الصحوة [4]
الفصل 500: الصحوة [4]
ما هو السبب المفاجئ لظهور ملك الشياطين؟ نظرًا لأن الزنزانة كانت بُعدًا جيبًا داخل عالم الشياطين ، فقد فهمت كيف كان قادرًا على الظهور هنا.
في اللحظات الأخيرة من حياته ، أراد أن يدع الناس الذين كانوا يطاردون عرقه يعرفون أنهم مجرد مجموعة من المنافقين.
طوال حياته وخبراته ، وجد ملك الشياطين نفسه يسأل ثلاثة أسئلة.
طوال حياته وخبراته ، وجد ملك الشياطين نفسه يسأل ثلاثة أسئلة.
“لماذا يرفض العالم وجودي؟“
ترجمة FLASH
‘ما هو معنى حياتي؟‘
بالاستماع إلى نفس الإهانات مرارًا وتكرارًا ، بدأ في وقت ما في استجواب نفسه.
‘من أنا؟‘
أطلق صرخة مؤلمة.
لقد ولد شيطان.
تشبث طعم مألوف من الحديد في مؤخرة حلقي ، لكنني احتجزته بالبلع.
سباق يحتاج لغزو الكواكب من أجل البقاء. لم يكن لديهم حقا خيار. من أجل البقاء على قيد الحياة ، احتاجت الشياطين إلى طاقة شيطانية ، ولا يمكن إنشاء ذلك إلا من خلال تحويل المانا في الهواء.
عند سماع كلماتها ، انقطع شيء بداخله. “عرقك لا ينتمي إلى هذا الكون؟ ” لقد سمع نفس العبارة مرارا وتكرارا.
هكذا قال.
الشعور بنظرة ملك الشياطين توجه طريقي ، لم أشعر بأي شيء.
كان هناك شيئان فقط يتذكرهما ملك الشياطين عن طفولته.
أسمه.
كان هناك الكثير من المعلومات الجديدة داخل عقله. كان معظمها ضبابيًا ، لكن في هذه المعلومات ، كان قادرًا على معرفة وجود وجود أعلى.
ايزيبث.
موت.
… وحقيقة أن عرقه كان مطاردًا عالميًا من قبل جميع الأجناس الأخرى في الكون.
“هكذا قال…”
كان الجميع يميلون إلى وصفهم بأنهم عرق لا يحمل أي مشاعر ، لكن هذا بعيد كل البعد عن الحقيقة.
يتحطم-!
لم تكن الشياطين مختلفة عن الأجناس الأخرى. كان صحيحًا أنهم كانوا أكثر وحشية من بعض الأجناس الأخرى ، لكن هذا لا يعني أنهم كانوا أشرارًا وليس لديهم مشاعر.
كان الألم في رأسه شديدًا لدرجة أنه نسي تمامًا لفترة وجيزة المناطق الأخرى التي كانت تؤلمه وهو يمسك رأسه بكلتا ذراعيه.
كان الشر كلمة ذاتية.
“سمعت بشكل صحيح.”
كان هناك دائمًا وجهان لعملة واحدة ، ويبدو أن الجميع فشلوا في إدراك ذلك.
مائل رأس رن قليلاً. ظل سلوكه جامدًا وصعب القراءة.
منذ صغرها ، لم يتذكر إيزيبث أبدًا البقاء في مكان واحد دفعة واحدة.
“… ل … لماذا؟ “
دمار.
مع العلم أن موته قد تم تحديده بالفعل ، لم يعد يتراجع عن إيزايبث.
موت.
استدار والتحديق حوله ، وسرعان ما توقفت عيناه على قطعة معدنية عائمة بجانبه.
مذبحة.
رمش عيني مرة واحدة ، بقيت واقفًا حيث كنت.
كانت هذه هي الأشياء الوحيدة التي رآها وهو يركض من كوكب إلى آخر ، محاولًا تجنب مطاردة الحلفاء له.
في الواقع ، كان هناك شخص آخر لديه نفس النظرة المفقودة في عينيه مثله. شخص يرى ملك الشياطين نفسه فيه.
على الرغم من ذلك ، لم يتغير مشهده أبدًا.
على عكس المرة السابقة ، وجد الأمل أخيرًا. طريقة للحصول على الإجابات التي سعى إليها بشدة.
كان يرى الموت دائمًا أينما ذهب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا يرفض العالم وجودي؟“
لكن ذلك لم يكن موت سكان الكوكب الذي كانوا ينتقلون إليه. لا ، لقد كان موت عرقه حيث تم ذبحهم بلا رحمة من قبل الأجناس الأخرى.
عند سماع كلماتها ، انقطع شيء بداخله. “عرقك لا ينتمي إلى هذا الكون؟ ” لقد سمع نفس العبارة مرارا وتكرارا.
طفيليات.
بدأت المنطقة المحيطة به تتقلب.
“خطأ “.
“ما زلت غير معتاد تمامًا على هذه القوة الجديدة الخاصة بي. لقد كنت محقًا أيضًا بشأن افتقاري للخبرة ، ولكن …”
‘لماذا خلقتم من أي وقت مضى؟ ما الغرض الذي تخدمه لهذا العالم؟
‘لماذا خلقتم من أي وقت مضى؟ ما الغرض الذي تخدمه لهذا العالم؟
أينما ذهب ، كان يسمع الكلمات نفسها مرارًا وتكرارًا تُلقى عليه.
“هل فعلت…”
بالاستماع إلى نفس الإهانات مرارًا وتكرارًا ، بدأ في وقت ما في استجواب نفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من عدم صدور أي صوت ، استمر في التشكيك في وجوده.
“لماذا يرفض العالم وجودي؟“
واقفًا ، وربت ملك الشياطين على درعه. لم يكن بالضبط في أفضل الأشكال حيث بدأ شكله يتحول ببطء إلى الشفافية.
كان ذلك عندما ظهر السؤال الأول.
مع صوت نقر منخفض ، انقسمت الكرة إلى قسمين ، تحطمت ورائي.
لماذا بدا العالم وكأنه يرفض وجوده حتى الصميم؟ ما الخطأ الذي اقترفه من قبل؟
“… لماذا يحدث هذا لي؟ ما هو الهدف من حياتي؟ “
… كان يحاول فقط البقاء على قيد الحياة.
انا سألت.
ألم تكن الأجناس الأخرى تفعل الشيء نفسه؟
تابع هز رأسه.
ألم يقتلوا أيضا الماشية من أجل إطعام أنفسهم؟ ما الخطأ في ما كانوا يفعلونه؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أغلقت عيني ، لويت جسدي وفك غمد سيفي ، وأرجحته نحو يميني.
حدث هذا مرة أخرى عندما كان لا يزال صغيرا.
كان الألم في رأسه شديدًا لدرجة أنه نسي تمامًا لفترة وجيزة المناطق الأخرى التي كانت تؤلمه وهو يمسك رأسه بكلتا ذراعيه.
… تخطي بضع سنوات.
لكنه كان مخطئا.
لا شيء تغير.
بالاستماع إلى نفس الإهانات مرارًا وتكرارًا ، بدأ في وقت ما في استجواب نفسه.
بينما كان يركض بلا هدف من كوكب إلى كوكب من أجل ضمان بقائه على قيد الحياة ، لم يتغير المشهد الذي رآه منذ الصغر.
دون أن أقول أي شيء ، لقد استمعت للتو.
دمار.
قطعته ووقفت أخيرًا.
موت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع يدي اليمنى بجانب وجهي ، شد يدي ببطء في قبضة.
مذبحة.
قعقعة -!
كان دائما نفس المشهد. في مرحلة ما ، اعتاد على المشهد. ولكن أيضًا عندما اعتاد على المشهد توقف ونظر حول نفسه لمرة واحدة.
اندفع الألم إلى جسده مثل نار مستعرة. انه انكمش. انفجرت في رأسه ببياض عميق. جعله يصاب بالدوار. جعلته بكرة. كان الألم يذكرنا بحرق جسده بالكامل إلى أجزاء صغيرة قبل أن يتجدد ويحرق مرة أخرى. ليس ذلك فحسب ، فقد شعر بألم حاد لا يمكن تفسيره في دماغه.
منذ تلك اللحظة أدرك شيئًا ما.
بينما كان يركض بلا هدف من كوكب إلى كوكب من أجل ضمان بقائه على قيد الحياة ، لم يتغير المشهد الذي رآه منذ الصغر.
كان وحيدا.
انفجار-!
قُتل جميع أفراد عائلته وأصدقائه وشياطينه الذين عرفهم طوال سنواته ، وتركوه وشأنه.
شعر بجسده يتفكك.
كانت اللحظة الوحيدة التي حصل عليها من والديه صندوقًا أسود صغيرًا استقر على رقبته. لم يكن يعرف ما هو بالضبط ، لكن والديه أخبروه ألا يتخلى عنها أبدًا وأن يضع قلبه الشيطاني بداخله.
من خلال فرز المعلومات داخل عقله وإدراك الكثير من الأشياء الجديدة ، ظهر سؤال آخر في ذهن إيزيبث.
كان لا يزال صغيراً ، وبالتالي وافق بطاعة على اقتراحهم. لم يكن يعرف الكثير ، لكن من المفترض أن الصندوق كان متينًا للغاية ، ويمكن أن يساعده على البقاء على قيد الحياة.
تردد صدى صوته في جميع أنحاء القاعة.
على الأقل هذا ما قاله له والداه.
“لذا تحملها حتى أعتاد عليها.”
لكن.
“ما الذي أبحث عنه؟“
عندما أمسك الصندوق الفضي المعلق على رقبته وألقى نظرة فاحصة طويلة عليه ، لم يشعر إيزيبث بشيء.
في جزء من الثانية ، كانت راحة اليد عليّ. كلما اقترب مني ، أصبح الوقت أبطأ بالنسبة لي.
كان الصندوق يذكره بأوقاته مع والديه …
يكفي لجعل أي شخص ينكمش بمجرد لمحة.
لكنها لم تعد كذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأت المشاعر التي فقدها منذ فترة طويلة في الظهور مرة أخرى.
من تلك النقطة نشأ السؤال الثاني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ———-—-
‘ما هو معنى حياتي؟‘
“لا تلومني على القيام بذلك من أجل شعبنا. كما قلت ، نحن نفعل هذا فقط من أجل بقائنا.”
هل ولد للتو ليتم اصطياده؟ هل كان هذا هو معنى الحياة؟ منذ صغره كل ما كان يفعله هو الهروب. الهروب من التحالف الذي كان يسعى لاجتثاثه.
مع العلم أن موته قد تم تحديده بالفعل ، لم يعد يتراجع عن إيزايبث.
لم يتذكر أي شيء آخر.
لقد صدمت من هذا.
هل كان هذا كل ما في حياته حقا؟
‘… من أنا؟ ‘
… مر المزيد من الوقت.
لكن إيزيبث لم تهتم.
على مر السنين ، ظل إيزيبث يسأل نفسه نفس السؤالين.
… تخطي بضع سنوات.
“لماذا يرفض العالم وجودي؟“
هكذا قال.
‘ما هو معنى حياتي؟‘
ارتدت حلقة قوية في جميع أنحاء الهواء تبدد السحب الرمادية الرمادية في الهواء.
قبل أن يعرف ذلك ، مرت سنوات عديدة ووجد نفسه فجأة يحدق في السماء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك وقت اعتقد فيه ذات مرة أنه لن يفهمه أحد. وقت اعتقد فيه أنه وحده في الكون.
يرفرف في السماء مثل مخلوقات العدالة ، ومع ضوء ينتشر من خلفها ، يحدق به من فوق نحو اثني عشر شخصية.
الكيان الذي تغاضى عن الكون بأسره.
نزلت ببطء نحو اتجاهه كانت امرأة ترتدي درعًا فضيًا لامعًا وملفوفًا بلطف حول شخصيتها.
كسر. كسر. كسر.
كانت واحدة من أعضاء التحالف الذي تم إنشاؤه لإبادة الشياطين.
وضعت يدي على غمد سيفي ، مثل الفراغ ، وبدأت المانا في الهواء تتكتل في اتجاهي.
“… عرقك لا ينتمي إلى هذا الكون.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك وقت اعتقد فيه ذات مرة أنه لن يفهمه أحد. وقت اعتقد فيه أنه وحده في الكون.
رن صوتها الرقيق والنحيف في جميع أنحاء العالم.
وليس ذلك فحسب ، بل تعلم أيضًا شيئًا آخر. كان يطلق على الضوء الأبيض الساطع الذي أصابه للتو بذرة الكواكب ، وكان في الواقع جزءًا صغيرًا من سجلات أكاشيك.
عند سماع كلماتها ، انقطع شيء بداخله. “عرقك لا ينتمي إلى هذا الكون؟ ” لقد سمع نفس العبارة مرارا وتكرارا.
سرعان ما عادت للظهور أمامي مباشرة.
لقد سئم من سماعه.
كرر ملك الشياطين. بدأ الهواء من حوله يتحرك ، وشعرت أن غضبه يصل إلي.
لماذا؟
استغرق الأمر بعض الوقت حتى يهدأ. بمجرد أن فعل ذلك ، بدأ ببطء في فتح عينيه ، وبدأت شخصيته في التحول.
… فقط لماذا؟
بحلول الوقت الذي تمكنت فيه من معالجة كلماته ، ضغط شيء ما على ظهري ، وتشوهت رؤيتي.
“سعال … سعال …”
“… الشفقة.”
ضحك إيزيبث وهو يسعل دمًا أسود على جسده في استنكار. حدقت عيناه المحمرتان بالدماء نحو الأعلى باتجاه السحب المظلمة التي تغطي السماء. كان يتدلى من رقبته عقد فضي بسيط. كان يعلق على نهايته صندوق أسود.
استدار والتحديق حوله ، وسرعان ما توقفت عيناه على قطعة معدنية عائمة بجانبه.
لقد كانت لحظة عائلته.
وبينما كان يحدق بهم من حيث كان واقفًا ، كانت حواف شفتي إيزيبث ملتفة.
“أنت … أنت … لا شيء سوى مجموعة من المنافقين …”
سألت ببطء.
تمكن من النطق بعد أن كافح للعثور على كلماته.
لو كنت أنا من الماضي لربما كنت قد صرخت بشيء للتنفيس عن مشاعري ، لكن في الوقت الحالي ، عندما حطمت رأس ملك الشياطين على الأرض الصلبة ، شعرت بالفراغ.
“ماذا قلت؟“
كان يرى الموت دائمًا أينما ذهب.
“سعال…”
“هل فعلت…”
“أنت تتحدث كما لو أننا ارتكبنا بعض … السعال … إثم عظيم ضدكم جميعًا ، ولكن ما هو الخطير جدًا الذي نحاول أن نعيش فيه؟“
لم تكن الشياطين مختلفة عن الأجناس الأخرى. كان صحيحًا أنهم كانوا أكثر وحشية من بعض الأجناس الأخرى ، لكن هذا لا يعني أنهم كانوا أشرارًا وليس لديهم مشاعر.
مع العلم أن موته قد تم تحديده بالفعل ، لم يعد يتراجع عن إيزايبث.
الشخص الذي يقف أمامه ليس هو الشخص من ذكرياته. قد يبدو هو نفسه ، لكنه لم يكن هو.
“ما الذي يمنحك الحق في المجيء إلى هنا والحكم علينا وكأنك نوع من الإله؟“
“لماذا يرفض العالم وجودي؟“
تنفيس عن كل إحباطه دفعة واحدة.
ولكن لأن الهجمات كانت لا تنتهي ، فقد أجبر على صدها.
في اللحظات الأخيرة من حياته ، أراد أن يدع الناس الذين كانوا يطاردون عرقه يعرفون أنهم مجرد مجموعة من المنافقين.
يلف الصمت المحيط.
لكنها كانت محاولة فاشلة من نهايته.
في اللحظات الأخيرة من حياته ، أراد أن يدع الناس الذين كانوا يطاردون عرقه يعرفون أنهم مجرد مجموعة من المنافقين.
“لا تلومني على القيام بذلك من أجل شعبنا. كما قلت ، نحن نفعل هذا فقط من أجل بقائنا.”
كانت النسخة المستقبلية مني.
“يو -“
كان الصندوق يذكره بأوقاته مع والديه …
قبل أن يتمكن من قول أي شيء آخر ، نزل جرم سماوي لامع نحو الأرض. في لحظة ، كان شكله يلفه الجرم السماوي ، وتراجع وعيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد سئم من سماعه.
شعر بجسده يتفكك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يتحطم-!
قبل وفاته ، رأى الصندوق على رقبته.
———-—-
“في النهاية ، سأموت دون معرفة إجابة سؤالي …”
“… وهنا اعتقدت أنه يمكنني أخيرًا إرضاء فضولي. هل أهدرت هذا القدر من الطاقة لاختبار نسخة غير مكتملة من نفسك؟ “
أو هكذا اعتقد.
… وحقيقة أن عرقه كان مطاردًا عالميًا من قبل جميع الأجناس الأخرى في الكون.
لم يكن يعرف بالضبط ما حدث ، ولكن فقط عندما اعتقد أنه مات ، انفتحت عيناه ووجد جسده يطفو في الفضاء.
“ماذا قلت؟“
“هذا…”
قُتل جميع أفراد عائلته وأصدقائه وشياطينه الذين عرفهم طوال سنواته ، وتركوه وشأنه.
‘أنا على قيد الحياة؟ ‘
سرعان ما عادت للظهور أمامي مباشرة.
استدار والتحديق حوله ، وسرعان ما توقفت عيناه على قطعة معدنية عائمة بجانبه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك وقت اعتقد فيه ذات مرة أنه لن يفهمه أحد. وقت اعتقد فيه أنه وحده في الكون.
“هل هذا هو سبب نجاتي؟ “
كان الجميع يميلون إلى وصفهم بأنهم عرق لا يحمل أي مشاعر ، لكن هذا بعيد كل البعد عن الحقيقة.
بالمقارنة مع السابق ، لم يعد الصندوق كما كان.
حدث هذا مرة أخرى عندما كان لا يزال صغيرا.
كانت إلى حد كبير قصاصات في هذه المرحلة ، ولكن عندما أمسك إيزيبث بالصندوق ، عن غير قصد ، تم تتبع دمعة أسفل جانب خده.
لكن ذلك لم يكن موت سكان الكوكب الذي كانوا ينتقلون إليه. لا ، لقد كان موت عرقه حيث تم ذبحهم بلا رحمة من قبل الأجناس الأخرى.
بدأت المشاعر التي فقدها منذ فترة طويلة في الظهور مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما أعقب مظهري كان صوت نقر منخفضًا كخط أبيض يتشكل في الهواء.
“… ل … لماذا؟ “
بدأت المنطقة من حولي في التشوه واهتزت الأرض بشدة.
تساءل بصوت عال. لسوء الحظ ، لم يخرج صوت من فمه لأنه كان في الفضاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأت طاقة مرعبة بالانتشار من نقطة التلامس بين إصبعي وراحة اليد في الهواء. بدأت الدوائر الذهبية بالانتشار ، وأصبح صوت تحطم الزجاج أكثر تواترا.
لكن إيزيبث لم تهتم.
“أنت لست نصف سيئ. سنلتقي مرة أخرى قريبًا بما فيه الكفاية. بمجرد أن تستيقظ تمامًا.”
“… لماذا يحدث هذا لي؟ ما هو الهدف من حياتي؟ “
الشعور بنظرة ملك الشياطين توجه طريقي ، لم أشعر بأي شيء.
على الرغم من عدم صدور أي صوت ، استمر في التشكيك في وجوده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كررت ببطء.
لم يستطع الفهم. لم يستطع فهم هدفه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
“لماذا يرفض العالم وجودي؟ “
لفترة وجيزة من الزمن ، لم يتحدث أي منا.
‘ما هو معنى حياتي؟ ‘
كسر-!
ثم حدث شيء ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ألم يقتلوا أيضا الماشية من أجل إطعام أنفسهم؟ ما الخطأ في ما كانوا يفعلونه؟
سرعان ما اتجهت كرة صغيرة من الضوء بحجم صخرة صغيرة. قبل أن يحظى إيزيبث بالوقت الكافي للرد واستنتاج ما كان يحدث ، سقطت الكرة على جسده ، وكان جسده يتقوس للخلف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أغلقت عيني ، لويت جسدي وفك غمد سيفي ، وأرجحته نحو يميني.
“أهههه!”
موت.
أطلق صرخة مؤلمة.
عند سماع كلماتها ، انقطع شيء بداخله. “عرقك لا ينتمي إلى هذا الكون؟ ” لقد سمع نفس العبارة مرارا وتكرارا.
اندفع الألم إلى جسده مثل نار مستعرة. انه انكمش. انفجرت في رأسه ببياض عميق. جعله يصاب بالدوار. جعلته بكرة. كان الألم يذكرنا بحرق جسده بالكامل إلى أجزاء صغيرة قبل أن يتجدد ويحرق مرة أخرى. ليس ذلك فحسب ، فقد شعر بألم حاد لا يمكن تفسيره في دماغه.
ابتسم.
كان الألم في رأسه شديدًا لدرجة أنه نسي تمامًا لفترة وجيزة المناطق الأخرى التي كانت تؤلمه وهو يمسك رأسه بكلتا ذراعيه.
كانت إلى حد كبير قصاصات في هذه المرحلة ، ولكن عندما أمسك إيزيبث بالصندوق ، عن غير قصد ، تم تتبع دمعة أسفل جانب خده.
“أهههه!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد سئم من سماعه.
صرخ مرة أخرى عندما بدأت الصور والمعلومات المختلفة في الظهور في ذهنه.
“آسف.”
استمر كل هذا لجزء من الثانية ، لكن بالنسبة إلى إيزيبث شعر وكأنه دهر.
تقدمت خطوة للأمام ، تشوهت رؤيتي وظهرت على بعد أمتار من ملك الشياطين.
“ها … ها …”
كنت بحاجة إلى وقت.
بمجرد أن انتهى كل شيء ، طاف جسد إيزيبث في الفضاء. ارتفع صدره صعودا وهبوطا بشكل غير متساو ، لكن الألم ذهب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخذت نفسا عميقا ، تمتمت بهدوء.
غطت قوة غريبة جسده. لم يستطع شرح ما كان عليه.
“ما الذي يمنحك الحق في المجيء إلى هنا والحكم علينا وكأنك نوع من الإله؟“
استغرق الأمر بعض الوقت حتى يهدأ. بمجرد أن فعل ذلك ، بدأ ببطء في فتح عينيه ، وبدأت شخصيته في التحول.
هل ولد للتو ليتم اصطياده؟ هل كان هذا هو معنى الحياة؟ منذ صغره كل ما كان يفعله هو الهروب. الهروب من التحالف الذي كان يسعى لاجتثاثه.
“سجلات أكاشيك. …”
منذ صغرها ، لم يتذكر إيزيبث أبدًا البقاء في مكان واحد دفعة واحدة.
تمتم بنبرة ناعمة.
“لا تلومني على القيام بذلك من أجل شعبنا. كما قلت ، نحن نفعل هذا فقط من أجل بقائنا.”
كان هناك الكثير من المعلومات الجديدة داخل عقله. كان معظمها ضبابيًا ، لكن في هذه المعلومات ، كان قادرًا على معرفة وجود وجود أعلى.
تابع هز رأسه.
سجلات أكاشيك.
رفعت رأسي لأعلى لإلقاء نظرة على راحة اليد التي كانت في طريقي ، التقطت أذني صوتًا محطمًا للزجاج يتردد صداه في جميع أنحاء العالم بينما كانت الكف تتجه في طريقي.
الكيان الذي تغاضى عن الكون بأسره.
رمشت مرة أخرى ، رفعت يدي وضغطت على الهواء بإصبعي السبابة.
وليس ذلك فحسب ، بل تعلم أيضًا شيئًا آخر. كان يطلق على الضوء الأبيض الساطع الذي أصابه للتو بذرة الكواكب ، وكان في الواقع جزءًا صغيرًا من سجلات أكاشيك.
تمكن من النطق بعد أن كافح للعثور على كلماته.
من خلال فرز المعلومات داخل عقله وإدراك الكثير من الأشياء الجديدة ، ظهر سؤال آخر في ذهن إيزيبث.
لقد ولد شيطان.
‘… من أنا؟ ‘
“لذا تحملها حتى أعتاد عليها.”
هذه هي الطريقة التي خطر بها السؤال الثالث.
على عكس المرة السابقة ، وجد الأمل أخيرًا. طريقة للحصول على الإجابات التي سعى إليها بشدة.
لم يكن سوى الشخص الذي يقف أمامه.
إجابات حول وجوده.
كانت اللحظة الوحيدة التي حصل عليها من والديه صندوقًا أسود صغيرًا استقر على رقبته. لم يكن يعرف ما هو بالضبط ، لكن والديه أخبروه ألا يتخلى عنها أبدًا وأن يضع قلبه الشيطاني بداخله.
ولم يكن سوى تجاوز الحد والوصول إلى سجلات أكاشيك.
“كنت أبحث عن صديق قديم ، لكنه ليس هنا“.
منذ تلك اللحظة ، أصبح إيزيبث ملكًا للشياطين ، وبدأت لعنته.
مع عيني ما زالت مغلقة على ملك الشياطين ، لوحت بيدي.
*
إجابات حول وجوده.
بعد أن فتح عينيه مرة أخرى ، رأى إيزيبث عينان زرقاوان عميقتان. كانت مجموعة مألوفة من العيون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ما هو معنى حياتي؟‘
العيون التي لم يرها منذ وقت طويل.
واقفًا ، وربت ملك الشياطين على درعه. لم يكن بالضبط في أفضل الأشكال حيث بدأ شكله يتحول ببطء إلى الشفافية.
وبينما كان يحدق بهم من حيث كان واقفًا ، كانت حواف شفتي إيزيبث ملتفة.
قطعته ووقفت أخيرًا.
‘لقد مر وقت طويل…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخذت نفسا عميقا ، تمتمت بهدوء.
كان هناك وقت اعتقد فيه ذات مرة أنه لن يفهمه أحد. وقت اعتقد فيه أنه وحده في الكون.
كانت واحدة من أعضاء التحالف الذي تم إنشاؤه لإبادة الشياطين.
لكنه كان مخطئا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كررت ببطء.
في الواقع ، كان هناك شخص آخر لديه نفس النظرة المفقودة في عينيه مثله. شخص يرى ملك الشياطين نفسه فيه.
“هل فعلت…”
لم يكن سوى الشخص الذي يقف أمامه.
عندما أمسك الصندوق الفضي المعلق على رقبته وألقى نظرة فاحصة طويلة عليه ، لم يشعر إيزيبث بشيء.
أو هكذا اعتقد.
تشبث طعم مألوف من الحديد في مؤخرة حلقي ، لكنني احتجزته بالبلع.
بدأت جبين ملك الشياطين في التجعد. لقد لاحظ أخيرًا شيئًا. فتح فمه ، وتمتم في النهاية.
لم يكن يعرف بالضبط ما حدث ، ولكن فقط عندما اعتقد أنه مات ، انفتحت عيناه ووجد جسده يطفو في الفضاء.
“أنت لست هو“.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من عدم صدور أي صوت ، استمر في التشكيك في وجوده.
تردد صدى صوته في جميع أنحاء القاعة.
ترجمة FLASH
مائل رأس رن قليلاً. ظل سلوكه جامدًا وصعب القراءة.
انفجار-! انفجار-!
“… ليس هو؟ “
تقطر. تقطر. تقطر.
“نعم…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بصوت عالٍ ، حطمت وجه ملك الشياطين نحو الأرض. بدأت الأرض تهتز ، وتطايرت في الهواء سلسلة من قطع الصخور الكبيرة بحجم سيارة عادية.
أومأ ملك الشياطين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفعت رأسي ، وحدقت في ملك الشياطين من بعيد.
بدأت المنطقة المحيطة به تتقلب.
رفع إبهامه وتتبعه على خده ، خفض ملك الشياطين رأسه ونظر إلى إبهامه.
“قد تبدو مثله ، ولكن النظرة في عينيك …”
منذ تلك اللحظة أدرك شيئًا ما.
توقف قليلا وأغمض عينيه قليلا. قام مرة أخرى بفحص رين بعناية من خياره ، قبل أن يهز رأسه في النهاية.
ضحك إيزيبث وهو يسعل دمًا أسود على جسده في استنكار. حدقت عيناه المحمرتان بالدماء نحو الأعلى باتجاه السحب المظلمة التي تغطي السماء. كان يتدلى من رقبته عقد فضي بسيط. كان يعلق على نهايته صندوق أسود.
“… أنهم عيون. تشعرون أنهم على قيد الحياة أكثر. أنت لست هو.”
كانت هذه هي الأشياء الوحيدة التي رآها وهو يركض من كوكب إلى آخر ، محاولًا تجنب مطاردة الحلفاء له.
تلك النظرة المفقودة التي كانت تشبه …
تشكل شق كبير في السماء ، ونفخ أسود عملاق بحجم القلعة من قبل محطمًا في اتجاهي بسرعة وقوة غير مسبوقة.
لقد ذهب.
الفصل 500: الصحوة [4]
الشخص الذي يقف أمامه ليس هو الشخص من ذكرياته. قد يبدو هو نفسه ، لكنه لم يكن هو.
الشخص الذي يقف أمامه ليس هو الشخص من ذكرياته. قد يبدو هو نفسه ، لكنه لم يكن هو.
بدأ ينمو بخيبة أمل.
ما تبع ذلك كان صوت انفجار عالٍ وانهار الزنزانة.
***
“… لماذا يحدث هذا لي؟ ما هو الهدف من حياتي؟ “
الشعور بنظرة ملك الشياطين توجه طريقي ، لم أشعر بأي شيء.
رن صوت نقر مألوف في الهواء ، ورن صوت تحطم الزجاج في جميع أنحاء الهواء. تم استبدال الشقوق بسلسلة من الشقوق حيث انطلقت الأضواء البيضاء الساطعة بسرعات هائلة. علاوة على ذلك ، لا يمكن حساب عدد الهجمات بيد واحدة.
كان ضغطه هائلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com *
يكفي لجعل أي شخص ينكمش بمجرد لمحة.
واقفًا ، وربت ملك الشياطين على درعه. لم يكن بالضبط في أفضل الأشكال حيث بدأ شكله يتحول ببطء إلى الشفافية.
… لكن بالنسبة لي ، لم أشعر حقًا بأي شيء مميز.
انقلب الوقت وقبل أن أعرف ذلك ، كان إصبعي يلامس منتصف راحة اليد ، ويجمدها في مكانها.
“يبدو أنك لم تستيقظ تمامًا بعد.”
شوه الهواء واختفت الكرة السوداء من مكانها.
تمتم ملك الشياطين على نفسه.
لفترة وجيزة من الزمن ، لم يتحدث أي منا.
كان صوته رقيقًا للغاية ولولا حواسي المحسنة الآن ، لما كنت قادرًا على سماعه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تسيء الفهم“.
قد تبدو كلماته غامضة ، لكنني فهمت تمامًا ما كان يشير إليه.
… لكن بالنسبة لي ، لم أشعر حقًا بأي شيء مميز.
كانت النسخة المستقبلية مني.
منذ تلك اللحظة أدرك شيئًا ما.
“… ما الذي تبحث عنه بالضبط؟ “
لماذا بدا العالم وكأنه يرفض وجوده حتى الصميم؟ ما الخطأ الذي اقترفه من قبل؟
سألت ببطء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أدرك ذلك في البداية ، لكن اتضح لي فقط منذ لحظات قليلة أن ملك الشياطين لم يقاوم.
ما هو السبب المفاجئ لظهور ملك الشياطين؟ نظرًا لأن الزنزانة كانت بُعدًا جيبًا داخل عالم الشياطين ، فقد فهمت كيف كان قادرًا على الظهور هنا.
لكن يمكنني القول أن الشخص الذي أمامي كان مجرد نسخة. لقد كان هنا ، ولكن في نفس الوقت ، في الواقع ليس هنا.
كانت طاقتي مجتمعة مع ملك الشياطين ببساطة أكبر من أن تحتفظ بها الزنزانة.
“ما الذي أبحث عنه؟“
“هل هذا هو سبب نجاتي؟ “
رفع ملك الشياطين رأسه. هزها في النهاية.
كان الزنزانة على وشك الانهيار.
“كنت أبحث عن صديق قديم ، لكنه ليس هنا“.
مرة أخرى ، تم إرسال قطع من الصخور في الهواء بينما كنا نتعمق في الحفرة.
بدا صوته محبطًا إلى حد ما. حتى ذلك الحين ، كان هناك شيء ما حول عقوبته جعلني أطردني.
هذه القوة.
على الأقل داخليًا. ظاهريًا ، حافظت على نظرة غير عاطفية.
صرخ مرة أخرى عندما بدأت الصور والمعلومات المختلفة في الظهور في ذهنه.
“… صديق قديم؟ “
“سمعت بشكل صحيح.”
كررت ببطء.
ايزيبث.
أومأ ملك الشياطين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بصوت عالٍ ، حطمت وجه ملك الشياطين نحو الأرض. بدأت الأرض تهتز ، وتطايرت في الهواء سلسلة من قطع الصخور الكبيرة بحجم سيارة عادية.
“سمعت بشكل صحيح.”
“هذا…”
رفع يده وفتح كفه لمواجهة اتجاهي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أسمه.
“… الشفقة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ردا على الهجوم المفاجئ ، لوح ملك الشياطين بكل بساطة بيده كل الأضواء من حوله متناثرة ، وتحولت إلى جزيئات الضوء الأبيض الساطع.
تمتم مرة أخرى.
في جزء من الثانية ، كانت راحة اليد عليّ. كلما اقترب مني ، أصبح الوقت أبطأ بالنسبة لي.
رمبل- رمبل–
كسر-!
فجأة بدأت الغرفة في الأهتزاز ، وانبثقت طاقة غزيرة من جسد ملك الشياطين ، واندمجت نحو مقدمة راحة يده ، مكونة كرة سوداء.
“هكذا قال…”
شوه الهواء واختفت الكرة السوداء من مكانها.
انفجار-!
سرعان ما عادت للظهور أمامي مباشرة.
الفصل 500: الصحوة [4]
انقر-!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أرى ضرورة للقتال ضد شخص لم يستيقظ بالكامل بعد. ربما تكون قد اكتسبت جزءًا بسيطًا من قوتك السابقة ، لكنك ما زلت لم تجعلها ملكك.”
مع صوت نقر منخفض ، انقسمت الكرة إلى قسمين ، تحطمت ورائي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد بدأت ببطء في الحصول على تعليق من هذا.”
بووم -! بووم -!
موت.
ملأ الدخان الهواء وبدأت القلعة في الانهيار.
ملأ الدخان الهواء وبدأت القلعة في الانهيار.
مع عيني ما زالت مغلقة على ملك الشياطين ، لوحت بيدي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا يرفض العالم وجودي؟“
“أنجليكا ، غادري الآن“.
كانت إلى حد كبير قصاصات في هذه المرحلة ، ولكن عندما أمسك إيزيبث بالصندوق ، عن غير قصد ، تم تتبع دمعة أسفل جانب خده.
قبل أن تتاح لها الفرصة لإدراك ما كان يحدث ، تم إرسال جسدها بعيدًا.
رفعت يدي ، مسحت شعري للخلف وحدقت في ملك الشياطين.
لم يكن لدي اي خيار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ردا على الهجوم المفاجئ ، لوح ملك الشياطين بكل بساطة بيده كل الأضواء من حوله متناثرة ، وتحولت إلى جزيئات الضوء الأبيض الساطع.
معها هنا ، لم أستطع الخروج بكل شيء.
بدأ ينمو بخيبة أمل.
من خلال هذا التبادل الفردي الذي أجريته مع ملك الشياطين ، أدركت تمامًا مدى روعة الخصم.
كان هناك شيئان فقط يتذكرهما ملك الشياطين عن طفولته.
“لا تشتت انتباهك في خضم قتال.”
“أنت حركات ، إنها ليست مصقولة مثل …”
حتى بعد ثانية من إرسال أنجليكا بعيدًا ، ظهر وجه مألوف أمامي. حدث كل ذلك بسرعة. حتى بدون إعطائي الفرصة للرد ، شعرت بشيء يضغط على بطني وتشوه نظري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طفيليات.
قبل أن أعرف ذلك ، وجدت نفسي ألقي في الهواء وأصبحت القلعة التي كنت فيها من قبل نقطة سوداء صغيرة.
“بوتشي!”
“بوتشي!”
‘… من أنا؟ ‘
تبع حركتي أثر أحمر من الدم.
عند سماع كلماتها ، انقطع شيء بداخله. “عرقك لا ينتمي إلى هذا الكون؟ ” لقد سمع نفس العبارة مرارا وتكرارا.
أغلقت عيني ، لويت جسدي وفك غمد سيفي ، وأرجحته نحو يميني.
… وحقيقة أن عرقه كان مطاردًا عالميًا من قبل جميع الأجناس الأخرى في الكون.
قعقعة -!
لو كنت أنا من الماضي لربما كنت قد صرخت بشيء للتنفيس عن مشاعري ، لكن في الوقت الحالي ، عندما حطمت رأس ملك الشياطين على الأرض الصلبة ، شعرت بالفراغ.
ارتدت حلقة قوية في جميع أنحاء الهواء تبدد السحب الرمادية الرمادية في الهواء.
الشعور بنظرة ملك الشياطين توجه طريقي ، لم أشعر بأي شيء.
بفتح عيني مرة أخرى ، وجدت ملك الشياطين ممسكًا بسيفي بأصابعه العارية فقط.
الشعور بنظرة ملك الشياطين توجه طريقي ، لم أشعر بأي شيء.
لقد صدمت من هذا.
تمتم بنبرة ناعمة.
على الرغم من الداخل فقط. ظاهريًا ، لم أظهر ذلك لأن وجهي رفض التغيير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com *
كسر. كسر. كسر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يتحطم-!
ما تبع ذلك كان صوت شيء متصدع. لم أكن بحاجة إلى رفع رأسي لأدرك ما كان يحدث.
اية (92) وَمَن يَقۡتُلۡ مُؤۡمِنٗا مُّتَعَمِّدٗا فَجَزَآؤُهُۥ جَهَنَّمُ خَٰلِدٗا فِيهَا وَغَضِبَ ٱللَّهُ عَلَيۡهِ وَلَعَنَهُۥ وَأَعَدَّ لَهُۥ عَذَابًا عَظِيمٗا (93)سورة النساء الاية (93)
كان الزنزانة على وشك الانهيار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يمكن قول الشيء نفسه عن ملك الشياطين الذي استمر في التحديق بي من خلال فجوات أصابعي بعيونه الحمراء القرمزية.
كانت طاقتي مجتمعة مع ملك الشياطين ببساطة أكبر من أن تحتفظ بها الزنزانة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نزلت ببطء نحو اتجاهه كانت امرأة ترتدي درعًا فضيًا لامعًا وملفوفًا بلطف حول شخصيتها.
عندها سمعت فجأة همسة خافتة في أذني اليمنى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من عدم صدور أي صوت ، استمر في التشكيك في وجوده.
“أنت حركات ، إنها ليست مصقولة مثل …”
كان الزنزانة على وشك الانهيار.
نما صوته أكثر بخيبة أمل.
انفجار-!
بحلول الوقت الذي تمكنت فيه من معالجة كلماته ، ضغط شيء ما على ظهري ، وتشوهت رؤيتي.
بدأ ينمو بخيبة أمل.
انفجار-!
كان ضغطه هائلاً.
تحطمت على الأرض ، تحولت رؤيتي إلى اللون الأسود.
كسر. كسر. كسر.
لم يكن لدي الوقت حتى للتأوه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ردا على الهجوم المفاجئ ، لوح ملك الشياطين بكل بساطة بيده كل الأضواء من حوله متناثرة ، وتحولت إلى جزيئات الضوء الأبيض الساطع.
تشبث طعم مألوف من الحديد في مؤخرة حلقي ، لكنني احتجزته بالبلع.
كانت واحدة من أعضاء التحالف الذي تم إنشاؤه لإبادة الشياطين.
توك. توك.
لم تكن الشياطين مختلفة عن الأجناس الأخرى. كان صحيحًا أنهم كانوا أكثر وحشية من بعض الأجناس الأخرى ، لكن هذا لا يعني أنهم كانوا أشرارًا وليس لديهم مشاعر.
تردد صدى خطوات الأقدام المقرمشة والمنتظمة.
“هل فعلت…”
رفعت رأسي ، وحدقت في ملك الشياطين من بعيد.
يتحطم-!
“خه …”
وضع جسدي للأمام ، وضغط إبهامي على مقبض سيفي.
مع تأوه منخفض ، وضعت يدي على ركبتي ودعمت جسدي لأعلى.
هبت ريح عنيفة وتناثرت قاسي على وجهي. على الجانب الآخر ، حدث نفس الشيء مع ملك الشياطين عندما نظر إلي مباشرة باهتمام معروف.
لفترة وجيزة من الزمن ، لم يتحدث أي منا.
بمجرد أن استدرت ، تحولت راحة اليد في الهواء إلى مسحوق أسود ناعم مبعثر في الهواء.
“مخيب للامال.”
وبينما كان يحدق بهم من حيث كان واقفًا ، كانت حواف شفتي إيزيبث ملتفة.
لكن حتمًا كسر الصمت من قبل ملك الشياطين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخذت نفسا عميقا ، تمتمت بهدوء.
تابع هز رأسه.
كسر. كسر. كسر.
“أنت ضعيف. لدرجة أنني بدأت أشك فيما إذا كنت أنت هو أم لا.”
ترجمة FLASH
دون أن أقول أي شيء ، لقد استمعت للتو.
لماذا بدا العالم وكأنه يرفض وجوده حتى الصميم؟ ما الخطأ الذي اقترفه من قبل؟
“… وهنا اعتقدت أنه يمكنني أخيرًا إرضاء فضولي. هل أهدرت هذا القدر من الطاقة لاختبار نسخة غير مكتملة من نفسك؟ “
انقلب الوقت وقبل أن أعرف ذلك ، كان إصبعي يلامس منتصف راحة اليد ، ويجمدها في مكانها.
أخذت نفسا عميقا ، تمتمت بهدوء.
بدأ ينمو بخيبة أمل.
“آسف.”
توقف قليلا وأغمض عينيه قليلا. قام مرة أخرى بفحص رين بعناية من خياره ، قبل أن يهز رأسه في النهاية.
“… آسف؟ “
“سعال … سعال …”
كرر ملك الشياطين. بدأ الهواء من حوله يتحرك ، وشعرت أن غضبه يصل إلي.
كان صوته رقيقًا للغاية ولولا حواسي المحسنة الآن ، لما كنت قادرًا على سماعه.
“هل فعلت…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما أعقب مظهري كان صوت نقر منخفضًا كخط أبيض يتشكل في الهواء.
“لا تسيء الفهم“.
يتحطم-!
قطعته ووقفت أخيرًا.
من تلك النقطة نشأ السؤال الثاني.
“هل ترى…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انفجار-!
رفعت يدي ، مسحت شعري للخلف وحدقت في ملك الشياطين.
رفع يده وفتح كفه وضغط عليها.
“ما زلت غير معتاد تمامًا على هذه القوة الجديدة الخاصة بي. لقد كنت محقًا أيضًا بشأن افتقاري للخبرة ، ولكن …”
توقف قليلا وأغمض عينيه قليلا. قام مرة أخرى بفحص رين بعناية من خياره ، قبل أن يهز رأسه في النهاية.
أحدق في يديّ ، شدّدت قبضتي وفتحت قبضتي.
… مر المزيد من الوقت.
هذه القوة.
كررت غير راضٍ.
لم أتمكن حقًا من شرح ما كان عليه ومن أين نشأ ، لكنه لم يكن شيئًا يمكنني التحكم فيه بشكل كامل.
ثم حدث شيء ما.
كنت بحاجة إلى وقت.
موت.
حان الوقت لتعتاد عليه بشكل صحيح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت تتحدث كما لو أننا ارتكبنا بعض … السعال … إثم عظيم ضدكم جميعًا ، ولكن ما هو الخطير جدًا الذي نحاول أن نعيش فيه؟“
“لقد بدأت ببطء في الحصول على تعليق من هذا.”
اعتاد جسدي على هذا ببطء.
“لماذا يرفض العالم وجودي؟“
“لذا تحملها حتى أعتاد عليها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن حتمًا كسر الصمت من قبل ملك الشياطين.
تقدمت خطوة للأمام ، تشوهت رؤيتي وظهرت على بعد أمتار من ملك الشياطين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على مر السنين ، ظل إيزيبث يسأل نفسه نفس السؤالين.
انقر-!
تردد صدى خطوات الأقدام المقرمشة والمنتظمة.
ما أعقب مظهري كان صوت نقر منخفضًا كخط أبيض يتشكل في الهواء.
كان الجميع يميلون إلى وصفهم بأنهم عرق لا يحمل أي مشاعر ، لكن هذا بعيد كل البعد عن الحقيقة.
شخصية ملك الشياطين غير واضحة ، وعاد للظهور أمامي بضعة أمتار.
ما هو السبب المفاجئ لظهور ملك الشياطين؟ نظرًا لأن الزنزانة كانت بُعدًا جيبًا داخل عالم الشياطين ، فقد فهمت كيف كان قادرًا على الظهور هنا.
تقطر. تقطر. تقطر.
… كان يحاول فقط البقاء على قيد الحياة.
رفع إبهامه وتتبعه على خده ، خفض ملك الشياطين رأسه ونظر إلى إبهامه.
كسر. كسر. كسر.
ابتسم.
لفترة وجيزة من الزمن ، لم يتحدث أي منا.
“مثير للاهتمام…”
لماذا بدا العالم وكأنه يرفض وجوده حتى الصميم؟ ما الخطأ الذي اقترفه من قبل؟
رفع يده وفتح كفه وضغط عليها.
“سعال … سعال …”
كسر-!
تقدمت خطوة للأمام ، تشوهت رؤيتي وظهرت على بعد أمتار من ملك الشياطين.
تشكل شق كبير في السماء ، ونفخ أسود عملاق بحجم القلعة من قبل محطمًا في اتجاهي بسرعة وقوة غير مسبوقة.
هذه القوة.
رمش عيني مرة واحدة ، بقيت واقفًا حيث كنت.
“خه …”
يتحطم-!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكنها كانت محاولة فاشلة من نهايته.
رفعت رأسي لأعلى لإلقاء نظرة على راحة اليد التي كانت في طريقي ، التقطت أذني صوتًا محطمًا للزجاج يتردد صداه في جميع أنحاء العالم بينما كانت الكف تتجه في طريقي.
لم يستطع الفهم. لم يستطع فهم هدفه.
في جزء من الثانية ، كانت راحة اليد عليّ. كلما اقترب مني ، أصبح الوقت أبطأ بالنسبة لي.
كسر. كسر. كسر.
رمشت مرة أخرى ، رفعت يدي وضغطت على الهواء بإصبعي السبابة.
يكفي لجعل أي شخص ينكمش بمجرد لمحة.
انقلب الوقت وقبل أن أعرف ذلك ، كان إصبعي يلامس منتصف راحة اليد ، ويجمدها في مكانها.
تمتم بنبرة ناعمة.
بدأت طاقة مرعبة بالانتشار من نقطة التلامس بين إصبعي وراحة اليد في الهواء. بدأت الدوائر الذهبية بالانتشار ، وأصبح صوت تحطم الزجاج أكثر تواترا.
قبل أن تتاح لها الفرصة لإدراك ما كان يحدث ، تم إرسال جسدها بعيدًا.
كسر. كسر. كسر.
حدث هذا مرة أخرى عندما كان لا يزال صغيرا.
استمر هذا لبضع ثوانٍ قبل أن أخفض يدي وأدير رأسي نحو يميني.
لم أتمكن حقًا من شرح ما كان عليه ومن أين نشأ ، لكنه لم يكن شيئًا يمكنني التحكم فيه بشكل كامل.
بمجرد أن استدرت ، تحولت راحة اليد في الهواء إلى مسحوق أسود ناعم مبعثر في الهواء.
لفترة وجيزة من الزمن ، لم يتحدث أي منا.
هبت ريح عنيفة وتناثرت قاسي على وجهي. على الجانب الآخر ، حدث نفس الشيء مع ملك الشياطين عندما نظر إلي مباشرة باهتمام معروف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنجليكا ، غادري الآن“.
مع يدي اليمنى بجانب وجهي ، شد يدي ببطء في قبضة.
رفع إبهامه وتتبعه على خده ، خفض ملك الشياطين رأسه ونظر إلى إبهامه.
قعقعة-! قعقعة-!
في اللحظات الأخيرة من حياته ، أراد أن يدع الناس الذين كانوا يطاردون عرقه يعرفون أنهم مجرد مجموعة من المنافقين.
بدأت المنطقة من حولي في التشوه واهتزت الأرض بشدة.
تردد صدى خطوات الأقدام المقرمشة والمنتظمة.
وضعت يدي على غمد سيفي ، مثل الفراغ ، وبدأت المانا في الهواء تتكتل في اتجاهي.
على الرغم من ذلك ، لم يتغير مشهده أبدًا.
وضع جسدي للأمام ، وضغط إبهامي على مقبض سيفي.
عند سماع كلماتها ، انقطع شيء بداخله. “عرقك لا ينتمي إلى هذا الكون؟ ” لقد سمع نفس العبارة مرارا وتكرارا.
كسر. كسر. كسر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأت طاقة مرعبة بالانتشار من نقطة التلامس بين إصبعي وراحة اليد في الهواء. بدأت الدوائر الذهبية بالانتشار ، وأصبح صوت تحطم الزجاج أكثر تواترا.
بدأت الشقوق تتشكل حول المنطقة التي كان يقف عليها ملك الشياطين.
توقف قليلا وأغمض عينيه قليلا. قام مرة أخرى بفحص رين بعناية من خياره ، قبل أن يهز رأسه في النهاية.
انقر-!
“سمعت بشكل صحيح.”
رن صوت نقر مألوف في الهواء ، ورن صوت تحطم الزجاج في جميع أنحاء الهواء. تم استبدال الشقوق بسلسلة من الشقوق حيث انطلقت الأضواء البيضاء الساطعة بسرعات هائلة. علاوة على ذلك ، لا يمكن حساب عدد الهجمات بيد واحدة.
لكنه كان مخطئا.
إذا اضطررت إلى إجراء تقدير ، فقد بلغ عددهم أكثر من مائة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم…”
ردا على الهجوم المفاجئ ، لوح ملك الشياطين بكل بساطة بيده كل الأضواء من حوله متناثرة ، وتحولت إلى جزيئات الضوء الأبيض الساطع.
“… آسف؟ “
ولكن لأن الهجمات كانت لا تنتهي ، فقد أجبر على صدها.
“قد تبدو مثله ، ولكن النظرة في عينيك …”
استفدت من هذا وضغطت برفق على قدمي على الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد سئم من سماعه.
تشوهت رؤيتي ، وضغطت كف يدي على وجه ملك الشياطين.
“هل ترى…”
يتحطم-!
“يو -“
بصوت عالٍ ، حطمت وجه ملك الشياطين نحو الأرض. بدأت الأرض تهتز ، وتطايرت في الهواء سلسلة من قطع الصخور الكبيرة بحجم سيارة عادية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد سئم من سماعه.
بينما كانت يدي لا تزال مضغوطة على وجهه ، شدتها بإحكام ورفعت رأسه قبل أن أسحقها مرة أخرى على الأرض.
قبل أن تتاح لها الفرصة لإدراك ما كان يحدث ، تم إرسال جسدها بعيدًا.
انفجار-!
كسر-!
مرة أخرى ، تم إرسال قطع من الصخور في الهواء بينما كنا نتعمق في الحفرة.
ولكن لأن الهجمات كانت لا تنتهي ، فقد أجبر على صدها.
كررت غير راضٍ.
كان صوته رقيقًا للغاية ولولا حواسي المحسنة الآن ، لما كنت قادرًا على سماعه.
انفجار-!
منذ صغرها ، لم يتذكر إيزيبث أبدًا البقاء في مكان واحد دفعة واحدة.
مع كل تحطيم ، تتسع الحفرة حولي وتتعمق.
“لذا تحملها حتى أعتاد عليها.”
انفجار-! انفجار-!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أغلقت عيني ، لويت جسدي وفك غمد سيفي ، وأرجحته نحو يميني.
لو كنت أنا من الماضي لربما كنت قد صرخت بشيء للتنفيس عن مشاعري ، لكن في الوقت الحالي ، عندما حطمت رأس ملك الشياطين على الأرض الصلبة ، شعرت بالفراغ.
كان ذلك عندما ظهر السؤال الأول.
لم أشعر بأي شيء حقًا.
كسر. كسر. كسر.
يمكن قول الشيء نفسه عن ملك الشياطين الذي استمر في التحديق بي من خلال فجوات أصابعي بعيونه الحمراء القرمزية.
قطعته ووقفت أخيرًا.
رفعت يدي مرة أخرى ، واستعدت لتحطيمها مرة أخرى ، لكنني سرعان ما توقفت.
كان لا يزال صغيراً ، وبالتالي وافق بطاعة على اقتراحهم. لم يكن يعرف الكثير ، لكن من المفترض أن الصندوق كان متينًا للغاية ، ويمكن أن يساعده على البقاء على قيد الحياة.
في النهاية ، تركت رأسه.
الكيان الذي تغاضى عن الكون بأسره.
“لماذا لا تقاوم؟“
وضعت يدي على غمد سيفي ، مثل الفراغ ، وبدأت المانا في الهواء تتكتل في اتجاهي.
انا سألت.
ما هو السبب المفاجئ لظهور ملك الشياطين؟ نظرًا لأن الزنزانة كانت بُعدًا جيبًا داخل عالم الشياطين ، فقد فهمت كيف كان قادرًا على الظهور هنا.
لم أدرك ذلك في البداية ، لكن اتضح لي فقط منذ لحظات قليلة أن ملك الشياطين لم يقاوم.
لكن ذلك لم يكن موت سكان الكوكب الذي كانوا ينتقلون إليه. لا ، لقد كان موت عرقه حيث تم ذبحهم بلا رحمة من قبل الأجناس الأخرى.
“… لأنه لا جدوى من ذلك.”
بمجرد أن انتهى كل شيء ، طاف جسد إيزيبث في الفضاء. ارتفع صدره صعودا وهبوطا بشكل غير متساو ، لكن الألم ذهب.
واقفًا ، وربت ملك الشياطين على درعه. لم يكن بالضبط في أفضل الأشكال حيث بدأ شكله يتحول ببطء إلى الشفافية.
“أنت لست نصف سيئ. سنلتقي مرة أخرى قريبًا بما فيه الكفاية. بمجرد أن تستيقظ تمامًا.”
نظرت إليه من مكاني ، وحركت يدي خلف ظهري. بعد ذلك ، بدأت يدي ترتعش بشكل لا يمكن السيطرة عليه.
كانت إلى حد كبير قصاصات في هذه المرحلة ، ولكن عندما أمسك إيزيبث بالصندوق ، عن غير قصد ، تم تتبع دمعة أسفل جانب خده.
كنت في الحد الخاص بي.
ولم يكن سوى تجاوز الحد والوصول إلى سجلات أكاشيك.
“لا أرى ضرورة للقتال ضد شخص لم يستيقظ بالكامل بعد. ربما تكون قد اكتسبت جزءًا بسيطًا من قوتك السابقة ، لكنك ما زلت لم تجعلها ملكك.”
“ليس هذا فقط ولكني لم أحضر إلى هنا لمحاربتك في المقام الأول. أردت فقط التحقق مما إذا كنت قد استيقظت.”
أدار جسده بعيدًا عني.
“ليس هذا فقط ولكني لم أحضر إلى هنا لمحاربتك في المقام الأول. أردت فقط التحقق مما إذا كنت قد استيقظت.”
“لماذا يرفض العالم وجودي؟“
مد يده للأمام ، أمسك ملك الشياطين بالهواء وابتعد ، مما خلق شقًا أسود صغيرًا.
يتحطم-!
“هكذا قال…”
“… ل … لماذا؟ “
أخذ خطوة نحو الشق ببطء.
تلك النظرة المفقودة التي كانت تشبه …
“أنت لست نصف سيئ. سنلتقي مرة أخرى قريبًا بما فيه الكفاية. بمجرد أن تستيقظ تمامًا.”
بمجرد أن انتهى كل شيء ، طاف جسد إيزيبث في الفضاء. ارتفع صدره صعودا وهبوطا بشكل غير متساو ، لكن الألم ذهب.
كانت هذه الكلمات الأخيرة التي تمكن من قولها قبل أن تدخل شخصيته في الشق تمامًا واختفى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفع ملك الشياطين رأسه. هزها في النهاية.
يلف الصمت المحيط.
لماذا بدا العالم وكأنه يرفض وجوده حتى الصميم؟ ما الخطأ الذي اقترفه من قبل؟
كسر. كسر. كسر.
قبل أن تتاح لها الفرصة لإدراك ما كان يحدث ، تم إرسال جسدها بعيدًا.
في خضم الصمت ، استمر صدى الصوت المرن لشيء ما في التصدع في جميع أنحاء الزنزانة بأكملها.
“آسف.”
يتحطم-!
بدأت الشقوق تتشكل حول المنطقة التي كان يقف عليها ملك الشياطين.
ما تبع ذلك كان صوت انفجار عالٍ وانهار الزنزانة.
بدأت المنطقة من حولي في التشوه واهتزت الأرض بشدة.
‘ما هو معنى حياتي؟‘
ترجمة FLASH
“أهههه!”
———-—-
“ماذا قلت؟“
شوه الهواء واختفت الكرة السوداء من مكانها.
اية (92) وَمَن يَقۡتُلۡ مُؤۡمِنٗا مُّتَعَمِّدٗا فَجَزَآؤُهُۥ جَهَنَّمُ خَٰلِدٗا فِيهَا وَغَضِبَ ٱللَّهُ عَلَيۡهِ وَلَعَنَهُۥ وَأَعَدَّ لَهُۥ عَذَابًا عَظِيمٗا (93)سورة النساء الاية (93)
سباق يحتاج لغزو الكواكب من أجل البقاء. لم يكن لديهم حقا خيار. من أجل البقاء على قيد الحياة ، احتاجت الشياطين إلى طاقة شيطانية ، ولا يمكن إنشاء ذلك إلا من خلال تحويل المانا في الهواء.
“خه …”
تقطر. تقطر. تقطر.
ولكن لأن الهجمات كانت لا تنتهي ، فقد أجبر على صدها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في خضم الصمت ، استمر صدى الصوت المرن لشيء ما في التصدع في جميع أنحاء الزنزانة بأكملها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات