الصدمة [1]
الفصل 721: الصدمة [1]
“سمعت أنك ستغادر قريبا؟“
ملأ الصمت الجائر الهواء ، ولم يزعجك سوى قطرات الماء العرضية والصدى البعيد لأجنحة الخفاش أثناء الطيران.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أخيرا…”
كانت درجة الحرارة باردة ورطبة ، مثل حجاب رطب من الليل الأبدي قد استقر فوق الممر. كانت المنارة الوحيدة للراحة تأتي من المدخل ، حيث يسطع من خلاله شعاع ساطع من ضوء الشمس من حين لآخر ، ويضيء جيوبًا من الرواسب المعدنية التي كانت تتلألأ مثل النجوم في سماء الليل.
كان الكهف هاوية مظلمة ورطبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا يبدو أنك متفاجئ؟“
بدا وكأنه يمتد إلى الأبد ، مليء بظلال قمعية وبصيص عرضي لمصدر ضوء بعيد.
دفع الكرسي للخلف ، جلس رين.
أحاطت الجدران الصخرية بالمسار ، صلبًا وسلسًا بسنوات من الرواسب الرسوبية ، مما يوفر ممرًا ضيقًا وضيقًا.
الفصل 721: الصدمة [1]
فجأة…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا استمر على هذا النحو ، فسيبدأ من حوله في مواجهة مشكلات الثقة.
كلا كلانك -!
بعد فترة وجيزة ، ظهر شخص من فراغ وأشار إلى المقعد المقابل له.
تردد صدى صوت المعدن المتشابك معًا ، مما أدى إلى تشتيت جميع الأصوات الأخرى.
———-—-
عند الجلوس في منتصف الكهف ، بدأت تظهر قشور سوداء على سطح تمثال ذكر. غطوا جسده بالكامل وتوقفوا عند خديه فقط.
قعقعة-! قعقعة-!
فواب-!
“… كنت بحاجة إلى رؤيتك مرة واحدة قبل اتخاذ قرار؟ “
فجأة ، ظهر جناحان ضخمان مثل الخفاش من ظهره وامتدا على طول الطريق إلى الطرف المقابل من الكهف.
قعقعة-! قعقعة-!
“ألقِ نظرة وشاهد ما إذا كانت هناك أية ثغرات.”
القوة التي انبثقت من الشخصية ، التي فتحت عينيه ببطء لتكشف عن عينين قرمزيتين ، تسببت في اهتزاز الكهف بعنف ، وبدا أنه على وشك الانهيار.
سأل.
تكوّنت ابتسامة ، مدّاً يده للأمام ، وفحص عن كثب إصبعه الطويل وأظافره الحادة.
“كان يجب أن يدركوا الآن ، أليس كذلك؟“
“أخيرا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم ، سأغادر في أقل من بضعة أيام. حان وقت العودة.”
تصدع صوته وتوقف الهدير من حوله.
“لا يمكنني أن أقدم لك أكثر من فاكهة شيطانية مقابل صمتك. لقد اكتسبنا الكثير من المرسوم العالمي ، لكني ما زلت لا أستطيع أن أقدم لك أكثر من ذلك … أتمنى أن تتفهم.”
عندما أغلق عينيه ، بدأت المقاييس على جسده وجناحيه في التراجع. تحولت العينان الحمراوتان إلى عيون زرقاء على مدار بضع دقائق ، وتقلص الشكل عدة بوصات.
“…”
كانت العملية سريعة نوعًا ما ، وبمجرد انتهائها ، اختفت تمامًا القوة التي بدت وكأنها تتدفق من جسده. كان الأمر كما لو أنه لم يكن موجودًا من قبل.
“ألقِ نظرة وشاهد ما إذا كانت هناك أية ثغرات.”
“لقد تمكنت أخيرًا من استيعاب الدم تمامًا في داخلي.”
تصدع صوته وتوقف الهدير من حوله.
تمتم رن ، وملاحظًا يديه التي عادت الآن إلى طبيعتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا استمر على هذا النحو ، فسيبدأ من حوله في مواجهة مشكلات الثقة.
خفض يديه ، وأخذ نفسا عميقا قبل أن ينظر حوله.
كلا كلانك -!
“منذ متى وأنا هنا؟“
“عندما يحين الوقت الذي نلتقي فيه نحن الاثنين مرة أخرى ، آمل ألا تخيب ظني“.
لم يكن متأكدا. لقد فقد مسار الوقت أثناء محاولته استيعاب الدم والرحيق. الاسف الوحيد أنه كان لا يزال في مرتبة [SS-].
بمجرد أن رأى الأمير فالينغ العقد يطفو في الهواء ، فتح درجًا في مكتبه وأخرج صندوقًا صغيرًا ، والذي أعطاه لرين على الفور.
بسبب عدم وجود مانا في الهواء ، لم يحرز أي تقدم كبير في هذا المجال. مع هذا ، كانت قوته الإجمالية أعلى بكثير مما كانت عليه في الماضي.
… ليس لأنه لم يعجبه ذلك.
ربما يكون قادرًا حتى على الهروب من البطريرك …
ابتسم رين وهز رأسه.
“بما أن الآخرين لم يزعجوني ، ما كان يجب أن أتجاوز أربعة أشهر.”
سأل.
نظرًا لأنه كان بحاجة إلى العودة إلى الأرض ولا يزال لديه شيء آخر لإنهائه ، فسيكون من غير المناسب له البقاء هناك لفترة أطول من ذلك.
“لا يمكنني أن أقدم لك أكثر من فاكهة شيطانية مقابل صمتك. لقد اكتسبنا الكثير من المرسوم العالمي ، لكني ما زلت لا أستطيع أن أقدم لك أكثر من ذلك … أتمنى أن تتفهم.”
“كان يجب أن يدركوا الآن ، أليس كذلك؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ثم يبدو أن لدينا صفقة.”
قمع رين رغبته في الابتسام. بالتفكير في ما فعله ، لم يستطع إلا أن يهز رأسه.
“سأنتقل مباشرة إلى الموضوع ؛ هل توصلت إلى قرار؟“
إذا استمر على هذا النحو ، فسيبدأ من حوله في مواجهة مشكلات الثقة.
بعد فترة وجيزة ، ظهر شخص من فراغ وأشار إلى المقعد المقابل له.
شق رن ظهره ورقبته ، وشد جسده وشق طريقه نحو مدخل الكهف.
وضع الأمير فالينغ قلمه بهدوء ونظر إلى الأعلى.
“حسنًا ، دعنا ننتهي من هذا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهر وهج ، وبدأ عقد مانا بين الطرفين في التبلور. لأن العقد كان من أعلى جودة ممكنة ، في اللحظة التي تم تفعيلها ، شعر رين بشعور ثقيل في قلبه.
***
وضع الأمير فالينغ قلمه بهدوء ونظر إلى الأعلى.
منزل الكسل، مكتب الأمير فالينج.
كانت درجة الحرارة باردة ورطبة ، مثل حجاب رطب من الليل الأبدي قد استقر فوق الممر. كانت المنارة الوحيدة للراحة تأتي من المدخل ، حيث يسطع من خلاله شعاع ساطع من ضوء الشمس من حين لآخر ، ويضيء جيوبًا من الرواسب المعدنية التي كانت تتلألأ مثل النجوم في سماء الليل.
لقد مر حوالي ثلاثة أشهر منذ مناقشته مع حفيدته ، بريسيلا ، ونحو أربعة أشهر منذ وقوع الحادث.
تصدع صوته وتوقف الهدير من حوله.
خلال ذلك الوقت ، تغيرت أشياء كثيرة.
“لا.”
كما هو متوقع ، لحظة صدور المرسوم العالمي ، خرجوا من أكبر الفائزين. لم يكن حتى بهامش صغير. كان الأمر كذلك بشكل مقنع.
لم يكن من الضروري أن يقال عن محصولهم.
استطاع الجميع أن يشترك في الحصاد ، باستثناء البطاركة ، ونالها من نجحوا في جمع نصيبهم.
سأل.
عادةً ما يكون بيت الحسد هو الذي سيحقق أكبر مكاسب ، لكن هذا العام كان مختلفًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت بريسيلا تحذيرًا كافيًا.
تحت قمع المنازل الأخرى ، كانوا بالكاد قادرين على كشط ثمرة واحدة.
رفع رين رأسه ، ووضع الصندوق بعيدًا وأومأ برأسه.
لم تكن البيوت الأخرى أفضل حالًا. بسبب كل الاقتتال الداخلي ، حاول الكثيرون تخريب بعضهم البعض من أجل الحصول على الفضل وقيادة حرب الخلافة.
إذا كان هناك شيء واحد كان رين على علم به ، فهو حقيقة أنه لم يكن على وشك أن يكون قطعة مناسبة للمقامرة عليها.
لم يكن من الضروري أن يقال عن محصولهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما يكون قادرًا حتى على الهروب من البطريرك …
في النهاية ، تحت قيادة حفيدته ، ظهر منزل الكسل بأكبر مكاسب للجميع.
لم تكن البيوت الأخرى أفضل حالًا. بسبب كل الاقتتال الداخلي ، حاول الكثيرون تخريب بعضهم البعض من أجل الحصول على الفضل وقيادة حرب الخلافة.
والأفضل من ذلك كله ، أنه لم يقل أي من المنازل الأخرى أي شيء منذ أن فهموا جميعًا ذلك ، لولا ضربة “الحظ” تلك ، من جانب الأمير أريان ، لكانوا أكبر الخاسرين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وبسبب هذا ، وحقيقة أنه لم يكن لديهم الوقت للغيرة ، فقد سار كل شيء بسلاسة.
مبتسمًا ، أخذ رين التمرير وقراءة محتوياته. في غضون ذلك ، سمع صوت الأمير في الخلفية. كانت مشوبة بالتسلية.
“… إلى متى تخطط للمشاهدة؟ “
الفصل 721: الصدمة [1]
وضع الأمير فالينغ قلمه بهدوء ونظر إلى الأعلى.
“سبب مجيئي إلى هنا ليس لأنني أريدك أن تختار جانبًا. أريد فقط أن أتفاوض معك. لذا -“
بعد فترة وجيزة ، ظهر شخص من فراغ وأشار إلى المقعد المقابل له.
كان الكهف هاوية مظلمة ورطبة.
“هل تمانع؟“
“… كنت بحاجة إلى رؤيتك مرة واحدة قبل اتخاذ قرار؟ “
“تفضل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا يبدو أنك متفاجئ؟“
“شكراً جزيلاً.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما يكون قادرًا حتى على الهروب من البطريرك …
كان تبادل بسيط. صديق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحت قمع المنازل الأخرى ، كانوا بالكاد قادرين على كشط ثمرة واحدة.
دفع الكرسي للخلف ، جلس رين.
… ليس لأنه لم يعجبه ذلك.
نظر حول المكان ، قبل أن يحول انتباهه إلى الأمير فالينغ الذي نظر إليه بتعبير هادئ. كانت هناك إشارات من الفضول في نظرته.
لم يكن من الضروري أن يقال عن محصولهم.
“لا يبدو أنك متفاجئ؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا يزال يراقب رين بهدوء ، نقر مرة واحدة على الطاولة.
سأل.
القوة التي انبثقت من الشخصية ، التي فتحت عينيه ببطء لتكشف عن عينين قرمزيتين ، تسببت في اهتزاز الكهف بعنف ، وبدا أنه على وشك الانهيار.
“هل يجب أن أكون؟“
مبتسمًا ، أخذ رين التمرير وقراءة محتوياته. في غضون ذلك ، سمع صوت الأمير في الخلفية. كانت مشوبة بالتسلية.
“لا.”
لقد جاء مستعدًا. كما هو متوقع ، ليس من السهل خداع شخص مثله.
ابتسم رين وهز رأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم ، سأغادر في أقل من بضعة أيام. حان وقت العودة.”
“لقد جعلت نواياي واضحة جدًا. بالطبع ، لن تتفاجأ.”
“… إلى متى تخطط للمشاهدة؟ “
انحنى إلى الخلف على الكرسي ودفع أصابعه على مسند الذراع الخشبي.
نظرًا لأنه كان بحاجة إلى العودة إلى الأرض ولا يزال لديه شيء آخر لإنهائه ، فسيكون من غير المناسب له البقاء هناك لفترة أطول من ذلك.
“سأنتقل مباشرة إلى الموضوع ؛ هل توصلت إلى قرار؟“
“حسنًا ، لا يهمني حقًا. سيأتي في النهاية وقت يتعين عليك فيه اتخاذ هذا القرار ، ولحسن الحظ بالنسبة لك ، لم يحن الوقت بعد.”
“لا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فقط عندما يكون راضيًا عن ذلك ، سيذهب إلى السطر التالي ويكرر نفس العملية.
هز الأمير فالينج رأسه.
لم يكن من الضروري أن يقال عن محصولهم.
لا يزال يراقب رين بهدوء ، نقر مرة واحدة على الطاولة.
لم يكن متأكدا. لقد فقد مسار الوقت أثناء محاولته استيعاب الدم والرحيق. الاسف الوحيد أنه كان لا يزال في مرتبة [SS-].
“… كنت بحاجة إلى رؤيتك مرة واحدة قبل اتخاذ قرار؟ “
“…”
“أوه؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمتم رن ، وملاحظًا يديه التي عادت الآن إلى طبيعتها.
رفع رن جبينه.
———-—-
“وهل أنت راضٍ عما رأيت؟“
“منذ متى وأنا هنا؟“
“ربما.”
لم يكن من الضروري أن يقال عن محصولهم.
ابتسم الأمير في ظروف غامضة. جعل سلوكه الهادئ من الصعب على رين أن يميز نواياه الحقيقية.
“بالطبع.”
… ليس لأنه يهتم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر رن بالحيرة من الكلمات. كان الأمير فالينج أكثر وضوحًا مما توقعه في الأصل.
“حسنًا ، لا يهمني حقًا. سيأتي في النهاية وقت يتعين عليك فيه اتخاذ هذا القرار ، ولحسن الحظ بالنسبة لك ، لم يحن الوقت بعد.”
عند الجلوس في منتصف الكهف ، بدأت تظهر قشور سوداء على سطح تمثال ذكر. غطوا جسده بالكامل وتوقفوا عند خديه فقط.
إذا كان هناك شيء واحد كان رين على علم به ، فهو حقيقة أنه لم يكن على وشك أن يكون قطعة مناسبة للمقامرة عليها.
“هل يجب أن أكون؟“
خاصة عندما كان الجانب الآخر هو ملك الشياطين ، الشخص الذي وقف على قمة الكون.
… بالطبع ، كان ذلك في الوقت الحالي فقط.
“يبدو أن لدينا صفقة“.
“سبب مجيئي إلى هنا ليس لأنني أريدك أن تختار جانبًا. أريد فقط أن أتفاوض معك. لذا -“
“ألقِ نظرة وشاهد ما إذا كانت هناك أية ثغرات.”
“لا يمكنني أن أقدم لك أكثر من فاكهة شيطانية مقابل صمتك. لقد اكتسبنا الكثير من المرسوم العالمي ، لكني ما زلت لا أستطيع أن أقدم لك أكثر من ذلك … أتمنى أن تتفهم.”
… بالطبع ، كان ذلك في الوقت الحالي فقط.
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
شعر رن بالحيرة من الكلمات. كان الأمير فالينج أكثر وضوحًا مما توقعه في الأصل.
كان راضيًا جدًا عما رآه. كانت الرحلة تستحق العناء.
… ليس لأنه لم يعجبه ذلك.
فجأة ، ظهر جناحان ضخمان مثل الخفاش من ظهره وامتدا على طول الطريق إلى الطرف المقابل من الكهف.
بدلا من ذلك ، لقد أحب ذلك تمامًا. لقد وفر عليه الكثير من الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد جعلت نواياي واضحة جدًا. بالطبع ، لن تتفاجأ.”
ابتسم من أذن إلى أذن.
بدلا من ذلك ، لقد أحب ذلك تمامًا. لقد وفر عليه الكثير من الوقت.
“لن أطلب منك المزيد.”
ابتسم من أذن إلى أذن.
“ثم يبدو أن لدينا صفقة.”
“ها هي نهايتي للصفقة“.
ابتسم الأمير فالينغ. مدّ يده ، ظهر درج في يده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فواب-!
لقد كان عقد مانا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا يبدو أنك متفاجئ؟“
“لقد أعددت هذا مسبقًا. يمكنك إلقاء نظرة عليه بنفسك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهر وهج ، وبدأ عقد مانا بين الطرفين في التبلور. لأن العقد كان من أعلى جودة ممكنة ، في اللحظة التي تم تفعيلها ، شعر رين بشعور ثقيل في قلبه.
لقد جاء مستعدًا. كما هو متوقع ، ليس من السهل خداع شخص مثله.
واقفًا ، سرعان ما اختفى شخصيته في الهواء.
كانت بريسيلا تحذيرًا كافيًا.
“أوه؟“
مبتسمًا ، أخذ رين التمرير وقراءة محتوياته. في غضون ذلك ، سمع صوت الأمير في الخلفية. كانت مشوبة بالتسلية.
“أرى.”
“ألقِ نظرة وشاهد ما إذا كانت هناك أية ثغرات.”
تكوّنت ابتسامة ، مدّاً يده للأمام ، وفحص عن كثب إصبعه الطويل وأظافره الحادة.
“بالطبع.”
الفصل 721: الصدمة [1]
لم يبدو أن رن منزعج من كلماته وقراءة المحتويات باهتمام كبير. نظرًا لأنه كان يحاكي جميع النتائج المحتملة من خلال الشريحة الموجودة في رأسه ، فقد استغرق الأمر عشر دقائق تقريبًا لإكمال كل سطر.
————— ترجمة FLASH
فقط عندما يكون راضيًا عن ذلك ، سيذهب إلى السطر التالي ويكرر نفس العملية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أخيرا…”
بشكل عام ، استغرق الأمر حوالي ساعتين حتى يقرأ رين حوالي 12 سطرًا فقط. طوال الوقت ، لم يقاطعه الأمير وأجاب على أي سؤال كان لديه.
ابتسم من أذن إلى أذن.
كانت العملية سلسة إلى حد ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد استرجاع الصندوق ، فتحه رن قليلًا فقط. بعد النظر من خلال الفتحة الضيقة ، كان راضيا عما رآه وقرر إغلاق الفتحة.
“حسنا اذا.”
شعر بالرضا عما سمعه ، وقع العقد.
ظهر وهج ، وبدأ عقد مانا بين الطرفين في التبلور. لأن العقد كان من أعلى جودة ممكنة ، في اللحظة التي تم تفعيلها ، شعر رين بشعور ثقيل في قلبه.
“حسنًا ، لا يهمني حقًا. سيأتي في النهاية وقت يتعين عليك فيه اتخاذ هذا القرار ، ولحسن الحظ بالنسبة لك ، لم يحن الوقت بعد.”
“يبدو أن لدينا صفقة“.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا يبدو أنك متفاجئ؟“
بمجرد أن رأى الأمير فالينغ العقد يطفو في الهواء ، فتح درجًا في مكتبه وأخرج صندوقًا صغيرًا ، والذي أعطاه لرين على الفور.
“أرى.”
“ها هي نهايتي للصفقة“.
“شكراً جزيلاً.”
“لا.”
بعد استرجاع الصندوق ، فتحه رن قليلًا فقط. بعد النظر من خلال الفتحة الضيقة ، كان راضيا عما رآه وقرر إغلاق الفتحة.
تردد صدى صوت المعدن المتشابك معًا ، مما أدى إلى تشتيت جميع الأصوات الأخرى.
كان راضيًا جدًا عما رآه. كانت الرحلة تستحق العناء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا استمر على هذا النحو ، فسيبدأ من حوله في مواجهة مشكلات الثقة.
“سمعت أنك ستغادر قريبا؟“
الفصل 721: الصدمة [1]
تردد صدى صوت الأمير فالينج مرة أخرى.
“حسنًا ، لا يهمني حقًا. سيأتي في النهاية وقت يتعين عليك فيه اتخاذ هذا القرار ، ولحسن الحظ بالنسبة لك ، لم يحن الوقت بعد.”
رفع رين رأسه ، ووضع الصندوق بعيدًا وأومأ برأسه.
عند الجلوس في منتصف الكهف ، بدأت تظهر قشور سوداء على سطح تمثال ذكر. غطوا جسده بالكامل وتوقفوا عند خديه فقط.
“نعم ، سأغادر في أقل من بضعة أيام. حان وقت العودة.”
***
“أرى.”
لم يكن من الضروري أن يقال عن محصولهم.
أومأ الأمير برأسه بابتسامة.
في النهاية ، تحت قيادة حفيدته ، ظهر منزل الكسل بأكبر مكاسب للجميع.
أدار رأسه ، وحدق في النافذة ، وأفكاره غير معروفة.
إذا كان هناك شيء واحد كان رين على علم به ، فهو حقيقة أنه لم يكن على وشك أن يكون قطعة مناسبة للمقامرة عليها.
“عندما يحين الوقت الذي نلتقي فيه نحن الاثنين مرة أخرى ، آمل ألا تخيب ظني“.
ابتسم من أذن إلى أذن.
لم يقل رن أي شيء. قالت ابتسامته كل شيء.
بمجرد أن رأى الأمير فالينغ العقد يطفو في الهواء ، فتح درجًا في مكتبه وأخرج صندوقًا صغيرًا ، والذي أعطاه لرين على الفور.
واقفًا ، سرعان ما اختفى شخصيته في الهواء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا يزال يراقب رين بهدوء ، نقر مرة واحدة على الطاولة.
بقيت بضع كلمات بعد رحيله.
ملأ الصمت الجائر الهواء ، ولم يزعجك سوى قطرات الماء العرضية والصدى البعيد لأجنحة الخفاش أثناء الطيران.
“… دعونا نأمل أن أكون قد تلبية توقعاتك بعد ذلك.”
القوة التي انبثقت من الشخصية ، التي فتحت عينيه ببطء لتكشف عن عينين قرمزيتين ، تسببت في اهتزاز الكهف بعنف ، وبدا أنه على وشك الانهيار.
بشكل عام ، استغرق الأمر حوالي ساعتين حتى يقرأ رين حوالي 12 سطرًا فقط. طوال الوقت ، لم يقاطعه الأمير وأجاب على أي سؤال كان لديه.
“لن أطلب منك المزيد.”
———-—-
فجأة…
تردد صدى صوت المعدن المتشابك معًا ، مما أدى إلى تشتيت جميع الأصوات الأخرى.
اية (41) وَلَقَدۡ أَرۡسَلۡنَآ إِلَىٰٓ أُمَمٖ مِّن قَبۡلِكَ فَأَخَذۡنَٰهُم بِٱلۡبَأۡسَآءِ وَٱلضَّرَّآءِ لَعَلَّهُمۡ يَتَضَرَّعُونَ (42)سورة الأنعام الاية (42)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ربما.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهر وهج ، وبدأ عقد مانا بين الطرفين في التبلور. لأن العقد كان من أعلى جودة ممكنة ، في اللحظة التي تم تفعيلها ، شعر رين بشعور ثقيل في قلبه.
ملأ الصمت الجائر الهواء ، ولم يزعجك سوى قطرات الماء العرضية والصدى البعيد لأجنحة الخفاش أثناء الطيران.
———-—-
“لن أطلب منك المزيد.”
انحنى إلى الخلف على الكرسي ودفع أصابعه على مسند الذراع الخشبي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات