الاستقرار [4]
الفصل 720: الاستقرار [4]
“لماذا أتيت إلى هنا؟“
“… كان يجب أن أفكر في الأمور بشكل أكثر شمولا.”
طرقت الباب مرة واحدة.
قامت بريسيلا بمضغ شفتها السفلى وهي تفكر في شيء ما. في ذلك الوقت ، كانت خائفة من سلطته لدرجة أنها وافقت بسهولة على العمل معه دون التفكير في الأمر.
ماذا فعلوا …
أي خيار لديها؟
“من الناحية الواقعية ، بمجرد تسوية كل شيء ، لا ينبغي أن نواجه مشكلة في الانضمام إلى جانب صاحب الجلالة ، إنها فقط … هل تعتقد أنه سيتركنا؟“
في النهاية ، سارت الأمور تمامًا كما قال ، واستفادت بشكل مباشر من مساعدته.
“…ما رأيك يجب أن أقوم به؟“
لم تفكر كثيرًا بعد ذلك. اعتقدت أن تعاونهم قد انتهى …
قامت بريسيلا بمضغ شفتها السفلى وهي تفكر في شيء ما. في ذلك الوقت ، كانت خائفة من سلطته لدرجة أنها وافقت بسهولة على العمل معه دون التفكير في الأمر.
لم تدرك طبيعة الظروف التي وجدت نفسها فيها إلا بعد أن أجرت محادثة مع الإنسان الآخر.
الشيء الوحيد الذي شعرت به هو الرهبة المطلقة في الوقت الحالي.
“اللعنه.”
عندما يحين الوقت ، سيحدد مصير منزلهم.
لقد أطلقت لعنة أخرى.
“ادخل.”
توقفت خطواتها في النهاية أمام باب خشبي كبير. لقد كان الباب الذي ذهبت إليه مرات عديدة من قبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند سماع الصوت المألوف ، علمت بريسيلا أنه تم ضبطها.
تو توك -!
إذا لم يكن هذا تلميحًا ، فماذا كان؟ لقد قال ذلك عمدًا في ذلك الوقت لكي تدرك في النهاية عندما يحين الوقت.
طرقت الباب مرة واحدة.
أخرج مرآة من أحد أدراجها ووجهها نحوها.
“ادخل.”
وكأنها تتوقعها ، سمعت صوت جدها وفتحت الباب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكمل عقوبتها ، لكن القسوة سارت في عينيها.
صليل–
“اللعنة ، لقد تم خداعنا بشدة.”
لم تقل شيئًا وأبقت رأسها منخفضًا. لقد انتظرت للتو أن يقول جدها شيئًا.
ابتلعت لعابًا ، فتذكرت نفسها ورفعت رأسها لمقابلة أجدادها.
“لماذا أتيت إلى هنا؟“
———-—-
لم يكن عليها الانتظار طويلاً لتسمع صوته.
“ادخل.”
رفعت رأسها وعضت شفتيها مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا يكفي الآن.”
عندما كانت على وشك أن تقول شيئًا ما ، رنَّت كلمات جدها.
في النهاية ، سارت الأمور تمامًا كما قال ، واستفادت بشكل مباشر من مساعدته.
“هل أتيت إلى هنا بخصوص ما حدث قبل شهر؟“
كيف عرف؟
رفعت رأسها في مفاجأة.
“أوه؟“
كيف عرف؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت حقيقة أنهم تعاونوا مع فرد كان يُنظر إليه على أنه عدو وظل صامتًا طوال هذه العملية برمتها مبررًا كافيًا لهم للبحث عن المشاكل واستهداف مواردهم.
“همم.”
“همم.”
ابتسم الأمير فالينغ وهو يضع قلمه.
توقفت خطواتها في النهاية أمام باب خشبي كبير. لقد كان الباب الذي ذهبت إليه مرات عديدة من قبل.
“هل تعتقد أنني لن أعرف؟ لقد كان واضحًا جدًا منذ البداية أن شيئًا ما يجب أن يحدث لأنني أعرف جيدًا قدراتك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا ، السبب الذي جعله مرعوبًا للغاية هو أنه كان بإمكانه رؤية كل شيء.
هو أكمل.
أي خيار لديها؟
“على الرغم من قوتك ، لا يمكنك بأي حال من الأحوال هزيمة سبعة شياطين من رتبة ديوق. خاصة بنفسك …”
وكأنها تتوقعها ، سمعت صوت جدها وفتحت الباب.
أنزل رأسه ، وهو يتطلع إليها مباشرة.
رفعت رأسها وعضت شفتيها مرة أخرى.
“… إذا تم استخدام قواتنا السرية ، كنت سأعرف ذلك.”
“يمكننا نصب فخ ، وإغراء الإنسان إلينا والقبض عليه ، ولكن …”
خفضت بريسيلا رأسها. في الواقع ، قد لا تشك المنازل الأخرى في شيء ما لأن كل شيء كان مثبتًا بشكل مباشر متجهًا نحو الدوق أوخان ، لكن لا بد أن جدها اشتبه في أن شيئًا ما قد حدث لأن المرارة التي أحضرتها معها كانت مفقودة.
“…ما رأيك يجب أن أقوم به؟“
نظرًا لأن عمها قد أبلغ سابقًا أنهم أعادوا واحدًا ، عندما أدرك أنه لم يعد موجودًا ويبدو أن الجميع قد نسوه تمامًا ، لا بد أنه أدرك أن ذكرياتهم قد تم العبث بها أيضًا.
كيف عرف؟
زائد…
“في البداية كنت أشك في أن الطرف الآخر قد تصرف من تلقاء نفسه لأن ذاكرتك أيضًا قد تعرضت للتشويه ، لكن …”
كانت حقيقة اختفاء كمية كبيرة من الرحيق مؤشرًا مهمًا على حدوث شيء ما.
عند السؤال المفاجئ ، التزمت بريسيلا الصمت.
لم يكن من الصعب عليه أن يشك في حدوث شيء ما.
ربما كان هذا ما كان يبحث عنه أكثر من غيره.
لحسن الحظ ، سارت الأمور لصالحهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اعتقدت في الأصل أن هذا لن يحدث. خاصة وأنهم وقعوا عقد مانا ووافقوا على التزام الصمت حيال تعاونهم.
“في البداية كنت أشك في أن الطرف الآخر قد تصرف من تلقاء نفسه لأن ذاكرتك أيضًا قد تعرضت للتشويه ، لكن …”
هو أكمل.
أخرج مرآة من أحد أدراجها ووجهها نحوها.
ومع ذلك ، وبعد أن شعرت بنظرة جدها ، لم تستطع سوى ابتلاع لعابها واستعداد نفسها.
“سوف أتطلع إلى تعاوننا“.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكمل عقوبتها ، لكن القسوة سارت في عينيها.
هذا اللقيط الصغير.
ابتسم الأمير فالينغ وهو يضع قلمه.
عند سماع الصوت المألوف ، علمت بريسيلا أنه تم ضبطها.
شعرت بالعرق يسيل على جانب وجهها وهي تمسك صدرها وتقبض قبضتيها.
“كما هو متوقع …”
لم تدرك طبيعة الظروف التي وجدت نفسها فيها إلا بعد أن أجرت محادثة مع الإنسان الآخر.
كان جدها يعرف كل شيء بالفعل. لا يزال لديها الكثير لتتعلمه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذن أنت تقول أنه لا ينبغي لنا الانضمام إلى أي جانب؟“
“…ما رأيك يجب أن أقوم به؟“
“أنت لست غاضبا؟“
رفعت رأسها في مفاجأة.
رفعت رأسها وعضت شفتيها مرة أخرى.
بشكل غير متوقع ، وبدلاً من أن يغضب منها ، طلب رأيها.
“اللعنه.”
“أنت لست غاضبا؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأة بدأ الضغط داخل الغرفة في الزيادة بشكل كبير ، ووجدت بريسيلا نفسها غير قادرة على التنفس.
ابتسم ، وأعاد المرآة إلى الدرج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اعتقدت في الأصل أن هذا لن يحدث. خاصة وأنهم وقعوا عقد مانا ووافقوا على التزام الصمت حيال تعاونهم.
“هذا سيعتمد على إجابتك. إذا كان بإمكانك أن تعطيني إجابة مرضية ، فلن أغضب ، لكن إذا لم تفعل …”
… بالمقارنة مع الإنسان ، كان هذا الضغط أسوأ بكثير. على مستوى جعل الأمر يبدو كما لو أن الضغط الذي يمارسه الإنسان كان ضئيلًا.
سواد عينا جدها فجأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت حقيقة أنهم تعاونوا مع فرد كان يُنظر إليه على أنه عدو وظل صامتًا طوال هذه العملية برمتها مبررًا كافيًا لهم للبحث عن المشاكل واستهداف مواردهم.
فجأة بدأ الضغط داخل الغرفة في الزيادة بشكل كبير ، ووجدت بريسيلا نفسها غير قادرة على التنفس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
… بالمقارنة مع الإنسان ، كان هذا الضغط أسوأ بكثير. على مستوى جعل الأمر يبدو كما لو أن الضغط الذي يمارسه الإنسان كان ضئيلًا.
ومع ذلك ، وبعد أن شعرت بنظرة جدها ، لم تستطع سوى ابتلاع لعابها واستعداد نفسها.
الشيء الوحيد الذي شعرت به هو الرهبة المطلقة في الوقت الحالي.
وكأنها تتوقعها ، سمعت صوت جدها وفتحت الباب.
لم يكن بحاجة إلى مواصلة الجملة حتى تفهم ما كان يقصد قوله.
الفصل 720: الاستقرار [4]
لحسن الحظ ، لم يستمر الضغط لفترة طويلة ، وسرعان ما تمكنت من التقاط أنفاسها.
“لماذا أتيت إلى هنا؟“
“هاب … هاا”
سواد عينا جدها فجأة.
شعرت بالعرق يسيل على جانب وجهها وهي تمسك صدرها وتقبض قبضتيها.
“لماذا أتيت إلى هنا؟“
ابتلعت لعابًا ، فتذكرت نفسها ورفعت رأسها لمقابلة أجدادها.
“. سوف تنتشر.”
وقال انه يتطلع الى الوراء في وجهها. كانت نظراته وتعبيراته هادئة كما كانت دائمًا.
لحسن الحظ ، لم يستمر الضغط لفترة طويلة ، وسرعان ما تمكنت من التقاط أنفاسها.
… كانت هذه الميزة هي التي جعلته مرعبًا للغاية بالنسبة لها.
لقد أطلقت لعنة أخرى.
“لدينا خياران“.
رفعت رأسها وعضت شفتيها مرة أخرى.
بدأت بريسيلا في الكلام. لقد فكرت بالفعل في الموقف في طريق عودتها إلى الحوزة. وبالتالي ، لم تكن غير مستعدة تمامًا.
ابتسم الأمير فالينغ وهو يضع قلمه.
“الخيار الأول هو الخيار الواضح. نحن نبلغ جلالة الملك بكل شيء. وبقيامنا بذلك ، يتعين علينا الكشف عن كل ما حدث ، والحصول على حمايته“.
مرة أخرى ، عند فتح العقد وقراءة محتوياته ، أدركت شيئًا ما.
توقفت ونظرت إلى جدها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تفكر كثيرًا بعد ذلك. اعتقدت أن تعاونهم قد انتهى …
“. سوف تنتشر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لديها بالفعل إجابة. كانت تخشى أن تكون الإجابة خاطئة.
اعتقدت في الأصل أن هذا لن يحدث. خاصة وأنهم وقعوا عقد مانا ووافقوا على التزام الصمت حيال تعاونهم.
من المحتمل أنه سيرى من خلالها بلمحة في اللحظة التي أخبروه فيها. إذا سارت الأمور على ما يرام ، فلن يعاقبوا ، لكن إذا لم يفعلوا …
للأسف…
“همم.”
مرة أخرى ، عند فتح العقد وقراءة محتوياته ، أدركت شيئًا ما.
ثم دق بأصابعه فوق الطاولة.
[منذ لحظة توقيع العقد ، لن يتمكن الطرفان من الإفصاح بأي شكل أو شكل عن أي معلومات تتعلق بالمعاملة التي تمت بين الطرفين.]
“…ما رأيك يجب أن أقوم به؟“
“لقد خدعت“.
ابتسم ، وأعاد المرآة إلى الدرج.
لم تعتقد أبدًا أنه سيكون هناك ثغرة. لا سيما بالنظر إلى مدى دقة بحثها في العقد ، ولكن عندما فكرت في الأمر مرة أخرى ، كان بإمكانها تذكر بعض كلماته.
“الخيار الثاني“.
آسف لتأخري. كان علي تسليم رسالة. أنت لا تمانع ، أليس كذلك؟
“. سوف تنتشر.”
إذا لم يكن هذا تلميحًا ، فماذا كان؟ لقد قال ذلك عمدًا في ذلك الوقت لكي تدرك في النهاية عندما يحين الوقت.
ومع ذلك ، وبعد أن شعرت بنظرة جدها ، لم تستطع سوى ابتلاع لعابها واستعداد نفسها.
البصيرة التي جعلها ترتجف ، وأدركت أنها كانت عاجزة حقًا.
“…”
بمجرد أن علم الشياطين الأخرى بما حدث ، سيبدأون في نبذهم واستهدافهم. بغض النظر عما إذا تم خداعهم أم لا.
كيف عرف؟
كانت حقيقة أنهم تعاونوا مع فرد كان يُنظر إليه على أنه عدو وظل صامتًا طوال هذه العملية برمتها مبررًا كافيًا لهم للبحث عن المشاكل واستهداف مواردهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com … سيأتي وقت يتعين عليهم فيه اختيار الجانب الذي يختارونه.
“يمكننا نصب فخ ، وإغراء الإنسان إلينا والقبض عليه ، ولكن …”
لم تجرؤ على التفكير أكثر. لقد سبق لها أن شاهدت بنفسها قدرات الإنسان.
أخرج مرآة من أحد أدراجها ووجهها نحوها.
كان ماكرًا وقويًا. لم يكن شخصًا يسقط في مخططهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تعتقد أنني لن أعرف؟ لقد كان واضحًا جدًا منذ البداية أن شيئًا ما يجب أن يحدث لأنني أعرف جيدًا قدراتك.”
“أفهم.”
“كما هو متوقع …”
لحسن الحظ ، بدا أن جدها قد فهم شيئًا ما.
الفصل 720: الاستقرار [4]
“اشرح لي الخيار الثاني“.
“…”
“تمام.”
“كما هو متوقع …”
امتثل بريسيلا.
“سوف أتطلع إلى تعاوننا“.
“… الخيار الثاني هو شراء صمتهم والعمل معهم سرا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تو توك -!
كان حلاً بسيطاً ، وربما كان ما يأمل الطرف الآخر في تحقيقه.
كيف عرف؟
كل ما كان عليهم فعله هو دفع سعر مناسب لإبقائهم صامتين بشأن صفقتهم وللتعاون معهم.
أدار رأسه في مواجهة النافذة ، ابتسم.
ربما كان هذا ما كان يبحث عنه أكثر من غيره.
بمجرد أن علم الشياطين الأخرى بما حدث ، سيبدأون في نبذهم واستهدافهم. بغض النظر عما إذا تم خداعهم أم لا.
“في حين أن الأمر محفوف بالمخاطر حقًا ، طالما لم يكتشف أحد ذلك ، فلن تكون لدينا مشكلة ؛ إنها فقط …”
… كانت هذه الميزة هي التي جعلته مرعبًا للغاية بالنسبة لها.
توقفت عن الكلام هناك. لم تكن بحاجة إلى الاستمرار ، لأن جدها فهم ما تعنيه كلماتها.
رفعت رأسها في مفاجأة.
… سيأتي وقت يتعين عليهم فيه اختيار الجانب الذي يختارونه.
أخرج مرآة من أحد أدراجها ووجهها نحوها.
عندما يحين الوقت ، سيحدد مصير منزلهم.
شعرت بالعرق يسيل على جانب وجهها وهي تمسك صدرها وتقبض قبضتيها.
“لقد سمعت ما يكفي“.
“… الخيار الثاني هو شراء صمتهم والعمل معهم سرا”.
قال جدها وهو يلتقط أحد أقلامه ويضعه في حامل بجانب الآخرين في مجموعته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نأمل أن تكون إجاباتها ترضيه.
لم تجرؤ بريسيلا على الكلام في تلك اللحظة. انتظرت تعليمات جدها.
أنزل رأسه ، وهو يتطلع إليها مباشرة.
نأمل أن تكون إجاباتها ترضيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لديها بالفعل إجابة. كانت تخشى أن تكون الإجابة خاطئة.
“إذا كنت ستختار خيارًا ، فما الخيار الذي ستختاره؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لحسن الحظ ، سارت الأمور لصالحهم.
“…”
“أفهم.”
عند السؤال المفاجئ ، التزمت بريسيلا الصمت.
كان جدها يعرف كل شيء بالفعل. لا يزال لديها الكثير لتتعلمه.
حول هذا …
“…”
لديها بالفعل إجابة. كانت تخشى أن تكون الإجابة خاطئة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تو توك -!
ومع ذلك ، وبعد أن شعرت بنظرة جدها ، لم تستطع سوى ابتلاع لعابها واستعداد نفسها.
“لأنه الخيار الأكثر أمانًا بالنسبة لنا. طالما أننا ندفع ما يكفي لإبقائهم صامتين ، فلا داعي للقلق بشأن تعرضهم للخطر. في غضون ذلك ، يمكننا امتصاص الفوائد التي اكتسبناها منه و تنمو قوتنا سرا بينما يقاتل الآخرون ضد بعضهم البعض. بمجرد أن نكتسب القوة الكافية … “
“الخيار الثاني“.
“أنت لست غاضبا؟“
“لماذا هذا؟“
ربما كان هذا ما كان يبحث عنه أكثر من غيره.
“لأنه الخيار الأكثر أمانًا بالنسبة لنا. طالما أننا ندفع ما يكفي لإبقائهم صامتين ، فلا داعي للقلق بشأن تعرضهم للخطر. في غضون ذلك ، يمكننا امتصاص الفوائد التي اكتسبناها منه و تنمو قوتنا سرا بينما يقاتل الآخرون ضد بعضهم البعض. بمجرد أن نكتسب القوة الكافية … “
ومع ذلك ، وبعد أن شعرت بنظرة جدها ، لم تستطع سوى ابتلاع لعابها واستعداد نفسها.
لم تكمل عقوبتها ، لكن القسوة سارت في عينيها.
اية (40) بَلۡ إِيَّاهُ تَدۡعُونَ فَيَكۡشِفُ مَا تَدۡعُونَ إِلَيۡهِ إِن شَآءَ وَتَنسَوۡنَ مَا تُشۡرِكُونَ (41)سورة الأنعام الاية (41)
نشأت المشكلة الرئيسية من معرفة الآخرين بصفقتهم وتحويل انتباههم نحوهم.
“اشرح لي الخيار الثاني“.
… لكن ماذا لو تخلصوا منهم؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند سماع الصوت المألوف ، علمت بريسيلا أنه تم ضبطها.
“أوه؟“
إذا لم يكن هذا تلميحًا ، فماذا كان؟ لقد قال ذلك عمدًا في ذلك الوقت لكي تدرك في النهاية عندما يحين الوقت.
بدا أن كلماتها قد فاجأت جدها ، حيث ابتسم وجهه الهادئ عادة ابتسامة خافتة في نهاية حديثها.
قامت بريسيلا بمضغ شفتها السفلى وهي تفكر في شيء ما. في ذلك الوقت ، كانت خائفة من سلطته لدرجة أنها وافقت بسهولة على العمل معه دون التفكير في الأمر.
“إذن أنت تقول أنه لا ينبغي لنا الانضمام إلى أي جانب؟“
“إذا كنت ستختار خيارًا ، فما الخيار الذي ستختاره؟“
“لا. هذا مستحيل.”
“كما هو متوقع …”
هزت بريسيلا رأسها.
“الخيار الأول هو الخيار الواضح. نحن نبلغ جلالة الملك بكل شيء. وبقيامنا بذلك ، يتعين علينا الكشف عن كل ما حدث ، والحصول على حمايته“.
“من الناحية الواقعية ، بمجرد تسوية كل شيء ، لا ينبغي أن نواجه مشكلة في الانضمام إلى جانب صاحب الجلالة ، إنها فقط … هل تعتقد أنه سيتركنا؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خفضت بريسيلا رأسها. في الواقع ، قد لا تشك المنازل الأخرى في شيء ما لأن كل شيء كان مثبتًا بشكل مباشر متجهًا نحو الدوق أوخان ، لكن لا بد أن جدها اشتبه في أن شيئًا ما قد حدث لأن المرارة التي أحضرتها معها كانت مفقودة.
لم يكن ملك الشياطين هو حاكم كل الشياطين فقط بسبب قوته.
هذا اللقيط الصغير.
لا ، السبب الذي جعله مرعوبًا للغاية هو أنه كان بإمكانه رؤية كل شيء.
“الخيار الأول هو الخيار الواضح. نحن نبلغ جلالة الملك بكل شيء. وبقيامنا بذلك ، يتعين علينا الكشف عن كل ما حدث ، والحصول على حمايته“.
ماذا فعلوا …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تقل شيئًا وأبقت رأسها منخفضًا. لقد انتظرت للتو أن يقول جدها شيئًا.
من المحتمل أنه سيرى من خلالها بلمحة في اللحظة التي أخبروه فيها. إذا سارت الأمور على ما يرام ، فلن يعاقبوا ، لكن إذا لم يفعلوا …
ابتسم ، وأعاد المرآة إلى الدرج.
ضغطت بريسيلا على أسنانها.
ومع ذلك ، وبعد أن شعرت بنظرة جدها ، لم تستطع سوى ابتلاع لعابها واستعداد نفسها.
“اللعنة ، لقد تم خداعنا بشدة.”
ابتسم الأمير فالينغ وهو يضع قلمه.
“هذا يكفي الآن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بشكل غير متوقع ، وبدلاً من أن يغضب منها ، طلب رأيها.
لحسن الحظ ، بدا أن جدها راضٍ عن إجاباتها لأنه لم يُظهر أي علامات للغضب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تو توك -!
ثم دق بأصابعه فوق الطاولة.
كان جدها يعرف كل شيء بالفعل. لا يزال لديها الكثير لتتعلمه.
أدار رأسه في مواجهة النافذة ، ابتسم.
قال جدها وهو يلتقط أحد أقلامه ويضعه في حامل بجانب الآخرين في مجموعته.
“دعونا لا نفعل أي شيء الآن. أنا متأكد من أنه سيأتي إلينا قريبًا. سنقرر بعد ذلك …”
لم تدرك طبيعة الظروف التي وجدت نفسها فيها إلا بعد أن أجرت محادثة مع الإنسان الآخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأة بدأ الضغط داخل الغرفة في الزيادة بشكل كبير ، ووجدت بريسيلا نفسها غير قادرة على التنفس.
“همم.”
———-—-
توقفت خطواتها في النهاية أمام باب خشبي كبير. لقد كان الباب الذي ذهبت إليه مرات عديدة من قبل.
نشأت المشكلة الرئيسية من معرفة الآخرين بصفقتهم وتحويل انتباههم نحوهم.
اية (40) بَلۡ إِيَّاهُ تَدۡعُونَ فَيَكۡشِفُ مَا تَدۡعُونَ إِلَيۡهِ إِن شَآءَ وَتَنسَوۡنَ مَا تُشۡرِكُونَ (41)سورة الأنعام الاية (41)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خفضت بريسيلا رأسها. في الواقع ، قد لا تشك المنازل الأخرى في شيء ما لأن كل شيء كان مثبتًا بشكل مباشر متجهًا نحو الدوق أوخان ، لكن لا بد أن جدها اشتبه في أن شيئًا ما قد حدث لأن المرارة التي أحضرتها معها كانت مفقودة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تقل شيئًا وأبقت رأسها منخفضًا. لقد انتظرت للتو أن يقول جدها شيئًا.
أدار رأسه في مواجهة النافذة ، ابتسم.
“… كان يجب أن أفكر في الأمور بشكل أكثر شمولا.”
سواد عينا جدها فجأة.
شعرت بالعرق يسيل على جانب وجهها وهي تمسك صدرها وتقبض قبضتيها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات