كبرياء محطم [3]
الفصل 590: كبرياء محطم [3]
“لقد تمكنت من الوصول إلى المرتبة الأولى في القسم النظري ، وحصلت على المرتبة الثانية في الترتيب العام في القفل.”
انفجار-!
“حسنًا؟“
وجدت نفسي ملقاة على طول الطريق إلى الجانب الآخر من الغرفة مرة أخرى حيث ركلتني سيدة التدريب في معدتي.
هربت سحابة صغيرة من الهواء العكر من فمه.
هذه المرة ، لم يصطدم جسدي بالجدار واستمر في الحركة. مرة أخرى ، بدأ جسدي في التوسع بسرعة ، وقبل أن أعرف ذلك ، وجدت نفسي أقف أمام ما بدا أنه قاعة كبيرة.
أغمق لون بشرته بشكل كبير وشد قلب ميليسا.
“أود أن أهنئ ميليسا هول على إنجازاتها المتميزة. لولا مساعدتها ومساعدتها ، لم نتمكن أبدًا من تحقيق اختراق في بحثنا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، زينت ابتسامة وجهي.
“إنه مشرق“.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شخص ما دعا كيفن فوس.”
بينما كان رجل في منتصف العمر يتحدث بجانبي ، لاحظت أن الأضواء الساطعة القادمة من بعيد.
“هل حدث شيء سيء؟ أنت تنظر إليه.”
انقر. انقر.
عند لقائي بعيني ، كان لدى أوكتافيوس نظرة ازدراء إلى حد ما على وجهه.
تردد صدى صوت النقر السريع لغالق الكاميرا طوال الوقت ، ووميض عدد كبير من الأضواء البيضاء في المسافة.
انفجار-!
كانت مشرقة لدرجة أن عيني بدأت تحدق. شعرت بموجة من الانزعاج تغمرني.
هذه المرة ، على عكس الماضي ، كنت داخل جسد ميليسا الأكبر سناً.
ومع ذلك ، زينت ابتسامة وجهي.
في الواقع ، قدر أنه سيستغرق نصف عام على الأقل حتى يتعافى تمامًا من إصاباته.
“شكرًا لك.”
“أود أن أهنئ ميليسا هول على إنجازاتها المتميزة. لولا مساعدتها ومساعدتها ، لم نتمكن أبدًا من تحقيق اختراق في بحثنا”.
عندما وصلت إلى ما يبدو أنه قطعة صغيرة من الورق ، نظرت إليها لفترة وجيزة وجعلتها قريبة من جسدي.
على الرغم من الأضواء الساطعة ، استمرت عيني في مسح الجمهور بحثًا عن شخص ما.
“إنه لشرف كبير أن أكون قد ساعدتك.”
“كيفن فوس؟“
“إنه لأمر رائع حقًا أنك تمكنت من تحقيق كل هذا في سن الخامسة عشرة. حقًا ، أنت نعمة للمجتمع.”
“هوو …”
“هذا لطف منك.”
وجدت نفسي ملقاة على طول الطريق إلى الجانب الآخر من الغرفة مرة أخرى حيث ركلتني سيدة التدريب في معدتي.
غطت يدي فمي وأطلقت ضحكة مزيفة.
“فهمت. حسنًا ، دعونا نعطي جولة أخرى من التصفيق لميليسا هول لإنجازاتها الرائعة.”
“… فقط لو كان هذا صحيحا حقا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ———-—-
غمغم فمي بهدوء في خضم الضحك.
غطت يدي فمي وأطلقت ضحكة مزيفة.
كان الصوت هادئًا جدًا لدرجة أنه لم يسمعها أحد. كان المذيع بجانبها هو الوحيد الذي اعتقد أنه سمع شيئًا ما ، لكنني سرعان ما أنكر كل شيء.
غطى أوكتافيويس فمه بيده ، وانغمس في تفكير عميق ولم يعد يهتم بميليسا التي تضغط على أسنانها بإحكام.
“حسنًا؟ هل قلت شيئًا؟“
عند لقائي بعيني ، كان لدى أوكتافيوس نظرة ازدراء إلى حد ما على وجهه.
“لا ، لم أفعل“.
عند لقائي بعيني ، كان لدى أوكتافيوس نظرة ازدراء إلى حد ما على وجهه.
بدأ رأسي يهتز.
“ما هو الخطأ سيدتي الصغيرة؟“
“فهمت. حسنًا ، دعونا نعطي جولة أخرى من التصفيق لميليسا هول لإنجازاتها الرائعة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التصفيق. التصفيق. التصفيق.
بعد أن قال ذلك ، أصبح الحشد أكثر صخبًا وبدأ الجميع يصفقون بصوت أعلى.
لم أكن أعرف من بالضبط ، لكنه بدا مهمًا لميليسا. خاصة بعد أن أدركت ما كانت تشعر به حاليًا.
التصفيق. التصفيق. التصفيق.
بعد أن قال ذلك ، أصبح الحشد أكثر صخبًا وبدأ الجميع يصفقون بصوت أعلى.
“شكرا شكرا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه مشرق“.
وبينما كانت تحني رأسها مرارًا وتكرارًا ، حاولت ميليسا سرًا إلقاء نظرة على الجمهور من زاوية عينيها. بالنظر إلى الحشد ، شعرت بشعور من الترقب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تتوقع مني أن أمدحك على فشلك في الوصول إلى المرتبة الأولى؟“
على الرغم من الأضواء الساطعة ، استمرت عيني في مسح الجمهور بحثًا عن شخص ما.
مع كل كلمة خرجت من فم أوكتافيوس ، شعرت أن العواطف تتدفق داخل جسدي تصبح عددًا وعددًا.
لم أكن أعرف من بالضبط ، لكنه بدا مهمًا لميليسا. خاصة بعد أن أدركت ما كانت تشعر به حاليًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مقبض. مقبض. مقبض.
ومع ذلك ، مع مرور الوقت ولم تر أحداً ، بردت الإثارة ، وتدلت عيني.
هذه المرة ، لم يصطدم جسدي بالجدار واستمر في الحركة. مرة أخرى ، بدأ جسدي في التوسع بسرعة ، وقبل أن أعرف ذلك ، وجدت نفسي أقف أمام ما بدا أنه قاعة كبيرة.
ثم شعرت بلسعة داخل قلبي قبل أن يفتح فمي وتمتم.
لقد استغرق الأمر بعض الوقت حتى يغرقوا ، وعندما فعلوا ، أدركت مدى عمل ميليسا بنفسها.
“يبدو أنني سأضطر إلى مزيد من التدريب.”
انزعج حوافي من السؤال ، لكنني أجبت مع ذلك.
بعد كلماتها ، بدأت الأضواء القادمة من بعيد تصبح أكثر إشراقًا وإشراقًا ، وقبل أن أعرف ذلك ، كان كل ما يصبغ رؤيتي هو اللون الأبيض.
بعد كلماتها ، بدأت الأضواء القادمة من بعيد تصبح أكثر إشراقًا وإشراقًا ، وقبل أن أعرف ذلك ، كان كل ما يصبغ رؤيتي هو اللون الأبيض.
“ما هي رتبتك؟“
غطت يدي فمي وأطلقت ضحكة مزيفة.
بحلول الوقت الذي تلاشت فيه الأضواء الساطعة ، وجدت نفسي مرة أخرى في المكتب من قبل. مكتب اوكتافيوس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأت ميليسا برأسها. ربما لا تظهرها في الخارج ، لكن قلبها كان ينبض حاليًا بلا حسيب ولا رقيب. يمكن أن أشعر به.
هذه المرة ، على عكس الماضي ، كنت داخل جسد ميليسا الأكبر سناً.
“إنه لا يبدو وكأنه شخص مشهور. بالنسبة له أصبح الأول في التصنيف العالمي … كان يجب أن أسمع عن شخص يتمتع بهذه القدرة.”
كان يجلس أمامي كان اوكتافيوس. لقد بدا تمامًا كما فعل خلال الجزء الأول من ذاكرة ميليسا.
أغمق لون بشرته بشكل كبير وشد قلب ميليسا.
عضت شفتي حتى لسعتا ، ثم أغمضت عينيّ ونظرت مباشرة إلى أوكتافيوس.
“ثانية؟“
“لقد تمكنت من الوصول إلى المرتبة الأولى في القسم النظري ، وحصلت على المرتبة الثانية في الترتيب العام في القفل.”
مقبض. مقبض. مقبض.
كان الصوت هادئًا جدًا لدرجة أنه لم يسمعها أحد. كان المذيع بجانبها هو الوحيد الذي اعتقد أنه سمع شيئًا ما ، لكنني سرعان ما أنكر كل شيء.
بدأ أوكتافيوس مستلقًا على كرسي جلدي أسود كبير ، وهو ينقر على الطاولة.
“…. يبدو أن خطتي قد نجحت.”
أغمق لون بشرته بشكل كبير وشد قلب ميليسا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ———-—-
“ثانية؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، مع مرور الوقت ولم تر أحداً ، بردت الإثارة ، وتدلت عيني.
“نعم.”
“…. يبدو أن خطتي قد نجحت.”
أومأت ميليسا برأسها. ربما لا تظهرها في الخارج ، لكن قلبها كان ينبض حاليًا بلا حسيب ولا رقيب. يمكن أن أشعر به.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، زينت ابتسامة وجهي.
كان هناك أيضًا مزيج من القلق والخوف مختبئًا في أعماقيها حيث استمرت في التحديق “ بلا خوف ” في أوكتافيوس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد تغير الزمن منذ ذلك الحين وربما تدرب أقل قليلاً.
سأل أوكتافيوس ، وهو يميل جسده إلى الأمام ويشبك يديه معًا.
“شكرًا لك.”
“من جاء أولاً؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه مشرق“.
انزعج حوافي من السؤال ، لكنني أجبت مع ذلك.
هذه المرة ، على عكس الماضي ، كنت داخل جسد ميليسا الأكبر سناً.
“شخص ما دعا كيفن فوس.”
***
“كيفن فوس؟“
كان الضرر الذي لحق به من تحطيم روابط أكاشيك منذ فترة ، أكثر بكثير مما توقعه إيزبيث في الأصل.
تموجت عيون أوكتافيو\س العكرة قليلاً.
“هوو …”
“إنه لا يبدو وكأنه شخص مشهور. بالنسبة له أصبح الأول في التصنيف العالمي … كان يجب أن أسمع عن شخص يتمتع بهذه القدرة.”
“هذا ليس مثاليًا جدًا.”
غطى أوكتافيويس فمه بيده ، وانغمس في تفكير عميق ولم يعد يهتم بميليسا التي تضغط على أسنانها بإحكام.
“نعم.”
فتحت فمها ونادته.
اقتربت مني السيدة ، مالت رأسها ووضعت يدها على جبهتي.
“أبي.”
“أود أن أهنئ ميليسا هول على إنجازاتها المتميزة. لولا مساعدتها ومساعدتها ، لم نتمكن أبدًا من تحقيق اختراق في بحثنا”.
“هاه؟ أنت ما زلت هنا؟“
“شكرا شكرا.”
عندما تحدث ، أصبح دمي باردًا وتصلب وجهي.
“هاه؟ أنت ما زلت هنا؟“
عند لقائي بعيني ، كان لدى أوكتافيوس نظرة ازدراء إلى حد ما على وجهه.
————— ترجمة FLASH
“هل تتوقع مني أن أمدحك على فشلك في الوصول إلى المرتبة الأولى؟“
اصطدمت كلماته بشاحنة مع اشتداد الألم في صدري.
بعد كلماتها ، بدأت الأضواء القادمة من بعيد تصبح أكثر إشراقًا وإشراقًا ، وقبل أن أعرف ذلك ، كان كل ما يصبغ رؤيتي هو اللون الأبيض.
“بعد كل الموارد التي ضختها عليك … ما زلت تفشل في الوصول إلى أعلى مرتبة في القفل. هل هذا شيء يجب أن تفخر به حتى؟ كن شاكراً لأنني لم ألقي بك في الشوارع من أجل تلطيخ اسمي وسمعتي “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد تعرضت لضرر أكثر مما كنت أتصور من قبل.”
مع كل كلمة خرجت من فم أوكتافيوس ، شعرت أن العواطف تتدفق داخل جسدي تصبح عددًا وعددًا.
مع كل كلمة خرجت من فم أوكتافيوس ، شعرت أن العواطف تتدفق داخل جسدي تصبح عددًا وعددًا.
قبل أن أعرف ذلك ، لم أعد داخل المكتب بل عدت إلى ملعب التدريب.
كان الضرر الذي لحق به من تحطيم روابط أكاشيك منذ فترة ، أكثر بكثير مما توقعه إيزبيث في الأصل.
لكن مقارنةً بالمرة الماضية ، لم يكن هناك قوة داخل جسدي. كان كل شيء مخدرًا.
***
“ما هو الخطأ سيدتي الصغيرة؟“
“دعنا نسميها توقف اليوم. ربما تكون مرهقًا من كل التدريب الذي تقوم به. لقد أخبرتك عدة مرات أن التدريب لأكثر من اثنتي عشرة ساعة يوميًا ليس صحيًا. فقط انظر إلى نفسك الآن. من الواضح أنك مرهق . “
رفعت رأسي ، قوبلت بقتال نفس السيدة من قبل. بدت أكبر قليلاً من ذي قبل ، لكنها كانت لا تزال جميلة كما في الماضي.
لم أكن أعرف من بالضبط ، لكنه بدا مهمًا لميليسا. خاصة بعد أن أدركت ما كانت تشعر به حاليًا.
“هل حدث شيء سيء؟ أنت تنظر إليه.”
عندما تحدث ، أصبح دمي باردًا وتصلب وجهي.
اقتربت مني السيدة ، مالت رأسها ووضعت يدها على جبهتي.
“هوو …”
“يبدو أنك لا تعاني من الحمى. ربما تكون قد أجهدت نفسك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مقبض. مقبض. مقبض.
استدارت المدربة ، وأخذت منشفة لمسح العرق عن جسدها ثم شرعت في هز رأسها.
بعد كلماتها ، بدأت الأضواء القادمة من بعيد تصبح أكثر إشراقًا وإشراقًا ، وقبل أن أعرف ذلك ، كان كل ما يصبغ رؤيتي هو اللون الأبيض.
“دعنا نسميها توقف اليوم. ربما تكون مرهقًا من كل التدريب الذي تقوم به. لقد أخبرتك عدة مرات أن التدريب لأكثر من اثنتي عشرة ساعة يوميًا ليس صحيًا. فقط انظر إلى نفسك الآن. من الواضح أنك مرهق . “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جلس إيزيبث على عرشه واستراح وعيناه مغمضتان بينما كانت الطاقة من حوله تتقلب بشدة. على الرغم من بشرته الشاحبة وهالة أضعف مما كانت عليه في الماضي ، إلا أن هالته ما زالت تلهم كل من رآه بالخوف.
‘اثنا عشر ساعة؟ كل يوم؟‘
ترددت صدى كلمات المدربين بعمق داخل رأسي بينما كنت أجد صعوبة في استيعاب كلماتها.
“إنه لشرف كبير أن أكون قد ساعدتك.”
اثنا عشر ساعة…
أغمق لون بشرته بشكل كبير وشد قلب ميليسا.
لقد استغرق الأمر بعض الوقت حتى يغرقوا ، وعندما فعلوا ، أدركت مدى عمل ميليسا بنفسها.
“إنه لا يبدو وكأنه شخص مشهور. بالنسبة له أصبح الأول في التصنيف العالمي … كان يجب أن أسمع عن شخص يتمتع بهذه القدرة.”
على الرغم من أنني كنت مشغولًا دائمًا ، إلا أنني أمضيت الكثير من الوقت في التدريب كل يوم. كان سجلي حوالي سبع ساعات في اليوم ، وخلال تلك الجلسة ، تذكرت أنني مرهق جدًا لدرجة أنني لم أتحرك. لم يكن شيئًا كنت على استعداد لفعله مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، مع مرور الوقت ولم تر أحداً ، بردت الإثارة ، وتدلت عيني.
تدرب كيفن أيضًا لفترة زمنية مماثلة. ربما أكثر مما تذكرت أنه قال شيئًا عن التدريب ثماني ساعات في اليوم في وقت واحد.
“هل حدث شيء سيء؟ أنت تنظر إليه.”
حسنًا ، كان هذا منذ وقت طويل.
وبينما كانت تحني رأسها مرارًا وتكرارًا ، حاولت ميليسا سرًا إلقاء نظرة على الجمهور من زاوية عينيها. بالنظر إلى الحشد ، شعرت بشعور من الترقب.
لقد تغير الزمن منذ ذلك الحين وربما تدرب أقل قليلاً.
“ما هي رتبتك؟“
على أي حال ، كان هذا خارج الموضوع. في هذه اللحظة ، كنت لا أزال أحاول معالجة ما تم عرضه أمامي ، و …
الفصل 590: كبرياء محطم [3]
… تغير المشهد مرة أخرى.
بعد كلماتها ، بدأت الأضواء القادمة من بعيد تصبح أكثر إشراقًا وإشراقًا ، وقبل أن أعرف ذلك ، كان كل ما يصبغ رؤيتي هو اللون الأبيض.
***
كان يجلس أمامي كان اوكتافيوس. لقد بدا تمامًا كما فعل خلال الجزء الأول من ذاكرة ميليسا.
القاعات الكبرى لقصر ملك الشياطين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ———-—-
جلس إيزيبث على عرشه واستراح وعيناه مغمضتان بينما كانت الطاقة من حوله تتقلب بشدة. على الرغم من بشرته الشاحبة وهالة أضعف مما كانت عليه في الماضي ، إلا أن هالته ما زالت تلهم كل من رآه بالخوف.
غطت يدي فمي وأطلقت ضحكة مزيفة.
مر الوقت وبعد فترة غير معروفة انفتحت عيناه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مقبض. مقبض. مقبض.
“هوو …”
عضت شفتي حتى لسعتا ، ثم أغمضت عينيّ ونظرت مباشرة إلى أوكتافيوس.
هربت سحابة صغيرة من الهواء العكر من فمه.
“…. يبدو أن خطتي قد نجحت.”
فتح عينيه ، وظهرت عيناه الدميتان اللتان كانتا تتألقان بضوء خطير. يحدق في الصالات الفارغة ، فتح إيزيبث فمه وتمتم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اثنا عشر ساعة…
“لقد تعرضت لضرر أكثر مما كنت أتصور من قبل.”
“دعنا نسميها توقف اليوم. ربما تكون مرهقًا من كل التدريب الذي تقوم به. لقد أخبرتك عدة مرات أن التدريب لأكثر من اثنتي عشرة ساعة يوميًا ليس صحيًا. فقط انظر إلى نفسك الآن. من الواضح أنك مرهق . “
كان الضرر الذي لحق به من تحطيم روابط أكاشيك منذ فترة ، أكثر بكثير مما توقعه إيزبيث في الأصل.
“كيفن فوس؟“
في الواقع ، قدر أنه سيستغرق نصف عام على الأقل حتى يتعافى تمامًا من إصاباته.
اية (13) وَمِنَ ٱلَّذِينَ قَالُوٓاْ إِنَّا نَصَٰرَىٰٓ أَخَذۡنَا مِيثَٰقَهُمۡ فَنَسُواْ حَظّٗا مِّمَّا ذُكِّرُواْ بِهِۦ فَأَغۡرَيۡنَا بَيۡنَهُمُ ٱلۡعَدَاوَةَ وَٱلۡبَغۡضَآءَ إِلَىٰ يَوۡمِ ٱلۡقِيَٰمَةِۚ وَسَوۡفَ يُنَبِّئُهُمُ ٱللَّهُ بِمَا كَانُواْ يَصۡنَعُونَ (14)سورة المائدة الاية (14)
“هذا ليس مثاليًا جدًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بحلول الوقت الذي تلاشت فيه الأضواء الساطعة ، وجدت نفسي مرة أخرى في المكتب من قبل. مكتب اوكتافيوس.
لخططه …
رفعت رأسي ، قوبلت بقتال نفس السيدة من قبل. بدت أكبر قليلاً من ذي قبل ، لكنها كانت لا تزال جميلة كما في الماضي.
لم تكن هذه أخبارًا جيدة تمامًا.
“شكرًا لك.”
“حسنًا؟“
كانت مشرقة لدرجة أن عيني بدأت تحدق. شعرت بموجة من الانزعاج تغمرني.
شعر إيزيبث بشيء في هذه اللحظة ، ودفع يده الهواء بشكل عرضي حتى تشكلت بوابة سوداء في الهواء أمامه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، مع مرور الوقت ولم تر أحداً ، بردت الإثارة ، وتدلت عيني.
بعد ذلك ، تردد صدى صوت مألوف في جميع أنحاء القاعات الكبرى.
بدأ أوكتافيوس مستلقًا على كرسي جلدي أسود كبير ، وهو ينقر على الطاولة.
“صاحب الجلالة ، لقد وجدت البشر الذين كنت تبحث عنهم. إنهم موجودون على كوكب يسمى كاساريا في مجرة كونكورديا. إنهم أكثر بكثير مما كنت أتوقع ، لكنني لن أجد صعوبة في احتجازهم هنا. إنهم كذلك ضعيف نوعا ما ، وسأنتظر وصولك “.
“ما هو الخطأ سيدتي الصغيرة؟“
كانت الرسالة قصيرة نوعًا ما ، فقط بضع جمل ، لكنها كانت كافية لتحسين مزاج إيزيبث إلى حد كبير عندما وقف عن عرشه.
بعد ذلك ، تردد صدى صوت مألوف في جميع أنحاء القاعات الكبرى.
“…. يبدو أن خطتي قد نجحت.”
“…. يبدو أن خطتي قد نجحت.”
مرر يده للتخلص من البوابة السوداء ، مد إيزيبث يده وشد الهواء أمامه. شدها بذراعه ، فتشكل شق أمامه ، ودخل فيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الرسالة قصيرة نوعًا ما ، فقط بضع جمل ، لكنها كانت كافية لتحسين مزاج إيزيبث إلى حد كبير عندما وقف عن عرشه.
“أخيرًا ، أنا على بعد خطوة واحدة من قدري“.
عندما تحدث ، أصبح دمي باردًا وتصلب وجهي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التصفيق. التصفيق. التصفيق.
———-—-
غطى أوكتافيويس فمه بيده ، وانغمس في تفكير عميق ولم يعد يهتم بميليسا التي تضغط على أسنانها بإحكام.
قبل أن أعرف ذلك ، لم أعد داخل المكتب بل عدت إلى ملعب التدريب.
اية (13) وَمِنَ ٱلَّذِينَ قَالُوٓاْ إِنَّا نَصَٰرَىٰٓ أَخَذۡنَا مِيثَٰقَهُمۡ فَنَسُواْ حَظّٗا مِّمَّا ذُكِّرُواْ بِهِۦ فَأَغۡرَيۡنَا بَيۡنَهُمُ ٱلۡعَدَاوَةَ وَٱلۡبَغۡضَآءَ إِلَىٰ يَوۡمِ ٱلۡقِيَٰمَةِۚ وَسَوۡفَ يُنَبِّئُهُمُ ٱللَّهُ بِمَا كَانُواْ يَصۡنَعُونَ (14)سورة المائدة الاية (14)
حسنًا ، كان هذا منذ وقت طويل.
“من جاء أولاً؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التصفيق. التصفيق. التصفيق.
انزعج حوافي من السؤال ، لكنني أجبت مع ذلك.
“إنه لأمر رائع حقًا أنك تمكنت من تحقيق كل هذا في سن الخامسة عشرة. حقًا ، أنت نعمة للمجتمع.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات