شك [3]
الفصل 404: شك [3]
إذا كان هناك شعور واحد لوصف كيف شعرت ميليسا الحالية ، فسيكون ذلك كراهية خالصة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، بمجرد أن كانت القبضة على وشك الهبوط على وجهها الجميل ، رفعت أماندا يدها ، التي تمسك القوس ، ثم تراجعت خطوة إلى الوراء.
كراهية.
على الرغم من الاهتمام الذي كانت تجذبه من جميع الحاضرين ، إلا أنه ظل غير مبالٍ بها تمامًا. وكأنه لا يهتم بمأزقها الحالي.
كراهية خالصة.
“… ألم يكن البارحة كافيا؟ “
إذا كان هناك شعور واحد لوصف كيف شعرت ميليسا الحالية ، فسيكون ذلك كراهية خالصة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما كان يجب أن أستفزها“.
في الوقت الحالي ، تم جذب انتباه حوالي ربع مساحة أرض الملعب إليها. تشبثت بقبضتيها وتحدق في رين الذي كان لا يزال يقف على أرض الملعب بابتسامة متكلفة على وجهه ، تحولت عيون ميليسا إلى أقمار هلالية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن أمضت أكثر من عام في إنتاج البطاقات ، كان لديها الكثير لتتبرع به.
لفترة وجيزة من الزمن ، نظرت ميليسا إلى الوراء في الوقت الذي كان يُفترض فيه وفاة رين. الأيام الخوالي كما قد يسميها المرء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “خه …”
ولا حتى بعد أسبوع من ظهوره مرة أخرى وكان يسبب لها مشاكلها بالفعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الوقت الحالي ، تم جذب انتباه حوالي ربع مساحة أرض الملعب إليها. تشبثت بقبضتيها وتحدق في رين الذي كان لا يزال يقف على أرض الملعب بابتسامة متكلفة على وجهه ، تحولت عيون ميليسا إلى أقمار هلالية.
لحسن الحظ ، مع التصفيات على قدم وساق ولم يتمكن الآخرون من الاقتراب منها بعد. كانت لا تزال آمنة. على الأقل لغاية الآن.
“نعم .. أنت!”
“آه ، رأسي يؤلمني.”
إذا كان هناك شعور واحد لوصف كيف شعرت ميليسا الحالية ، فسيكون ذلك كراهية خالصة.
مجرد تخيل ما سيحدث بمجرد انتهاء اليوم الأول ، شعرت ميليسا بخفقان رأسها بشكل لا يمكن السيطرة عليه.
الفصل 404: شك [3]
بدون شك ، كانت ستُطارد من جميع الجهات ، وكلهم يحاولون الحصول على معلومات بخصوص البطاقات السحرية.
بجلطة كبيرة ، جثا الأورك سريعًا على الأرض وعيناه بيضاء تمامًا. من الواضح أنه فقد الوعي.
“هاء …”
“هووو”.
تنهدت بعمق في الفكر. ومع ذلك ، لم تكن نهاية العالم.
رطم-!
لقد فهمت بشكل طبيعي ما كان رين يحاول سحبه. من خلال عرض قوة البطاقات أمام الجميع ، كان يقوم بشكل أساسي بالإعلان لجميع السباقات الأربعة عن تأثيرات البطاقات.
بخطوة للأمام ، تشققت الأرض تحت الأورك. ترفرفت ملابسه ، بينما كان لون أخضر داكن يحوم على سطح جسده مما خلق مشهدًا مهيبًا إلى حد ما.
بعد أن أمضت أكثر من عام في إنتاج البطاقات ، كان لديها الكثير لتتبرع به.
إذا تمكنت من الحصول على صفقة مع الأعراق الأخرى ، فلن تقلق بشأن المال لبقية حياتها. كان عليها أن تعترف ، أن خطة رين كانت ذكية للغاية ، “آخ” ، انغمست معدة ميليسا فجأة في هذا الفكر.
“مهم.”
تركت الكلمات “ذكي” و “رن” معًا طعمًا مرًا في فمها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الوقت الحالي ، تم جذب انتباه حوالي ربع مساحة أرض الملعب إليها. تشبثت بقبضتيها وتحدق في رين الذي كان لا يزال يقف على أرض الملعب بابتسامة متكلفة على وجهه ، تحولت عيون ميليسا إلى أقمار هلالية.
“رقم 456 ، أماندا ستيرن مقابل رقم 096 كودياك“
كانت الحركة مفاجئة وبارعة لدرجة أن الهجوم أخطأها بصعوبة لأنها تجاوزت أنفها. ما تبع ذلك هو دخول قبضة الاورك منتصف جسدها. بعيون باردة ، قامت أماندا بلف القوس وثني ذراع الاورك ، محاصرة إياها.
عندما انغمست معدة ميليسا في اشمئزاز من فكرة أنها مكملة لرين ، تم استدعاء اسم أماندا فجأة.
بدون شك ، كانت ستُطارد من جميع الجهات ، وكلهم يحاولون الحصول على معلومات بخصوص البطاقات السحرية.
جلست بجانبها وقوسها في يدها وقفت أماندا.
“يبدأ!”
عندما وقفت ، على الفور ، بقي نصف التحديق الموجه إلى ميليسا على أماندا التي كانت تسير في المدرجات بلا مبالاة.
لقد استقبلت أماندا بمجرد عودتها. من باب الاحتياط ، اندفعت إلى الجانب.
تنهدت ميليسا بارتياح لأنها رأت هذا. مع اختفاء نصف الرؤى ، شعرت براحة أكبر.
***
“آه ، رأسي يؤلمني.”
[في قسم القيادة العليا.]
أومأت برأسي ، وشفتي متماسكة.
“… مثير للاهتمام.”
رن صوت مكتوم بينما اتسعت عيون الأورك مع الألم. لم تفوت هذه الفرصة ، زادت أماندا من قوة خطافها أكثر مع ثني جسدها للخلف.
تمتم جيرفيس وهو يحدق في الإنسان من بعيد. لقد تركته الأوراق التي في يده متفاجئًا حقًا. لم يسبق له أن رأى مثل هذه التكنولوجيا المصنوعة من القطع الأثرية. قم بالتحديث بشكل أسرع ، أصبح عقله الداخلي القزم على الفور متحمسًا لاحتمال تحليل البطاقات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صامت كيفن رفع يده وأشار إلي.
“سأطلب منه أن يعطيني عينة.” اعتقد جيرفيس أن عينيه تركزان على مكانة الإنسان في وسط الميدان. كان يعرف بالفعل من هو ، لكنه تظاهر فقط بأنه لا يعرفه.
كان من الواضح أن هذا كان بناء على طلبه.
عندما انغمست معدة ميليسا في اشمئزاز من فكرة أنها مكملة لرين ، تم استدعاء اسم أماندا فجأة.
أدار رأسه ، ونظر إلى أوكتافوس وأثنى عليه.
لفترة وجيزة من الزمن ، نظرت ميليسا إلى الوراء في الوقت الذي كان يُفترض فيه وفاة رين. الأيام الخوالي كما قد يسميها المرء.
“هذه تقنية غريبة. لم أكن أعلم أنكم أيها البشر قادرون على صنع مثل هذه القطع الأثرية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “خه …”
“… إنها بالفعل قطعة تقنية مثيرة للاهتمام.” أجاب أوكتافيوس بهدوء من الجانب. لم تترك عيناه ميليسا أبدًا التي كانت مركز اهتمام الجميع حاليًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شد قبضة قوسها قليلاً.
على الرغم من الاهتمام الذي كانت تجذبه من جميع الحاضرين ، إلا أنه ظل غير مبالٍ بها تمامًا. وكأنه لا يهتم بمأزقها الحالي.
“يا له من إنسان غريب …” فكر جيرفيس وهو يدرس أوكتافيوس من الجانب.
“يا له من إنسان غريب …” فكر جيرفيس وهو يدرس أوكتافيوس من الجانب.
“… إنها بالفعل قطعة تقنية مثيرة للاهتمام.” أجاب أوكتافيوس بهدوء من الجانب. لم تترك عيناه ميليسا أبدًا التي كانت مركز اهتمام الجميع حاليًا.
لقد تفاعل مع العديد من البشر من قبل ، لكن لم يكن أي منهم غريبًا مثل أوكتافيوس . بالنسبة لجيرفيس ، كان رباطة جأشه أمرًا مثيرًا للإعجاب. جعل من الصعب على الناس فهم ما كان يفكر فيه.
تجاهلت الملكة الجان جسدها إلى الأمام. ظهر أثر نادر للوقار على وجهها.
حتى أنه وجد صعوبة في قراءة تعبيراته.
“رقم 456 ، أماندا ستيرن مقابل رقم 096 كودياك”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انفجار-!
في تلك اللحظة أعلن الحكم أن المتسابق التالي وقفت شابة بشرية.
مع مرور الوقت ، أصبحت حركات الأورك بطيئة أكثر فأكثر حيث بدأ الهواء يقطع دماغه.
في اللحظة التي وقفت فيها أماندا ، قفزت حواجب الملكة الجان. طوال البطولة ، ظلت جالسة دائمًا بنظرة رزينة وغير مبالية على وجهها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صامت كيفن رفع يده وأشار إلي.
على الرغم من كل المباريات المثيرة التي حدثت في تعبيرها لم يتغير مرة واحدة ، ومع ذلك ، في اللحظة التي ظهرت فيها أماندا ، انهارت واجهتها قليلاً.
تتذكر أحداث الأمس في ملاعب التدريب ، ظهرت احمرار خفيف على خديها. خفضت رأسها ، وترك الشعر يغطي وجهها ، وميض عيون أماندا قليلا.
لم يمر هذا دون أن يلاحظه أحد من قبل الآخرين الذين حدقوا في الملكة مع تلميحات من المفاجأة على وجوههم. بعد ذلك ، وجهوا انتباههم نحو أماندا في الساحة ، وتساءلوا جميعًا ، “لماذا ستتفاعل الملكة بهذا الشكل عند ظهورها؟” يعتقد الجميع أن هناك ما هو أكثر مما سمحت به.
بتثبيت جسدها وتنظيف شعرها ، نظرت أماندا إلى خصمها.
تجاهلت الملكة الجان جسدها إلى الأمام. ظهر أثر نادر للوقار على وجهها.
“حسنا أرى ذلك.”
“… لا يمكن أن يكون.”
***
كانت الحركة مفاجئة وبارعة لدرجة أن الهجوم أخطأها بصعوبة لأنها تجاوزت أنفها. ما تبع ذلك هو دخول قبضة الاورك منتصف جسدها. بعيون باردة ، قامت أماندا بلف القوس وثني ذراع الاورك ، محاصرة إياها.
عند سماع اسمها يتم استدعاءها ، توجهت أماندا نحو المنصة المحددة لها.
“يا له من إنسان غريب …” فكر جيرفيس وهو يدرس أوكتافيوس من الجانب.
“حظ سعيد.”
ماذا-!
“مهم.”
إذا كان هناك شعور واحد لوصف كيف شعرت ميليسا الحالية ، فسيكون ذلك كراهية خالصة.
مررًا برين الذي كان لديه نظرة متعجرفة على وجهه ، أومأت أماندا إلى الوراء. ولكن بمجرد تجاوزها ، لم تنس رن أن تهمس بشيء في أذنها.
رفع رأسها والتحديق في السماء أخذت أماندا نفسا عميقا قبل الوقوف.
“… إذا كنت تريد الفوز ، فكل ما عليك فعله هو سحب نفس الحركة مثل البارحة. صدقني ، لن تخسر أبدًا إذا استخدمت هذه الحركة.”
مع مرور الوقت ، أصبحت حركات الأورك بطيئة أكثر فأكثر حيث بدأ الهواء يقطع دماغه.
توقفت أقدام أماندا مؤقتًا وانقطع رأسها للخلف فقط لرؤية شخصية رن تتجه بسرعة إلى مقعده.
عند سماع اسمها يتم استدعاءها ، توجهت أماندا نحو المنصة المحددة لها.
تحدق في شخصيته ، أماندا عض شفتيها بلطف.
مع مرور الوقت ، بدأ القضاء على المزيد والمزيد من الناس. ومع ذلك ، أصبح الأفراد الباقون أكثر قوة بشكل متزايد ، مما جعل المعارك التي تلت ذلك بطبيعة الحال أكثر تسلية.
تتذكر أحداث الأمس في ملاعب التدريب ، ظهرت احمرار خفيف على خديها. خفضت رأسها ، وترك الشعر يغطي وجهها ، وميض عيون أماندا قليلا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن أمضت أكثر من عام في إنتاج البطاقات ، كان لديها الكثير لتتبرع به.
أنا أعترف ، لقد فزت. اغفر لي. لن أفعل ذلك مرة أخرى ، حسنًا؟
“لقد أثارت أدائك المتميز إعجاب كبار المسؤولين حقًا ، ويسعدني أن أعلن أن هذه هي نهاية التصفيات.”
وعاد في ذهنها ذكريات من استجوابه للمغفرة.
إذا تمكنت من الحصول على صفقة مع الأعراق الأخرى ، فلن تقلق بشأن المال لبقية حياتها. كان عليها أن تعترف ، أن خطة رين كانت ذكية للغاية ، “آخ” ، انغمست معدة ميليسا فجأة في هذا الفكر.
“… ألم يكن البارحة كافيا؟ “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انفجار-!
شد قبضة قوسها قليلاً.
ساد جو متفجر المناطق المحيطة حيث بدأ هزيمة الهتافات تتفجر كلما تم تحديد الفائز.
إذا كان يريد حقًا تجربة تحركاتها مرة أخرى ، فقد شاركت في ذلك. مع استمرار انخفاض رأسها ، دون علمها ، تم سحب زاوية شفتيها إلى أعلى.
بصرف النظر عن تنفسها القاسي ، ضربت أماندا خصمها بلا عيب. قم بالتحديث بشكل أسرع ، ما كان أكثر إثارة للإعجاب هو حقيقة أنها قامت بذلك طوال الوقت أثناء القتال من مسافة قريبة ، بدلاً من المدى البعيد الذي كان تخصصها.
قفزت أماندا عند وصولها قبل المنصة ، وشدّت ساقيها. سرعان ما سقطت قدمها بهدوء على الأرض الصلبة.
كانت الحركة مفاجئة وبارعة لدرجة أن الهجوم أخطأها بصعوبة لأنها تجاوزت أنفها. ما تبع ذلك هو دخول قبضة الاورك منتصف جسدها. بعيون باردة ، قامت أماندا بلف القوس وثني ذراع الاورك ، محاصرة إياها.
بتثبيت جسدها وتنظيف شعرها ، نظرت أماندا إلى خصمها.
أدارت رأسها وحدقت في وجهي ، رفعت أماندا جبينها. “رأيت ما فعلته هناك ، أليس كذلك؟ ” كان هذا ما يدل عليه وجهها وأنا أنظر إليها.
كان يقف أمامها اورك. تمامًا مثل أي أورك أخرى ، كان لديه جسم جيد البناء ونظرة شرسة على وجهه. كان خصمها ، كودياك ، يحدق فيها بنظرته الشرسة ، وهو يستعرض عضلاته ، ويكشف عن جسده العضلي.
قفزت أماندا عند وصولها قبل المنصة ، وشدّت ساقيها. سرعان ما سقطت قدمها بهدوء على الأرض الصلبة.
خفضت أماندا قوسها ، وأغلقت عينيها.
سووش -!
“أوكيك!”
هبت رياح خفيفة ورفرفت ملابس أماندا. بعد ذلك ، رن صوت الحكم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “خه …”
“يبدأ!”
جذبت أفعالي قدرًا كبيرًا من الاهتمام ، لكن سرعان ما طغى عليها أداء عدد قليل من الأفراد الآخرين. خاصة كيفن الذي سيطر عمليا على كل مباراة من مبارياته.
كان الأورك أول من تحرك متتبعًا صوت الحكم.
“… نعم.”
انفجار-!
“سأطلب منه أن يعطيني عينة.” اعتقد جيرفيس أن عينيه تركزان على مكانة الإنسان في وسط الميدان. كان يعرف بالفعل من هو ، لكنه تظاهر فقط بأنه لا يعرفه.
بخطوة للأمام ، تشققت الأرض تحت الأورك. ترفرفت ملابسه ، بينما كان لون أخضر داكن يحوم على سطح جسده مما خلق مشهدًا مهيبًا إلى حد ما.
“… إنها بالفعل قطعة تقنية مثيرة للاهتمام.” أجاب أوكتافيوس بهدوء من الجانب. لم تترك عيناه ميليسا أبدًا التي كانت مركز اهتمام الجميع حاليًا.
شعرت بالقوة الهائلة التي تنفجر من الاورك المقابلة لها ، ظلت أماندا بلا حراك وقوسها معلقًا منخفضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن أمضت أكثر من عام في إنتاج البطاقات ، كان لديها الكثير لتتبرع به.
ربما شعرت بالإهانة من عدم مبالاة أماندا ، فقد دفعت قدم الأول عن الأرض وأطلق النار في اتجاه أماندا بسرعات لا تصدق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صامت كيفن رفع يده وأشار إلي.
في غضون ثوان ، ظهر جسده أمام أماندا ، وسرعان ما تحطمت قبضته الهائلة التي كانت مطلية باللون الأخضر الداكن في اتجاهها. كان هجوم الاورك سريعًا وشرسًا للغاية ، ووصل إلى وجه أماندا في غمضة عين. كان واضحاً أنه كان يحاول إلحاق أضرار جسيمة بها!
إذا كان يريد حقًا تجربة تحركاتها مرة أخرى ، فقد شاركت في ذلك. مع استمرار انخفاض رأسها ، دون علمها ، تم سحب زاوية شفتيها إلى أعلى.
ومع ذلك ، بمجرد أن كانت القبضة على وشك الهبوط على وجهها الجميل ، رفعت أماندا يدها ، التي تمسك القوس ، ثم تراجعت خطوة إلى الوراء.
“هل أرى أشياء أم أنها نظرت إلينا للتو؟“
كانت الحركة مفاجئة وبارعة لدرجة أن الهجوم أخطأها بصعوبة لأنها تجاوزت أنفها. ما تبع ذلك هو دخول قبضة الاورك منتصف جسدها. بعيون باردة ، قامت أماندا بلف القوس وثني ذراع الاورك ، محاصرة إياها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فقط بعد أن أعلن الحكم فوزها ، أطلقت أماندا أخيرًا خطاف ساقها وسقطت الاورك على وجهها أولاً على الأرض.
“أوكيك!”
“…”
أطلق الأورك صرخة مؤلمة بينما كانت ذراعه ملتوية لأعلى. ظهر خط أخضر باهت على الجزء الذي تلامس فيه جلده بخيط قوسها.
دفعت جسدها لأعلى وشد قلبها ، تحركت أماندا بخفة حول جسم الاورك الضخم قبل أن تعلق ساقاها على رقبته وتضغط بكل قوتها.
دفعت جسدها لأعلى وشد قلبها ، تحركت أماندا بخفة حول جسم الاورك الضخم قبل أن تعلق ساقاها على رقبته وتضغط بكل قوتها.
“خه …”
رد كيفن بعبوس عميق على وجهه “… نعم ، لم تكن ترى أشياء”. لا أعرف ما إذا كان ذلك بسبب -“
تم القبض عليه على حين غرة ، أطلق الأورك تأوهًا آخر بينما تحول وجهه إلى ظل أعمق من اللون الأخضر. رفع يده ، وأمسك بساق أماندا وحاول إزالتها بعيدًا عن رقبته.
التصفيق -! التصفيق -!
صرخت أماندا على أسنانها ، ورفعت مرفقها وضربته باتجاه معدة الاورك.
عندما وقفت ، على الفور ، بقي نصف التحديق الموجه إلى ميليسا على أماندا التي كانت تسير في المدرجات بلا مبالاة.
رطم-!
“رقم 456 ، أماندا ستيرن تفوز.”
رن صوت مكتوم بينما اتسعت عيون الأورك مع الألم. لم تفوت هذه الفرصة ، زادت أماندا من قوة خطافها أكثر مع ثني جسدها للخلف.
“هاء …”
“خه …”
قبل أن يتمكن من مواصلة عقوبته ، تحدثت السيدة الجان ، وتوقفت جميع أشكال الضوضاء.
مع مرور الوقت ، أصبحت حركات الأورك بطيئة أكثر فأكثر حيث بدأ الهواء يقطع دماغه.
“…هاه؟“
ماذا-!
“كيفن ، كان ذلك محرجًا ، لا تفعل ذلك مرة أخرى.”
بجلطة كبيرة ، جثا الأورك سريعًا على الأرض وعيناه بيضاء تمامًا. من الواضح أنه فقد الوعي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الوقت الحالي ، تم جذب انتباه حوالي ربع مساحة أرض الملعب إليها. تشبثت بقبضتيها وتحدق في رين الذي كان لا يزال يقف على أرض الملعب بابتسامة متكلفة على وجهه ، تحولت عيون ميليسا إلى أقمار هلالية.
“رقم 456 ، أماندا ستيرن تفوز.”
ترجمة FLASH
فقط بعد أن أعلن الحكم فوزها ، أطلقت أماندا أخيرًا خطاف ساقها وسقطت الاورك على وجهها أولاً على الأرض.
خلال هذه الفترة ، خضت ثلاث مباريات أخرى. لم تكن هناك مضايقات بخصوص نتيجتي. باستخدام البطاقات السحرية ، تمكنت من السيطرة بسرعة على مبارياتي.
“هاااااااااااااااااااااااااااااااااااااا …”
“هاااااااااااااااااااااااااااااااااااااا …”
بصرف النظر عن تنفسها القاسي ، ضربت أماندا خصمها بلا عيب. قم بالتحديث بشكل أسرع ، ما كان أكثر إثارة للإعجاب هو حقيقة أنها قامت بذلك طوال الوقت أثناء القتال من مسافة قريبة ، بدلاً من المدى البعيد الذي كان تخصصها.
تتذكر أحداث الأمس في ملاعب التدريب ، ظهرت احمرار خفيف على خديها. خفضت رأسها ، وترك الشعر يغطي وجهها ، وميض عيون أماندا قليلا.
“هووو”.
تتذكر أحداث الأمس في ملاعب التدريب ، ظهرت احمرار خفيف على خديها. خفضت رأسها ، وترك الشعر يغطي وجهها ، وميض عيون أماندا قليلا.
رفع رأسها والتحديق في السماء أخذت أماندا نفسا عميقا قبل الوقوف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى أنه وجد صعوبة في قراءة تعبيراته.
***
كراهية خالصة.
“… ذكرني ألا أغضبها أبدا.”
بصرف النظر عن تنفسها القاسي ، ضربت أماندا خصمها بلا عيب. قم بالتحديث بشكل أسرع ، ما كان أكثر إثارة للإعجاب هو حقيقة أنها قامت بذلك طوال الوقت أثناء القتال من مسافة قريبة ، بدلاً من المدى البعيد الذي كان تخصصها.
ركضت قشعريرة باردة في العمود الفقري عندما حدقت في أماندا وهي تخنق الاورك.
صرخت أماندا على أسنانها ، ورفعت مرفقها وضربته باتجاه معدة الاورك.
على الرغم من أنني كنت أعرف أن أماندا يمكن أن تكون شرسة في بعض الأحيان ، والآن بعد أن رأيتها بنفسي ، أدركت أنني كنت ألعب بالنار.
عند سماع اسمها يتم استدعاءها ، توجهت أماندا نحو المنصة المحددة لها.
بشكل عام ، استمرت المباراة لمدة دقيقتين فقط قبل أن تخرج منتصرة.
شعرت بالقوة الهائلة التي تنفجر من الاورك المقابلة لها ، ظلت أماندا بلا حراك وقوسها معلقًا منخفضًا.
لقد تحسنت حقًا كثيرًا على مر السنين ولم أرها. فكرت وأنا أحدق في شخصيتها تتشمس في هتافات الغراب. بدت رائعة بشكل خاص وهي تقف تحت أشعة الشمس الساطعة من السماء.
“… كانت تلك مباراة جيدة.”
“… كانت تلك مباراة جيدة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حظ سعيد.”
لقد استقبلت أماندا بمجرد عودتها. من باب الاحتياط ، اندفعت إلى الجانب.
إذا تمكنت من الحصول على صفقة مع الأعراق الأخرى ، فلن تقلق بشأن المال لبقية حياتها. كان عليها أن تعترف ، أن خطة رين كانت ذكية للغاية ، “آخ” ، انغمست معدة ميليسا فجأة في هذا الفكر.
أدارت رأسها وحدقت في وجهي ، رفعت أماندا جبينها. “رأيت ما فعلته هناك ، أليس كذلك؟ ” كان هذا ما يدل عليه وجهها وأنا أنظر إليها.
كان يقف أمامها اورك. تمامًا مثل أي أورك أخرى ، كان لديه جسم جيد البناء ونظرة شرسة على وجهه. كان خصمها ، كودياك ، يحدق فيها بنظرته الشرسة ، وهو يستعرض عضلاته ، ويكشف عن جسده العضلي.
أومأت برأسي ، وشفتي متماسكة.
ولا حتى بعد أسبوع من ظهوره مرة أخرى وكان يسبب لها مشاكلها بالفعل.
“ما كان يجب أن أستفزها“.
أومأ كيفن برأسه ببراءة في التفاهم. بوجه رواقي ، عدت إلى وضعي المعتاد.
أنا وفمي الكبير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
متجنبة عينيها ، نظرت إلى الطقس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بإلقاء نظرة خاطفة على بعضنا البعض ، ابتسمنا وتجاهلنا. لا يمكن أن تساعد.
“يوم جميل أليس كذلك؟“
تجاهلت الملكة الجان جسدها إلى الأمام. ظهر أثر نادر للوقار على وجهها.
“… انه.”
في تلك اللحظة أعلن الحكم أن المتسابق التالي وقفت شابة بشرية.
جلست بجواري ، أومأت أماندا برأسها كابتسامة خافتة وفخورة معلقة على شفتيها.
“آه ، رأسي يؤلمني.”
حدقت عيناي في البصر ، لكنني قررت ألا أقول أي شيء. لقد تعلمت بالفعل درسي.
تم القبض عليه على حين غرة ، أطلق الأورك تأوهًا آخر بينما تحول وجهه إلى ظل أعمق من اللون الأخضر. رفع يده ، وأمسك بساق أماندا وحاول إزالتها بعيدًا عن رقبته.
بعد ذلك ، لم يتحدث أي منا بينما كنا نحدق للتو في المعارك الشديدة في كل من الساحات المختلفة.
وجوه معظم البشر مظلمة في الفكر.
ساد جو متفجر المناطق المحيطة حيث بدأ هزيمة الهتافات تتفجر كلما تم تحديد الفائز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن أمضت أكثر من عام في إنتاج البطاقات ، كان لديها الكثير لتتبرع به.
مع مرور الوقت ، بدأ القضاء على المزيد والمزيد من الناس. ومع ذلك ، أصبح الأفراد الباقون أكثر قوة بشكل متزايد ، مما جعل المعارك التي تلت ذلك بطبيعة الحال أكثر تسلية.
“هاااااااااااااااااااااااااااااااااااااا …”
حتى أنني اضطررت إلى الاعتراف بأن بعض المعارك كانت جذابة للغاية.
“يا له من إنسان غريب …” فكر جيرفيس وهو يدرس أوكتافيوس من الجانب.
خلال هذه الفترة ، خضت ثلاث مباريات أخرى. لم تكن هناك مضايقات بخصوص نتيجتي. باستخدام البطاقات السحرية ، تمكنت من السيطرة بسرعة على مبارياتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يمر هذا دون أن يلاحظه أحد من قبل الآخرين الذين حدقوا في الملكة مع تلميحات من المفاجأة على وجوههم. بعد ذلك ، وجهوا انتباههم نحو أماندا في الساحة ، وتساءلوا جميعًا ، “لماذا ستتفاعل الملكة بهذا الشكل عند ظهورها؟” يعتقد الجميع أن هناك ما هو أكثر مما سمحت به.
كانت هناك بعض الاحتجاجات بشأن وسيلتي للنصر ، ولكن في نهاية اليوم ، اعتُبرت البطاقات السحرية بمثابة قطع أثرية ، وبالتالي تم إغلاق جميع الحجج بسرعة نظرًا لاستخدام العديد من القطع الأثرية الخاصة بهم. كان هذا مثاليًا بالنسبة لي حيث يمكنني الاستمرار في الإعلان عن قوة البطاقات وفي نفس الوقت إبقاء بطاقاتي الرئيسية مخفية.
“رقم 456 ، أماندا ستيرن مقابل رقم 096 كودياك“
جذبت أفعالي قدرًا كبيرًا من الاهتمام ، لكن سرعان ما طغى عليها أداء عدد قليل من الأفراد الآخرين. خاصة كيفن الذي سيطر عمليا على كل مباراة من مبارياته.
رن صوت مكتوم بينما اتسعت عيون الأورك مع الألم. لم تفوت هذه الفرصة ، زادت أماندا من قوة خطافها أكثر مع ثني جسدها للخلف.
قبل أن أعرف ذلك ، دخلت أعلى 128.
“هل أرى أشياء أم أنها نظرت إلينا للتو؟“
ومع ذلك ، لم يكن كل شيء سلسا. من بين 128 متنافسًا ، كان هناك خمسة عشر فقط من البشر. نعم ، كان 15 فقط من أصل 128 مشاركا بشرا.
كما كنت أقول ، في الأصل ، كان من المفترض أن يكون هناك أحد عشر مشاركًا فقط ، لكن إضافتي ، هاين و افا و تروي أعطت الإنسانية أربعة مشاركين آخرين … لم يعد الأمر مهمًا حقًا.
وجوه معظم البشر مظلمة في الفكر.
رن صوت مكتوم بينما اتسعت عيون الأورك مع الألم. لم تفوت هذه الفرصة ، زادت أماندا من قوة خطافها أكثر مع ثني جسدها للخلف.
كنت أتوقع بالفعل مثل هذه النتيجة ، كنت مرتاحًا إلى حد ما. في الأصل ، في الرواية … “هذا العالم يأتي حقًا من رواية ، أليس كذلك؟ نعم ، رواية. لم تكن هناك حاجة للشك في هذا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيفن ، التصفيق شيء بشري.”
كما كنت أقول ، في الأصل ، كان من المفترض أن يكون هناك أحد عشر مشاركًا فقط ، لكن إضافتي ، هاين و افا و تروي أعطت الإنسانية أربعة مشاركين آخرين … لم يعد الأمر مهمًا حقًا.
في اللحظة التي وقفت فيها أماندا ، قفزت حواجب الملكة الجان. طوال البطولة ، ظلت جالسة دائمًا بنظرة رزينة وغير مبالية على وجهها.
ظهرت في وسط ساحات القتال نفس السيدة الجان من قبل.
“… إنها بالفعل قطعة تقنية مثيرة للاهتمام.” أجاب أوكتافيوس بهدوء من الجانب. لم تترك عيناه ميليسا أبدًا التي كانت مركز اهتمام الجميع حاليًا.
بإلقاء نظرة خاطفة على المتفرجين لها ، بقي بصرها لفترة وجيزة علينا. أو على الأقل ، بدا الأمر كذلك.
على الرغم من كل المباريات المثيرة التي حدثت في تعبيرها لم يتغير مرة واحدة ، ومع ذلك ، في اللحظة التي ظهرت فيها أماندا ، انهارت واجهتها قليلاً.
عندما فوجئت ، نظرت إلى الآخر لأتأكد من أنني لا أرى الأشياء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى أنني اضطررت إلى الاعتراف بأن بعض المعارك كانت جذابة للغاية.
“هل أرى أشياء أم أنها نظرت إلينا للتو؟“
في تلك اللحظة أعلن الحكم أن المتسابق التالي وقفت شابة بشرية.
رد كيفن بعبوس عميق على وجهه “… نعم ، لم تكن ترى أشياء”. لا أعرف ما إذا كان ذلك بسبب -“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الوقت الحالي ، تم جذب انتباه حوالي ربع مساحة أرض الملعب إليها. تشبثت بقبضتيها وتحدق في رين الذي كان لا يزال يقف على أرض الملعب بابتسامة متكلفة على وجهه ، تحولت عيون ميليسا إلى أقمار هلالية.
قبل أن يتمكن من مواصلة عقوبته ، تحدثت السيدة الجان ، وتوقفت جميع أشكال الضوضاء.
“… نعم.”
بإلقاء نظرة خاطفة على بعضنا البعض ، ابتسمنا وتجاهلنا. لا يمكن أن تساعد.
“… ذكرني ألا أغضبها أبدا.”
“كان هناك الكثير من المباريات المثيرة والمسلية حقا“.
رن صوت مكتوم بينما اتسعت عيون الأورك مع الألم. لم تفوت هذه الفرصة ، زادت أماندا من قوة خطافها أكثر مع ثني جسدها للخلف.
“لقد أثارت أدائك المتميز إعجاب كبار المسؤولين حقًا ، ويسعدني أن أعلن أن هذه هي نهاية التصفيات.”
تم القبض عليه على حين غرة ، أطلق الأورك تأوهًا آخر بينما تحول وجهه إلى ظل أعمق من اللون الأخضر. رفع يده ، وأمسك بساق أماندا وحاول إزالتها بعيدًا عن رقبته.
نزل الصمت على أرض الملعب حيث انجرفت كلماتها في أذن كل فرد من الحاضرين. وسط الصمت ، انحنيت قليلاً ، همست في أذن كيفن.
عند سماع اسمها يتم استدعاءها ، توجهت أماندا نحو المنصة المحددة لها.
“كيفن يفترض أن تصفق بمجرد أن تنتهي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى أنني اضطررت إلى الاعتراف بأن بعض المعارك كانت جذابة للغاية.
“حقًا؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيفن ، التصفيق شيء بشري.”
“… نعم.”
على الرغم من أنني كنت أعرف أن أماندا يمكن أن تكون شرسة في بعض الأحيان ، والآن بعد أن رأيتها بنفسي ، أدركت أنني كنت ألعب بالنار.
“حسنا أرى ذلك.”
بشكل عام ، استمرت المباراة لمدة دقيقتين فقط قبل أن تخرج منتصرة.
أومأ كيفن برأسه ببراءة في التفاهم. بوجه رواقي ، عدت إلى وضعي المعتاد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حقًا؟“
“مع ما يقال ، سيكون هذا اليوم. المنافسة الرئيسية ستبدأ غدًا. أتمنى أن تحظى بيوم جيد“
في اللحظة التي وقفت فيها أماندا ، قفزت حواجب الملكة الجان. طوال البطولة ، ظلت جالسة دائمًا بنظرة رزينة وغير مبالية على وجهها.
بمجرد أن تلاشت كلماتها ، لفترة وجيزة من الزمن ، حل الصمت مرة أخرى على أرض الملعب قبل أن يسمع صوت شخص يصفق بيده فجأة في جميع أنحاء المكان.
كما كنت أقول ، في الأصل ، كان من المفترض أن يكون هناك أحد عشر مشاركًا فقط ، لكن إضافتي ، هاين و افا و تروي أعطت الإنسانية أربعة مشاركين آخرين … لم يعد الأمر مهمًا حقًا.
التصفيق -! التصفيق -!
“…هاه؟“
وجهت نظرات لا حصر لها على الفور في اتجاه كيفن.
بشكل عام ، استمرت المباراة لمدة دقيقتين فقط قبل أن تخرج منتصرة.
“…هاه؟“
“أوكيك!”
لاحظ كيفن أن شيئًا ما كان غريبًا ، فأصدر صوتًا مفاجئًا. شعرت بشد طفيف على ملابسه ، مع خفض قبعتها إلى أقصى حد ، في محاولة لإخفاء تعبيرها ، همست إيما في أذنه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “خه …”
“كيفن ، التصفيق شيء بشري.”
***
“…”
شعرت بالقوة الهائلة التي تنفجر من الاورك المقابلة لها ، ظلت أماندا بلا حراك وقوسها معلقًا منخفضًا.
تجمد وجه كيفن عند كلماتها بينما شحب وجهه وفمه يرتجف.
تمتم جيرفيس وهو يحدق في الإنسان من بعيد. لقد تركته الأوراق التي في يده متفاجئًا حقًا. لم يسبق له أن رأى مثل هذه التكنولوجيا المصنوعة من القطع الأثرية. قم بالتحديث بشكل أسرع ، أصبح عقله الداخلي القزم على الفور متحمسًا لاحتمال تحليل البطاقات.
أدار رأسه ، وحدقت عيناه الحمراوان في اتجاهي. أبذل قصارى جهدي للحفاظ على وجهي مستقيماً ، هززت رأسي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مجرد تخيل ما سيحدث بمجرد انتهاء اليوم الأول ، شعرت ميليسا بخفقان رأسها بشكل لا يمكن السيطرة عليه.
“كيفن ، كان ذلك محرجًا ، لا تفعل ذلك مرة أخرى.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
صامت كيفن رفع يده وأشار إلي.
ولا حتى بعد أسبوع من ظهوره مرة أخرى وكان يسبب لها مشاكلها بالفعل.
“نعم .. أنت!”
متجنبة عينيها ، نظرت إلى الطقس.
بشكل عام ، استمرت المباراة لمدة دقيقتين فقط قبل أن تخرج منتصرة.
———-—-
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “خه …”
ترجمة FLASH
الفصل 404: شك [3]
———-—-
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حظ سعيد.”
تنهدت بعمق في الفكر. ومع ذلك ، لم تكن نهاية العالم.
اية (193) رَبَّنَا وَءَاتِنَا مَا وَعَدتَّنَا عَلَىٰ رُسُلِكَ وَلَا تُخۡزِنَا يَوۡمَ ٱلۡقِيَٰمَةِۖ إِنَّكَ لَا تُخۡلِفُ ٱلۡمِيعَادَ (194) سورة آل عمران الاية (194)
“كان هناك الكثير من المباريات المثيرة والمسلية حقا“.
“هاء …”
على الرغم من أنني كنت أعرف أن أماندا يمكن أن تكون شرسة في بعض الأحيان ، والآن بعد أن رأيتها بنفسي ، أدركت أنني كنت ألعب بالنار.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات