الصحوة [2]
الفصل 498: الصحوة [2]
أثناء الزفير ببطء ، قمت بثني عضلاتي تدريجيًا واستعدت للانزلاق.
لكن.
هل بدأ الوهم؟
“هذا مؤلم …”
كان هذا هو الاستنتاج الوحيد الذي استطعت التوصل إليه وأنا أحدق في المسافة.
لست متأكدًا مما إذا كانت هذه فكرة جيدة أم لا.
مذبحة.
إذا كان هناك شيء واحد مختلف في هذا المنزل عن الشيء الذي بداخل ذاكرتي ، فهو حقيقة أن جزءًا منه قد تضرر.
إذا كان علي أن أصف ما كنت أراه في كلمة واحدة ، فسيكون ذلك “مذبحة“.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تصلب جسدي.
انتشرت شقوق كبيرة في جميع أنحاء السماء المصبوغة بالقرمزي. كان يخرج منهم بحر من المخلوقات ، كلهم يدفعون بعضهم البعض ، جائعين جائعين على ما كان تحتها بنظرة خبيثة لا تشبع.
بالتفكير في الماضي ، بدأ كل شيء ببطء يصبح منطقيًا. بدأت صورة ضبابية تتشكل داخل ذهني.
بدأت المباني في الانهيار ، حيث ترددت صيحات الصراخ في كل مكان.
لم يكن طبيعيا. لا ، لقد كانت ابتسامة مؤلمة. ابتسامة تبدو وكأنها تخبر ملايين الكلمات بنظرة واحدة فقط.
غرق صوت صافرات الانذار المدوي والمزعج بالانفجارات المرعبة التي كانت تحدث في جميع أنحاء المدينة.
“من؟ “
“هذا…”
نفس الجدار الذي تناثرت فيه صور لي ولعائلتي.
ماذا يحدث هنا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا كان علي أن أصف ما كنت أراه في كلمة واحدة ، فسيكون ذلك “مذبحة“.
أحدق في المشهد من أعلى المبنى ، لقد تركت في حيرة من الكلام. انتشرت رائحة نفاذة في المنطقة من حولي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمجرد صفاء ذهني ، تقدمت خطوة للأمام ورفرفت ملابسي وشعري لأعلى. وصلت إلى أذنيَّ هبوب رياح شديدة. مشابه للسكون الناتج عن النفخ في الميكروفون والذي كان مصحوبًا أيضًا بصوت يشبه الورق قادم من ملابسي المرفرفة.
في النهاية ، تمكنت من التذمر.
اصطدمت بالمجموعات ، تشكلت شقوق مصغرة دقيقة على المنطقة الواقعة أسفل قدمي.
“هذا المكان يبدو مألوفا …”
على الرغم من كلامي ، استمر الرجل في الجري. انزعجت.
لقد رأيت هذا المكان بالتأكيد من قبل.
“… لا يمكن أن يكون …”
ولكن بسبب حالتها الحالية ، وجدت صعوبة في تحديد مكانها بالضبط.
شعرت بالذعر على الفور.
أبعدت عيني عن المدينة ، ولوح بيدي في الهواء وأدركت أن درجة الحرارة من حولي كانت شديدة الحرارة. نزل العرق على جانب وجهي ، وأصبح التنفس أكثر صعوبة بالنسبة لي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفتحت عينيّ ، وظهرت في رؤيتي وجوه والديّ خالية من أي علامة على الحياة. اشتد الألم.
“ما أنا قوي من الوهم.”
اعتقدت.
أحدق في المشهد من أعلى المبنى ، لقد تركت في حيرة من الكلام. انتشرت رائحة نفاذة في المنطقة من حولي.
صدمت قبضتي وفكها ، لقد صدمت من مدى واقعية كل شيء من حولي. الشيء الذي صدمني أكثر بشأن الوهم هو حقيقة أنني شعرت بكل حواسي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا كان علي أن أصف ما كنت أراه في كلمة واحدة ، فسيكون ذلك “مذبحة“.
من حاسة اللمس والشم والبصر والسمع والذوق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أين أنا؟ “
شعرت بكل شيء حولي تمامًا كما شعرت به في العالم الحقيقي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘سيطر على نفسك! أنت تفعل بالضبط ما تريده الشياطين!
“هوو …”
من خلال التحديق في الصور على الجدران ، أدركت أن كل شيء كان مثل آخر مرة رأيتها فيها. كان المنزل متهالكًا بعض الشيء ، وكانت النوافذ محطمة ، لكنها كانت كما كانت في الماضي.
بعد تثبيت نظراتي على المدينة أدناه ، أخذت نفسًا عميقًا لتصفية ذهني.
“على ما يرام.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صليل-!
بمجرد صفاء ذهني ، تقدمت خطوة للأمام ورفرفت ملابسي وشعري لأعلى. وصلت إلى أذنيَّ هبوب رياح شديدة. مشابه للسكون الناتج عن النفخ في الميكروفون والذي كان مصحوبًا أيضًا بصوت يشبه الورق قادم من ملابسي المرفرفة.
“هذا لأنني أنت …”
انفجار-!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمجرد صفاء ذهني ، تقدمت خطوة للأمام ورفرفت ملابسي وشعري لأعلى. وصلت إلى أذنيَّ هبوب رياح شديدة. مشابه للسكون الناتج عن النفخ في الميكروفون والذي كان مصحوبًا أيضًا بصوت يشبه الورق قادم من ملابسي المرفرفة.
اصطدمت بالمجموعات ، تشكلت شقوق مصغرة دقيقة على المنطقة الواقعة أسفل قدمي.
توقف ، اللعنة.
بعد تفريش ملابسي ، ألقيت نظرة على محيطي.
كان الهدف الحقيقي من الذهاب إلى منزلي القديم هو معرفة ما إذا كان هناك أي مخالفات مع هذا العالم.
“كيف غريب…”
بالطبع ، تمكنت من التعرف على الشخص الذي يبكي. من يمكن أن يكون ، ولكن أنا؟
استمر الناس في الجري في جميع أنحاء المدينة ، في محاولة يائسة للتشبث بالبقاء على قيد الحياة. ومع ذلك ، لا يبدو أن أحدًا قد تمكن من ملاحظة مظهري.
“هوو …”
عندها لاحظت رجلاً له بنية قصيرة يسير في طريقي.
بعد تثبيت نظراتي على المدينة أدناه ، أخذت نفسًا عميقًا لتصفية ذهني.
“احترس!”
مذبحة.
حذرت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ماذا يحدث هنا؟
على الرغم من كلامي ، استمر الرجل في الجري. انزعجت.
بمجرد أن قمت بفك السيف ، حدقت في جسده الحاد اللامع الذي كان بإمكاني رؤية انعكاسه.
ألا يستطيع رؤيتي؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الداخل ، كنت أعرف الإجابة بالفعل.
“هاه؟“
الفصل 498: الصحوة [2]
سرعان ما تم الرد على إجابة سؤالي.
سرعان ما تم الرد على إجابة سؤالي.
بعد جزء من الثانية من تلاشي كلامي ، مر الرجل عبر جسدي. عندما مر بجسدي ، أدرت رأسي لأنظر إلى ظهره الذي اختفى قبل أن أنظر إلى يدي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انه متوقف.
خفضت جسدي ، لمست الأرض. شعرت بالطريق الوعرة والحبيبية ، تماسك حوافي ببطء معًا.
ترجمة FLASH
ببطء ، توصلت إلى استنتاج.
شعرت بالذعر على الفور.
“يمكنني فقط لمس الأشياء غير الحية.”
لم يكن طبيعيا. لا ، لقد كانت ابتسامة مؤلمة. ابتسامة تبدو وكأنها تخبر ملايين الكلمات بنظرة واحدة فقط.
لاختبار هذه النظرية ، سرت إلى أحد المشاة وهو يركض ، ومثل المرة الأولى ، ركض مباشرة عبر جسدي.
“هذا مؤلم …”
هذا أكد نظريتي.
كانت طريقته ناعمة ، لكنهم لم يرنوا بقوة في رأسي من قبل كما فعلوا الآن.
لم أستطع لمس الكائنات الحية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدافع الانعكاس الخالص ، لويت خصري بسرعة وقطعت في اتجاه مصدر الصوت.
“أين أنا؟ “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمكنت أخيرًا من فتح فمي.
على الرغم من الغرابة ، قررت أن أهتم بأشياء أخرى. نظرت حولي ، حاولت الحصول على فكرة أفضل عن مكاني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “في وقت ما. عندما يعاني المرء من هذا الألم ، مرارًا وتكرارًا ، ماذا تعتقد أنه سيحدث لذلك الشخص؟ “
لثانية كدت أنسى أنني كنت داخل وهم.
جلس على ركبتيه ، خلف ثلاث شخصيات مألوفة ، شخص منحني فوق أجسادهم وبكى بلا حسيب ولا رقيب. ارتجف جسده باستمرار ، وعلى الرغم من إخفاءه ، بدت بشرته شاحبة ونحيفة بشكل خاص.
“حسنًا؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمامي ، ظهرت شاشة صغيرة. تم عرضه على جسدي ، وكان عكس ما لدي هو شخصية أخرى تتجه بسرعة في اتجاهي.
عندها لاحظت شيئًا ما.
“كيف غريب…”
تحركت بحذر عبر الأنقاض التي تناثرت في الشوارع ، وصلت إلى تقاطع صغير.
كأنني سمحت لهم.
“هذا المكان…”
لم أستطع فتح فمي تمامًا. كل فعل ، سواء كان تنفسًا أو تفكيرًا أو أي شيء يتطلب طاقة ، بدا مرهقًا في الوقت الحالي.
[شارع الجادة، 17ن]
“هاه؟“
كان اسم شارع لم يكن بعيدًا جدًا عن منزلي. الشخص الذي كنت أعيش فيه قبل أن تنقل أماندا والديّ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفتحت عينيّ ، وظهرت في رؤيتي وجوه والديّ خالية من أي علامة على الحياة. اشتد الألم.
فضولي ، قررت أن ألقي نظرة.
عضت شفتي ، أدرت رأسي.
في الوقت الحالي ، ما زلت غير واضح بشأن الهدف من الوهم ، لكن يمكنني القول أن الوقت هنا كان أبطأ مما هو عليه في الواقع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدافع الانعكاس الخالص ، لويت خصري بسرعة وقطعت في اتجاه مصدر الصوت.
كان الهدف الحقيقي من الذهاب إلى منزلي القديم هو معرفة ما إذا كان هناك أي مخالفات مع هذا العالم.
كانت ساحقة. تمنيت أن يتوقف.
بما أنه لم يكن لدي أي فكرة عن كيفية الخروج من هذا الوهم ، كان هذا كل ما يمكنني فعله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أين أنا؟ “
… ولم أستطع شرح ذلك حقًا.
“أنا لا.”
لكن.
… ولم أستطع شرح ذلك حقًا.
شعرت بهذا الشعور الغريب الذي لا يمكن تفسيره بداخلي والذي طلب مني الذهاب إلى هناك. أصبحت أكثر يقظة عندما أدركت ذلك.
حدقت في تفكيري على السيف ، رفعت سيفي.
هل كان هذا جزء من الوهم؟
مذبحة.
*
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمكنت أخيرًا من فتح فمي.
“لقد مرت فترة من الوقت منذ أن كنت هنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الداخل ، كنت أعرف الإجابة بالفعل.
استغرق الأمر مني حوالي خمس دقائق للوصول إلى منزلي القديم ، وعندما حدقت فيه من تحت الخطى ، شعرت بجزء صغير مني يتحرك.
صدمت قبضتي وفكها ، لقد صدمت من مدى واقعية كل شيء من حولي. الشيء الذي صدمني أكثر بشأن الوهم هو حقيقة أنني شعرت بكل حواسي.
ربما لم أقضي الكثير من الوقت في هذا المنزل ، لكنني ما زلت أشعر بالحنين إلى الماضي.
بدأت المباني في الانهيار ، حيث ترددت صيحات الصراخ في كل مكان.
إذا كان هناك شيء واحد مختلف في هذا المنزل عن الشيء الذي بداخل ذاكرتي ، فهو حقيقة أن جزءًا منه قد تضرر.
بدأت المباني في الانهيار ، حيث ترددت صيحات الصراخ في كل مكان.
ومع ذلك ، لم يكن الضرر على نطاق واسع.
مذبحة.
“ماذا افعل؟“
حتى قبل أن تتاح لي الفرصة للرد ، كان العالم من حولي مشوهًا ، وانزلق وعيي.
صافحت يدي بمرارة ، وصعدت السلم وأمسكت بالمقبض المعدني للباب. شعرت بإحساس بارد من المقبض ، لفته وفتحت الباب.
ابتسم الكيان الآخر.
صليل-!
مذبحة.
نفس الرائحة المنزلية من الماضي.
“… أو هل تعتقد أنهم سيبدأون حتمًا في فقدان كل السمات التي جعلتهم بشرًا؟ يفقدون جزءًا من أنفسهم؟ … ويبدأون فقط في التفكير في الخروج من هذه الحلقة اللانهائية ، حتى لو كان ذلك يعني التضحية ما كان عزيزًا عليه في الماضي “.
نفس الجدار الذي تناثرت فيه صور لي ولعائلتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أستطع فهم أي شيء بعد الآن.
بلا شك ، كان هذا المكان هو المنزل.
عندها سمعت صوت بكاء مكتومًا قادمًا من بعيد. انطلق رأسي على الفور في هذا الاتجاه.
صرير. صرير.
تقدمت خطوة للأمام ، وبدأت الأرضية الخشبية تصرخ تحت قدمي. كان هذا نموذجًا لمنزل قديم. خاصة تلك التي يبدو أنها مرت بأوقات عصيبة.
عندها سمعت صوت بكاء مكتومًا قادمًا من بعيد. انطلق رأسي على الفور في هذا الاتجاه.
“هو نفسه.”
ترددت كل كلمة له بعمق داخل رأسي. شعرت بالحزن والانفصال في صوته.
من خلال التحديق في الصور على الجدران ، أدركت أن كل شيء كان مثل آخر مرة رأيتها فيها. كان المنزل متهالكًا بعض الشيء ، وكانت النوافذ محطمة ، لكنها كانت كما كانت في الماضي.
“تتمسك…”
لم يكن هناك شيء خارج عن المألوف.
“الألم الذي تعاني منه. إنه شيء أعرفه جيدًا. إنه شيء لا يمكنني التخلص منه ، بغض النظر عما أحاول القيام به. لكن …”
“غريب…”
إذا كان هناك شيء واحد مختلف في هذا المنزل عن الشيء الذي بداخل ذاكرتي ، فهو حقيقة أن جزءًا منه قد تضرر.
كيف استطاعت الشياطين أن تخلق مثل هذا الوهم المفصل؟
“ماذا افعل؟“
“خه .. خهه ..”
“هذا كله وهم”.
عندها سمعت صوت بكاء مكتومًا قادمًا من بعيد. انطلق رأسي على الفور في هذا الاتجاه.
لثانية كدت أنسى أنني كنت داخل وهم.
“من؟ “
“… أوه؟ “
شعرت بالذعر على الفور.
سرعان ما تم الرد على إجابة سؤالي.
هل كان هذا جزء من الوهم؟
نفس الجدار الذي تناثرت فيه صور لي ولعائلتي.
رفع كعبي قدمي ، مشيت طريقي نحو المكان الذي يأتي منه صوت النحيب. أردت أن أكون هادئًا قدر الإمكان.
“هوو …”
لست متأكدًا مما إذا كانت هذه فكرة جيدة أم لا.
اية (90) سَتَجِدُونَ ءَاخَرِينَ يُرِيدُونَ أَن يَأۡمَنُوكُمۡ وَيَأۡمَنُواْ قَوۡمَهُمۡ كُلَّ مَا رُدُّوٓاْ إِلَى ٱلۡفِتۡنَةِ أُرۡكِسُواْ فِيهَاۚ فَإِن لَّمۡ يَعۡتَزِلُوكُمۡ وَيُلۡقُوٓاْ إِلَيۡكُمُ ٱلسَّلَمَ وَيَكُفُّوٓاْ أَيۡدِيَهُمۡ فَخُذُوهُمۡ وَٱقۡتُلُوهُمۡ حَيۡثُ ثَقِفۡتُمُوهُمۡۚ وَأُوْلَٰٓئِكُمۡ جَعَلۡنَا لَكُمۡ عَلَيۡهِمۡ سُلۡطَٰنٗا مُّبِينٗا (91) سورة النساء الاية (91)
توقفت مباشرة أمام إطار الباب الذي أدى إلى غرفة المعيشة ، قمت بإمالة جسدي بعناية لألقي نظرة على ما كان يحدث.
“هذا مؤلم أليس كذلك؟“
“ماذا…”
رفع رأسه ، التقت أعيننا أخيرًا.
تصلب جسدي.
“اللعنة…”
عندما ألقي نظرة خاطفة على ما كان خلف إطار الباب ، توقف جسدي عن الحركة.
مذبحة.
“أمي … أبي … نولا …”
“… لقد قلت هذا من قبل.”
دوى صوت ضعيف وضعيف في جميع أنحاء المنزل الفارغ.
“يمكنني فقط لمس الأشياء غير الحية.”
جلس على ركبتيه ، خلف ثلاث شخصيات مألوفة ، شخص منحني فوق أجسادهم وبكى بلا حسيب ولا رقيب. ارتجف جسده باستمرار ، وعلى الرغم من إخفاءه ، بدت بشرته شاحبة ونحيفة بشكل خاص.
“كيف ستشعر إذا شعرت بنفس الألم الذي تعاني منه الآن ، مرارًا وتكرارًا؟ في حلقة لا نهاية لها لن تتوقف أبدًا؟“
كان من الواضح أن الشخص كان صاحياً لأكثر من يوم.
“عندما يتم دفعه إلى الحد الأقصى ، يبدو الموت وكأنه أكثر الأماكن راحة التي يريد المرء أن يكون …”
بدا المشهد مؤلمًا حقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن بسبب حالتها الحالية ، وجدت صعوبة في تحديد مكانها بالضبط.
“هذا كله وهم”.
“وا-“
بالطبع ، تمكنت من التعرف على الشخص الذي يبكي. من يمكن أن يكون ، ولكن أنا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدافع الانعكاس الخالص ، لويت خصري بسرعة وقطعت في اتجاه مصدر الصوت.
عضت شفتي ، أدرت رأسي.
قبل أن تتاح لي الفرصة للتحدث ، تقدم خطوة إلى الأمام وفجأة ضغط راحة يده على ظهري.
على الرغم من حقيقة أنني كنت أعلم أن كل هذا كان مجرد وهم ، إلا أن صور عائلتي مستلقية على الأرض ، ميتة ، ظلت تتكرر داخل ذهني.
انتشرت شقوق كبيرة في جميع أنحاء السماء المصبوغة بالقرمزي. كان يخرج منهم بحر من المخلوقات ، كلهم يدفعون بعضهم البعض ، جائعين جائعين على ما كان تحتها بنظرة خبيثة لا تشبع.
كان ألم حاد لا يمكن تفسيره يتدفق في قلبي ، ويجبرني على النظر بعيدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ها … هاا …”
“اللعنة…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل كان هذا جزء من الوهم؟
أقسمت في النهاية.
توقفت مباشرة أمام إطار الباب الذي أدى إلى غرفة المعيشة ، قمت بإمالة جسدي بعناية لألقي نظرة على ما كان يحدث.
بقبض على أسناني ، هدأت نفسي.
أنا لم أرد.
‘سيطر على نفسك! أنت تفعل بالضبط ما تريده الشياطين!
“الألم الذي تعاني منه. إنه شيء أعرفه جيدًا. إنه شيء لا يمكنني التخلص منه ، بغض النظر عما أحاول القيام به. لكن …”
كأنني سمحت لهم.
… ولم أستطع شرح ذلك حقًا.
يصفع-!
يصفع-!
صفعت على وجهي ، بددت كل الأفكار المشتتة من ذهني. أخذت نفسا عميقا ، وأغمضت عينيّ وشرعت في المشي فوق جسدي المنحني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com *
بعد المداولات قليلا ، توصلت إلى استنتاج.
أقسمت في النهاية.
“بما أن هذا وهم يستهدف على الأرجح نقاط ضعفي ، يجب أن أتخلص منها لأحرر نفسي“.
لثانية كدت أنسى أنني كنت داخل وهم.
بمد يدي ، تجسد سيف على كفي. بدأت بإمساك السيف بقوة ، وبدأت ببطء في فكه.
أدرت رأسي ببطء ، قبل أن أحصل أخيرًا على نظرة أفضل على الكيان الآخر.
بمجرد أن قمت بفك السيف ، حدقت في جسده الحاد اللامع الذي كان بإمكاني رؤية انعكاسه.
“هاا…”
حدقت في تفكيري على السيف ، رفعت سيفي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انه متوقف.
“هوو …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أين أنا؟ “
أخذت نفسًا آخر.
“هو نفسه.”
أثناء الزفير ببطء ، قمت بثني عضلاتي تدريجيًا واستعدت للانزلاق.
أبعدت عيني عن المدينة ، ولوح بيدي في الهواء وأدركت أن درجة الحرارة من حولي كانت شديدة الحرارة. نزل العرق على جانب وجهي ، وأصبح التنفس أكثر صعوبة بالنسبة لي.
“تتمسك…”
ومع ذلك ، لم يكن الضرر على نطاق واسع.
توقفت ، شعرت بيدي تمسك بكتفي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمامي ، ظهرت شاشة صغيرة. تم عرضه على جسدي ، وكان عكس ما لدي هو شخصية أخرى تتجه بسرعة في اتجاهي.
وايتينغ -!
دوى صوت ضعيف وضعيف في جميع أنحاء المنزل الفارغ.
بدافع الانعكاس الخالص ، لويت خصري بسرعة وقطعت في اتجاه مصدر الصوت.
اصطدمت بالمجموعات ، تشكلت شقوق مصغرة دقيقة على المنطقة الواقعة أسفل قدمي.
ولكن عندما قمت بقطعه ، قوبل سيفي بلا مقاومة لأنه ببساطة قطع الهواء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ها … هاا …”
“رائع.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمكنت أخيرًا من فتح فمي.
رن صوت متفاجئ.
رفع كعبي قدمي ، مشيت طريقي نحو المكان الذي يأتي منه صوت النحيب. أردت أن أكون هادئًا قدر الإمكان.
رفعت رأسي ، وسرعان ما قابلت عيني شخصية كنت مألوفة للغاية. بشكل غير متوقع ، على الرغم من أنه جرحني للتو ، لم يلفت انتباه الشخص إلي ، بل إلى النسخة الوهمية من نفسي.
من خلال التحديق في الصور على الجدران ، أدركت أن كل شيء كان مثل آخر مرة رأيتها فيها. كان المنزل متهالكًا بعض الشيء ، وكانت النوافذ محطمة ، لكنها كانت كما كانت في الماضي.
“بماذا تشعر؟“
فضولي ، قررت أن ألقي نظرة.
سأل. كان صوته هو نفسه كما كان دائمًا. عاطفي وبارد.
كان ألم حاد لا يمكن تفسيره يتدفق في قلبي ، ويجبرني على النظر بعيدًا.
حواجب مجعدة.
أنا لم أرد.
“عن ماذا تتحدث؟“
بدأت المباني في الانهيار ، حيث ترددت صيحات الصراخ في كل مكان.
“لا تلعبالعاب غبية. سألت …”
“هذا المكان…”
رفع يده ، وأشار بإصبعه في اتجاه النسخة الوهمية من نفسي.
“غريب…”
“ما رأيك في ما تراه. هل تشعر بأي شيء على الإطلاق؟“
بدأت المباني في الانهيار ، حيث ترددت صيحات الصراخ في كل مكان.
“أنا لا.”
“احترس!”
“… أوه؟ “
حدقت في تفكيري على السيف ، رفعت سيفي.
ابتسم الكيان الآخر.
“هذا مؤلم …”
“أنا لا أصدقك.”
“رائع.”
قبل أن تتاح لي الفرصة للتحدث ، تقدم خطوة إلى الأمام وفجأة ضغط راحة يده على ظهري.
بمجرد أن قمت بفك السيف ، حدقت في جسده الحاد اللامع الذي كان بإمكاني رؤية انعكاسه.
“… ما رأيك في محاولة الشعور به لنفسك.”
“احترس!”
“وا-“
اية (90) سَتَجِدُونَ ءَاخَرِينَ يُرِيدُونَ أَن يَأۡمَنُوكُمۡ وَيَأۡمَنُواْ قَوۡمَهُمۡ كُلَّ مَا رُدُّوٓاْ إِلَى ٱلۡفِتۡنَةِ أُرۡكِسُواْ فِيهَاۚ فَإِن لَّمۡ يَعۡتَزِلُوكُمۡ وَيُلۡقُوٓاْ إِلَيۡكُمُ ٱلسَّلَمَ وَيَكُفُّوٓاْ أَيۡدِيَهُمۡ فَخُذُوهُمۡ وَٱقۡتُلُوهُمۡ حَيۡثُ ثَقِفۡتُمُوهُمۡۚ وَأُوْلَٰٓئِكُمۡ جَعَلۡنَا لَكُمۡ عَلَيۡهِمۡ سُلۡطَٰنٗا مُّبِينٗا (91) سورة النساء الاية (91)
حتى قبل أن تتاح لي الفرصة للرد ، كان العالم من حولي مشوهًا ، وانزلق وعيي.
لست متأكدًا مما إذا كانت هذه فكرة جيدة أم لا.
*
“ماذا افعل؟“
ألم.
“استخدم لامبالاة الملك“.
ألم لا يقاس لم أستطع وصفه استهلك جسدي بالكامل.
بعد المداولات قليلا ، توصلت إلى استنتاج.
كان نوعًا مختلفًا من الألم. واحد كان مختلفًا تمامًا عن الأوقات التي كنت على وشك حرق روحي فيها وحرق جسدي إلى أجزاء صغيرة وجربت.
ومع ذلك ، لم يكن الضرر على نطاق واسع.
كان الأمر مختلفًا ، لكنه كان ألمًا لم أتمنى أن يتحمله أي شخص.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الكيان الآخر الذي كنت على دراية به نظر إلي بابتسامة على وجهه.
“ها … هاا …”
لقد رأيت هذا المكان بالتأكيد من قبل.
لقد وجدت صعوبة في التنفس.
رفع كعبي قدمي ، مشيت طريقي نحو المكان الذي يأتي منه صوت النحيب. أردت أن أكون هادئًا قدر الإمكان.
لم أستطع فتح فمي تمامًا. كل فعل ، سواء كان تنفسًا أو تفكيرًا أو أي شيء يتطلب طاقة ، بدا مرهقًا في الوقت الحالي.
عضت شفتي ، أدرت رأسي.
ببطء ، وضعت يدي على قلبي وشدّت ملابسي.
كان الهدف الحقيقي من الذهاب إلى منزلي القديم هو معرفة ما إذا كان هناك أي مخالفات مع هذا العالم.
“هذا مؤلم …”
سرعان ما تم الرد على إجابة سؤالي.
وفتحت عينيّ ، وظهرت في رؤيتي وجوه والديّ خالية من أي علامة على الحياة. اشتد الألم.
“من؟ “
“هاا…”
بالطبع ، تمكنت من التعرف على الشخص الذي يبكي. من يمكن أن يكون ، ولكن أنا؟
أطلقت صرخة مؤلمة.
بقبض على أسناني ، هدأت نفسي.
الألم.
كيف كان ذلك منطقيًا؟ أردت أن أنكر ذلك ، لكن …
كانت ساحقة. تمنيت أن يتوقف.
عندها لاحظت رجلاً له بنية قصيرة يسير في طريقي.
وسط صرخاتي ، تردد صدى من خلفي.
بعد المداولات قليلا ، توصلت إلى استنتاج.
“هذا مؤلم أليس كذلك؟“
حواجب مجعدة.
أردت الرد ، لكنني لم أستطع. شعرت بالدموع تتساقط من جانب خدي.
نفس الرائحة المنزلية من الماضي.
بغض النظر ، استمر في الكلام.
صافحت يدي بمرارة ، وصعدت السلم وأمسكت بالمقبض المعدني للباب. شعرت بإحساس بارد من المقبض ، لفته وفتحت الباب.
“خسارة الأشخاص الذين تحبهم كثيرًا ، أليس هذا مؤلمًا؟“
“ما رأيك في ما تراه. هل تشعر بأي شيء على الإطلاق؟“
من أين وصل؟
الفصل 498: الصحوة [2]
طريقته الغامضة في الحديث أزعجتني.
حدقت في تفكيري على السيف ، رفعت سيفي.
“كيف ستشعر إذا شعرت بنفس الألم الذي تعاني منه الآن ، مرارًا وتكرارًا؟ في حلقة لا نهاية لها لن تتوقف أبدًا؟“
أدرت رأسي ببطء ، قبل أن أحصل أخيرًا على نظرة أفضل على الكيان الآخر.
كيف كان ذلك منطقيًا؟ أردت أن أنكر ذلك ، لكن …
ثم لاحظت ذلك.
لقد رأيت هذا المكان بالتأكيد من قبل.
الكيان الآخر الذي كنت على دراية به نظر إلي بابتسامة على وجهه.
بعد جزء من الثانية من تلاشي كلامي ، مر الرجل عبر جسدي. عندما مر بجسدي ، أدرت رأسي لأنظر إلى ظهره الذي اختفى قبل أن أنظر إلى يدي.
لكن ابتسامته …
عندما ألقي نظرة خاطفة على ما كان خلف إطار الباب ، توقف جسدي عن الحركة.
الابتسامة على وجهه.
لم يكن طبيعيا. لا ، لقد كانت ابتسامة مؤلمة. ابتسامة تبدو وكأنها تخبر ملايين الكلمات بنظرة واحدة فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وسط صرخاتي ، تردد صدى من خلفي.
“آه…”
كان هذا هو الاستنتاج الوحيد الذي استطعت التوصل إليه وأنا أحدق في المسافة.
تمكنت أخيرًا من فتح فمي.
“هاه؟“
تراجعت عيناي قليلا.
بعد تثبيت نظراتي على المدينة أدناه ، أخذت نفسًا عميقًا لتصفية ذهني.
“… لا يمكن أن يكون …”
الألم.
الابتسامة على الشكل الآخر خففت قليلا. وعيناه منخفضة ، فتح فمه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من أين وصل؟
“الألم الذي تعاني منه. إنه شيء أعرفه جيدًا. إنه شيء لا يمكنني التخلص منه ، بغض النظر عما أحاول القيام به. لكن …”
“ماذا…”
انه متوقف.
*
رفع رأسه ، التقت أعيننا أخيرًا.
نفس الجدار الذي تناثرت فيه صور لي ولعائلتي.
“بخلافك ، أشعر بهذا النوع من الألم بمستوى أعلى بكثير. تخيل مشاهدة عائلتك ، تموت ، مرارًا وتكرارًا ، ولا يمكنك فعل أي شيء حيال ذلك. بغض النظر عن عدد المرات التي تحاول فيها تغيير المستقبل المحتوم ، يحدث شيء ما ويجبرك على الشعور بنفس الألم مرة أخرى. ومرة أخرى. ومرة أخرى. ومرة أخرى. ومرة أخرى. “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخذت نفسًا آخر.
ترددت كل كلمة له بعمق داخل رأسي. شعرت بالحزن والانفصال في صوته.
أدرت رأسي ببطء ، قبل أن أحصل أخيرًا على نظرة أفضل على الكيان الآخر.
بطريقة ما ، كان له صدى عميق مع شيء بداخلي. شيء أردت أن أرفضه بكل كياني.
“هذا كله وهم”.
“في وقت ما. عندما يعاني المرء من هذا الألم ، مرارًا وتكرارًا ، ماذا تعتقد أنه سيحدث لذلك الشخص؟ “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الداخل ، كنت أعرف الإجابة بالفعل.
توقف عن ذلك.
“هاا…”
“هل تعتقد أنهم يستطيعون المضي قدمًا؟ امض قدمًا واستمر في خوض هذه الدائرة اللانهائية من التعذيب ، وكأن شيئًا لم يحدث لهم على الإطلاق؟ “
“وا-“
توقف ، اللعنة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ———-—-
“… أو هل تعتقد أنهم سيبدأون حتمًا في فقدان كل السمات التي جعلتهم بشرًا؟ يفقدون جزءًا من أنفسهم؟ … ويبدأون فقط في التفكير في الخروج من هذه الحلقة اللانهائية ، حتى لو كان ذلك يعني التضحية ما كان عزيزًا عليه في الماضي “.
تراجعت عيناي قليلا.
توقف عن الكلام اللعين!
“وا-“
“عندما يتم دفعه إلى الحد الأقصى ، يبدو الموت وكأنه أكثر الأماكن راحة التي يريد المرء أن يكون …”
صافحت يدي بمرارة ، وصعدت السلم وأمسكت بالمقبض المعدني للباب. شعرت بإحساس بارد من المقبض ، لفته وفتحت الباب.
صرخت إلى ما لا نهاية داخل ذهني ، لكنني عرفت في أعماقي. كنت أعرف بالضبط ما كان الرقم يحاول التلميح إليه.
لست متأكدًا مما إذا كانت هذه فكرة جيدة أم لا.
“رين ، هل تعرف لماذا أقول دائمًا أنني لست عدوك؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل كان هذا جزء من الوهم؟
أنا لم أرد.
“لقد مرت فترة من الوقت منذ أن كنت هنا.”
في الداخل ، كنت أعرف الإجابة بالفعل.
“حسنًا ، يبدو أنه ليس لدينا الكثير من الوقت. إذا استمر هذا الأمر ، فسوف تموت.”
“هذا لأنني أنت …”
*
“خه …”
اصطدمت بالمجموعات ، تشكلت شقوق مصغرة دقيقة على المنطقة الواقعة أسفل قدمي.
أخرجت صوتًا مكتومًا.
بلا شك ، كان هذا المكان هو المنزل.
شعرت أن جسدي يضعف ، ورأسي أصبح فارغًا.
مذبحة.
لم أستطع فهم أي شيء بعد الآن.
صافحت يدي بمرارة ، وصعدت السلم وأمسكت بالمقبض المعدني للباب. شعرت بإحساس بارد من المقبض ، لفته وفتحت الباب.
الشخص الذي اعتقدت أنه عدوي ، والذي اعتقدت أنه كان يحاول قتلي في كل فرصة حصل عليها ، هو في الواقع أنا؟
كان الهدف الحقيقي من الذهاب إلى منزلي القديم هو معرفة ما إذا كان هناك أي مخالفات مع هذا العالم.
كيف كان ذلك منطقيًا؟ أردت أن أنكر ذلك ، لكن …
الشخص الذي اعتقدت أنه عدوي ، والذي اعتقدت أنه كان يحاول قتلي في كل فرصة حصل عليها ، هو في الواقع أنا؟
بالتفكير في الماضي ، بدأ كل شيء ببطء يصبح منطقيًا. بدأت صورة ضبابية تتشكل داخل ذهني.
هل كان هذا جزء من الوهم؟
استدرت ، نظرت إلى والدي.
“تخيل أنك تشاهد عائلتك وتموت مرارًا وتكرارًا ، ولا يمكنك فعل أي شيء حيال ذلك.”
سأل. كان صوته هو نفسه كما كان دائمًا. عاطفي وبارد.
“نحن ملعونون“.
اصطدمت بالمجموعات ، تشكلت شقوق مصغرة دقيقة على المنطقة الواقعة أسفل قدمي.
ببطء بدأت القطع في السقوط في مكانها ، وبدأت الصورة تصبح أكثر وأكثر حيوية.
“حسنًا ، يبدو أنه ليس لدينا الكثير من الوقت. إذا استمر هذا الأمر ، فسوف تموت.”
انفجار-!
خفضت جسده وربط ذراعه حول رقبتي ، سمعت همسه في أذني.
بالطبع ، تمكنت من التعرف على الشخص الذي يبكي. من يمكن أن يكون ، ولكن أنا؟
أمامي ، ظهرت شاشة صغيرة. تم عرضه على جسدي ، وكان عكس ما لدي هو شخصية أخرى تتجه بسرعة في اتجاهي.
نفس الرائحة المنزلية من الماضي.
عندها فهمت شيئًا ما. إذا لم أفعل شيئًا الآن ، فقد كنت ميتًا.
انفجار-!
“… لقد قلت هذا من قبل.”
بعد المداولات قليلا ، توصلت إلى استنتاج.
كانت طريقته ناعمة ، لكنهم لم يرنوا بقوة في رأسي من قبل كما فعلوا الآن.
“خسارة الأشخاص الذين تحبهم كثيرًا ، أليس هذا مؤلمًا؟“
“استخدم لامبالاة الملك“.
في النهاية ، تمكنت من التذمر.
استغرق الأمر مني حوالي خمس دقائق للوصول إلى منزلي القديم ، وعندما حدقت فيه من تحت الخطى ، شعرت بجزء صغير مني يتحرك.
ترجمة FLASH
“على ما يرام.”
———-—-
“هو نفسه.”
كان اسم شارع لم يكن بعيدًا جدًا عن منزلي. الشخص الذي كنت أعيش فيه قبل أن تنقل أماندا والديّ.
اية (90) سَتَجِدُونَ ءَاخَرِينَ يُرِيدُونَ أَن يَأۡمَنُوكُمۡ وَيَأۡمَنُواْ قَوۡمَهُمۡ كُلَّ مَا رُدُّوٓاْ إِلَى ٱلۡفِتۡنَةِ أُرۡكِسُواْ فِيهَاۚ فَإِن لَّمۡ يَعۡتَزِلُوكُمۡ وَيُلۡقُوٓاْ إِلَيۡكُمُ ٱلسَّلَمَ وَيَكُفُّوٓاْ أَيۡدِيَهُمۡ فَخُذُوهُمۡ وَٱقۡتُلُوهُمۡ حَيۡثُ ثَقِفۡتُمُوهُمۡۚ وَأُوْلَٰٓئِكُمۡ جَعَلۡنَا لَكُمۡ عَلَيۡهِمۡ سُلۡطَٰنٗا مُّبِينٗا (91) سورة النساء الاية (91)
اصطدمت بالمجموعات ، تشكلت شقوق مصغرة دقيقة على المنطقة الواقعة أسفل قدمي.
كيف كان ذلك منطقيًا؟ أردت أن أنكر ذلك ، لكن …
توقفت مباشرة أمام إطار الباب الذي أدى إلى غرفة المعيشة ، قمت بإمالة جسدي بعناية لألقي نظرة على ما كان يحدث.
بعد جزء من الثانية من تلاشي كلامي ، مر الرجل عبر جسدي. عندما مر بجسدي ، أدرت رأسي لأنظر إلى ظهره الذي اختفى قبل أن أنظر إلى يدي.
“رين ، هل تعرف لماذا أقول دائمًا أنني لست عدوك؟“
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات