الوضع [1]
الفصل 573: الوضع [1]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مجرد التفكير جعل قلبي يخفق مع القلق.
“هذا سيفي بالغرض الآن“.
لقد تأثر بكلماته.
قام برايان بتمشيط شعره بعناية وضبط ملابسه أمام المرآة. بالإضافة إلى قميصه الأبيض ، كان يرتدي بنطالًا أسود يبدو كبيرًا جدًا على جسده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وأضاف أنه يتذكر شيئا ما.
كان قميصه مجعدًا قليلاً ، ولكن نظرًا لظروفه المعيشية الحالية ، كان هذا كل ما يمكنه فعله.
في المناسبات العادية ، لم يكن هذا المستوى من القوة شيئًا أود أن ألاحظه ، ولكن نظرًا لأن مانا كانت مغلقة حاليًا ، فقد شعرت بالتأكيد أنني كنت أحدق في جبل ضخم.
كان مع ذلك نظرة جيدة له. بدا حاداً.
شعر كيفن بنظرة ميليسا الحادة ، ووقف بلا حراك لأنه لم يجرؤ على النطق بكلمة واحدة.
“هاء …”
كانت حالته الحالية حرجة ، وإذا حدث أي شيء في الوقت الحالي ، كنت أخشى أن يموت.
عندما كان بريان يزفر ، انحنى إلى الأمام ووضع كلتا يديه على جانب الحوض.
الشيء الوحيد الذي يمكن أن يراه في الوقت الحالي هو شخصية رين الباهتة. كان بإمكانه أيضًا سماع شيء ما بصوت خافت ، لكن عقله كان بعيدًا جدًا عن معالجة ما كان يحاول قوله بشكل صحيح.
غمغم بهدوء تحت أنفاسه ، حدّق في انعكاس صورته ، ولا سيما في عينيه الخضر.
بدلاً من أن تتفاجأ بالكشف المفاجئ ، لم تُظهر ميليسا أي رد فعل.
“يمكنك أن تفعل ذلك. يمكنك أن تفعل ذلك بتحد ، براين!”
أكد كيفن مرة أخرى.
كان هذا هو اليوم الأول في وظيفته الجديدة ، ولم يستطع إفسادها. ازدادت عزيمة براين عندما كان يفكر في حالة والدته.
عند الخروج من الحمام ، استقبل براين انفجار من الهواء البارد قادم من مكيف الهواء في المبنى.
“يمكنني بالتأكيد أن أفعل ذلك“.
دون أن يدري ، انتشر تجعد خافت على شفتيه قبل أن ينزلق عقله.
عندما استدار براين ، صفع خديه وأغلق الصنبور.
“…نعم.”
عندما فتح باب الحمام بعناية ، شعر أن توتره السابق يختفي تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عند الخروج من الحمام ، استقبل براين انفجار من الهواء البارد قادم من مكيف الهواء في المبنى.
***
“يجب أن تكون مبتدئ“.
كان لا يزال هناك شيء يريد أن يفعله قبل أن يموت. شيء وعد نفسه بإنجازه مهما حدث.
استقبله شاب في منتصف العشرينيات من عمره بالقرب من مدخل الحمام. بشعره الأسود الطويل الذي ينساب على كتفيه ، كان وجهه يذهل كل من نظر إليه. خاصة عينيه التي جعلت المرء يسقط في نشوة بمجرد لمحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن بدلاً من الاهتمام بكيفية نظرهم إليها ، نظرت أماندا بشدة إلى كيفن وطلبت ذلك.
‘وسيم.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بينما كان يحدق في الرجل الذي أمامه للحظة ، حتى بريان كان مفتونًا لبضع ثوانٍ.
“هل أنت بخير؟“
“إيه .. آه.”
“أوغك“.
لقد تأثر بكلماته.
سأل أحد الشياطين. كان لديه شخصية ضخمة إلى حد ما وقرونان كبيران على رأسه يدوران نحو الداخل. كانت النغمة الحمراء الداكنة لبشرته والهالة التي نضحها مشابهة لتلك الموجودة في مرتبة شيطان الفيكونت.
عندما مد يده ، فحص الرجل بعناية وجه بريان.
كانت أولويتي الحالية هي معرفة أين كنا قبل أي شيء آخر.
“تشرفت بلقائك ، مبتدئ.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، ظل جسده وعقله مخدرين.
ابتسامة مشرقة تزين وجهه.
“هل أنت بخير؟“
“اسمي هيملوك. هيملوك فاينر… وسأكون مشرفك.”
“خذ راحة.”
***
“من يذهب هناك؟“
“الثعبان الصغير!” “الثعبان الصغير!” “الثعبان الصغير!”
عند الخروج من الحمام ، استقبل براين انفجار من الهواء البارد قادم من مكيف الهواء في المبنى.
فجأة أيقظه صوت مألوف. بعد أن عاد ببطء إلى رشده ، اكتشف سمولثني وجهًا مألوفًا.
عندما كانت الشياطين تنظر إلى بعضها البعض ، كان لديهم نظرات غريبة على وجوههم. وبينما كانوا يضحكون على أنفسهم بصمت ، تكسرت ابتسامة على وجوههم وهم يحولون انتباههم مرة أخرى إلى الثعبان الصغير ، الذي كان يرقد ورائي.
“… رن.”
“هل أنت بخير؟“
فكر بصمت في نفسه وهو يكافح من أجل فتح فمه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما زلت تعاني من الجفاف لدرجة تمنعك من الحركة. لحسن الحظ ، أعطيتك كمية كافية من الماء لترطيبك ، لكن حالتك ما زالت رهيبة …”
كان يشعر بأن الماء يتساقط داخل فمه حيث بدأ بعض الماء ينسكب على وجهه. لم يكن يعرف إلى متى استمر هذا ، لكنه لم يعد يشعر بالعطش كما كان من قبل.
“وهل أنت متأكد من أنه يمكنك الانتقال الفوري إلى أي منهم في أي وقت؟“
ومع ذلك ، ظل جسده وعقله مخدرين.
“بالتأكيد.”
“الثعبان الصغير!” “الثعبان الصغير!”
لقد كان معي من خلال الارتفاعات والانخفاضات. لم أستطع من أجل حب الله أن أترك أي شيء يحدث له.
سمع صوت رن يناديه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما مد يده ، فحص الرجل بعناية وجه بريان.
“لماذا هو من كل الناس؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا سيء.”
عندما فكر الثعبان الصغير في الكيفية التي يمكن أن يهلوس بها شخص ما قرب الموت ، لم يكن متأكدًا مما إذا كان سيضحك أم يبكي.
“أعتقد أنه يهتم …”
إذا كان هناك وجه لا يريد رؤيته عندما كان على وشك الموت ، فمن المؤكد أنه سيكون لرين.
سألت ميليسا بإلقاء نظرة أخرى على الهرم من بعيد.
لقد أصيب بصدمة كافية منه.
كان سعيدًا إلى حد ما لرؤية هذا. في بعض الأحيان ، كان الثعبان الصغير يشك حقًا في أن رن كان يهتم به ، ولكن عندما رأى مدى قلقه عليه ، أدرك الثعبان الصغير أنه يهتم بالفعل.
“الثعبان الصغير!” “الثعبان الصغير!”
يمكن أن تخبر الثعبان الصغير.
صفعة-! صفعة-!
“إيه .. آه.”
عندما شعر بلسعة خديه اليمنى واليسرى ، وبعد أن تلاشى الحلم قليلاً ، أدرك أنه لم يكن يحلم ، وكان رين يضربه باستمرار.
اية (170) يَٰٓأَهۡلَ ٱلۡكِتَٰبِ لَا تَغۡلُواْ فِي دِينِكُمۡ وَلَا تَقُولُواْ عَلَى ٱللَّهِ إِلَّا ٱلۡحَقَّۚ إِنَّمَا ٱلۡمَسِيحُ عِيسَى ٱبۡنُ مَرۡيَمَ رَسُولُ ٱللَّهِ وَكَلِمَتُهُۥٓ أَلۡقَىٰهَآ إِلَىٰ مَرۡيَمَ وَرُوحٞ مِّنۡهُۖ فَـَٔامِنُواْ بِٱللَّهِ وَرُسُلِهِۦۖ وَلَا تَقُولُواْ ثَلَٰثَةٌۚ ٱنتَهُواْ خَيۡرٗا لَّكُمۡۚ إِنَّمَا ٱللَّهُ إِلَٰهٞ وَٰحِدٞۖ سُبۡحَٰنَهُۥٓ أَن يَكُونَ لَهُۥ وَلَدٞۘ لَّهُۥ مَا فِي ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَمَا فِي ٱلۡأَرۡضِۗ وَكَفَىٰ بِٱللَّهِ وَكِيلٗا (171)سورة النساء الاية (171)
صفعة-! صفعة-!
ابتسامة مشرقة تزين وجهه.
“S … توقف!” ” قف!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن بدلاً من الاهتمام بكيفية نظرهم إليها ، نظرت أماندا بشدة إلى كيفن وطلبت ذلك.
“انت مستيقظ!”
دون أن يدري ، انتشر تجعد خافت على شفتيه قبل أن ينزلق عقله.
سمعت الثعبان الصغير صوت رن المرتاح مع توقف الصفع.
غمغم بهدوء تحت أنفاسه ، حدّق في انعكاس صورته ، ولا سيما في عينيه الخضر.
“…نعم.”
“أوغك“.
رد الثعبان الصغير بالمثل بصوت مرتاح ، ولكن لسبب مختلف.
“انطلق ، وتوقف عن إضاعة الوقت.”
“الحمد لله توقف الصفع.”
“لماذا هو من كل الناس؟“
إنهم يؤلمون حقًا.
“لا أريد أن أموت بعد“.
“هل أنت بخير؟“
تحدث الثعبان الصغير داخل عقله مع زيادة ثقل جفونه.
“…نعم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الثعبان الصغير!” “الثعبان الصغير!” “الثعبان الصغير!”
في اللحظة التي حاول فيها الثعبان الصغير تحريك جسده ، أدرك أنه لا يستطيع تحريك عضلة واحدة.
“.. إنه.. ب.. آد ، أليس كذلك؟ “
“أوغك“.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انتشرت ابتسامة على وجهه وهو يوجه نظره بعيدًا عن رين ويحدق في السقف.
هرب أنين مؤلم من شفتيه بينما غاب عقله.
“تشرفت بلقائك ، مبتدئ.”
“ابق هادئا.”
“أريد أن أفعل شيئا حيال هذا السؤال -“
ضغطت يد على صدره بينما هز رين رأسه.
“هذا صحيح.”
“ما زلت تعاني من الجفاف لدرجة تمنعك من الحركة. لحسن الحظ ، أعطيتك كمية كافية من الماء لترطيبك ، لكن حالتك ما زالت رهيبة …”
لم يتطلب الأمر عبقريًا لفهم أن حالته الحالية كانت مروعة.
على الرغم من أن الثعبان الصغير لم يستطع الرؤية بوضوح ، في الوقت الحالي ، كان بإمكانه رؤية وجه رين يتحول إلى مرارة من القلق.
“أرى…”
“أعتقد أنه يهتم …”
“اسمي هيملوك. هيملوك فاينر… وسأكون مشرفك.”
كان سعيدًا إلى حد ما لرؤية هذا. في بعض الأحيان ، كان الثعبان الصغير يشك حقًا في أن رن كان يهتم به ، ولكن عندما رأى مدى قلقه عليه ، أدرك الثعبان الصغير أنه يهتم بالفعل.
قام برايان بتمشيط شعره بعناية وضبط ملابسه أمام المرآة. بالإضافة إلى قميصه الأبيض ، كان يرتدي بنطالًا أسود يبدو كبيرًا جدًا على جسده.
لقد كان حزين أكثر من اللازم لإظهارها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، ظل جسده وعقله مخدرين.
انتشرت ابتسامة على وجهه وهو يوجه نظره بعيدًا عن رين ويحدق في السقف.
يمكن أن تخبر الثعبان الصغير.
“.. إنه.. ب.. آد ، أليس كذلك؟ “
“الثعبان الصغير!” “الثعبان الصغير!”
لم يتطلب الأمر عبقريًا لفهم أن حالته الحالية كانت مروعة.
سمعت الثعبان الصغير صوت رن المرتاح مع توقف الصفع.
من أن يكون بالكاد قادرًا على تحريك جسده ، ليشعر بالقليل من الطاقة أو انعدامها.
“اين نحن؟“
يمكن أن تخبر الثعبان الصغير.
“S … توقف!” ” قف!”
… كان على وشك الموت.
“أوغك“.
“هذا مقرف.”
“يمكنك أن تفعل ذلك. يمكنك أن تفعل ذلك بتحد ، براين!”
تحدث الثعبان الصغير داخل عقله مع زيادة ثقل جفونه.
لم يكن ذلك فقط لأن سلامته كانت مسؤوليتي ، ولكن لأنه كان أحد الأشخاص الذين عرفتهم لأطول فترة.
“لا أريد أن أموت بعد“.
الفصل 573: الوضع [1]
كان لا يزال هناك شيء يريد أن يفعله قبل أن يموت. شيء وعد نفسه بإنجازه مهما حدث.
فاجأ تصرفها المفاجئ كلاهما عندما نظروا إلى أماندا بنظرة محيرة.
لم يستطع الموت بعد.
“الحمد لله توقف الصفع.”
حتى الآن…
فجأة أيقظه صوت مألوف. بعد أن عاد ببطء إلى رشده ، اكتشف سمولثني وجهًا مألوفًا.
أصبحت جفونه أثقل تدريجيًا. لم يكن يعرف ما كان يحدث ، لكن الظلام القادم أخافه.
تحدث الشيطان الآخر. على عكس الشيطان الضخم ، كان لديه بنية نحيفة إلى حد ما وكانت قرونه حادة وليست مجعدة مثل الشيطان الآخر.
الشيء الوحيد الذي يمكن أن يراه في الوقت الحالي هو شخصية رين الباهتة. كان بإمكانه أيضًا سماع شيء ما بصوت خافت ، لكن عقله كان بعيدًا جدًا عن معالجة ما كان يحاول قوله بشكل صحيح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا أشعر بالفضول لمعرفة كيف تمكنت أنتم البشر من الوصول إلى هذا الكوكب.”
في النهاية ، طغى الظلام ببطء على رؤيته وانزلق وعيه.
“أريد أن أفعل شيئا حيال هذا السؤال -“
لحسن الحظ بالنسبة له ، كان قادرًا على إخراج الكلمات الأخيرة التي قالها له رين.
سألته بينما كنت ألقي نظرة خاطفة وراءهم. كان هناك حيث رأيت الآخرين على الأرض.
“خذ راحة.”
“هل أنت بخير؟“
دون أن يدري ، انتشر تجعد خافت على شفتيه قبل أن ينزلق عقله.
كان سعيدًا إلى حد ما لرؤية هذا. في بعض الأحيان ، كان الثعبان الصغير يشك حقًا في أن رن كان يهتم به ، ولكن عندما رأى مدى قلقه عليه ، أدرك الثعبان الصغير أنه يهتم بالفعل.
‘تمام.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com … كان على وشك الموت.
***
“…نعم.”
“هذا سيء.”
“.. إنه.. ب.. آد ، أليس كذلك؟ “
وقفت بحذر وأنا أحدق في الثعبان الصغير ، الذي فقد وعيه قبلي.
“خذ راحة.”
كانت حالته الحالية سيئة للغاية بصراحة. إذا لم يتم فعل شيء قريبًا ، فلن أتمكن من ضمان حياته.
“.. إنه.. ب.. آد ، أليس كذلك؟ “
“أريد أن أفعل شيئا حيال هذا السؤال -“
فتحت فمي ، وسألت بضعة أسئلة.
“الأمر تمامًا كما قلت ، إنهم يعرفون بعضهم البعض.”
“هل أنت متأكد من أن رين والآخرين بداخل ذلك الشيء؟“
“ماذا أخبرتك؟“
فاجأ تصرفها المفاجئ كلاهما عندما نظروا إلى أماندا بنظرة محيرة.
فجأة ، تردد صوتان شريران مملوءان بالخبث في جميع أنحاء الغرفة بينما ارتطم رأسي للخلف ورأيت شيطانين يقفان خلف باب الغرفة.
***
“من يذهب هناك؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… وأنت تقول أيضًا أنك تعرف طريقة للانتقال الفوري إلى أي شخص تريده؟ “
سألته بينما كنت ألقي نظرة خاطفة وراءهم. كان هناك حيث رأيت الآخرين على الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رد كيفن بثقة عندما ألقى نظرة خاطفة على واجهة النظام أمامه.
عندما رأيت جين والآخرين على الأرض يحدقون بي وأعينهم مفتوحة ، أدركت أنهم ربما كانوا مسؤولين عن ضربي ومحاصرة.
كان لا يزال هناك شيء يريد أن يفعله قبل أن يموت. شيء وعد نفسه بإنجازه مهما حدث.
بدلاً من الإجابة على سؤالي ، سار أحد الشياطين ببطء في اتجاهي.
‘وسيم.’
“أوه ، إذن أنت تعرف اللغة الشيطانية؟“
كان هذا هو اليوم الأول في وظيفته الجديدة ، ولم يستطع إفسادها. ازدادت عزيمة براين عندما كان يفكر في حالة والدته.
وبالمثل ، عندما اتخذت خطوة إلى الأمام ، حاولت حماية الثعبان الصغير بعيدًا عن الشياطين.
“انطلق ، وتوقف عن إضاعة الوقت.”
كانت حالته الحالية حرجة ، وإذا حدث أي شيء في الوقت الحالي ، كنت أخشى أن يموت.
“يجب أن تكون مبتدئ“.
‘القرف.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com … كان على وشك الموت.
مجرد التفكير جعل قلبي يخفق مع القلق.
عندما فكر الثعبان الصغير في الكيفية التي يمكن أن يهلوس بها شخص ما قرب الموت ، لم يكن متأكدًا مما إذا كان سيضحك أم يبكي.
“مهما حدث ، لا يمكنني ترك أي شيء يحدث ل الثعبان الصغير.”
فاجأ تصرفها المفاجئ كلاهما عندما نظروا إلى أماندا بنظرة محيرة.
لم يكن ذلك فقط لأن سلامته كانت مسؤوليتي ، ولكن لأنه كان أحد الأشخاص الذين عرفتهم لأطول فترة.
“أريد أن أفعل شيئا حيال هذا السؤال -“
حتى قبل أماندا وكيفن والآخرين …
“من يذهب هناك؟“
لقد كان معي من خلال الارتفاعات والانخفاضات. لم أستطع من أجل حب الله أن أترك أي شيء يحدث له.
حتى قبل أماندا وكيفن والآخرين …
“أنا أشعر بالفضول لمعرفة كيف تمكنت أنتم البشر من الوصول إلى هذا الكوكب.”
“S … توقف!” ” قف!”
سأل أحد الشياطين. كان لديه شخصية ضخمة إلى حد ما وقرونان كبيران على رأسه يدوران نحو الداخل. كانت النغمة الحمراء الداكنة لبشرته والهالة التي نضحها مشابهة لتلك الموجودة في مرتبة شيطان الفيكونت.
“بالتأكيد.”
في المناسبات العادية ، لم يكن هذا المستوى من القوة شيئًا أود أن ألاحظه ، ولكن نظرًا لأن مانا كانت مغلقة حاليًا ، فقد شعرت بالتأكيد أنني كنت أحدق في جبل ضخم.
الشيء الوحيد الذي يمكن أن يراه في الوقت الحالي هو شخصية رين الباهتة. كان بإمكانه أيضًا سماع شيء ما بصوت خافت ، لكن عقله كان بعيدًا جدًا عن معالجة ما كان يحاول قوله بشكل صحيح.
“أنا أيضًا فضولي للغاية. هل ربما اكتشف البشر طريقة للانتقال الفوري إلى الكواكب الأخرى؟ إذا كان الأمر كذلك ، فسيكون ذلك مشكلة حقًا.”
حتى قبل أماندا وكيفن والآخرين …
تحدث الشيطان الآخر. على عكس الشيطان الضخم ، كان لديه بنية نحيفة إلى حد ما وكانت قرونه حادة وليست مجعدة مثل الشيطان الآخر.
كان لا يزال هناك شيء يريد أن يفعله قبل أن يموت. شيء وعد نفسه بإنجازه مهما حدث.
ومع ذلك ، فقد مارس أيضا القوة التي تشبه إلى حد كبير شيطانا من رتبة الفيكونت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com … كان على وشك الموت.
طرحوا أسئلتهم ، ولم أجب عليهم ، بل نظرت بعناية حول محيطي.
“الأمر تمامًا كما قلت ، إنهم يعرفون بعضهم البعض.”
فتحت فمي ، وسألت بضعة أسئلة.
“أرى…”
“أين نحن وماذا تريد منا؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انتشرت ابتسامة على وجهه وهو يوجه نظره بعيدًا عن رين ويحدق في السقف.
كانت أولويتي الحالية هي معرفة أين كنا قبل أي شيء آخر.
“أرى…”
كان لدي بالفعل حدس بسيط ، لكنني كنت بحاجة إلى التأكد قبل أي شيء آخر.
شعر كيفن بنظرة ميليسا الحادة ، ووقف بلا حراك لأنه لم يجرؤ على النطق بكلمة واحدة.
“اين نحن؟“
“هذا سيفي بالغرض الآن“.
عندما كانت الشياطين تنظر إلى بعضها البعض ، كان لديهم نظرات غريبة على وجوههم. وبينما كانوا يضحكون على أنفسهم بصمت ، تكسرت ابتسامة على وجوههم وهم يحولون انتباههم مرة أخرى إلى الثعبان الصغير ، الذي كان يرقد ورائي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يمكنك النقل الفضائي؟“
“ليس هناك حاجة لأن تكون غير صبور للغاية. سترى قريبًا بما فيه الكفاية … سترى قريبا بما فيه الكفاية …”
عندما كان بريان يزفر ، انحنى إلى الأمام ووضع كلتا يديه على جانب الحوض.
***
تحدث الثعبان الصغير داخل عقله مع زيادة ثقل جفونه.
“يمكنك النقل الفضائي؟“
“الثعبان الصغير!” “الثعبان الصغير!”
بعيون مفتوحة على مصراعيها ، حدقت أماندا وميليسا في كيفن.
“وهل أنت متأكد من أنه يمكنك الانتقال الفوري إلى أي منهم في أي وقت؟“
“لماذا لم تذكر هذا من قبل؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وضعت على تعبير مؤلم ، وأطلقت الصعداء.
سألت ميليسا وهي تميل جسدها إلى الأمام لإلقاء نظرة أفضل على الهرم العملاق البعيد.
سأل أحد الشياطين. كان لديه شخصية ضخمة إلى حد ما وقرونان كبيران على رأسه يدوران نحو الداخل. كانت النغمة الحمراء الداكنة لبشرته والهالة التي نضحها مشابهة لتلك الموجودة في مرتبة شيطان الفيكونت.
بينما كانت تدفع بعض الأوراق بعيدًا عن وجهها ، تمتمت بصمت.
“أوه ، إذن أنت تعرف اللغة الشيطانية؟“
“… وأنت تقول أيضًا أنك تعرف طريقة للانتقال الفوري إلى أي شخص تريده؟ “
كان سعيدًا إلى حد ما لرؤية هذا. في بعض الأحيان ، كان الثعبان الصغير يشك حقًا في أن رن كان يهتم به ، ولكن عندما رأى مدى قلقه عليه ، أدرك الثعبان الصغير أنه يهتم بالفعل.
“هذا صحيح.”
بينما كان يحدق في الرجل الذي أمامه للحظة ، حتى بريان كان مفتونًا لبضع ثوانٍ.
“هل يشمل ذلك أنا وأماندا؟“
سمعت الثعبان الصغير صوت رن المرتاح مع توقف الصفع.
“… نعم.”
كانت حالته الحالية حرجة ، وإذا حدث أي شيء في الوقت الحالي ، كنت أخشى أن يموت.
خدش كيفن الجزء الخلفي من أذنه بينما كان يراقب نظره نحو الأمام. في الوقت الحالي ، كان يجيب بصدق على جميع أسئلتهم.
فجأة أيقظه صوت مألوف. بعد أن عاد ببطء إلى رشده ، اكتشف سمولثني وجهًا مألوفًا.
لقد كان خائفًا حقًا مما سيفعلونه إذا أدركوا أن لديه طريقة لمعرفة مكانهم بالضبط في أي وقت.
“نعم.”
شعر كيفن بنظرة ميليسا الحادة ، ووقف بلا حراك لأنه لم يجرؤ على النطق بكلمة واحدة.
عندما كان بريان يزفر ، انحنى إلى الأمام ووضع كلتا يديه على جانب الحوض.
سألت ميليسا بإلقاء نظرة أخرى على الهرم من بعيد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان خائفًا حقًا مما سيفعلونه إذا أدركوا أن لديه طريقة لمعرفة مكانهم بالضبط في أي وقت.
“هل أنت متأكد من أن رين والآخرين بداخل ذلك الشيء؟“
“.. إنه.. ب.. آد ، أليس كذلك؟ “
“بالتأكيد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يستطع الموت بعد.
رد كيفن بثقة عندما ألقى نظرة خاطفة على واجهة النظام أمامه.
دون أن يدري ، انتشر تجعد خافت على شفتيه قبل أن ينزلق عقله.
بتدليك الجزء السفلي من ذقنها ، تجعد حواجب ميليسا بشكل أكثر إحكامًا.
اية (170) يَٰٓأَهۡلَ ٱلۡكِتَٰبِ لَا تَغۡلُواْ فِي دِينِكُمۡ وَلَا تَقُولُواْ عَلَى ٱللَّهِ إِلَّا ٱلۡحَقَّۚ إِنَّمَا ٱلۡمَسِيحُ عِيسَى ٱبۡنُ مَرۡيَمَ رَسُولُ ٱللَّهِ وَكَلِمَتُهُۥٓ أَلۡقَىٰهَآ إِلَىٰ مَرۡيَمَ وَرُوحٞ مِّنۡهُۖ فَـَٔامِنُواْ بِٱللَّهِ وَرُسُلِهِۦۖ وَلَا تَقُولُواْ ثَلَٰثَةٌۚ ٱنتَهُواْ خَيۡرٗا لَّكُمۡۚ إِنَّمَا ٱللَّهُ إِلَٰهٞ وَٰحِدٞۖ سُبۡحَٰنَهُۥٓ أَن يَكُونَ لَهُۥ وَلَدٞۘ لَّهُۥ مَا فِي ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَمَا فِي ٱلۡأَرۡضِۗ وَكَفَىٰ بِٱللَّهِ وَكِيلٗا (171)سورة النساء الاية (171)
“وهل أنت متأكد من أنه يمكنك الانتقال الفوري إلى أي منهم في أي وقت؟“
سألت ميليسا بإلقاء نظرة أخرى على الهرم من بعيد.
“نعم.”
“أوه ، إذن أنت تعرف اللغة الشيطانية؟“
أكد كيفن مرة أخرى.
كانت حالته الحالية حرجة ، وإذا حدث أي شيء في الوقت الحالي ، كنت أخشى أن يموت.
وأضاف أنه يتذكر شيئا ما.
“الأمر تمامًا كما قلت ، إنهم يعرفون بعضهم البعض.”
“يمكنني النقل الفضائي مرة واحدة على الرغم من ذلك. لا يمكنني الانتقال الفضائي للخارج نظرًا لوجود تهدئة لهذه المهارة.”
بينما كان يحدق في الرجل الذي أمامه للحظة ، حتى بريان كان مفتونًا لبضع ثوانٍ.
“أرى…”
كان قميصه مجعدًا قليلاً ، ولكن نظرًا لظروفه المعيشية الحالية ، كان هذا كل ما يمكنه فعله.
بدلاً من أن تتفاجأ بالكشف المفاجئ ، لم تُظهر ميليسا أي رد فعل.
تحدث الثعبان الصغير داخل عقله مع زيادة ثقل جفونه.
لم ترفع يدها من ذقنها إلا بعد فترة وأومأت برأسها بشدة.
سمعت الثعبان الصغير صوت رن المرتاح مع توقف الصفع.
وضعت على تعبير مؤلم ، وأطلقت الصعداء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا كان هناك وجه لا يريد رؤيته عندما كان على وشك الموت ، فمن المؤكد أنه سيكون لرين.
“على الرغم من أنني أكره قول هذا ، يبدو أنه يتعين علينا تقديم بعض التضحيات. كان من الجيد معرفتهم في الوقت الذي فعلناه -“
“نحن ذاهبون إلى رن.”
صفعة-! صفعة-!
بقطع ميليسا ، وضعت أماندا يدها على كتف كيفن وأمسك بيد ميليسا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com … كان على وشك الموت.
فاجأ تصرفها المفاجئ كلاهما عندما نظروا إلى أماندا بنظرة محيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما زلت تعاني من الجفاف لدرجة تمنعك من الحركة. لحسن الحظ ، أعطيتك كمية كافية من الماء لترطيبك ، لكن حالتك ما زالت رهيبة …”
ولكن بدلاً من الاهتمام بكيفية نظرهم إليها ، نظرت أماندا بشدة إلى كيفن وطلبت ذلك.
بعيون مفتوحة على مصراعيها ، حدقت أماندا وميليسا في كيفن.
“انطلق ، وتوقف عن إضاعة الوقت.”
لم يتطلب الأمر عبقريًا لفهم أن حالته الحالية كانت مروعة.
———-—-
ترجمة FLASH
فجأة أيقظه صوت مألوف. بعد أن عاد ببطء إلى رشده ، اكتشف سمولثني وجهًا مألوفًا.
———-—-
“هل أنت بخير؟“
سمع صوت رن يناديه.
اية (170) يَٰٓأَهۡلَ ٱلۡكِتَٰبِ لَا تَغۡلُواْ فِي دِينِكُمۡ وَلَا تَقُولُواْ عَلَى ٱللَّهِ إِلَّا ٱلۡحَقَّۚ إِنَّمَا ٱلۡمَسِيحُ عِيسَى ٱبۡنُ مَرۡيَمَ رَسُولُ ٱللَّهِ وَكَلِمَتُهُۥٓ أَلۡقَىٰهَآ إِلَىٰ مَرۡيَمَ وَرُوحٞ مِّنۡهُۖ فَـَٔامِنُواْ بِٱللَّهِ وَرُسُلِهِۦۖ وَلَا تَقُولُواْ ثَلَٰثَةٌۚ ٱنتَهُواْ خَيۡرٗا لَّكُمۡۚ إِنَّمَا ٱللَّهُ إِلَٰهٞ وَٰحِدٞۖ سُبۡحَٰنَهُۥٓ أَن يَكُونَ لَهُۥ وَلَدٞۘ لَّهُۥ مَا فِي ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَمَا فِي ٱلۡأَرۡضِۗ وَكَفَىٰ بِٱللَّهِ وَكِيلٗا (171)سورة النساء الاية (171)
كان مع ذلك نظرة جيدة له. بدا حاداً.
غمغم بهدوء تحت أنفاسه ، حدّق في انعكاس صورته ، ولا سيما في عينيه الخضر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، فقد مارس أيضا القوة التي تشبه إلى حد كبير شيطانا من رتبة الفيكونت.
بينما كانت تدفع بعض الأوراق بعيدًا عن وجهها ، تمتمت بصمت.
بدلاً من أن تتفاجأ بالكشف المفاجئ ، لم تُظهر ميليسا أي رد فعل.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات