التطهير [1]
الفصل 422: التطهير [1]
***
رفعت رأسي وشدّت قبضتي بإحكام.
رفع كيفن يده ، وطرق باب رين الظاهر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… أتمنى أن ترسل لي تحياتك إلى رين.”
توك توك—
كان يتلفظ ببطء بينما رن صوته البارد في جميع أنحاء ملعب التدريب.
ومع ذلك ، عندما طرق الباب ، لم يتلق أي رد.
غرق قلبي عند هذه الكلمات.
توك توك—
ترجمة FLASH
عابسا ، طرق كيفن مرة أخرى. ولكن ، مرة أخرى ، لم يُقابل بأي رد.
أيا كان رين الآخر ، كان يحاول أن يجعلني أتصرف كما يريد. غمرني الاشمئزاز بينما توقفت أفكاري هناك وفتحت عيني.
هل لم يعد بعد؟ هل يمكن أن يتدرب؟
أغلق عيني ، بدلاً من مغادرة الغرفة ، بقيت جالسًا ووجهت المانا في المناطق المحيطة نحوي.
على الرغم من أن رين بدا وكأنه متهرب ، إلا أنه كان في الواقع شخصًا يعمل بجد ، لذلك ، توصل كيفن بسرعة إلى افتراض أنه كان يتدرب في الوقت الحالي. حسنًا ، على الأقل بالنسبة له ، كان هذا هو المكان الأكثر احتمالية للمكان الذي يمكن أن يكون فيه.
أبطأ كيفن اللقطات ، أشار بإصبعه نحو فم آرون.
عندما توقفت أفكاره هناك ، بدأ يتردد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن شعرت بهالة قوية ، تراجعت خطوة إلى الوراء ورفعت يدي.
‘ينبغي لي أو ينبغي أن لا؟‘
“تمام…”
إذا كان يتدرب ، فهو لا يريد حقًا إزعاجه. كان يعلم تمامًا كم كان مزعجًا عندما قاطعه شخص ما في منتصف تدريبه.
———-—-
“تبا“.
“كيفن انتظر لحظة. اسمح لي أن أشرح!”
ولكن بعد التفكير مليًا في الأمور ، قرر أن يذهب على أي حال.
“هاء …”
كان بحاجة ماسة إلى إجابات.
بالنسبة لي ، لكي يتم إحضاري فجأة إلى فراغ غريب في اللحظة التي قمت فيها بتنشيط المهارة ، يمكنني القول أن هناك الآن ما هو أكثر مما يبدو عليه على السطح.
بدأت الشكوك التي كانت تتصاعد بداخله تتغذى على عقله.
أومأ كيفن برأسه بهدوء.
كان عليه أن يتعامل معهم الآن.
كنت أعلم أنني كنت في الكثير من المشاكل في الوقت الحالي.
وهكذا ، بعد التحقق مرة أخرى لمعرفة ما إذا كان رين موجودًا في الغرفة أم لا ، قرر كيفن التوجه إلى ملاعب التدريب.
“… رن ، أريد أن أسألك شيئا.”
***
“… رن ، أريد أن أسألك شيئا.”
في نفس الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن شعرت بهالة قوية ، تراجعت خطوة إلى الوراء ورفعت يدي.
بعد أن فتحت عيني وجدت نفسي في غرفة التدريب.
ومع ذلك ، عندما طرق الباب ، لم يتلق أي رد.
دي -! دي -!
حدقت في وجهه ، أجبرت على الابتسامة.
[00: 00]
“هل اكتشف شيئًا؟“
ما تلا ذلك كان الصوت المتكرر لرنين الإنذار ، مما يشير إلى انتهاء جلسة التدريب. ما تبع ذلك كان صوت نقر خفي وفتح الباب.
“انظروا الى فم ارون.”
“هااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توك توك—
نزلت رأسي إلى الوراء ، تنفست بصعوبة.
دون أن أعلم ، بدأ قلبي يتسارع.
في الوقت الحالي ، تم استنزاف مانا تمامًا وواجهت مشكلة في تحريك جسدي.
نظرًا لأنني تركت السوار في شقتي ، لم يكن لدي أي شيء لأزود به مانا بالوقود. كان هذا إجراء احترازيًا انتهزت فرصة أن استولى رين الآخر على جسدي.
أومأ كيفن برأسه بهدوء.
لحسن الحظ ، لم يحدث شيء ، لكنني لم أرغب في المخاطرة.
بدت كلماته باردة جدا.
أغلق عيني ، بدلاً من مغادرة الغرفة ، بقيت جالسًا ووجهت المانا في المناطق المحيطة نحوي.
“حسنًا ، فليكن ، استخدمني كبيدق. سأريك فقط ما يحدث عندما لا يتحرك بيدق بالطريقة التي تريدها أن تحريكها.”
عندما كنت أستعيد مانا ، بدأت في التفكير في تجربتي.
لو كان هذا هو الهدوء المعتاد كيفن ، لكنت خسرت مرة أخرى في أول تبادل.
“يبدو أنني كنت على حق ، فإن لامبالاة الملك ليست مهارة بسيطة.”
هل يجب أن أخبره فقط أن شخصًا ما بداخلي يحاول التلاعب بي وعلى كيفن للقيام بأمره؟ هل يصدقني عندما أقولها؟
بالنسبة لي ، لكي يتم إحضاري فجأة إلى فراغ غريب في اللحظة التي قمت فيها بتنشيط المهارة ، يمكنني القول أن هناك الآن ما هو أكثر مما يبدو عليه على السطح.
لكن عندما تقدمت خطوة إلى الأمام ، تراجع خطوة إلى الوراء.
ازداد تخوفي تجاهها أكثر.
***
ليس هذا فقط ولكن حقيقة أنني تمكنت بطريقة ما من اكتساب المهارة جعلتني أتساءل عن الواقع. هل اكتسبت المهارة حقًا بمحض الصدفة؟ … إذا كان الأمر كذلك ، فلن يكون ذلك منطقيًا. كيف يمكن لمثل هذه المهارة أن تقع فجأة في يدي هكذا؟
“هل هذا ما يشعر به الآخرون عندما أتلاعب بهم؟ “
كلما فكرت في الأمر ، زادت الأسئلة التي طرحتها.
ولكن إذا كان هناك شيء واحد كنت متأكدًا منه الآن ، فهو حقيقة أنه تم التلاعب بي.
مدت جسدي بمساعدة الجدار ، مدّدت جسدي.
أيا كان رين الآخر ، كان يحاول أن يجعلني أتصرف كما يريد. غمرني الاشمئزاز بينما توقفت أفكاري هناك وفتحت عيني.
سووش -!
“هل هذا ما يشعر به الآخرون عندما أتلاعب بهم؟ “
“…”
مقزز.
نجحت في تفادي الهجوم ، وتوجيه كمية صغيرة من المانا في يدي ، ووضعت كفي بهدوء على بطنه. كانت حركتي سريعة وسلسة لدرجة أن كيفن لم يكن قادرًا على الرد في الوقت المناسب.
خدش جانب رأسي حتى أصبح شعري فوضويًا ، تمتمت ببرود.
———-—-
“… هل تريد معاملتي كبيدق؟ “
تحدث كيفن.
رفعت رأسي وشدّت قبضتي بإحكام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت هادئ؟“
“حسنًا ، فليكن ، استخدمني كبيدق. سأريك فقط ما يحدث عندما لا يتحرك بيدق بالطريقة التي تريدها أن تحريكها.”
“هاء …”
إذا كان كل ما أفعله يتم التنبؤ به والتحكم فيه بشكل مباشر من قبله ، فكل ما كان علي فعله هو القيام بشيء خارج نطاق توقعاته تمامًا.
ما تلا ذلك كان الصوت المتكرر لرنين الإنذار ، مما يشير إلى انتهاء جلسة التدريب. ما تبع ذلك كان صوت نقر خفي وفتح الباب.
لم أكن أريد فقط السماح لشخص ما بالتلاعب بي.
أيا كان رين الآخر ، كان يحاول أن يجعلني أتصرف كما يريد. غمرني الاشمئزاز بينما توقفت أفكاري هناك وفتحت عيني.
مدت جسدي بمساعدة الجدار ، مدّدت جسدي.
“… أعتقد أن الوقت قد حان لأقول لك الحقيقة. الحقيقة عني وكل ما حدث.”
على الرغم من حقيقة أنني كنت لا أزال منخفضة في مانا ، بعد أن استردت بعضًا منها في هذه الأثناء ، فقد أصبحت الآن في مستوى يمكن التحكم فيه.
“ما هو شرحك؟ !”
مشيًا إلى الباب وفتحه ، توقفت قدماي فجأة. تجعدت حوافي بإحكام بينما كانت عيني مغلقة على شكل بعيد.
تحدث كيفن.
“ما الذي تفعله هنا؟“
“هناك شيء خاطئ معه.”
كان كيفن يقف أمامي على طول الطريق نحو الجانب الآخر من مدخل الصالة الرياضية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ازداد الارتباك بداخلي فقط مع استمراره في التحديق في اتجاهي.
في اللحظة التي وضعت فيها عيني عليه ، فوجئت على الفور.
“يبدو أنني كنت على حق ، فإن لامبالاة الملك ليست مهارة بسيطة.”
“هناك شيء خاطئ معه.”
دون أن أعلم ، بدأ قلبي يتسارع.
الطريقة التي كان ينظر بها إلي. لم أشعر بالراحة.
“مرحبًا ، ما الذي يحدث؟ هل ما زلت قلقًا بشأن إيما؟“
مدّ يده ، ووجهها لي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تسأل.”
“أنت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… كما ترا أنا لست في وضع يسمح لي بالقتال.”
تحدث كيفن.
ومع ذلك ، عندما طرق الباب ، لم يتلق أي رد.
بدت كلماته باردة جدا.
“كيفن انتظر لحظة. اسمح لي أن أشرح!”
اتخذت خطوة في اتجاهه ، وحاولت معرفة ما يجري.
حدقت في وجهه ، أجبرت على الابتسامة.
“مرحبًا ، ما الذي يحدث؟ هل ما زلت قلقًا بشأن إيما؟“
“كيفن انتظر لحظة. اسمح لي أن أشرح!”
لا بد أن الصدمة التي حصل عليها من ما حدث لـ إيما لا تزال تطارده. ربما جاء إلى هنا للتدريب وإبعاد تفكيره عن الأشياء.
رغم أنني مرتبك ، توقفت عن الحركة وأومأت برأسي.
لكن عندما تقدمت خطوة إلى الأمام ، تراجع خطوة إلى الوراء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اية (13) وَمَن يَعۡصِ ٱللَّهَ وَرَسُولَهُۥ وَيَتَعَدَّ حُدُودَهُۥ يُدۡخِلۡهُ نَارًا خَٰلِدٗا فِيهَا وَلَهُۥ عَذَابٞ مُّهِينٞ (14) سورة النساء الاية (14)
“لا تقترب أكثر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم ، وهو يحدق بعمق في عيني ، فجأة أصبح صوته باردًا.
“ما هو الخطأ؟“
إذا كان يتدرب ، فهو لا يريد حقًا إزعاجه. كان يعلم تمامًا كم كان مزعجًا عندما قاطعه شخص ما في منتصف تدريبه.
لقد فوجئت على الفور برد فعله.
عندما توقفت أفكاره هناك ، بدأ يتردد.
ازداد الارتباك بداخلي فقط مع استمراره في التحديق في اتجاهي.
“مرحبًا ، ما الذي يحدث؟ هل ما زلت قلقًا بشأن إيما؟“
ثم فتح فمه فجأة وسأل.
“… إيه؟ “
“… رن ، أريد أن أسألك شيئا.”
تحدث كيفن.
كما سأل ، كان وجهه خطيرًا للغاية.
“… أعتقد أن الوقت قد حان لأقول لك الحقيقة. الحقيقة عني وكل ما حدث.”
رغم أنني مرتبك ، توقفت عن الحركة وأومأت برأسي.
“ماذا هناك لشرح؟ تعبيرك يخبرني بكل شيء. كنت مسؤولاً عما حدث.”
“تسأل.”
على الرغم من حقيقة أنني كنت لا أزال منخفضة في مانا ، بعد أن استردت بعضًا منها في هذه الأثناء ، فقد أصبحت الآن في مستوى يمكن التحكم فيه.
أضع ابتسامة ودية.
ليس هذا فقط ولكن حقيقة أنني تمكنت بطريقة ما من اكتساب المهارة جعلتني أتساءل عن الواقع. هل اكتسبت المهارة حقًا بمحض الصدفة؟ … إذا كان الأمر كذلك ، فلن يكون ذلك منطقيًا. كيف يمكن لمثل هذه المهارة أن تقع فجأة في يدي هكذا؟
“إذا كان لديك أي شيء لتطلبه ، يمكنك فقط أن تسألني. سأبذل قصارى جهدي للإجابة على أسئلتك.”
“هااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا …”
“تمام…”
اتخذت خطوة في اتجاهه ، وحاولت معرفة ما يجري.
أومأ كيفن برأسه بهدوء.
***
ثم ، وهو يحدق بعمق في عيني ، فجأة أصبح صوته باردًا.
“هااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا …”
“هل كان لك أي دور فيما حدث مع إيما؟“
“حسنًا ، فليكن ، استخدمني كبيدق. سأريك فقط ما يحدث عندما لا يتحرك بيدق بالطريقة التي تريدها أن تحريكها.”
“… إيه؟ “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقفت أقدام كيفن. شعرت بالارتياح لرؤية هذا. ومع ذلك ، فإن هذا الارتياح لم يدم طويلا كما قال كيفن.
تجمد وجهي وتراجعت الابتسامة على وجهي بسرعة. كرر كيفن ، وهو يخفض رأسه ويحدق بي من أعلى عينيه.
“أستسلم.”
“قلت ، هل كان لك أي دور فيما حدث لإيما؟“
“…”
“م … ماذا؟ “
كان بحاجة ماسة إلى إجابات.
“هل اكتشف شيئًا؟“
“قلت ، هل كان لك أي دور فيما حدث لإيما؟“
با … رطم! با … رطم!
في اللحظة التي وضعت فيها عيني عليه ، فوجئت على الفور.
دون أن أعلم ، بدأ قلبي يتسارع.
“كيفن توقف! اسمح لي أن أشرح!”
حدقت في وجهه ، أجبرت على الابتسامة.
لحسن الحظ ، لم يحدث شيء ، لكنني لم أرغب في المخاطرة.
“… ما الذي يجعلك تظن ذلك؟ “
مع تنفس ثقيل ، حدقت في اتجاه حيث تحطم كيفن.
دون أن ينبس ببنت شفة ، أخرج كيفن جهازه اللوحي وشغل وظيفة التصوير المجسم حيث تجسدت أمام عيني إعادة لمحاربة إيما.
“هناك شيء خاطئ معه.”
بتحريك إصبعه عبر الهولوغرام ، تغير الفيديو وسرعان ما توقف في الوقت الذي طعن فيه آرون إيما في ظهرها.
“انظروا الى فم ارون.”
“هل هذا ما يشعر به الآخرون عندما أتلاعب بهم؟ “
أبطأ كيفن اللقطات ، أشار بإصبعه نحو فم آرون.
كان عليه أن يتعامل معهم الآن.
“… أتمنى أن ترسل لي تحياتك إلى رين.”
“كيفن توقف! اسمح لي أن أشرح!”
كان يتلفظ ببطء بينما رن صوته البارد في جميع أنحاء ملعب التدريب.
“هل كان لك أي دور فيما حدث مع إيما؟“
غرق قلبي عند هذه الكلمات.
دي -! دي -!
“القرف…”
أحدق في اتجاه المكان الذي سقطت فيه قبضة كيفن ، تنهدت سرًا بالارتياح.
بمجرد توقف تشغيل الفيديو ، وضع كيفن الجهاز اللوحي بعيدًا. سأل بفضول وهو يميل رأسه.
ترجمة FLASH
“قلت إن ارون لا يجب أن يتذكر شيئًا ، ولكن لماذا قال هذه الكلمات فجأة؟“
اتخذت خطوة في اتجاهه ، وحاولت معرفة ما يجري.
“الذي …”
مع تنفس ثقيل ، حدقت في اتجاه حيث تحطم كيفن.
رفعت رأسي وألقت بنظرته ، لم أكن أعرف حقًا كيف أجيب.
كنت أعلم أنني كنت في الكثير من المشاكل في الوقت الحالي.
هل يجب أن أخبره فقط أن شخصًا ما بداخلي يحاول التلاعب بي وعلى كيفن للقيام بأمره؟ هل يصدقني عندما أقولها؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت.”
كنت أقضم شفتي جاهدًا لإيجاد طريقة لأشرح له ما يجري. لكنني علمت أنه كان علي أن أكشف له الحقيقة.
“تمام…”
كما قلت من قبل ، من أجل الخروج من تأثير رين الآخر ، كان علي أن أفعل شيئًا لا يمكنه توقعه.
“كيفن توقف! اسمح لي أن أشرح!”
ومن بين كل الأشياء التي لا يمكن أن يتنبأ بها أنني سأكشف كل شيء لكيفن. فيما يتعلق بمسألة التناسخ ، وكل ما فعلته في الماضي.
غرق قلبي عند هذه الكلمات.
كنت أعلم أنه من أجل الهروب من نفوذه ، كان علي أن أفعل شيئًا لا أفعله عادةً.
ففتحت عينيّ على اتساعها ، ورأيت قبضتيه تندفعان في اتجاهي مثل قذيفة مدفعية. ما تبع قبضته كان دويًا مكتومًا.
“… لذلك كنت حقا أنت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما كنت أستعيد مانا ، بدأت في التفكير في تجربتي.
ولكن قبل أن أستطيع قول أي شيء ، اندلعت فجأة هالة قوية من جسد كيفن.
“أستسلم.”
بعد أن شعرت بهالة قوية ، تراجعت خطوة إلى الوراء ورفعت يدي.
“… إيه؟ “
“انتظر ، كيفن.”
رفع كيفن يده ، وطرق باب رين الظاهر.
ولكن كان قد فات. بصوت عالٍ ، اختفى جسد كيفن فجأة قبل أن يظهر أمامي مباشرة.
أحدق في اتجاه كيفن ، قبل أن يتمكن من متابعة هجومه ، صرخت بأعلى صوتي.
ففتحت عينيّ على اتساعها ، ورأيت قبضتيه تندفعان في اتجاهي مثل قذيفة مدفعية. ما تبع قبضته كان دويًا مكتومًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان كيفن يقف أمامي على طول الطريق نحو الجانب الآخر من مدخل الصالة الرياضية.
“عليك اللعنة!”
ليس هذا فقط ولكن حقيقة أنني تمكنت بطريقة ما من اكتساب المهارة جعلتني أتساءل عن الواقع. هل اكتسبت المهارة حقًا بمحض الصدفة؟ … إذا كان الأمر كذلك ، فلن يكون ذلك منطقيًا. كيف يمكن لمثل هذه المهارة أن تقع فجأة في يدي هكذا؟
عندما رأيت أن الأوان قد فات على الكلام ، صرخت أسناني ، ضغطت بقدمي على الأرض وتجاوزت ، وأفرغت قبضته بشبر واحد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خدش جانب رأسي حتى أصبح شعري فوضويًا ، تمتمت ببرود.
نجحت في تفادي الهجوم ، وتوجيه كمية صغيرة من المانا في يدي ، ووضعت كفي بهدوء على بطنه. كانت حركتي سريعة وسلسة لدرجة أن كيفن لم يكن قادرًا على الرد في الوقت المناسب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… أعتقد أنه ليس لدي خيار آخر.”
بووم –
ثم فتح فمه فجأة وسأل.
بصوت عالٍ ، مثل صاروخ ، انزلق جسم كيفن للخلف حتى تحطم ظهره على جانب الحائط. من حيث كنت أقف ، كان بإمكاني سماع أنين مكتوم يخرج من فمه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن فتحت عيني وجدت نفسي في غرفة التدريب.
“هاااا
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأت الشكوك التي كانت تتصاعد بداخله تتغذى على عقله.
“اللعنة ، لقد استخدمت الكثير من المانا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا بد أن الصدمة التي حصل عليها من ما حدث لـ إيما لا تزال تطارده. ربما جاء إلى هنا للتدريب وإبعاد تفكيره عن الأشياء.
مع تنفس ثقيل ، حدقت في اتجاه حيث تحطم كيفن.
[00: 00]
“كيفن انتظر لحظة. اسمح لي أن أشرح!”
ولكن كان قد فات. بصوت عالٍ ، اختفى جسد كيفن فجأة قبل أن يظهر أمامي مباشرة.
“ما هو شرحك؟ !”
دون أن أعلم ، بدأ قلبي يتسارع.
تردد صدى صوت كيفن العالي في جميع أنحاء ملعب التدريب بالكامل قبل أن ينطلق مرة أخرى في اتجاهي. هذه المرة ، كانت سرعته أسرع بكثير من ذي قبل.
بدأ قلبي يتسارع.
“اللعنة ، لقد فقد السيطرة على عواطفه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اللعنة ، لقد فقد السيطرة على عواطفه.”
لقد شتمت داخل عقلي وأنا أحدق في كيفن الذي كان يسارع في اتجاهي.
عابسا ، طرق كيفن مرة أخرى. ولكن ، مرة أخرى ، لم يُقابل بأي رد.
كنت أعلم أنني كنت في الكثير من المشاكل في الوقت الحالي.
ليس هذا فقط ولكن حقيقة أنني تمكنت بطريقة ما من اكتساب المهارة جعلتني أتساءل عن الواقع. هل اكتسبت المهارة حقًا بمحض الصدفة؟ … إذا كان الأمر كذلك ، فلن يكون ذلك منطقيًا. كيف يمكن لمثل هذه المهارة أن تقع فجأة في يدي هكذا؟
لم يكن لدي سيف ، وبالكاد بقي أي مانا بداخلي. في هذه اللحظة كان قتال كيفن مستحيلاً!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما كنت أستعيد مانا ، بدأت في التفكير في تجربتي.
سووش -!
مدت جسدي بمساعدة الجدار ، مدّدت جسدي.
شعرت بنسيم قوي بالقرب من وجهي ، باستخدام آخر كمية من الطاقة داخل جسدي ، ضغطت بقدمي على الأرض وقفزت إلى الخلف.
مدّ يده ، ووجهها لي.
بووم –
أيا كان رين الآخر ، كان يحاول أن يجعلني أتصرف كما يريد. غمرني الاشمئزاز بينما توقفت أفكاري هناك وفتحت عيني.
عندما تهربت ، سقطت قبضة كيفن على الأرض الصلبة. تشكلت شقوق مصغرة دقيقة حول المنطقة التي قام بلكمها. ظهرت حفرة صغيرة تشبه هيكل قبضة كيفن على الأرض.
إذا كان كل ما أفعله يتم التنبؤ به والتحكم فيه بشكل مباشر من قبله ، فكل ما كان علي فعله هو القيام بشيء خارج نطاق توقعاته تمامًا.
أحدق في اتجاه المكان الذي سقطت فيه قبضة كيفن ، تنهدت سرًا بالارتياح.
“عليك اللعنة!”
“لو أصابني ذلك ، لكنت أصبت بجروح خطيرة“.
نظرًا لأنني تركت السوار في شقتي ، لم يكن لدي أي شيء لأزود به مانا بالوقود. كان هذا إجراء احترازيًا انتهزت فرصة أن استولى رين الآخر على جسدي.
لحسن الحظ ، نظرًا لأن كيفن لم يكن في حالة ذهنية صحيحة ، فقد تمكنت إلى حد ما من التنبؤ بحركاته ، ومن ثم تمكنت من تفادي هجومه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ازداد الارتباك بداخلي فقط مع استمراره في التحديق في اتجاهي.
لو كان هذا هو الهدوء المعتاد كيفن ، لكنت خسرت مرة أخرى في أول تبادل.
أضع ابتسامة ودية.
أحدق في اتجاه كيفن ، قبل أن يتمكن من متابعة هجومه ، صرخت بأعلى صوتي.
عندما توقفت أفكاره هناك ، بدأ يتردد.
“كيفن توقف! اسمح لي أن أشرح!”
ولكن بعد التفكير مليًا في الأمور ، قرر أن يذهب على أي حال.
“تشرح؟“
إذا كان يتدرب ، فهو لا يريد حقًا إزعاجه. كان يعلم تمامًا كم كان مزعجًا عندما قاطعه شخص ما في منتصف تدريبه.
توقفت أقدام كيفن. شعرت بالارتياح لرؤية هذا. ومع ذلك ، فإن هذا الارتياح لم يدم طويلا كما قال كيفن.
الطريقة التي كان ينظر بها إلي. لم أشعر بالراحة.
“ماذا هناك لشرح؟ تعبيرك يخبرني بكل شيء. كنت مسؤولاً عما حدث.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اللعنة ، لقد فقد السيطرة على عواطفه.”
رفع صوت كيفن صريرًا على أسنانه.
ففتحت عينيّ على اتساعها ، ورأيت قبضتيه تندفعان في اتجاهي مثل قذيفة مدفعية. ما تبع قبضته كان دويًا مكتومًا.
“قل لي. قل لي لماذا يجب أن أصدق أي شيء يخرج من فمك !! ؟؟ “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… أعتقد أنه ليس لدي خيار آخر.”
“هاء …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم ، وهو يحدق بعمق في عيني ، فجأة أصبح صوته باردًا.
بدلًا من أن أجيبه ، زهقت وجلست على الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما كنت أستعيد مانا ، بدأت في التفكير في تجربتي.
“أستسلم.”
“…”
أذهل أفعالي المفاجئ كيفن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت هادئ؟“
“استسلم؟ ما الذي تتحدث عنه ؟ !”
ولكن بعد التفكير مليًا في الأمور ، قرر أن يذهب على أي حال.
عبرت ساقي ، قمت بتوجيه المانا داخل جسدي. توهج خافت ظهر حول جسدي. نظرت إليه من جانب عيني ، رفعت يدي وأظهرت له حقيقة أنني كنت خارج مانا.
ولكن بعد التفكير مليًا في الأمور ، قرر أن يذهب على أي حال.
“… كما ترا أنا لست في وضع يسمح لي بالقتال.”
مشيًا إلى الباب وفتحه ، توقفت قدماي فجأة. تجعدت حوافي بإحكام بينما كانت عيني مغلقة على شكل بعيد.
ثم شرعت في مد ذراعي للخارج ، بينما كنت ألوح بيدي للداخل. بطريقة الحركة.
ومن بين كل الأشياء التي لا يمكن أن يتنبأ بها أنني سأكشف كل شيء لكيفن. فيما يتعلق بمسألة التناسخ ، وكل ما فعلته في الماضي.
“تعال ، افعل ذلك. اضربني. كما ترا ، أنا الآن ضعيف. أنت غاضب مني؟ حسنًا ، كن غاضبًا. لن أقاوم. افعل ما تشاء.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… أعتقد أنه ليس لدي خيار آخر.”
ظهرت هالة قوية من جسد كيفن وهو يحدق في اتجاهي. استمر هذا لمدة دقيقة قبل أن أجبر كيفن نفسه تدريجياً على الهدوء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان كيفن يقف أمامي على طول الطريق نحو الجانب الآخر من مدخل الصالة الرياضية.
على الرغم من تهدئته ، لم يتراجع صراخ كيفن أبدًا حيث تحرك صدره لأعلى ولأسفل بشكل متكرر.
“…”
“أنت هادئ؟“
سألت وأنا جالس على الأرض.
با … رطم! با … رطم!
“…”
“تعال ، افعل ذلك. اضربني. كما ترا ، أنا الآن ضعيف. أنت غاضب مني؟ حسنًا ، كن غاضبًا. لن أقاوم. افعل ما تشاء.”
لم يرد. لا تهتم بهذا ، طلبت منه أن يجلس أمامي.
نجحت في تفادي الهجوم ، وتوجيه كمية صغيرة من المانا في يدي ، ووضعت كفي بهدوء على بطنه. كانت حركتي سريعة وسلسة لدرجة أن كيفن لم يكن قادرًا على الرد في الوقت المناسب.
ثم رفعت رأسي وحدقت في السقف حيث كانت الأضواء ، وأغمضت عيني وأخذت نفسا عميقا.
مشيًا إلى الباب وفتحه ، توقفت قدماي فجأة. تجعدت حوافي بإحكام بينما كانت عيني مغلقة على شكل بعيد.
“… أعتقد أنه ليس لدي خيار آخر.”
تحدث كيفن.
با … رطم! با … رطم!
[00: 00]
بدأ قلبي يتسارع.
“هاااا
فتحت عينيّ ، وأحدقت في اتجاه كيفن مرة أخرى ، فتحت فمي أخيرًا وقلت.
“مرحبًا ، ما الذي يحدث؟ هل ما زلت قلقًا بشأن إيما؟“
“… أعتقد أن الوقت قد حان لأقول لك الحقيقة. الحقيقة عني وكل ما حدث.”
“… إيه؟ “
“… لذلك كنت حقا أنت.”
———-—-
لكن عندما تقدمت خطوة إلى الأمام ، تراجع خطوة إلى الوراء.
ترجمة FLASH
توك توك—
———-—-
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خدش جانب رأسي حتى أصبح شعري فوضويًا ، تمتمت ببرود.
“… هل تريد معاملتي كبيدق؟ “
اية (13) وَمَن يَعۡصِ ٱللَّهَ وَرَسُولَهُۥ وَيَتَعَدَّ حُدُودَهُۥ يُدۡخِلۡهُ نَارًا خَٰلِدٗا فِيهَا وَلَهُۥ عَذَابٞ مُّهِينٞ (14) سورة النساء الاية (14)
بتحريك إصبعه عبر الهولوغرام ، تغير الفيديو وسرعان ما توقف في الوقت الذي طعن فيه آرون إيما في ظهرها.
مدت جسدي بمساعدة الجدار ، مدّدت جسدي.
لم يرد. لا تهتم بهذا ، طلبت منه أن يجلس أمامي.
كنت أعلم أنني كنت في الكثير من المشاكل في الوقت الحالي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات