سبات [3]
الفصل 451: سبات [3]
بينما كان يناديها ، التفت كيفن لإلقاء نظرة على رين. تومض القلق على وجهه كما كان يعتقد.
“فهمت. يجب أن تثق حقًا في ذلك الفتى أنه لم يسأل عما إذا كانت الفاكهة صالحة أم لا.”
“بمن يجب أن أتصل بعد ذلك؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أثناء التمرير عبر جهات اتصاله ، توقف إصبعه مؤقتا على اسم معين ، [أوكتافيوس هول]
بالنظر إلى جهاز الاتصال الخاص به ، فكر كيفن في من يجب الاتصال به بعد ذلك. الآن بعد أن اتصل بميليسا ، كان بحاجة إلى التفكير بمن سيتصل بعد ذلك.
كانت الأولوية لإنقاذ رين.
كان هناك العديد من الأشخاص الذين أراد الاتصال بهم ، ولكن نظرًا لضغوطه على الوقت ، كان عليه أن يقرر بشأن من يعطي الأولوية.
أثناء التمرير عبر جهات اتصاله ، توقف إصبعه مؤقتا على اسم معين ، [أوكتافيوس هول]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لذلك ، سرعان ما تجاهل فكرة إبلاغ أوكتافيوس بالوضع.
“هل يجب أن أبلغ أوكتافيوس؟“
تويينغ -! تويينغ -!
لم تكن علاقة كيفن مع أوكتافيوس قريبة جدًا. في الواقع ، بالكاد تحدث كيفن معه.
قبل أن يتساءل كيفن أين توقفت ، دوى صوت ميليسا الغاضب في جميع أنحاء الغرفة.
إذا كان هناك أي شخص يمكنه مساعدته ، فهو هو. لكونه قائد أكبر منظمة في المجال البشري ، كان لديه بالتأكيد الموارد والمعرفة ليكون قادرًا على إيجاد حل لوضع رين.
تمتم ناتاشا وهي تضع يدها على ذقنها.
علاوة على ذلك ، بما أن ابنته كانت قادمة إلى هنا ، وكان احتمال البشرية في المستقبل في خطر ، كان هناك احتمال أن يساعده.
تجعدت حواجب أماندا عندما شعرت بذلك. ثم التفتت لتنظر إلى والدتها التي ابتسمت لها.
“لا ، هذا لن ينجح.”
“لا.”
لكن بعد التفكير في الأمر لفترة قصيرة ، شرع كيفن في هز رأسه.
صليل–
ربما لم يعرفه كيفن لفترة طويلة ، ومع ذلك ، مما كان يعرفه ، كان أوكتافيوس رجلاً براغماتيًا. بمعنى أنه إذا اختار مساعدة رين ، فإنه يتوقع شيئًا في المقابل. في السيناريو الأكثر ترجيحًا ، كان سيجبر رين على الانضمام إلى الاتحاد وهو أمر كان كيفن يعرف أن رن سيكرهه تمامًا.
“اللعنة ، لماذا تفعل هذا النوع من الهراء دائمًا.”
علاوة على ذلك ، الآن بعد أن أصيب رين ، والآن بعد أن علم أنه كان يبلغ من العمر 876 عامًا ، كان هناك أيضًا احتمال تسليمه إلى المونوليث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تأكد من إحضار الأشخاص بجوارك.”
إذا رأى أن رين لا يمكن أن يكون ذا أي فائدة ، فسوف يتابع ببساطة الصفقة مع المونوليث ، ولا يمكن ل كيفين السماح بحدوث مثل هذا السيناريو.
سألت بعناية عن قرب جهاز الاتصال من أذنها.
لذلك ، سرعان ما تجاهل فكرة إبلاغ أوكتافيوس بالوضع.
إذا كان هناك أي شخص يمكنه مساعدته ، فهو هو. لكونه قائد أكبر منظمة في المجال البشري ، كان لديه بالتأكيد الموارد والمعرفة ليكون قادرًا على إيجاد حل لوضع رين.
“اللعنة ، بمن أتصل؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ———-—-
أراد الاتصال بمونيكا ودونا. إذا كان الاثنان موجودان هنا ، لكان من المحتمل أن يكونا قادرين على إيجاد حل ، لكن لسبب غير معروف ، عاد الاثنان إلى المجال البشري.
كان هناك العديد من الأشخاص الذين أراد الاتصال بهم ، ولكن نظرًا لضغوطه على الوقت ، كان عليه أن يقرر بشأن من يعطي الأولوية.
واصل كيفن وهو يخدش جانب رأسه بالتمرير عبر قائمته ، وبينما كان على وشك الضغط على جهة اتصال عشوائية ، بدا صوت بارد من خلفه ، مما أذهله تمامًا.
تمكن كيفن على الفور من التعرف على القط. لم يكن سوى الشيطان الذي رافق رين. خف حذره قليلا.
“اتصل بفتاة أماندا“.
صليل–
“من!؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…هاه؟“
قطع رأس كيفن في اتجاه مصدر الصوت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ———-—-
في اللحظة التي انطلق فيها رأسه في اتجاه مصدر الصوت ، كان أول ما رآه قطة سوداء مألوفة تقفز من خزانة طويلة.
هي اضافت.
“أنت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند الاستماع إلى كلمات أنجليكا ، كان لدى كيفن العديد من الأشياء التي يريد أن يسألها ، ولكن بعد أن أدرك مدى خطورة الموقف ، لم يكن بإمكانه سوى الامتثال لكلماتها وتحويل انتباهه إلى جهاز الاتصال الخاص به وفعل ما أخبرته أنجليكا واتصل بأماندا .
تمكن كيفن على الفور من التعرف على القط. لم يكن سوى الشيطان الذي رافق رين. خف حذره قليلا.
كان صوت والدتها ينفجر منها من أفكارها.
على الرغم من أنها كانت شيطانًا ، إلا أنه كان يعلم أنها تعاقدت معه من خلال عقد مانا وعلى هذا النحو كان يعرف أيضًا أنها لا تعني أي ضرر.
“هل تناول جرعة زائدة من الحبوب؟ … أخبرته ألا يفعل ذلك.”
هبط الشيطان بهدوء على الأرض ، أو حتى الآن ، تحرك القط ببطء في اتجاه كيفن.
أغلق الهاتف ، التفت كيفن لإلقاء نظرة على أنجليكا.
أثناء تحركها ، حدقت عيون القط الصفراء الزاهية في اتجاه رين. قالت بهدوء متوقفة على بعد مترين من رين التي كانت لا تزال تتدلى على السرير.
“شكرًا لك.”
“إذا كنت تريد الاتصال بشخص ما ، فعليك الاتصال بأماندا. قد تكون قادرة على المساعدة … أو يجب أن أقول ، يمكن للأشخاص الذين يمكنها طلب المساعدة منهم المساعدة.”
***
“أماندا؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا.”
سأل كيفن بصوت مرتبك.
الآن يجب أن تكون أولويته هي مساعدة رين. نظرًا لأن أنجليكا كانت مصرة على القول إن هذه مسألة خاصة ، فقد قرر كيفن التوقف عن كونه غير منطقي وشرع في تهدئة نفسه.
ماذا –
قبل أن يتساءل كيفن أين توقفت ، دوى صوت ميليسا الغاضب في جميع أنحاء الغرفة.
انتشر الدخان الأسود فجأة في الهواء حيث ظهر فجأة شكل بارد وساحر أمام كيفن. بشعر أسود طويل يتدلى على كتفيها ، تغلق حواجب أنجليكا الرقيقة في عبوس ضيق.
“مثير للاهتمام. لجعل ابنتي تثق به كثيرًا ، يجب أن يكون هذا الصبي الساحر تمامًا.”
كررت وهي تنظر في اتجاه كيفن.
هي اضافت.
“الشخص الوحيد الذي يمكنه مساعدة رين حقًا في الوقت الحالي هو أماندا. أخبرها بالحقيقة ، وأن رين حاليًا على وشك الموت. ستعرف ما يجب فعله بعد ذلك.”
هبط الشيطان بهدوء على الأرض ، أو حتى الآن ، تحرك القط ببطء في اتجاه كيفن.
عند الاستماع إلى كلمات أنجليكا ، كان لدى كيفن العديد من الأشياء التي يريد أن يسألها ، ولكن بعد أن أدرك مدى خطورة الموقف ، لم يكن بإمكانه سوى الامتثال لكلماتها وتحويل انتباهه إلى جهاز الاتصال الخاص به وفعل ما أخبرته أنجليكا واتصل بأماندا .
تويينغ -! تويينغ -!
“تأكد من إخبار أماندا بإحضار الأشخاص إلى جوارها.”
“هل تناول جرعة زائدة من الحبوب؟ … أخبرته ألا يفعل ذلك.”
وأضافت أنجليكا وهي تشاهد كيفن يتصل بأماندا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرًا لأنه كان الوقت مبكرًا تقريبًا في الصباح عندما استيقظت والدتها ، عادت أماندا ، التي كانت متعبة جدًا لأسباب مفهومة ، إلى مسكنها للنوم قبل العودة إلى حجرة الملكة لمقابلة والدتها.
“… تمام.”
“بمن يجب أن أتصل بعد ذلك؟“
على الرغم من الخلط بينه وبين الطلب المفاجئ ، أومأ كيفن برأسه.
في الواقع ، كانت قد تساءلت أيضًا من أين أتت رين بالفاكهة. لأنها وثقت به ، لم تشكك مرة واحدة في صحة الفاكهة ، لكن هذا لا يعني أنها لم تكن فضوليًا.
رايينغ – رايينغ –
ترجمة FLASH
بينما كان يناديها ، التفت كيفن لإلقاء نظرة على رين. تومض القلق على وجهه كما كان يعتقد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما الذي فعلته؟“
“اللعنة ، لماذا تفعل هذا النوع من الهراء دائمًا.”
“نعم؟“
***
إذا رأى أن رين لا يمكن أن يكون ذا أي فائدة ، فسوف يتابع ببساطة الصفقة مع المونوليث ، ولا يمكن ل كيفين السماح بحدوث مثل هذا السيناريو.
مرت خمس عشرة ساعة منذ أن استيقظت والدتها.
علاوة على ذلك ، الآن بعد أن أصيب رين ، والآن بعد أن علم أنه كان يبلغ من العمر 876 عامًا ، كان هناك أيضًا احتمال تسليمه إلى المونوليث.
نظرًا لأنه كان الوقت مبكرًا تقريبًا في الصباح عندما استيقظت والدتها ، عادت أماندا ، التي كانت متعبة جدًا لأسباب مفهومة ، إلى مسكنها للنوم قبل العودة إلى حجرة الملكة لمقابلة والدتها.
“هل تناول جرعة زائدة من الحبوب؟ … أخبرته ألا يفعل ذلك.”
ربما لم تقض الكثير من الوقت مع والدتها ، لكن أماندا لم تكن مرتاحة معها.
كانت الأولوية لإنقاذ رين.
لم تكن أماندا تحب اللمس الجسدي كثيرًا ، وبالتالي كانت تكرهها عندما حاول الآخرون لمسها باستثناء قلة مختارة ، لكنها بطريقة ما لم تكن قادرة على الشعور بأي نفور قادم من والدتها عندما عانقتها بالأمس.
“إنه هنا يحتضر ، وأنا هنا أحاول مساعدته. ألا يجب أن أعرف على الأقل كيف وصل إلى هذه الحالة حتى أتمكن من اكتشاف الأمور؟“
فهمت خلفيتها الدرامية وعلاقات الدم العائلية ، في قلبها ، قبلتها أماندا بالفعل كأم لها.
———-—-
في الوقت الحالي ، كانت ترافق والدتها ومايلين لتناول العشاء.
كان كيفن غاضبًا ، وهذا أمر مفهوم. كان يحاول اكتشاف طريقة لإنقاذ رين ، ومع ذلك ، فإن الشخص الوحيد الذي يجب أن يساعده كان يخبره ألا يتدخل.
جالسًا على طاولة خشبية كبيرة مغطاة بقطعة قماش بيضاء طويلة ، ظهرت العديد من الأطعمة النضرة أمام أماندا. كانت أماندا تحدق في الطعام ، وتجد صعوبة في اختيار ما تريد. في النهاية ، استقرت على عنب نقي.
عند الانحناء وإلقاء نظرة فاحصة على رين ، فحصت ميليسا جسده عن كثب قبل أخذ عدة جرعات من مساحة أبعادها وإطعامها له بسرعة.
نتف العنب بعيدًا عن العنقود ، أحضرت أماندا العنب إلى فمها وأكلته. في اللحظة التي عضت فيها العنب ، غرقت خدي أماندا بينما انفجرت العصائر القادمة من الفاكهة في فمها مثل شلال.
إذا كان هناك أي شخص يمكنه مساعدته ، فهو هو. لكونه قائد أكبر منظمة في المجال البشري ، كان لديه بالتأكيد الموارد والمعرفة ليكون قادرًا على إيجاد حل لوضع رين.
“قل ، ما زلت أشعر بالفضول حيال شيء ما.”
– أنت بحاجة للحضور إلى غرفة رين. رين على وشك الموت.
كان صوت والدتها ينفجر منها من أفكارها.
في اللحظة التي انطلق فيها رأسه في اتجاه مصدر الصوت ، كان أول ما رآه قطة سوداء مألوفة تقفز من خزانة طويلة.
“نعم؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقفت نظرت إلى كيفن.
في انتظار استمرار والدتها ، قامت أماندا بإمالة رأسها. كان فمها لا يزال يسيل من العنب.
“… حول الشيء الذي استخدمته لشفائي ، كيف استطاع الصبي الحصول عليه؟ “
عند سماع تعليق والدتها ، كانت حواجب أماندا متماسكة.
لكن بعد التفكير في الأمر لفترة قصيرة ، شرع كيفن في هز رأسه.
في الواقع ، كانت قد تساءلت أيضًا من أين أتت رين بالفاكهة. لأنها وثقت به ، لم تشكك مرة واحدة في صحة الفاكهة ، لكن هذا لا يعني أنها لم تكن فضوليًا.
‘ليس مجددا‘
لقد فهمت بشكل طبيعي أن كل شخص لديه أسراره الخاصة وهذا هو السبب في أنها لم تضغط أبدًا للحصول على إجابة ، ولكن إذا قالت إنها ليست فضولية ، فستكون هذه كذبة.
“تأكد من إخبار أماندا بإحضار الأشخاص إلى جوارها.”
“لا أعرف.”
كان صوت والدتها ينفجر منها من أفكارها.
أجابت أماندا في النهاية.
“لقد استقرت حالته قليلاً فقط. لا يزال بعيدًا عن الوضوح.”
تمتم ناتاشا وهي تضع يدها على ذقنها.
ربما لم يعرفه كيفن لفترة طويلة ، ومع ذلك ، مما كان يعرفه ، كان أوكتافيوس رجلاً براغماتيًا. بمعنى أنه إذا اختار مساعدة رين ، فإنه يتوقع شيئًا في المقابل. في السيناريو الأكثر ترجيحًا ، كان سيجبر رين على الانضمام إلى الاتحاد وهو أمر كان كيفن يعرف أن رن سيكرهه تمامًا.
“فهمت. يجب أن تثق حقًا في ذلك الفتى أنه لم يسأل عما إذا كانت الفاكهة صالحة أم لا.”
مثل قصف الرعد ، ترددت كلمات كيفن بقوة في رأس أماندا بينما غاب عقلها. لم تستطع معالجة ما قاله كيفن تمامًا.
“… أفعل.”
في اللحظة التي انطلق فيها رأسه في اتجاه مصدر الصوت ، كان أول ما رآه قطة سوداء مألوفة تقفز من خزانة طويلة.
أومأت أماندا برأسها.
كان صوت والدتها ينفجر منها من أفكارها.
منذ اللحظة التي قدم فيها رن الفاكهة لها ، لم تكن أماندا تشك ذات مرة في صحة كلماته.
“من الأفضل أن يكون لديك عذر جيد لإخباري أن آتي إلى هنا وأغلق المكالمة على—”
لقد رأته يفعل أكثر الأشياء جنونًا ونج حتى من انفجار وضع صفوف [S] في العار. علاوة على ذلك ، لم يكن لديه حقًا سبب للكذب عليها.
ترجمة FLASH
ربما إذا كان يحاول إقناعها ، لكن أماندا كانت تعلم أنه لم يكن ذلك النوع من الأشخاص.
في الوقت الحالي ، كانت ترافق والدتها ومايلين لتناول العشاء.
منذ اللحظة التي قابلته فيها ، لم تره أبدًا مهتمًا بأي فتاة. الفتاة الوحيدة التي رأته على الإطلاق وهو يحاول إثارة إعجابها هي نولا ، وهو محقة في ذلك. كانت لطيفة للغاية.
علاوة على ذلك ، بما أن ابنته كانت قادمة إلى هنا ، وكان احتمال البشرية في المستقبل في خطر ، كان هناك احتمال أن يساعده.
تداعب خديها ، تبلورت ابتسامة على وجه ناتاشا.
الآن يجب أن تكون أولويته هي مساعدة رين. نظرًا لأن أنجليكا كانت مصرة على القول إن هذه مسألة خاصة ، فقد قرر كيفن التوقف عن كونه غير منطقي وشرع في تهدئة نفسه.
“مثير للاهتمام. لجعل ابنتي تثق به كثيرًا ، يجب أن يكون هذا الصبي الساحر تمامًا.”
“اتصل بفتاة أماندا“.
عند سماع تعليق والدتها ، تحول خد أماندا إلى اللون الوردي. قبل أن تتمكن من قول أي شيء آخر ، بدأ جهاز الاتصال الخاص بها يهتز فجأة.
علاوة على ذلك ، بما أن ابنته كانت قادمة إلى هنا ، وكان احتمال البشرية في المستقبل في خطر ، كان هناك احتمال أن يساعده.
تويينغ -! تويينغ -!
“بمن يجب أن أتصل بعد ذلك؟“
تجعدت حواجب أماندا عندما شعرت بذلك. ثم التفتت لتنظر إلى والدتها التي ابتسمت لها.
“فهمت. يجب أن تثق حقًا في ذلك الفتى أنه لم يسأل عما إذا كانت الفاكهة صالحة أم لا.”
“المضي قدما وأعتبر.”
“أماندا؟“
“شكرًا لك.”
لم تكن علاقة كيفن مع أوكتافيوس قريبة جدًا. في الواقع ، بالكاد تحدث كيفن معه.
عند تشغيل جهاز الاتصال الخاص بها ، نظرت أماندا إلى معرف المتصل. كان كيفن.
“بمن يجب أن أتصل بعد ذلك؟“
ردت بسرعة على المكالمة.
أثناء تحركها ، حدقت عيون القط الصفراء الزاهية في اتجاه رين. قالت بهدوء متوقفة على بعد مترين من رين التي كانت لا تزال تتدلى على السرير.
“مرحبًا؟“
كان هناك وقت ومكان يفقد فيه رباطة جأشه.
– أماندا !؟
“فهمت. يجب أن تثق حقًا في ذلك الفتى أنه لم يسأل عما إذا كانت الفاكهة صالحة أم لا.”
انطلق صوت كيفن المتسرع فجأة من مكبر صوت جهاز الاتصال. أصبحت أماندا جادة على الفور. كانت هذه واحدة من المرات القليلة النادرة التي سمعت فيها صوت كيفن مذعورًا للغاية. كان هناك شيء ما بالتأكيد.
في اللحظة التي أطعمته فيها الجرعات ، استقر جسد رين على الفور بشكل مفاجئ. سأل كيفن وهو يدير رأسه لينظر إلى ميليسا.
سألت بعناية عن قرب جهاز الاتصال من أذنها.
متوقفة ، حواجبها متماسكة.
“كيفن؟ هل هناك شيء ما يحدث؟“
ترجمة FLASH
– أنت بحاجة للحضور إلى غرفة رين. رين على وشك الموت.
مرت خمس عشرة ساعة منذ أن استيقظت والدتها.
“…هاه؟“
“مثير للاهتمام. لجعل ابنتي تثق به كثيرًا ، يجب أن يكون هذا الصبي الساحر تمامًا.”
مثل قصف الرعد ، ترددت كلمات كيفن بقوة في رأس أماندا بينما غاب عقلها. لم تستطع معالجة ما قاله كيفن تمامًا.
فتحت فمها ، سألت.
فتحت فمها ، سألت.
فهمت خلفيتها الدرامية وعلاقات الدم العائلية ، في قلبها ، قبلتها أماندا بالفعل كأم لها.
“… هل هذا صحيح؟ م .. ما قلته للتو؟ … هل هذا صحيح؟ “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرًا لأنه كان الوقت مبكرًا تقريبًا في الصباح عندما استيقظت والدتها ، عادت أماندا ، التي كانت متعبة جدًا لأسباب مفهومة ، إلى مسكنها للنوم قبل العودة إلى حجرة الملكة لمقابلة والدتها.
– نعم ، تعال بسرعة. تأكد من إحضار الأشخاص بجوارك.
مثل قصف الرعد ، ترددت كلمات كيفن بقوة في رأس أماندا بينما غاب عقلها. لم تستطع معالجة ما قاله كيفن تمامًا.
قبل أن تطلب أماندا أي شيء آخر ، أغلق كيفن المكالمة بسرعة ، مما أدى إلى إصابة أماندا بحالة من الصدمة. حدث كل شيء بشكل مفاجئ لدرجة أنها لم تكن متأكدة من كيفية رد الفعل. هل ما قاله كيفن حقيقي أم مزيف؟ لم تكن متأكدة ، لكنها شككت في أن كيفن سيكذب عليها بشأن شيء بهذه الخطورة.
عند تشغيل جهاز الاتصال الخاص بها ، نظرت أماندا إلى معرف المتصل. كان كيفن.
إدراكًا لذلك ، زادت ضربات قلب أماندا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند سماع ملاحظة ميليسا ، ارتعش فم كيفن.
‘ليس مجددا‘
تجعدت حواجب أماندا عندما شعرت بذلك. ثم التفتت لتنظر إلى والدتها التي ابتسمت لها.
فكرت.
“إنه هنا يحتضر ، وأنا هنا أحاول مساعدته. ألا يجب أن أعرف على الأقل كيف وصل إلى هذه الحالة حتى أتمكن من اكتشاف الأمور؟“
في محاولة لإبقاء عقلها صافياً ، فكرت أماندا مرة أخرى في المحادثة قبل أن تلفت بضع كلمات انتباهها فجأة.
“تأكد من إحضار الأشخاص بجوارك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لذلك ، سرعان ما تجاهل فكرة إبلاغ أوكتافيوس بالوضع.
الجملة الأخيرة … كيف عرف أنها مع أحدهم؟ هل أخبرته رين؟ … كان لديها الكثير من الأسئلة التي أرادت طرحها ، لكنها سرعان ما أسقطتها.
تويينغ -! تويينغ -!
كانت الأولوية لإنقاذ رين.
“هل يجب أن أبلغ أوكتافيوس؟“
مع ملاحظة رد فعل أماندا الغريب ، نما وجه ناتاشا كما طلبت.
بينما كان يناديها ، التفت كيفن لإلقاء نظرة على رين. تومض القلق على وجهه كما كان يعتقد.
“أماندا ، هل كل شيء على ما يرام؟“
في اللحظة التي انطلق فيها رأسه في اتجاه مصدر الصوت ، كان أول ما رآه قطة سوداء مألوفة تقفز من خزانة طويلة.
أدارت أماندا رأسها لتنظر إلى والدتها ، فتحت وأغلقت فمها بشكل متكرر حيث لم تخرج أي كلمات من فمها. ثم هزت رأسها وقالت.
الفصل 451: سبات [3]
“لا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبل أن تطلب أماندا أي شيء آخر ، أغلق كيفن المكالمة بسرعة ، مما أدى إلى إصابة أماندا بحالة من الصدمة. حدث كل شيء بشكل مفاجئ لدرجة أنها لم تكن متأكدة من كيفية رد الفعل. هل ما قاله كيفن حقيقي أم مزيف؟ لم تكن متأكدة ، لكنها شككت في أن كيفن سيكذب عليها بشأن شيء بهذه الخطورة.
***
في محاولة لإبقاء عقلها صافياً ، فكرت أماندا مرة أخرى في المحادثة قبل أن تلفت بضع كلمات انتباهها فجأة.
أغلق الهاتف ، التفت كيفن لإلقاء نظرة على أنجليكا.
كان هناك العديد من الأشخاص الذين أراد الاتصال بهم ، ولكن نظرًا لضغوطه على الوقت ، كان عليه أن يقرر بشأن من يعطي الأولوية.
“حسنًا ، لقد طلبت من أماندا أن تأتي. هل يمكنك أن تشرح لي ما حدث؟“
“إذا كنت تريد الاتصال بشخص ما ، فعليك الاتصال بأماندا. قد تكون قادرة على المساعدة … أو يجب أن أقول ، يمكن للأشخاص الذين يمكنها طلب المساعدة منهم المساعدة.”
“لا.”
متوقفة ، حواجبها متماسكة.
هزت أنجليكا رأسها ، وسرعان ما أغلقت كيفن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدارت أماندا رأسها لتنظر إلى والدتها ، فتحت وأغلقت فمها بشكل متكرر حيث لم تخرج أي كلمات من فمها. ثم هزت رأسها وقالت.
“هذا ليس شيئًا يجب أن تتدخل فيه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لذلك ، سرعان ما تجاهل فكرة إبلاغ أوكتافيوس بالوضع.
هي اضافت.
“أنت.”
“ماذا؟ !”
“… حول الشيء الذي استخدمته لشفائي ، كيف استطاع الصبي الحصول عليه؟ “
عند سماع كلمات أنجليكا ، ارتفع صوت كيفن. صرخ مشيرًا إلى رين الذي كان يتدلى على السرير بلا حسيب ولا رقيب.
صليل–
“إنه هنا يحتضر ، وأنا هنا أحاول مساعدته. ألا يجب أن أعرف على الأقل كيف وصل إلى هذه الحالة حتى أتمكن من اكتشاف الأمور؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جالسًا على طاولة خشبية كبيرة مغطاة بقطعة قماش بيضاء طويلة ، ظهرت العديد من الأطعمة النضرة أمام أماندا. كانت أماندا تحدق في الطعام ، وتجد صعوبة في اختيار ما تريد. في النهاية ، استقرت على عنب نقي.
كان كيفن غاضبًا ، وهذا أمر مفهوم. كان يحاول اكتشاف طريقة لإنقاذ رين ، ومع ذلك ، فإن الشخص الوحيد الذي يجب أن يساعده كان يخبره ألا يتدخل.
“تأكد من إخبار أماندا بإحضار الأشخاص إلى جوارها.”
كان أحد أصدقائه المقربين يحتضر ، فلماذا لا يتدخل في العالم !؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رايينغ – رايينغ –
على الرغم من احتجاجات كيفن ، كانت أنجليكا مصرة على عدم إخباره بأي شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم انفتح الباب فجأة بكامل قوته ودخلت ميليسا الغاضبة. اختفت أنجليكا التي كانت تقف بجانب كيفن بسرعة عن الأنظار.
“… هذه مسألة خاصة. إذا كنت تريد معرفة ما حدث ، فعليك أن تسأل رين بعد شفائه.”
تجعدت حواجب أماندا عندما شعرت بذلك. ثم التفتت لتنظر إلى والدتها التي ابتسمت لها.
جعلت كلماتها كيفن أكثر غضبًا ، ولكن بعد التفكير في الأمور قليلاً ، أدرك أن كلماتها بطريقة ما منطقية.
أوقفت ميليسا خطواتها ، وتوقفت عيناها على رين. كانت حواجبها متماسكة بإحكام عندما رأت الحالة التي كان فيها رين. مشيًا نحو رين ، التفتت لتنظر إلى كيفن وسألت.
الآن يجب أن تكون أولويته هي مساعدة رين. نظرًا لأن أنجليكا كانت مصرة على القول إن هذه مسألة خاصة ، فقد قرر كيفن التوقف عن كونه غير منطقي وشرع في تهدئة نفسه.
“أماندا؟“
كان هناك وقت ومكان يفقد فيه رباطة جأشه.
لم تكن علاقة كيفن مع أوكتافيوس قريبة جدًا. في الواقع ، بالكاد تحدث كيفن معه.
صليل–
هزت أنجليكا رأسها ، وسرعان ما أغلقت كيفن.
ثم انفتح الباب فجأة بكامل قوته ودخلت ميليسا الغاضبة. اختفت أنجليكا التي كانت تقف بجانب كيفن بسرعة عن الأنظار.
واصل كيفن وهو يخدش جانب رأسه بالتمرير عبر قائمته ، وبينما كان على وشك الضغط على جهة اتصال عشوائية ، بدا صوت بارد من خلفه ، مما أذهله تمامًا.
قبل أن يتساءل كيفن أين توقفت ، دوى صوت ميليسا الغاضب في جميع أنحاء الغرفة.
“نعم؟“
“من الأفضل أن يكون لديك عذر جيد لإخباري أن آتي إلى هنا وأغلق المكالمة على—”
الجملة الأخيرة … كيف عرف أنها مع أحدهم؟ هل أخبرته رين؟ … كان لديها الكثير من الأسئلة التي أرادت طرحها ، لكنها سرعان ما أسقطتها.
أوقفت ميليسا خطواتها ، وتوقفت عيناها على رين. كانت حواجبها متماسكة بإحكام عندما رأت الحالة التي كان فيها رين. مشيًا نحو رين ، التفتت لتنظر إلى كيفن وسألت.
“مرحبًا؟“
“هل تناول جرعة زائدة من الحبوب؟ … أخبرته ألا يفعل ذلك.”
ربما لم يعرفه كيفن لفترة طويلة ، ومع ذلك ، مما كان يعرفه ، كان أوكتافيوس رجلاً براغماتيًا. بمعنى أنه إذا اختار مساعدة رين ، فإنه يتوقع شيئًا في المقابل. في السيناريو الأكثر ترجيحًا ، كان سيجبر رين على الانضمام إلى الاتحاد وهو أمر كان كيفن يعرف أن رن سيكرهه تمامًا.
عند سماع ملاحظة ميليسا ، ارتعش فم كيفن.
مع ملاحظة رد فعل أماندا الغريب ، نما وجه ناتاشا كما طلبت.
“هل تعتقد أن الوقت الآن هو وقت النكات؟“
“نعم؟“
“… فقط أقول.”
كان صوت والدتها ينفجر منها من أفكارها.
عند الانحناء وإلقاء نظرة فاحصة على رين ، فحصت ميليسا جسده عن كثب قبل أخذ عدة جرعات من مساحة أبعادها وإطعامها له بسرعة.
سألت بعناية عن قرب جهاز الاتصال من أذنها.
في اللحظة التي أطعمته فيها الجرعات ، استقر جسد رين على الفور بشكل مفاجئ. سأل كيفن وهو يدير رأسه لينظر إلى ميليسا.
“هذا ليس شيئًا يجب أن تتدخل فيه.”
“ما الذي فعلته؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا.”
بعد وضع أغطية الجرعات الفارغة بعيدًا ، لم تستجب ميليسا لكيفن. حدقت في وجه رين الشاحب لدقيقة جيدة ، أخرجت عينيها عنه أخيرًا قبل الرد.
في اللحظة التي أطعمته فيها الجرعات ، استقر جسد رين على الفور بشكل مفاجئ. سأل كيفن وهو يدير رأسه لينظر إلى ميليسا.
“أعطيته مرخِّصًا للعضلات لإرخاء عضلاته ، وجرعة علاجية ، واثنين من الأشياء الأخرى ، لكن …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أعرف.”
متوقفة ، حواجبها متماسكة.
“كيفن؟ هل هناك شيء ما يحدث؟“
“لقد استقرت حالته قليلاً فقط. لا يزال بعيدًا عن الوضوح.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا.”
وقفت نظرت إلى كيفن.
“تأكد من إخبار أماندا بإحضار الأشخاص إلى جوارها.”
“ماذا فعل في العالم؟“
قبل أن يتساءل كيفن أين توقفت ، دوى صوت ميليسا الغاضب في جميع أنحاء الغرفة.
إذا كان هناك أي شخص يمكنه مساعدته ، فهو هو. لكونه قائد أكبر منظمة في المجال البشري ، كان لديه بالتأكيد الموارد والمعرفة ليكون قادرًا على إيجاد حل لوضع رين.
———-—-
تمتم ناتاشا وهي تضع يدها على ذقنها.
ترجمة FLASH
اية (42) يَٰٓأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ لَا تَقۡرَبُواْ ٱلصَّلَوٰةَ وَأَنتُمۡ سُكَٰرَىٰ حَتَّىٰ تَعۡلَمُواْ مَا تَقُولُونَ وَلَا جُنُبًا إِلَّا عَابِرِي سَبِيلٍ حَتَّىٰ تَغۡتَسِلُواْۚ وَإِن كُنتُم مَّرۡضَىٰٓ أَوۡ عَلَىٰ سَفَرٍ أَوۡ جَآءَ أَحَدٞ مِّنكُم مِّنَ ٱلۡغَآئِطِ أَوۡ لَٰمَسۡتُمُ ٱلنِّسَآءَ فَلَمۡ تَجِدُواْ مَآءٗ فَتَيَمَّمُواْ صَعِيدٗا طَيِّبٗا فَٱمۡسَحُواْ بِوُجُوهِكُمۡ وَأَيۡدِيكُمۡۗ إِنَّ ٱللَّهَ كَانَ عَفُوًّا غَفُورًا (43) سورة النساء الاية (43)
———-—-
“… فقط أقول.”
ربما لم يعرفه كيفن لفترة طويلة ، ومع ذلك ، مما كان يعرفه ، كان أوكتافيوس رجلاً براغماتيًا. بمعنى أنه إذا اختار مساعدة رين ، فإنه يتوقع شيئًا في المقابل. في السيناريو الأكثر ترجيحًا ، كان سيجبر رين على الانضمام إلى الاتحاد وهو أمر كان كيفن يعرف أن رن سيكرهه تمامًا.
اية (42) يَٰٓأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ لَا تَقۡرَبُواْ ٱلصَّلَوٰةَ وَأَنتُمۡ سُكَٰرَىٰ حَتَّىٰ تَعۡلَمُواْ مَا تَقُولُونَ وَلَا جُنُبًا إِلَّا عَابِرِي سَبِيلٍ حَتَّىٰ تَغۡتَسِلُواْۚ وَإِن كُنتُم مَّرۡضَىٰٓ أَوۡ عَلَىٰ سَفَرٍ أَوۡ جَآءَ أَحَدٞ مِّنكُم مِّنَ ٱلۡغَآئِطِ أَوۡ لَٰمَسۡتُمُ ٱلنِّسَآءَ فَلَمۡ تَجِدُواْ مَآءٗ فَتَيَمَّمُواْ صَعِيدٗا طَيِّبٗا فَٱمۡسَحُواْ بِوُجُوهِكُمۡ وَأَيۡدِيكُمۡۗ إِنَّ ٱللَّهَ كَانَ عَفُوًّا غَفُورًا (43) سورة النساء الاية (43)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تداعب خديها ، تبلورت ابتسامة على وجه ناتاشا.
هي اضافت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم انفتح الباب فجأة بكامل قوته ودخلت ميليسا الغاضبة. اختفت أنجليكا التي كانت تقف بجانب كيفن بسرعة عن الأنظار.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات