العودة إلى إيمورا [3]
الفصل 616: العودة إلى إيمورا [3]
قام ماركيز أزيروث بخفض رأسه ولم يعد يضغط.
كانت القلعة تطفو بمفردها على قمة جرف ، وتحيط بها مدن صغيرة من جميع الجهات. لقد كان يقف هناك لقرون عديدة ، متهالك بشدة من الأوقات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مع بعض الأبراج غير المتطابقة والتصميمات غير المتماثلة ، كان لها مظهر خام إلى حد ما. ومع ذلك ، فإنها لم تقلل من الانطباع المهيب الذي تركته.
“قد تكون هناك طريقة.”
ولكن على عكس شكلها الخارجي المهيب ، كانت فارغة تمامًا من الداخل.
في قاعة كبيرة حيث تتدلى لافتات كبيرة على جوانبها ويجلس عرش كبير في نهاية بعيدة ، كان الاجتماع يُعقد.
في قاعة كبيرة حيث تتدلى لافتات كبيرة على جوانبها ويجلس عرش كبير في نهاية بعيدة ، كان الاجتماع يُعقد.
بالضغط على قدمه الكبيرة على الأرض ، مد سيلج يده نحو اليمين حتى شعر بسطح خشن.
“… لقد فقدنا الأرض. الشياطين ستصل إلى المدينة في غضون العام المقبل.”
جثا الأورك على قدم واحدة.
جثا الأورك على قدم واحدة.
“الوضع يبدو قاتما جدا“.
“سنة واحدة؟“
لم يكن سوى رئيس الأورسين السابق ، أومغولونغ.
ملأ الغرفة صوت منخفض وجليل.
بعد فترة فقط تردد صدى الصوت مرة أخرى.
“إلى متى ستستمر إمداداتنا؟ “
لم تأت استجابة سيلوج بعد ذلك بوقت طويل.
“خمس سنوات. الإمدادات ليست مشكلة”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كري … ا
“… أرى.”
ارتفعت قلعة مختلفة تمامًا وأكبر من ذلك بكثير فوق جرف صخري صغير من القلعة التي عاش فيها سيلوج. كان أكبر بكثير وأكثر إثارة للإعجاب. ربطت الجسور الرفيعة الطويلة المعلقة في الهواء بشكل غير مستقر بوابات القلعة بجبل قريب ، مع هاوية لا نهاية لها تحتها.
حل الصمت على الغرفة.
حل الصمت على الغرفة.
بعد فترة فقط تردد صدى الصوت مرة أخرى.
“لا ، سنتوقف عن الهجوم في الوقت الحالي“.
“يمكنك المغادرة“.
“لا ينبغي أن نكون بعيدين جدًا عن سيلوج. قد أكون قادرًا على التواصل معه إذا اقتربنا“.
“… مفهوم ، رئيس.”
واقفا على قدمين ، ضرب الأورك بصدره مرة واحدة وغادر القاعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أحسن.”
أبقى سيلج بصره مغلقًا على شركة مصفاة نفط عمان حتى غادر القاعة. بمجرد مغادرته ، ملأ الغرفة فقط وجوده وضغطه.
اليوم يصادف السنة الأربعين التي كان فيها رئيس الأورسين. لم يكن الطريق سهلاً. لقد نجح فقط في أن يصبح رئيسًا بسبب الحظ الخالص. لولا ذلك الإنسان الذي ساعده منذ سنوات عديدة ، لما كان أي من هذا ممكنًا.
“اربعون عاما…”
استقبل سيلوج عندما واجه الزنزانة.
اليوم يصادف السنة الأربعين التي كان فيها رئيس الأورسين. لم يكن الطريق سهلاً. لقد نجح فقط في أن يصبح رئيسًا بسبب الحظ الخالص. لولا ذلك الإنسان الذي ساعده منذ سنوات عديدة ، لما كان أي من هذا ممكنًا.
لم يمض وقت طويل حتى يختفي الظلام.
ثم كان قادرًا على منع العفاريت من خسارة الصراع وإرغام الشياطين على الجمود.
ساد الصمت الغرفة للحظة.
لسوء الحظ ، لا يبدو أن هذا المأزق سيستمر لفترة أطول. أثبتت الشياطين أنها أقوى من أن يتعاملوا معها ، وكانت العفاريت غارقة في نقص التعزيزات ، وفقدت أكثر من ثلاثة أرباع قواتها خلال السنوات العشر الماضية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“قد تكون هناك طريقة.”
“أرى…”
رطم.
سرعان ما أصبحت الشقوق أكبر ، وبدأ العرش خلفه في الانحدار إلى إحداها. بعد فترة وجيزة ، بدأت تظهر حفرة ، وغرق العرش فيها.
ضغط سيلوج بقدمه على الأرض الصلبة.
لم يمض وقت طويل حتى يختفي الظلام.
على الفور ، ارتعدت القاعة وانبضت موجة الصدمة في الخارج. بدأت الشقوق تتشكل تحت العرش عندما وقف سيلوج ببطء من العرش.
قام ماركيز أزيروث بخفض رأسه ولم يعد يضغط.
كسر. كسر. كسر.
التفت للنظر إلى أنجليكا.
سرعان ما أصبحت الشقوق أكبر ، وبدأ العرش خلفه في الانحدار إلى إحداها. بعد فترة وجيزة ، بدأت تظهر حفرة ، وغرق العرش فيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… لقد فقدنا الأرض. الشياطين ستصل إلى المدينة في غضون العام المقبل.”
صعد سيلج نحو الثقب الأسود حيث سقط الكرسي وسقط بالمثل.
“سنة واحدة؟“
رطم.
أصبح المزاج متوترا جدا نتيجة كلماته.
تحطمت قدميه على الأرض بينما كانت الصخور تتسابق من أمامه بعد أن سقط مباشرة في الحفرة لأكثر من عشر ثوان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “دعني أتحقق.”
“… انه مظلم.”
لم يستغرق مظهره الهادئ السابق وقتًا طويلاً ، على الأقل من الخارج ، ليلتوي بشراسة مع شد فكيه بشدة.
تردد صدى صوته في جميع أنحاء الفضاء المظلم.
صعد سيلج نحو الثقب الأسود حيث سقط الكرسي وسقط بالمثل.
الشيء الوحيد الذي يمكن أن يراه في هذه اللحظة هو الظلام اللامتناهي. بصرف النظر عن ذلك ، يمكنه أيضًا سماع تنفس إيقاعي خافت قادم من بعيد.
“بسبب الناس“.
بالضغط على قدمه الكبيرة على الأرض ، مد سيلج يده نحو اليمين حتى شعر بسطح خشن.
في هذه العملية ، اندلعت أذرع سيلوج السميكة والعضلية في وهج أخضر داكن انطلق مثل العديد من الثعابين ومتصلاً بالجدار ، وهو ينزلق على طول الطوب ويضيء البيئة المحيطة.
عندها فقط قام بتوجيه هالته وضغط بقوة أكبر.
“هل هذا صحيح؟“
قعقعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أغمضت آفا عينيها للحظة قبل أن تفتحهما وتنظر إلي.
بدأت الغرفة تهتز.
———-—-
في هذه العملية ، اندلعت أذرع سيلوج السميكة والعضلية في وهج أخضر داكن انطلق مثل العديد من الثعابين ومتصلاً بالجدار ، وهو ينزلق على طول الطوب ويضيء البيئة المحيطة.
***
لم يمض وقت طويل حتى يختفي الظلام.
اليوم يصادف السنة الأربعين التي كان فيها رئيس الأورسين. لم يكن الطريق سهلاً. لقد نجح فقط في أن يصبح رئيسًا بسبب الحظ الخالص. لولا ذلك الإنسان الذي ساعده منذ سنوات عديدة ، لما كان أي من هذا ممكنًا.
“أحسن.”
“نحن.”
كان سيلوج يشعر بالرضا بمجرد أن أضاءت الغرفة بشكل ساطع وتمكن من إلقاء نظرة جيدة على محيطه.
“قد تكون هناك طريقة.”
لم يكن راضيًا عن وجهه مرة أخرى عندما استدار ليواجه اتجاهًا معينًا.
كانت كلماته صريحة ، تمامًا مثلما كانت العفاريت. كان من ضمن ثقافتهم الذهاب مباشرة إلى النقطة بدلاً من الذهاب إلى الأمور بطريقة ملتوية.
هناك ، وقفت زنزانة.
ارتفعت قلعة مختلفة تمامًا وأكبر من ذلك بكثير فوق جرف صخري صغير من القلعة التي عاش فيها سيلوج. كان أكبر بكثير وأكثر إثارة للإعجاب. ربطت الجسور الرفيعة الطويلة المعلقة في الهواء بشكل غير مستقر بوابات القلعة بجبل قريب ، مع هاوية لا نهاية لها تحتها.
قضبان معدنية سميكة بها فجوات صغيرة بينهما ، ورائحة متعفنة كثيفة ، وسلاسل طويلة متصلة بالأرض …
صعد سيلج نحو الثقب الأسود حيث سقط الكرسي وسقط بالمثل.
“… لقد مرت فترة ، أومغولونغ.”
“ليكن.”
استقبل سيلوج عندما واجه الزنزانة.
“اربعون عاما…”
عيناه الأكثر خضرة قليلاً من الداكنة مثبتة على الشكل المقيّد داخل الزنزانة. كانت ملامحه مخفية إلى حد ما بشعر أبيض طويل غطى وجهه وعضلاته التي كانت نصف حجمها من قبل ، ولكن مع ذلك ، لا يزال الشكل يشبه بشكل كبير الشكل الذي كان يعرفه في الماضي.
لسوء الحظ ، لا يبدو أن هذا المأزق سيستمر لفترة أطول. أثبتت الشياطين أنها أقوى من أن يتعاملوا معها ، وكانت العفاريت غارقة في نقص التعزيزات ، وفقدت أكثر من ثلاثة أرباع قواتها خلال السنوات العشر الماضية.
لم يكن سوى رئيس الأورسين السابق ، أومغولونغ.
“لا ، سنتوقف عن الهجوم في الوقت الحالي“.
الأورك الوحيد في إيمورا الذي ينافس قوته ، والشخص الذي هزمه ليصبح القائد التالي في الصف. شخص اعتاد الوقوف في قمة الكوكب.
اية (43) إِنَّآ أَنزَلۡنَا ٱلتَّوۡرَىٰةَ فِيهَا هُدٗى وَنُورٞۚ يَحۡكُمُ بِهَا ٱلنَّبِيُّونَ ٱلَّذِينَ أَسۡلَمُواْ لِلَّذِينَ هَادُواْ وَٱلرَّبَّٰنِيُّونَ وَٱلۡأَحۡبَارُ بِمَا ٱسۡتُحۡفِظُواْ مِن كِتَٰبِ ٱللَّهِ وَكَانُواْ عَلَيۡهِ شُهَدَآءَۚ فَلَا تَخۡشَوُاْ ٱلنَّاسَ وَٱخۡشَوۡنِ وَلَا تَشۡتَرُواْ بِـَٔايَٰتِي ثَمَنٗا قَلِيلٗاۚ وَمَن لَّمۡ يَحۡكُم بِمَآ أَنزَلَ ٱللَّهُ فَأُوْلَٰٓئِكَ هُمُ ٱلۡكَٰفِرُونَ (44)سورة المائدة الاية (44)
“مع الحرب المستمرة ، كان من الصعب علي زيارتك“.
الفصل 616: العودة إلى إيمورا [3]
ساد الصمت الغرفة للحظة.
كانت القلعة تطفو بمفردها على قمة جرف ، وتحيط بها مدن صغيرة من جميع الجهات. لقد كان يقف هناك لقرون عديدة ، متهالك بشدة من الأوقات.
أومغولونغ ، الذي كان رأسه معلقا منخفضا ، رفعه ببطء حتى التقت عيناه بعيني سيلوغ.
“أفهم.”
“… نحن على وشك الخسارة ، أليس كذلك؟ “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا أنهم ما زالوا قلقين تمامًا بشأن إنهاء الصراع على الرغم من قربهم من تحقيق النصر. لقد كان منزعجًا بشكل لا يصدق من هذا ، ولكن بصفته شيطانًا في مرتبة الماركيز ، كان عاجزًا عن قول أي شيء.
صدى صوت نقي وعميق من فمه.
“لا يبدو الوضع على ما يرام. لقد استولت الشياطين بالفعل على معظم الأرض. لا يبدو أن هناك أي أورك في المنطقة المجاورة.”
تغير وجه سيلوج عند سماع كلماته. ومع ذلك ، أومأ برأسه.
“لا ينبغي أن نكون بعيدين جدًا عن سيلوج. قد أكون قادرًا على التواصل معه إذا اقتربنا“.
“نحن.”
ولكن على عكس شكلها الخارجي المهيب ، كانت فارغة تمامًا من الداخل.
كان صادقًا في رده.
في هذه العملية ، اندلعت أذرع سيلوج السميكة والعضلية في وهج أخضر داكن انطلق مثل العديد من الثعابين ومتصلاً بالجدار ، وهو ينزلق على طول الطوب ويضيء البيئة المحيطة.
لا فائدة من إخفاء أي شيء.
اليوم يصادف السنة الأربعين التي كان فيها رئيس الأورسين. لم يكن الطريق سهلاً. لقد نجح فقط في أن يصبح رئيسًا بسبب الحظ الخالص. لولا ذلك الإنسان الذي ساعده منذ سنوات عديدة ، لما كان أي من هذا ممكنًا.
“أرى…”
قضبان معدنية سميكة بها فجوات صغيرة بينهما ، ورائحة متعفنة كثيفة ، وسلاسل طويلة متصلة بالأرض …
أخفض أومغولونغ رأسه ، ونغمته تتلاشى قليلاً.
بالضغط على قدمه الكبيرة على الأرض ، مد سيلج يده نحو اليمين حتى شعر بسطح خشن.
استغل سيلوج هذه اللحظة للتحدث.
“لا ينبغي أن نكون بعيدين جدًا عن سيلوج. قد أكون قادرًا على التواصل معه إذا اقتربنا“.
“انا بحاجة الى مساعدتك.”
“أرى…”
كانت كلماته صريحة ، تمامًا مثلما كانت العفاريت. كان من ضمن ثقافتهم الذهاب مباشرة إلى النقطة بدلاً من الذهاب إلى الأمور بطريقة ملتوية.
على الرغم من فخرهم ، إلا أنهم لم يكونوا أبدًا هم الذين تجنبوا طلب المساعدة من بعضهم البعض.
لا فائدة من إخفاء أي شيء.
كانت هذه السمة هي التي جعلتهم هائلين للغاية.
ربما كان هو الأقوى في الماضي ، لكن هذا لم يعد كذلك.
“…مساعدتي؟“
رفع أومغولونغ رأسه مرة أخرى ، وميض عينيه الضعيفتين.
“هل هذا صحيح؟“
“أطلب مساعدتي بعد مرور كل هذه السنوات؟ ما الذي يجعلك تعتقد أنني سأساعدك؟“
“الوضع يبدو قاتما جدا“.
“بسبب الناس“.
استغل سيلوج هذه اللحظة للتحدث.
أجاب سيلوج بهدوء. نبرته احتوت على ثقة لا حدود لها.
“هل تشعر بأي شيء؟“
“لم يكن لدينا أكثر من عام قبل وصول الشياطين. إذا لم يحدث شيء بحلول ذلك الوقت ، فسننقرض من هذا الكوكب. جميع العفاريت التي نجت ستموت ، ولن نكون سوى جثث متعفنة و عظام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أحسن.”
حل الصمت مرة أخرى على الغرفة بينما كان أومولج يحدق بهدوء في سيلوج.
على الرغم من فخرهم ، إلا أنهم لم يكونوا أبدًا هم الذين تجنبوا طلب المساعدة من بعضهم البعض.
“… ماذا لو خنتك؟ “
لم يستغرق مظهره الهادئ السابق وقتًا طويلاً ، على الأقل من الخارج ، ليلتوي بشراسة مع شد فكيه بشدة.
أصبح المزاج متوترا جدا نتيجة كلماته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجاب سيلوج بهدوء. نبرته احتوت على ثقة لا حدود لها.
في اللحظة التالية ، استمر الشخصان في التحديق في بعضهما البعض دون قول أي شيء. يبدو أنهم يقتربون من بعضهم البعض.
“لقد تلقيت أوامر من الشياطين الأعلى بأن التعزيزات ستأتي قريبًا. هناك خطط كبيرة أمام هذا الكوكب ، وزماننا في هذا المكان أوشك على الانتهاء.”
“ليكن.”
“لا ينبغي أن نكون بعيدين جدًا عن سيلوج. قد أكون قادرًا على التواصل معه إذا اقتربنا“.
لم تأت استجابة سيلوج بعد ذلك بوقت طويل.
كان صادقًا في رده.
ثم تقدم للأمام وضغط كلتا يديه على القضبان المعدنية السميكة.
بعد فترة فقط تردد صدى الصوت مرة أخرى.
“ما الفرق الذي سيحدثه عام واحد الآن؟ فماذا لو خنتني؟ سأموت بغض النظر عن الخيارات ، إذا كان الأمر كذلك ، فسأراهن بكل سرور على هذا الاختيار.”
“… انه مظلم.”
كري … ا
الشيء الوحيد الذي يمكن أن يراه في هذه اللحظة هو الظلام اللامتناهي. بصرف النظر عن ذلك ، يمكنه أيضًا سماع تنفس إيقاعي خافت قادم من بعيد.
بفصل القضبان بذراعيه ، بدأت عضلات سيلوج في الانتفاخ وصدى صوت صرير.
استقبل سيلوج عندما واجه الزنزانة.
لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى تنحني القضبان إلى الجانب ، مما يسمح لـ Silug بالتقدم للأمام.
“… لن يستغرق الأمر أكثر من شهر.”
وصل قبل أومغولونغ في أي وقت من الأوقات.
“لا ينبغي أن نكون بعيدين جدًا عن سيلوج. قد أكون قادرًا على التواصل معه إذا اقتربنا“.
أخذ نفسا عميقا ، جثا على ركبة واحدة ومد يده.
“لا يبدو الوضع على ما يرام. لقد استولت الشياطين بالفعل على معظم الأرض. لا يبدو أن هناك أي أورك في المنطقة المجاورة.”
“… هل ستضم يدي وتساعدني في تجنب هذه الكارثة وتساعد شعبنا على العيش ، أم ستسمح لشعبنا بالموت مع العلم أنه كان بإمكانك المساعدة؟ “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رد ماركيز أزيروث بنبرة منفصلة.
***
“الوضع يبدو قاتما جدا“.
حل الصمت مرة أخرى على الغرفة بينما كان أومولج يحدق بهدوء في سيلوج.
وقفت على قمة تل لأغفل ما يحيط بنا عندما سمعت صوت آفا قادمًا من جواري.
الشيء الوحيد الذي يمكن أن يراه في هذه اللحظة هو الظلام اللامتناهي. بصرف النظر عن ذلك ، يمكنه أيضًا سماع تنفس إيقاعي خافت قادم من بعيد.
مع مد يدها ، توقف طائر برفق على ذراعها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… لقد مرت فترة ، أومغولونغ.”
أغمضت آفا عينيها للحظة قبل أن تفتحهما وتنظر إلي.
قضبان معدنية سميكة بها فجوات صغيرة بينهما ، ورائحة متعفنة كثيفة ، وسلاسل طويلة متصلة بالأرض …
“لا يبدو الوضع على ما يرام. لقد استولت الشياطين بالفعل على معظم الأرض. لا يبدو أن هناك أي أورك في المنطقة المجاورة.”
“بسبب الناس“.
“هل هذا صحيح؟“
“هل تشعر بأي شيء؟“
التفت للنظر إلى أنجليكا.
اليوم يصادف السنة الأربعين التي كان فيها رئيس الأورسين. لم يكن الطريق سهلاً. لقد نجح فقط في أن يصبح رئيسًا بسبب الحظ الخالص. لولا ذلك الإنسان الذي ساعده منذ سنوات عديدة ، لما كان أي من هذا ممكنًا.
“هل تشعر بأي شيء؟“
سقط الشيطان الجالس على العرش في تفكير عميق.
“دعني أتحقق.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أغمضت آفا عينيها للحظة قبل أن تفتحهما وتنظر إلي.
مثلما فعلت آفا منذ لحظة ، أغلقت أنجليكا عينيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندها فقط قام بتوجيه هالته وضغط بقوة أكبر.
لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى تفتح عينيها مرة أخرى.
“لا ينبغي أن نكون بعيدين جدًا عن سيلوج. قد أكون قادرًا على التواصل معه إذا اقتربنا“.
اية (43) إِنَّآ أَنزَلۡنَا ٱلتَّوۡرَىٰةَ فِيهَا هُدٗى وَنُورٞۚ يَحۡكُمُ بِهَا ٱلنَّبِيُّونَ ٱلَّذِينَ أَسۡلَمُواْ لِلَّذِينَ هَادُواْ وَٱلرَّبَّٰنِيُّونَ وَٱلۡأَحۡبَارُ بِمَا ٱسۡتُحۡفِظُواْ مِن كِتَٰبِ ٱللَّهِ وَكَانُواْ عَلَيۡهِ شُهَدَآءَۚ فَلَا تَخۡشَوُاْ ٱلنَّاسَ وَٱخۡشَوۡنِ وَلَا تَشۡتَرُواْ بِـَٔايَٰتِي ثَمَنٗا قَلِيلٗاۚ وَمَن لَّمۡ يَحۡكُم بِمَآ أَنزَلَ ٱللَّهُ فَأُوْلَٰٓئِكَ هُمُ ٱلۡكَٰفِرُونَ (44)سورة المائدة الاية (44)
“على ما يرام.”
ملأ الغرفة صوت منخفض وجليل.
كانت كلمات أنجليكا كافية لتجعلني أفهم ما هي مسارات عملنا التالية.
لم يكن هناك وقت لنضيعه.
تقدمت إلى الأمام وسقطت من الجرف الذي كنا عليه.
ولكن على عكس شكلها الخارجي المهيب ، كانت فارغة تمامًا من الداخل.
لم يكن هناك وقت لنضيعه.
اللص.
***
سقط الشيطان الجالس على العرش في تفكير عميق.
ارتفعت قلعة مختلفة تمامًا وأكبر من ذلك بكثير فوق جرف صخري صغير من القلعة التي عاش فيها سيلوج. كان أكبر بكثير وأكثر إثارة للإعجاب. ربطت الجسور الرفيعة الطويلة المعلقة في الهواء بشكل غير مستقر بوابات القلعة بجبل قريب ، مع هاوية لا نهاية لها تحتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تغير وجه سيلوج عند سماع كلماته. ومع ذلك ، أومأ برأسه.
اجتماع آخر كان يجري.
مع بعض الأبراج غير المتطابقة والتصميمات غير المتماثلة ، كان لها مظهر خام إلى حد ما. ومع ذلك ، فإنها لم تقلل من الانطباع المهيب الذي تركته.
“كم من الوقت ستستغرق قواتك للوصول إلى معقل أورسين ، أزيروث“.
لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى تفتح عينيها مرة أخرى.
دوى صوت عميق وشرير داخل قاعة كبيرة مهيبة.
واصطف أمام عرش ذهبي كبير عدة شخصيات ركبت على الأرض على ركبة واحدة.
واصطف أمام عرش ذهبي كبير عدة شخصيات ركبت على الأرض على ركبة واحدة.
“… لن يستغرق الأمر أكثر من شهر.”
“لم يكن لدينا أكثر من عام قبل وصول الشياطين. إذا لم يحدث شيء بحلول ذلك الوقت ، فسننقرض من هذا الكوكب. جميع العفاريت التي نجت ستموت ، ولن نكون سوى جثث متعفنة و عظام.
رد ماركيز أزيروث بنبرة منفصلة.
“أعطني أوامرك وسأغتنم الفرصة للقضاء على العفاريت.”
عيناه الأكثر خضرة قليلاً من الداكنة مثبتة على الشكل المقيّد داخل الزنزانة. كانت ملامحه مخفية إلى حد ما بشعر أبيض طويل غطى وجهه وعضلاته التي كانت نصف حجمها من قبل ، ولكن مع ذلك ، لا يزال الشكل يشبه بشكل كبير الشكل الذي كان يعرفه في الماضي.
“مه …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… أنت هنا أخيرًا.”
سقط الشيطان الجالس على العرش في تفكير عميق.
لا فائدة من إخفاء أي شيء.
“لا ، سنتوقف عن الهجوم في الوقت الحالي“.
“أعطني أوامرك وسأغتنم الفرصة للقضاء على العفاريت.”
هزوا رؤوسهم في النهاية.
رطم.
“لقد تلقيت أوامر من الشياطين الأعلى بأن التعزيزات ستأتي قريبًا. هناك خطط كبيرة أمام هذا الكوكب ، وزماننا في هذا المكان أوشك على الانتهاء.”
“مه …”
“أفهم.”
الشيء الوحيد الذي يمكن أن يراه في هذه اللحظة هو الظلام اللامتناهي. بصرف النظر عن ذلك ، يمكنه أيضًا سماع تنفس إيقاعي خافت قادم من بعيد.
قام ماركيز أزيروث بخفض رأسه ولم يعد يضغط.
أخذ نفسا عميقا ، جثا على ركبة واحدة ومد يده.
سرا ، كان غير راض.
————— ترجمة FLASH
بدا أنهم ما زالوا قلقين تمامًا بشأن إنهاء الصراع على الرغم من قربهم من تحقيق النصر. لقد كان منزعجًا بشكل لا يصدق من هذا ، ولكن بصفته شيطانًا في مرتبة الماركيز ، كان عاجزًا عن قول أي شيء.
استغل سيلوج هذه اللحظة للتحدث.
ربما كان هو الأقوى في الماضي ، لكن هذا لم يعد كذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت كلمات أنجليكا كافية لتجعلني أفهم ما هي مسارات عملنا التالية.
“حسنًا؟“
ارتفعت قلعة مختلفة تمامًا وأكبر من ذلك بكثير فوق جرف صخري صغير من القلعة التي عاش فيها سيلوج. كان أكبر بكثير وأكثر إثارة للإعجاب. ربطت الجسور الرفيعة الطويلة المعلقة في الهواء بشكل غير مستقر بوابات القلعة بجبل قريب ، مع هاوية لا نهاية لها تحتها.
انفجر رأس أزيروث فجأة في اتجاه معين لأنه شعر بشيء في نفس اللحظة. شيء مألوف له للغاية.
“… نحن على وشك الخسارة ، أليس كذلك؟ “
لم يستغرق مظهره الهادئ السابق وقتًا طويلاً ، على الأقل من الخارج ، ليلتوي بشراسة مع شد فكيه بشدة.
اللص.
“… أنت هنا أخيرًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخفض أومغولونغ رأسه ، ونغمته تتلاشى قليلاً.
اللص.
أخذ نفسا عميقا ، جثا على ركبة واحدة ومد يده.
لقد عاد!
“كم من الوقت ستستغرق قواتك للوصول إلى معقل أورسين ، أزيروث“.
عيناه الأكثر خضرة قليلاً من الداكنة مثبتة على الشكل المقيّد داخل الزنزانة. كانت ملامحه مخفية إلى حد ما بشعر أبيض طويل غطى وجهه وعضلاته التي كانت نصف حجمها من قبل ، ولكن مع ذلك ، لا يزال الشكل يشبه بشكل كبير الشكل الذي كان يعرفه في الماضي.
———-—-
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “دعني أتحقق.”
———-—-
اية (43) إِنَّآ أَنزَلۡنَا ٱلتَّوۡرَىٰةَ فِيهَا هُدٗى وَنُورٞۚ يَحۡكُمُ بِهَا ٱلنَّبِيُّونَ ٱلَّذِينَ أَسۡلَمُواْ لِلَّذِينَ هَادُواْ وَٱلرَّبَّٰنِيُّونَ وَٱلۡأَحۡبَارُ بِمَا ٱسۡتُحۡفِظُواْ مِن كِتَٰبِ ٱللَّهِ وَكَانُواْ عَلَيۡهِ شُهَدَآءَۚ فَلَا تَخۡشَوُاْ ٱلنَّاسَ وَٱخۡشَوۡنِ وَلَا تَشۡتَرُواْ بِـَٔايَٰتِي ثَمَنٗا قَلِيلٗاۚ وَمَن لَّمۡ يَحۡكُم بِمَآ أَنزَلَ ٱللَّهُ فَأُوْلَٰٓئِكَ هُمُ ٱلۡكَٰفِرُونَ (44)سورة المائدة الاية (44)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هزوا رؤوسهم في النهاية.
“يمكنك المغادرة“.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تغير وجه سيلوج عند سماع كلماته. ومع ذلك ، أومأ برأسه.
ضغط سيلوج بقدمه على الأرض الصلبة.
قام ماركيز أزيروث بخفض رأسه ولم يعد يضغط.
“لم يكن لدينا أكثر من عام قبل وصول الشياطين. إذا لم يحدث شيء بحلول ذلك الوقت ، فسننقرض من هذا الكوكب. جميع العفاريت التي نجت ستموت ، ولن نكون سوى جثث متعفنة و عظام.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات