تنين البرق [6]
الفصل 524: تنين البرق [6]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما سكب كل مانا عليهم ، بدأ الدم يتساقط من تحت عينيه. لكنه لم يكن يهتم ، لم يكن يريد أن يهتم.
… أو هكذا اعتقد.
“أنا أشعر بالملل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن…
على مدار الحياة القصيرة لتنين البرق ، تكررت نفس الكلمات مرات عديدة لدرجة أنه سئم أيضًا من قولها.
ولكن ، انتهى هذا الأمر حتمًا لأن منافسه سرعان ما توقف عن مقارنة نفسه به ودفع نفسه كما فعل من قبل.
لكنه لم يستطع مساعدتها.
الجميع ، بما في ذلك منافسه ، هربوا بعيدًا في اللحظة التي رأوا فيها الشيطان.
لقد أصاب بالملل حقًا.
عندما حدث ذلك ، تحطمت الأقراص على بعد واحدة تلو الأخرى ، مما منعه من استخدام أسلافه الخاطفة.
“معجزة”.
غير قادر على استخدام سايوناته الخاطفة ، الشيء الوحيد الذي يمكنه فعله هو الوقوف بهدوء في منتصف الساحة.
“رئيس الاتحاد القادم“.
“أنت … ماذا تفعل؟“
“أمل الإنسانية“.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هكذا قال.
كان يُعرف أصلاً باسم ليام نيفيلي ، وقد تم الترحيب بـ تنين البرق ذات مرة كواحد من ألمع المعجزات البشرية.
في البداية ، كان متحمسًا. لقاء خصوم جدد ، والقدرة على قتالهم بحياته على المحك بما يرضي قلبه …
في الماضي ، كان يحضر القفل ، وهذا هو المكان الذي اكتسب شهرته فيه.
“ماذا لو أخبرك عن مكان يمكنك أن تقاتل فيه من قلبك بحياتك على المحك؟“
على الرغم من ذلك ، لم تكن لديه ذكريات سارة عن المكان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استغرق الأمر بعض الوقت ، لكنه حفظ أخيرًا تدفق مانا لخصمه وكان مستعدًا للهجوم.
كطالب متحول ، كانت لديه توقعات كبيرة عندما وصل لأول مرة إلى القفل.
عندما حدث ذلك ، تحطمت الأقراص على بعد واحدة تلو الأخرى ، مما منعه من استخدام أسلافه الخاطفة.
لماذا لا؟ كان من المفترض أن تكون الأكاديمية الأولى في المجال البشري.
ثم شرع في إلقائها في اتجاه ليام.
لقد كان عالما مليئا بالمعجزات الضخمة التي ستصبح ذات يوم العمود الفقري للبشرية.
“لماذا أشعر بالملل؟“
ربما كانت سنته الأولى في القفل هي أفضل سنة قضاها على الإطلاق. سعيه المستمر لتحسين نفسه ، إلى جانب صداقته ، منع الحياة من أن تصبح رتيبة.
“هذا … هذا ما أردته ….”
في الواقع ، حصل أيضًا على منافس أثناء وجوده في القفل. فرد دفعه إلى الأمام وتبعه من الخلف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد أصاب بالملل حقًا.
اسمه كان…
ما كان ذلك مرة أخرى؟ جيفان؟ غاري؟ جيلبرت؟
آه ، لقد مر وقت طويل حتى أنه نسي بالفعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… تتكلم.”
لكن تلك كانت أيامًا ممتعة حقًا بالنسبة إلى ليام.
خدش مؤخرة رأسه بينما كان يحدق في الشيطان ، وضع ليام سيفه بتكاسل.
ربما كانت هذه هي المرة الأخيرة التي كان فيها سعيدًا حقًا.
“قوي جدا؟“
لسوء الحظ ، لم تدم تلك الأيام طويلاً حقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا أصبح التالي في الاتحاد فسوف يدعمني في المستقبل“.
بعد أن بدأت موهبته تتفوق على موهبته ، بدأ من يسمون بـ “أصدقائه” ينظرون إليه بشكل مختلف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخيرًا ، شخص يمكنه أن يقاتل!
لم يعد بسبب الصداقة ، ولكن من الجشع.
“كم هو ممل.”
“إذا أصبح التالي في الاتحاد فسوف يدعمني في المستقبل“.
حاول معالجة الموقف من خلال التراجع كثيرًا ، لكن في النهاية ، اكتشف صديقه ومنافسه نواياه وتوقفوا عن التحدث إليه تمامًا.
“يجب أن أبقى أقرب إليه“.
“كم هو ممل…”
“سيقيم علاقة جيدة.”
“… آه ذلك. كنت أحجم كثيرا من قوتي.”
لم يكونوا بحاجة إلى قول أي شيء له لفهم ما كانوا يفكرون فيه. قالت وجوههم كل شيء.
على الرغم من ذلك ، لم تكن لديه ذكريات سارة عن المكان.
أصبحت الحياة باهتة من تلك اللحظة فصاعدًا.
كان ذلك لفترة وجيزة فقط ، لكن تلك اللحظة كانت قاتلة.
على الرغم من ذلك ، استمر في التدريب الشاق ، واستمرت قوته في الارتفاع بمعدل ينذر بالخطر. لقد وصل إلى النقطة التي كانت معظم النقابات الكبيرة في المجال البشري تسيل منه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… تتكلم.”
سيحصل باستمرار على عروض سرية من النقابات الكبرى أو حتى من الاتحاد نفسه.
ثم حدث شيء ما.
لقد رفضهم بشكل طبيعي.
عندها توقف أخيرًا عن صب المانا في عينيه وهو يتخذ موقفًا ببطء.
لم يكن مهتمًا بمثل هذه الأشياء. لم تكن مسؤولياته شيئًا.
بدا ذلك صحيحًا.
كانوا مملين.
يحدق في ذراعه على الأرض ، ووضع قلب الشيطان بعيدًا وأعلن.
هكذا قال.
يبدو أن الهجوم استهدف جميع طلاب القفل. أو على الأقل على السطح حيث كان الهدف الحقيقي له حيث تم إرسال العديد من الشياطين من رتبة ماركيز أثناء العملية.
على الرغم من خسارة الكثير من أصدقائه ، استمر ليام في البقاء في القفل بسبب منافسه ، أو هل يجب أن يقول ، أفضل صديق؟
———-—-
نعم…
ولأول مرة منذ فترة طويلة ، شعر أخيرًا أنه نسي منذ زمن طويل.
بدا ذلك صحيحًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أفضل صديق …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ألن أشعر بالملل أبدًا؟“
بقدر ما كان معنيا ، كان الوحيد الذي لم يتخل عنه.
“يجب أن أبقى أقرب إليه“.
…أنه نوع من المرح.
“سيقيم علاقة جيدة.”
ولكن ، انتهى هذا الأمر حتمًا لأن منافسه سرعان ما توقف عن مقارنة نفسه به ودفع نفسه كما فعل من قبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انتشرت ابتسامة رقيقة على وجه ليام وهو يفكر في تفاصيل الساحة.
حاول معالجة الموقف من خلال التراجع كثيرًا ، لكن في النهاية ، اكتشف صديقه ومنافسه نواياه وتوقفوا عن التحدث إليه تمامًا.
لقد كان عالما مليئا بالمعجزات الضخمة التي ستصبح ذات يوم العمود الفقري للبشرية.
كلما التقيا بعد ذلك ، كان يستقبله بإيماءة قصيرة ويختفي في المسافة.
من العدم قطع ذراعه وسالت الدماء في كل مكان.
منذ تلك اللحظة فصاعدًا ، أصبح عالم ليام مصبوغًا باللون الرمادي.
ولأول مرة منذ فترة طويلة ، شعر أخيرًا أنه نسي منذ زمن طويل.
أصبحت حياته رتيبة حيث لم يعد هناك شيء يثيره.
على الرغم من ذلك ، لم تكن لديه ذكريات سارة عن المكان.
“كم هو ممل…”
… أو هكذا اعتقد.
استمرت الحياة المملة حتى وجد نفسه في رحلة مدرسية مع زملائه خلال سنته الثالثة من القفل.
“كم هو ممل…”
كان من المفترض أن تكون رحلة مدرسية نموذجية ، لكن ثبت أن الواقع مختلف تمامًا حيث تعرضوا فجأة لهجوم من قبل الشياطين.
في الواقع ، حصل أيضًا على منافس أثناء وجوده في القفل. فرد دفعه إلى الأمام وتبعه من الخلف.
كما اتضح ، لم يكن مجرد هجوم عشوائي.
… لكنه أصيب بخيبة أمل حتمًا في ذلك اليوم.
يبدو أن الهجوم استهدف جميع طلاب القفل. أو على الأقل على السطح حيث كان الهدف الحقيقي له حيث تم إرسال العديد من الشياطين من رتبة ماركيز أثناء العملية.
“هذا … هذا ما أردته ….”
من أجل ضمان نجاح خططهم ، ومنع وصول أي تعزيزات ، هاجمت الشياطين عدة أماكن في وقت واحد ، بما في ذلك الاتحاد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما كانت سنته الأولى في القفل هي أفضل سنة قضاها على الإطلاق. سعيه المستمر لتحسين نفسه ، إلى جانب صداقته ، منع الحياة من أن تصبح رتيبة.
كإجراء احترازي ، قام القفل أيضا بوضع حراس في مكانهم في حالة حدوث شيء كهذا ، ومع ذلك ، فقد تم إيقافهم أيضا حيث وصل العديد من شياطين ماركيز ، بما في ذلك أعضاء المونوليث لإيقافهم.
“على ما يرام.”
الجميع ، بما في ذلك منافسه ، هربوا بعيدًا في اللحظة التي رأوا فيها الشيطان.
الإثارة.
الشخص الوحيد الذي لم يهرب في ذلك اليوم هو ليام. في تلك اللحظة ، لم يتخلف لأنه أراد إنقاذ زملائه في الفصل ولا لأنه يريد أن يكون بطلاً ؛ كان مليئًا بالإثارة التي لا يمكن تفسيرها لأول مرة منذ وقت طويل حيث استعاد عالمه الرمادي الباهت بعض الألوان أخيرًا
استمرت الحياة المملة حتى وجد نفسه في رحلة مدرسية مع زملائه خلال سنته الثالثة من القفل.
عندما كان يحدق في عدو قوي ، شعر بإحساس وشيك بالهلاك.
انزلق سيفه ببطء من غمده وهو يغمغم في أنفاسه.
قوية لدرجة أنها يمكن أن تقتله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اختفت شخصيته بعد ذلك.
ومع ذلك ، فقد جلب اللون أيضًا إلى عالمه الرمادي الباهت عندما شرع في مهاجمة الشيطان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا عنها؟ “
عندما هاجم الشيطان ، لمع عيناه وانتشرت ابتسامة على وجهه.
بدا ذلك صحيحًا.
أخيرًا ، شخص يمكنه أن يقاتل!
كإجراء احترازي ، قام القفل أيضا بوضع حراس في مكانهم في حالة حدوث شيء كهذا ، ومع ذلك ، فقد تم إيقافهم أيضا حيث وصل العديد من شياطين ماركيز ، بما في ذلك أعضاء المونوليث لإيقافهم.
كان الناس يصفونه بالجنون لمهاجمته فجأة شيطانًا كهذا لو كانوا حاضرين ، لكن ليام لم يمانع. بقدر ما كان مهتمًا ، كان يريد فقط محاربة الشيطان أمامه. لا شيء آخر يهمه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كسر. كسر. كسر.
لم يكن يريد أكثر من أن يخفف نفسه من الملل الذي كان يعاني منه طوال العامين الماضيين.
“أعتقد أنني يجب أن أنهي هذا بسرعة.”
… لكنه أصيب بخيبة أمل حتمًا في ذلك اليوم.
بعد التفكير في تجاربه السابقة ، وعدم التحدي في حياته ، أجاب بهدوء.
يتحطم-!
“أعتقد أنني يجب أن أنهي هذا بسرعة.”
تحطم الشيطان على إحدى الأشجار ، ورفع رأسه وحدق في اتجاهه. كانت عيناه غائمتان بشكل واضح من الخوف.
حتى لو مات ، فهو لا يريد أن يفوت هذا الشعور.
“أنت … أنت أقوى مما قالته التقارير!”
يتحطم.
“… آه ذلك. كنت أحجم كثيرا من قوتي.”
ومع ذلك ، فقد جلب اللون أيضًا إلى عالمه الرمادي الباهت عندما شرع في مهاجمة الشيطان.
خدش مؤخرة رأسه بينما كان يحدق في الشيطان ، وضع ليام سيفه بتكاسل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا عنها؟ “
“كم هو ممل.”
“أنا لا أطلب منك توقيع عقد“.
انتهى به الأمر وهو يتمتم وهو يحدق في الشيطان أمامه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بقدر ما كان معنيا ، كان الوحيد الذي لم يتخل عنه.
“أعتقد أنني يجب أن أنهي هذا بسرعة.”
لم يعد بسبب الصداقة ، ولكن من الجشع.
كان في تلك اللحظة.
استدار ، وشرع في قطع رأس الشيطان.
“انتظر ، انتظر ، هل قلت فقط أنك مللت؟ “
الإثارة.
تجعدت حواجب ليام ، وتوقفت قدميه.
على الرغم من خسارة الكثير من أصدقائه ، استمر ليام في البقاء في القفل بسبب منافسه ، أو هل يجب أن يقول ، أفضل صديق؟
“ماذا عنها؟ “
“… وسيصبح الفائز هو سيد الساحة.”
سأل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن تلك كانت أيامًا ممتعة حقًا بالنسبة إلى ليام.
وضع الشيطان ظهره على الشجرة وتفكر للحظة قبل أن يسأل.
“… يجب أن تأتي معي إلى عالم الشياطين.”
“لماذا تشعر بالملل؟“
سمع صوت حطم الأذن بينما تحطمت إحدى الحلقات البعيدة.
“لماذا أشعر بالملل؟“
شعرت بالقوة الموجودة في هجوم خصمه ، شددت قبضة تنين البرق على السيف. أثناء مراقبة أسلوب خصمه عن كثب ، بدأت عيناه بالتوتر عندما ركز على تدفق مانا.
فكر ليام وهو يخفض رأسه للحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com منذ تلك اللحظة فصاعدًا ، أصبح عالم ليام مصبوغًا باللون الرمادي.
بعد التفكير في تجاربه السابقة ، وعدم التحدي في حياته ، أجاب بهدوء.
كان ذلك لفترة وجيزة فقط ، لكن تلك اللحظة كانت قاتلة.
“لأنني قوي للغاية.”
“القرف…”
“قوي جدا؟“
غير قادر على استخدام سايوناته الخاطفة ، الشيء الوحيد الذي يمكنه فعله هو الوقوف بهدوء في منتصف الساحة.
“على الأقل بالنسبة لعمري. وكبار السن لن يقاتلوني لأنهم لا يريدون أن يؤذوني. يعتقدون أنني أغلى من أن أؤذي …”
تفجر–
كما ساهمت حقيقة أن جميع النقابات تراقبه عن كثب في الشعور بالملل ، حيث منعته من الدخول في أي معارك قد تعرض حياته للخطر. لولا خطة الشيطان المدروسة بعناية ، لكانوا على الأرجح هنا بالفعل ، لحمايته.
أمسكه ليام ، ونظر إلى الشيطان في حيرة.
لقد فهم نواياهم ، لكن أفعالهم أدت فقط إلى زيادة ملله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما اتضح ، لم يكن مجرد هجوم عشوائي.
… بصراحة ، لقد شعر بالملل لدرجة أنه بدأ في التساؤل عما إذا كانت الحياة تستحق ذلك.
“ما هذا؟“
كانت ثم اصبحت.
“على الأقل بالنسبة لعمري. وكبار السن لن يقاتلوني لأنهم لا يريدون أن يؤذوني. يعتقدون أنني أغلى من أن أؤذي …”
“… كل ما تريده هو الإثارة ، أليس كذلك؟ “
لقد كان عالما مليئا بالمعجزات الضخمة التي ستصبح ذات يوم العمود الفقري للبشرية.
سأله الشيطان. أدار رأسه لينظر إليه ، هز رأسه.
“معجزة”.
“أنا أعرف ما الذي تحاول القيام به. لن أقع في ذلك. لن أوقع عقدًا شيطانيًا.”
لم تدم الإثارة طويلاً حيث عانى من نفس المصير كما كان في الماضي.
“أنا لا أطلب منك توقيع عقد“.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أفعاله صدمت الشيطان.
ولكن في ذلك الوقت ، هز الشيطان رأسه وهو يتذمر بنبرة لا تكاد تسمع. ما زال يكفي ليام أن يسمع.
“لماذا تشعر بالملل؟“
“لست مجنونًا بما يكفي لتوقيع عقد معك.”
“… وسيصبح الفائز هو سيد الساحة.”
“… ثم ماذا تريد؟ “
“رئيس الاتحاد القادم“.
تقدم خطوة إلى الأمام ورفع يده ، مستعدًا لقتل الشيطان في أي لحظة.
كلما سمع ليام أكثر ، أصبحت يده أكثر استرخاء حيث سرعان ما ظهر اهتمام على وجهه.
رفع رأسه للتحديق في ليام ، قال الشيطان بسرعة.
لسوء الحظ ، لم تدم تلك الأيام طويلاً حقًا.
“ماذا لو أخبرك عن مكان يمكنك أن تقاتل فيه من قلبك بحياتك على المحك؟“
يحدق في الجرم السماوي لبضع ثوان ، أومأ ليام برأسه.
توقفت يد ليام.
أصبحت حياته رتيبة حيث لم يعد هناك شيء يثيره.
“… تتكلم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com منذ تلك اللحظة فصاعدًا ، أصبح عالم ليام مصبوغًا باللون الرمادي.
تجلت ابتسامة على وجه الشيطان حيث سرعان ما بدأ بإبلاغ ليام عن الساحة الموجودة في عالم الشياطين.
لم يكن مهتمًا بمثل هذه الأشياء. لم تكن مسؤولياته شيئًا.
كلما سمع ليام أكثر ، أصبحت يده أكثر استرخاء حيث سرعان ما ظهر اهتمام على وجهه.
كان في تلك اللحظة.
“… وسيصبح الفائز هو سيد الساحة.”
“… وسيصبح الفائز هو سيد الساحة.”
“مثير للاهتمام.”
“ما هذا؟“
انتشرت ابتسامة رقيقة على وجه ليام وهو يفكر في تفاصيل الساحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا عنها؟ “
سأل التفكير قليلا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحطم الشيطان على إحدى الأشجار ، ورفع رأسه وحدق في اتجاهه. كانت عيناه غائمتان بشكل واضح من الخوف.
“كيف أذهب إلى هناك؟“
“ممل.”
“… يجب أن تأتي معي إلى عالم الشياطين.”
“أنا أشعر بالملل.”
تجعدت حواجب ليام عندما سمع هذا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما سكب كل مانا عليهم ، بدأ الدم يتساقط من تحت عينيه. لكنه لم يكن يهتم ، لم يكن يريد أن يهتم.
“كيف لي أن أعرف أنك لا تعبث معي؟“
“أنت … ماذا تفعل؟“
كان في تلك اللحظة.
يتحطم. يتحطم.
تفجر!
“هذا … هذا ما أردته ….”
فجأة رفع الشيطان يده وشرع في ثقب بطنه بأظافره الحادة. تطاير الدم الأسود على الأرض ، وسحب الشيطان جرمًا نابضًا ببطء.
لم يكن يريد أكثر من أن يخفف نفسه من الملل الذي كان يعاني منه طوال العامين الماضيين.
ثم شرع في إلقائها في اتجاه ليام.
عندما كان يحدق في سيفه ، فكر.
“ها أنت ذا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما اتضح ، لم يكن مجرد هجوم عشوائي.
أمسكه ليام ، ونظر إلى الشيطان في حيرة.
سمع صوت حطم الأذن بينما تحطمت إحدى الحلقات البعيدة.
“ما هذا؟“
ومع ذلك ، فقد جلب اللون أيضًا إلى عالمه الرمادي الباهت عندما شرع في مهاجمة الشيطان.
“إنه جوهر.”
“ممل.”
أجاب الشيطان.
… أو هكذا اعتقد.
“به أنت تتحكم في حياتي وموتي. هل هذا دليل كاف على أنني سأحتفظ بكلماتي؟“
لقد أصبح مرة أخرى قويًا جدًا.
يحدق في الجرم السماوي لبضع ثوان ، أومأ ليام برأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كان تنين البرق يستعد للانسحاب تمامًا من سيفه ، فقد فجأة السيطرة على أسلافه الخاطفة. توقفت ذراعه بشكل مفاجئ.
“على ما يرام.”
في الواقع ، حصل أيضًا على منافس أثناء وجوده في القفل. فرد دفعه إلى الأمام وتبعه من الخلف.
تفجر–
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رطم.. رطم… رطم… رطم!
من العدم قطع ذراعه وسالت الدماء في كل مكان.
توقفت يد ليام.
أفعاله صدمت الشيطان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com منذ تلك اللحظة فصاعدًا ، أصبح عالم ليام مصبوغًا باللون الرمادي.
“أنت … ماذا تفعل؟“
من أجل ضمان نجاح خططهم ، ومنع وصول أي تعزيزات ، هاجمت الشياطين عدة أماكن في وقت واحد ، بما في ذلك الاتحاد.
يحدق في ذراعه على الأرض ، ووضع قلب الشيطان بعيدًا وأعلن.
“… يجب أن تأتي معي إلى عالم الشياطين.”
“منذ هذا اليوم ، مات ليام نيفيلي. مات أثناء قتال ضد شيطان يحاول إنقاذ زملائه في الفصل.”
“أمل الإنسانية“.
استدار ، وشرع في قطع رأس الشيطان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الشخص الوحيد الذي لم يهرب في ذلك اليوم هو ليام. في تلك اللحظة ، لم يتخلف لأنه أراد إنقاذ زملائه في الفصل ولا لأنه يريد أن يكون بطلاً ؛ كان مليئًا بالإثارة التي لا يمكن تفسيرها لأول مرة منذ وقت طويل حيث استعاد عالمه الرمادي الباهت بعض الألوان أخيرًا
اختفت شخصيته بعد ذلك.
آه ، لقد مر وقت طويل حتى أنه نسي بالفعل.
سيؤدي اختفائه في النهاية إلى فقده أثناء العمل ، وسيُعلن في النهاية أنه ميت عندما أصبحوا غير قادرين على تحديد أي أدلة عنه بغض النظر عن السنوات العديدة التي مرت.
كانت ثم اصبحت.
بعد ذلك ، دخل ليام إلى عالم الشياطين وهكذا دخل إلى الحلبة.
حاول معالجة الموقف من خلال التراجع كثيرًا ، لكن في النهاية ، اكتشف صديقه ومنافسه نواياه وتوقفوا عن التحدث إليه تمامًا.
في البداية ، كان متحمسًا. لقاء خصوم جدد ، والقدرة على قتالهم بحياته على المحك بما يرضي قلبه …
“على الأقل بالنسبة لعمري. وكبار السن لن يقاتلوني لأنهم لا يريدون أن يؤذوني. يعتقدون أنني أغلى من أن أؤذي …”
شعرت كما لو أنه عاد إلى القفل!
كانوا مملين.
لكن…
توقفت يد ليام.
“ممل.”
اسمه كان…
لم تدم الإثارة طويلاً حيث عانى من نفس المصير كما كان في الماضي.
لم يكونوا بحاجة إلى قول أي شيء له لفهم ما كانوا يفكرون فيه. قالت وجوههم كل شيء.
لقد أصبح مرة أخرى قويًا جدًا.
استمرت الحياة المملة حتى وجد نفسه في رحلة مدرسية مع زملائه خلال سنته الثالثة من القفل.
… الشعور بالخسارة. لقد نسيها منذ فترة طويلة ، وبدأت أيامه في الحلبة ببطء تصبح باهتة وباهتة.
لماذا لا؟ كان من المفترض أن تكون الأكاديمية الأولى في المجال البشري.
“ألن أشعر بالملل أبدًا؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com منذ تلك اللحظة فصاعدًا ، أصبح عالم ليام مصبوغًا باللون الرمادي.
بعد أن أمضى أربع سنوات بالضبط في الحلبة ، أصبح عالمه مرة أخرى رماديًا لأنه لم يعد يهتم بالفوز.
في الواقع ، حصل أيضًا على منافس أثناء وجوده في القفل. فرد دفعه إلى الأمام وتبعه من الخلف.
… أو هكذا اعتقد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما ساهمت حقيقة أن جميع النقابات تراقبه عن كثب في الشعور بالملل ، حيث منعته من الدخول في أي معارك قد تعرض حياته للخطر. لولا خطة الشيطان المدروسة بعناية ، لكانوا على الأرجح هنا بالفعل ، لحمايته.
كسر. كسر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com منذ تلك اللحظة فصاعدًا ، أصبح عالم ليام مصبوغًا باللون الرمادي.
يحدق في الشقوق المتكونة من حوله ، وجد تنين البرق أن قلبه ينبض بمعدل أسرع بكثير من المعتاد.
شعرت كما لو أنه عاد إلى القفل!
دون أن يدري ، انتشرت ابتسامة على وجهه وهو يحدق في خصمه. شعر أبيض ، وعيون زرقاء عميقة ، وبدا أيضا أنه أصغر منه …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هكذا قال.
انزلق سيفه ببطء من غمده وهو يغمغم في أنفاسه.
“أنت … أنت أقوى مما قالته التقارير!”
“هذا … هذا ما أردته ….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن…
ولأول مرة منذ فترة طويلة ، شعر أخيرًا أنه نسي منذ زمن طويل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… تتكلم.”
الإثارة.
يحدق في الجرم السماوي لبضع ثوان ، أومأ ليام برأسه.
رطم.. رطم… رطم… رطم!
عندما كان يحدق في عدو قوي ، شعر بإحساس وشيك بالهلاك.
عندما شعر بالقوة الهائلة التي تدور حوله ، وقف ظهر شعره فجأة وتسابق قلبه. كان هجوم خصمه جاهزًا.
يحدق في الجرم السماوي لبضع ثوان ، أومأ ليام برأسه.
“هذا الشعور بالموت …”
الجميع ، بما في ذلك منافسه ، هربوا بعيدًا في اللحظة التي رأوا فيها الشيطان.
شعرت بالقوة الموجودة في هجوم خصمه ، شددت قبضة تنين البرق على السيف. أثناء مراقبة أسلوب خصمه عن كثب ، بدأت عيناه بالتوتر عندما ركز على تدفق مانا.
سيؤدي اختفائه في النهاية إلى فقده أثناء العمل ، وسيُعلن في النهاية أنه ميت عندما أصبحوا غير قادرين على تحديد أي أدلة عنه بغض النظر عن السنوات العديدة التي مرت.
تقطر. تقطر.
حاول معالجة الموقف من خلال التراجع كثيرًا ، لكن في النهاية ، اكتشف صديقه ومنافسه نواياه وتوقفوا عن التحدث إليه تمامًا.
عندما سكب كل مانا عليهم ، بدأ الدم يتساقط من تحت عينيه. لكنه لم يكن يهتم ، لم يكن يريد أن يهتم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن تلك كانت أيامًا ممتعة حقًا بالنسبة إلى ليام.
حتى لو مات ، فهو لا يريد أن يفوت هذا الشعور.
تجلت ابتسامة على وجه الشيطان حيث سرعان ما بدأ بإبلاغ ليام عن الساحة الموجودة في عالم الشياطين.
… هذا التشويق.
“هذا الشعور بالموت …”
“أنتهي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندها توقف أخيرًا عن صب المانا في عينيه وهو يتخذ موقفًا ببطء.
آه ، لقد مر وقت طويل حتى أنه نسي بالفعل.
استغرق الأمر بعض الوقت ، لكنه حفظ أخيرًا تدفق مانا لخصمه وكان مستعدًا للهجوم.
استدار ، وشرع في قطع رأس الشيطان.
عندما كان يحدق في سيفه ، فكر.
عندما هاجم الشيطان ، لمع عيناه وانتشرت ابتسامة على وجهه.
يا لها من تقنية قوية. إنه لأمر مؤسف أن أنسى هذا لاحقا … “
توقفت يد ليام.
عند إعادة توجيه مانا بنفس الطريقة التي كان بها خصمه ، ابتعد التنين البرق ببطء عن السيف.
كانت ثم اصبحت.
فرقعة. فرقعة.
“هذا … هذا ما أردته ….”
بدأت فرقعة من البرق بالانتشار حوله وهو يبتعد ببطء عن السيف.
“أنا أشعر بالملل.”
ثم حدث شيء ما.
أصبحت حياته رتيبة حيث لم يعد هناك شيء يثيره.
يتحطم.
في البداية ، كان متحمسًا. لقاء خصوم جدد ، والقدرة على قتالهم بحياته على المحك بما يرضي قلبه …
سمع صوت حطم الأذن بينما تحطمت إحدى الحلقات البعيدة.
“منذ هذا اليوم ، مات ليام نيفيلي. مات أثناء قتال ضد شيطان يحاول إنقاذ زملائه في الفصل.”
“هاه؟“
تفجر!
بينما كان تنين البرق يستعد للانسحاب تمامًا من سيفه ، فقد فجأة السيطرة على أسلافه الخاطفة. توقفت ذراعه بشكل مفاجئ.
عندما شعر بالقوة الهائلة التي تدور حوله ، وقف ظهر شعره فجأة وتسابق قلبه. كان هجوم خصمه جاهزًا.
كان ذلك لفترة وجيزة فقط ، لكن تلك اللحظة كانت قاتلة.
ولكن ، انتهى هذا الأمر حتمًا لأن منافسه سرعان ما توقف عن مقارنة نفسه به ودفع نفسه كما فعل من قبل.
“القرف…”
كانت ثم اصبحت.
يحدق في اتجاه الحلقات المقتربة ، لعن تنين البرق.
“لماذا تشعر بالملل؟“
لكن الوقت كان قد فات بالنسبة له لفعل أي شيء.
اية (115) إِنَّ ٱللَّهَ لَا يَغۡفِرُ أَن يُشۡرَكَ بِهِۦ وَيَغۡفِرُ مَا دُونَ ذَٰلِكَ لِمَن يَشَآءُۚ وَمَن يُشۡرِكۡ بِٱللَّهِ فَقَدۡ ضَلَّ ضَلَٰلَۢا بَعِيدًا (116) سورة النساء الاية (116)
كسر. كسر. كسر.
لم يكن مهتمًا بمثل هذه الأشياء. لم تكن مسؤولياته شيئًا.
في ومضة ، انفتحت الشقوق من حوله ، واندلعت ومضات من الضوء نحوه. أينما نظر ، سيجد ضوءًا ساطعًا يتجه في اتجاهه.
بعد التفكير في تجاربه السابقة ، وعدم التحدي في حياته ، أجاب بهدوء.
يتحطم. يتحطم.
من أجل ضمان نجاح خططهم ، ومنع وصول أي تعزيزات ، هاجمت الشياطين عدة أماكن في وقت واحد ، بما في ذلك الاتحاد.
عندما حدث ذلك ، تحطمت الأقراص على بعد واحدة تلو الأخرى ، مما منعه من استخدام أسلافه الخاطفة.
ولكن ، انتهى هذا الأمر حتمًا لأن منافسه سرعان ما توقف عن مقارنة نفسه به ودفع نفسه كما فعل من قبل.
غير قادر على استخدام سايوناته الخاطفة ، الشيء الوحيد الذي يمكنه فعله هو الوقوف بهدوء في منتصف الساحة.
رفع رأسه للتحديق في ليام ، قال الشيطان بسرعة.
يحدق في الهجمات القادمة ، وخفض تنين البرق يديه ببطء وتمتم.
ولكن ، انتهى هذا الأمر حتمًا لأن منافسه سرعان ما توقف عن مقارنة نفسه به ودفع نفسه كما فعل من قبل.
“… كانت هذه معركة جيدة.”
تفجر–
… الشعور بالخسارة. لقد نسيها منذ فترة طويلة ، وبدأت أيامه في الحلبة ببطء تصبح باهتة وباهتة.
ترجمة FLASH
———-—-
كلما التقيا بعد ذلك ، كان يستقبله بإيماءة قصيرة ويختفي في المسافة.
تفجر–
اية (115) إِنَّ ٱللَّهَ لَا يَغۡفِرُ أَن يُشۡرَكَ بِهِۦ وَيَغۡفِرُ مَا دُونَ ذَٰلِكَ لِمَن يَشَآءُۚ وَمَن يُشۡرِكۡ بِٱللَّهِ فَقَدۡ ضَلَّ ضَلَٰلَۢا بَعِيدًا (116) سورة النساء الاية (116)
فجأة رفع الشيطان يده وشرع في ثقب بطنه بأظافره الحادة. تطاير الدم الأسود على الأرض ، وسحب الشيطان جرمًا نابضًا ببطء.
“ممل.”
من العدم قطع ذراعه وسالت الدماء في كل مكان.
عندما شعر بالقوة الهائلة التي تدور حوله ، وقف ظهر شعره فجأة وتسابق قلبه. كان هجوم خصمه جاهزًا.
“أنت … أنت أقوى مما قالته التقارير!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات