تغيير التركيز [2]
637 تغيير التركيز [2]
أذهلني رد فعلها.
“لقد مرت فترة منذ آخر مرة رأيتك تبتسم فيها.”
ردت إيما وجين وهما يتبادلان النظرات للحظة. ميليسا تشد أسنانها بإحكام.
اقتربت مني أماندا بعد خروجي من الغرفة. كان وجهها خطيرًا بشكل غير عادي.
————— ترجمة FLASH
التفت للنظر إليها أثناء تصويب رأسي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضغطت بطنها برفق ثم خفضت رأسها وتركت شعرها يسقط على جانب وجهها. سألت وهي تفكر في شيء ما.
“هل تعتقد ذلك؟“
“الصحيح.”
لم ألاحظ نفسي أبدًا إذا كان علي أن أكون صادقًا … لكن لم يكن الأمر كما لو أنني فوجئت بهذا التطور. لم يكن هناك الكثير لتبتسم عنه.
كان هدفها واضحًا ، ابحث عن العشب الذي تريده. يبدو أن اتباع جين وإيما هو الخيار الأفضل ، لكن ثبت أن ذلك كان خطأً فادحًا في نهايتها.
أيضًا ، بعد أن تعرضت لهجوم آخر قبل دقيقتين فقط ، لم أستطع حقًا أن أبتسم.
“أيضًا ، نظرًا لأن معدل امتصاص كل شخص يختلف ، يمكنك ضبط معدل إطلاق مانا بناءً على رتبة شخص ما. بالنسبة لك ، سيكون حول رتبة[S +]…”
“هنا.”
“هل تعتقد ذلك؟“
وضعت أماندا يديها على أطراف شفتي وشدتهما لأعلى.
“حسنًا ، جربه“.
“أفضل بكثير.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمتمت بهدوء مندهشة عندما نظرت إلى الهيكل أمامي.
عادت ابتسامة بنفسها.
“سعيدة؟“
كانت ابتسامتها مذهلة. يكفي لجعل أي شخص في حالة ذهول بمجرد لمحة. حسنا ، أي شخص سواي. لقد كنت معتادًا على ابتساماتها الآن. حسن، بالنسبة للجزء الاكبر. لم أكن محصنًا تمامًا.
تجعد حواجب أماندا.
” ممماذا تفعل؟“
كان من الصعب التحدث عندما كانت يديها على شفتي ، تشدهما.
كان من الصعب التحدث عندما كانت يديها على شفتي ، تشدهما.
“مساعدتك على الابتسام“.
أغلقت مرآة الجيب وأعدتها إلى أماندا.
“… ما هي المشاكل التي لها علاقة بالوضع؟“
ابتسمت.
“لا.”
سألت أماندا وهي تقترب مني.
أماندا ترك شفتي.
لوحت بيدي في الطمأنينة.
“فقط أنك تبدو أفضل كثيرًا إذا ابتسمت كثيرًا.”
“حظا سعيدا في اختراقك.”
تصويب رأسي إلى أبعد من ذلك ، أومأت برأسي في النهاية.
“حظا سعيدا في اختراقك.”
“حسنًا ، بالتأكيد ، سأحاول أن أبتسم أكثر.”
أيضًا ، بعد أن تعرضت لهجوم آخر قبل دقيقتين فقط ، لم أستطع حقًا أن أبتسم.
لم يكن هذا طلبًا صعبًا للغاية. ليس مثل الابتسام كان بهذه الصعوبة.
“لا داعي للقلق. مجرد أثر جانبي بسيط لممارسة فن معين. سأكون قادرًا على الابتسام قريبًا.”
ابتسمت.
“… أبطئوا! سأموت بالمعدل الذي نذهب إليه!”
“سعيدة؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أنني شعرت بنفسي أبتسم ، لم يكن لدي ابتسامة على وجهي.
“لماذا؟“
“ماذا لو نذهب لتناول الطعام بعد ذلك؟“
“أنا مبتسم ، أليس كذلك؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “خذ قسطًا من الراحة ، فلن أتمكن من التحرك لمدة عشر دقائق على الأقل. يمكنك أيضًا الراحة.”
تجعد حواجب أماندا.
أعادني رد فعل أماندا.
“…لا؟“
“هنا.”
“حسنًا؟“
تصويب رأسي إلى أبعد من ذلك ، أومأت برأسي في النهاية.
أعادني رد فعل أماندا.
أعادني رد فعل أماندا.
“ما الذي تتحدث عنه؟“
حدقت فيه للحظة قبل أن أومأت برأسي وأمتثل.
هل كانت تلعب مزحة علي؟ من الواضح أنني شعرت بنفسي أبتسم.
وضعت أماندا يديها على أطراف شفتي وشدتهما لأعلى.
“هل تلعب معي؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخذت أماندا مرآة الجيب إلى الوراء ونظرت إليّ بنظرة قلقة.
سألت أماندا وهي تقترب مني.
“إذن هذه غرفة مانا؟“
هززت رأسي.
“لقد مرت فترة منذ آخر مرة رأيتك تبتسم فيها.”
“هذا ما كنت على وشك أن أسألك عنه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا ، بالتأكيد ، سأحاول أن أبتسم أكثر.”
تصلب وجه أماندا.
“ماذ-“
أذهلني رد فعلها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“مرحبا، ما الخطب؟“
لم يكن هذا طلبًا صعبًا للغاية. ليس مثل الابتسام كان بهذه الصعوبة.
“هنا.”
ابتسمت.
بدلاً من الرد علي ، أخرجت مرآة جيب وسلمتها إلي.
ارتعش جسدي من الإثارة ، وبينما حدث ذلك ، خرج هواء ضبابي من فمي. من الواضح أن المانا الوفيرة التي كانت من حولي بدأت في تحفيز المسام على جسدي.
أخذتها من يدها ونظرت إليها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“…مستحيل.”
أصبح كل شيء حولي ساكنًا تدريجياً ، وظهرت ملايين من الجزيئات الملونة المختلفة في رؤيتي. أثار وجودهم شيئًا في ذهني ، مما تسبب في ارتعاش عضلات جسدي.
ينعكس على وجهي.
بمجرد أن تطأ قدماي داخل الغرفة ، أذهلتني الظهور المفاجئ لإحساس كان مألوفًا جدًا بالنسبة لي ولكن لم أختبره قليلاً ، حسنًا ، على الأقل ليس إلى هذا الحد. دون علمي ، بدأت المسام الموجودة على جسدي في الانفتاح ، وبدأت بشغف في امتصاص المانا التي كانت تطفو في الهواء.
شعر أسود نفاث ، عيون زرقاء عميقة … للوهلة الأولى ، لا يبدو أن هناك أي خطأ في ذلك.
“لا.”
للوهلة الأولى ، رغم ذلك.
“لقد مرت فترة منذ آخر مرة رأيتك تبتسم فيها.”
عند الفحص الدقيق ، أدركت شيئًا.
ارتعش جسدي من الإثارة ، وبينما حدث ذلك ، خرج هواء ضبابي من فمي. من الواضح أن المانا الوفيرة التي كانت من حولي بدأت في تحفيز المسام على جسدي.
“لماذا أنا لا أبتسم؟“
“ماذا أخبرتك؟“
تعبيري …
“انت جائع؟“
كانت قاسية.
“هذا أمر لا يصدق.”
على الرغم من أنني شعرت بنفسي أبتسم ، لم يكن لدي ابتسامة على وجهي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بعض الشيء.”
“فقط ماذا في …”
“مرحبا، ما الخطب؟“
أغلقت مرآة الجيب وأعدتها إلى أماندا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدلاً من الرد علي ، أخرجت مرآة جيب وسلمتها إلي.
“شكرًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمتمت بهدوء مندهشة عندما نظرت إلى الهيكل أمامي.
“رين ، ما الذي يحدث؟“
تصويب رأسي إلى أبعد من ذلك ، أومأت برأسي في النهاية.
أخذت أماندا مرآة الجيب إلى الوراء ونظرت إليّ بنظرة قلقة.
“حظا سعيدا في اختراقك.”
لوحت بيدي في الطمأنينة.
بعد ذلك مباشرة ، تقدم جين للأمام. بالضغط على قدمه على الأرض ، شعرت ميليسا بتقلب طفيف في الهواء. أثارت أفعاله المفاجئة فضولها عندما نظرت حولها ، متسائلة عما فعله.
“لا داعي للقلق. مجرد أثر جانبي بسيط لممارسة فن معين. سأكون قادرًا على الابتسام قريبًا.”
كان راندور أول من تحدث وهو يلوح بيده ويودعني.
… كانت تلك كذبة.
على الأرجح ، جاء هذا نتيجة الهجوم السابق الذي تعرضت له.
على الأرجح ، جاء هذا نتيجة الهجوم السابق الذي تعرضت له.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ راندور ينقر على صدره.
“في الوقت الحالي ، من الأفضل أن ألعب هذا الأمر كشيء مثل التأثير الجانبي لفن أمارسه.”
“اذا قلت ذلك…”
“بالمناسبة ، هل أنت متأكد من أننا نسير في الاتجاه الصحيح؟“
أومأت أماندا برأسها ، وما زال وجهها مليئًا بالشك والقلق. من الواضح أنها لم تشتري عذري ، لكن كما هو متوقع منها ، لم تدفع للحصول على إجابة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا ، بالتأكيد ، سأحاول أن أبتسم أكثر.”
“انت جائع؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فركت بطني وحاولت تغيير المحادثة.
“بعض الشيء.”
ينعكس على وجهي.
“ماذا لو نذهب لتناول الطعام بعد ذلك؟“
“ماذا أخبرتك؟“
“لا أمانع ذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضغطت بطنها برفق ثم خفضت رأسها وتركت شعرها يسقط على جانب وجهها. سألت وهي تفكر في شيء ما.
“رائعة.”
“إذن هذه غرفة مانا؟“
مدت ظهري قليلاً وأشرت إلى أماندا بيدي.
“لكنني بخير. لست متعبًا على الإطلاق.”
“تعال ، دعنا نأكل.”
“لا وقت لذلك.”
“مهمه.”
———-—-
***
كنا نقف أمام غرفة دائرية محاطة بأربعة أعمدة معدنية سميكة على أحد المستويات السفلية للقلعة. كانت الغرفة مليئة بصوت طنين مخيف ، وكان لكل من الأعمدة المعدنية الأربعة بعض الأحرف الرونية المتوهجة الغريبة على الجانبين.
بسبب النسيم الخفيف الذي كان يهب عبر الأراضي العشبية ، فإن شفرات العشب التي كانت تقف في السابق منتصبة بطريقة السجود.
كان من الصعب التحدث عندما كانت يديها على شفتي ، تشدهما.
تومض ثلاث شخصيات عبر الحقل العشبي حيث تركت أقدامهم وراءها آثار أقدام ضحلة. تحركوا بطريقة سرية لدرجة أنهم لم يتركوا أي أثر لوجودهم.
على الأرجح ، جاء هذا نتيجة الهجوم السابق الذي تعرضت له.
“كم من الوقت علينا أن نتحرك؟“
شعرت بخيوط رفيعة من المانا تغطي أطراف أصابعي عندما مددت يدي. ذكرني الشعور بالخدر الذي يحدث عندما تغفو يد واحدة.
كان هناك ما مجموعه ثلاثة ظلال ، واحدة منهم كانت ميليسا. أصبح تنفسها صعبًا لأنها عملت بجد لمواكبة جين وإيما.
“اذا قلت ذلك…”
“… أبطئوا! سأموت بالمعدل الذي نذهب إليه!”
سألت أماندا وهي تقترب مني.
لم يكن الأمر كذلك حتى بدأت في القسم أن جين وإيما تباطأت أخيرًا وأعطاها بعض الوقت للتعافي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت بموجة من الإثارة النادرة تغمرني.
“ههه ..ها..هاا .. ارحمني. أنا على وشك الموت هنا.”
“أنا أيضاً.”
وسرعان ما سقطت على العشب ودعمت جسدها بيديها الممدودتين.
التفت للنظر إليها أثناء تصويب رأسي.
أول من اشتكى كان إيما ، التي تذمرت.
سألت أماندا وهي تقترب مني.
“لا يمكنك أن تلومنا حقًا على السير بسرعة كبيرة. كنت أنت من أصر على متابعتنا.”
“مهمه.”
“هذا لأنني لم أكن أعرف أنكم ستركضون لمدة خمس ساعات متتالية!”
تصويب رأسي إلى أبعد من ذلك ، أومأت برأسي في النهاية.
واجهت ميليسا صعوبة في التنفس حيث كانت يداها تنحني على ركبتيها وأخذت نفسا عميقا في محاولة لتثبيت نفسها. كان الاثنان يتحركان بوتيرة سريعة لدرجة أنه كان من المستحيل عليها مواكبة ذلك. على الرغم من حقيقة أنها لم تكن شخصًا ضعيفًا تمامًا – مع تصنيفها الحالي في [B –] إلا أنها كانت لا تزال أضعف بكثير من الاثنين اللذين كانا في نطاق رتبة [S].
“أنا أيضاً.”
كانت مرهقة ، ولولا توقفهم أخيرًا ، لكانت قد بدأت بالفعل في التقيؤ على الأرض.
لوحت لهم وداعا وجلست على الأرض. أخذت نفسًا عميقًا آخر ، وأغمضت عيني وركزت على المانا من حولي.
“اللعنة ، ما كان يجب أن أوافق على اتباعهم“.
تحرك نحو لوحة تقع في جانب الغرفة.
تمسكت ميليسا بطنها وتراجعت على العشب.
كنا نقف أمام غرفة دائرية محاطة بأربعة أعمدة معدنية سميكة على أحد المستويات السفلية للقلعة. كانت الغرفة مليئة بصوت طنين مخيف ، وكان لكل من الأعمدة المعدنية الأربعة بعض الأحرف الرونية المتوهجة الغريبة على الجانبين.
كان هدفها واضحًا ، ابحث عن العشب الذي تريده. يبدو أن اتباع جين وإيما هو الخيار الأفضل ، لكن ثبت أن ذلك كان خطأً فادحًا في نهايتها.
“…مستحيل.”
رفعت ميليسا رأسها للتحديق في كل من إيما وجين ، وحدقت في السماء المظلمة ولوح بيدها.
“هل تعتقد ذلك؟“
“خذ قسطًا من الراحة ، فلن أتمكن من التحرك لمدة عشر دقائق على الأقل. يمكنك أيضًا الراحة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com للوهلة الأولى ، رغم ذلك.
“لكنني بخير. لست متعبًا على الإطلاق.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما الذي تتحدث عنه؟“
“أنا أيضاً.”
أيضًا ، بعد أن تعرضت لهجوم آخر قبل دقيقتين فقط ، لم أستطع حقًا أن أبتسم.
ردت إيما وجين وهما يتبادلان النظرات للحظة. ميليسا تشد أسنانها بإحكام.
ابتسمت.
“… هل أنا خارج الشكل؟“
“حسنًا؟“
ضغطت بطنها برفق ثم خفضت رأسها وتركت شعرها يسقط على جانب وجهها. سألت وهي تفكر في شيء ما.
لوحت بيدي في الطمأنينة.
“بالمناسبة ، هل أنت متأكد من أننا نسير في الاتجاه الصحيح؟“
“لا داعي للقلق. مجرد أثر جانبي بسيط لممارسة فن معين. سأكون قادرًا على الابتسام قريبًا.”
“نعم.”
“أنا أيضاً.”
أجاب جين وهو ينظر نحو المسافة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هووو”…..
“وفقًا للعفاريت ، هذا هو الاتجاه الذي يجب أن تتواجد فيه الشياطين؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضغطت بطنها برفق ثم خفضت رأسها وتركت شعرها يسقط على جانب وجهها. سألت وهي تفكر في شيء ما.
توقف خطاب جين.
“لا وقت لذلك.”
عندها غطت عيناه فجأة وتغيرت تعابير وجهه. استدار بسرعة واختفت شخصيته من على الفور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم ألاحظ نفسي أبدًا إذا كان علي أن أكون صادقًا … لكن لم يكن الأمر كما لو أنني فوجئت بهذا التطور. لم يكن هناك الكثير لتبتسم عنه.
“إخفاء ، سريع!”
اية (64) وَلَوۡ أَنَّ أَهۡلَ ٱلۡكِتَٰبِ ءَامَنُواْ وَٱتَّقَوۡاْ لَكَفَّرۡنَا عَنۡهُمۡ سَيِّـَٔاتِهِمۡ وَلَأَدۡخَلۡنَٰهُمۡ جَنَّٰتِ ٱلنَّعِيمِ (65) سورة المائدة الاية (65)
“ماذ-“
بعد ذلك مباشرة ، تقدم جين للأمام. بالضغط على قدمه على الأرض ، شعرت ميليسا بتقلب طفيف في الهواء. أثارت أفعاله المفاجئة فضولها عندما نظرت حولها ، متسائلة عما فعله.
“لا وقت لذلك.”
كان هدفها واضحًا ، ابحث عن العشب الذي تريده. يبدو أن اتباع جين وإيما هو الخيار الأفضل ، لكن ثبت أن ذلك كان خطأً فادحًا في نهايتها.
بعد أن أمسك ذراع ميليسا وسحبها بعيدًا ، استدارت إيما واتبعت جين من الخلف. لقد رأوا صخرة كبيرة من بعيد واختبأوا خلفها.
“أنا أيضاً.”
بعد ذلك مباشرة ، تقدم جين للأمام. بالضغط على قدمه على الأرض ، شعرت ميليسا بتقلب طفيف في الهواء. أثارت أفعاله المفاجئة فضولها عندما نظرت حولها ، متسائلة عما فعله.
لم يكن هذا طلبًا صعبًا للغاية. ليس مثل الابتسام كان بهذه الصعوبة.
ولكن عندما كانت على وشك أن تقول شيئًا ما ، لاحظت شيئًا بعيدًا. اغلق فمها على الفور وحاكي تعبيرها تعبير جين وإيما.
أشار جومنوك إلي بيده.
“… حسنًا ، اللعنة.”
“فقط ماذا في …”
***
شعر أسود نفاث ، عيون زرقاء عميقة … للوهلة الأولى ، لا يبدو أن هناك أي خطأ في ذلك.
“كل شيء جاهز.”
“الصحيح.”
التقيت براندور بعد أن تلقيت رسالة مباشرة منه.
لم يكن هذا طلبًا صعبًا للغاية. ليس مثل الابتسام كان بهذه الصعوبة.
كنا نقف أمام غرفة دائرية محاطة بأربعة أعمدة معدنية سميكة على أحد المستويات السفلية للقلعة. كانت الغرفة مليئة بصوت طنين مخيف ، وكان لكل من الأعمدة المعدنية الأربعة بعض الأحرف الرونية المتوهجة الغريبة على الجانبين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا؟“
شعرت بخيوط رفيعة من المانا تغطي أطراف أصابعي عندما مددت يدي. ذكرني الشعور بالخدر الذي يحدث عندما تغفو يد واحدة.
“إخفاء ، سريع!”
“هذا مذهل.”
“لا وقت لذلك.”
تمتمت بهدوء مندهشة عندما نظرت إلى الهيكل أمامي.
“لماذا؟“
“إذن هذه غرفة مانا؟“
“هذا سيجعل الأمور أسهل كثيرًا بالنسبة لك ولأي شخص يرغب في الدخول. ليس فقط لأنه أكثر كفاءة ، ولكن ستتمكن من البقاء لفترات أطول من الوقت دون الحاجة إلى تبديل النوى.”
“إنه بالفعل كذلك“.
“اذا قلت ذلك…”
سار جومنوك من الخلف وهو يحمل منشفة مغطاة بالبقع السوداء.
كنا نقف أمام غرفة دائرية محاطة بأربعة أعمدة معدنية سميكة على أحد المستويات السفلية للقلعة. كانت الغرفة مليئة بصوت طنين مخيف ، وكان لكل من الأعمدة المعدنية الأربعة بعض الأحرف الرونية المتوهجة الغريبة على الجانبين.
مسح يديه وربت على أحد الأعمدة المعدنية الكبيرة.
اية (64) وَلَوۡ أَنَّ أَهۡلَ ٱلۡكِتَٰبِ ءَامَنُواْ وَٱتَّقَوۡاْ لَكَفَّرۡنَا عَنۡهُمۡ سَيِّـَٔاتِهِمۡ وَلَأَدۡخَلۡنَٰهُمۡ جَنَّٰتِ ٱلنَّعِيمِ (65) سورة المائدة الاية (65)
“هناك ما مجموعه أربعة أعمدة ، كما هو واضح. هذه الأعمدة تحول المانا التي تم سجنها داخل القلب ، ثم تطلقها ببطء داخل الغرفة. مقارنةً بتحطيم القلب ببساطة لإطلاق المانا التي تحتويها ، فإن الغرفة سيطلق المانا تدريجياً بمعدل يمكن امتصاصه بهدوء “.
“لا.”
“هذا سيجعل الأمور أسهل كثيرًا بالنسبة لك ولأي شخص يرغب في الدخول. ليس فقط لأنه أكثر كفاءة ، ولكن ستتمكن من البقاء لفترات أطول من الوقت دون الحاجة إلى تبديل النوى.”
“الصحيح.”
تحرك نحو لوحة تقع في جانب الغرفة.
لوحت بيدي في الطمأنينة.
“أيضًا ، نظرًا لأن معدل امتصاص كل شخص يختلف ، يمكنك ضبط معدل إطلاق مانا بناءً على رتبة شخص ما. بالنسبة لك ، سيكون حول رتبة[S +]…”
“هذا مذهل.”
ضغط على أحد المفاتيح أمام اللوحة.
اية (64) وَلَوۡ أَنَّ أَهۡلَ ٱلۡكِتَٰبِ ءَامَنُواْ وَٱتَّقَوۡاْ لَكَفَّرۡنَا عَنۡهُمۡ سَيِّـَٔاتِهِمۡ وَلَأَدۡخَلۡنَٰهُمۡ جَنَّٰتِ ٱلنَّعِيمِ (65) سورة المائدة الاية (65)
اهتزت المساحة قليلاً بينما تردد صدى صوت ميكانيكي في جميع أنحاء الهواء. بدأت الرونية التي أحاطت بالأعمدة تنبعث منها وهجًا أكثر إشراقًا ، وكان هناك سماكة ملحوظة للهواء داخل الغرفة.
ارتعش جسدي من الإثارة ، وبينما حدث ذلك ، خرج هواء ضبابي من فمي. من الواضح أن المانا الوفيرة التي كانت من حولي بدأت في تحفيز المسام على جسدي.
‘مدهش…’
“مساعدتك على الابتسام“.
“حسنًا ، جربه“.
على الأرجح ، جاء هذا نتيجة الهجوم السابق الذي تعرضت له.
أشار جومنوك إلي بيده.
“ههه ..ها..هاا .. ارحمني. أنا على وشك الموت هنا.”
حدقت فيه للحظة قبل أن أومأت برأسي وأمتثل.
“هنا.”
“حسنًا؟“
كان هناك ما مجموعه ثلاثة ظلال ، واحدة منهم كانت ميليسا. أصبح تنفسها صعبًا لأنها عملت بجد لمواكبة جين وإيما.
بمجرد أن تطأ قدماي داخل الغرفة ، أذهلتني الظهور المفاجئ لإحساس كان مألوفًا جدًا بالنسبة لي ولكن لم أختبره قليلاً ، حسنًا ، على الأقل ليس إلى هذا الحد. دون علمي ، بدأت المسام الموجودة على جسدي في الانفتاح ، وبدأت بشغف في امتصاص المانا التي كانت تطفو في الهواء.
شعرت بخيوط رفيعة من المانا تغطي أطراف أصابعي عندما مددت يدي. ذكرني الشعور بالخدر الذي يحدث عندما تغفو يد واحدة.
“هذا أمر لا يصدق.”
“أستطيع أن أشعر بذلك … يمكنني بالتأكيد الوصول إلى رتبة [SS-]قريبًا.”
أدرت رأسي لألقي نظرة على جومنوك وراندور ، اللذين كانا يبتسمان لي بابتسامات فخورة على وجهيهما.
“ماذا أخبرتك؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com للوهلة الأولى ، رغم ذلك.
بدأ راندور ينقر على صدره.
————— ترجمة FLASH
“فقط اترك الأشياء لنا وسننجز الأمور“.
أدرت رأسي لألقي نظرة على جومنوك وراندور ، اللذين كانا يبتسمان لي بابتسامات فخورة على وجهيهما.
“الصحيح.”
“…مستحيل.”
أومأت برأسي على كلماتهم.
عندها غطت عيناه فجأة وتغيرت تعابير وجهه. استدار بسرعة واختفت شخصيته من على الفور.
في أقل من أسبوع بعد تقديم الطلب ، قاموا بالفعل ببناء غرفة مانا يمكنني استخدامها في تدريبي. كانت السرعة سريعة بشكل مذهل ، وهو ما كان مفيدًا للغاية بالنسبة لي في هذه اللحظة بالذات. خاصة مع ظل الحرب الوشيكة المعلقة فوق رؤوسنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن أمسك ذراع ميليسا وسحبها بعيدًا ، استدارت إيما واتبعت جين من الخلف. لقد رأوا صخرة كبيرة من بعيد واختبأوا خلفها.
“هووو”…..
كان هدفها واضحًا ، ابحث عن العشب الذي تريده. يبدو أن اتباع جين وإيما هو الخيار الأفضل ، لكن ثبت أن ذلك كان خطأً فادحًا في نهايتها.
ارتعش جسدي من الإثارة ، وبينما حدث ذلك ، خرج هواء ضبابي من فمي. من الواضح أن المانا الوفيرة التي كانت من حولي بدأت في تحفيز المسام على جسدي.
تعبيري …
نظرت بمرارة إلى راندور وجومنك ، اللذين كانا يبتسمان بابتسامة على بعضهما البعض وهما يتبادلان النظرات.
“حظا سعيدا في اختراقك.”
كان راندور أول من تحدث وهو يلوح بيده ويودعني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن أمسك ذراع ميليسا وسحبها بعيدًا ، استدارت إيما واتبعت جين من الخلف. لقد رأوا صخرة كبيرة من بعيد واختبأوا خلفها.
“سنتركك بمفردك. لقد انتهى وقتنا تقريبًا ، لذا سنهتم ببعض الأشياء ونعود لنقول وداعًا.”
اقتربت مني أماندا بعد خروجي من الغرفة. كان وجهها خطيرًا بشكل غير عادي.
“حسنًا. اسمحوا لي أن أعرف متى ستغادرون يا رفاق.”
“…لا؟“
“بالتأكيد شيء“.
أذهلني رد فعلها.
“حظا سعيدا في اختراقك.”
في أقل من أسبوع بعد تقديم الطلب ، قاموا بالفعل ببناء غرفة مانا يمكنني استخدامها في تدريبي. كانت السرعة سريعة بشكل مذهل ، وهو ما كان مفيدًا للغاية بالنسبة لي في هذه اللحظة بالذات. خاصة مع ظل الحرب الوشيكة المعلقة فوق رؤوسنا.
لوحت لهم وداعا وجلست على الأرض. أخذت نفسًا عميقًا آخر ، وأغمضت عيني وركزت على المانا من حولي.
أصبح كل شيء حولي ساكنًا تدريجياً ، وظهرت ملايين من الجزيئات الملونة المختلفة في رؤيتي. أثار وجودهم شيئًا في ذهني ، مما تسبب في ارتعاش عضلات جسدي.
“فقط اترك الأشياء لنا وسننجز الأمور“.
شعرت بموجة من الإثارة النادرة تغمرني.
“هنا.”
“أستطيع أن أشعر بذلك … يمكنني بالتأكيد الوصول إلى رتبة [SS-]قريبًا.”
“إذن هذه غرفة مانا؟“
ضغط على أحد المفاتيح أمام اللوحة.
“حسنًا ، جربه“.
———-—-
مسح يديه وربت على أحد الأعمدة المعدنية الكبيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كل شيء جاهز.”
اية (64) وَلَوۡ أَنَّ أَهۡلَ ٱلۡكِتَٰبِ ءَامَنُواْ وَٱتَّقَوۡاْ لَكَفَّرۡنَا عَنۡهُمۡ سَيِّـَٔاتِهِمۡ وَلَأَدۡخَلۡنَٰهُمۡ جَنَّٰتِ ٱلنَّعِيمِ (65) سورة المائدة الاية (65)
“انت جائع؟“
بعد ذلك مباشرة ، تقدم جين للأمام. بالضغط على قدمه على الأرض ، شعرت ميليسا بتقلب طفيف في الهواء. أثارت أفعاله المفاجئة فضولها عندما نظرت حولها ، متسائلة عما فعله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “خذ قسطًا من الراحة ، فلن أتمكن من التحرك لمدة عشر دقائق على الأقل. يمكنك أيضًا الراحة.”
تومض ثلاث شخصيات عبر الحقل العشبي حيث تركت أقدامهم وراءها آثار أقدام ضحلة. تحركوا بطريقة سرية لدرجة أنهم لم يتركوا أي أثر لوجودهم.
مدت ظهري قليلاً وأشرت إلى أماندا بيدي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات