معارك [2]
الفصل 416: معارك [2]
كان الألم أكثر من أن أتحمله. شعرت كما لو أن كل العظام في ذراعي قد كسرت.
سرعان ما ارتبطت قبضته بذراعي وشعرت بألم كسر العظام في جسدي حيث انزلق جسدي للخلف على طول الطريق نحو حافة المنصة.
“هووو”.
مبتسمة ، أشرت في اتجاه هاين.
وضعت يدي في جيبي ، وزفرت مع تصاعد بخار أبيض من فمي.
“… هذا جيد،”
مرّ نسيم بارد على جانبي حيث جعلني الهواء البارد يرتجف بشكل لا إرادي. كان يجب أن أقول إن الصباح كان باردًا جدًا في إيسانور.
“افا؟“
“أنتم هنا مبكرًا جدًا يا رفاق.”
كانت تحدق في إحدى الشاشات السحرية من بعيد ، ظهرت السيدة الجان من قبل في وسط إحدى المنصات ، وكانت مانا تتصاعد من جسدها بينما كان صوتها اللطيف والعزف يرن في آذان الجميع.
أثناء تحركي بين الحشد ، سرعان ما توقفت خطواتي عندما كنت أحملق في المسافة حيث كان هاين و افا و ليوبولد و الثعبان الصغير والآخرون ينتظرون بالفعل.
ابتسمت لهم.
سوووش -!
“يبدو أن الجميع هنا“.
“لديك بالفعل.”
حسنًا ، الجميع باستثناء أنجليكا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه!”
شعرت بالسوء تجاهها ولكن يبدو أنها كانت سعيدة بهذا الترتيب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال هاين ، وهو يبذل قصارى جهده ليبدو واثقًا.
سألت محدقًا في اتجاه هاين و افا.
“هووو”.
“هل أنتما الاثنان مستعدان؟“
“هل هذه هي؟ هي تبدو مختلفة؟“
“نعم.”
“هل هذه حقا هي؟“
“أم“.
لم يكن هناك الكثير من الناس الذين وصلوا إلى هذا الحد. بالنسبة له لم يلاحظها حتى كان شهادة على عدم استعداده.
كلاهما أومأ برأسه بقوة. بدوا واثقين من أنفسهم.
كان الألم أكثر من أن أتحمله. شعرت كما لو أن كل العظام في ذراعي قد كسرت.
خاصة آفا التي احترقت عيناها بروح قتالية وهي تمسك الناي بإحكام في يدها اليمنى.
“القرف.”
من ناحية أخرى ، كان هاين واقفاً بجانبها ، بدا قلقاً بعض الشيء وهو يحتضن درعه بكلتا ذراعيه.
ربما لم يكن الأمر كذلك لأنه لم يأت ، لكن تغيرت آفا كثيرًا مقارنة بوقتها في القفل.
وتجدر الإشارة إلى أن قطعة قماش بيضاء غطت درعه بالكامل من الأعلى إلى الأسفل. كان القصد من وراء ذلك واضحًا.
“هذا نوع من الوقاحة. هذا ما تقوله لمعجبيك؟“
“سنحاول بأفضل مانستطيع.”
تحدق في الآخرين ، واستقبلتهم آفا بابتسامة واثقة. تومضت المفاجأة في عيونهم وهم يحدقون فيها.
قال هاين ، وهو يبذل قصارى جهده ليبدو واثقًا.
“بوابات“.
“… هذا جيد،”
قال كيفن وهو يتحرك بجواري ويربت على كتفي.
متظاهرا أنني لم أر القماش الذي يغطي درعه ، أجبته بنظرة مستقيمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كنت أنظر إلى الثعبان الصغير و كيفين ، سمعت فجأة صوتًا خافتًا قادمًا من جانبي الأيمن. دون الحاجة إلى النظر كنت أعرف أنها ميليسا.
“أتمنى حقا أن تنجح …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تبعه الآخرون.
داخليًا ، كنت قلقة بعض الشيء.
“سنحاول بأفضل مانستطيع.”
بعد التحقق من قائمة المتسابقين ، علمت أن فرص اجتياز هاين و افا لهذه الجولة لم تكن عالية كما يعتقد كلاهما. لم يكن المعارضون شيئًا يسخرون منه.
بالإضافة إلى ذلك ، لجعل الأمور أسوأ ، كان أحدهما مستخدمًا للدرع والآخر كان مروضًا للوحوش ، ولم يكن حقًا الأفضل لمسابقات فردية.
“أوه!”
“هاء …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘يا له من منظر.’
عند التفكير في ذلك ، هربت تنهيدة من شفتي كما ارتفع البخار مرة أخرى من فمي.
سألت محدقًا في اتجاه هاين و افا.
بلع-!
“هل كان وجود آفا صغيراً إلى هذا الحد؟“
ما تبع بعد التنهد كان صوتًا منخفضًا. استدار ، والتقت عيناي بعيني ليوبولد وهو يحدق في بخار الماء المتصاعد ببطء.
ارتعش فمي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما تبع بعد التنهد كان صوتًا منخفضًا. استدار ، والتقت عيناي بعيني ليوبولد وهو يحدق في بخار الماء المتصاعد ببطء.
‘… أنا لا أعرف حتى ماذا أقول.’
بمجرد أن تلاشت كلمات الحكم ، وضغطت قدمه الكبيرة على الأرض ، أطلق خصمي في اتجاهي بسرعة مذهلة.
بدأت نكساته تتفاقم.
“فهل هذا نوع من النادي الذي أنشأته لتضخيم غرورك؟“
‘صحيح.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شكرًا.”
عندما كنت على وشك أن أقول شيئًا له ، تذكرت شيئًا فجأة واستدرت للنظر إلى رايان الذي كان يقف حاليًا بجانب الثعبان الصغير.
“كيف بحق السماء سنصعد إلى هناك؟ “
“رايان تمت تسوية الأمر“.
ذهب هذا فقط لإظهار أننا نعمل بشكل مختلف. على عكسه ، قبل كل جولة ، كنت أقضي الكثير من وقتي في دراسة ملفات تعريف كل متسابق حاضر.
“ماذا؟“
تمتمت بدهشة داخليًا وأنا أحدق في المنصة.
عند سماع كلامي ، أمال رايان رأسه ، من الواضح أنه غير متأكد مما كنت أحاول قوله. عندما رأيت ارتباكه ، أوضحت.
وتجدر الإشارة إلى أن قطعة قماش بيضاء غطت درعه بالكامل من الأعلى إلى الأسفل. كان القصد من وراء ذلك واضحًا.
“فيما يتعلق بما طلبت منك أن تفعله مرة أخرى في هنلور وأنني أخبرتك أن تحافظ على اهتمامك الشديد ب …”
“لديك بالفعل.”
“آه!”
“هذا الرجل هنا هو هاين ، لقد وصل أيضا إلى قمة 64. إنه خجول جدًا في تناول اللحوم … أعني ، إنه رائع في تحمل الضربات.”
ظهرت نظرة الإدراك فجأة على وجه ريان وهو أومأ برأسه.
علقت إيما من الجانب وهي تقف بجانب أماندا التي نظرت إلينا بغرابة.
“نعم ، كل شيء تم بالفعل. يمكنني تشغيل الاتصال وقتما تشاء.”
“هل كان وجود آفا صغيراً إلى هذا الحد؟“
“ممتاز.”
“افا؟“
حواف شفتي ملتفة لأعلى.
“هذا نوع من الوقاحة. هذا ما تقوله لمعجبيك؟“
إذا سار كل شيء وفقًا لما أعددته ، فقد أتمكن أخيرًا من استعادة حريتي. بالطبع ، تم منح هذا فقط على أساس حقيقة أن خطتي عملت وأن الأشخاص المعنيين تصرفوا بالطريقة التي أردت أن يتصرفوا بها.
ألقيت نظرة خاطفة عليه ، هزت رأسي في استنكار.
إذا لم يكن الأمر كذلك ، فسيكون كل شيء هباءً.
“إلى المتسابقين الذين أضاءت أساورهم ، يرجى شق طريقك نحو الساحة المخصصة.”
“أوه!”
مرّ نسيم بارد على جانبي حيث جعلني الهواء البارد يرتجف بشكل لا إرادي. كان يجب أن أقول إن الصباح كان باردًا جدًا في إيسانور.
أخرجني من أفكاري ، سمعت شخصًا يناديني. دون الحاجة إلى النظر في اتجاه مصدر الصوت ، كنت أعرف بالفعل من ينتمي.
*
كان كيفن.
توقف كيفن على بعد أمتار قليلة من المكان. رفع كيفن رأسه ويحدق باتجاه المنصات الموجودة على الأغصان السميكة للشجرة ، وفتح فمه بدهشة.
تبعه الآخرون.
نظرًا لأنهم كانوا قادمين من نفس المهجع ، كان من الصواب أن يجتمعوا معًا.
كان ذلك لأن وجوده كله كان يشع بالخطر. إذا كان علي أن أقدر قوته ، كان الأمر على وشك [B] إلى، مثل رتبتي تقريبًا.
توقف كيفن على بعد أمتار قليلة من المكان. رفع كيفن رأسه ويحدق باتجاه المنصات الموجودة على الأغصان السميكة للشجرة ، وفتح فمه بدهشة.
“افا؟“
“كيف بحق السماء سنصعد إلى هناك؟ “
كادت أن تنزلق هناك.
“بوابات“.
“هل فعلت؟“
قلت بينما أشرت إلى المسافة حيث تم إنشاء العديد من البوابات الصغيرة.
“هل فعلت؟“
أدار رأسه ، حدق عين كيفن في شقوق صغيرة بينما كان يحاول إلقاء نظرة أفضل على البوابات البعيدة.
ثم ، أدار رأسه لينظر خلفي ، سرعان ما توقفت عيناه على آفا.
“أوه ، هذا منطقي.”
*
ثم ، أدار رأسه لينظر خلفي ، سرعان ما توقفت عيناه على آفا.
قال كيفن وهو يتحرك بجواري ويربت على كتفي.
“هاه؟ أليس هذا آفا؟“
عند سماع كلماتها ، دون إضاعة أي وقت في قول أي كلمات لبعضنا البعض ، أومأ كلانا برأسه.
لم يحاول كيفن إخفاء صدمته لأن كلماته كانت عالية جدًا ، مما جذب انتباه جميع الحاضرين.
كانت المنصة دائرية وواسعة للغاية ، ويبلغ نصف قطرها حوالي 40 مترًا. أثناء السير نحو حافة المنصات ، تراجعت قليلاً بينما كنت أحدق في الانخفاض الهائل أدناه.
“افا؟“
نوع من الحيرة من حقيقة أن كيفن ما زال لم يفعل ذلك.
ظهرت الصدمة على وجوه جميع الحاضرين حيث توقفت أعينهم على آفا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اية (7) وَإِذَا حَضَرَ ٱلۡقِسۡمَةَ أُوْلُواْ ٱلۡقُرۡبَىٰ وَٱلۡيَتَٰمَىٰ وَٱلۡمَسَٰكِينُ فَٱرۡزُقُوهُم مِّنۡهُ وَقُولُواْ لَهُمۡ قَوۡلٗا مَّعۡرُوفٗا (8)سورة النساء الاية (8)
“إيه؟ هذه آفا؟“
وضعت يدي في جيبي ، وزفرت مع تصاعد بخار أبيض من فمي.
“هل هذه هي؟ هي تبدو مختلفة؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يبدو أنني لم أعد قادرا على القتال كما كان من قبل …”
كانت صدمتهم مفهومة ، بعد كل شيء ، كانت آفا بالفعل شخصًا اعتاد أن يكون في فصلنا.
تمتمت بدهشة داخليًا وأنا أحدق في المنصة.
ومع ذلك ، كان هناك شيء لم أفهمه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم.”
بإلقاء نظرة خاطفة على كيفن ، أشرت في اتجاه آفا.
“انتظر ، لقد لاحظت للتو؟ أنت تعلم أنها وصلت إلى قمة 64 في البطولة …”
“إلى المتسابقين الذين أضاءت أساورهم ، يرجى شق طريقك نحو الساحة المخصصة.”
“هل فعلت؟“
“… هذا جيد،”
“نعم.”
نوع من الحيرة من حقيقة أن كيفن ما زال لم يفعل ذلك.
لم يكن هناك الكثير من الناس الذين وصلوا إلى هذا الحد. بالنسبة له لم يلاحظها حتى كان شهادة على عدم استعداده.
مبتسمة ، أشرت في اتجاه هاين.
ذهب هذا فقط لإظهار أننا نعمل بشكل مختلف. على عكسه ، قبل كل جولة ، كنت أقضي الكثير من وقتي في دراسة ملفات تعريف كل متسابق حاضر.
دونغ -!
كان لا بد منه.
هزت رأسي ، وسرعان ما أعدت تكوين نفسي.
نوع من الحيرة من حقيقة أن كيفن ما زال لم يفعل ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد كلماتها ، تحركت الشخصيات على الفور نحو مناطق النقل الآني التي أقيمت تحت الشجرة.
“عليك أن تكون أكثر استعدادًا يا كيفن.”
“ممتاز.”
ألقيت نظرة خاطفة عليه ، هزت رأسي في استنكار.
“فهل هذا نوع من النادي الذي أنشأته لتضخيم غرورك؟“
رداً على كلامي ، حك كيفن رأسه في حرج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حلها“.
“هل كان وجود آفا صغيراً إلى هذا الحد؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حلها“.
ربما لم يكن الأمر كذلك لأنه لم يأت ، لكن تغيرت آفا كثيرًا مقارنة بوقتها في القفل.
قال كيفن وهو يتحرك بجواري ويربت على كتفي.
في الإدراك المتأخر ، كان للـ افا في ذلك الوقت وجود ضئيل أو معدوم على الإطلاق. بالمقارنة مع ماضيها ، بدت آفا الحالية مختلفة تمامًا.
كان لا بد منه.
أنا أيضًا لم أكن لأتعرف عليها لو كنت في موقع كيفن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كنت أنظر إلى الثعبان الصغير و كيفين ، سمعت فجأة صوتًا خافتًا قادمًا من جانبي الأيمن. دون الحاجة إلى النظر كنت أعرف أنها ميليسا.
“أعتقد أنه ربما لأننا التقينا بك مرة أخرى وبالتالي لم نلاحظها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كلاهما أومأ برأسه بقوة. بدوا واثقين من أنفسهم.
هزت رأسي بسبب محاولته الفاشلة في محاولة تصحيح الوضع ، هزت كتفي.
عند سماع كلماتها ، دون إضاعة أي وقت في قول أي كلمات لبعضنا البعض ، أومأ كلانا برأسه.
“حسنًا ، حسنًا ، ليس الأمر بهذه الأهمية حقًا.”
من العدم ، ظهرت شخصية أخرى فجأة على المسرح. كان الحكم.
في خطوة إلى الجانب ، قررت أن أقدم كيفن والآخرين إلى مجموعتي.
شتمت وأنا أحدق في القبضة القادمة.
“ربما تعرفونها بالفعل يا رفاق ، إنها آفا.”
وضعت يدي على جانب خصري ، وأرحت يدي على قبضة السيف.
“يا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبل أن أتمكن من قول أي شيء آخر ، سار كيفن فجأة إلى الثعبان الصغير وعانقه بشدة.
تحدق في الآخرين ، واستقبلتهم آفا بابتسامة واثقة. تومضت المفاجأة في عيونهم وهم يحدقون فيها.
بتجاهل هاين الذي كان صارخًا في اتجاهي ، أقدم الآخرين.
“هل هذه حقا هي؟“
“أنت أيضاً؟“
كان ما تقوله وجوههم وهم ينظرون إليها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اية (7) وَإِذَا حَضَرَ ٱلۡقِسۡمَةَ أُوْلُواْ ٱلۡقُرۡبَىٰ وَٱلۡيَتَٰمَىٰ وَٱلۡمَسَٰكِينُ فَٱرۡزُقُوهُم مِّنۡهُ وَقُولُواْ لَهُمۡ قَوۡلٗا مَّعۡرُوفٗا (8)سورة النساء الاية (8)
مبتسمة ، أشرت في اتجاه هاين.
شتمت وأنا أحدق في القبضة القادمة.
“هذا الرجل هنا هو هاين ، لقد وصل أيضا إلى قمة 64. إنه خجول جدًا في تناول اللحوم … أعني ، إنه رائع في تحمل الضربات.”
*
كادت أن تنزلق هناك.
“أتمنى حقا أن تنجح …”
بتجاهل هاين الذي كان صارخًا في اتجاهي ، أقدم الآخرين.
“يا.”
“هذا السكير هنا هو ليوبولد ، هذا الطفل الصغير هو رايان ، و … نعم ، حسنًا ، هذا الرجل هو ثعبان صغير.”
بمجرد انفصال كيفين و الثعبان الصغير عن عناقهما ، ذكّرتني الطريقة التي ينظران بها إلى بعضهما البعض برفيقَين عجوزين التقيا أخيرًا بعضهما البعض بعد حرب طويلة.
“… هل كان عليك أن تعرفني بجدية بهذه الطريقة غير المتحمسة؟“
“انتظر ، لقد لاحظت للتو؟ أنت تعلم أنها وصلت إلى قمة 64 في البطولة …”
اشتكى الثعبان الصغير من الجانب.
ذهب هذا فقط لإظهار أننا نعمل بشكل مختلف. على عكسه ، قبل كل جولة ، كنت أقضي الكثير من وقتي في دراسة ملفات تعريف كل متسابق حاضر.
سخرت منه.
حواف شفتي ملتفة لأعلى.
“كما لو – هاه؟“
توقفت بالقرب من حافة المنصة ، صرخت أسناني بينما كنت أحاول قمع الأنين الذي كان على وشك الهروب من شفتي.
قبل أن أتمكن من قول أي شيء آخر ، سار كيفن فجأة إلى الثعبان الصغير وعانقه بشدة.
“ن-“
“… لا بأس. أنا أتفهم أحزانك. أعرف فقط مقدار الحمل الذي يمكن أن يكون.”
شكر كيفن ، خفض رأسي ، والتحديق في سواري ، توجهت نحو البوابة التي تؤدي إلى المنصة [3] ، المنطقة التي كانت فيها معركتي.
ارتجف فم الثعبان الصغير وهو يعض شفتيه ويعانق الظهر.
شتمت وأنا أحدق في القبضة القادمة.
“أنت أيضاً؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجمد وجهي عند رؤيتي.
“… نعم.”
“أتمنى حقا أن تنجح …”
تجمد وجهي عند رؤيتي.
بإلقاء نظرة خاطفة على كيفن ، أشرت في اتجاه آفا.
بدلت بنظري إلى اليسار واليمين للتأكد من أنني لم أرَ بشكل خاطئ ، بقيت عاجزًا عن الكلام لمدة دقيقة.
هزت رأسي بسبب محاولته الفاشلة في محاولة تصحيح الوضع ، هزت كتفي.
بمجرد انفصال كيفين و الثعبان الصغير عن عناقهما ، ذكّرتني الطريقة التي ينظران بها إلى بعضهما البعض برفيقَين عجوزين التقيا أخيرًا بعضهما البعض بعد حرب طويلة.
“هاه؟ أليس هذا آفا؟“
“الجحيم …”
ومع ذلك ، كان هناك شيء لم أفهمه.
“فهل هذا نوع من النادي الذي أنشأته لتضخيم غرورك؟“
ألقيت نظرة خاطفة عليه ، هزت رأسي في استنكار.
بينما كنت أنظر إلى الثعبان الصغير و كيفين ، سمعت فجأة صوتًا خافتًا قادمًا من جانبي الأيمن. دون الحاجة إلى النظر كنت أعرف أنها ميليسا.
“إلى المتسابقين الذين أضاءت أساورهم ، يرجى شق طريقك نحو الساحة المخصصة.”
دحرجت عيني على الفور.
ومع ذلك ، كان هناك شيء لم أفهمه.
“نعم ، نعم ، هل تريد معرفة اسمها؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما تبع بعد التنهد كان صوتًا منخفضًا. استدار ، والتقت عيناي بعيني ليوبولد وهو يحدق في بخار الماء المتصاعد ببطء.
“ن-“
“المشاركون في دور 64 ، يرجى الصعود نحو إحدى المنصات عندما يضيء سوارك.”
“حسنًا ، هذا سيء للغاية ، إنه يسمى نادي معجبين ميليسا. نادٍ مخصص بالكامل للعبادة لك.”
كان لا بد منه.
“حلها“.
“نعم.”
قالت ميليسا على الفور بينما كان وجهها يتأرجح وتراجع رأسها.
الفصل 416: معارك [2]
“هذا نوع من الوقاحة. هذا ما تقوله لمعجبيك؟“
“انتظر ، لقد لاحظت للتو؟ أنت تعلم أنها وصلت إلى قمة 64 في البطولة …”
“هل تريد أن تموت؟“
“… هل كان عليك أن تعرفني بجدية بهذه الطريقة غير المتحمسة؟“
“لديك بالفعل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كلاهما أومأ برأسه بقوة. بدوا واثقين من أنفسهم.
مجازيًا وحرفيًا.
“سنحاول بأفضل مانستطيع.”
“هل كان لديكما ما يكفي؟ توقفوا عن المشاحنات ، البطولة على وشك أن تبدأ.”
“إيه؟ هذه آفا؟“
علقت إيما من الجانب وهي تقف بجانب أماندا التي نظرت إلينا بغرابة.
“حسنًا ، هذا سيء للغاية ، إنه يسمى نادي معجبين ميليسا. نادٍ مخصص بالكامل للعبادة لك.”
بعد أن تحدثت إيما ، أصبحت الضوضاء في الخلفية أعلى فجأة حيث تردد صدى صوت جرس في جميع أنحاء المنطقة.
حواف شفتي ملتفة لأعلى.
دونغ -!
“هذا نوع من الوقاحة. هذا ما تقوله لمعجبيك؟“
مع تردد صدى الجرس في جميع أنحاء المنطقة ، غطت الإثارة المرئية المناطق المحيطة.
“أوه!”
كانت تحدق في إحدى الشاشات السحرية من بعيد ، ظهرت السيدة الجان من قبل في وسط إحدى المنصات ، وكانت مانا تتصاعد من جسدها بينما كان صوتها اللطيف والعزف يرن في آذان الجميع.
عند سماع كلماتها ، دون إضاعة أي وقت في قول أي كلمات لبعضنا البعض ، أومأ كلانا برأسه.
“المشاركون في دور 64 ، يرجى الصعود نحو إحدى المنصات عندما يضيء سوارك.”
“المشاركون في دور 64 ، يرجى الصعود نحو إحدى المنصات عندما يضيء سوارك.”
تماما كما تلاشت كلماتها… فرر -! فرر -! أضاء السوار الموجود على معصمي. لم أكن الوحيد في المجموعة الذي أضاء سواره مثل أماندا ، وكان جين أيضًا يضيء أساورهم.
“بوابات“.
“إلى المتسابقين الذين أضاءت أساورهم ، يرجى شق طريقك نحو الساحة المخصصة.”
ابتسمت لهم.
بعد كلماتها ، تحركت الشخصيات على الفور نحو مناطق النقل الآني التي أقيمت تحت الشجرة.
ترجمة FLASH
وسط الهتافات الصاخبة القادمة من المتفرجين ، واحدًا تلو الآخر ، تظهر الأرقام على المنصات أعلاه.
“هل أنتما الاثنان مستعدان؟“
“أعتقد أن هذا هو جديلة لي للذهاب.”
“أوه!”
قال كيفن وهو يتحرك بجواري ويربت على كتفي.
نظرًا لأنهم كانوا قادمين من نفس المهجع ، كان من الصواب أن يجتمعوا معًا.
“حظ سعيد.”
“هاء …”
“شكرًا.”
“هل كان وجود آفا صغيراً إلى هذا الحد؟“
شكر كيفن ، خفض رأسي ، والتحديق في سواري ، توجهت نحو البوابة التي تؤدي إلى المنصة [3] ، المنطقة التي كانت فيها معركتي.
نوع من الحيرة من حقيقة أن كيفن ما زال لم يفعل ذلك.
*
بدلت بنظري إلى اليسار واليمين للتأكد من أنني لم أرَ بشكل خاطئ ، بقيت عاجزًا عن الكلام لمدة دقيقة.
سوووش -!
مرّ نسيم بارد على جانبي حيث جعلني الهواء البارد يرتجف بشكل لا إرادي. كان يجب أن أقول إن الصباح كان باردًا جدًا في إيسانور.
تجسدت في الجزء العلوي من المنصة [3] ، نسيم لطيف وبارد يمر أمامي بينما كانت ملابسي ترفرف. نظرًا لأنه كان مرتفعًا جدًا ، فقد شعرت بالهواء أكثر برودة مما كنت عليه في الأسفل.
لم يكن هناك الكثير من الناس الذين وصلوا إلى هذا الحد. بالنسبة له لم يلاحظها حتى كان شهادة على عدم استعداده.
‘يا له من منظر.’
بدلت بنظري إلى اليسار واليمين للتأكد من أنني لم أرَ بشكل خاطئ ، بقيت عاجزًا عن الكلام لمدة دقيقة.
تمتمت بدهشة داخليًا وأنا أحدق في المنصة.
“الجحيم …”
كانت المنصة دائرية وواسعة للغاية ، ويبلغ نصف قطرها حوالي 40 مترًا. أثناء السير نحو حافة المنصات ، تراجعت قليلاً بينما كنت أحدق في الانخفاض الهائل أدناه.
ارتعش فمي.
فووب -!
“أوه!”
بينما كنت أتفقد المنصة ، ظهرت أمامي شخصية سياحية. سرعان ما أصبح واضحًا لي أن خصمي كان من الأورك.
قال كيفن وهو يتحرك بجواري ويربت على كتفي.
حوافي متماسكة على الفور بمجرد ظهوره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه!”
كان ذلك لأن وجوده كله كان يشع بالخطر. إذا كان علي أن أقدر قوته ، كان الأمر على وشك [B] إلى، مثل رتبتي تقريبًا.
‘صحيح.’
“هل أنتما الاثنان مستعدان؟“
“القرف.”
من العدم ، ظهرت شخصية أخرى فجأة على المسرح. كان الحكم.
‘صحيح.’
عند سماع كلماتها ، دون إضاعة أي وقت في قول أي كلمات لبعضنا البعض ، أومأ كلانا برأسه.
“ن-“
“أبدا!”
سألت محدقًا في اتجاه هاين و افا.
بمجرد أن تلاشت كلمات الحكم ، وضغطت قدمه الكبيرة على الأرض ، أطلق خصمي في اتجاهي بسرعة مذهلة.
الفصل 416: معارك [2]
مع رفع قبضته ، غطى لون أخضر غامق قبضة العفاريت. وصل قبلي ، لكمات.
“هل أنتما الاثنان مستعدان؟“
“القرف.”
مع رفع قبضته ، غطى لون أخضر غامق قبضة العفاريت. وصل قبلي ، لكمات.
شتمت وأنا أحدق في القبضة القادمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم.”
كانت سريعة جدًا لدرجة أنني لم أتمكن من الرد في الوقت المناسب ، وبالتالي اضطررت إلى عقد ذراعي معًا في موقف دفاعي.
انفجار-!
كانت المنصة دائرية وواسعة للغاية ، ويبلغ نصف قطرها حوالي 40 مترًا. أثناء السير نحو حافة المنصات ، تراجعت قليلاً بينما كنت أحدق في الانخفاض الهائل أدناه.
سرعان ما ارتبطت قبضته بذراعي وشعرت بألم كسر العظام في جسدي حيث انزلق جسدي للخلف على طول الطريق نحو حافة المنصة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع تردد صدى الجرس في جميع أنحاء المنطقة ، غطت الإثارة المرئية المناطق المحيطة.
توقفت بالقرب من حافة المنصة ، صرخت أسناني بينما كنت أحاول قمع الأنين الذي كان على وشك الهروب من شفتي.
حتما ، لقد فشلت لأنني تأوهت بصوت عالٍ.
“… لا بأس. أنا أتفهم أحزانك. أعرف فقط مقدار الحمل الذي يمكن أن يكون.”
“آه!”
ارتجف فم الثعبان الصغير وهو يعض شفتيه ويعانق الظهر.
كان الألم أكثر من أن أتحمله. شعرت كما لو أن كل العظام في ذراعي قد كسرت.
كان ذلك لأن وجوده كله كان يشع بالخطر. إذا كان علي أن أقدر قوته ، كان الأمر على وشك [B] إلى، مثل رتبتي تقريبًا.
هزت رأسي ، وسرعان ما أعدت تكوين نفسي.
ترجمة FLASH
رفع رأسي والتحديق في الاورك في المسافة ، انتشرت المانا داخل جسدي عندما أطلقت كل قوتي. تومض الحذر على الفور عبر وجه الاورك.
توقف كيفن على بعد أمتار قليلة من المكان. رفع كيفن رأسه ويحدق باتجاه المنصات الموجودة على الأغصان السميكة للشجرة ، وفتح فمه بدهشة.
وضعت يدي على جانب خصري ، وأرحت يدي على قبضة السيف.
“الجحيم …”
“يبدو أنني لم أعد قادرا على القتال كما كان من قبل …”
“كما لو – هاه؟“
———-—-
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘يا له من منظر.’
ترجمة FLASH
كان الألم أكثر من أن أتحمله. شعرت كما لو أن كل العظام في ذراعي قد كسرت.
———-—-
وضعت يدي على جانب خصري ، وأرحت يدي على قبضة السيف.
“فهل هذا نوع من النادي الذي أنشأته لتضخيم غرورك؟“
اية (7) وَإِذَا حَضَرَ ٱلۡقِسۡمَةَ أُوْلُواْ ٱلۡقُرۡبَىٰ وَٱلۡيَتَٰمَىٰ وَٱلۡمَسَٰكِينُ فَٱرۡزُقُوهُم مِّنۡهُ وَقُولُواْ لَهُمۡ قَوۡلٗا مَّعۡرُوفٗا (8)سورة النساء الاية (8)
توقفت بالقرب من حافة المنصة ، صرخت أسناني بينما كنت أحاول قمع الأنين الذي كان على وشك الهروب من شفتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا سار كل شيء وفقًا لما أعددته ، فقد أتمكن أخيرًا من استعادة حريتي. بالطبع ، تم منح هذا فقط على أساس حقيقة أن خطتي عملت وأن الأشخاص المعنيين تصرفوا بالطريقة التي أردت أن يتصرفوا بها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات