الاستقرار [2]
الفصل 718: الاستقرار [2]
استذكرت بريسيلا الوجه الذي صنعه الإنسان عندما رفضت طلبه ، وجدت نفسها غير قادرة على كبح ضحكها.
“تسك.”
هزت ميليسا أنبوب الاختبار أمامها ولاحظته بهدوء.
خرجت من غرفة الدوقة ، نقرت على لساني.
أو هكذا اعتقد …
“حاولت على الأقل.”
خفضت رأسي ونظرت إلى الأنابيب الثلاثة الأخرى في يدي قبل وضعها بعيدًا.
قدمت حركة بيدي وسحبت عدة زجاجات ، كل منها تحتوي على مادة كنت على دراية بها ، ثم أخذت عدة أنفاس عميقة.
قبل لحظات ، حاولت التفاوض للحصول على فاكهة شيطانية ، لكنني رفضتها تمامًا.
هزت ميليسا أنبوب الاختبار أمامها ولاحظته بهدوء.
في النهاية ، كل ما يمكنني فعله هو المغادرة ورأسي منخفضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حتى متى ستكون هكذا؟“
“لا أستطيع أن أكون صبورًا جدًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شخصية مقيدة بسلاسل معلقة في الهواء. كان العالم من حوله خاليًا من أي ضوء حيث كان الظلام يقيد كل شبر من جسده.
كان بإمكاني التفاوض على فاكهة شيطانية من قبل ، لكن الرحيق كان أكثر أهمية بالنسبة لي. بينما لم أتعافى تمامًا ، شعرت بالانتعاش أكثر بكثير مما كنت عليه منذ وقت طويل جدًا.
عبس.
حتى أنني نمت ليلة نوم جيدة لمرة واحدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع الكآبة التي كان عليها الوضع على الأرض ، اعتقدت في الأصل أنه لم يكن هناك وقت كافٍ ، ولكن بالنظر إلى الوقت المتاح لي ، ربما … ربما فقط – بحلول الوقت الذي أعود فيه ، سأكون قويًا بما يكفي لهزيمة هيملوك.
زائد…
“هاه؟“
ليس الأمر وكأنه لن تكون هناك فرصة لاحقًا.
لم يكونوا لطيفين.
“لقد عدت؟“
————— ترجمة FLASH
“نعم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تعمق التجهم على وجه رين عندما سمع كلماته.
أثناء عودتي إلى مقر إقامتي بعد الهروب سراً من التركة ، استقبلني مشهد ميليسا وهي تتلاعب بمادة غريبة. لا شيء غير طبيعي.
أو هكذا اعتقد …
لقد اعتدت على ذلك بالفعل ، وجدت كرسيًا ليس بعيدًا عنها وجلست.
“لقد مر وقت طويل.”
“هل وجدت ما كنت تبحث عنه؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
“ليس حقيقيًا.”
“تسك.”
هزت ميليسا أنبوب الاختبار أمامها ولاحظته بهدوء.
كان بإمكاني التفاوض على فاكهة شيطانية من قبل ، لكن الرحيق كان أكثر أهمية بالنسبة لي. بينما لم أتعافى تمامًا ، شعرت بالانتعاش أكثر بكثير مما كنت عليه منذ وقت طويل جدًا.
على الرغم من خفوتى ، إلا أنني رأيت بضع فقاعات في الأعلى.
“…”
… ما هو نوع الجرعة التي كانت تصنعها؟
ومع ذلك ، كان الماضي هو الماضي ، وما تم فعله قد تم بالفعل.
“متى سنغادر؟“
“حاولت على الأقل.”
“عندما يحين الوقت.”
عبس.
السبيل الوحيد للعودة كان عبر كيفن ، لذلك حتى الوقت المحدد ، سنبقى عالقين هنا لفترة أطول قليلاً.
“الموت بارد ، رن … أنا وأنت نعرف ذلك. لكن بالنسبة لي …”
“لحسن الحظ ، لقد انتهيت بالفعل مما كنت بحاجة إلى القيام به ، لذلك أعتقد أنه يمكننا أن نأخذ الأمر بسهولة حتى يحين الوقت المناسب إذا كان هذا مناسبًا لك؟“
مد يده ، وظهرت عدة أنابيب.
“هذا جيد بالنسبة لي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يخسروا أيًا من قواتهم فحسب ، بل كانوا أيضًا المنزل الذي يتمتع بأكبر ميزة خلال المرسوم العالمي القادم.
أومأت ميليسا برأسها دون تغيير في التعبير.
نظر إليه وسأل سؤالاً أخيرًا.
يبدو أنها كانت تستمتع بإقامتها هنا.
… كان الأمر كما لو كان يحاول التحقق مما إذا كان لا يزال حياً أم ميتاً.
“ذلك رائع.”
***
وقفت من على المقعد.
ظهر أمامه شخصية.
“نظرًا لأن لدينا الوقت ، فمن الأفضل أن نحقق أقصى استفادة منه. لدينا متسع من الوقت.”
على الرغم من خفوتى ، إلا أنني رأيت بضع فقاعات في الأعلى.
لقد افترضت في الأصل أنه سيكون لدينا حوالي خمسة أشهر فقط في رحلتنا هنا. على الرغم من أنها لم تكن طويلة ، إلا أنها لم تكن قصيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استجاب بطريقة مملة ، وهو يحدق في رين بطريقة خالية من التعبيرات أثناء القيام بذلك.
ومع ذلك ، أدركت لاحقًا فقط أنني قد قللت بشكل كبير من شأن شيء ما هنا ، وكانت هذه حقيقة أن يومًا ما هنا لم يكن في الواقع مثل يوم واحد على الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شخصية مقيدة بسلاسل معلقة في الهواء. كان العالم من حوله خاليًا من أي ضوء حيث كان الظلام يقيد كل شبر من جسده.
كان طول اليوم على هذا العالم مختلفًا بشكل كبير عن طول اليوم على الأرض ؛ وبالتالي ، فإن مقدار الوقت الذي قضيناه هنا كان أكبر بكثير من الأشهر الخمسة التي كنا نعتزم البقاء فيها في الأصل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com … ما هو نوع الجرعة التي كانت تصنعها؟
“انها مثالية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التقت أعينهما ، وسرعان ما انفتحت شفتا جافة.
مع الكآبة التي كان عليها الوضع على الأرض ، اعتقدت في الأصل أنه لم يكن هناك وقت كافٍ ، ولكن بالنظر إلى الوقت المتاح لي ، ربما … ربما فقط – بحلول الوقت الذي أعود فيه ، سأكون قويًا بما يكفي لهزيمة هيملوك.
قدمت حركة بيدي وسحبت عدة زجاجات ، كل منها تحتوي على مادة كنت على دراية بها ، ثم أخذت عدة أنفاس عميقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أليس هذا كافيا؟“
“… يمكنني المحاولة فقط.”
ألقى رن نظرة على الأنابيب التي كان يحملها في يديه. على الرغم من أنه لم يكن متأكدًا تمامًا ، فقد كان لديه انطباع بأنه إذا قدم هذا لنفسه الآخر ، فقد يكون قادرًا على مساعدته بطريقة ما.
بينما قد لا أكون قادرًا على الترتيب بسبب عدم وجود مانا في الهواء … لم أعد أعتمد على المانا وحدها. يمكنني استخدام وقتي للتدرب بقوتي المكتشفة حديثًا.
على عكس الآخرين ، لم يكونوا متنازعين.
طاقة شيطانية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com زائد…
***
“الموت بارد ، رن … أنا وأنت نعرف ذلك. لكن بالنسبة لي …”
تم تزيين غرفة النوم بذوق رفيع ، وأضاءها القمر الساطع المعلق عالياً في سماء الليل. ساد الصمت التام في الغرفة حيث انتفخت الستائر البيضاء التي تؤدي إلى الشرفة للخارج مثل أشرعة سفينة وتتحرك في نمط غريب يشبه الموجة بينما كان النسيم يتدفق من خلالها.
كانت حقيقة أنه تمكن من خداع سبعة كيانات مصنفة في برنس كافية لإثبات مدى رعبه.
“بفتت …”
“لحسن الحظ ، لقد انتهيت بالفعل مما كنت بحاجة إلى القيام به ، لذلك أعتقد أنه يمكننا أن نأخذ الأمر بسهولة حتى يحين الوقت المناسب إذا كان هذا مناسبًا لك؟“
كسر ضحك مفاجئ الصمت في الغرفة.
———-—-
استذكرت بريسيلا الوجه الذي صنعه الإنسان عندما رفضت طلبه ، وجدت نفسها غير قادرة على كبح ضحكها.
مد يده ، وظهرت عدة أنابيب.
“إنه يستحق ذلك لأنه لم يخبرني أنه سيمحو ذكرياتي …”
“تسك.”
كانت لا تزال تشعر بالمرارة حيال ذلك. على الرغم من أنها فهمت سبب تصرفه بالطريقة التي فعلها ، كان من الجيد أن يكون قد أبلغها بذلك مسبقًا.
استمر صدى صوته الضعيف والمتشقق في الصدى داخل الفراغ.
ومع ذلك ، كان الماضي هو الماضي ، وما تم فعله قد تم بالفعل.
… وأخيراً جعله يدرك أنه لا يوجد مخرج له حقًا.
لقد قدمت الرهان الصحيح في النهاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد اعتدت على ذلك بالفعل ، وجدت كرسيًا ليس بعيدًا عنها وجلست.
“لحسن الحظ ، كان بجانبي“.
لقد افترضت في الأصل أنه سيكون لدينا حوالي خمسة أشهر فقط في رحلتنا هنا. على الرغم من أنها لم تكن طويلة ، إلا أنها لم تكن قصيرة.
ارتجفت من فكرة كونها على الجانب الآخر منها.
لم يتلق أي رد. ومع ذلك ، تابع.
لم تكن قوته مرعبة للغاية فحسب ، بل كانت مخططاته كذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع الكآبة التي كان عليها الوضع على الأرض ، اعتقدت في الأصل أنه لم يكن هناك وقت كافٍ ، ولكن بالنظر إلى الوقت المتاح لي ، ربما … ربما فقط – بحلول الوقت الذي أعود فيه ، سأكون قويًا بما يكفي لهزيمة هيملوك.
كل ما تطلبه هو يوم واحد. في يوم واحد ، تمكن من فعل ما رأت أنه مستحيل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد اعتدت على ذلك بالفعل ، وجدت كرسيًا ليس بعيدًا عنها وجلست.
عندما نظر المرء إليها من وجهة نظر منزل الكسل ، فقد كانوا أكبر الفائزين.
مع وجود المنازل الأخرى المزدحمة بحرب الخلافة ، وبيت الحسد هو الهدف الرئيسي للجميع ، كان بيت الكسل هو الذي استفاد أكثر من المحنة بأكملها.
سأل وهو ينظر إلى الأمام مباشرة.
لم يخسروا أيًا من قواتهم فحسب ، بل كانوا أيضًا المنزل الذي يتمتع بأكبر ميزة خلال المرسوم العالمي القادم.
لقد قدمت الرهان الصحيح في النهاية.
على عكس الآخرين ، لم يكونوا متنازعين.
“عندما يحين الوقت.”
“كلما فكرت في الأمر ، كان الأمر أكثر ترويعا …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com … ما هو نوع الجرعة التي كانت تصنعها؟
كانت حقيقة أنه تمكن من خداع سبعة كيانات مصنفة في برنس كافية لإثبات مدى رعبه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… إنه أحر شيء يمكن أن أتمناه …”
“هاه.”
لسوء الحظ ، لا يبدو أنه قد أغراه.
بريسيلا زفيرت وحدقت في القمر في الخارج. ثم أحضرت إصبعين إلى فمها.
كانت حقيقة أنه تمكن من خداع سبعة كيانات مصنفة في برنس كافية لإثبات مدى رعبه.
“هاه؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التقت أعينهما ، وسرعان ما انفتحت شفتا جافة.
… فقط لكي تدرك أنه ليس لديها شيء في يدها. على الفور تغير وجهها.
وقفت من على المقعد.
“اللعنة ، لقد نسيت أن أطلب من الإنسان الآخر حزمة أخرى.”
ومع ذلك ، أدركت لاحقًا فقط أنني قد قللت بشكل كبير من شأن شيء ما هنا ، وكانت هذه حقيقة أن يومًا ما هنا لم يكن في الواقع مثل يوم واحد على الأرض.
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com … ما هو نوع الجرعة التي كانت تصنعها؟
شخصية مقيدة بسلاسل معلقة في الهواء. كان العالم من حوله خاليًا من أي ضوء حيث كان الظلام يقيد كل شبر من جسده.
وقفت من على المقعد.
كان لديه نظرة هامدة على وجهه والحركة الوحيدة التي يمكن رؤيتها هي تقلص طفيف للغاية في الحجاب الحاجز.
“تسك.”
ظهر أمامه شخصية.
“…”
“لقد مر وقت طويل.”
“… هل حقا لا تعمل؟ “
كانت ملامحه شبيهة بشكل لافت للنظر بملامح الرجل المقيّد بالسلاسل. لا ، بل كانا متطابقين.
لم تكن قوته مرعبة للغاية فحسب ، بل كانت مخططاته كذلك.
لم يكن سوى رين.
“لحسن الحظ ، لقد انتهيت بالفعل مما كنت بحاجة إلى القيام به ، لذلك أعتقد أنه يمكننا أن نأخذ الأمر بسهولة حتى يحين الوقت المناسب إذا كان هذا مناسبًا لك؟“
جلس رين بهدوء أمامه وهو يحدق في نفسه الآخر الذي لم يظهر أي رد فعل تجاه مظهره.
“هاه.”
لم يقل أي شيء وحدق فيه لفترة غير معروفة.
لقد قدمت الرهان الصحيح في النهاية.
… كان الأمر كما لو كان يحاول التحقق مما إذا كان لا يزال حياً أم ميتاً.
وضع رن أنابيب الاختبار بعيدًا واستدار. اختفى من الفراغ دون أن يقول أي شيء آخر. في هذه اللحظة ، تخلى رين عن نفسه الآخر.
في النهاية أطلق الصعداء وتحدث.
تم قطعه قبل أن يتمكن من قول أي شيء.
“حتى متى ستكون هكذا؟“
“أعلم أنك تريد أن تموت ، لكن هل هذا حقًا كل ما في الأمر؟ هل ليس لديك أهداف تريد تحقيقها قبل الموت … مثل ، ربما قتل إيزيبث نهائيًا؟“
“…”
“هل لديك مخاوف؟“
لم يتلق أي رد. ومع ذلك ، تابع.
ومع ذلك ، كان الماضي هو الماضي ، وما تم فعله قد تم بالفعل.
“أعلم أنك تريد أن تموت ، لكن هل هذا حقًا كل ما في الأمر؟ هل ليس لديك أهداف تريد تحقيقها قبل الموت … مثل ، ربما قتل إيزيبث نهائيًا؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شخصية مقيدة بسلاسل معلقة في الهواء. كان العالم من حوله خاليًا من أي ضوء حيث كان الظلام يقيد كل شبر من جسده.
“…”
… فقط لكي تدرك أنه ليس لديها شيء في يدها. على الفور تغير وجهها.
“هل هذا بسبب وجود شيء خاطئ في عقلك؟“
“…”
مد يده ، وظهرت عدة أنابيب.
“لا أستطيع أن أكون صبورًا جدًا.”
سأل وهو ينظر إلى الأمام مباشرة.
كان صوته ضعيفًا ، ضعيفًا تقريبًا ، لكن رين تمكن من سماعه.
“لدي شيء من المحتمل أن يساعدك. لن أطلب أي شيء في المقابل ، ولكن … إذا كان هذا يساعدك حقًا ويعود عقلك ، فهل ستستمع إلى طلبي؟ …”
“لا ، هذه كذبة. لدي خوف … وهذا هو الخوف من عدم القدرة على الموت. أنا حاليًا أخفف من خوفي كل يوم. وهذا كل شيء عليك.”
مرة أخرى قوبل بلا رد.
“لحسن الحظ ، لقد انتهيت بالفعل مما كنت بحاجة إلى القيام به ، لذلك أعتقد أنه يمكننا أن نأخذ الأمر بسهولة حتى يحين الوقت المناسب إذا كان هذا مناسبًا لك؟“
“أليس هذا كافيا؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هذا بسبب وجود شيء خاطئ في عقلك؟“
ألقى رن نظرة على الأنابيب التي كان يحملها في يديه. على الرغم من أنه لم يكن متأكدًا تمامًا ، فقد كان لديه انطباع بأنه إذا قدم هذا لنفسه الآخر ، فقد يكون قادرًا على مساعدته بطريقة ما.
“هاه؟“
لسوء الحظ ، لا يبدو أنه قد أغراه.
“… أنا محطم للغاية لدرجة لا يمكن إصلاحها.”
أو هكذا اعتقد …
كل ما تطلبه هو يوم واحد. في يوم واحد ، تمكن من فعل ما رأت أنه مستحيل.
شعر رن بنشوة مفاجئة في جسده ، وبينما كان يفعل ذلك ، راقب نفسه بدأت تتحرك ببطء شديد ، ورفع رأسه.
قدمت حركة بيدي وسحبت عدة زجاجات ، كل منها تحتوي على مادة كنت على دراية بها ، ثم أخذت عدة أنفاس عميقة.
التقت أعينهما ، وسرعان ما انفتحت شفتا جافة.
لسوء الحظ ، لا يبدو أنه قد أغراه.
“لن تنجح“.
كل ما تطلبه هو يوم واحد. في يوم واحد ، تمكن من فعل ما رأت أنه مستحيل.
كان صوته ضعيفًا ، ضعيفًا تقريبًا ، لكن رين تمكن من سماعه.
“ذلك رائع.”
“… هل حقا لا تعمل؟ “
كسر ضحك مفاجئ الصمت في الغرفة.
“لقد جربته من قبل.”
استذكرت بريسيلا الوجه الذي صنعه الإنسان عندما رفضت طلبه ، وجدت نفسها غير قادرة على كبح ضحكها.
استجاب بطريقة مملة ، وهو يحدق في رين بطريقة خالية من التعبيرات أثناء القيام بذلك.
“عندما يحين الوقت.”
“… أنا محطم للغاية لدرجة لا يمكن إصلاحها.”
أثناء عودتي إلى مقر إقامتي بعد الهروب سراً من التركة ، استقبلني مشهد ميليسا وهي تتلاعب بمادة غريبة. لا شيء غير طبيعي.
عبس.
“… يمكنني المحاولة فقط.”
تم قطعه قبل أن يتمكن من قول أي شيء.
… وحتى لو كان هناك شيء ، لم يكن ذلك شيئًا يمكنه فعله.
“أنا محطم بالفعل. أنا لست شيئًا يمكن إصلاحه ، وأنا أفهم ذلك … لقد فهمت هذا منذ فترة طويلة ، لكنني أريد فقط أن أتخلص من الأشياء المكسورة كما ينبغي.”
“… هل حقا لا تعمل؟ “
تعمق التجهم على وجه رين عندما سمع كلماته.
… وحتى لو كان هناك شيء ، لم يكن ذلك شيئًا يمكنه فعله.
لم يكونوا لطيفين.
كانت لا تزال تشعر بالمرارة حيال ذلك. على الرغم من أنها فهمت سبب تصرفه بالطريقة التي فعلها ، كان من الجيد أن يكون قد أبلغها بذلك مسبقًا.
… وأخيراً جعله يدرك أنه لا يوجد مخرج له حقًا.
“ذلك رائع.”
استمر صدى صوته الضعيف والمتشقق في الصدى داخل الفراغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التقت أعينهما ، وسرعان ما انفتحت شفتا جافة.
“الموت بارد ، رن … أنا وأنت نعرف ذلك. لكن بالنسبة لي …”
“الموت بارد ، رن … أنا وأنت نعرف ذلك. لكن بالنسبة لي …”
“… إنه أحر شيء يمكن أن أتمناه …”
سأل وهو ينظر إلى الأمام مباشرة.
عض رن شفتيه السفلية عندما سمع كلماته.
كان لديه نظرة هامدة على وجهه والحركة الوحيدة التي يمكن رؤيتها هي تقلص طفيف للغاية في الحجاب الحاجز.
نظر إليه وسأل سؤالاً أخيرًا.
ظهر أمامه شخصية.
“هل لديك مخاوف؟“
كان هذا سؤالًا كان يعرف إجابته بالفعل ، لكنه أراد فقط طرحه على أي حال ، وكما هو متوقع ، لم يفاجأ بالإجابة.
لقد افترضت في الأصل أنه سيكون لدينا حوالي خمسة أشهر فقط في رحلتنا هنا. على الرغم من أنها لم تكن طويلة ، إلا أنها لم تكن قصيرة.
“خوف؟ ليس لدي مثل هذه العاطفة …”
“ليس حقيقيًا.”
انه متوقف.
كان صوته ضعيفًا ، ضعيفًا تقريبًا ، لكن رين تمكن من سماعه.
“لا ، هذه كذبة. لدي خوف … وهذا هو الخوف من عدم القدرة على الموت. أنا حاليًا أخفف من خوفي كل يوم. وهذا كل شيء عليك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن سوى رين.
“أفهم.”
كان صوته ضعيفًا ، ضعيفًا تقريبًا ، لكن رين تمكن من سماعه.
وضع رن أنابيب الاختبار بعيدًا واستدار. اختفى من الفراغ دون أن يقول أي شيء آخر. في هذه اللحظة ، تخلى رين عن نفسه الآخر.
“عندما يحين الوقت.”
لم تكن هناك طريقة أخرى له.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هذا بسبب وجود شيء خاطئ في عقلك؟“
… وحتى لو كان هناك شيء ، لم يكن ذلك شيئًا يمكنه فعله.
“هاه؟“
كان هذا سؤالًا كان يعرف إجابته بالفعل ، لكنه أراد فقط طرحه على أي حال ، وكما هو متوقع ، لم يفاجأ بالإجابة.
———-—-
“نعم.”
“لا ، هذه كذبة. لدي خوف … وهذا هو الخوف من عدم القدرة على الموت. أنا حاليًا أخفف من خوفي كل يوم. وهذا كل شيء عليك.”
اية (38) وَٱلَّذِينَ كَذَّبُواْ بِـَٔايَٰتِنَا صُمّٞ وَبُكۡمٞ فِي ٱلظُّلُمَٰتِۗ مَن يَشَإِ ٱللَّهُ يُضۡلِلۡهُ وَمَن يَشَأۡ يَجۡعَلۡهُ عَلَىٰ صِرَٰطٖ مُّسۡتَقِيمٖ (39)سورة الأنعام الاية (39)
كان هذا سؤالًا كان يعرف إجابته بالفعل ، لكنه أراد فقط طرحه على أي حال ، وكما هو متوقع ، لم يفاجأ بالإجابة.
“… هل حقا لا تعمل؟ “
أو هكذا اعتقد …
“تسك.”
لقد قدمت الرهان الصحيح في النهاية.
أو هكذا اعتقد …
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات