بدء الحرب [1]
625 بدء الحرب [1]
ترددت صافرات انذار الشرطة بعد فترة وجيزة.
كانت الساعة حوالي الثانية صباحًا. في مدينة أشتون.
كان الوضع قاتما إلى حد ما ، لكنه لم يكن من يستسلم.
لقد اجتاح الظلام بالفعل المدينة بأكملها ، وكانت أضواء المدينة هي المصدر الوحيد للضوء وسط العالم المظلم.
بدا المكان رائعًا للغاية ، لكن هذا لم يكن ما لفت انتباه كيفن.
في مبنى مرتفع معين.
“ما هذه الفوضى…”
دينغ -!
توقفت الهياكل عن التحرك بشكل صحيح كما تردد صدى كلماته.
انفتحت أبواب المصعد بهدوء لتكشف عن عينين قرمزيتين أحمرتيْن تتألقان في الظلام.
استغرقت الأسلحة دقيقتين ليتم تحميلها بالكامل ، وبحلول الوقت الذي تم الانتهاء منه ، كانت الشياطين قد وصلت إليهم بالفعل.
“ما هذه الفوضى…”
نتج عن وجودهم الجسدي ضغط رهيب كان مشؤومًا في الطبيعة ، يلف البيئة المحيطة بهم ، ويخيف أي كائن حي كان على بعد أمتار من وجودهم.
رفع كيفن يده لتنظيف وجهه الملطخ بالدماء بينما تردد صدى صوته الهادئ البارد في جميع أنحاء الغرفة.
طرق-!
تم الكشف عن عشرات الجثث خلفه أثناء خروجه من المصعد.
بدا المكان رائعًا للغاية ، لكن هذا لم يكن ما لفت انتباه كيفن.
كان في استقباله رواق صامت معتم وباب خشبي كبير في الطرف المقابل. بالإضافة إلى ذلك ، كان هناك مكتب استقبال رخامي بجوار الباب مباشرة ، لكنه كان فارغًا الآن.
في هذه اللحظة ، كانت عينيه تنجذبان نحو النساء نصف عاريات اللواتي وقفن بجانب رجل طويل بشعر بني قصير وحاجبين متوسطي الشكل. كانت ملابسه وشعره في حالة من الفوضى ، وهو مؤشر واضح على ما كان يحدث قبل لحظات من وصوله.
أثناء سيره ، انفجرت الكاميرات التي كانت موجهة في مناطق مختلفة حول الصالة قبل أن يتمكنوا من الوصول إلى نطاقه.
كان الوضع قاتما إلى حد ما ، لكنه لم يكن من يستسلم.
نقر.نقر. نقر.
كان من المهم الإشارة إلى أن الصخور لم تكن مصنوعة من أي حجر قديم عادي. بدلاً من ذلك ، تم تصنيعها من خلال الجمع بين عدد من المواد المختلفة ، والتي أنتجت مقذوفات سميكة وصلبة بشكل غير عادي. كانوا أقوياء بما يكفي لمقاومة الانكسار من قبل شخص مثل سيلوج.
تردد صدى خطواته الإيقاعية داخل الردهة.
كان صوت كيفن الجليدي هو الذي كسر الصمت في الغرفة.
سرعان ما توقف أمام الباب.
في هذه اللحظة ، كانت عينيه تنجذبان نحو النساء نصف عاريات اللواتي وقفن بجانب رجل طويل بشعر بني قصير وحاجبين متوسطي الشكل. كانت ملابسه وشعره في حالة من الفوضى ، وهو مؤشر واضح على ما كان يحدث قبل لحظات من وصوله.
طرق-! طرق-!
“وا … انتظر ، أنا أتعرف عليك. أنت كيفن فوس.”
طرق الباب مرتين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توهج أحمر داكن خلفه ، يتصاعد ببطء من خلفه مثل موجة هائلة.
لم يرد أحد.
“كم عدد هذا العدد؟ ثمانية؟ تسعة؟ … كم قتلت؟“
طرق-!
تم الكشف عن عشرات الجثث خلفه أثناء خروجه من المصعد.
طرق كيفن على الباب مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تردد صدى صوت مدوي عبر السهل ، مما أدى إلى إغلاق أي شكل من أشكال الضوضاء القادمة من العفاريت.
“هاه؟ من هو؟“
سقطت شظايا الزجاج في جميع أنحاء الغرفة عندما انكسر الزجاج ، حتى أن بعضها صفير بجانب وجه كيفن.
تردد صدى صوت مشوش من الجانب الآخر من الباب.
حرك الرجل ذو الشعر البني رأسه إلى الأعلى لينظر إلى كيفن بينما كان يرفع عينيه عن رأس سكرتيرته ، التي كانت مقطوعة على الأرض.
“روانا؟ لماذا لم يتم إخطاري بمجيء أحد إلى هنا؟“
“م .. ما الذي تتحدث عنه؟“
“لا ينبغي أن يكون هناك أي شخص.”
سمع كيفن صوت أنثوي قادم من نفس الغرفة.
فتح فمه وإغلاقه ، كافح ليجد الشجاعة لقول أي كلمات.
“روانا. يجب أن يكون اسم سكرتيرته.”
ترددت صافرات انذار الشرطة بعد فترة وجيزة.
فكر كيفن في نفسه ، مد يده إلى الباب.
“هل أنت جاهز؟“
ثم ، بنقرة من معصمه ، فتح الباب ليكشف عن مكتب فخم.
رفع كيفن يده لتنظيف وجهه الملطخ بالدماء بينما تردد صدى صوته الهادئ البارد في جميع أنحاء الغرفة.
يوجد مكتب رخامي كبير في نهاية مساحة المكتب بنوافذ كبيرة تتيح للمرء أن يطل على المدينة من الأعلى. كانت هناك أرفف كتب طويلة على جانب الغرفة ، وكلها ممتلئة حتى أسنانها بالكتب ، مرتبة حسب الألوان. كانت أرضية الغرفة المصنوعة من خشب البلوط المصقول حديثًا مغطاة بسجادة ، واحتوت الزاوية على عدة تماثيل حجرية.
“روانا. يجب أن يكون اسم سكرتيرته.”
بدا المكان رائعًا للغاية ، لكن هذا لم يكن ما لفت انتباه كيفن.
تردد صدى خطواته الإيقاعية داخل الردهة.
في هذه اللحظة ، كانت عينيه تنجذبان نحو النساء نصف عاريات اللواتي وقفن بجانب رجل طويل بشعر بني قصير وحاجبين متوسطي الشكل. كانت ملابسه وشعره في حالة من الفوضى ، وهو مؤشر واضح على ما كان يحدث قبل لحظات من وصوله.
“هل أنت جاهز؟“
كلاهما كانا يحدقان في كيفن بنظرات مذهلة وصدمة.
رفع كيفن يده لتنظيف وجهه الملطخ بالدماء بينما تردد صدى صوته الهادئ البارد في جميع أنحاء الغرفة.
“ما الذي تفعله هنا؟ !”
دوى صوت كسر العظام في جميع أنحاء الغرفة وسقط جسد الشيطان بلا حياة على يد كيفن. ثم ، مد يده بيده ، اخترق كيفن ذراع الشيطان الأيمن وأخرج قلبه.
حدق الرجل الطويل في اتجاه كيفن. بدأ جسده يتوهج في ضوء أصفر.
“أنا أحييك لجهودك في محاولة مهاجمتي ، لكنني رأيت هذا قادمًا منذ فترة طويلة.”
كان من الصواب عندما التقت أعينهم أن وجه الرجل تغير.
كان الوضع قاتما إلى حد ما ، لكنه لم يكن من يستسلم.
“وا … انتظر ، أنا أتعرف عليك. أنت كيفن فوس.”
اية (52) وَيَقُولُ ٱلَّذِينَ ءَامَنُوٓاْ أَهَٰٓؤُلَآءِ ٱلَّذِينَ أَقۡسَمُواْ بِٱللَّهِ جَهۡدَ أَيۡمَٰنِهِمۡ إِنَّهُمۡ لَمَعَكُمۡۚ حَبِطَتۡ أَعۡمَٰلُهُمۡ فَأَصۡبَحُواْ خَٰسِرِينَ (53)سورة المائدة الاية (53)
لم يستغرق الرجل الكثير للتعرف على كيفن. لم يكن هناك عمليا أي شخص في المجال البشري لا يعرف من هو.
“ما الذي تفعله هنا؟ !”
لقد كان ذائع الصيت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان سريعًا لدرجة أنه بدا كما لو أنه انتقل عن بعد.
استرخاء أكتاف الرجل عندما تعرف على كيفن.
فتح فمه وإغلاقه ، كافح ليجد الشجاعة لقول أي كلمات.
“هل لي أن أسألك لماذا أنت هنا؟“
الآلاف والآلاف من الأورك ، الذين يقفون في جحافل مختلفة من أكثر من 5000 من الأورك ، كانت سبب الارتعاش. تم إخفاء ملامحهم بواسطة الدروع المعدنية البالية التي غطت كل شبر من أجسادهم.
بدأ هو والمرأة التي كانت بجانبه في إصلاح ملابسهم.
كان من الصواب عندما التقت أعينهم أن وجه الرجل تغير.
نظر كيفن إلى الاثنين للحظة. ثم رفع يده وضرب في اتجاه مكان المرأة.
سحق قلبه في يده ولوى جسد الرجل.
رطم-!
كان في استقباله رواق صامت معتم وباب خشبي كبير في الطرف المقابل. بالإضافة إلى ذلك ، كان هناك مكتب استقبال رخامي بجوار الباب مباشرة ، لكنه كان فارغًا الآن.
بحركة واحدة فقط ، قُطع رأس المرأة وسقط على الأرض.
بدأ شخصيته في الاندماج ببطء مع الليل قبل أن يختفي وهو يرفع رأسه لينظر إلى القمر الساطع في السماء.
“ماذا تفعل !؟“
حدق الرجل الطويل في اتجاه كيفن. بدأ جسده يتوهج في ضوء أصفر.
استغرق الأمر لحظة حتى يفهم الرجل ذو الشعر البني ما حدث للتو بينما كان فمه مفتوحًا.
كان من المهم الإشارة إلى أن الصخور لم تكن مصنوعة من أي حجر قديم عادي. بدلاً من ذلك ، تم تصنيعها من خلال الجمع بين عدد من المواد المختلفة ، والتي أنتجت مقذوفات سميكة وصلبة بشكل غير عادي. كانوا أقوياء بما يكفي لمقاومة الانكسار من قبل شخص مثل سيلوج.
“أ … أ … أنت ..”
“هاه؟ من هو؟“
حرك الرجل ذو الشعر البني رأسه إلى الأعلى لينظر إلى كيفن بينما كان يرفع عينيه عن رأس سكرتيرته ، التي كانت مقطوعة على الأرض.
لقد وصلوا حتى الآن ولم يستسلم حتى النهاية. صرخ وهو يركز انتباهه على اتجاه معين.
فتح فمه وإغلاقه ، كافح ليجد الشجاعة لقول أي كلمات.
استنشق كيفن بعمق عندما ألقى نظرة على مدينة أشتون من أعلى وترك الصورة تغرق في دماغه. لقد حرص على حفر كل التفاصيل الصغيرة للمدينة في ذهنه.
“… هل تعتقد أنني لا أعرف؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أثناء سيره ، انفجرت الكاميرات التي كانت موجهة في مناطق مختلفة حول الصالة قبل أن يتمكنوا من الوصول إلى نطاقه.
كان صوت كيفن الجليدي هو الذي كسر الصمت في الغرفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أثناء سيره ، انفجرت الكاميرات التي كانت موجهة في مناطق مختلفة حول الصالة قبل أن يتمكنوا من الوصول إلى نطاقه.
توهج أحمر داكن خلفه ، يتصاعد ببطء من خلفه مثل موجة هائلة.
لم يرد أحد.
“م .. ما الذي تتحدث عنه؟“
رفع كيفن يده لتنظيف وجهه الملطخ بالدماء بينما تردد صدى صوته الهادئ البارد في جميع أنحاء الغرفة.
تلعثم الرجل ذو الشعر البني وتراجع خطوة إلى الوراء.
“لا ينبغي أن يكون هناك أي شخص.”
ألقى كيفن نظرة على السكرتير الميت ، ولم يقل أي شيء ومد يده نحو جانبه الأيمن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تردد صدى صوت مدوي عبر السهل ، مما أدى إلى إغلاق أي شكل من أشكال الضوضاء القادمة من العفاريت.
“قرف!”
“روانا؟ لماذا لم يتم إخطاري بمجيء أحد إلى هنا؟“
بقبضة يده ، تردد صدى تأوه مكتوم. ظهرت شخصية مظلمة في يد كيفن.
يصطدم-!
“أنا أحييك لجهودك في محاولة مهاجمتي ، لكنني رأيت هذا قادمًا منذ فترة طويلة.”
ثم أدار رأسه للتركيز على الرجل ذو الشعر البني الذي شحب وجهه بشكل كبير.
ثم أدار رأسه للتركيز على الرجل ذو الشعر البني الذي شحب وجهه بشكل كبير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أطلق النار!”
“إنه لأمر مخز أن تنتهي الأمور بهذه الطريقة“.
ألقى كيفن نظرة على السكرتير الميت ، ولم يقل أي شيء ومد يده نحو جانبه الأيمن.
“انتظر ، انتظر ، واي -!”
كسر-!
يمكن رؤية رونية حمراء كبيرة مع توهج ضارب إلى الحمرة على جسد شركة مصفاة نفط عمان العاري ، والذي يمتزج مع اللون الأخضر الداكن الذي انبثق منه. ستومض الأحرف الرونية الحمراء مثل الحمم البركانية الساخنة مع كل نفس يأخذه سيلوج ، مما يزيد من وجوده عبر ساحة المعركة.
دوى صوت كسر العظام في جميع أنحاء الغرفة وسقط جسد الشيطان بلا حياة على يد كيفن. ثم ، مد يده بيده ، اخترق كيفن ذراع الشيطان الأيمن وأخرج قلبه.
استنشق كيفن بعمق عندما ألقى نظرة على مدينة أشتون من أعلى وترك الصورة تغرق في دماغه. لقد حرص على حفر كل التفاصيل الصغيرة للمدينة في ذهنه.
“لا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تردد صدى صوت مشوش من الجانب الآخر من الباب.
صرخ الرجل ذو الشعر البني بأعلى رئتيه عندما رأى اللب في يد كيفن.
لقد كان ذائع الصيت.
اندلعت قوة جبارة من داخل جسده وظهرت شخصيته أمام كيفن.
ارتعدت الأرض مثل أسلحة حادة ثقيلة ضربت عليها.
لقد كان سريعًا لدرجة أنه بدا كما لو أنه انتقل عن بعد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فكر كيفن في نفسه ، مد يده إلى الباب.
يصطدم-!
تردد صدى خطواته الإيقاعية داخل الردهة.
للأسف ، كانت سرعته غير كافية. باليد التي كانت حرة ، حرك كيفن أصابعه وضرب الرجل بمربع الشعر البني في جبهته ، مما أدى إلى تحليق جسده وتحطيم النافذة الزجاجية في هذه العملية.
“ما الذي تفعله هنا؟ !”
سقطت شظايا الزجاج في جميع أنحاء الغرفة عندما انكسر الزجاج ، حتى أن بعضها صفير بجانب وجه كيفن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أطلق النار!”
بدا أن الوقت يتباطأ بالنسبة لكيفن حيث انغلقت عيناه وعيناه الرجل ذو الشعر البني في تلك الثانية الصغيرة عندما انكسر الزجاج وسقط الرجل من النافذة.
في تلك اللحظة القصيرة ، تمكن كيفن من إلقاء نظرة على العديد من المشاعر على وجه الرجل. من الكراهية الى اليأس والحزن …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ————— ترجمة FLASH
كان كيفن قادرًا على رؤية كل شيء.
فتح فمه وإغلاقه ، كافح ليجد الشجاعة لقول أي كلمات.
ومع ذلك.
في مبنى مرتفع معين.
كسر!
لقد اجتاح الظلام بالفعل المدينة بأكملها ، وكانت أضواء المدينة هي المصدر الوحيد للضوء وسط العالم المظلم.
سحق قلبه في يده ولوى جسد الرجل.
“م .. ما الذي تتحدث عنه؟“
تسارع الوقت مرة أخرى ، واختفت صورة الرجل الظلية. ثم سمع كيفن صرخات محمومة قادمة من أسفل الهيكل ، متبوعة بصوت منخفض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أ … أ … أنت ..”
رطم!
للأسف ، كانت سرعته غير كافية. باليد التي كانت حرة ، حرك كيفن أصابعه وضرب الرجل بمربع الشعر البني في جبهته ، مما أدى إلى تحليق جسده وتحطيم النافذة الزجاجية في هذه العملية.
ترددت صافرات انذار الشرطة بعد فترة وجيزة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان سريعًا لدرجة أنه بدا كما لو أنه انتقل عن بعد.
“كم عدد هذا العدد؟ ثمانية؟ تسعة؟ … كم قتلت؟“
“روانا. يجب أن يكون اسم سكرتيرته.”
مشى كيفن نحو النافذة المتضررة ، غير مهتم بما يجري في الأسفل. لم يتوقف حتى اقتربت قدماه من حافة النافذة.
ألقى كيفن نظرة على السكرتير الميت ، ولم يقل أي شيء ومد يده نحو جانبه الأيمن.
“هممم ..”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تردد صدى صوت مشوش من الجانب الآخر من الباب.
استنشق كيفن بعمق عندما ألقى نظرة على مدينة أشتون من أعلى وترك الصورة تغرق في دماغه. لقد حرص على حفر كل التفاصيل الصغيرة للمدينة في ذهنه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كلاهما كانا يحدقان في كيفن بنظرات مذهلة وصدمة.
بدأ شخصيته في الاندماج ببطء مع الليل قبل أن يختفي وهو يرفع رأسه لينظر إلى القمر الساطع في السماء.
سحق قلبه في يده ولوى جسد الرجل.
“… لا يكفي.”
“لا ينبغي أن يكون هناك أي شخص.”
***
“روانا؟ لماذا لم يتم إخطاري بمجيء أحد إلى هنا؟“
رطم! رطم! رطم!
تردد صدى خطواته الإيقاعية داخل الردهة.
ارتعدت الأرض مثل أسلحة حادة ثقيلة ضربت عليها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هممم ..”
الآلاف والآلاف من الأورك ، الذين يقفون في جحافل مختلفة من أكثر من 5000 من الأورك ، كانت سبب الارتعاش. تم إخفاء ملامحهم بواسطة الدروع المعدنية البالية التي غطت كل شبر من أجسادهم.
“لا!”
نتج عن وجودهم الجسدي ضغط رهيب كان مشؤومًا في الطبيعة ، يلف البيئة المحيطة بهم ، ويخيف أي كائن حي كان على بعد أمتار من وجودهم.
“لا ينبغي أن يكون هناك أي شخص.”
“هل أنت جاهز؟“
سقطت شظايا الزجاج في جميع أنحاء الغرفة عندما انكسر الزجاج ، حتى أن بعضها صفير بجانب وجه كيفن.
تردد صدى صوت مدوي عبر السهل ، مما أدى إلى إغلاق أي شكل من أشكال الضوضاء القادمة من العفاريت.
استرخاء أكتاف الرجل عندما تعرف على كيفن.
كل العيون تركز على أورك يقف في المقدمة.
لقد كان ذائع الصيت.
كان مجرد وجوده وحده كافيًا لجعل الفيلق يرتجف خوفًا ، مما يتطلب احترام الآلاف من الأورك الموجودة في سهل العشب.
“إنه لأمر مخز أن تنتهي الأمور بهذه الطريقة“.
يمكن رؤية رونية حمراء كبيرة مع توهج ضارب إلى الحمرة على جسد شركة مصفاة نفط عمان العاري ، والذي يمتزج مع اللون الأخضر الداكن الذي انبثق منه. ستومض الأحرف الرونية الحمراء مثل الحمم البركانية الساخنة مع كل نفس يأخذه سيلوج ، مما يزيد من وجوده عبر ساحة المعركة.
“هاه؟ من هو؟“
قام سيلوج بمسح ساحة المعركة بأكملها بفأسه الضخم على الأرض بجانبه.
يصطدم-!
انتشرت نظرة جادة وجدية على وجهه وهو يحفظ وجوه جميع العفاريت من حوله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة القصيرة ، تمكن كيفن من إلقاء نظرة على العديد من المشاعر على وجه الرجل. من الكراهية الى اليأس والحزن …
يمكن أن يشعر بوجود متزايد وراءه يهدد بإجبار الضغط المشترك من جميع الأورك معًا على العودة ، حيث أصبح أقوى مع كل ثانية تمر.
كان في استقباله رواق صامت معتم وباب خشبي كبير في الطرف المقابل. بالإضافة إلى ذلك ، كان هناك مكتب استقبال رخامي بجوار الباب مباشرة ، لكنه كان فارغًا الآن.
كان الوضع قاتما إلى حد ما ، لكنه لم يكن من يستسلم.
بدأ هو والمرأة التي كانت بجانبه في إصلاح ملابسهم.
لقد وصلوا حتى الآن ولم يستسلم حتى النهاية. صرخ وهو يركز انتباهه على اتجاه معين.
تلعثم الرجل ذو الشعر البني وتراجع خطوة إلى الوراء.
“تحميل الأسلحة!”
كان كيفن قادرًا على رؤية كل شيء.
بدأت الإنشاءات الضخمة تتجه نحوه ، حيث بدأت الجحافل بالتحرك من حولهم.
“… هل تعتقد أنني لا أعرف؟“
استدار سيلج ليحدق في حشد من الشياطين التي كانت تقترب ببطء من مكانه. ثم ركز انتباهه مرة أخرى على الأسلحة التي كانت تسير ببطء في طريقه ورفع يده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توهج أحمر داكن خلفه ، يتصاعد ببطء من خلفه مثل موجة هائلة.
“قف!”
كان صوت كيفن الجليدي هو الذي كسر الصمت في الغرفة.
هو صرخ.
“كم عدد هذا العدد؟ ثمانية؟ تسعة؟ … كم قتلت؟“
توقفت الهياكل عن التحرك بشكل صحيح كما تردد صدى كلماته.
نقر.نقر. نقر.
“تحميل الأسلحة!”
“هاه؟ من هو؟“
صرخ سيلج بعد فترة وجيزة ، وبدأت الصخور الضخمة في التحميل على الهياكل. كانت الصخور كبيرة جدًا لدرجة أنها استغرقت أكثر من ألف من الأورك لحملها.
“م .. ما الذي تتحدث عنه؟“
كان من المهم الإشارة إلى أن الصخور لم تكن مصنوعة من أي حجر قديم عادي. بدلاً من ذلك ، تم تصنيعها من خلال الجمع بين عدد من المواد المختلفة ، والتي أنتجت مقذوفات سميكة وصلبة بشكل غير عادي. كانوا أقوياء بما يكفي لمقاومة الانكسار من قبل شخص مثل سيلوج.
قعقعة! قعقعة!
استغرقت الأسلحة دقيقتين ليتم تحميلها بالكامل ، وبحلول الوقت الذي تم الانتهاء منه ، كانت الشياطين قد وصلت إليهم بالفعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأت الإنشاءات الضخمة تتجه نحوه ، حيث بدأت الجحافل بالتحرك من حولهم.
دون أن يضيع ثانية واحدة ، حدق سيلوج في الشياطين المقتربة وصرخ.
ألقى كيفن نظرة على السكرتير الميت ، ولم يقل أي شيء ومد يده نحو جانبه الأيمن.
“أطلق النار!”
“لا ينبغي أن يكون هناك أي شخص.”
قعقعة! قعقعة!
سرعان ما توقف أمام الباب.
ارتعدت الأرض بعد أوامره وانطلق! اختفت الصخور عن أنظار الجميع. تبع ذلك عدة أصوات صفير حادة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
شيوو شيوو شيوو
“ما الذي تفعله هنا؟ !”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تردد صدى صوت مشوش من الجانب الآخر من الباب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طرق الباب مرتين.
———-—-
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تردد صدى صوت مدوي عبر السهل ، مما أدى إلى إغلاق أي شكل من أشكال الضوضاء القادمة من العفاريت.
كان في استقباله رواق صامت معتم وباب خشبي كبير في الطرف المقابل. بالإضافة إلى ذلك ، كان هناك مكتب استقبال رخامي بجوار الباب مباشرة ، لكنه كان فارغًا الآن.
اية (52) وَيَقُولُ ٱلَّذِينَ ءَامَنُوٓاْ أَهَٰٓؤُلَآءِ ٱلَّذِينَ أَقۡسَمُواْ بِٱللَّهِ جَهۡدَ أَيۡمَٰنِهِمۡ إِنَّهُمۡ لَمَعَكُمۡۚ حَبِطَتۡ أَعۡمَٰلُهُمۡ فَأَصۡبَحُواْ خَٰسِرِينَ (53)سورة المائدة الاية (53)
تلعثم الرجل ذو الشعر البني وتراجع خطوة إلى الوراء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بقبضة يده ، تردد صدى تأوه مكتوم. ظهرت شخصية مظلمة في يد كيفن.
اية (52) وَيَقُولُ ٱلَّذِينَ ءَامَنُوٓاْ أَهَٰٓؤُلَآءِ ٱلَّذِينَ أَقۡسَمُواْ بِٱللَّهِ جَهۡدَ أَيۡمَٰنِهِمۡ إِنَّهُمۡ لَمَعَكُمۡۚ حَبِطَتۡ أَعۡمَٰلُهُمۡ فَأَصۡبَحُواْ خَٰسِرِينَ (53)سورة المائدة الاية (53)
“هاه؟ من هو؟“
ألقى كيفن نظرة على السكرتير الميت ، ولم يقل أي شيء ومد يده نحو جانبه الأيمن.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات