أفرلورد [1]
الفصل 527: أفرلورد [1]
“هل أنت متأكد؟“
“هذا يعمل بشكل أفضل.”
“إذا كان شخصًا ما يقلد شخصًا ما ، فسيكون هو يقلدني. في المقام الأول ، أنا الشخص صاحب الشخصية الملتوية …”
“هل أنت متأكد؟“
قطعا لا.
“إذا كنت ترغب في إحداث أكبر قدر من الضرر ، نعم. هذه هي أفضل طريقة.”
في النهاية ، تحت نظر أماندا ، أصبحت ميليسا نظيفة.
“تمام…”
حك طرف أنفه ، وانتشرت ابتسامة باهتة على وجهه.
بدت الأمور متوترة إلى حد ما داخل مساحة مكتبية كبيرة الحجم ، حيث جلس شخصان على طرفي نقيض من بعضهما البعض.
“اعتقدت ذلك أيضًا.”
“ماذا عن هذه الحرب؟ هل ستكون حرب النقابات أكثر ملاءمة ، أم يجب علينا شلّهم ماليًا؟“
“اغسل رقبتك“.
“حرب النقابات؟ هذا يبدو ممتعًا إلى حد ما“.
الفصل 527: أفرلورد [1]
“… قد يأتي بنتائج عكسية.”
بالاتفاق ، نتف ميليسا شفتيها برفق.
“لا أعتقد أنه سيكون كذلك. يمكنك فقط أن تطلب من كيفن مساعدتك. أنا متأكد من أنه لن يواجه مشكلة في القيام بذلك. إنه سهل المنال. علاوة على ذلك ، أخبرتني بنفسك أنه يجب عليك التخلص منها . “
“ماذا.”
“حقيقي…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استغرق الأمر من أماندا بعض الوقت للرد. كانت النظرة على وجهها وهي تحدق في ميليسا لا تزال غريبة.
في هذا الجو غير العادي ، كانت الكلمات التي يتم التحدث بها بين الشخصين قد أرسلت موجات حول المجال البشري.
طرق. طرق.
كانت ثم اصبحت.
“أنا أحترم فقط الأقوياء. أنا لا أحترم الجبناء الذين يريدون سلب مني. لهذا السبب طردتك.”
طرق. طرق.
انحنى ماكسويل بأدب.
طرق الباب فجأة ، وصدى صوت عميق من الجانب الآخر من الباب.
بصراحة ، كانت لديها مشاعر مختلطة حول هذا الأمر.
“ملكة جمال الشباب ، هل يمكنني الدخول؟“
ببساطة ، كان الأمر مملًا. لقد أصبح الأمر مملًا لدرجة أن ميليسا زادت من استهلاكها للجرعات خلال تلك الفترة.
“نعم.”
كان من الجيد أن يكون هناك تغيير في الوتيرة من حين لآخر.
ردت أماندا.
خدشت جانب خدها ، وظلت عيون أماندا تتجه نحو المنطقة التي كانت مليسا تقف فيها من قبل. ثم هزت رأسها ونظرت في طريق ماكسويل.
بعد ذلك ، انفتح الباب ودخل شاب في الثلاثينيات من عمره إلى الغرفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أعتقد أنه سيكون كذلك. يمكنك فقط أن تطلب من كيفن مساعدتك. أنا متأكد من أنه لن يواجه مشكلة في القيام بذلك. إنه سهل المنال. علاوة على ذلك ، أخبرتني بنفسك أنه يجب عليك التخلص منها . “
كان ماكسويل ، مساعد أماندا.
قطعا لا.
سألت بفضول في اللحظة التي وضعت فيها عينا أماندا عليه.
“حسنًا ، أنا أضحك فقط لأن هذا ممتع.”
“ما الذي أتى بك إلى هنا؟“
“كنت فقط أهنئك على فوزك“.
“… لا شيء على وجه الخصوص ملكة جمال الشباب.”
نظر حول الغرفة بفضول قبل أن تتوقف عينيه على الشخصية الجالسة بجوار أماندا.
“يبدو أنني كنت مخطئا بشأنك.”
على الرغم من النفضة الطفيفة في فمه عندما توقف للنظر في الشكل ، سرعان ما واصل الكلام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استغرق الأمر من أماندا بعض الوقت للرد. كانت النظرة على وجهها وهي تحدق في ميليسا لا تزال غريبة.
“كبار السن يريدون معرفة ما إذا كنت قد توصلت إلى حل لمأزقنا الحالي“.
كانت ثم اصبحت.
“عن ذلك …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم؟“
أدارت أماندا رأسها لإلقاء نظرة على فتاة كانت تجلس بجانبها. بخلاف ميليسا ، من كان يمكن أن يكون أيضًا؟
انحنى ماكسويل بأدب.
فقط هي ستقول مثل هذه الكلمات. حسنًا ، كان هناك رين ، لكنه لم يكن هنا بالضبط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على طول الطريق ، همست بصوتٍ بالكاد مسموع. من الواضح أنها كانت لا تزال مالحة فيما يتعلق بكلمات أماندا.
رفعت ميليسا نظارتها بإصبعها ، ولم ترد وتمسح بعينيها خريطة مدينة أشتون.
“ملكة جمال الشباب ، هل يمكنني الدخول؟“
ثم ، بعد أن أبعدت نظرتها عن الخريطة ، ردت.
“… أرى.”
“أفضل رهان لك هو أن تشل ماليا ، ونقابة دونغتان ، و نقابة إيكاريان ، و نقابة نجوم الثلج. من حيث التمويل ، هم الأضعف في المجموعة ، وسيهبطون دون خوض الكثير من القتال.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بصق بين أسناني المكسورة بينما كنت أحملق في اتجاه إدوارد.
“اعتقدت ذلك أيضًا.”
“… وجعتي الوحيدة في هذا هو أنهم قد يستعينون بمساعدة خارجية للقتال في حروب النقابات ، وهذا في حد ذاته سيكون عيبًا.”
أتبعت إيماءة استجابة أماندا وهي تشير إلى نقابتين أخريين.
“هل أبدو مثله حقًا؟“
“فيما يتعلق بهاتين النقابتين ، سيكون الشبح و الغراب الذهبي هو الأفضل لإعلان حرب النقابة ضدهما. لديهم القوة المالية ، لكنهم ليسوا أقوياء من حيث الأعضاء.”
بدأ جسد ميليسا يهتز بفمها الخافت.
“أوافق ، هذا أفضل رهان لك.”
“أنا أحترم فقط الأقوياء. أنا لا أحترم الجبناء الذين يريدون سلب مني. لهذا السبب طردتك.”
ردت ميليسا بنظرة جادة. كان هناك بريق من الإثارة في عينيها وهي تحدق في الخريطة.
“… وجعتي الوحيدة في هذا هو أنهم قد يستعينون بمساعدة خارجية للقتال في حروب النقابات ، وهذا في حد ذاته سيكون عيبًا.”
بلع.
“أنا موافق.”
انحنى ماكسويل بأدب.
ضاقت عيون أماندا. استرخاء حواجبها بعد فترة وجيزة.
عند دخول نفق الساحة ، استقبلتني شخصية مألوفة. كان إدوارد.
“ولكن أعتقد أن هذا يمكن أن يعمل لصالحنا“.
بعد التأكد من أنه قد انتهى من أجله ، شرعت في العودة إلى غرفتي.
“قد يكون…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد وعدت نفسها بالتحكم في تناول جرعاتها.
بالاتفاق ، نتف ميليسا شفتيها برفق.
قبضة ميليسا مشدودة.
“خاصة وأنهم سيكونون أفرادًا لم يعملوا مع بعضهم البعض من قبل”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندها تحدث أماندا. تسببت كلماتها التالية في تقسية وجه ميليسا.
“نعم.”
“ملكة جمال الشباب …”
كان التنسيق والتعاون السلس بين جميع المشاركين من أهم العوامل لضمان النصر في حرب النقابات.
“… لا شيء على وجه الخصوص ملكة جمال الشباب.”
لم يكن سيناريو 1v1. كانت معركة واسعة النطاق شارك فيها الآلاف والآلاف من الأفراد.
صفعة-!
من خلال تعيين مساعدة خارجية ، سيكونون في الأساس يتخلون عن السيطرة. على وجه الخصوص ، كان هذا أكثر وضوحًا عندما استأجر المرء دعمًا أقوى.
ببساطة ، كان الأمر مملًا. لقد أصبح الأمر مملًا لدرجة أن ميليسا زادت من استهلاكها للجرعات خلال تلك الفترة.
وبالتالي ، كلما كانوا أقوى ، كانوا أكثر غطرسة ، مما يجعل السيطرة عليهم أكثر صعوبة.
“حسنًا ، أنا أضحك فقط لأن هذا ممتع.”
وكانت هذه مشكلة خطيرة عندما استعانت النقابات بمساعدة خارجية.
“لقد ذكّرتني برين عندما كنا تتحدث عن تدمير النقابات.”
بعبارة أخرى ، كانوا سيفًا ذا حدين.
“… لا شىء اكثر.”
“ههههه …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاء …”
هربت قهقه مفاجئة من شفتي ميليسا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفعت ميليسا نظارتها بإصبعها ، ولم ترد وتمسح بعينيها خريطة مدينة أشتون.
“هذا ممتع …”
ميليسا تصدرت رأسها قليلاً.
بالتفكير في عدد النقابات المصنفة بالألماس التي قد تسقط من خططهم ، لم تستطع ميليسا مساعدة نفسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكانت هذه مشكلة خطيرة عندما استعانت النقابات بمساعدة خارجية.
المال الذي سيأتي من انتصارهم …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا تضحك؟“
انتشرت ابتسامة عريضة على وجهها.
“تبا ، لقد أخرجته من العادة.”
في هذه الأثناء ، أدارت رأسها ، نظرت أماندا في طريقها. تحول وجهها غريبا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحدق في الخريطة أمامها ، وكان لدى ميليسا رغبة مفاجئة في تدمير المزيد.
ثم سألت.
تشدد وجه أماندا.
“لماذا تضحك؟“
كان من الجيد أن يكون هناك تغيير في الوتيرة من حين لآخر.
“… لا شىء اكثر.”
“خاصة وأنهم سيكونون أفرادًا لم يعملوا مع بعضهم البعض من قبل”.
لوحت ميليسا بها. لكن الابتسامة على وجهها قالت خلاف ذلك.
“هل قالت للتو ما أعتقد أنها قالته للتو؟“
في النهاية ، تحت نظر أماندا ، أصبحت ميليسا نظيفة.
خدشت جانب خدها ، وظلت عيون أماندا تتجه نحو المنطقة التي كانت مليسا تقف فيها من قبل. ثم هزت رأسها ونظرت في طريق ماكسويل.
“حسنًا ، أنا أضحك فقط لأن هذا ممتع.”
كان من الجيد أن يكون هناك تغيير في الوتيرة من حين لآخر.
“هزار؟“
فقط هي ستقول مثل هذه الكلمات. حسنًا ، كان هناك رين ، لكنه لم يكن هنا بالضبط.
“نعم.”
“كبار السن يريدون معرفة ما إذا كنت قد توصلت إلى حل لمأزقنا الحالي“.
تعمقت ابتسامة ميليسا. عدلت النظارات على وجهها مرة أخرى ، وضغطت بيديها على إحدى النقابات الموجودة على الخريطة.
لحسن الحظ ، اتصلت بها أماندا.
“تدمير النقابات وكل شيء. هذا ممتع أكثر بكثير مما كنت أعتقد في الأصل. نوع من يسترجعني من الكثير من التوتر.”
“حسنًا؟“
نتيجة لكل ما حدث مع البطاقات السحرية مؤخرًا ، كانت ميليسا مرهقة ومرهقة بشكل لا يصدق.
صليل–
في غياب مكالمة أماندا ، ربما كانت ستقضي اليوم في المختبر تقوم بنفس المهام المتكررة.
“مفهوم“.
ببساطة ، كان الأمر مملًا. لقد أصبح الأمر مملًا لدرجة أن ميليسا زادت من استهلاكها للجرعات خلال تلك الفترة.
“ملكة جمال الشباب …”
لحسن الحظ ، اتصلت بها أماندا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [والفائز في هذه المباراة هو حاصد الأبيض الذي أصبح الآن مؤهل للقتال ضد افرلورد الحالي!]
كان من الجيد أن يكون هناك تغيير في الوتيرة من حين لآخر.
بمجرد أن بدأت أقول الجزء الأول من الجملة ، حرصت على ممارسة المزيد من الضغط على إصبعي السبابة.
“… أرى.”
“خاصة وأنهم سيكونون أفرادًا لم يعملوا مع بعضهم البعض من قبل”.
استغرق الأمر من أماندا بعض الوقت للرد. كانت النظرة على وجهها وهي تحدق في ميليسا لا تزال غريبة.
أتبعت إيماءة استجابة أماندا وهي تشير إلى نقابتين أخريين.
ميليسا تصدرت رأسها قليلاً.
بعبارة أخرى ، كانوا سيفًا ذا حدين.
“ما هو الخطأ؟“
“أنا موافق.”
الطريقة التي كانت تنظر بها أماندا إليها جعلتها تشعر بالغرابة.
ردت أماندا.
‘ما هو الخطأ معها.’
نتيجة للضرب على تنين البرق و القمر الفضي ، أصبح إمبراطور قوس دوق. بالإضافة إلى ذلك ، كان قد هزم للتو الإمبراطور الحالي لقوس الملك ، مما يؤهلني لمحاربة اللورد.
عندها تحدث أماندا. تسببت كلماتها التالية في تقسية وجه ميليسا.
الفصل 527: أفرلورد [1]
“لقد ذكّرتني برين عندما كنا تتحدث عن تدمير النقابات.”
“لقد ذكّرتني برين عندما كنا تتحدث عن تدمير النقابات.”
“ماذا.”
انتشرت ابتسامة عريضة على وجهها.
بدأ جسد ميليسا يهتز بفمها الخافت.
بالاقتراب ، تعمق صوتي.
“هل قالت للتو ما أعتقد أنها قالته للتو؟“
“يبدو أنني كنت مخطئا بشأنك.”
تحدق في الخريطة أمامها ، وكان لدى ميليسا رغبة مفاجئة في تدمير المزيد.
وقفت ، أجبرت على الابتسام.
“… أذكرها به؟ “
“اغسل رقبتك“.
قطعا لا.
أتبعت إيماءة استجابة أماندا وهي تشير إلى نقابتين أخريين.
كان هذا أسوأ كابوس لها.
“نعم.”
ضاقت عيناها في النهاية بإحكام حيث انقبضت أسنانها.
“حسنًا ، أنا أضحك فقط لأن هذا ممتع.”
“… من بين كل الأشخاص الذين يجب أن تقارنني بهم ، هل اخترته؟ “
عندما سمعت صوت الشيطان ، حولت نظرتي بعيدًا عن الحشد قبل أن أحدق في شخصية بعيدة. كان من خصمي.
“آسفة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضاقت عيناي على الفور بمجرد أن رأيته.
اعتذرت أماندا. ومع ذلك ، لا يبدو أنها آسف على الإطلاق. بدلا من ذلك ، كانت تبدو مليئة بالشفقة.
الفصل 527: أفرلورد [1]
قبضة ميليسا مشدودة.
“يبدو أنني كنت مخطئا بشأنك.”
“شكرا لتدمير مزاجي“.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد وعدت نفسها بالتحكم في تناول جرعاتها.
صفعت الطاولة ، تناولت ميليسا جرعة.
حك طرف أنفه ، وانتشرت ابتسامة باهتة على وجهه.
بلع.
“ولكن أعتقد أن هذا يمكن أن يعمل لصالحنا“.
كان هناك صوت مسموع في الغرفة وهو يحدق فيه بعناية.
بدت الأمور متوترة إلى حد ما داخل مساحة مكتبية كبيرة الحجم ، حيث جلس شخصان على طرفي نقيض من بعضهما البعض.
“تبا ، لقد أخرجته من العادة.”
وبالتالي ، كلما كانوا أقوى ، كانوا أكثر غطرسة ، مما يجعل السيطرة عليهم أكثر صعوبة.
تمسك ميليسا بالجرعة بإحكام ، وتثبّت أسنانها لأنها أجبرت نفسها على ترك الجرعة بعيدًا.
بالاقتراب ، تعمق صوتي.
لقد وعدت نفسها بالتحكم في تناول جرعاتها.
“أفضل رهان لك هو أن تشل ماليا ، ونقابة دونغتان ، و نقابة إيكاريان ، و نقابة نجوم الثلج. من حيث التمويل ، هم الأضعف في المجموعة ، وسيهبطون دون خوض الكثير من القتال.”
وقفت ، أجبرت على الابتسام.
“حسنًا ، أنا أضحك فقط لأن هذا ممتع.”
“أماندا ، إذا كنت تخطط لفعل شيء ممتع مثل هذا مرة أخرى ، فاتصل بي. سأأتي بنبض القلب.”
“هل أبدو مثله حقًا؟“
استدارت ميليسا ، نظرت في طريق ماكسويل قبل التوجه إلى الباب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت المعركة صعبة ، لكنني حتمًا أصبحت الفائز. إذا كان علي أن أكون صادقا ، فإن القتال ضد إمبراطور قوس الملك كان أسهل بكثير من تنين البرق.
“بجد؟“
“… قد يأتي بنتائج عكسية.”
على طول الطريق ، همست بصوتٍ بالكاد مسموع. من الواضح أنها كانت لا تزال مالحة فيما يتعلق بكلمات أماندا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من النفضة الطفيفة في فمه عندما توقف للنظر في الشكل ، سرعان ما واصل الكلام.
“إذا كان شخصًا ما يقلد شخصًا ما ، فسيكون هو يقلدني. في المقام الأول ، أنا الشخص صاحب الشخصية الملتوية …”
“كنت فقط أهنئك على فوزك“.
على الرغم من الهمسات ، ما زالت أماندا تسمع كل كلمة من كلماتها.
كان من الجيد أن يكون هناك تغيير في الوتيرة من حين لآخر.
“على الأقل هي تعرف …”
لوحت ميليسا بها. لكن الابتسامة على وجهها قالت خلاف ذلك.
خدشت جانب خدها ، وظلت عيون أماندا تتجه نحو المنطقة التي كانت مليسا تقف فيها من قبل. ثم هزت رأسها ونظرت في طريق ماكسويل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحدق في الخريطة أمامها ، وكان لدى ميليسا رغبة مفاجئة في تدمير المزيد.
“لقد سمعت كل شيء ، يمكنك إبلاغ كبار السن بهذا. أبلغني عما إذا كانوا يوافقون على ترتيباتي أم لا”.
“حرب النقابات؟ هذا يبدو ممتعًا إلى حد ما“.
“مفهوم“.
ابتسامة متكلفة سحبت شفتي ببطء.
انحنى ماكسويل بأدب.
ميليسا تصدرت رأسها قليلاً.
عندما كان ماكسويل على وشك المغادرة ، فكر في شيء واتصل بأماندا.
“قد يكون…”
“ملكة جمال الشباب …”
كانت اقتباساته مبتذلة إلى حد ما ، لكن هذا هو بالضبط ما كنت أهدف إليه وأنا بصق تجاه حقي.
“نعم؟“
“ما الذي أتى بك إلى هنا؟“
حك طرف أنفه ، وانتشرت ابتسامة باهتة على وجهه.
ردت أماندا.
“لا يسعني سوى سماع المحادثة بينكما ، وأردت فقط إضافة شيء …”
تشدد وجه أماندا.
في منتصف عقوبته ، انطلق رأس أماندا قليلاً مع رفع جبينها الرقيق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صفعت الطاولة ، تناولت ميليسا جرعة.
“ما هذا؟“
تغير وجه إدوارد عند كلامي.
“… كان لكلاكما نفس النظرة على وجهيهما عندما دخلت الغرفة.”
ببساطة ، كان الأمر مملًا. لقد أصبح الأمر مملًا لدرجة أن ميليسا زادت من استهلاكها للجرعات خلال تلك الفترة.
“حسنًا؟“
من الأفضل أن تخسر
تشدد وجه أماندا.
“أنا موافق.”
لكن ماكسويل كانت قد غادرت بالفعل قبل أن تطلب منه المزيد من التفاصيل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندها تحدث أماندا. تسببت كلماتها التالية في تقسية وجه ميليسا.
صليل–
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في غياب مكالمة أماندا ، ربما كانت ستقضي اليوم في المختبر تقوم بنفس المهام المتكررة.
مع صوت إغلاق الباب ، غلف الصمت الغرفة.
قطعا لا.
تم القبض على أماندا على حين غرة ، ولم تعرف كيف ترد لأنها لمست شفتيها وتمتم.
مع هز كتفيه ، نظر إدوارد في طريقي.
“هل أبدو مثله حقًا؟“
استدارت ميليسا ، نظرت في طريق ماكسويل قبل التوجه إلى الباب.
بصراحة ، كانت لديها مشاعر مختلطة حول هذا الأمر.
في منتصف عقوبته ، انطلق رأس أماندا قليلاً مع رفع جبينها الرقيق.
خاصة وأن هذه كانت واحدة من أغرب سماته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع صوت إغلاق الباب ، غلف الصمت الغرفة.
“هاء …”
“تدمير النقابات وكل شيء. هذا ممتع أكثر بكثير مما كنت أعتقد في الأصل. نوع من يسترجعني من الكثير من التوتر.”
بتنهيدة طويلة متعبة ، فتحت أماندا الدرج المجاور لها وسحبت كرة صغيرة متوهجة.
“حقيقي…”
متكئة على كرسيها ، حدقت في السقف وهي تهمس في نفسها.
تم القبض على أماندا على حين غرة ، ولم تعرف كيف ترد لأنها لمست شفتيها وتمتم.
“أبي ، كيف حالك؟“
كنت أحاول أن أنقل له المعنى الخفي في كلامي.
***
“نعم.”
[والفائز في هذه المباراة هو حاصد الأبيض الذي أصبح الآن مؤهل للقتال ضد افرلورد الحالي!]
القوة التي حارب بها تركتني اهتزت حتى الآن.
عندما سمعت صوت الشيطان ، حولت نظرتي بعيدًا عن الحشد قبل أن أحدق في شخصية بعيدة. كان من خصمي.
“ماذا تريد؟“
بعد التأكد من أنه قد انتهى من أجله ، شرعت في العودة إلى غرفتي.
“أفضل رهان لك هو أن تشل ماليا ، ونقابة دونغتان ، و نقابة إيكاريان ، و نقابة نجوم الثلج. من حيث التمويل ، هم الأضعف في المجموعة ، وسيهبطون دون خوض الكثير من القتال.”
نتيجة للضرب على تنين البرق و القمر الفضي ، أصبح إمبراطور قوس دوق. بالإضافة إلى ذلك ، كان قد هزم للتو الإمبراطور الحالي لقوس الملك ، مما يؤهلني لمحاربة اللورد.
بصراحة ، كانت لديها مشاعر مختلطة حول هذا الأمر.
أمير الدم.
“لا يسعني سوى سماع المحادثة بينكما ، وأردت فقط إضافة شيء …”
كانت المعركة صعبة ، لكنني حتمًا أصبحت الفائز. إذا كان علي أن أكون صادقا ، فإن القتال ضد إمبراطور قوس الملك كان أسهل بكثير من تنين البرق.
“أوافق ، هذا أفضل رهان لك.”
كان تنين البرق مجرد قوة من قوى الطبيعة.
“ولكن أعتقد أن هذا يمكن أن يعمل لصالحنا“.
القوة التي حارب بها تركتني اهتزت حتى الآن.
“ما هذا؟“
بغض النظر ، تنين البرق جانبًا ، سيكون دوري قريبًا لأواجه القائد الأعلى الحالي. إدوارد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت المعركة صعبة ، لكنني حتمًا أصبحت الفائز. إذا كان علي أن أكون صادقا ، فإن القتال ضد إمبراطور قوس الملك كان أسهل بكثير من تنين البرق.
كانت الخطة بالطبع بالنسبة لي للفوز.
“فقط بالضربه يمكنني محاربة الدوق …”
كان هذا أمرًا لا بد منه.
“تدمير النقابات وكل شيء. هذا ممتع أكثر بكثير مما كنت أعتقد في الأصل. نوع من يسترجعني من الكثير من التوتر.”
“فقط بالضربه يمكنني محاربة الدوق …”
“على الأقل هي تعرف …”
كنت أعرف أفضل من أي شخص آخر أن رتبة الدوق لن يتم قمعها أثناء القتال على الرغم من أنه يجب نظريًا إلغاء رتبة الدوق.
كان تنين البرق مجرد قوة من قوى الطبيعة.
“مبروك على فوزك“.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاء …”
عند دخول نفق الساحة ، استقبلتني شخصية مألوفة. كان إدوارد.
لوحت ميليسا بها. لكن الابتسامة على وجهها قالت خلاف ذلك.
ضاقت عيناي على الفور بمجرد أن رأيته.
المال الذي سيأتي من انتصارهم …
“ماذا تريد؟“
كان هناك صوت مسموع في الغرفة وهو يحدق فيه بعناية.
سألت بصوت بارد نوعا ما. بالطبع ، كان هذا مجرد تصرف من جانبي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا أمرًا لا بد منه.
مع هز كتفيه ، نظر إدوارد في طريقي.
الطريقة التي كانت تنظر بها أماندا إليها جعلتها تشعر بالغرابة.
“كنت فقط أهنئك على فوزك“.
“أوه؟ أنت تهتم بذلك الآن فقط؟ ماذا عن عندما زرتك لأول مرة؟“
ابتسامة متكلفة سحبت شفتي ببطء.
“اعتقدت ذلك أيضًا.”
“لا تقل لي أنك تزورني الآن فقط لأنك خائف.”
“أنا أحترم فقط الأقوياء. أنا لا أحترم الجبناء الذين يريدون سلب مني. لهذا السبب طردتك.”
بالاقتراب ، تعمق صوتي.
“أنا موافق.”
“هل أخاف من ضربي ربما من ضربي؟“
أدارت أماندا رأسها لإلقاء نظرة على فتاة كانت تجلس بجانبها. بخلاف ميليسا ، من كان يمكن أن يكون أيضًا؟
يجب أن أقول ، ربما يمكنني أن أصنع شريرًا جيدًا.
لكن ماكسويل كانت قد غادرت بالفعل قبل أن تطلب منه المزيد من التفاصيل.
ظننت أنني واصلت إلقاء اقتباسات شريرة من الدرجة الثالثة. من أجل ذلك ، رميت كل ما يمكن أن أفكر فيه.
“شكرا لتدمير مزاجي“.
“اغسل رقبتك“.
“ماذا.”
تغير وجه إدوارد عند كلامي.
استدارت ميليسا ، نظرت في طريق ماكسويل قبل التوجه إلى الباب.
“أنا أحترم فقط الأقوياء. أنا لا أحترم الجبناء الذين يريدون سلب مني. لهذا السبب طردتك.”
سألت بفضول في اللحظة التي وضعت فيها عينا أماندا عليه.
“إنه ليس سيئا أيضا …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… كان لكلاكما نفس النظرة على وجهيهما عندما دخلت الغرفة.”
كانت اقتباساته مبتذلة إلى حد ما ، لكن هذا هو بالضبط ما كنت أهدف إليه وأنا بصق تجاه حقي.
في هذا الجو غير العادي ، كانت الكلمات التي يتم التحدث بها بين الشخصين قد أرسلت موجات حول المجال البشري.
“مراوغة الموت!”
أدارت أماندا رأسها لإلقاء نظرة على فتاة كانت تجلس بجانبها. بخلاف ميليسا ، من كان يمكن أن يكون أيضًا؟
سخرت منه ، وسرت بضع خطوات للأمام قبل أن أضع يدي على كتفه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه؟ أنت تهتم بذلك الآن فقط؟ ماذا عن عندما زرتك لأول مرة؟“
بصق أكرهه وهو يمسك بكتفه.
كان من الجيد أن يكون هناك تغيير في الوتيرة من حين لآخر.
“من أجلك ، عندما نلتقي نحن الاثنين في الحلبة ، من الأفضل أن تخسر. لا أريد قتلك.”
بصق أكرهه وهو يمسك بكتفه.
بمجرد أن بدأت أقول الجزء الأول من الجملة ، حرصت على ممارسة المزيد من الضغط على إصبعي السبابة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من النفضة الطفيفة في فمه عندما توقف للنظر في الشكل ، سرعان ما واصل الكلام.
كنت أحاول أن أنقل له المعنى الخفي في كلامي.
ثم ، بعد أن أبعدت نظرتها عن الخريطة ، ردت.
من الأفضل أن تخسر
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استغرق الأمر من أماندا بعض الوقت للرد. كانت النظرة على وجهها وهي تحدق في ميليسا لا تزال غريبة.
صفعة-!
خاصة وأن هذه كانت واحدة من أغرب سماته.
بعد صفع يدي بعيدًا ، أومأ إدوارد برأسه ببراعة وحدق في وجهي ببرود.
بدأ جسد ميليسا يهتز بفمها الخافت.
“يبدو أنني كنت مخطئا بشأنك.”
“كبار السن يريدون معرفة ما إذا كنت قد توصلت إلى حل لمأزقنا الحالي“.
قبل أن أتمكن من قول أي شيء آخر ، استدار مباشرة وغادر.
كانت اقتباساته مبتذلة إلى حد ما ، لكن هذا هو بالضبط ما كنت أهدف إليه وأنا بصق تجاه حقي.
يبدو أنه فقد كل الاهتمام بي.
سألت بفضول في اللحظة التي وضعت فيها عينا أماندا عليه.
“فقط انتظر…”
“تبا ، لقد أخرجته من العادة.”
بصق بين أسناني المكسورة بينما كنت أحملق في اتجاه إدوارد.
“مراوغة الموت!”
عندما سمعت صوت الشيطان ، حولت نظرتي بعيدًا عن الحشد قبل أن أحدق في شخصية بعيدة. كان من خصمي.
ترجمة FLASH
قبضة ميليسا مشدودة.
———-—-
“مبروك على فوزك“.
بالاتفاق ، نتف ميليسا شفتيها برفق.
اية (118) وَلَأُضِلَّنَّهُمۡ وَلَأُمَنِّيَنَّهُمۡ وَلَأٓمُرَنَّهُمۡ فَلَيُبَتِّكُنَّ ءَاذَانَ ٱلۡأَنۡعَٰمِ وَلَأٓمُرَنَّهُمۡ فَلَيُغَيِّرُنَّ خَلۡقَ ٱللَّهِۚ وَمَن يَتَّخِذِ ٱلشَّيۡطَٰنَ وَلِيّٗا مِّن دُونِ ٱللَّهِ فَقَدۡ خَسِرَ خُسۡرَانٗا مُّبِينٗا (119) سورة النساء الاية (119)
في منتصف عقوبته ، انطلق رأس أماندا قليلاً مع رفع جبينها الرقيق.
كان تنين البرق مجرد قوة من قوى الطبيعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يجب أن أقول ، ربما يمكنني أن أصنع شريرًا جيدًا.
نتيجة لكل ما حدث مع البطاقات السحرية مؤخرًا ، كانت ميليسا مرهقة ومرهقة بشكل لا يصدق.
في النهاية ، تحت نظر أماندا ، أصبحت ميليسا نظيفة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات