أخيرًا [2]
الفصل 484: أخيرًا [2]
سخرت على الفور.
“مثير للاهتمام…”
“… لذا قررت أخيرا أن تتحدث؟ “
عند إغلاق الكتاب ، استدار نفس الشخص للنظر في اتجاهي. التقى أعيننا.
عند إغلاق الكتاب ، استدار نفس الشخص للنظر في اتجاهي. التقى أعيننا.
صليل. صليل. صليل.
سرعان ما كسر الصمت من قبل رين الآخر.
أخذ خطوة للأمام ، تردد صدى صوت السلاسل في جميع أنحاء الغرفة.
كان رن الآخر يحدق في ساعتي دون أن ينطق بكلمات لبضع ثوانٍ.
أحدق في السلاسل من زاوية عيني ، لقد تركت متفاجئًا من حقيقة أن السلاسل كانت تأتي مباشرة من أرض الغرفة.
“إذا وصلت الأشياء إلى نقطة تموت فيها ، فاستخدم لامبالاة الملك. سأريك مدى قوتك …”
على الرغم من الارتباك ، توقفت عن الاهتمام بهذه التفاصيل حيث اقترب مني الشخص الآخر قريبًا.
اية (76) أَلَمۡ تَرَ إِلَى ٱلَّذِينَ قِيلَ لَهُمۡ كُفُّوٓاْ أَيۡدِيَكُمۡ وَأَقِيمُواْ ٱلصَّلَوٰةَ وَءَاتُواْ ٱلزَّكَوٰةَ فَلَمَّا كُتِبَ عَلَيۡهِمُ ٱلۡقِتَالُ إِذَا فَرِيقٞ مِّنۡهُمۡ يَخۡشَوۡنَ ٱلنَّاسَ كَخَشۡيَةِ ٱللَّهِ أَوۡ أَشَدَّ خَشۡيَةٗۚ وَقَالُواْ رَبَّنَا لِمَ كَتَبۡتَ عَلَيۡنَا ٱلۡقِتَالَ لَوۡلَآ أَخَّرۡتَنَآ إِلَىٰٓ أَجَلٖ قَرِيبٖۗ قُلۡ مَتَٰعُ ٱلدُّنۡيَا قَلِيلٞ وَٱلۡأٓخِرَةُ خَيۡرٞ لِّمَنِ ٱتَّقَىٰ وَلَا تُظۡلَمُونَ فَتِيلًا (77)سورة النساء الاية (77)
توقف بجانب البروفيسور توماس ، رفع الشخص الآخر رأسه ببطء ، وكشف عن عينين زرقاوين عميقتين. ابتسامة طفيفة بين شفتيه.
“لا يمكنك قراءة رأيي …”
“إذن أنت تخبرني أنه منذ البداية كنت تشك في أن لي علاقة بهذا الوضع؟ ” سأل بنظرة مسلية على وجهه.
توقف بجانب البروفيسور توماس ، رفع الشخص الآخر رأسه ببطء ، وكشف عن عينين زرقاوين عميقتين. ابتسامة طفيفة بين شفتيه.
“… يمكنك أن تقول ذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… لسوء الحظ ، هناك عيب صارخ في هذه الطريقة.”
أومأت برأسي بهدوء وأجبت.
“نعم.”
بإلقاء نظرة خاطفة على توماس لثانية وجيزة ، نظرت مرة أخرى إلى الرين الآخر.
حواف شفتي ملتفة لأعلى.
“كما قلت من قبل ، منذ اللحظة التي حدث فيها شيء ما مع والد آرون ، كنت أشك بالفعل في أن شيئًا ما كان يحدث ، وفي اللحظة التي التقيت فيها بالبروفيسور توماس ، أصبحت شكوكي أكثر وضوحًا.”
***
مقبض. مقبض. مقبض. خفضت يدي ، وبدأت في النقر على مسند ذراع الكرسي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ببطء ، بدأ جسد رين الآخر يلتف بالسلاسل.
“في الوقت الحالي ، ذكر الأستاذ توماس اسمي ، 876 ، أنني تمكنت إلى حد ما من قياس ما كنت تخطط له. بالطبع ، نظرًا لوجود احتمال أن تقرأ رأيي ، قررت اتخاذ إجراءات مضادة.”
بمجرد أن تلاشت كلماته ، اختفى جسده وفتح باب الغرفة.
رفعت يدي وضغطت بإصبعي على صدغ رأسي.
“كما تعلم ، لطالما كنت أشعر بالفضول. حتى لو لم ترد ، سأظل أسأل ، لكن …”
“إذا كان بإمكانك قراءة رأيي ، فبإمكانك بسهولة معرفة أنني كنت ألعب معك فقط. على الرغم من أنني كنت أقوم بمعظم عمليات التفكير الخاصة بي داخل شريتي لإخفائها ، كان يجب أن أظل قادرًا على تحديد نيتي “.
“إذا وصلت الأشياء إلى نقطة تموت فيها ، فاستخدم لامبالاة الملك. سأريك مدى قوتك …”
مع الأخذ في الاعتبار إمكانية تمكن رين من قراءة رأيي ، قررت اتخاذ بعض الاحتياطات.
كيف حدث هذا؟
منذ أن استخدمت الرقاقة ، كانت أفكاري تحدث في غضون جزء من الثانية ، كان لدي فكرة مفاجئة.
“كما قلت من قبل ، منذ اللحظة التي حدث فيها شيء ما مع والد آرون ، كنت أشك بالفعل في أن شيئًا ما كان يحدث ، وفي اللحظة التي التقيت فيها بالبروفيسور توماس ، أصبحت شكوكي أكثر وضوحًا.”
“ماذا لو استخدمت الشريحة لإخفاء أفكاري الحقيقية؟“
“إذن أنت تخبرني أنه منذ البداية كنت تشك في أن لي علاقة بهذا الوضع؟ ” سأل بنظرة مسلية على وجهه.
ماذا لو كانت الشريحة سريعة بما يكفي لإخفاء أفكاري الحقيقية عن الكيان الآخر؟ … وهكذا كان هذا بالضبط ما فعلته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أردته أن يكتشف ذلك حتى أتمكن من قياس ما إذا كان يمكنه قراءة رأيي أم لا.
كلما أردت التفكير فيه ، قمت فقط بتنشيط الشريحة.
“هاء …”
في تلك اللحظة التي قمت فيها بتنشيط الشريحة ، كنت أفكر بسرعة في كل ما كان يحدث من حولي.
“ما الذي يتحدث عنه؟“
“هاء …”
منذ أن استخدمت الرقاقة ، كانت أفكاري تحدث في غضون جزء من الثانية ، كان لدي فكرة مفاجئة.
تركت تنهيدة طويلة ، هززت رأسي.
تمامًا كما كنت على وشك إنهاء جملتي ، اقتحم رين الآخر بسرعة.
“… لسوء الحظ ، هناك عيب صارخ في هذه الطريقة.”
“… ليس عليك أن تكون حذرًا من إيفربلود.”
رفعت رأسي ، قابلت عيون رن الأخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا كنت تريد القوة ، فاستخدم لامبالاة الملك. حتى الآن ، لم تستخدم سوى جزء صغير من قوتها.”
“العيب هو أنه على الرغم من أنني قد أكون قادرًا على إخفاء ما أفكر فيه بالضبط ، إلا أنه من المستحيل عمليًا بالنسبة لي إخفاء أفكاري تمامًا. الأمر ليس كذلك.”
“لقد لاحظت ذلك الآن فقط ، لكنه لمس الكتاب أيضًا من قبل ، أليس كذلك؟“
بغض النظر عن السرعة التي كنت أفكر بها ، إذا كان رين الآخر قادرًا حقًا على قراءة رأيي ، كان يجب أن يكون قادرًا على التقاط نواياي ، بغض النظر عن صغر حجمها.
صليل. صليل.
ومع ذلك ، كان هذا ما أردت أن أبدأ به.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأت برأسي بهدوء وأجبت.
أردته أن يكتشف ذلك حتى أتمكن من قياس ما إذا كان يمكنه قراءة رأيي أم لا.
بدأت السلاسل فجأة في ممارسة المزيد من القوة. ومع ذلك ، تجاهلهم رين الآخر ببساطة.
ومع ذلك ، لا يبدو أنه يستطيع ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا على حق ، أليس كذلك؟“
لو فعل ذلك ، لكان قد اكتشف أنني قد اتخذت بالفعل إجراءات مضادة لخطته. وبالتالي ، هذا يعني شيئًا واحدًا فقط.
“هاء …”
“لا يمكنك قراءة رأيي …”
“…”
سألتني أتابع شفتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أنا على حق ، أليس كذلك؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سرعان ما توقفت قدميه.
على الرغم من أنني قلت ذلك ، لم أكن متأكدًا تمامًا بنسبة مائة بالمائة.
سرعان ما غلفوا جسده بالكامل ، وبينما كان على وشك الانجرار إلى الأرض ، كان قادرًا على نطق بضع كلمات أخرى.
بعد كل شيء ، مع كل ما مررت به معه ، لم تكن احتمالية أن يتم تضليلي عن قصد مستحيلة.
لولا الجرعات التي أعطتها لي ميليسا ، وحقيقة أنني علمت أن شيئًا ما قد حدث ، فربما كانت النتيجة مختلفة كثيرًا.
“…”
في اللحظة التي غادرت فيها تلك الكلمات فمي ، كانت درجة حرارة الغرفة شديدة البرودة
مرة أخرى ، لم أجد أي رد. بغض النظر ، واصلت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سرعان ما توقفت قدميه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا كنت تريد القوة ، فاستخدم لامبالاة الملك. حتى الآن ، لم تستخدم سوى جزء صغير من قوتها.”
“على أية حال ، دعنا نقول أن فرضيتي صحيحة وأنك لا تستطيع قراءة رأيي. كيف يمكنك أن تكون دائمًا متقدمًا بخطوتين؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأت عيناي تحدقان.
توقفت ، نظرت إلى الرين الآخر من زاوية عيني.
توقفت ، نظرت إلى الرين الآخر من زاوية عيني.
“بعد التفكير في الأمر لفترة طويلة ، توصلت إلى نتيجة واحدة.”
ترجمة FLASH
لقد توقفت.
رفعت رأسي ، قابلت عيون رن الأخرى.
“… أنت تعرف المستقبل.”
في اللحظة التي غادرت فيها تلك الكلمات فمي ، كانت درجة حرارة الغرفة شديدة البرودة
“نعم.”
حواف شفتي ملتفة لأعلى.
سخرت على الفور.
“إذا فكرت في الأمر ، فهذا منطقي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأت عيناي تحدقان.
بالنسبة له ليكون قادرًا على التخطيط للسيناريو مع أنجليكا والدة أماندا ، ببساطة لا توجد طريقة يمكنك فعل ذلك دون معرفة أنني سأكون في نهاية المطاف المجال الجان وأن الطريقة الوحيدة لعلاج والدتها كانت من خلال فاكهة زورين ، والتي تصادف أن أملكها.
كيف حدث هذا؟
أيضًا ، ربما كانت حقيقة معرفته بعالم “الرواية” أكبر دليل على إمكانية معرفته بالمستقبل.
مقبض. مقبض. مقبض. تردد صوت أصابعي وهي تنقر على مسند ذراع الكرسي في جميع أنحاء الغرفة.
“بما أنك تعرف المستقبل ، فهذا يعطيني أيضًا فكرة أن الذكريات التي بداخل رأسي قد زُرعت في الواقع بواسطتك.”
“إذا وصلت الأشياء إلى نقطة تموت فيها ، فاستخدم لامبالاة الملك. سأريك مدى قوتك …”
كلما فكرت في الأمر ، أصبحت هذه الاحتمالية أكثر منطقية.
بغض النظر عن السرعة التي كنت أفكر بها ، إذا كان رين الآخر قادرًا حقًا على قراءة رأيي ، كان يجب أن يكون قادرًا على التقاط نواياي ، بغض النظر عن صغر حجمها.
على الرغم من أن الذكريات التي بداخل عقلي ربما كانت مزيفة ، إلا أن حقيقة أنها كانت تمثل المستقبل لا يمكن إنكارها.
بعد صفع الزجاجة على المنضدة ، ساد الصمت لحظة وجيزة.
لكي يعرف رين الآخر عن المستقبل ، ولكي أكون بداخل رأسي ، لم يكن بإمكاني سوى التفكير في شيء واحد.
“… ليس عليك أن تكون حذرًا من إيفربلود.”
كان هو الشخص الذي غرس الذكريات داخل رأسي. أو على الأقل ، كان يعرف من المسؤول عن ذلك.
أخذت جرعة من مساحي الأبعاد ، وضربتها على الطاولة.
“أمم…”
بغض النظر عن السرعة التي كنت أفكر بها ، إذا كان رين الآخر قادرًا حقًا على قراءة رأيي ، كان يجب أن يكون قادرًا على التقاط نواياي ، بغض النظر عن صغر حجمها.
ربطت ذراعي معًا ، ولعقت شفتي.
“كما تعلم ، لطالما كنت أشعر بالفضول. حتى لو لم ترد ، سأظل أسأل ، لكن …”
“ماذا لو استخدمت الشريحة لإخفاء أفكاري الحقيقية؟“
مقبض. مقبض. مقبض. تردد صوت أصابعي وهي تنقر على مسند ذراع الكرسي في جميع أنحاء الغرفة.
حواف شفتي ملتفة لأعلى.
“… هل يعمل إيفربلود معك؟ “
“هناك الكثير من الأشياء التي قلتها -“
على الرغم من أنني كنت أعرف الإجابة بالفعل ، فقد أردت الحصول على تأكيد مناسب من رين الآخر نفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا كنت تريد القوة ، فاستخدم لامبالاة الملك. حتى الآن ، لم تستخدم سوى جزء صغير من قوتها.”
“ليس عليك التظاهر بخلاف ذلك ، أنا -“
انحنى جسدي أكثر.
“نعم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ماذا لو كانت الشريحة سريعة بما يكفي لإخفاء أفكاري الحقيقية عن الكيان الآخر؟ … وهكذا كان هذا بالضبط ما فعلته.
عندها ، قاطعني ، تحدث رين الآخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا؟“
“حسنًا؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ———-—-
رفعت جبيني في مفاجأة.
“ما الذي فعلته لتثبت لي خلاف ذلك؟ كل ما فعلته هو عابث في ذهني ، و …”
لم أعتقد أنه سيرد بهذه السرعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هو الشخص الذي غرس الذكريات داخل رأسي. أو على الأقل ، كان يعرف من المسؤول عن ذلك.
“… لذا قررت أخيرا أن تتحدث؟ “
***
جلست على الفور بشكل مستقيم.
“هاه؟“
ماذا-!
أمسك البروفيسور توماس من شعره ، وسحبه رين الآخر من الكرسي وألقى بجسده على الأرض. ثم شرع في الجلوس على الكرسي المقابل.
أمسك البروفيسور توماس من شعره ، وسحبه رين الآخر من الكرسي وألقى بجسده على الأرض. ثم شرع في الجلوس على الكرسي المقابل.
على الرغم من أن الذكريات التي بداخل عقلي ربما كانت مزيفة ، إلا أن حقيقة أنها كانت تمثل المستقبل لا يمكن إنكارها.
تجعد حوافي بإحكام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجاهلهما ، نظر الآخر رن نحو نافذة الغرفة. أو لنكون أكثر دقة ، نحو السماء.
“لقد لاحظت ذلك الآن فقط ، لكنه لمس الكتاب أيضًا من قبل ، أليس كذلك؟“
“على أية حال ، دعنا نقول أن فرضيتي صحيحة وأنك لا تستطيع قراءة رأيي. كيف يمكنك أن تكون دائمًا متقدمًا بخطوتين؟“
في اللحظة نفسها التي أمسك فيها بشعر توماس ، أدركت أنه كان قادرًا أيضًا على لمس الكتاب من رف الكتب.
قال الناس إن أكثر الأعداء رعبا هم أولئك الذين كانوا أقوياء ، لكنني توسلت إلى الاختلاف.
هذا جعلني أدرك شيئًا ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استغرق الأمر بعض الوقت حتى تتعامل مع الموقف ، وعندما فعلت ذلك ، نظرت إلي وسألت.
“… لم يعد مجرد إسقاط.”
“ليس عليك التظاهر بخلاف ذلك ، أنا -“
كيف حدث هذا؟
كيف حدث هذا؟
قبل أن أتمكن من فتح فمي ، بدأ رين الآخر في الكلام. تسببت كلماته التالية في تعميق العبوس على وجهي.
———-—-
“… ليس عليك أن تكون حذرًا من إيفربلود.”
بالنسبة له ليكون قادرًا على التخطيط للسيناريو مع أنجليكا والدة أماندا ، ببساطة لا توجد طريقة يمكنك فعل ذلك دون معرفة أنني سأكون في نهاية المطاف المجال الجان وأن الطريقة الوحيدة لعلاج والدتها كانت من خلال فاكهة زورين ، والتي تصادف أن أملكها.
“ماذا تقصد؟“
ربطت ذراعي معًا ، ولعقت شفتي.
انحنى جسدي أكثر.
سألتني أتابع شفتي.
“هل تعتقد أنني لا أمارس الهراء الذي سحب؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تشابك يديه ، هز رين الآخر رأسه. رن صوته العميق والمنفصل في جميع أنحاء الغرفة.
“في الوقت الحالي ، ذكر الأستاذ توماس اسمي ، 876 ، أنني تمكنت إلى حد ما من قياس ما كنت تخطط له. بالطبع ، نظرًا لوجود احتمال أن تقرأ رأيي ، قررت اتخاذ إجراءات مضادة.”
“ماذا قلت من قبل؟“
بلاك -!
بدأت عيناي تحدقان.
لم أعتقد أنه سيرد بهذه السرعة.
“ما الذي يتحدث عنه؟“
تم الكشف مؤخرًا عن أن رين دوفر ، الطالب المفقود من القفل ، هو في الواقع 876. بسبب أدائه الممتاز في المؤتمر ، أبرم صفقة مع الاتحاد وصاغ آرون رينسترون.
حدقت في عينيه الزرقاوين الغامقتين ، خفضت رأسي قليلاً.
في اللحظة التي غادرت فيها تلك الكلمات فمي ، كانت درجة حرارة الغرفة شديدة البرودة
“هناك الكثير من الأشياء التي قلتها -“
بدأت السلاسل فجأة في ممارسة المزيد من القوة. ومع ذلك ، تجاهلهم رين الآخر ببساطة.
تمامًا كما كنت على وشك إنهاء جملتي ، اقتحم رين الآخر بسرعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… هل يعمل إيفربلود معك؟ “
“أنا لست عدوك“.
لم أعتقد أنه سيرد بهذه السرعة.
“هاه؟“
“… يمكنك أن تقول ذلك.”
رفعت رأسي مرة أخرى لألتقي بعينيه.
“بفت“.
“أنت لست عدوي؟“
“ليس عليك التظاهر بخلاف ذلك ، أنا -“
“نعم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ===
أومأ رن الآخر برأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأ رن الآخر برأسه.
“بفت“.
مرة أخرى ، لم أجد أي رد. بغض النظر ، واصلت.
سخرت على الفور.
عند دخول الغرفة ، توقفت خطوات دونا فجأة.
“هل تعتقد أنني سأصدق ذلك بعد كل ما فعلته بي؟ في الواقع …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ماذا لو كانت الشريحة سريعة بما يكفي لإخفاء أفكاري الحقيقية عن الكيان الآخر؟ … وهكذا كان هذا بالضبط ما فعلته.
مدت يدي وتنصت على ساعتي ، فتحت مقال الأخبار من قبل. الشخص الذي يتعلق بهويتي هو 876.
“… لم يعد مجرد إسقاط.”
===
“إذا فكرت في الأمر ، فهذا منطقي.”
[أخبار عاجلة]
بغض النظر عن السرعة التي كنت أفكر بها ، إذا كان رين الآخر قادرًا حقًا على قراءة رأيي ، كان يجب أن يكون قادرًا على التقاط نواياي ، بغض النظر عن صغر حجمها.
تم الكشف مؤخرًا عن أن رين دوفر ، الطالب المفقود من القفل ، هو في الواقع 876. بسبب أدائه الممتاز في المؤتمر ، أبرم صفقة مع الاتحاد وصاغ آرون رينسترون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا؟“
—اقرأ أكثر—
“كما قلت من قبل ، أنا لست عدوك“.
===
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هل يبدو هذا كشيء يفعله شخص يحاول مساعدتي؟“
صليل. صليل. صليل.
“…”
لقد توقفت.
كان رن الآخر يحدق في ساعتي دون أن ينطق بكلمات لبضع ثوانٍ.
بعد كل شيء ، مع كل ما مررت به معه ، لم تكن احتمالية أن يتم تضليلي عن قصد مستحيلة.
“كما قلت من قبل ، أنا لست عدوك“.
“… يمكنك أن تقول ذلك.”
مرة أخرى ، كرر نفس الشيء. ضغطت قبضتي سراً تحت طاولتي.
“… لم يعد مجرد إسقاط.”
“هراء.”
صليل. صليل. صليل.
أجبته بانفعال.
———-—-
“ما الذي فعلته لتثبت لي خلاف ذلك؟ كل ما فعلته هو عابث في ذهني ، و …”
لو فعل ذلك ، لكان قد اكتشف أنني قد اتخذت بالفعل إجراءات مضادة لخطته. وبالتالي ، هذا يعني شيئًا واحدًا فقط.
أخذت جرعة من مساحي الأبعاد ، وضربتها على الطاولة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سرعان ما توقفت قدميه.
بلاك -!
“كما قلت من قبل ، أنا لست عدوك“.
“لولا هؤلاء ، لربما سقطت مرة أخرى في خطتك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سرعان ما توقفت قدميه.
لم يكن الدواء سوى الجرعة التي أعطاني إياها ميليسا. لولا هذه الجرعة ، لكنت على الأرجح سقطت في ألعاب ذهنية البروفيسور توماس.
بغض النظر عن السرعة التي كنت أفكر بها ، إذا كان رين الآخر قادرًا حقًا على قراءة رأيي ، كان يجب أن يكون قادرًا على التقاط نواياي ، بغض النظر عن صغر حجمها.
قال الناس إن أكثر الأعداء رعبا هم أولئك الذين كانوا أقوياء ، لكنني توسلت إلى الاختلاف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأ رن الآخر برأسه.
بالنسبة لي ، كان أقوى وأخطر الأعداء هم أولئك الذين يمكنهم قراءة أفكارك والضغط على الأزرار الصحيحة.
“… لم يعد مجرد إسقاط.”
قبل أن أتمكن من فتح فمي ، بدأ رين الآخر في الكلام. تسببت كلماته التالية في تعميق العبوس على وجهي.
تمامًا مثل البروفيسور توماس.
عند دخول الغرفة ، توقفت خطوات دونا فجأة.
لولا الجرعات التي أعطتها لي ميليسا ، وحقيقة أنني علمت أن شيئًا ما قد حدث ، فربما كانت النتيجة مختلفة كثيرًا.
بإلقاء نظرة خاطفة على توماس لثانية وجيزة ، نظرت مرة أخرى إلى الرين الآخر.
“…”
اية (76) أَلَمۡ تَرَ إِلَى ٱلَّذِينَ قِيلَ لَهُمۡ كُفُّوٓاْ أَيۡدِيَكُمۡ وَأَقِيمُواْ ٱلصَّلَوٰةَ وَءَاتُواْ ٱلزَّكَوٰةَ فَلَمَّا كُتِبَ عَلَيۡهِمُ ٱلۡقِتَالُ إِذَا فَرِيقٞ مِّنۡهُمۡ يَخۡشَوۡنَ ٱلنَّاسَ كَخَشۡيَةِ ٱللَّهِ أَوۡ أَشَدَّ خَشۡيَةٗۚ وَقَالُواْ رَبَّنَا لِمَ كَتَبۡتَ عَلَيۡنَا ٱلۡقِتَالَ لَوۡلَآ أَخَّرۡتَنَآ إِلَىٰٓ أَجَلٖ قَرِيبٖۗ قُلۡ مَتَٰعُ ٱلدُّنۡيَا قَلِيلٞ وَٱلۡأٓخِرَةُ خَيۡرٞ لِّمَنِ ٱتَّقَىٰ وَلَا تُظۡلَمُونَ فَتِيلًا (77)سورة النساء الاية (77)
بعد صفع الزجاجة على المنضدة ، ساد الصمت لحظة وجيزة.
أخذت جرعة من مساحي الأبعاد ، وضربتها على الطاولة.
سرعان ما كسر الصمت من قبل رين الآخر.
“مثير للاهتمام…”
“… سأكررها مرة أخرى. أنا لست عدوك. سواء كنت أنا أو إيفربلود. نحن لسنا أعدائك. قد لا تكتشف الأمور الآن ، ومع ذلك ، ستعرف قريبًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… أنت تعرف المستقبل.”
توقف ، وقف رن الآخر.
مرة أخرى ، تردد صدى صوت السلاسل التي تضرب بعضها البعض في جميع أنحاء الغرفة.
صليل. صليل. صليل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لولا هؤلاء ، لربما سقطت مرة أخرى في خطتك.”
مرة أخرى ، تردد صدى صوت السلاسل التي تضرب بعضها البعض في جميع أنحاء الغرفة.
“ماذا لو استخدمت الشريحة لإخفاء أفكاري الحقيقية؟“
مع يديه خلف ظهره ، بدأ رين الآخر في السير على طول الطريق نحو رف الكتب في الغرفة.
أول من دخل الغرفة كانت دونا. خلفها كان هناك أساتذة متعددون مختلفون.
سرعان ما توقفت قدميه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا تقصد؟“
خفض رأسه ونظر إلى السلاسل التي تربط جسده.
عند إغلاق الكتاب ، استدار نفس الشخص للنظر في اتجاهي. التقى أعيننا.
“ليس لدي الكثير من الوقت ، لذلك سأقول بضع كلمات أخرى …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا لست عدوك“.
صليل.
بالنسبة لي ، كان أقوى وأخطر الأعداء هم أولئك الذين يمكنهم قراءة أفكارك والضغط على الأزرار الصحيحة.
بدون صوت معدني مرتفع ، تم تقويم السلاسل الرخوة فجأة.
عند دخول الغرفة ، توقفت خطوات دونا فجأة.
تجاهلهما ، نظر الآخر رن نحو نافذة الغرفة. أو لنكون أكثر دقة ، نحو السماء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل يبدو هذا كشيء يفعله شخص يحاول مساعدتي؟“
“استخدم لامبالاة الملك“.
عند دخول الغرفة ، توقفت خطوات دونا فجأة.
“هاه؟“
كيف حدث هذا؟
عاد رأسي إلى الوراء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هو الشخص الذي غرس الذكريات داخل رأسي. أو على الأقل ، كان يعرف من المسؤول عن ذلك.
“لماذا في العالم سأستخدم -“
اية (76) أَلَمۡ تَرَ إِلَى ٱلَّذِينَ قِيلَ لَهُمۡ كُفُّوٓاْ أَيۡدِيَكُمۡ وَأَقِيمُواْ ٱلصَّلَوٰةَ وَءَاتُواْ ٱلزَّكَوٰةَ فَلَمَّا كُتِبَ عَلَيۡهِمُ ٱلۡقِتَالُ إِذَا فَرِيقٞ مِّنۡهُمۡ يَخۡشَوۡنَ ٱلنَّاسَ كَخَشۡيَةِ ٱللَّهِ أَوۡ أَشَدَّ خَشۡيَةٗۚ وَقَالُواْ رَبَّنَا لِمَ كَتَبۡتَ عَلَيۡنَا ٱلۡقِتَالَ لَوۡلَآ أَخَّرۡتَنَآ إِلَىٰٓ أَجَلٖ قَرِيبٖۗ قُلۡ مَتَٰعُ ٱلدُّنۡيَا قَلِيلٞ وَٱلۡأٓخِرَةُ خَيۡرٞ لِّمَنِ ٱتَّقَىٰ وَلَا تُظۡلَمُونَ فَتِيلًا (77)سورة النساء الاية (77)
“إذا كنت تريد القوة ، فاستخدم لامبالاة الملك. حتى الآن ، لم تستخدم سوى جزء صغير من قوتها.”
صليل.
قال الناس إن أكثر الأعداء رعبا هم أولئك الذين كانوا أقوياء ، لكنني توسلت إلى الاختلاف.
بدأت السلاسل فجأة في ممارسة المزيد من القوة. ومع ذلك ، تجاهلهم رين الآخر ببساطة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا؟“
“إذا وصلت الأشياء إلى نقطة تموت فيها ، فاستخدم لامبالاة الملك. سأريك مدى قوتك …”
صليل. صليل. صليل.
صليل. صليل.
مرة أخرى ، لم أجد أي رد. بغض النظر ، واصلت.
ببطء ، بدأ جسد رين الآخر يلتف بالسلاسل.
“بفت“.
سرعان ما غلفوا جسده بالكامل ، وبينما كان على وشك الانجرار إلى الأرض ، كان قادرًا على نطق بضع كلمات أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… هل يعمل إيفربلود معك؟ “
“أنا معجب بحقيقة أنك تمكنت من التفوق عليّ لمرة واحدة. ومع ذلك ، لا تتقدم على نفسك. ما زلت لم تخرج من المياه حتى الآن …”
رفعت جبيني في مفاجأة.
بمجرد أن تلاشت كلماته ، اختفى جسده وفتح باب الغرفة.
لولا الجرعات التي أعطتها لي ميليسا ، وحقيقة أنني علمت أن شيئًا ما قد حدث ، فربما كانت النتيجة مختلفة كثيرًا.
صليل-!
سرعان ما غلفوا جسده بالكامل ، وبينما كان على وشك الانجرار إلى الأرض ، كان قادرًا على نطق بضع كلمات أخرى.
“رن“.
“… يمكنك أن تقول ذلك.”
أول من دخل الغرفة كانت دونا. خلفها كان هناك أساتذة متعددون مختلفون.
“لا يمكنك قراءة رأيي …”
“رن ، كنت أحاول المتابعة -“
قبل أن أتمكن من فتح فمي ، بدأ رين الآخر في الكلام. تسببت كلماته التالية في تعميق العبوس على وجهي.
عند دخول الغرفة ، توقفت خطوات دونا فجأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هراء.”
عند دخول الغرفة ، أغلقت عينيها لفترة وجيزة قبل أن تتوقفان على جثة البروفيسور توماس المهملة بالقرب مني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا لست عدوك“.
استغرق الأمر بعض الوقت حتى تتعامل مع الموقف ، وعندما فعلت ذلك ، نظرت إلي وسألت.
مدت يدي وتنصت على ساعتي ، فتحت مقال الأخبار من قبل. الشخص الذي يتعلق بهويتي هو 876.
“ماذا حدث؟“
بعد كل شيء ، مع كل ما مررت به معه ، لم تكن احتمالية أن يتم تضليلي عن قصد مستحيلة.
***
“على أية حال ، دعنا نقول أن فرضيتي صحيحة وأنك لا تستطيع قراءة رأيي. كيف يمكنك أن تكون دائمًا متقدمًا بخطوتين؟“
———-—-
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… أنت تعرف المستقبل.”
ترجمة FLASH
“إذن أنت تخبرني أنه منذ البداية كنت تشك في أن لي علاقة بهذا الوضع؟ ” سأل بنظرة مسلية على وجهه.
———-—-
مقبض. مقبض. مقبض. خفضت يدي ، وبدأت في النقر على مسند ذراع الكرسي.
اية (76) أَلَمۡ تَرَ إِلَى ٱلَّذِينَ قِيلَ لَهُمۡ كُفُّوٓاْ أَيۡدِيَكُمۡ وَأَقِيمُواْ ٱلصَّلَوٰةَ وَءَاتُواْ ٱلزَّكَوٰةَ فَلَمَّا كُتِبَ عَلَيۡهِمُ ٱلۡقِتَالُ إِذَا فَرِيقٞ مِّنۡهُمۡ يَخۡشَوۡنَ ٱلنَّاسَ كَخَشۡيَةِ ٱللَّهِ أَوۡ أَشَدَّ خَشۡيَةٗۚ وَقَالُواْ رَبَّنَا لِمَ كَتَبۡتَ عَلَيۡنَا ٱلۡقِتَالَ لَوۡلَآ أَخَّرۡتَنَآ إِلَىٰٓ أَجَلٖ قَرِيبٖۗ قُلۡ مَتَٰعُ ٱلدُّنۡيَا قَلِيلٞ وَٱلۡأٓخِرَةُ خَيۡرٞ لِّمَنِ ٱتَّقَىٰ وَلَا تُظۡلَمُونَ فَتِيلًا (77)سورة النساء الاية (77)
“إذا فكرت في الأمر ، فهذا منطقي.”
عند دخول الغرفة ، توقفت خطوات دونا فجأة.
“… لم يعد مجرد إسقاط.”
عند دخول الغرفة ، توقفت خطوات دونا فجأة.
انحنى جسدي أكثر.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات