الأفكار [2]
الفصل 502: الأفكار [2]
اتكأت ناتاشا على كرسيها.
وقليلا في ذلك.
كسر-!
“أنا على حق ، أليس كذلك؟ إنسان شبيه العصا.”
يتكون شق رقيق من الهواء الرقيق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نفخت الثعبان الصغير صدره.
توك.
“لا تهتم…”
صدى خطوات هادئة وثابتة يتردد صداها في جميع أنحاء القاعة الكبيرة. أضاءت عينان قرمزيتان في القاعة المظلمة ، حيث خرج شخص شبه شفاف بشعر أبيض من القطعة الرقيقة.
تمتم الشخص ذو الشعر الأبيض ، وهو يميل رأسه إلى الخلف.
انغلق الشق ، وسار الشخص نحو نهاية الصالة حيث جلس العرش في أعلى درج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الآن ، كيف كان من المفترض أن تشرح لنولا أنه سيغادر لمدة ستة أشهر أخرى؟
وقف الشكل بجانب صعود الدرج ، ونظر إلى الأعلى.
“لا.”
عندها التقت عيناه بمجموعة أخرى من العيون الحمراء القرمزية. جالسًا على العرش وساقاه متقاطعتان وجانب وجهه متكئًا على ذراعه الذي كان مسندًا على العرش ، نظر الشخص ذو العين الحمراء إلى أسفل.
لذلك ، كانت تعلم أن كل ما يحدث الآن مهم جدًا بالنسبة له.
في اللحظة التي تلتقي فيها العينان ، بدأ الشكل ذو الشعر الأبيض الموجود أسفل السلم يتفكك عندما بدأت الأضواء البيضاء الساطعة تخرج من جسده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ———-—-
ببطء ، طافت الجسيمات في الهواء واندمجت في كرة بيضاء طارت في اتجاه الشكل الجالس على العرش.
وضعت أماندا يدها على شفتيها.
مد يده وفتح راحة يده ، وشاهد الشخص ذو الشعر الأبيض الجالس على العرش بينما الكرة تتوقف وترتفع فوق راحة يده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الآن ، كيف كان من المفترض أن تشرح لنولا أنه سيغادر لمدة ستة أشهر أخرى؟
ثم حدق في الجرم السماوي لبضع ثوان.
فتحت فمها ، بينما كانت على وشك أن تقول شيئًا ، أغلقت فمها وتنهدت.
“هيه“.
“انا ابتسم؟“
ابتسم وضغط على يده.
“جداً.”
قعقعة-!
أدركت أنها لم تعد قادرة على البقاء سلبية كما كانت في الماضي.
مباشرة بعد أن ضغط على يده ، بدأت القاعة تهتز دون حسيب ولا رقيب. استمر هذا لمدة دقيقة قبل أن توقف الاهتزاز بشكل مفاجئ.
هكذا قال.
بعد ذلك فقط ، في اللحظة التي ضغط فيها على الكرة البيضاء والذكريات والصور لما حدث منذ وقت ليس ببعيد بدأت تتكرر داخل عقل ملك الشياطين.
وقليلا في ذلك.
تمتم الشخص ذو الشعر الأبيض ، وهو يميل رأسه إلى الخلف.
“ماما!”
“ليس سيئًا.”
انغلق الشق ، وسار الشخص نحو نهاية الصالة حيث جلس العرش في أعلى درج.
بالنسبة لشخص لم يتذكر ماضيه ، كان هذا جيدًا حقًا.
تسببت كلماتها في أن تنكمش الأنا المتضخمة المفاجئة لـ الثعبان الصغير بسرعة مع هبوط كتفيه إلى أسفل.
لكن.
بدون شك ، كانوا سيخسرون الكثير من المال اليوم.
“إنه لا يزال ضعيفا جدا”.
هز إيزيبث رأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ألقى بإصبعه الأوسط في الهواء.
على الرغم من أن الشخص كان هو نفسه كما يتذكره في الماضي ، إلا أنه لم يصل بعد إلى قوة ماضيه.
في ذلك الوقت ، تردد صدى صوت أنجليكا في جميع أنحاء الغرفة ، وتوقفت قدم الثعبان الصغير.
“صديق قديم …”
هزت أنجليكا كتفيها واتكأت على كرسيها.
ضحك إزيبث قليلا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ألقى بإصبعه الأوسط في الهواء.
كان هذا تمايدًا قليلاً من نهايته.
“ماذا؟“
لا يمكن وصفهم بالأصدقاء تمامًا ، بعد كل شيء ، كانت أهدافهم متضاربة. لو لم يصطدموا ، فربما كانوا قد انضموا إلى أيديهم.
“حسنًا ، أنا مجنونة قليلاً.”
لسوء الحظ ، كان مصيرهم الوقوف على طرفي نقيض لبعضهم البعض.
في الواقع ، يمكنها أن تخبر من الصورة أن الصورة قد التقطت دون موافقته.
كان هذا هو مصيرهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسمت سامانثا. تسببت ابتسامتها في قشعريرة بطن ناتاشا.
“إنه لأمر مؤسف حقا …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مضحك؟“
يلوح بيده بالهواء مشوهًا وتشكلت أمامه بوابة سوداء صغيرة. حدق عينيه ، حدق من خلال البوابة السوداء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كل من في الغرفة هز رؤوسهم دون وعي. سواء أكان ليوبولد أو آفا أو رايان أو هاين ، أومأوا جميعًا برؤوسهم بالاتفاق.
من هناك ، تمكن من رؤية كوكب كبير من بعيد.
تجمد وجه أماندا مثل قنبلة مفاجئة سقطت عليها.
“أنها مسألة وقت فقط.”
“ماذا سأفعل؟“
انتهى الأمر بـ إيزبيث بالتمتم بعد التحديق في الكوكب البعيد.
سأل بصوت مترنح وحلق.
“… خمس سنوات.”
لا يمكن وصفهم بالأصدقاء تمامًا ، بعد كل شيء ، كانت أهدافهم متضاربة. لو لم يصطدموا ، فربما كانوا قد انضموا إلى أيديهم.
وضع يديه على ذراعي الكرسي الجانبي ، وقف تدريجياً.
قطع سامانثا بحدة.
“هذا هو الوقت المتبقي لك. أتمنى ألا تخيب ظني في المرة القادمة التي أراك فيها. يمكنني الشعور بذلك. ستكون هذه آخر مباراة لنا.”
ثم شرعت في الجلوس على الأريكة المقابلة لها.
بمد يده ، انبثقت طاقة سوداء قوية من جسده واندمجت نحو راحة يده.
السيد نيتويركالأغنام: واا انه وسيم جدا!
عند فتح فمه ، تنحرفت حواف شفتيه لأعلى بينما كان التسلية يتلألأ على وجهه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا يعني ذلك أن توماس سيسمح بذلك لأنه تراجع خطوة إلى الوراء وتجنب ذراعه.
“فقاعة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فكرت. لكنها في النهاية هزت رأسها وتنهدت.
بعد ثوانٍ من صدور كلماته ، بدأت تصدعات تتشكل على سطح الكوكب.
2،053،057 إعجاب.
في غضون ثوان بدأت الشقوق تتوسع ، قبل …
كسر-!
بام.
وقليلا في ذلك.
أطلقوا النار في الخارج في جميع أنحاء الفضاء ، ولم يتركوا سوى سديم برتقالي لامع.
لذلك ، كانت تعلم أن كل ما يحدث الآن مهم جدًا بالنسبة له.
***
———-—-
“ماذا تقصد رحيل رين؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الآن ، كيف كان من المفترض أن تشرح لنولا أنه سيغادر لمدة ستة أشهر أخرى؟
رن صوت الثعبان الصغير الغاضب داخل غرفة فاخرة صغيرة.
“متى ستتوقفي عن مناداتي بالبشر الشبيه بالعصا؟“
“أولاً ، كسر زنزانة ، ثم هرب فجأة دون أن يخبرنا إلى أين هو ذاهب ، ويتوقع منا أن نكون على ما يرام مع الموقف.”
“افعل هذا ، افعل ذلك ، حل هذا ، حل هذا ، سأذهب قليلاً ، لذا اعتني بالآخرين من أجلي أثناء تواجدي.”
تجول في أرجاء الغرفة وألقى بذراعيه في الهواء.
فاجأ سلوكها ناتاشا قليلاً لأنها لا تستطيع إلا أن تقلق.
“لقد سئمت من الهراء! لقد سئمت منه!”
“بصراحة تامة ، أنا محرج. على الرغم من أننا لا نولي اهتمامًا كبيرًا لما يحدث داخل الأبراج المحصنة ، فقد تغيرت الأوقات وأصبح الحمل الزائد في الأبراج المحصنة مشكلة حقيقية.”
ذهب كان سلوكه المعتاد حيث استمر في الصراخ دون توقف.
لم تكن تبدو كشخص سمع أنه كان لديه شيء مضحك. بل على العكس تماما، في الواقع. بالنسبة لنتاشا ، بدت وكأنها شخص خرج للدم.
لا يعني ذلك أن أي شخص آخر أعطاه أي اهتمام خاص. لم يكن الثعبان الصغير الصراخ حول رن مشهدًا نادرًا تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انتهى الأمر بـ إيزبيث بالتمتم بعد التحديق في الكوكب البعيد.
“افعل هذا ، افعل ذلك ، حل هذا ، حل هذا ، سأذهب قليلاً ، لذا اعتني بالآخرين من أجلي أثناء تواجدي.”
“جداً.”
ألقى بإصبعه الأوسط في الهواء.
تحول الثعبان الصغير ضعيفًا لمواجهة أنجليكا.
“أيها الوغد اللعين! فقط انتظر حتى تعود!”
*نفخة*
“… وماذا ستفعل عندما يعود؟ “
في الواقع ، يمكنها أن تخبر من الصورة أن الصورة قد التقطت دون موافقته.
في ذلك الوقت ، تردد صدى صوت أنجليكا في جميع أنحاء الغرفة ، وتوقفت قدم الثعبان الصغير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مضحك؟“
“ماذا سأفعل؟“
===
نفخت الثعبان الصغير صدره.
توقف توماس نقر بعقب السيجارة.
“سأقوم أخيرًا بإعطاء رين فحصًا للواقع. دعه يفهم أنه لا يستطيع إرهاق أشخاص مثلي. سيأتي يوم يثورون فيه على طغيانه!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند فتح فمه ، تنحرفت حواف شفتيه لأعلى بينما كان التسلية يتلألأ على وجهه.
“أوه؟“
أمال الثعبان الصغيرة رأسه. قبل أن يتمكن حتى من الرد ، بدأت أنجليكا تتحدث.
رفعت أنجليكا جبينها. كانت زاوية شفتيها ملتفة للأعلى ، وإن كان ذلك قليلاً. من الواضح أنها كانت تستمتع بالعرض.
عيناها مغمضتان.
“لكن يمكنني بالفعل أن أتخيل كيف ستكون المحادثة بينكما.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لاحظ توماس التغييرات في تعبيرات الجميع ، وبدأ بالفعل في التعبير عن أسفه.
“حسنًا؟“
ابتسم وضغط على يده.
أمال الثعبان الصغيرة رأسه. قبل أن يتمكن حتى من الرد ، بدأت أنجليكا تتحدث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفع توماس يده ، حك رأسه من الخلف.
“مرحبا رين ، يجب أن يكون لدينا في -“
“مهم.”
“اخرس الثعبان الصغير ، اجلس.”
“يبدو أنه يستمتع بوقته كأستاذ …”
“تمام.”
رفعت أنجليكا جبينها. كانت زاوية شفتيها ملتفة للأعلى ، وإن كان ذلك قليلاً. من الواضح أنها كانت تستمتع بالعرض.
كل من في الغرفة هز رؤوسهم دون وعي. سواء أكان ليوبولد أو آفا أو رايان أو هاين ، أومأوا جميعًا برؤوسهم بالاتفاق.
لكن.
كان هذا بالفعل كيف سيتخيلون مواجهة الثعبان الصغير مع رين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صعد إلى ليوبولد ، انتزع توماس سيجارته وأخذ نفثًا بنفسه.
“وا-“
“أعطني هذا القرف.”
“أنا على حق ، أليس كذلك؟ إنسان شبيه العصا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أحد يحبني…”
تحول الثعبان الصغير ضعيفًا لمواجهة أنجليكا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الآن ، كيف كان من المفترض أن تشرح لنولا أنه سيغادر لمدة ستة أشهر أخرى؟
رفع يده وخفضها.
بكلتا ساقيه على طاولة شاي خشبية ، ألقى ليوبولد نظرة عابرة على توماس.
“متى ستتوقفي عن مناداتي بالبشر الشبيه بالعصا؟“
*نفخة*
“… عندما ارغب.”
“هذا هو الوقت المتبقي لك. أتمنى ألا تخيب ظني في المرة القادمة التي أراك فيها. يمكنني الشعور بذلك. ستكون هذه آخر مباراة لنا.”
هزت أنجليكا كتفيها واتكأت على كرسيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 7Clouds5: أليس هذا رين دوفر؟
تسببت كلماتها في أن تنكمش الأنا المتضخمة المفاجئة لـ الثعبان الصغير بسرعة مع هبوط كتفيه إلى أسفل.
“إنه لأمر مؤسف حقا …”
“يا…”
“لقد سمعت للتو شيئًا مضحكًا.”
“ماذا؟“
سألت ناتاشا بحذر وهي تعيد جسدها قليلاً.
سألت أنجليكا بسرعة
جالسة على أريكة غرفة المعيشة ، رفعت ناتاشا رأسها وحدقت في سامانثا.
“لا تهتم…”
توك.
في الثعبان الصغير استسلم وجلس في زاوية الغرفة.
في ذلك الوقت ، تردد صدى صوت أنجليكا في جميع أنحاء الغرفة ، وتوقفت قدم الثعبان الصغير.
“لا أحد يحبني…”
توك.
تمتم في نفسه مرارًا وتكرارًا بنظرة خاسرة على وجهه.
تمتم الشخص ذو الشعر الأبيض ، وهو يميل رأسه إلى الخلف.
تدحرجت أنجليكا عينيها.
Kilin874: رائع!
كان يميل إلى القيام بذلك من وقت لآخر. هذا هو بالضبط سبب عدم اهتمام أي شخص في الغرفة به.
صليل-!
“أوه؟“
في ذلك الوقت ، انفتحت الغرفة ودخلت شخصية. وبقميصه غير مدبب ومليء ببقع البيرة ، دخل توماس إلى الغرفة. بحثت عيناه الصقران الغرفة بحثًا عن شخص ما.
“… خمس سنوات.”
لكنه كان حتما غير قادر على العثور عليه.
“أوه ، أماندا ، ألم تسمعي؟“
“إلى أين يهرب هذا اللقيط؟“
تغير وجه ناتاشا عندما أدركت ذلك حيث تمتمت بصوت منخفض ، “يبدو أنها لم تكن تعرف ذلك أيضًا …”
سأل بصوت مترنح وحلق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [أستمتع بوقتي مع أستاذنا الجديد!]
تمتم بصوت غير مسموع تقريبًا: “كان يجب أن أعرف منذ اللحظة التي جاء فيها إلى هنا أنه سيعطيني المزيد من العمل”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فكرت. لكنها في النهاية هزت رأسها وتنهدت.
*نفخة*
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه ، فهمت. حسنًا ، نعم ، حسنًا ، شكرًا لإخباري.”
تصاعد الدخان في الهواء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بكلتا ساقيه على طاولة شاي خشبية ، ألقى ليوبولد نظرة عابرة على توماس.
“متى ستتوقفي عن مناداتي بالبشر الشبيه بالعصا؟“
“إذا كنت تسأل عن رين ، حظ سيئ ، فقد ذهب في رحلة.”
كاد توماس يسقط على الفور.
“لكن يمكنني بالفعل أن أتخيل كيف ستكون المحادثة بينكما.”
“رحلة؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أحد يحبني…”
*نفخة*
لذلك ، كانت تعلم أن كل ما يحدث الآن مهم جدًا بالنسبة له.
أخذ ليوبولد نفخة أخرى وأومأ.
تجمد وجه أماندا مثل قنبلة مفاجئة سقطت عليها.
“نعم.”
متكئة بالمثل على الأريكة ، هزت سامانثا رأسها.
“أعطني هذا القرف.”
غطت فمها بيدها ، فتحت عيناها قليلاً.
صعد إلى ليوبولد ، انتزع توماس سيجارته وأخذ نفثًا بنفسه.
تذكر كل الأوقات التي اختفى فيها رين من العدم ، أرادت سامانثا أن تغضب ، لكن في النهاية ، لم تستطع إحضار نفسها.
*نفخة*
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا متأكد من أن رين يفعل هذا لسبب وجيه. إنه ليس من النوع الذي يفعل شيئًا باندفاع ، لكنني أتمنى حقًا أن يخبرني بهذا النوع من الأشياء قبل أن يستمر في الاختفاء لفترة من الوقت مثل يفعل عادة. هذه ليست حتى المرة الأولى “.
“أوي ، أوي.”
“هو ما؟“
وقف ليوبولد بغضب. مد يده وحاول انتزاع سيجارته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجول في أرجاء الغرفة وألقى بذراعيه في الهواء.
“ارجع إلى مشروباتك وأنت مدمن على الكحول“.
كان هذا بالفعل كيف سيتخيلون مواجهة الثعبان الصغير مع رين.
لا يعني ذلك أن توماس سيسمح بذلك لأنه تراجع خطوة إلى الوراء وتجنب ذراعه.
“هذا ما قاله زملاؤه“.
“إيه؟ يقول ذلك مدمن دخن.”
“مرحبا رين ، يجب أن يكون لدينا في -“
*نفخة*
“أولاً ، كسر زنزانة ، ثم هرب فجأة دون أن يخبرنا إلى أين هو ذاهب ، ويتوقع منا أن نكون على ما يرام مع الموقف.”
أخذ نفخة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في ذلك الوقت ، انفتحت الغرفة ودخلت شخصية. وبقميصه غير مدبب ومليء ببقع البيرة ، دخل توماس إلى الغرفة. بحثت عيناه الصقران الغرفة بحثًا عن شخص ما.
مد يده ومنع ليوبولد من انتزاع السيجارة ، قطع توماس إلى المطاردة.
“على أي حال ، أنا لست هنا لأمزح.”
كان هذا وضعًا خطيرًا للغاية.
حسب كلماته ، بدأ الجو في الغرفة فجأة يصبح أكثر جدية حيث بدأ الجميع أخيرًا ينتبهون إليه.
“… عندما ارغب.”
*نفخة*
في اللحظة التي تلتقي فيها العينان ، بدأ الشكل ذو الشعر الأبيض الموجود أسفل السلم يتفكك عندما بدأت الأضواء البيضاء الساطعة تخرج من جسده.
أخذ توماس نفخة أخرى ، ونظر إلى وجه ليوبولد من زاوية عينيه ، لكنه تظاهر بالجهل وأبقى نظرة مستقيمة.
بعد ساعات قليلة.
“أيهه ، على أي حال ، أنا هنا لأشكركم نيابة عن السوق السوداء. لولاكم يا رفاق ، لما كنا قادرين على اكتشاف الشياطين المقيمين في زنزاناتنا“.
لكن.
رفع توماس يده ، حك رأسه من الخلف.
“أيهه ، على أي حال ، أنا هنا لأشكركم نيابة عن السوق السوداء. لولاكم يا رفاق ، لما كنا قادرين على اكتشاف الشياطين المقيمين في زنزاناتنا“.
“بصراحة تامة ، أنا محرج. على الرغم من أننا لا نولي اهتمامًا كبيرًا لما يحدث داخل الأبراج المحصنة ، فقد تغيرت الأوقات وأصبح الحمل الزائد في الأبراج المحصنة مشكلة حقيقية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 7Clouds5: أليس هذا رين دوفر؟
توقف توماس نقر بعقب السيجارة.
أخذ ليوبولد نفخة أخرى وأومأ.
“لذلك ، بعد الكثير من الدراسة ، قررنا أن نمنحك حق الوصول إلى غرفة الخزانة لدينا. يمكنك أن تأخذ ما تريد.”
“اخرس الثعبان الصغير ، اجلس.”
في تلك اللحظة بالضبط ، تلاشت كلماته ، وأضاءت عيون الجميع ، بما في ذلك الثعبان الصغير الذي استعاد الحيوية.
“إنه لا يزال ضعيفا جدا”.
لاحظ توماس التغييرات في تعبيرات الجميع ، وبدأ بالفعل في التعبير عن أسفه.
*نفخة*
“آه ، اللعنة …”
“هل هناك شيء خاطئ يا أماندا؟“
بدون شك ، كانوا سيخسرون الكثير من المال اليوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفع يده وخفضها.
***
في غضون ثوان بدأت الشقوق تتوسع ، قبل …
بعد ساعات قليلة.
ذهب كان سلوكه المعتاد حيث استمر في الصراخ دون توقف.
“أوه ، فهمت. حسنًا ، نعم ، حسنًا ، شكرًا لإخباري.”
“أعطني هذا القرف.”
انقر-!
في ذلك الوقت ، تردد صدى صوت أنجليكا في جميع أنحاء الغرفة ، وتوقفت قدم الثعبان الصغير.
أغلقت سماعة الهاتف ، استدارت سامانثا.
“هل هناك شيء خاطئ يا أماندا؟“
جالسة على أريكة غرفة المعيشة ، رفعت ناتاشا رأسها وحدقت في سامانثا.
ثم شرعت في الجلوس على الأريكة المقابلة لها.
“هل هناك شيء ما؟“
لذلك.
ابتسمت سامانثا. تسببت ابتسامتها في قشعريرة بطن ناتاشا.
وضعت أماندا يدها على شفتيها.
“أوه ، لا ، لا شيء كثيرًا.”
صليل-!
ثم شرعت في الجلوس على الأريكة المقابلة لها.
حسب كلماته ، بدأ الجو في الغرفة فجأة يصبح أكثر جدية حيث بدأ الجميع أخيرًا ينتبهون إليه.
غطت فمها بيدها ، فتحت عيناها قليلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحكت نولا بسعادة.
“لقد سمعت للتو شيئًا مضحكًا.”
***
“مضحك؟“
سأل بصوت مترنح وحلق.
سألت ناتاشا بحذر وهي تعيد جسدها قليلاً.
هزت أنجليكا كتفيها واتكأت على كرسيها.
لم تكن تبدو كشخص سمع أنه كان لديه شيء مضحك. بل على العكس تماما، في الواقع. بالنسبة لنتاشا ، بدت وكأنها شخص خرج للدم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذه المرة ، جاء دور ناتاشا لتفاجأ.
“جداً.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندها سمعت كلام والدتها. أخيرًا ، أبعدت أماندا عينيها عن هاتفها.
خفضت سامانثا يدها وعبرت ساقيها.
جالسة على أريكة غرفة المعيشة ، رفعت ناتاشا رأسها وحدقت في سامانثا.
ما زالت الابتسامة على وجهها ، أغمق وجهها. أو على الأقل ، هكذا بدا الأمر لنتاشا.
مباشرة بعد أن ضغط على يده ، بدأت القاعة تهتز دون حسيب ولا رقيب. استمر هذا لمدة دقيقة قبل أن توقف الاهتزاز بشكل مفاجئ.
“على ما يبدو ، ابني ، الوسيم ، اللطيف ، الذكي ، ابني قرر أن يأخذ إجازة لمدة ستة أشهر دون أي إنذار مسبق“.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “.. نعم.”
تمسح الابتسامة على وجهها.
تجمد وجه أماندا مثل قنبلة مفاجئة سقطت عليها.
“كم هو لطيف منه ، أليس كذلك؟“
تمتم في نفسه مرارًا وتكرارًا بنظرة خاسرة على وجهه.
“هو ما؟“
في تلك اللحظة بالضبط ، تلاشت كلماته ، وأضاءت عيون الجميع ، بما في ذلك الثعبان الصغير الذي استعاد الحيوية.
هذه المرة ، جاء دور ناتاشا لتفاجأ.
“أوي ، أوي.”
“هو ذاهب في إجازة لمدة ستة أشهر؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قعقعة-!
“هذا ما قاله زملاؤه“.
“ماذا سأفعل؟“
اتكأت ناتاشا على كرسيها.
“هذا ما قاله زملاؤه“.
“لا عجب أنك غا -“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند فتح فمه ، تنحرفت حواف شفتيه لأعلى بينما كان التسلية يتلألأ على وجهه.
“أنا لست غاضبة.”
كانت ناتاشا تحية لها.
قطع سامانثا بحدة.
“نعم ، أنت تبتسمي.”
فتحت فمها ، بينما كانت على وشك أن تقول شيئًا ، أغلقت فمها وتنهدت.
“هو ما؟“
“حسنًا ، أنا مجنونة قليلاً.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “رحلة؟“
متكئة بالمثل على الأريكة ، هزت سامانثا رأسها.
“افعل هذا ، افعل ذلك ، حل هذا ، حل هذا ، سأذهب قليلاً ، لذا اعتني بالآخرين من أجلي أثناء تواجدي.”
“أنا متأكد من أن رين يفعل هذا لسبب وجيه. إنه ليس من النوع الذي يفعل شيئًا باندفاع ، لكنني أتمنى حقًا أن يخبرني بهذا النوع من الأشياء قبل أن يستمر في الاختفاء لفترة من الوقت مثل يفعل عادة. هذه ليست حتى المرة الأولى “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مضحك؟“
تذكر كل الأوقات التي اختفى فيها رين من العدم ، أرادت سامانثا أن تغضب ، لكن في النهاية ، لم تستطع إحضار نفسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما زالت الابتسامة على وجهها ، أغمق وجهها. أو على الأقل ، هكذا بدا الأمر لنتاشا.
لقد كان ابنها ، لذلك كانت تعرفه جيدًا.
“يبدو أنه يستمتع بوقته كأستاذ …”
لذلك ، كانت تعلم أن كل ما يحدث الآن مهم جدًا بالنسبة له.
تجمد وجه أماندا مثل قنبلة مفاجئة سقطت عليها.
لم يكن من النوع الذي يغادر دون أي سبب حقيقي. كانت مجرد تنفيس عن إحباطها من حقيقة أنه لم يودعهم حتى قبل مغادرته.
بعد كلماتها ، ركضت نولا إلى غرفة المعيشة بابتسامة مشرقة على وجهها.
الآن ، كيف كان من المفترض أن تشرح لنولا أنه سيغادر لمدة ستة أشهر أخرى؟
تحول الثعبان الصغير ضعيفًا لمواجهة أنجليكا.
مجرد التفكير أصابها بالصداع.
لم يكن من النوع الذي يغادر دون أي سبب حقيقي. كانت مجرد تنفيس عن إحباطها من حقيقة أنه لم يودعهم حتى قبل مغادرته.
صليل-!
لم يعد هذا شيئًا يمكنها التحكم فيه بعد الآن ولم يكن شيئًا كانت تخطط للسيطرة عليه.
ثم انفتح باب غرفة المعيشة.
من هناك ، تمكن من رؤية كوكب كبير من بعيد.
“الحديث عن الشيطان. “
كان هذا وضعًا خطيرًا للغاية.
تمتمت سامانثا.
“هل هناك شيء ما؟“
“ماما!”
كان هذا تمايدًا قليلاً من نهايته.
بعد كلماتها ، ركضت نولا إلى غرفة المعيشة بابتسامة مشرقة على وجهها.
“انا ابتسم؟“
ابتسمت سامانثا عندما رأت هذا. مدت يديها ، وأخذت نولا.
“بصراحة تامة ، أنا محرج. على الرغم من أننا لا نولي اهتمامًا كبيرًا لما يحدث داخل الأبراج المحصنة ، فقد تغيرت الأوقات وأصبح الحمل الزائد في الأبراج المحصنة مشكلة حقيقية.”
“هوا“.
سألت أنجليكا بسرعة
ضحكت نولا بسعادة.
هزت أنجليكا كتفيها واتكأت على كرسيها.
أثناء حدوث ذلك ، دخل شخص آخر إلى غرفة المعيشة. كانت أماندا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انتهى الأمر بـ إيزبيث بالتمتم بعد التحديق في الكوكب البعيد.
كانت ناتاشا تحية لها.
سأل بصوت مترنح وحلق.
“كيف كان يومك يا أماندا“.
لقد كان ابنها ، لذلك كانت تعرفه جيدًا.
“مهم.”
أمال الثعبان الصغيرة رأسه. قبل أن يتمكن حتى من الرد ، بدأت أنجليكا تتحدث.
أومأت أماندا رأسها بشكل عرضي وجلست على الأريكة. ثم أخرجت هاتفها وتنقلته بنظرة جادة.
“ارجع إلى مشروباتك وأنت مدمن على الكحول“.
فاجأ سلوكها ناتاشا قليلاً لأنها لا تستطيع إلا أن تقلق.
“مرحبا رين ، يجب أن يكون لدينا في -“
“هل هناك شيء خاطئ يا أماندا؟“
حسب كلماته ، بدأ الجو في الغرفة فجأة يصبح أكثر جدية حيث بدأ الجميع أخيرًا ينتبهون إليه.
“لا.”
في الثعبان الصغير استسلم وجلس في زاوية الغرفة.
ردت أماندا بشكل قاطع. تم تثبيت عيناها حاليًا على وظيفة معينة. كانت مشاركة لفتاتين مع شخص معين تعرف أماندا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا هو مصيرهم.
[أستمتع بوقتي مع أستاذنا الجديد!]
غطت فمها بيدها ، فتحت عيناها قليلاً.
في الصورة ، كانت صورة سيلفي لرين ينام بسعادة مع فتاتين جميلتين ، إحداهما صوفيا ، وتضع أيديهما علامة السلام.
“أيها الوغد اللعين! فقط انتظر حتى تعود!”
===
تمتم في نفسه مرارًا وتكرارًا بنظرة خاسرة على وجهه.
2،053،057 إعجاب.
السيد نيتويركالأغنام: واا انه وسيم جدا!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندها لاحظت فجأة تغيرًا في شكل أماندا.
7Clouds5: أليس هذا رين دوفر؟
===
Kilin874: رائع!
ضحك إزيبث قليلا.
===
“مرحبا رين ، يجب أن يكون لدينا في -“
عيناها مغمضتان.
لكنه كان حتما غير قادر على العثور عليه.
“يبدو أنه يستمتع بوقته كأستاذ …”
“لذلك ، بعد الكثير من الدراسة ، قررنا أن نمنحك حق الوصول إلى غرفة الخزانة لدينا. يمكنك أن تأخذ ما تريد.”
فكرت. لكنها في النهاية هزت رأسها وتنهدت.
كان هذا تمايدًا قليلاً من نهايته.
في الواقع ، يمكنها أن تخبر من الصورة أن الصورة قد التقطت دون موافقته.
صليل-!
هكذا قال.
في تلك اللحظة بالضبط ، تلاشت كلماته ، وأضاءت عيون الجميع ، بما في ذلك الثعبان الصغير الذي استعاد الحيوية.
كلما نظرت أماندا إلى الصورة ، كانت تشعر بهذا الإحساس الغريب بعدم الراحة في قلبها.
*نفخة*
في البداية ، كانت مرتبكة بشأن مشاعرها ، لكن لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى تدرك ما تشعر به.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأت أماندا رأسها بشكل عرضي وجلست على الأريكة. ثم أخرجت هاتفها وتنقلته بنظرة جادة.
كانت الغيرة.
على الرغم من أن الشخص كان هو نفسه كما يتذكره في الماضي ، إلا أنه لم يصل بعد إلى قوة ماضيه.
لم يعد هناك فائدة من إنكار مشاعرها بعد الآن.
ذهب كان سلوكه المعتاد حيث استمر في الصراخ دون توقف.
كانت تحب رن.
تمتم الشخص ذو الشعر الأبيض ، وهو يميل رأسه إلى الخلف.
وقليلا في ذلك.
*نفخة*
لذلك.
بعد ذلك فقط ، في اللحظة التي ضغط فيها على الكرة البيضاء والذكريات والصور لما حدث منذ وقت ليس ببعيد بدأت تتكرر داخل عقل ملك الشياطين.
كلما شاهدت صورًا له مع فتاة أخرى ، ستشعر أماندا بالغيرة حتمًا.
“لا تهتم…”
لم يعد هذا شيئًا يمكنها التحكم فيه بعد الآن ولم يكن شيئًا كانت تخطط للسيطرة عليه.
كان هذا بالفعل كيف سيتخيلون مواجهة الثعبان الصغير مع رين.
أدركت أنها لم تعد قادرة على البقاء سلبية كما كانت في الماضي.
“وا-“
كانت بحاجة إلى أن تصبح أكثر استباقية.
ثم انفتح باب غرفة المعيشة.
“أوه ، أماندا ، ألم تسمعي؟“
“سأقوم أخيرًا بإعطاء رين فحصًا للواقع. دعه يفهم أنه لا يستطيع إرهاق أشخاص مثلي. سيأتي يوم يثورون فيه على طغيانه!”
عندها سمعت كلام والدتها. أخيرًا ، أبعدت أماندا عينيها عن هاتفها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نفخت الثعبان الصغير صدره.
“سمعت ماذا؟“
ثم حدق في الجرم السماوي لبضع ثوان.
“هذا رين في إجازة لمدة ستة أشهر.”
انقر-!
تجمد وجه أماندا مثل قنبلة مفاجئة سقطت عليها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندها سمعت كلام والدتها. أخيرًا ، أبعدت أماندا عينيها عن هاتفها.
تغير وجه ناتاشا عندما أدركت ذلك حيث تمتمت بصوت منخفض ، “يبدو أنها لم تكن تعرف ذلك أيضًا …”
في ذلك الوقت ، تردد صدى صوت أنجليكا في جميع أنحاء الغرفة ، وتوقفت قدم الثعبان الصغير.
عندها لاحظت فجأة تغيرًا في شكل أماندا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأت أماندا رأسها بشكل عرضي وجلست على الأريكة. ثم أخرجت هاتفها وتنقلته بنظرة جادة.
جفلت ناتاشا قليلا كما طلبت بحذر.
“… أماندا ، حبيبتي ، لماذا تبتسمين؟ “
“… عندما ارغب.”
“انا ابتسم؟“
لذلك.
وضعت أماندا يدها على شفتيها.
بعد كلماتها ، ركضت نولا إلى غرفة المعيشة بابتسامة مشرقة على وجهها.
“.. نعم.”
كانت ناتاشا تحية لها.
أومأت ناتاشا برأسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ألقى بإصبعه الأوسط في الهواء.
“نعم ، أنت تبتسمي.”
السيد نيتويركالأغنام: واا انه وسيم جدا!
هي كانت تبتسم. لكن هذا لم يكن الجزء الأكثر رعبا.
“هو ما؟“
كان الجزء الأكثر رعبًا هو حقيقة أنها كانت تبتسم تمامًا مثل سامانثا لم يمض وقت طويل.
“أوه ، لا ، لا شيء كثيرًا.”
“خطير”.
“لا تهتم…”
فكرت ناتاشا وهي تتجول في مقعدها.
كان هذا تمايدًا قليلاً من نهايته.
كان هذا وضعًا خطيرًا للغاية.
“ماذا سأفعل؟“
ترجمة FLASH
“افعل هذا ، افعل ذلك ، حل هذا ، حل هذا ، سأذهب قليلاً ، لذا اعتني بالآخرين من أجلي أثناء تواجدي.”
———-—-
بدون شك ، كانوا سيخسرون الكثير من المال اليوم.
“سأقوم أخيرًا بإعطاء رين فحصًا للواقع. دعه يفهم أنه لا يستطيع إرهاق أشخاص مثلي. سيأتي يوم يثورون فيه على طغيانه!”
اية (94) لَّا يَسۡتَوِي ٱلۡقَٰعِدُونَ مِنَ ٱلۡمُؤۡمِنِينَ غَيۡرُ أُوْلِي ٱلضَّرَرِ وَٱلۡمُجَٰهِدُونَ فِي سَبِيلِ ٱللَّهِ بِأَمۡوَٰلِهِمۡ وَأَنفُسِهِمۡۚ فَضَّلَ ٱللَّهُ ٱلۡمُجَٰهِدِينَ بِأَمۡوَٰلِهِمۡ وَأَنفُسِهِمۡ عَلَى ٱلۡقَٰعِدِينَ دَرَجَةٗۚ وَكُلّٗا وَعَدَ ٱللَّهُ ٱلۡحُسۡنَىٰۚ وَفَضَّلَ ٱللَّهُ ٱلۡمُجَٰهِدِينَ عَلَى ٱلۡقَٰعِدِينَ أَجۡرًا عَظِيمٗا (95)سورة النساء الاية (95)
صليل-!
لا يمكن وصفهم بالأصدقاء تمامًا ، بعد كل شيء ، كانت أهدافهم متضاربة. لو لم يصطدموا ، فربما كانوا قد انضموا إلى أيديهم.
هز إيزيبث رأسه.
Kilin874: رائع!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسمت سامانثا. تسببت ابتسامتها في قشعريرة بطن ناتاشا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات