مشكلة تلو الأخرى [2]
الفصل 547: مشكلة تلو الأخرى [2]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أكبر مجتمع علمي في المجال البشري.
[{S} التلاعب بالذاكرة]
“يمكنك أن تفعل ذلك ، يمكنك أن تفعل ذلك …”
كان هذا هو اسم المهارة المصنفة [S] التي اخترتها. كما يوحي اسم المهارة ، مكنتني المهارة من تغيير ذكريات الأشخاص الذين قمت بتنشيط المهارة ضدهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه اللعنة.”
في المستقبل ، ستثبت هذه المهارة أنها مفيدة للغاية لأن الاحتمالات لا حصر لها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ردت ميليسا وهي تواصل التحديق في المشهد المتغير باستمرار في الخارج. هربت همسة منخفضة من شفتيها وأغلقت عيناها للحظة.
ومع ذلك ، لم يكن بدون أخطاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إنه لمن دواعي سروري البالغ أن أهنئ ميليسا هول على قدراتها المتميزة في مجال البحث والتطوير. أكسبتها إنجازاتها البارزة خلال العام الماضي هذه الجائزة من المجموعة الوطنية للعلوم ، و …
كانت هناك عيوب في المهارة. كان أحد هذه العوائق هو الكمية الكبيرة من استهلاك مانا المطلوب لتنشيط المهارة.
لم تكن مهارة مصنفة [S] من أجل لا شيء.
تردد صدى صوت روزيز داخل السيارة. أخيرًا قامت بفك تجعيد الورقة بالكامل ، ووضعتها بعناية فوق كومة الأوراق.
كلما كانت الذكريات التي قمت بتغييرها أعمق ، زاد استهلاك المانا. بنفس الطريقة ، كلما تغيرت ، استهلكت المزيد من المانا.
“كيف عديمة الفائدة …”
إذا لم يكن الأمر صعبًا بما فيه الكفاية بالفعل ، لم يكن بإمكاني سوى تغيير ذكريات أولئك الذين كانوا عاجزين أو كانت عقولهم بلا حراسة مثل كيفن منذ وقت ليس ببعيد.
“كيف عديمة الفائدة …”
ما زال.
“هذا اللعين.”
كانت هذه المهارة المثالية بالنسبة لي في الوقت الحالي.
كانت هذه مشكلة حقيقية لأن تجاربي في المونوليث كانت هي الأشياء التي جعلتني ما أنا عليه اليوم. شكرا لكم ، كان لدي طريقة لاستعادة ذكرياتي ، وبالتالي ، يمكنني التجربة عدة مرات.
“إذا كان ذلك ممكنًا ، فقد أتمكن من تغيير بعض ذكرياتي من الوقت الذي عدت فيه إلى المونولث.”
عند اختيار هذه المهارة ، كان هدفي الرئيسي هو حل جميع المشكلات العقلية التي كنت أعاني منها منذ أن عدت من المونوليث.
مع تحديق عينيها ، واجهت ميليسا صعوبة في إبقاء عينيها مفتوحتين بينما كانت أضواء الكاميرا تومض أمامها وتضرب المصاريع في كل مكان حولها.
لم يتوقفوا أبدًا ولم يزد الأمر إلا سوءًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هذه المهارة المثالية بالنسبة لي في الوقت الحالي.
لقد حان الوقت أخيرًا لأفعل شيئًا لحل هذه المشكلة ، وربما كانت هذه المهارة هي المفتاح.
استمر هذا لمدة عشر دقائق ، قبل أن يحين وقت مغادرة ميليسا المسرح أخيرًا.
ومع ذلك ، فقد رأيت مشكلة في هذه الطريقة.
“ماذا لو تغيرت شخصيتي أثناء عملية تغيير ذكرياتي؟“
ريينغ-! ريينغ-!
كانت هذه مشكلة حقيقية لأن تجاربي في المونوليث كانت هي الأشياء التي جعلتني ما أنا عليه اليوم. شكرا لكم ، كان لدي طريقة لاستعادة ذكرياتي ، وبالتالي ، يمكنني التجربة عدة مرات.
بمجرد أن غادرت ميليسا المسرح ، اختفت ابتسامتها عن وجهها. في انتظارها في نهاية المرحلة كانت روزي التي قفزت على الفور لتهنئتها. كان في يديها كومة كبيرة من الأوراق.
“بغض النظر عن ذلك ، ربما ينبغي أن أتصل بميليسا“.
في تلك اللحظة ، تذكرت ميليسا شيئًا ما فجأة ، وكانت حقيقة أن والدها كره رين بشغف.
في ذكرى محادثتي السابقة مع دوغلاس ، بحثت في جهات الاتصال الخاصة بي حتى توقفوا مؤقتًا في ملف تعريف معين.
عند فتح فمها ، حدقت روزي في ميليسا لبضع ثوانٍ قبل أن تومئ برأسها.
[ميليسا هول]
سرعان ما لاحظت عيناها السيارة الكبيرة المنتظرة بالخارج وبدأت تتجه نحوها على الفور.
“قد تكون قادرة على مساعدتي في إجراء ترتيب مع أوكتافيوس.”
الفصل 547: مشكلة تلو الأخرى [2]
كانت فرصي في الاتصال به بنفسي ضئيلة إلى حد ما بالنظر إلى وضعنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لست بحاجة إليهم. لدي الكثير بالفعل.”
وبالتالي ، لم يكن لدي خيار آخر سوى الاتصال بها.
“لا تتحدث عنهم. سينتهي بك الأمر فقط بإفساد مزاجي السيئ بالفعل.”
“هاء …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتحت فمها وسألت بقلق.
تركت تنهيدة طويلة ، وضغطت على جهة الاتصال واتصلت ميليسا.
—مباشرة إلى النقطة. هذا هو سبب إعجابي بك يا ميليسا.
“قد أندم على هذا.”
سرعان ما تمكنت من رؤية مرفقين في الرسالة التي أرسلها لها رين.
***
سرعان ما لاحظت عيناها السيارة الكبيرة المنتظرة بالخارج وبدأت تتجه نحوها على الفور.
“مشرقة جدا …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انتظر لحظة…”
مع تحديق عينيها ، واجهت ميليسا صعوبة في إبقاء عينيها مفتوحتين بينما كانت أضواء الكاميرا تومض أمامها وتضرب المصاريع في كل مكان حولها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لست بحاجة إليهم. لدي الكثير بالفعل.”
انقر. انقر. انقر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنا.”
‘مزعج جدا.’
في غضون ذلك ، تردد صدى صوت عالٍ في جميع أنحاء القاعة الكبيرة عندما قام رجل يرتدي حلة سوداء بتسليمها شهادة. كان رئيس المجموعة الوطنية للعلوم.
تلوح ميليسا أمامها ، وأجبرت نفسها على الابتسام.
“ماذا لو تغيرت شخصيتي أثناء عملية تغيير ذكرياتي؟“
– نود أن نهنئ ميليسا هول مرة أخرى على بحثها النموذجي حول [نشر مانا بين الوحوش]. بفضل بحثها ، تقدمت البشرية مرة أخرى عدة خطوات! كما هو متوقع منها!
“اسكت.”
في غضون ذلك ، تردد صدى صوت عالٍ في جميع أنحاء القاعة الكبيرة عندما قام رجل يرتدي حلة سوداء بتسليمها شهادة. كان رئيس المجموعة الوطنية للعلوم.
[رن دوفر.]
أكبر مجتمع علمي في المجال البشري.
في غضون ذلك ، تردد صدى صوت عالٍ في جميع أنحاء القاعة الكبيرة عندما قام رجل يرتدي حلة سوداء بتسليمها شهادة. كان رئيس المجموعة الوطنية للعلوم.
“شكرا لك.”
ارتعش فم ميليسا.
بابتسامة مشرقة ، شكرت ميليسا الرئيس وتواصلت للحصول على الشهادة.
وتظاهرت ميليسا بأنها منزعجة.
“كم من الوقت يتعين علي القيام بذلك؟“
وتظاهرت ميليسا بأنها منزعجة.
بعد أخذ الورقة ، ألقت ميليسا نظرة عابرة عليها.
“أخبرني أنك تمزح ، أليس كذلك؟ هل لديك أي فكرة عن والدي؟“
إنه لمن دواعي سروري البالغ أن أهنئ ميليسا هول على قدراتها المتميزة في مجال البحث والتطوير. أكسبتها إنجازاتها البارزة خلال العام الماضي هذه الجائزة من المجموعة الوطنية للعلوم ، و …
في منتصف جملتها ، توقف فم ميليسا عن الحركة.
“كيف عديمة الفائدة …”
في ذكرى محادثتي السابقة مع دوغلاس ، بحثت في جهات الاتصال الخاصة بي حتى توقفوا مؤقتًا في ملف تعريف معين.
وضعت ميليسا ابتسامة مشرقة ، وعانقت الشهادة على صدرها وأثنت رأسها نحو الكاميرات التي وجهت إليها.
بمجرد أن مرت أفكارها هناك ، تجعدت حواف شفتيها لأعلى بينما بدأت يدها ترتجف.
تبع أفعالها أصوات تصفيق عالية من الجمهور الذي وقف من مقاعدهم لتهنئتها.
ردت ميليسا بسرعة.
استمر هذا لمدة عشر دقائق ، قبل أن يحين وقت مغادرة ميليسا المسرح أخيرًا.
ترجمة FLASH
عندما غادرت ، حرصت على أن تحني رأسها مرة أخرى وشكرت رئيس NGS. كانت الابتسامة المشرقة تزين وجهها طوال الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل الاجتماع مهم جدا؟“
“أخيرا…”
بمجرد أن مرت أفكارها هناك ، تجعدت حواف شفتيها لأعلى بينما بدأت يدها ترتجف.
بمجرد أن غادرت ميليسا المسرح ، اختفت ابتسامتها عن وجهها. في انتظارها في نهاية المرحلة كانت روزي التي قفزت على الفور لتهنئتها. كان في يديها كومة كبيرة من الأوراق.
– نود أن نهنئ ميليسا هول مرة أخرى على بحثها النموذجي حول [نشر مانا بين الوحوش]. بفضل بحثها ، تقدمت البشرية مرة أخرى عدة خطوات! كما هو متوقع منها!
“تهنئة-“
“غير مهتم”.
“خذها.”
“تهنئة-“
سلمت الشهادة إلى روزي ، اقتحمت ميليسا المكان بشكل مزاجي.
-حبي الأبدي؟ “
“واه!”
تمامًا كما خرجت هذه الكلمات من فمه ، رن هاتف ميليسا مرتين. فوجئت ميليسا بخفضها ودققت في رسائلها.
فقدت روزي توازنها بسرعة ، وسرعان ما علقت يدها على الأوراق ودعمت الجزء السفلي بفخذها.
“اخرس وتحدث“.
“انتظر!”
“ما هذا؟“
وضعت الشهادة على عجل على كومة الأوراق ، وتبعتها روزي من الخلف.
“يمكنك أن تفعل ذلك ، يمكنك أن تفعل ذلك …”
“ميليسا ، لماذا تغادر مبكرًا؟ سمعت أن هناك جزءا تلو الآخر -“
في منتصف جملتها ، توقف فم ميليسا عن الحركة.
“غير مهتم”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما غادرت ، حرصت على أن تحني رأسها مرة أخرى وشكرت رئيس NGS. كانت الابتسامة المشرقة تزين وجهها طوال الوقت.
ردت ميليسا بسرعة.
ما زال.
كما لو كانت ترغب في المشاركة في حفلة مليئة برجال عجوز منحرفين يتشوقون إليها مع كل فرصة حصلوا عليها.
عندها تردد صدى صوت رين المتسارع من مكبرات الصوت في الهاتف.
“…. لكنها فرصة عظيمة لإقامة روابط رائعة.”
ضغطت ميليسا على هاتفها بإحكام ، فابتسمت.
“لست بحاجة إليهم. لدي الكثير بالفعل.”
[رن دوفر.]
عند الالتفاف حول الزاوية ، دخلت ميليسا ردهة المكان. عندما كانت ميليسا تحدق حولها ، سرعان ما سقطت عيناها على الأبواب الزجاجية الهائلة من بعيد.
—مباشرة إلى النقطة. هذا هو سبب إعجابي بك يا ميليسا.
سرعان ما لاحظت عيناها السيارة الكبيرة المنتظرة بالخارج وبدأت تتجه نحوها على الفور.
“ما هذا؟“
“مرحبا يا آنسة الشباب.”
بابتسامة مشرقة ، شكرت ميليسا الرئيس وتواصلت للحصول على الشهادة.
عند الخروج من المبنى ، نزل رجل يرتدي ملابس سوداء من السيارة وفتح لها الباب. نظرت إليه ميليسا لفترة وجيزة قبل دخول السيارة وعبر ساقيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انتظر لحظة…”
صليل-!
بقبضة من أسنانها ، كسرت ميليسا الورقة في يدها قبل رميها بعيدًا.
“انتظري يا آنسة الشباب!”
طرق. طرق.
بعد لحظات من دخولها السيارة ، دخلت روزي من الجانب الآخر. بدت متعبة إلى حد ما لأنها لا تزال متمسكة بأكوام الأوراق الكبيرة.
“ماذا…”
بنظرة سريعة عليها ، دفعتها ميليسا برأسها.
لم يتوقفوا أبدًا ولم يزد الأمر إلا سوءًا.
“ادخل ، ليس لدي المزيد من الوقت لأضيعه.”
“خذها.”
“حسنا.”
– نعم ، للأسف أفعل. ولهذا أطلب منك مساعدتي في تنظيم لقاء معه. قم بإخفائه كما لو كنت تقابله ، ولكن بدلاً من ذلك ، سأكون أنا من سيذهب.
وضعت روزي الأوراق بعناية بجانبها ، ووضعت حزام الأمان.
“غير مهتم”.
طرق. طرق.
***
قرع على الباب الزجاجي إشارة إلى السائق لبدء السيارة. في غضون ثوانٍ قليلة ، اختفت السيارة عن بعد.
وضعت الشهادة على عجل على كومة الأوراق ، وتبعتها روزي من الخلف.
أمضيت الدقائق القليلة التالية في صمت غير مريح بينما كانت ميليسا تحدق في المشهد المتغير باستمرار خارج السيارة.
– نعم ، للأسف أفعل. ولهذا أطلب منك مساعدتي في تنظيم لقاء معه. قم بإخفائه كما لو كنت تقابله ، ولكن بدلاً من ذلك ، سأكون أنا من سيذهب.
في خضم الصمت ، وفي منعطف حاد ، سقطت إحدى الأوراق باتجاه حضن ميليسا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صليل-!
كانت شهادة إنجاز اليوم.
“قد تكون قادرة على مساعدتي في إجراء ترتيب مع أوكتافيوس.”
[شهادة جائزة NGS الوطنية]
لم تكن مهارة مصنفة [S] من أجل لا شيء.
بقبضة من أسنانها ، كسرت ميليسا الورقة في يدها قبل رميها بعيدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أثناء تغطية يدها بوجهها ، حاولت ميليسا أن تظل ثابتة.
‘عديم الفائدة.’
“… ليس مثل أي شخص آخر يهتم على أي حال.”
كان هذا كل ما اعتقدته وهي تحدق في المكافأة. بدلاً من الشعور بأي إحساس بالإنجاز من ذلك ، كل ما شعرت به هو الاشمئزاز.
بعد أخذ الورقة ، ألقت ميليسا نظرة عابرة عليها.
“ملكة جمال الشباب ، لا أعتقد أنه يجب عليك التخلص من مكافأتك.”
“واه!”
بعد أن خفضت روزي جسدها ، التقطت الشهادة بعناية وأزلتها.
كانت هذه مشكلة حقيقية لأن تجاربي في المونوليث كانت هي الأشياء التي جعلتني ما أنا عليه اليوم. شكرا لكم ، كان لدي طريقة لاستعادة ذكرياتي ، وبالتالي ، يمكنني التجربة عدة مرات.
“هناك الكثير من الناس الذين سيغارون جدًا من مكافأتك.”
بمجرد أن مرت أفكارها هناك ، تجعدت حواف شفتيها لأعلى بينما بدأت يدها ترتجف.
“يمكنهم الحصول عليها لكل ما يهمني.”
غير قادر على منع نفسها من الشتائم ، التواء وجه ميليسا وهي تحدق في معرف المستخدم. ربما كان هذا هو آخر شخص تريد التحدث إليه في الوقت الحالي.
ردت ميليسا وهي تواصل التحديق في المشهد المتغير باستمرار في الخارج. هربت همسة منخفضة من شفتيها وأغلقت عيناها للحظة.
تمامًا كما خرجت هذه الكلمات من فمه ، رن هاتف ميليسا مرتين. فوجئت ميليسا بخفضها ودققت في رسائلها.
“… ليس مثل أي شخص آخر يهتم على أي حال.”
ومع ذلك ، لم يكن بدون أخطاء.
بالنسبة للآخرين ، كانت هذه الإنجازات ستكون أعظم إنجازاتهم في حياتهم ، لكن بالنسبة لميليسا ، كانت مثل أي مكافأة أخرى هناك.
بابتسامة مشرقة ، شكرت ميليسا الرئيس وتواصلت للحصول على الشهادة.
واحدة من بين العديد ، وواحدة لم يهتم بها أي شخص آخر تعرفها.
بابتسامة مشرقة ، شكرت ميليسا الرئيس وتواصلت للحصول على الشهادة.
سيكون من الأدق القول إنه لم يكن أحد في عائلتها يعلم أنها فازت بالجائزة ، وحتى لو فعلوا ذلك ، فمن المرجح أنهم لن يهتموا بذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتحت فمها وسألت بقلق.
كانت القوة تحكم العالم. في عائلتها ، لم يعتبر العلم والتكنولوجيا سوى مضيعة للوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع تأوه ، التقطت الهاتف.
لولا تأثير والدها ، لكان من المحتمل أن تكون ميليسا قد طُردت بالفعل من منزلها.
سرعان ما لاحظت عيناها السيارة الكبيرة المنتظرة بالخارج وبدأت تتجه نحوها على الفور.
حتى ذلك الحين ، لم يكن الأمر كما لو أن والديها أحبها.
غير قادر على منع نفسها من الشتائم ، التواء وجه ميليسا وهي تحدق في معرف المستخدم. ربما كان هذا هو آخر شخص تريد التحدث إليه في الوقت الحالي.
“لا أعتقد أنه مضيعة للوقت …”
“قرف.”
تردد صدى صوت روزيز داخل السيارة. أخيرًا قامت بفك تجعيد الورقة بالكامل ، ووضعتها بعناية فوق كومة الأوراق.
[{S} التلاعب بالذاكرة]
“لمجرد أن عائلتك لا تقبل حقيقة أنك عالمة ، فهذا لا يعني أن هناك أشخاصًا لا يقبلونك كما أنت”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انقر. انقر. انقر.
“اسكت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لمجرد أن عائلتك لا تقبل حقيقة أنك عالمة ، فهذا لا يعني أن هناك أشخاصًا لا يقبلونك كما أنت”
تمشيط شعرها خلف أذنها ، حدقت ميليسا في روزي من زاوية عينيها.
‘مزعج جدا.’
“لا تتحدث عنهم. سينتهي بك الأمر فقط بإفساد مزاجي السيئ بالفعل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما غادرت ، حرصت على أن تحني رأسها مرة أخرى وشكرت رئيس NGS. كانت الابتسامة المشرقة تزين وجهها طوال الوقت.
عند فتح فمها ، حدقت روزي في ميليسا لبضع ثوانٍ قبل أن تومئ برأسها.
“ماذا…”
“كما تتمنا.”
“هذا أغبياء -“
وبينما جلس الاثنان في صمت متابعين كلماتها ، ساد جو متوتر السيارة.
بعد تنهيدة مبالغ فيها ، تظاهرت ميليسا بالتعمق في التفكير قبل أن تسأل.
ريينغ-! ريينغ-!
—مباشرة إلى النقطة. هذا هو سبب إعجابي بك يا ميليسا.
كسر حاجز الصمت صوت رنين هاتف ميليسا. بعد خوفها من حواجبها ، أخرجت ميليسا هاتفها ونظرت إلى معرف المستخدم.
ومع ذلك ، عندما نظرت في خياراتها ، أدركت أن تجاهل رين لن يؤدي إلا إلى الاتصال بها من خلال وسائل أخرى.
[رن دوفر.]
عند الالتفاف حول الزاوية ، دخلت ميليسا ردهة المكان. عندما كانت ميليسا تحدق حولها ، سرعان ما سقطت عيناها على الأبواب الزجاجية الهائلة من بعيد.
“أوه اللعنة.”
“اسكت.”
غير قادر على منع نفسها من الشتائم ، التواء وجه ميليسا وهي تحدق في معرف المستخدم. ربما كان هذا هو آخر شخص تريد التحدث إليه في الوقت الحالي.
“مرحبا يا آنسة الشباب.”
ومع ذلك ، عندما نظرت في خياراتها ، أدركت أن تجاهل رين لن يؤدي إلا إلى الاتصال بها من خلال وسائل أخرى.
“ادخل ، ليس لدي المزيد من الوقت لأضيعه.”
كان مثابرا كالذبابة.
‘مزعج جدا.’
“قرف.”
– حسنًا ، أحتاج إلى مساعدتك في ترتيب لقاء مع والدك.
مع تأوه ، التقطت الهاتف.
“لا تتحدث عنهم. سينتهي بك الأمر فقط بإفساد مزاجي السيئ بالفعل.”
“ما هذا؟“
كانت فرصي في الاتصال به بنفسي ضئيلة إلى حد ما بالنظر إلى وضعنا.
– ميليسا. الالة المفضل لكسب المال … كيوم ، أعني ميليسا! كيف كان حالك؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أكبر مجتمع علمي في المجال البشري.
“كان على وشك أن يقول آلة لكسب المال ، أليس كذلك؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انتظر لحظة…”
ضغطت ميليسا على هاتفها بإحكام ، فابتسمت.
لم تكن مهارة مصنفة [S] من أجل لا شيء.
“كنت أقوم بعمل رائع حتى اتصلت بي. الآن أنا أفعل بشكل رهيب. شكرًا جزيلاً لك.”
إذا لم يكن الأمر صعبًا بما فيه الكفاية بالفعل ، لم يكن بإمكاني سوى تغيير ذكريات أولئك الذين كانوا عاجزين أو كانت عقولهم بلا حراسة مثل كيفن منذ وقت ليس ببعيد.
– لكم تعازيّ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في خضم الصمت ، وفي منعطف حاد ، سقطت إحدى الأوراق باتجاه حضن ميليسا.
“حسنًا ، ما هذا؟ بصقها ، ليس لدي وقت لأضيعه.”
“اجعلها سريعة ، ليس لدي وقت لنكاتك.”
—مباشرة إلى النقطة. هذا هو سبب إعجابي بك يا ميليسا.
عند اختيار هذه المهارة ، كان هدفي الرئيسي هو حل جميع المشكلات العقلية التي كنت أعاني منها منذ أن عدت من المونوليث.
“اخرس وتحدث“.
انفتحت عيناها على نطاق واسع.
أثناء تغطية يدها بوجهها ، حاولت ميليسا أن تظل ثابتة.
“قد أندم على هذا.”
“يمكنك أن تفعل ذلك ، يمكنك أن تفعل ذلك …”
“مرحبا يا آنسة الشباب.”
– حسنًا ، أحتاج إلى مساعدتك في ترتيب لقاء مع والدك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دينغ! دينغ!
“لا يمكنني فعل ذلك ، لا يمكنني فعل ذلك …”
بعد تثبيت قبضتها على الهاتف ، استغرق الأمر كل قوة إرادتها لعدم فتح النافذة وإزالتها بعيدًا.
“ادخل ، ليس لدي المزيد من الوقت لأضيعه.”
فتحت فمها وسألت بقلق.
في منتصف جملتها ، توقف فم ميليسا عن الحركة.
“أخبرني أنك تمزح ، أليس كذلك؟ هل لديك أي فكرة عن والدي؟“
وضعت ميليسا ابتسامة مشرقة ، وعانقت الشهادة على صدرها وأثنت رأسها نحو الكاميرات التي وجهت إليها.
– نعم ، للأسف أفعل. ولهذا أطلب منك مساعدتي في تنظيم لقاء معه. قم بإخفائه كما لو كنت تقابله ، ولكن بدلاً من ذلك ، سأكون أنا من سيذهب.
“هذا أغبياء -“
“خذها.”
في منتصف جملتها ، توقف فم ميليسا عن الحركة.
فقدت روزي توازنها بسرعة ، وسرعان ما علقت يدها على الأوراق ودعمت الجزء السفلي بفخذها.
“انتظر لحظة…”
ومع ذلك ، عندما نظرت في خياراتها ، أدركت أن تجاهل رين لن يؤدي إلا إلى الاتصال بها من خلال وسائل أخرى.
في تلك اللحظة ، تذكرت ميليسا شيئًا ما فجأة ، وكانت حقيقة أن والدها كره رين بشغف.
حتى ذلك الحين ، لم يكن الأمر كما لو أن والديها أحبها.
“إذا تظاهرت بترتيب لقاء مع والدي ، ولكن بدلاً من ذلك أطلب من رين الذهاب …”
ارتعش فم ميليسا.
بمجرد أن مرت أفكارها هناك ، تجعدت حواف شفتيها لأعلى بينما بدأت يدها ترتجف.
***
طلبت ميليسا أخذ نفسًا عميقًا لتهدئة نفسها.
“ماذا…”
“هل الاجتماع مهم جدا؟“
تردد صدى صوت روزيز داخل السيارة. أخيرًا قامت بفك تجعيد الورقة بالكامل ، ووضعتها بعناية فوق كومة الأوراق.
–نعم جدا.
“كان على وشك أن يقول آلة لكسب المال ، أليس كذلك؟“
رد رين بنبرة جادة للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أكبر مجتمع علمي في المجال البشري.
“ها …”
كان هذا هو اسم المهارة المصنفة [S] التي اخترتها. كما يوحي اسم المهارة ، مكنتني المهارة من تغيير ذكريات الأشخاص الذين قمت بتنشيط المهارة ضدهم.
بعد تنهيدة مبالغ فيها ، تظاهرت ميليسا بالتعمق في التفكير قبل أن تسأل.
—مباشرة إلى النقطة. هذا هو سبب إعجابي بك يا ميليسا.
“ما الذي أحصل عليه مقابل ترتيب لقاء بينك وبين والدي؟“
تمشيط شعرها خلف أذنها ، حدقت ميليسا في روزي من زاوية عينيها.
-حبي الأبدي؟ “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هناك عيوب في المهارة. كان أحد هذه العوائق هو الكمية الكبيرة من استهلاك مانا المطلوب لتنشيط المهارة.
ارتعش فم ميليسا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت القوة تحكم العالم. في عائلتها ، لم يعتبر العلم والتكنولوجيا سوى مضيعة للوقت.
“هذا اللعين.”
سيكون من الأدق القول إنه لم يكن أحد في عائلتها يعلم أنها فازت بالجائزة ، وحتى لو فعلوا ذلك ، فمن المرجح أنهم لن يهتموا بذلك.
“سأغلق السماعة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في خضم الصمت ، وفي منعطف حاد ، سقطت إحدى الأوراق باتجاه حضن ميليسا.
–انتظر! انتظر!
“ملكة جمال الشباب ، لا أعتقد أنه يجب عليك التخلص من مكافأتك.”
عندها تردد صدى صوت رين المتسارع من مكبرات الصوت في الهاتف.
سرعان ما لاحظت عيناها السيارة الكبيرة المنتظرة بالخارج وبدأت تتجه نحوها على الفور.
وتظاهرت ميليسا بأنها منزعجة.
كانت هذه مشكلة حقيقية لأن تجاربي في المونوليث كانت هي الأشياء التي جعلتني ما أنا عليه اليوم. شكرا لكم ، كان لدي طريقة لاستعادة ذكرياتي ، وبالتالي ، يمكنني التجربة عدة مرات.
“اجعلها سريعة ، ليس لدي وقت لنكاتك.”
بعد أخذ الورقة ، ألقت ميليسا نظرة عابرة عليها.
–حسنا حسنا. تفقد رسائلك.
بنظرة سريعة عليها ، دفعتها ميليسا برأسها.
دينغ! دينغ!
انفتحت عيناها على نطاق واسع.
تمامًا كما خرجت هذه الكلمات من فمه ، رن هاتف ميليسا مرتين. فوجئت ميليسا بخفضها ودققت في رسائلها.
“تهنئة-“
سرعان ما تمكنت من رؤية مرفقين في الرسالة التي أرسلها لها رين.
كما لو كانت ترغب في المشاركة في حفلة مليئة برجال عجوز منحرفين يتشوقون إليها مع كل فرصة حصلوا عليها.
انفتحت عيناها على نطاق واسع.
كسر حاجز الصمت صوت رنين هاتف ميليسا. بعد خوفها من حواجبها ، أخرجت ميليسا هاتفها ونظرت إلى معرف المستخدم.
“ماذا…”
كان مثابرا كالذبابة.
ومع ذلك ، عندما نظرت في خياراتها ، أدركت أن تجاهل رين لن يؤدي إلا إلى الاتصال بها من خلال وسائل أخرى.
ترجمة FLASH
انفتحت عيناها على نطاق واسع.
———-—-
—مباشرة إلى النقطة. هذا هو سبب إعجابي بك يا ميليسا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سلمت الشهادة إلى روزي ، اقتحمت ميليسا المكان بشكل مزاجي.
اية (137) بَشِّرِ ٱلۡمُنَٰفِقِينَ بِأَنَّ لَهُمۡ عَذَابًا أَلِيمًا (138) ٱلَّذِينَ يَتَّخِذُونَ ٱلۡكَٰفِرِينَ أَوۡلِيَآءَ مِن دُونِ ٱلۡمُؤۡمِنِينَۚ أَيَبۡتَغُونَ عِندَهُمُ ٱلۡعِزَّةَ فَإِنَّ ٱلۡعِزَّةَ لِلَّهِ جَمِيعٗا (139)سورة النساء الاية (139)
“سأغلق السماعة.”
لم يتوقفوا أبدًا ولم يزد الأمر إلا سوءًا.
“اجعلها سريعة ، ليس لدي وقت لنكاتك.”
تلوح ميليسا أمامها ، وأجبرت نفسها على الابتسام.
–حسنا حسنا. تفقد رسائلك.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات