أخذ لمحة عن جحيمه [6]
الفصل 596: أخذ لمحة عن جحيمه [6]
عند سماع كلماته ، استدار رين.
تردد صدى كلمات رين في جميع أنحاء الفضاء المظلم. انعكست على الجرم السماوي صورة نفسه وهو يقطع وجهه بما بدا أنه سكين حاد.
“… كم هو مثير للشفقة.”
كسر حاجز الصمت كان صوت رن يتردد بصوت عالٍ.
كلمتان كان لهما صدى عميق داخل عقل جين.
عند الاستماع إلى كلماته ، لم يتكلم الشخص المقيّد بالسلاسل لفترة طويلة.
كان يحدق في شخصيته التي كانت ممسوكة حاليًا من الحلق ، وكان لدى جين مشاعر مختلطة حول الموقف.
لقد مر رن بالكثير خلال تلك الفترة.
كان من المفترض أن أموت هذا اليوم.
شعرت أماندا أن قلبها يضيق مرة أخرى.
بعد أن رأى جين ذكرياته ، كان مرتبكًا.
انتشرت ابتسامة مريرة على وجه رين.
حقا مرتبك.
كانت على إحدى منصات القتال في إيسانور.
لم يفهم شيئًا واحدًا تم عرضه عليه. كان عقله مخدرًا في وقت ما ، لكنه كان عاجزًا.
“بدلاً من الغضب ، أشعر بالشفقة عليك. منذ البداية ، كان لدي بالفعل فكرة عما يحدث. كانت القرائن موجودة … كنت مستعدًا بالفعل لكل ما سيأتي ، لا يزال …”
أُجبر على التحديق في الذكريات على الرغم من عدم رغبته في رؤيتها.
“إنها كلها أشياء توصلت إليها.”
لم يكن شيئًا يمكنه التحكم فيه.
بأخذ خطوة للأمام ، تردد صدى صوت السلاسل.
… لزيادة الطين بلة. لم يكن يريد أن يخفف من هذا المشهد الذي بذل قصارى جهده لإزالته من ذكرياته.
أغلق فمه ، حدق الشكل بالسلاسل في الجرم السماوي الأبيض أمام رين.
اعتبر جين أن هذا اليوم هو أكثر أيام حياته إذلالًا.
… لسوء الحظ ، لم يكن لديها الكثير من الخيارات. بغض النظر عما فعلته ، كانت عالقة في مشاهدة كل شيء.
من كان يظن أنه في هذا اليوم كان من المفترض أن يموت؟ كان جين قد أراح كل السيناريوهات المختلفة ، ولذا فهو يعلم.
سأل الشخص بالسلاسل وهو يتحرك خلف رين.
كان يعلم أنه كان من المفترض أن يموت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… لنكن صادقين. حياتي كذبة.”
“… لم أكن أعلم أن رين أنقذ حياتي في ذلك اليوم.”
تردد صدى صوت رن الضعيف مرة أخرى.
كانت لديه مشاعر مختلطة حول الوضع برمته.
الرين في الجرم السماوي كان الضحية الحقيقية.
ببطء ، شعر جين بإغلاق عينيه ، وقبل أن يعرف ذلك ، عاد إلى الفضاء الأسود.
“في الوقت الحالي ، دعونا نكسر هذا الوهم“.
كان أمامه كرة بيضاء.
كان يحدق في شخصيته التي كانت ممسوكة حاليًا من الحلق ، وكان لدى جين مشاعر مختلطة حول الموقف.
مع ضغط راحة يده عليها ، شعر جين أن جسده يتحرك ببطء بعيدًا عنه.
بأخذ خطوة للأمام ، تردد صدى صوت السلاسل.
فتح فمه ، وسمع جين صوت رين يخرج.
كانت على إحدى منصات القتال في إيسانور.
“هذا يجب أن يحسم الأمر. سواء نضج خلال هذه المحنة أم لا ، الأمر متروك له. وبما أن وفاته ستؤدي حتمًا إلى تراجع كيفن ، فمن الأفضل إبقائه على قيد الحياة. بهذه الطريقة على الأقل ، سيكون لديه فرصة أكبر للبقاء على قيد الحياة “.
[أريد أن أموت … أريد أن أموت … أريد أن أموت …]
عند الاستماع إلى هذه الكلمات ، ظل جين صامتًا.
“الرجاء الانتظار -“
كانت هذه الكلمات الأخيرة كافية له لفهم كل شيء. نشأ شعور مرير في قلبه.
“مجنون؟“
“أنا .. هل كان مجرد بيدق أليس كذلك؟“
حقا مرتبك.
***
تردد صدى صوت رن الضعيف مرة أخرى.
كانت ميليسا طفلة ذكية.
كان جسده كله مغطى بالبثور ، وكان جسده يرتجف بشكل لا يمكن السيطرة عليه.
لقد عرفت ذلك ، وكان كل من حولها يعلم ذلك. لم يكن شيئًا يجب إخباره للآخرين.
“أنا .. هل كان مجرد بيدق أليس كذلك؟“
كانت قدراتها الشاملة شيئًا يحسده المرء.
بمجرد لمحة ، ستكون قادرة على تحليل الموقف واستنتاجه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان من المفترض أن أموت هذا اليوم.
بدا الأمر كما لو أن شيئًا لم يكن بعيدًا عن عقلها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [هاء!]
… على الأقل هكذا كان من المفترض أن تكون الأمور.
عند سماع كلماته ، استدار رين.
‘انا لم احصل عليها.’
كانت ميليسا طفلة ذكية.
‘لا أفهم.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الأمر يتعلق بحقيقة واحدة أكثر.
‘ماذا يحدث هنا؟‘
انتشرت ابتسامة مريرة على وجه رين.
لا شيء له معنى في الوقت الحالي.
كانت هذه الكلمات الأخيرة كافية له لفهم كل شيء. نشأ شعور مرير في قلبه.
لم يمض وقت طويل حتى تعرضت لذكريات حياتها. جعل تذكيرها بإخفاقاتها ميليسا في حالة خدر.
“أنا .. هل كان مجرد بيدق أليس كذلك؟“
بحلول الوقت الذي تعافت فيه قليلاً ، وجدت نفسها داخل مساحة أخرى ، وحينها ألقت لمحة عن ذكريات رين.
[أريد أن أموت … أريد أن أموت … أريد أن أموت …]
في تلك اللحظة ، تلاشى عقل ميليسا حيث بدأت كل أنواع الذكريات تتكرر في رأسها.
“لذا ، سأستخدمك فقط لجعل كيفن أقوى. آمل أن تنضج وأن تتوقف عن كونك عبئا.”
لقد مر رن بالكثير خلال تلك الفترة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صليل. صليل.
لا ، بالأحرى ، الكثير منها سيكون بخس. شاهدته يمر عبر ما بدا أنه جحيم.
“ألست غاضبا؟
بعد أن مر بما اختبره ، ارتعش قلبها.
بعد أن مر بما اختبره ، ارتعش قلبها.
كان نفس الشيء بالنسبة لعقلها الذي خدر بشكل كبير. كل شيء شعر بالملل.
من كان يظن أنه في هذا اليوم كان من المفترض أن يموت؟ كان جين قد أراح كل السيناريوهات المختلفة ، ولذا فهو يعلم.
خاصة عندما ظهرت مشاهد لها ورين.
“كانت الخطة الأصلية هي إبعادك عن المجتمع بآيات ماضيك ، ولكن يبدو أنك تمكنت بطريقة ما من استنتاج كل شيء ، وأوقفته بطريقة ما. علاوة على ذلك ، كنت قادرًا أيضًا على اكتشاف أنني لا أستطيع اقرأ أفكارك … “
“… إذن كل النظريات السابقة التي أعطاني إياها رين … هل كانت الأشياء التي قمت بإنشائها؟ “
لقد أساءوا إيما. بشدة. شعرت كلماته وكأنها سكاكين حادة تطعن في قلبها مباشرة.
لقد وجدت في الأصل أنه من الغريب أن تعرف رين الكثير من النظريات المختلفة ، ولكن فقط بعد أن شاهدت ما تم تقديمه أمامها أدركت أن جميع النظريات التي قدمها لها ، بما في ذلك مشروع النظرية السحرية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… لم أكن أعلم أن رين أنقذ حياتي في ذلك اليوم.”
“إنها كلها أشياء توصلت إليها.”
الحقيقة تؤلم أحيانًا.
على الأقل هذا ما اكتشفته مما كانت تعرض عليه. ما زالت لا تفهم شيئًا ، لكنها في الوقت نفسه كانت لديها فكرة عما يجري.
كانت ميليسا طفلة ذكية.
“ها … ها …”
دعواته اليائسة … صراخه … والطريقة التي كان يتألم بها. لم تعد أماندا قادرة على إحضار نفسها للمشاهدة بعد الآن.
أطلقت ضحكة جوفاء.
“… إذن كل النظريات السابقة التي أعطاني إياها رين … هل كانت الأشياء التي قمت بإنشائها؟ “
“… أنا .. أعتقد أن الأمور أكثر منطقية الآن.”
‘… هذا ليس خطأه. إنه الضحية الحقيقية.
***
“ليس بالضرورة.”
‘… هذا أنا”.
في تلك اللحظة أدركت شيئًا.
تنعكس في الجرم السماوي الأبيض صورة فتاة صغيرة مستلقية في بركة من الدم الأحمر. تمكنت إيما من التعرف على الشكل والبيئة على الفور.
‘ماذا يحدث هنا؟‘
كانت على إحدى منصات القتال في إيسانور.
“… انها لم يحن الوقت بعد.”
تم ضغط يدها على الجرم السماوي ، وتدور حولها خيوط سوداء رفيعة.
كان يحدق في شخصيته التي كانت ممسوكة حاليًا من الحلق ، وكان لدى جين مشاعر مختلطة حول الموقف.
“ربما هذا سوف يعطيها مكالمة إيقاظ.”
مع ضغط راحة يده عليها ، شعر جين أن جسده يتحرك ببطء بعيدًا عنه.
عند فتح فمها ، ترددت صدى كلمات رن. انغلقت عيناه على الشكل الذي كان في منتصف المنصة ، وكان الدم ينزف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في النهاية ، تحدث الشخص المقيّد بالسلاسل بصوت عالٍ ، بينما وجه جسده لوجه بعيدًا عن الجرم السماوي الأبيض.
“… في الأصل كنت أنوي قتلك.”
الحقيقة تؤلم أحيانًا.
لم تقل إيما أي شيء بينما كانت تستمع إلى كلماته.
“فما رأيك؟“
“كيفن يعتمد عليك كثيرًا ، وأنت تعتمد عليه كثيرًا. إذا مت ، فربما يكون كيفن هو الذي يقوم بعمله معًا ، لكن في نفس الوقت ، أعلم أن هذا لن ينجح.”
كلماته…
كان لكل كلمة من الكلمات التي قالها رين صدى عميق داخل قلب إيما وهي تراقب بهدوء كل شيء يتكشف.
كسر حاجز الصمت كان صوت رن يتردد بصوت عالٍ.
كلماته…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… أنا .. أعتقد أن الأمور أكثر منطقية الآن.”
لقد أساءوا إيما. بشدة. شعرت كلماته وكأنها سكاكين حادة تطعن في قلبها مباشرة.
بعد مرور بضع ثوان فقط تحدث أخيرًا.
… لم يكن الأمر يتعلق بالكلمات التي قالها.
“بدلاً من الغضب ، أشعر بالشفقة عليك. منذ البداية ، كان لدي بالفعل فكرة عما يحدث. كانت القرائن موجودة … كنت مستعدًا بالفعل لكل ما سيأتي ، لا يزال …”
كان الأمر يتعلق بحقيقة واحدة أكثر.
كان جسده كله مغطى بالبثور ، وكان جسده يرتجف بشكل لا يمكن السيطرة عليه.
“لذا ، سأستخدمك فقط لجعل كيفن أقوى. آمل أن تنضج وأن تتوقف عن كونك عبئا.”
بدلا من الإجابة ، سأل سؤالا مختلفا.
‘أنا أعرف.’
مع ضغط راحة يده عليها ، شعر جين أن جسده يتحرك ببطء بعيدًا عنه.
الحقيقة تؤلم أحيانًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… ماهي خططك؟ “
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الكثير من الأشياء التي تعرضت لها كانت تحت إرشادي ، ولكن كانت هناك عدة حالات لم تسر فيها الأمور بالطريقة التي خططت لها. تذكر عندما عدت إلى القفل؟ في ذلك الوقت ، فاجأتني حقا. “
[هاء!]
لقد عرفت ذلك ، وكان كل من حولها يعلم ذلك. لم يكن شيئًا يجب إخباره للآخرين.
[أريد أن أموت … أريد أن أموت … أريد أن أموت …]
… لسوء الحظ ، لم يكن لديها الكثير من الخيارات. بغض النظر عما فعلته ، كانت عالقة في مشاهدة كل شيء.
تردد صدى كلمات رين في جميع أنحاء الفضاء المظلم. انعكست على الجرم السماوي صورة نفسه وهو يقطع وجهه بما بدا أنه سكين حاد.
***
كان جسده كله مغطى بالبثور ، وكان جسده يرتجف بشكل لا يمكن السيطرة عليه.
لم يتحرك أي من الشخصيتين في الفضاء المظلم أثناء حدوث ذلك.
استحوذ قلب أماندا على القلق عندما رأت المشهد.
خفض صوت رن رأسه ، وتحول إلى همسة.
كلماته .. نظرة اليأس على وجهه هزتها حتى النخاع. كل الأفكار السابقة التي كانت في ذهنها اختفت على الفور.
“ألست غاضبا؟
‘… هذا ليس خطأه. إنه الضحية الحقيقية.
من خلال التحكم في كل جانب من جوانب حياتك ، من العواطف إلى القرارات ، تمكنت أماندا من فهم مدى تقدم رين ، وشعرت بقبضة قلبها.
في تلك اللحظة أدركت شيئًا.
هز رن رأسه. ازدادت المرارة في صوته وزاد الألم في صدره.
الرين في الجرم السماوي كان الضحية الحقيقية.
مع ضغط راحة يده عليها ، شعر جين أن جسده يتحرك ببطء بعيدًا عنه.
… كان قلبها مضطربًا حاليًا ، وكذلك كان عقلها. ما رأته … لم تعتقد أنها ستتمكن من تجاوز الأمر حقًا ، لكن … إذا كان هناك شيء واحد فهمته أثناء تحديقها في رين الذي كان يصرخ حاليًا من الألم ويهدد بقتل نفسه.
من خلال التحكم في كل جانب من جوانب حياتك ، من العواطف إلى القرارات ، تمكنت أماندا من فهم مدى تقدم رين ، وشعرت بقبضة قلبها.
… كان أنه كان الضحية الحقيقية لكل شيء.
في تلك اللحظة أدركت شيئًا.
من خلال التحكم في كل جانب من جوانب حياتك ، من العواطف إلى القرارات ، تمكنت أماندا من فهم مدى تقدم رين ، وشعرت بقبضة قلبها.
“… هذا في حد ذاته جدير بالثناء”.
[أنا … لا أريد أن أعيش … ب .. لكن … أريد حقا العودة إلى المنزل …]
“فما رأيك؟“
تردد صدى صوت رن الضعيف مرة أخرى.
“… هذا في حد ذاته جدير بالثناء”.
شعرت أماندا أن قلبها يضيق مرة أخرى.
في تلك اللحظة أدركت شيئًا.
“أنا .. لا أريد مشاهدة هذا بعد الآن.”
أدار رأسه ليحدق في رين ، كان الشكل المقيّد يميل رأسه فقط.
دعواته اليائسة … صراخه … والطريقة التي كان يتألم بها. لم تعد أماندا قادرة على إحضار نفسها للمشاهدة بعد الآن.
“… هذا في حد ذاته جدير بالثناء”.
… لسوء الحظ ، لم يكن لديها الكثير من الخيارات. بغض النظر عما فعلته ، كانت عالقة في مشاهدة كل شيء.
كانت على إحدى منصات القتال في إيسانور.
“الرجاء الانتظار -“
كانت لديه مشاعر مختلطة حول الوضع برمته.
في منتصف جملتها ، شعرت أن فمها مفتوح. تردد صدى صوت رين الوحيد في جميع أنحاء الفضاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد فعلت فقط ما كان يجب القيام به“.
“… أريد أيضا أن أموت.”
كانت على إحدى منصات القتال في إيسانور.
***
لم تقل إيما أي شيء بينما كانت تستمع إلى كلماته.
“فما رأيك؟“
كانت هذه الكلمات الأخيرة كافية له لفهم كل شيء. نشأ شعور مرير في قلبه.
سأل الشخص بالسلاسل وهو يتحرك خلف رين.
الرين في الجرم السماوي كان الضحية الحقيقية.
ما تبع بعد كلماته كان صمتًا ملتويًا.
“ليس بالضرورة.”
“… ماهي خططك؟ “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيفن يعتمد عليك كثيرًا ، وأنت تعتمد عليه كثيرًا. إذا مت ، فربما يكون كيفن هو الذي يقوم بعمله معًا ، لكن في نفس الوقت ، أعلم أن هذا لن ينجح.”
بدلاً من الإجابة على الشخص المقيّد ، سأله رين سؤالاً. في الوقت الحالي ، كان تعبيره باهتًا ، مما يجعل من الصعب رؤية ما يشعر به.
في تلك اللحظة ، تلاشى عقل ميليسا حيث بدأت كل أنواع الذكريات تتكرر في رأسها.
“خططي؟“
بدلا من الإجابة ، سأل سؤالا مختلفا.
أغلق فمه ، حدق الشكل بالسلاسل في الجرم السماوي الأبيض أمام رين.
‘انا لم احصل عليها.’
غلف الصمت المناطق المحيطة حيث لم يتحدث أي من الشخصين في الفضاء المظلم.
[أنا … لا أريد أن أعيش … ب .. لكن … أريد حقا العودة إلى المنزل …]
“هل ستستولي على جسدي؟“
كان أمامه كرة بيضاء.
كسر حاجز الصمت كان صوت رن يتردد بصوت عالٍ.
خاصة عندما ظهرت مشاهد لها ورين.
أدار رأسه ليحدق في رين ، كان الشكل المقيّد يميل رأسه فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا ، بالأحرى ، الكثير منها سيكون بخس. شاهدته يمر عبر ما بدا أنه جحيم.
“ألست غاضبا؟
كانت قدراتها الشاملة شيئًا يحسده المرء.
بدلا من الإجابة ، سأل سؤالا مختلفا.
في تلك اللحظة ، تلاشى عقل ميليسا حيث بدأت كل أنواع الذكريات تتكرر في رأسها.
“… يجب أن أقول ، أنا مندهش لأنك لا تتصرف بعد أن رأيت كل شيء.”
***
“مجنون؟“
‘لا أفهم.’
انتشرت ابتسامة مريرة على وجه رين.
استجاب الشكل المقيد بينما كان يحدق شاردًا في الجرم السماوي.
بعد أن قلب جسده ، التقت عيناه بعيون الشكل المقيّد. يومض شيء في عينيه.
استجاب الشكل المقيد بينما كان يحدق شاردًا في الجرم السماوي.
“بدلاً من الغضب ، أشعر بالشفقة عليك. منذ البداية ، كان لدي بالفعل فكرة عما يحدث. كانت القرائن موجودة … كنت مستعدًا بالفعل لكل ما سيأتي ، لا يزال …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الأمر يتعلق بحقيقة واحدة أكثر.
رفع رين يده وشد على صدره. كان هناك ارتعاش خافت في صوته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كلماته .. نظرة اليأس على وجهه هزتها حتى النخاع. كل الأفكار السابقة التي كانت في ذهنها اختفت على الفور.
“… أن أكون صادقًا … أنا لا أعرف حقا كيف أشعر حيال هذا.”
بعد أن رأى جين ذكرياته ، كان مرتبكًا.
خفض صوت رن رأسه ، وتحول إلى همسة.
كلماته…
“كانت حياتي مجرد تعبير عن رغبتك في إنهاء الحلقة. أشعر أنني كنت أعيش كذبة طوال حياتي ، لا …”
“فما رأيك؟“
هز رن رأسه. ازدادت المرارة في صوته وزاد الألم في صدره.
“… لنكن صادقين. حياتي كذبة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… أنا .. أعتقد أن الأمور أكثر منطقية الآن.”
عند الاستماع إلى كلماته ، لم يتكلم الشخص المقيّد بالسلاسل لفترة طويلة.
“كانت الخطة الأصلية هي إبعادك عن المجتمع بآيات ماضيك ، ولكن يبدو أنك تمكنت بطريقة ما من استنتاج كل شيء ، وأوقفته بطريقة ما. علاوة على ذلك ، كنت قادرًا أيضًا على اكتشاف أنني لا أستطيع اقرأ أفكارك … “
بعد مرور بضع ثوان فقط تحدث أخيرًا.
لقد عرفت ذلك ، وكان كل من حولها يعلم ذلك. لم يكن شيئًا يجب إخباره للآخرين.
“ليس بالضرورة.”
أُجبر على التحديق في الذكريات على الرغم من عدم رغبته في رؤيتها.
تحدث الشخص بالسلاسل.
“إنها كلها أشياء توصلت إليها.”
“الكثير من الأشياء التي تعرضت لها كانت تحت إرشادي ، ولكن كانت هناك عدة حالات لم تسر فيها الأمور بالطريقة التي خططت لها. تذكر عندما عدت إلى القفل؟ في ذلك الوقت ، فاجأتني حقا. “
كان نفس الشيء بالنسبة لعقلها الذي خدر بشكل كبير. كل شيء شعر بالملل.
“كانت الخطة الأصلية هي إبعادك عن المجتمع بآيات ماضيك ، ولكن يبدو أنك تمكنت بطريقة ما من استنتاج كل شيء ، وأوقفته بطريقة ما. علاوة على ذلك ، كنت قادرًا أيضًا على اكتشاف أنني لا أستطيع اقرأ أفكارك … “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الكثير من الأشياء التي تعرضت لها كانت تحت إرشادي ، ولكن كانت هناك عدة حالات لم تسر فيها الأمور بالطريقة التي خططت لها. تذكر عندما عدت إلى القفل؟ في ذلك الوقت ، فاجأتني حقا. “
“… هذا في حد ذاته جدير بالثناء”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيفن يعتمد عليك كثيرًا ، وأنت تعتمد عليه كثيرًا. إذا مت ، فربما يكون كيفن هو الذي يقوم بعمله معًا ، لكن في نفس الوقت ، أعلم أن هذا لن ينجح.”
بمجرد أن تلاشت كلماته ، لم يعد يقول أي شيء آخر ، فقط حدق بصمت في رين الذي بدأ ببطء يفقد رباطة جأشه ، وانهار مظهره السابق الباهت.
اية (19) وَإِذۡ قَالَ مُوسَىٰ لِقَوۡمِهِۦ يَٰقَوۡمِ ٱذۡكُرُواْ نِعۡمَةَ ٱللَّهِ عَلَيۡكُمۡ إِذۡ جَعَلَ فِيكُمۡ أَنۢبِيَآءَ وَجَعَلَكُم مُّلُوكٗا وَءَاتَىٰكُم مَّا لَمۡ يُؤۡتِ أَحَدٗا مِّنَ ٱلۡعَٰلَمِينَ (20)سورة المائدة الاية (20)
“ها … ها ، أنا لا أعرف حقا ماذا أقول.”
كانت ميليسا طفلة ذكية.
“لقد فعلت فقط ما كان يجب القيام به“.
لم يفهم شيئًا واحدًا تم عرضه عليه. كان عقله مخدرًا في وقت ما ، لكنه كان عاجزًا.
هز الشكل المقيّد رأسه واستدار لينظر إلى الجرم السماوي الأبيض. ببطء ، كانت الشقوق التي كانت تتشكل حوله تتوسع.
… لسوء الحظ ، لم يكن لديها الكثير من الخيارات. بغض النظر عما فعلته ، كانت عالقة في مشاهدة كل شيء.
كرا … الكراك.
“ليس بالضرورة.”
صدى صوت تكسير. ما تبع الصوت الأول كان صوتًا آخر ، ولم يمض وقت طويل قبل أن يُغطى الجرم السماوي بشقوق رفيعة صغيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… لنكن صادقين. حياتي كذبة.”
لم يتحرك أي من الشخصيتين في الفضاء المظلم أثناء حدوث ذلك.
“ها … ها …”
سأله رن وهو يفتح فمه مرة أخرى.
غلف الصمت المناطق المحيطة حيث لم يتحدث أي من الشخصين في الفضاء المظلم.
“فماذا بعد ذلك؟ ما الذي تنوي القيام به؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا .. لا أريد مشاهدة هذا بعد الآن.”
“لا شئ.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيفن يعتمد عليك كثيرًا ، وأنت تعتمد عليه كثيرًا. إذا مت ، فربما يكون كيفن هو الذي يقوم بعمله معًا ، لكن في نفس الوقت ، أعلم أن هذا لن ينجح.”
استجاب الشكل المقيد بينما كان يحدق شاردًا في الجرم السماوي.
… لم يكن الأمر يتعلق بالكلمات التي قالها.
“… انها لم يحن الوقت بعد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… لنكن صادقين. حياتي كذبة.”
في النهاية ، تحدث الشخص المقيّد بالسلاسل بصوت عالٍ ، بينما وجه جسده لوجه بعيدًا عن الجرم السماوي الأبيض.
على الأقل هذا ما اكتشفته مما كانت تعرض عليه. ما زالت لا تفهم شيئًا ، لكنها في الوقت نفسه كانت لديها فكرة عما يجري.
عند سماع كلماته ، استدار رين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كلماته .. نظرة اليأس على وجهه هزتها حتى النخاع. كل الأفكار السابقة التي كانت في ذهنها اختفت على الفور.
“حان الوقت من أجل ماذا؟“
لم يمض وقت طويل حتى تعرضت لذكريات حياتها. جعل تذكيرها بإخفاقاتها ميليسا في حالة خدر.
“… ستعرف قريبا بما فيه الكفاية.”
“… في الأصل كنت أنوي قتلك.”
بأخذ خطوة للأمام ، تردد صدى صوت السلاسل.
***
صليل. صليل.
بعد مرور بضع ثوان فقط تحدث أخيرًا.
استدار رن وحدق في الشكل المقيّد بالسلاسل البعيدة ، والذي رفع يده ببطء وقطعت أصابعه.
كان جسده كله مغطى بالبثور ، وكان جسده يرتجف بشكل لا يمكن السيطرة عليه.
“في الوقت الحالي ، دعونا نكسر هذا الوهم“.
فرقعة.
“كانت الخطة الأصلية هي إبعادك عن المجتمع بآيات ماضيك ، ولكن يبدو أنك تمكنت بطريقة ما من استنتاج كل شيء ، وأوقفته بطريقة ما. علاوة على ذلك ، كنت قادرًا أيضًا على اكتشاف أنني لا أستطيع اقرأ أفكارك … “
بلمسة من أصابعه ، بدأ العالم كله ينهار.
تردد صدى كلمات رين في جميع أنحاء الفضاء المظلم. انعكست على الجرم السماوي صورة نفسه وهو يقطع وجهه بما بدا أنه سكين حاد.
“لذا ، سأستخدمك فقط لجعل كيفن أقوى. آمل أن تنضج وأن تتوقف عن كونك عبئا.”
———-—-
كانت ميليسا طفلة ذكية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com … كان أنه كان الضحية الحقيقية لكل شيء.
اية (19) وَإِذۡ قَالَ مُوسَىٰ لِقَوۡمِهِۦ يَٰقَوۡمِ ٱذۡكُرُواْ نِعۡمَةَ ٱللَّهِ عَلَيۡكُمۡ إِذۡ جَعَلَ فِيكُمۡ أَنۢبِيَآءَ وَجَعَلَكُم مُّلُوكٗا وَءَاتَىٰكُم مَّا لَمۡ يُؤۡتِ أَحَدٗا مِّنَ ٱلۡعَٰلَمِينَ (20)سورة المائدة الاية (20)
كان جسده كله مغطى بالبثور ، وكان جسده يرتجف بشكل لا يمكن السيطرة عليه.
“ليس بالضرورة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سأله رن وهو يفتح فمه مرة أخرى.
الفصل 596: أخذ لمحة عن جحيمه [6]
الحقيقة تؤلم أحيانًا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات