى نظرة معقدة على وجهه وهو ينظر إلي.
كانت ناعمة. غير مسموع تقريبا. لكن عندما سمعت هذه الكلمات ، توقفت قدمي فجأة.
“لن أطلب منك إخبارنا بما مررت به … ولكن ، من فضلك ، توقف عن محاولة التظاهر بأنك بخير عندما لا تكون كذلك.”
أذهلني تصرفها المفاجئ ، نظرت إلى الأعلى ، لكن عندما فعلت ذلك ، أصبحت الكلمات التي كانت على وشك قولها عالقة.
“كف عن التظاهر؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الأوقات التي فكرت فيها بقتل نفسي ، محاولًا تخدير نفسي من الألم الذي كنت أعاني منه كل يوم.
“نعم ، توقف عن التظاهر بأنك لست شخصًا آخر.”
فقط عندما اعتقدت أن الأمور لا يمكن أن تكون أسوأ ، أُجبرت على أن أصبح هاربًا واضطررت إلى الهروب من المجال البشري.
أحدق في اتجاه أماندا قبل أن ألتفت للنظر إلى الآخرين ، سمحت لأخذ نفسا طويلا.
خدش مؤخرة رأسي ، حاولت تشغيله.
“هوو“.
علقت ابتسامة على وجهه.
رفعت رأسي ، حدقت في السماء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما نفست عدة مرات ، حاولت قمع الاضطرابات الداخلية داخل رأسي قبل أن أحشد كل القليل من القوة داخل جسدي ، تمتمت.
“توقف عن التظاهر … متى كانت آخر مرة قمت فيها بذلك؟“
كانت ناعمة. غير مسموع تقريبا. لكن عندما سمعت هذه الكلمات ، توقفت قدمي فجأة.
في المرة الأخيرة التي تصرفت فيها مثل ذاتي الحقيقية؟ … هل كان هناك وقت؟
“لماذا تتصرف هكذا؟“
بالتفكير في الأمر ، لم أكن أبدًا نفسي الحقيقية. كنت دائما أرتدي قناعا لإخفاء مشاعري الحقيقية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذ-“
لماذا كان واضحا ، أليس كذلك؟
لا أتذكر تماما. كان عقلي ضبابيًا ، وجسدي يؤلمني في كل مكان.
كقائد للمجموعة ، لم أتمكن من إظهار الجانب الضعيف لهم. من سيتبع قائد محطم؟
“… أنا سعيد لأنك بخير.”
لا احد.
“حسنًا؟ ما الذي تنظرون إليه يا رفاق؟“
حتى مع والدي ، كان علي أن أتظاهر بأنني شخص آخر لأنني أخذت جثة ابنهم الحقيقي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اللعنة هذا يؤلم!”
حتى في القفل ، كنت أتظاهر دائما بأنني ضعيف إضافي وتقبلت الإساءة من الآخرين فقط حتى لا أضطر إلى فضح.
من بين كل الذكريات التي حاولت تذكرها ، كانت معظم الذكريات مؤلفة من ذكريات حزينة.
هل كان هناك وقت لم أتظاهر فيه ولو لمرة واحدة؟
“اللعنة.”
أغمضت عيني ، تومضت الذكريات داخل عقلي. من الأوقات السعيدة إلى الأوقات الحزينة ، بدأت أتذكر كل شيء.
“… أنا سعيد لأنك بخير.”
يقولون إن شخصًا ما يتذكر أكثر لحظاته حزنًا بشكل أكثر وضوحًا من أسعد اللحظات.
واقفة ، أدارت أماندا ظهرها ضدي. تحاول على ما يبدو إخفاء تعبيرها بعيدًا عني وعن الآخرين.
الآن فقط فهمت أخيرًا ما تعنيه.
من غيرها سيقول هذه الكلمات؟
من بين كل الذكريات التي حاولت تذكرها ، كانت معظم الذكريات مؤلفة من ذكريات حزينة.
كانت ناعمة. غير مسموع تقريبا. لكن عندما سمعت هذه الكلمات ، توقفت قدمي فجأة.
“ليس عليك التظاهر بأنك شخص لست أنت فيه عندما تكون معي. لن أحكم عليك على ذلك.”
دون أن أنبس ببنت شفة ، غطيت وجهي بذراعي وشرعت في إعادة رأسي إلى موضعه السابق.
دقت كلمات كيفن بقوة داخل عقلي عندما فتحت عيني مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تساءلت بينما كان صدري يلدغ.
“هاااا ..”
بمجرد ظهور الفكرة ، على الرغم من محاولاتي العديدة لعدم التفكير فيها ، استمرت في النمو داخل عقلي.
عندما نفست عدة مرات ، حاولت قمع الاضطرابات الداخلية داخل رأسي قبل أن أحشد كل القليل من القوة داخل جسدي ، تمتمت.
لم يكن من المفترض أن يراني في هذه الحالة …
“الرجاء مساعدتي.”
من غيرها سيقول هذه الكلمات؟
لم يكن من المفترض أن يكونوا هنا.
“فعلت. نبرة صوتك تغضبني.”
———-—-
لمسها قليلا ، جفلت.
ترجمة FLASH
ظهر الإدراك في ذهني فجأة ، حيث خدشت مؤخرة رأسي.
———-—-
‘لماذا هو حزين؟‘
يقولون إن شخصًا ما يتذكر أكثر لحظاته حزنًا بشكل أكثر وضوحًا من أسعد اللحظات.
اية (180) لَّقَدۡ سَمِعَ ٱللَّهُ قَوۡلَ ٱلَّذِينَ قَالُوٓاْ إِنَّ ٱللَّهَ فَقِيرٞ وَنَحۡنُ أَغۡنِيَآءُۘ سَنَكۡتُبُ مَا قَالُواْ وَقَتۡلَهُمُ ٱلۡأَنۢبِيَآءَ بِغَيۡرِ حَقّٖ وَنَقُولُ ذُوقُواْ عَذَابَ ٱلۡحَرِيقِ (181)سورة آل عمران الاية (181)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدلاً من أن أفقد نفسي ، أمام الجميع وأمام الاتحاد ، كنت أفضل أن أفقد نفسي وحدي ، لكن …
“أوه ، لقد نسيت حق.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “رن ، توقف“.
هز كيفن رأسه ، وألقى نظرة معقدة على وجهه وهو ينظر إلي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات